ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

:: متابعة الدوري الانجليزي premier league موسم 2012-2013 ::

مستوى المتابعه


  • مجموع المصوتين
    2

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 10

تعادل رابع لكوينز في قمة القاع رغم مجهودات تعرابت​


أهدر كوينز بارك رينجرز فوزه الأول هذا الموسم على ملعبه "لوفتس روود" مكتفياً بالتعادل 1/1 أمام ريدينج الذي خرج الأسبوع الماضي من كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة.

كوينز رفع رصيده لأربع نقاط فقط في المركز قبل الأخير في جدول ترتيب البطولة من أربع تعادلات وست خسائر بفارق نقطة واحدة عن ريدينج صاحب المركز الـ18 برصيد خمس نقاط.

لقاء قمة القاع كان مشتعلاً في معظم فتراته فبعد هدف التقدم لريدينج في الدقيقة 16 بواسطة كاسبرس جوركس تصدت العارضة لهدف مُحقق للإسباني "جرانيرو" في الدقيقة 38 حين نفذ ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء ذهبت على أقصى يسار الحارس "أليكس ماكارثي" الذي لمس الكرة لمسة بسيطة أدت لضياع أبرز فرص الشوط على كوينز.

كوينز كثف هجومه الكبير على مرمى ريدينج في الشوط الثاني لينجح الفرنسي جبريل سيسي من إحراز هدف التعديل في الدقيقة 66 بعد تلقيه عرضية ممتازة من البرتغالي بوسينجوا.

وأظهر عادل تعرابت مواهبه الرائعة في التمرير والتحرك بدون كرة بالإضافة لمراوغاته الجميلة لمدافعي ريدينج، وكاد أن يُكلل مجهوداته الكبيرة لهدف الفوز في الدقيقة 84 عندما تلقى تمريرة بينية ساحرة من سيسيه داخل منطقة الجزاء ليراوغ أحد المدافعين قبل أن يصوب كرة جميلة تصدى لها الحارس ماكارثي بأعجوبة لينتهي اللقاء بعدها على هذه النتيجة المُحبطة لكوينز والجيدة بعض الشيء لريدينج الذي لعب خارج قواعده.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

آرتيتا يخذل آرسنال أمام فولهام في اللحظة الأخيرة​


226960hp2.jpg

قدم الثنائي اللندني "آرسنال وفولهام" بتعادلهما 3/3 افتتاحية مثالية للجولة الـ11 من البريميرليج وشهدت تألقاً كبيراً للمهاجمين "أوليفيه جيرو وديميتار بيرباتوف" رغم الانتقادات الكبيرة التي طاردتهما في الآونة الأخيرة لعدم قدرتهما على تسجيل الأهداف بغزارة.

بداية المقابلة كانت مثالية بالنسبة لآرسنال حيث تمكن من التقدم بهدفين نظيفين حملا توقيع "جيرو وبودولسكي" في الدقيقتين 11 و23 لكن الانكماش الغريب من رجال فينجر اعتقاداً منهم أن المباراة انتهت بفوزهم منحت لاعبي فولهام عدة فرص لتقليص النتيجة ومن ثم التقدم، فقد قلص بيرباتوف من ركلة ركنية النتيجة في الدقيقة 29 وأحرز كاكنكليوف هدف التعديل في الدقيقة 40 ومع بداية الشوط الثاني تعرض عشاق المدفعجية لصدمة كبيرة بترجمة بيرباتوف ركلة جزاء أُحتسبت لبريان رويز للهدف الثالث إلا أن آرسنال رد بسرعة قياسية بهدف التعديل بواسطة جيرو ليكتفي الفريقين بهذه النتيجة الكبيرة والتي أثرت بالسلب على آرسنال في جدول ترتيب المسابقة فقد ظل في المرتبة السابعة برصيد 16 نقطة ما سيمنح منافسيه أمثال "ويستهام، نيوكاسل" فرصة لتجاوزه ومنافسين آخرين أمثال "توتنهام وويست بروميتش" لتوسيع الفارق والابتعاد عنه أعلى الجدول.

فولهام يُعكر البداية مثالية

شن آرسنال أولى هجماته على مرمى فولهام عندما استغل "أوليفيه جيرو" خطأ في تمرير الكرة بين "كريس بيرد وهانجلاند" على حدود منطقة الجزاء ليصوب بكل ما لديه من مسافة 24 ياردة لكنها تعلو العارضة بقليل في الدقيقة الثامنة.

واستطاع جيرو الهرب من رقابة "هانجلاند وريسا" في الدقيقة 11 داخل منطقة جزاء فولهام أثناء تنفيذ ثيو والكوت لركلة ركنية من الجهة اليمنى ليحولها الفرنسي برأسية قوية من وضع الحركة على يسار الحارس شوارزر الذي حاول عليها دون جدوى، ليحتفل جيرو بثاني أهدافه في الدوري هذا الموسم بعد انضمامه من مونبلييه علماً بأن هدفه الأول كان أمام فريق لندني آخر هو "ويستهام يونايتد".

وواصل آرسنال استغلال الهفوات الكبيرة لثنائي قلب دفاع فولهام ليتمكن لوكاس بودولسكي من إحراز الهدف الثاني في الدقيقة 23 بعد عمل جماعي ممتاز بين الثلاثي "كوكلين، آرتيتا وسانيا"، انتهى بتمريرة عرضية أرضية من آرتيتا إلى بودولسكي القادم من الخلف دون رقابة ليضع الكرة في الشباك.

اعتقد أصحاب الضيافة أن التقدم بهدفين سيؤثر بالسلب على معنويات فريق المدرب مارتن يول، لكن على العكس من ذلك كانت دافعاً لهم لإحراز هدف التقليص برأسية رائعة من "ديميتار بيرباتوف" بعد تلقيه تمريرة عرضية من ركنية "بريان رويز" في الدقيقة 29.

وبعد استحواذ كبير من فولهام على الكرة وتنويع اللعب بين الأطراف والعمق تمكن بيرباتوف من اختراق الجهة اليسرى التي وقف فيها "فيرمايلين" بدلاً من "أندري سانتوس" ليُمرر كرة في ارتفاع قاتل لميرتساكر وكوسيلني فشلا في التعامل معه لتجد رأس أحد أقصر اللاعبين داخل الملعب السويدي "أليكساندر كاكنكليوف" ليضعها على أقصى يمين الحارس مانوني في الدقيقة 40.

وقبل نهاية المباراة بدقيقة رفع ضاعف فولهام محاولاته على مرمى المدفعجية الذين ركزوا على الهجمات المضادة لكن دون جدوى، ما كاد يؤدي لإحراز كاكنكليوف لهدف التقدم إلا أن عرضية ريسا من اليسار مرت جوار القائم الأيسر قبل أن تعبر من أمام بيرباتوف الذي وصل متأخراً داخل المنطقة.

صدمة آرتيتا وبيربا

اشتعل اللقاء أكثر وأكثر مع انطلاقة الشوط الثاني بتسديدة من ركلة حرة مباشرة للإسباني سانتي كاثورلا مرت فوق المقص الأيمن لمرمى شوارزر في أول خمس دقائق.

فولهام ضغط بكل قوته على حائز الكرة من منتصف الملعب ليسقط لاعبي آرسنال في الكثير من الأخطاء ويفقدوا سيطرتهم على الكرة حتى بعد نزول الدولي الويلزي "آرون رامسي" بدلاً من كوكلين.

وفي الدقيقة 67 ارتكب آرتيتا خطأ فادح داخل منطقة الجزاء مع بريان رويز حين جذبه من القميص ليحتسب الحكم فيل دوود ركلة جزاء صحيحة نفذها ديميتار بيرباتوف بنجاح بوضعها على يمين مانوني الذي لم يحرك لها ساكناً.

وسرعان ما رد آرسنال على هدف بيرباتوف بإعصائر من الهجمات الخطرة بقيادة ثيو والكوت، كاثورلا وجيرو والأخير رد له القائم الأيسر هدف التعديل 3/3 في الدقيقة 69 لكن من حسن الحظ ارتدت الكرة لثيو والكوت الذي مررها بالعرض رائعة على رأس جيرو ليضعها على يمين شوارزر ليشعل مدرجات الإيماريتس.

وتعرض فولهام لحصار كبير من بعد الهدف الثالث دائم لعشر دقائق قبل أن يختتم بتسديدة صاروخية من أوليفيه جيرو من مسافة 20 ياردة تصدى لها شوارزر بصعوبة ليحولها لركنية في الدقيقة 79.

وعمل الألماني ذو الأصول الأيرانية "أشكان ديجاه" مع السويدي "كاكنكليوف" على اختراق أطراف آرسنال الضعيفة للغاية في هذا اللقاء لارسال العرضيات لبيرباتوف ورويز لكن ميرتساكر وكوسيلني كانا قد استعادا جزءاً كبيراً من مستواهما في الدقائق الأخيرة ليمنعوا مرور أي كرات عرضية أو عميقة، لتساعد هذه الاستفاقة الدفاعية عناصر الوسط والهجوم على الاستحواذ وبناء الهجمات بشكلٍ صحيح بالذات بعد نزول "آندريه آرشافين" الذي حصل على ركلة جزاء بعد تصدي "كريس بيرد" لعرضيته من الجهة اليسرى في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل من ضائع لكن "آرتيتا" خيب الآمال بوضع الكرة مكشوفة على يسار شورزر الذي تصدى لها ببراعة لينقذ النقطة.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

ستوك سيتي 1 : 0 كوينز بارك رينجرز

ساوثهامتون 1 : 1 سوانزي سيتي

ريدينج 0 : 0 نوريتش سيتي

إيفرتون 2 : 1 سندرلاند

 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

هاتريك تشيشاريتو ينقذ الشياطين من كابوس الفيلانس"العنيد"​


227032hp2.jpg

حول مانشستر يونايتد تأخره بهدفين نظيفين أمام أستون فيلا إلى فوز بثلاثية –تشيشاريتو- مقابل اثنين في اللقاء الذي جرى على ملعب الفيلا بارك ضمن منافسات الجولة الحادية عشر للدوري الإنجليزي الممتاز، ليحافظ اليونايتد على صدارته للبطولة بوصوله للنقطة الـ27 بفارق 4 نقاط عن تشيلسي الذي سيقابل ليفربول غد الأحد في ختام مباريات الجولة، أما الفيلانس فقد ظل كما هو في المركز الـ17 بتسع نقاط.

حاول الفريق الضيف تحطيم معنويات أصحاب الأرض بهدف مُبكر يُسكت الجماهير المحلية التي ملئت جنبات ملعب الفيلا بارك، ووضح ذلك من خلال المحاولات التي قام بها أشلي يونج من اليسار وفالنسيا من اليمين، إلا أن تماسك رباعي دفاع الفيلانس حال دون وصول المتصدر لهدفه.

الفرصة الأول سُنحت لأشلي يونج الذي انطلق من الجهة اليسرى ومن ثم سدد بيمناه كرة مقوسة مرت بجوار القائم الأيسر بقليل، ليرد عليه ويمان بهجمة مرتدة قادها بنفسه من منتصف الملعب، لكنه بالغ في الاحتفاظ بالكرة إلى مرر بشكل خاطئ وأمامه ويمان وآيرلاند وكلاهما داخل منطقة الجزاء ودون مراقبة.

بعد مرور 20 دقيقة، بدأ الفيلانس يهيمن على وسط الملعب بفضل استحواذ آيرلاند وويمان على منطقة الوسط ومعهما أجبنلاهور الذي أوقف خطورة الجهة اليمنى لليونايتد بضغطه الهائل على رافائيل دا سيلفا، ما أعطى الأفضلية للمحليين فيما تبقى من الحصة الأولى.

وكاد بينتيكي أن يخطف الأسبقية لأستون فيلا عندما تلقى تمريرة بينية داخل منطقة الجزاء، لكنه في الأخير سدد في أقدام ريو فرديناند لتذهب الكرة لركنية، وبعدها رد اليونايتد بهجمة من جهة اليسار قادها أشلي يونج الذي استغل غفلة زملائه السابقين وأهدى تمريرة للقادم من الخلف للأمام إيفرا، ليشق طريقه نحو منطقة الست ياردات، إلا أنه افتقد اللمسة الدقيقة –على طريقة بينتيكي-.

وفي الوقت الذي اعتقد الجميع أن الشوط الأول سينتهي سلبياً، ظهر بينتيكي في الأضواء بعدما تلاعب بسمولينج في الجهة اليسرى ومن ثم هيأ تمريرة أرضية لويمان ليسدد صاروخ من لمسة واحدة في شباك الحارس دي خيا الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى..ليخطف الفيلانس الأسبقية قبل الذهاب لغرف خلع الملابس.

وواصل أصحاب الأرض ضغطهم مع بداية الشوط الثاني على أمل تسجيل هدف يضمن له الثلاث نقاط، وبالفعل جاء الهدف الثاني في الدقيقة 50 بتمريرة أرضية من النشيط أجبنلاهور من الجهة اليسرى، حولها نجم المباراة ويمان في شباك الحارس الإسباني المغلوب على أمره.

وجاءت ردة الفعل سريعة من البديل تشيشاريتو الذي هرب من مصيدة التسلل ثم تسلم تمريرة من سكولز جعلته وجهاً لوجه أمام الحارس، ليسدد بيسراه من بين أقدام الحارس مُحرزاً هدف تقليص الفارق، قبل أن يُدرك بنفسه هدف التعديل عن طريق عرضية من رافائيل دا سيلفا من أقصى الزاوية اليمنى على القائم البعيد، انقض عليها الشاب المكسيكي وحولها بيسراه، لترتطم في جسد فلار وتحول مسارها في الشباك، لتعود المباراة لنقطة الصفر وسط دهشة الجماهير التي لا تُصدق سيناريو اللقاء.

وجاء الدور على دي خيا لينقذ شباكه من هدف مُحقق من ويمان الذي حول عرضية آيرلاند برأسه في المرمى، إلا أن يقظة الحارس أبقت النتيجة على حالها، لترد عارضة الحارس جوزان كرتين لفان بيرسي، إحداهما بالرأس والأخرى تسديدة مقوسة من على حدود منطقة الجزاء.

وقبل نهاية المباراة بأربعة دقائق احتسب الحكم ركلة حرة غير مباشرة لليونايتد، نفذها فان بيرسي الذي أرسل الكرة على رأس تشيشاريتو ليوقع على ثالث أهداف فريقه وثالث أهدافه الشخصية، لتبدأ الجماهير المحلية في مغادرة ملعب الفيلا بارك تحسراً على ضياع مكسب كان في المتناول، ليطلق بعد ذلك الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز اليونايتد بثلاثية مقابل اثنين للفيلانس.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

السيتي يُحافظ على كبرياء "مانشستر" ويضرب توتنهام في مقتل​


227248hp2.jpg

مارس المهاجم البوسني إيدين دجيكو هوايته المفضلة في تسجيل الأهداف الحاسمة لفريقه هذا الموسم، بعد أن نجح في تسجيل هدفًا في الوقت القاتل قلب به فريقه مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز تأخره أمام ضيفه توتنهام هوتسبير لفوز بهدفين مقابل هدف لحساب الجولة الحادية عشر من البطولة، لينتقم السيتي بهذا الفوز لمانشستر بعد أن سبق وحقق توتنهام الفوز على القطب الأحمر في المدينة "مانشستر يونايتد" على ملعب الأولد ترافورد.

ويعتبر هذا الهدف هو الرابع لدجيكو في الدقائق الأخيرة خلال هذا الموسم حيث سجل هدفين أمام وست بروميتش ألبيون في الدقيقتين 80 و90 ليحول تأخر فريقه بهدف إلى فوز مهم، كما سجل هدف أمام اللندني الآخر فولهام في الدقيقة 87 افتك به الفوز أيضًا.

لكن إذا كان السيتي قد انتقم لجاره اللدود مانشستر يونايتد من توتنهام، لكنه واصل ملاحقته على صدارة البطولة، حيث رفع رصيده إلى 25 نقطة في المركز الثاني بفارق نقطتين عن الشياطين الحمر، بينما تجمد رصيد توتنهام عند 16 نقطة ويبقى في المركز الـ17.

تعامل توتنهام مع المباراة في شوطها الأول بذكاء فلم يمنح السيتي أي مساحات ولعب المباراة على تفاصيل بسيطة معتمدًا على إنطلاقات جناحيه لينون من اليمين، وجاريث بيل من اليسار، في حين فاز السيتي الذي استعاد خدمات صانع ألعابه الإسباني دافيد سيلفا بالكرة في أغلب فترات الشوط، إلا أن توتنهام هو من خرج متقدمًا بهدف نظيف.

كولاروف كسـر دقائق جس النبض والتي استمرت حتى الدقيقة 13 بأولى محاولات المباراة عندما آراد اختبار جاهزية الحارس الأميركي المخضرم براد فريدل فباغته بتسديدة من ركلة حرة مباشرة من مسافة بعيدة، لكن فريدل كان في الموعد وأمسك بها، الرد اللندني جاء قاسيًا في الدقيقة 20 بالهدف الأول بضربة رأس مُحكمة من المدافع الشاب ستيفن كولكار غالطت الحارس الدولي الإنجليزي جو هارت وسكنت شباكه.

عقب تكبّده الهدف الافتتاحي كان ترقّب ردّة فعل السيتي قويًا أمرًا منطقيًا، إلا أن المفاجأة أن توتنهام استمر في محاولاته الهجومية وكاد يصعق السيتي بالهدف الثاني في الدقيقة 24 عندما إنطلق المهاجم التوجولي إيمانويل أديبايور من الرواق الأيسر واخترق بعرض الملعب ثم هيأ كرة بكعب قدمه بطريقة رائعة لهادلستون الذي صوب قذيفة بيسراه من على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن لجو هارت ببضعة سنتيمترات قليلة، تبعه زميله جاريث بيل بضربة رأس لكنها أخطأت الهدف مرة أخرى.

بدأ السيتي يستفيق على واقع تأخره وسعى جاهدًا لتدارك النتيجة قبل الذهاب لغرف خلع الملابس، فطالب الأرجنتيني بابلو زاباليتا بركلة جزاء بعد اعتراضه من قبل هادلستون داخل المنطقة، لكن حكم المباراة أشار باستمرار اللعب وسط حالة من "الملل" ظهرت على وجه المدرب روبرتو مانشيني خارج الملعب اعتراضًا على الأداء السلبي لفريقه داخل المستطيل الأخضـر.

التهديد الحقيقي "للسكاي بلوز" جاء عند الدقيقة 34 عن طريق ألكسندر كولاروف عندما استثمر تمريرة رائعة من أجويرو وأطلق تصويبة قوية من على حدود منطقة الجزاء لكن الكرة مرت بردًا وسلامًا على توتنهام الذي بدأ يتراجع للخلف مع هذا الضغط المهول من جانب السيتي، الضغط أسفر بالفعل عن بعض الهفوات من مدافعي توتنهام حين أعاد ويليام جالاس كرة للخلف بالخطأ وصلت لزاباليتا داخل المنطقة فأطلق تصويبة قوية لكنها بعيدة عن الثلاث خشبات.

واصل الحظ إعطاء ظهره لزملاء يايا توريه رغم اجتهاداتهم المتواصلة في فك شفرة السبيرس، واقترب السيتي من تحقيق المراد بتعديل كفة المباراة قبل نهاية الشوط الأول بدقائق بعد هجمة رائعة قادها يايا توريه بعد أن لعب كرة بينية ولا أروع لسليفا في عمق دفاعات توتنهام فمررها الكناري الإسباني بدوره لتيفيز الذي سدد في الأخير كرة ضعيفة لم يجد فريدل صعوبة في الامساك بها لينتهي الشوط الأول برسم التفوق لتوتنهام.

لم تكن بداية النصف الثاني من الصراع بين "لندن، مانشستر" مغايرًا لما انتهى عليه في شوط المباراة الأول، حيث استمر الضيوف بالتكتل في مناطقهم الخلفية وأكمل السيتي حملاته الساعية إلى بلوغ نقطة التعادل، حتى أوصله إليها النجم الأرجنتيني سيرجيو أجويرو الذي تحصل على كرة بالخطأ من دفاعات توتنهام في منطقة الجزاء فانتقم من كولكار محرز هدف توتنهام فراوغه بيمناه ثم وضع الكرة بباطن قدمه اليسرى على يسار فريدل.

بدأ توتنهام يخرج من مناطقه الدفاعية بعد وصول المباراة لنقطة البداية، فشن جناحه السريع جاريث بيل محاولتين على مرمى جو هارت، الأول كانت بتسديدة من مسافة بعيدة لكنها علت العارضة، أما الثانية كانت الأخطر بتسديدة أخرى لكن من داخل منطقة الجزاء تألق جو هارت وأنقذها ببراعة ليُحافظ على حال النتيجة.

شعر مدرب مان سيتي روبرتو مانشيني بضرورة إجراء تغييرات تعطي فريقه نفسًا جديدًا يحاول من خلاله افتكاك الانتصار العثير، فدفع بالبوسني إيدين دجيكو على أمل أن يحل لوغاريتم المباراة مثلما فعل المهاجم البوسني في العديد من المباريات هذا الموسم والتي يحسمها لفريقه بأهداف قاتلة عندما ياتي من على مقاعد البدلاء، وكاد دجيكو أن يُكافئه بذلك بضربة رأس من ركلة ركينة لكنها مرت جانبية في الدقيقة 79.

فيلاش بواش تحرك هو الآخر من خارج الملعب لتنشيط هجومه فدفع بالمهاجم الدولي الإنجليزي جيرمن ديفو على حساب النشيط إيمانويل أديبايور لمحاولة خلق مشاكل دفاعية للسيتي، لكن الأخير كثف هجومه في الدقائق العشر الأخيرة وبالدقيقة 80 سدد كولاروف كرة قوية لكنها اصطدمت بقدم أحد مدافعي توتنهام وهزت الشباك الخارجية.

وعاد الحظ ليُعاند السيتي من جديد في الدقيقة 84 بعد أن مرت تسديدة أرضية زاحفة من ديفيد سيلفا من خارج منطقة الجزاء بجوار القائم ببضعة سنتيمترات وسط حسرة لاعبي توتنهام، فرصة سيلفا لم تكن لم تكن سوى ذرّ رماد في العيون حيث جاءت ممهّدة للمحاولة الأشد خطرًا للأثرياء وكانت من توقيع أجويرو الذي تحصل على تمريرة من دجيكو في وسط منطقة الجزاء فسدد كرة قوية تعملق أمامها فريدل وتصدى لها بقدمه.

227287hp2.jpg


وضح جليًا أن الهدف القاتل قادم لا محالة للسيتي، وكالعادة كان دجيكو هو الرجل الحاسم لفريقه كما كان في الكثير من الأحيان هذا الموسم، بعد أن تلقى تمريرة على طبق من ذهب من المبدع سيلفا، لم ينتظر دجيكو كثيرًا فصوب قذيفة بوجه قدمه، أجهزت على توتنهام والحارس فريدل الذي فشل في الوقوف أمامها وذلك قبل دقيقتين على نهاية المباراة.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

نيوكاسل يونايتد 0 : 1 وست هام يونايتد
 
التعديل الأخير:

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 11

ليفربول يُساعد "عدوه" بإسقاط تشيلسي في الفخ​


227375hp2.jpg

فرض ليفربول التعادل على مضيفه تشيلسي في اللقاء الذي جرى على ملعب ستامفورد بريدج وانتهى بنتيجة 1-1 في ختام مباريات الجولة الحادية عشر للدوري الإنجليزي الممتاز، ليتراجع بطل أوروبا للمركز الثالث بوصوله للنقطة الـ24 متأخراً عن المتصدر مانشستر يونايتد بثلاث نقاط كاملة، أما الريدز فقد ظل كما هو في المرتبة الـ13 برصيد 11 نقطة.

حاول ليفربول فرض أسلوبه في الدقائق الأولى بنقل الكرات القصيرة في منتصف الملعب، لكن دون الاقتراب من المناطق المحظورة في الدفاع الأزرق الذي تكفل بمراقبة سواريز المعزول بمفرده في الأمام.

وظل الوضع كما هو عليه لمدة 10 دقائق وبعدها هيمن تشيلسي على كل متر في الملعب بفضل الانتشار المتميز للثلاثي "ماتا، أوسكار وهازارد" في الثلث الأخير من الملعب، ما أجبر جيرارد ومعاونيه على العودة للوراء لتأمين مرمى جونز الذي تعرض لبعض الاختبارات السهلة خلال أول 15 دقيقة.

في ظل الاستحواذ الإيجابي لرجال دي ماتيو على مجريات الأمور، أصبح وصولهم لشباك الحارس جونز مجرد مسألة وقت، وبالفعل جاءت لقطة الهدف الأول في الدقيقة 19 عن طريق ركلة ركنية أرسلها المُبدع ماتا على رأس العائد من الإيقاف "جون تيري" ليحولها برأسه قوية في أصعب مكان على حارس الريدز الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى.

وبمجهود فردي يُحسد عليه، نجح هازارد في المرور من منتصف ملعبه إلى أن اقترب من منطقة الجزاء، ليُهدي توريس تمريرة على طبق من فضة داخل منطقة الجزاء، لكن الأخير سدد برعونة في أقدام كاراجير لتعود مرة أخرى للدولي البلجيكي الذي لم يتوقع عودة الكرة ليسدد بدون تركيز فوق العارضة.

وفي منتصف الشوط، تعرض جون تيري لإصابة "بالتواء في ركبته" إثر التحام بينه وبين لويس سواريز، ليضطر دي ماتيو لإخراج قائده وصاحب الهدف الوحيد وأشرك جاري كاهيل، وبعد ذلك تراجع مردود كلا الفريقين وانحصر اللعب في منتصف الملعب لأكثر من 10 دقائق.

وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة، انطلق ماتا من الجهة اليمنى ثم تلاعب بانريكي ليجد نفسه وجهاً لوجه أمام جونز، وفي الأخير سدد قذيفة مرت فوق العارضة رغم أن زميله هازارد كان بمفرده أمام الشباك الخالية من الحارس المنشغل بالتصدي لتسديدة ماتا، لينتهي بعدها مباشرة الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض بهدف يتيم.

وتخلى الحظ عن ماتا مرة أخرى في بداية الشوط الثاني عندما تسلم الكرة داخل منطقة الجزاء ومن ثم سدد كرة مقوسة مرت بجوار القائم الأيسر للحارس جونز بقليل، ليأتي الدور على توريس الذي أحبط أنصاره بتفننه في إهدار الفرصة السهلة تلو الأخرى، ليُعاقبه سواريز بهدف –مشكوك في صحته- إثر عرضية هيأها المُخضرم، كاراجير برأسه داخل منطقة الجزاء، لتذهب على رأس السفاح الذي دفع راميريز باليد ثم حول الكرة في شباك العملاق تشيك.

وفي آخر الدقائق، انقلبت الأوضاع رأساً على عقب وأصبح الفريق الضيف هو الأكثر خطورة خاصة بعد مشاركة الشاب سوسو على حساب نوري شاهين الذي لم يكن في أفضل حالاته، ليبدأ رجال رودجرز في الضغط على الدفاع الأزرق بهجمات مؤكدة كانت كفيلة بوضع الثلاث نقاط في جعبة الريدز قبل إطلاق صافرة نهاية المباراة.

في الدقيقة 88 انطلق سواريز من الجهة اليمنى ثم مرر لسوسو ليسدد من لمسة واحدة فوق العارضة، قبل أن ينفرد سواريز بالحارس تشيك وجهاً لوجه، لكنه تعمد السقوط على طريقته الخاصة وأهدر فرصة لا تعوض، وفي النهاية أطلق انريكي تسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء، انتفض عليها تشيك وأبعدها لركنية وسط دهشة رودجرز الذي انتظر الكرة في الشباك، لينتهي بعد ذلك اللقاء بهدف لكل فريق.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

آرسنال يُدمر توتنهام بخماسية للعام الثاني على التوالي​


229411hp2.jpg

أجهز نادي آرسنال على جاره توتنهام وفاز عليه بنتيجة 5-2 في ديربي شمال لندن الذي استضافه ملعب الإيماريتس في افتتاح مباريات المرحلة الثانية عشر للدوري الإنجليزي الممتاز، ليؤكد رجال فينجر تفوقهم على جيران المنطقة بالخماسية الثانية على التوالي.

افتتح التسجيل أديبايور الذي رفع رصيد أهدافه في ديربي الشمال لـ10 أهداف منهم 8 في مرمى توتنهام و2 في آرسنال، ثم أدرك ميرتساكر هدف التعديل في الدقيقة 24 قبل أن يخطف مواطنه بودولسكي التقدم قبل نهاية الشوط الأول بأربعة دقائق وأعقبه الفرنسي جيرو بثالث الأهداف.

وفي الشوط الثاني قتل كاثورلا اللقاء إكلينيكياً برابع الأهداف ثم حافظ جاريث بيل على كبرياء توتنهام بهدف من مجهود فردي يُحسد عليه، وفي نهاية الأمر ختم والكوت مهرجان الأهداف في الدقيقة الأخيرة من عمر اللقاء.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

السيتي يستعد للريال بدك شباك الفيلانس "المنكمش"​


229494hp2.jpg

بأقل مجهود وبركلتي جزاء تمكن نادي المان سيتي من عبور عقبة ضيفه نادي أستون فيلا والفوز بنتيجة 5-0 في اللقاء الذي أقيم على ملعب الاتحاد ضمن الجولة الـ12 من الدوري الإنجليزي الممتاز.

السيتي قدم مباراة قد تكون الأفضل له في البريميرليج هذا الموسم منذ بدايته، وبأقل مجهود من أجل مباراة الريال القادمة منتصف الأسبوع في دوري الأبطال استطاع الفريق الخروج بالنقاط الثلاث وبنتيجة عريضة.

رفع السيتي رصيده إلى 28 نقطة بهذا الفوز ليصعد مؤقتًا للصدارة في انتظار مباراة اليونايتد ونوريتش مساء اليوم، بينما الفيلانس بقى في المراكز المتأخرة برصيد 9 نقاط.

السيتي سيطر على المباراة بالطول والعرض، مدرب أستون فيلا "بول لامبرت" ارتكب خطأ بالعب بأسلوب دفاعي مبالغ فيه وقد دفع الثمن بهذه الخسارة التي عقدت من موقف الفيلانس في جدول الترتيب.

انتظر السيتي حتى الرمق الأخير من الشوط الأول لافتتاح مهرجان الأهداف بأقدام الساحر الإسباني "دافيد سيلفا" الذي استغل تكتل داخل منطقة الجزاء وأحرز أول أهداف السماوي في المباراة.

الشوط الثاني شهد سيطرة وقدرة هجومية فائقة للسيتزن، فمع مرور أول 10 دقائق احتسب حكم اللقاء المساعد ركلة جزاء لصالح أصحاب الملعب بسبب لمسة يد داخل منطقة الجزاء، انبرى للركلة بنجاح المهاجم الأرجنتيني "سيرجيو أجويرو" وضاعف تقدم فريقه.

ولم يمر سوى 5 دقائق فقط حتى تمكن مواطنه "كارلوس تيفيز" من زيادة الغلة التهديفية من علامة الجزاء من جديد وسط اعتراض من لاعبي الفيلانس على قرار حكم المباراة باحتساب ركلة الجزاء الثانية للمان سيتي.

واصل السيتي ضغطه ومع حلول الدقيقة 68 سجل "الكون أجويرو" هدفه الشخصي الثاني وهدف فريقه الرابع في المباراة بعد توغل من الجانب الأيمن ورقابة غائبة من دفاع فريق مدينة بيرمنجهام ليتوغل أجويرو ويسدد كرة زاحفة سكنت الشباك.

من جديد رد كارليتوس على زميله أجويرو وأتم هو الآخر ثنائيته في شباك الحارس "براد جوزان" بعد استقباله لعرضية الفرنسي "سمير نصري" بتصويبة في المرمى، لينتهي اللقاء بتفوق كاسح للمواطنين.​



*****

تشيلسي ينضم لقائمة ضحايا الحصان الأسود للبريميرليج​


229506hp2.jpg

فجر ويست بروميتش مفاجأة من عيار ثقيل مساء اليوم السبت في واحدة من مباريات الجولة ال12 من البريميرليج بفوزه بهدفين لهدف على ضيفه تشيلسي على ملعب "هاوثرنس" ليواصل فريق المدرب "ستيف كلارك" منافسته على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية الموسم المقبل في المرتبة الرابعة برصيد 23 نقطة بفارق نقطة واحدة عن تشيلسي صاحب المركز الثالث.

أراد روبرتو دي ماتيو إراحة عدد من اللاعبين الأساسيين في هذه المباراة أمثال "آشلي كول، ماتا، راميريز واوسكار" استعداداً منه لملحمة منتصف هذا الاسبوع أمام يوفنتوس حيث سيحل ضيفاً عليه في الجولة الخامسة من دور مجموعات أبطال أوروبا، ما ترتب عليه تأخره في وقت مُبكر من اللقاء بهدف أحرزه الأيرلندي "شان لونج" في الدقيقة العاشرة بضربة رأسية رائعة من داخل منطقة الجزاء بعد تلقيه عرضية من الجهة اليمنى بواسطة "موريسون" لم يجد صعوبة في وضعها على يسار تشيك بعدما هرب ببراعة من مراقبة دافيد لويز وجاري كاهيل.

لكن قبل نهاية الشوط الأول تمكن تشيلسي من تعديل النتيجة بعد سلسلة من الفرص الضائعة من توريس ودانيال ستوريدج.

ووضع لاعب الوسط البلجيكي "إيدين هازارد" رأسية قوية في الزاوية الضيقة للحارس بواز مايهل بعد تلقيه عرضية عكسية ممتازة من الظهير الأيمن "أزبيلكويتا" في الدقيقة 39.

وفي الشوط الثاني تصعبت المباراة على تشيلسي عندما استغل "شان لونج" سوء تغطية من الظهير الأيسر "برتراند" ليمرر عرضية سجل منها المهاجم النيجيري "بيتر أوديموينجي" الهدف الثاني لويست بروميتش برأسية جديدة في هذا اللقاء الحافل بالأهداف الرأسية عند الدقيقة 51.

وطالب لاعبي تشيلسي باحتساب ركلة جزاء للبديل "فيكتور موسيس" حين تعرض لضربة في الكتف داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 65 من يعقوب لكن الحكم مايكل أوليفر أشار باستمرار اللعب باعتبار اللعبة "كتف في كتف".

ولم يتمكن تشيلسي من تعديل النتيجة في الدقائق الأخيرة من المباراة على الرغم من الفرص الكثيرة التي خلقها الثنائي "خوان مانويل ماتا وأوسكار" لدانيال ستوريدج أمام المرمى بفضل تألق الحارس مايهل.

وفي مباراة أخرى لعبت في نفس التوقيت أدارها الحكم مارتن أتكينسون تعرض إيفرتون للخسارة خارج ميدانه أمام ريدينج بهدفين لهدف على ملعب مادجسكي، ليتراجع التوفيز للمركز الخامس برصيد 20 نقطة ليترك ويست بروميتش ينقض على المركز الرابع بفارق ثلاث نقاط.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

سواريز يواصل ابداعاته ويقود الريدز لفوز ثمين على ويجان​


229501hp2.jpg

واصل لويس سواريز تألقه مع ليفربول عندما سجل له هدفين في شباك ويجان أثليتك في المبارة التي انتهت بفوز الريدز بثلاثية نظيفة على ملعب الأنفيلد روود ضمن اليوم الأول لحساب الجولة الثانية عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليحافظ ليفربول على سجله الخالي من أي هزيمة في المراحل الـ7 الأخيرة.

ورفع المهاجم الأوروجوياني رصيده من الأهداف هذا الموسم إلى عشرة أهداف من أصل 17 هدفًا أحرزهم فريقه هذا الموسم لينفرد بصدارة قائمة هدافي الدوري الإنجليزي بفارق هدفين عن الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد.

وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي، لكن سواريز كسر هذه النتيجة بالهدف الأول بعد مرور دقيقتين فقط من الشوط الثاني بعد أن افتك الجناح الشاب رحيم سترلينج كرة بالخطأ من دفاع ويجان وانطلق كالسهم صوب منطقة الجزاء قبل أن يُرسل تمريرة أرضية ولا أروع سددها سواريز في سقف شباك الحارس العماني علي الحبسي.

وعاد سواريز وأمن النتيجة بالهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 58 عندما تحصل على تمريرة على طبق من ذهب من شيلفي وضعته في مواجهة الحبسي مجددًا فوضعها سواريز على يساره بمنتهى السهولة، ثم إختتم الظهير الإسباني خوسية إنريكي الاهداف الثلاثة فى الدقيقه 66.

بهذا الفوز رفع ليفربول رصيده إلى 15 نقطة محتلاً المركز الـ11، في حين تجمد رصيد ويجان عند 11 نقطة في المركز الـ14.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

نيوكاسل يونايتد 1 : 2 سوانزي سيتي

كوينز بارك رينجرز 1 : 3 ساوثهامتون

ريدينج 2 : 1 إيفرتون

 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

نورويتش يلدغ اليونايتد بهدف ويُسقطه من الصدارة​


229546hp2.jpg

فجر نورويتش سيتي مفاجأة من العيار الثقيل عندما فاز على مانشستر يونايتد بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب "كاروو روود" معقل الفريق المُلقب "بالكناري" ضمن مباريات المرحلة الثانية عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليُسقط مانشستر يونايتد من على صدارة البطولة ويمنحها لمانشستر سيتي الذي تغلب على أستون فيلا بخماسية نظيفة في نفس المرحلة هذا اليوم.


وفشل مانشستر يونايتد هذه المرة في قلب الطاولة على الخصوم كما فعل بإستمرار هذا الموسم أمام دفاعات "الكناري" الحصينة، ليتجمد رصيده عند النقطة 27 بالمركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن السيتي (حامل اللقب) صاحب الصدارة، في حين وصل نورويتش للنقطة 14 في المركز الـ13.

كثف مانشستر يونايتد ضغطه من البداية على أمل إحراز هدف مبكر يُسهل مهمته في المباراة، وكانت له المحاولة الأولى بتصويبة من روبن فان بيرسي من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها حارس نورويتش رودي بصعوبة، رد عليها أصحاب الأرض بكرة عرضية خطيرة من جاريدو المنطلق على الرواق الأيمن لكن لم يُتابعها أحد لتمر إلى خارج الملعب.

هدأ اللعب وانحصر في وسط الميدان مع أفضلية نسبية لليونايتد على صعيد الاستحواذ على الكرة، لكن محاولات لم ترتق لمستوى الخطورة في حين لعب نوريتش المباراة على تفاصيل بسيطة بالاعتماد على التأمين الدفاعي والهجمات المرتدة عبر انطلاقات جاريدو والكرات العرضية للمهاجم الوحيد جرانت هولت.

وقبل نهاية الشوط الأول بربع ساعة بدأت المحاولات الحقيقية تظهر على كلا المرميين، فسدد متوسط ميدان نورويتش تيتي تصويبة قوية من خارج حدود منطقة الجزاء وصلت لأحضان حارس مانشستر البديل لينديجارد، وجاءت الدقيقة 40 لتشهد أخطر فرص المباراة لصالح مان يونايتد عندما لعب فان بيرسي كرة عرضية من ركلة ركنية وصلت لأشلي يونج الذي هيأ لنفسه الكرة وأطلق تصويبة قوية لكن رودي أنقذ شباكه وتصدى للكرة ببراعة وحولها لركلة ركنية لينتهي الشوط الأول برسم التعادل السلبي.

استمر ضغط اليونايتد مع مطلع الشوط، وكاد فان بيرسي أن يُنهي حالة التعادل بعد دقيقتين على إنطلاقة الحصة الأولى عندما تحصل على كرة طولية داخل منطقة الجزاء استلمها بشكل جيد قبل أن يُسدد في الأخير كرة لكن حارس رودي ارتدى قفاز الإجادة وأنقذ الموقف مجددًا.

وعلى عكس سير المباراة باغت "الكناري" رجال السير أليكس فيرجسون بالهدف الأول في الدقيقة 60 بعد كرة عرضية رائعة من النشيط جاريدو من الرواق الأيمن إنقض عليها انتوني بيلكينجتون برأسية ذهبت على أقصى يسار الحارس لينديجارد لتشتعل مدرجات ملعب "كارو روود" فرحًا.

وضغط مانشستر يونايتد على أمل فك طلاسم دفاعات نورويتش وتعديل النتيجة بكل خطوطه، وألقى داني ويلباك الذي دخل على حساب هيرنانديز بحجر على سكون اليونايتد برأسية ساحرة بعد عرضية رائعة ولكن الكرة تحولت إلى ركنية بعد ارتطامها بأحد المدافعين في الدقيقة 77.

وأهدر هوسون فرصة حسم المباراة لنوريتش سيتي بهدف ثانٍ في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي للمباراة عندما انفرد تمامًا بمرمى مانشستر يونايتد لكنه سدد برعونة كرة خارج الثلاث خشبات، ليُطلق بعدها حكم المباراة معلنًا نهايتها بانتصار تاريخي لنورويتش.​


 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
نلاحظ تحسن نورويتش سيتي منذ اطاحته بالارسنال واليوم يعيد الكرة مع الشياطين الحمر
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
نعم اخي علي اصبح لديه قدرة بالتعامل مع المباريات خاصه امام الكبار

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

القطط السوداء تنهش فولهام بثلاثية في "الكوخ الصغير"​


230051hp2.jpg

عاد سندرلاند بثلاث نقاط ثمينة من معقل مضيفه فولهام عندما تغلب عليه بثلاثة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي جمعت بينهما لحساب المرحلة الثانية عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز، ليُلحق بالنادي اللندني هزيمته الأولى في آخر 6 مراحل.

بهذا الفوز الذي يعتبر الثاني له هذا الموسم ابتعد سندرلاند عن منطقة الهبوط بعد أن وصل للنقطة 12 ليقفز للمركز الـ15، في حين تجمد رصيد فولهام عند 16 نقطة محتلاً المركز التاسع على لائحة الترتيب.

وجاءت نقطة تحول المباراة في الدقيقة 31 بطرد مدافع فولهام هانجلاند، لكن سندرلاند استغل النقص العددي في بداية الشوط الثاني عندما وضعه هدافه ستيفن فليتشر في المقدمة بالهدف الأول بعد أن تلقى تمريرة على طبق من ذهب من آدم جونسون جعلته منفردًا بالحارس مارك شوارزر فوضع الكرة على يمينه.

ونجح الكرواتي ملادن بيتريتش في إدراك التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 62 بعد أن تابع كرة عرضية من آرون ريسه من الرواق الأيسر بلمسة واحدة داخل شباك سندرلاند، لكن التعادل لم يستمر سوى ثلاث دقائق بعد أن أعاد كارلوس كويلار التقدم للقطط السوداء بضربة رأس إثر ركلة ركنية ذهبت على أقصى يسار شوارزر.

وجاءت الدقيقة 70 لتشهد النقطة المضيئة في المباراة بهدف ولا أروع أمن به ستيفان سيسينيون انتصار القطط السوداء عندما استلم كرة من خارج منطقة الجزاء قبل أن يُطلق قذيفة بيسراه اصطدمت في العارضة وسكنت شبارك الحارس شورزار، وسط فرحة عارمة من المدرب مارتن أونيل.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 12

تعادل مخيب لوستهام يونايتد على أرضه مع ستوك سيتي​


حقق وستهام يونايتد الإنجليزي تعادلا مخيبا على ملعبه اليوم أمام ضيفه ستوك سيتي بهدف لمثله في ختام مباريات الجولة ال12 من الدوري الإنجليزي الممتاز.

واستقر وستهام في المركز السابع بعد أن اكتفى بحصد النقطة 19 ليتأخر بفارق الأهداف عن أرسنال السادس.

أما ستوك سيتي فحجز المركز ال14 بعد أن جنى النقطة 13.

كان الضيوف سباقين بالتهديف عبر الأيرلندي جوناثان وولترز (ق13)، ثم أدرك أصحاب الأرض التعادل عبر مواطنه جوي أوبراين (ق48).​


 

The_SMB

كبار الشخصيات
كوينز لٌدغ من "الجحر" مرتين !

232514hp2.jpg


استعاد مانشستر يونايتد صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز "مؤقتًا" عندما حول تأخره أمام ضيفه كوينز بارك رينجرز إلى فوز بثلاثة أهداف مقابل هدف ضمن المرحلة الثالثة عشر من البطولة، ليستعيد الشياطين الحمر بذلك نغمة الانتصارات بعد سقوطهم بشكل مفاجئ في الجولة السابقة على يد نوريتش سيتي.
وجد رجال فيرجسون صعوبة بالغة لاستكشاف مرمى الحارس البرازيلي جوليو سيزار في أول 10 دقائق، وحصلوا على أول فرصة في الدقيقة 16 عندما أرسل رافائيل دا سيلفا تمريرة أرضية من الجهة اليمنى حولها بيرسي من لمسة واحدة في المرمى، لكن كرته ارتطمت في أقدام المدافعين ثم أبعدها هيل قبل أن يودعها سكولز –المتواجد داخل منطقة الست ياردات- في الشباك.

واستمر ضغط اليونايتد بحثاً عن هدف الأسبقية، وبدأ جوليو سيزار يتعرض لعديد من الاختبارات كان أخطرها الفرصة التي بدأها روني بتمريرة لويلبيك الذي انطلق في الجهة اليسرى ثم أرسل عرضية لفان بيرسي ليسدد صاروخ احتضن الشباك من الخارج.

وفي الدقيقة 30، انطلف فليتشر من الجهة اليسرى ومن ثم مرر لروني الذي هيأ الكرة من لمسة واحدة لسكولز الذي كرر نفس المشهد وهيأ هو الآخر الكرة لأشلي يونج ليسدد بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء –على الطائر-، إلا أن كرته ذهبت إلى الشباك الخارجية.

وبمجهود فردي يُحسد عليه، نجح ويلبيك في المرور من تراوري وشق طريقه نحو منطقة الجزاء وفي الأخير مرر لروني الذي سدد في مكان العملاق البرازيلي، ليأتي الرد بعرضية من عادل تعرابت من فوق رؤوس المدافعين على رأس زميله ميكي الذي لم يرفض الهدية وأرسل الكرة للشباك، لكن الحكم رفض احتساب الهدف بناء على إشارة من مساعده بوجود تسلل.

ومع بداية الحصة الثانية، فاجأ رفاق عادل تعرابت أنصار اليونايتد بهدف صحيح لميكي الذي استغل سقوط الكرة من يد ليندجارد وتابعها في المرمى الخالي من حارسه، لتعلن الدقيقة 52 عن تقدم الكوي بي آر بأولى الأهداف وسط ذهول أساطير اليونايتد الذين حضورا لتكريم السير أليكس فيرجسون.

بعد الهدف، أهدر سيسيه فرصة تعزيز النتيجة بتفننه في إهدار فرصتين محققتين، قبل أن يتخلى التوفيق عن عادل تعرابت لحظة تنفيذه ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، ليرد رجال فيرجسون بهدف التعديل عن طريق ركنية أرسلها روني وتابعها إيفانز في المرمى.

وبنفس الكيفية، تمكن العائد بعد غياب عن المشاركة أكثر من شهر "فليتشر" من تسجيل هدف التقدم برأسيه في شباك جوليو سيزار الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تعانق شباكه، لينفجر ملعب أولد ترافورد من فرحة الجماهير.

وفي الدقيقة 72 مرر البديل "أندرسون" تمريرة للبديل الآخر "تشيشاريتو" –المتواجد داخل منطقة الجزء-، ليسددها من لمسة واحدة في شباك جوليو سيزار الذي فقد تركيزه في آخر المباراة، ليتقدم اليونايتد بثلاث الأهداف ويُثبت عملياً أنه "أفضل فريق قالب للنتيجة في إنجلترا".

وفي الدقائق الأخيرة حاول نجوم اليونايتد مضاعفة النتيجة، إلا أن غياب التوفيق عن بيرسي روني حال دون زيادة الغلة التهديفية للشياطين، لينتهي اللقاء بعد ذلك بثلاثية مقابل هدف أمام أعين المدرب الجديد لكوينز بارك "هاري ريدناب" الذي شاهد المباراة من المدرجات.


المصدر
 
التعديل الأخير:

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 13

بروميتش ينقض على المركز الثالث برباعية في القطط السوداء

232433hp2.jpg


واصل فريق ويست بروميتش ألبيون عروضه المميزة في البريميرليج، وهذه أسقط سندرلاند في عقر داره برباعية مقابل اثنين في اللقاء الافتتاحي لمباريات الجولة الثالثة عشر، ليرفع الحصان الأسود لهذا الموسم رصيد نقاطه لـ26 نقطة متقدماً للمركز الثالث بفارق نقطة واحدة عن الوصيف –المان يونايتد- الذي سيقابل كوينز بارك رينجرز في وقت لاحق.
افتتح التسجيل الفريق الضيف في الدقيقة 30 عن طريق لاعب فولهام السابق "زلاتان جيرا" بقذيفة يسارية من على حدود منطقة الجزاء عجز الحارس البلجيكي ميجنولت على التصدي لها، ثم أضاف شين لونج ثاني الأهداف إثر هفوة من ميجنولت الذي سقطت من يده الكرة بغرابة أمام لونج ليودعها في الشباك قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة.

وأدرك أصحاب الأرض هدف تقليص الفارق الأول بتسديدة من كريج جراندر ارتطمت في الدفاع وحولت مسارها إلى شباك الحارس الذي حاول إبعاد الكرة عن شباكه، لكن دون جدوى ليعود رجال مارتن إلى أجواء المباراة وسط مساندة قوية من الأنصار.

وقتل الحكم المحليين باحتسابه ركلة جزاء –مشكوك في صحتها- انبرى لها اللاعب المُعار من تشيلسي "لوكاكو" ونفذها بنجاح، ليرد عليه ستيفن سيسنيون بهدف أعاد الجماهير المغادرة إلى المدرجات مرة أخرى.

وفي الوقت المحتسب بدل من الضائع، قاد لوكاكو هجمة مرتدة منظمة وفي النهاية مرر في ظهر الدفاع تمريرة حاسمة لمارك فورشين الذي تلاعب بمدافع القطط السوداء ثم سدد بسهولة في شباك الحارس المغلوب على أمره، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز الفريق الضيف برباعية مقابل اثنين لأصحاب الأرض.


المصدر
 
أعلى