ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

:: متابعة الدوري الانجليزي premier league موسم 2012-2013 ::

مستوى المتابعه


  • مجموع المصوتين
    2

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 13

إيفرتون 1 : 1 نوريتش سيتي
ويجان أثليتيك 3 : 2 ريدينج
ستوك سيتي 1 : 0 فولهام
أستون فيلا 0 : 0 آرسنال
 

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 13

ليفربول ينجو من كمين بحارة سوانسي بتعادل سلبي

232842hp2.jpg


فشل ليفربول في تحقيق الفوز على سوانسي سيتي في ملعب الحرية الويلزي مكتفياً بالتعادل السلبي لكنه واصل محافظته على سجله خالٍ من الهزائم منذ ثماني جولات لأول مرة منذ فترة بعيدة، ليُعادل الريدز نفس رصيد نقاط فولهام وستوك سيتي (16 نقطة) ويبقى محافظاً على مركزه الـ11 بفارق خمس نقاط عن إيفرتون صاحب المرتبة الخامسة في جدول التريب العام.
اندفع ليفربول في الهجوم منذ الدقائق الأولى من المباراة حيث بدأ المهاجم رودجرز بثلاثة مهاجمين يتقدمهم الأوروجوياني "لويس سواريز" ومن خلفه الثنائي "خوسيه إنريكي ورحيم سترلينج" في مفاجأة غير متوقعة بعد التألق الكبير لجو كول مع الفريق أمام يونج بويز السويسري في الدوري الأوروبي الخميس الماضي حيث كان متوقعاً مشاركته على الطرف الأيسر ومن خلفه خوسيه إنريكي.

وتواجد في خط الوسط الثلاثي "آلين، هندرسون وستيفن جيرارد" وعند فقدان الكرة كان سواريز الوحيد الذي كان يتبقى في الثلث الأخير من الملعب حيث يعود إنريكي وسترلينج إلى الخلف لمساندة جيرارد وهندرسون، ما أثر على إتزان الفريق أغلب فترات المباراة.

وركز ليفربول على الهجمات المضادة وكاد يُجني ثمارها في الدقيقة 34 حين مُررت كرة عرضية من الجهة اليمنى بواسطة "لويس سواريز" جدت خوسيه إنريكي على القائم البعيد ليضعها داخل الشباك إلا أن حكم الراية ألغى الهدف لسقوط الإسباني في مصيدة التسلل بنصف خطوة.

ولم يُجر رودجرز أية تغييرات على تشكيلته مع بداية الشوط الثاني ليستحوذ سوانسي على اللعب أكثر بفضل القوة البدنية لميتشو الذي طالب باحتساب ركلة جزاء على دانيل آجير في الدقيقة 77.

شعر المدرب الايرلندي الشمالي بالخطر من تحركات سوانسي ورغبته في حسم النقاط الثلاث لصالحه فبدأ التحرك بسحب هندرسون وستيوارت داونينج والدفع بجو كول وشيلفي في الدقيقة 78 ما كاد يسفر عن هدف التقدم في الدقيقة 83 عندما تبادل سواريز الكرة مع رحيم سترلينج لكن تمريرة الأخيرة كانت طويلة على حافة منطقة الجزاء لتضيع من أمام سواريز الذي أُضطر لاعادة تمهيدها وتصويبها لتفقد الفرصة خطورتها ويتصدى الحارس شيشتر للكرة بكل سهولة لينتهي اللقاء دون فرص إضافية رغم المحاولات الكثيرة للاعبي ليفربول لخطف هدف الفوز في الوقت المحتسب بدل من ضائع.


المصدر
 

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 13

السيتي يفشل في العودة إلى الصدارة بتعادل "عقيم" أمام تشيلسي

232916hp2.jpg


عرقل تشيلسي ضيفه مانشستر سيتي وحرمه من العودة لصدارة البريميرليج مرة أخرى بعد انتهاء مباراتهما معاً بالتعادل السلبي على ملعب ستامفورد بريدج في ختام مباريات الأسبوع الـ13، ليعود حامل اللقب للمركز الثاني بوصوله للنقطة الـ29 متأخراً عن المتصدر –المان يونايتد بنقطة-، بينما تشيلسي فقد رفع رصيد نقاطه لـ27 واسترد مرة أخرى المركز الثالث بفارق الأهداف عن ويست بروميتش ألبيون.

بدأت المباراة بهجمة منظمة لتشيلسي قادها أوسكار الذي مرر للخالي من الرقابة "أشلي كول" الذي شق طريقه داخل منطقة الجزاء ومن ثم أرسل عرضية خادعة أبعدها كومباني في الوقت المناسب قبل أن ينقض عليها خوان ماتا –غير المراقب-.

وجاء الرد سريعاً عن طريق زاباليتا الذي افتك الكرة في منتصف الملعب ثم مرر لدافيد سيلفا لُيرسل تمريرة حريرية للهارب من مصيدة التسلل "دجيكو" داخل منطقة الجزاء، إلا أن خبرة أشلي كول أنقذت تشيك من انفراد صريح بتدخله المثالي قبل وصول الكرة للعقرب البوسني، وبعد ذلك انحصر اللعب في وسط الملعب أكثر من 10 دقائق لم تشهد فرصة على كلا المرميين.

وظهر مُجدداً المدافع الأرجنتيني زاباليتا في المناطق الدفاعية الزرقاء وأرسل عرضية نموذجية داخل منطقة الجزاء، وجدت رأس القصير دافيد سيلفا تحولها بغرابة شديدة فوق العارضة رغم أنه كان على بعد خطوة واحدة من منطقة الست ياردات.

وكاد السيتي أن يخطف هدف التقدم عندما لعب نجم الشوط الأول "زاباليتا" كرة مزدوجة مع دجيكو، على إثرها وجد الأول نفسه وجهاً لوجه أمام الحارس التشيكي العملاق ليصوب بيمناه كرة أرضية زاحفة في المرمى، لكن من سوء طالعه تصدى الحارس للفرصة وأبقى النتيجة على حالها.

وقبل نهاية الشوط الأول بخمس دقائق، شن السيتي هجمة منظمة على الدفاع الأزرق انتهت بعرضية حولها أجويرو برأسه في المرمى، إلا أن تشيك واصل تعملقه وتمكن من إبعاد الكرة وسط دهشة مانشيني الذي انتظر الكرة في الشباك، ليُسيطر البلوز على مجريات الأمور في آخر الدقائق لكن دون الوصول لمرمى الحارس الضيف جو هارت الذي لم يتعرض لأي اختبار حقيقي على مدار الشوط الأول.

وتحسن مردود تشيلسي بعض الشيء في بداية الحصة الثانية، ووضح ذلك من خلال ضغط لاعبي الوسط على توريه وباري لمنعهما من إمداد الساحر دافيد سيلفا، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن وضع يحيى توريه حداً لسيطرة الأسود بتسديدة صاروخية تصدى لها تشيك على مرتين.

وفي الدقيقة 70، سُنحت أول فرصة شبه مؤكدة لأصحاب الأرض عندما تبادل ماتا وأوسكار نقل الكرة بالقرب من منطقة الجزاء، لتصل في النهاية لتوريس الذي سدد من لمسة واحدة قذيفة مرت فوق عارضة الحارس جو هارت الذي تنفس الصعداء بانتهاء الهجمة "المُربكة" بسلام.

وواصل الحارس تشيك تألقه بإبعاده تسديدة ميلنر التي أطلقها من داخل منطقة الجزاء، لترتد بهجمة مرتدة قادها البديل "موسيس" الذي شق طريقه في الجهة اليمنى إلى أن اقترب من منطقة الجزاء، لكنه في النهاية أرسل عرضية سيئة خارج الملعب.

في الدقائق الأخيرة اشتعل اللقاء وتبادل الفريقان الهجمات لكن دون الوصول إلى الشباك، لينتهي اللقاء بعد ذلك بالتعادل السلبي الذي خدم اليونايتد وأبقاه في الصدارة حتى إشعار آخر.


المصدر
 

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 13

ساوثهامتون 2 : 0 نيوكاسل يونايتد
توتنهام هوتسبير 3 : 1 وست هام يونايتد
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 14

ريدناب يبدأ تحدي "كوينز بارك" بتعادل "مُقنع" مع سندرلاند​


233891hp2.jpg

افتتح سندرلاند وكوينز بارك رينجرز مباريات الأسبوع الرابع عشر للدوري الإنجليزي الممتاز بتعادل سلبي في اللقاء الذي جرى على ملعب النور، ليحصل الفريق اللندني على أول نقطة تحت قيادة مدربه الجديد "هاري ريدناب" الذي تولى المهمة خلفاً للويلزي مارك هيوز، ويرفع رصيد نقاطه لخمس ولا يزال في مؤخرة الترتيب العام.

أما فريق القطط السوداء الذي انحنى يوم السبت الماضي على نفس الملعب أمام ويست بروميتش برباعية، فقد وصل لـ13 نقطة وعاد خطوة للوراء في المركز الـ17 بعد فوز أستون فيلا على ريدينج بهدف نظيف في اللقاء الذي أقيم في نفس توقيت المباراة الأخرى.

وضح منذ البداية تفوق الفريق الضيف في منطقة المناورات بفضل الانتشار الجيد للثلاثي تعرابت، جرانيرو ومبيا في وسط الملعب ومعهم النشيط سيسيه الذي سُنحت له أول فرصة حقيقية في المباراة عندما تسلم الكرة على حدود منطقة الجزاء ثم هيأ نفسه سريعاً وسدد كرة أرضية زاحفة تصدى لها الحارس بصعوبة وأخرجها لركنية.

واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة لأصحاب الأرض بالقرب من منطقة الجزاء، انبرى لها المُتخصص جاردنار ونفذها من فوق الحائط البشري، إلا أن من سوء طالعه مرت الكرة بجوار القائم الأيمن للحارس جوليو سيزار الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تذهب إلى خارج الملعب.

وخطف النجم المغربي عادل تعرابت الأضواء حين تلاعب بالمدافعين في الثلث الأخير من الملعب ومن ثم أهدى ميك تمريرة حريرة داخل منطقة الجزاء، على إثرها انفرد بالمرمى وسدد برعونة في جسد الحارس لترتد مرة أخرى لجرانيرو الذي سدد بيسره في أقدام المدافعين وتضيع فرصة الأسبقية على رجال ريدناب.

وفي الدقيقة 35 مرر آدم جونسون كرة في ظهر المدافعين للهارب من مصيدة التسلل فليتشر ليسدد من لمسة واحدة في المرمى، لكنة خبر الحارس البرازيلي العملاق مكنته من الحفاظ على نظافة شباكه بغلقه زاوية التسديد –الزاوية الضيقة-.

واشتعل اللقاء في الشوط الثاني الذي شهد عدة فرص مؤكدة، كان أخطرها على الإطلاق رأسية فليتشر التي تصدى لها حارس كوينز بارك البديل "جرين" الذي شارك منذ صافرة بداية الشوط الثاني بعد تعرض سيزار لإصابة منعته عن استكمال المباراة التي كان عنوانها "إثارة بلا أهداف".​


 

The_SMB

كبار الشخصيات
ستوك سيتي 2 : 1 نيوكاسل يونايتد
ساوثهامتون 1 : 1 نوريتش سيتي
سوانزي سيتي 3 : 1 وست بروميتش ألبيون
توتنهام هوتسبير 2 : 1 ليفربول
إيفرتون 1 : 1 آرسنال
مانشستر يونايتد 1 : 0 وست هام يونايتد
ويجان أثليتيك 0 : 2 مانشستر سيتي
 

The_SMB

كبار الشخصيات
العفو اخوي نواف
هية مرحلة بنصف الطريق هههههههههه لا ادري كيق يضعون توقيتات هالدروري
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 15

ويستهام يُهين رافا بينيتيز في أبتون بارك​


235264hp2.jpg

تجرع المدرب المؤقت لتشيلسي "رافائيل بينيتيز" من كأس الخسارة للمرة الأولى له بعد تولي تدريب الفريق خلفاً للمدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو أمام ويستهام يونايتد على ملعب أبتون بارك بثلاثة أهداف لهدف علماً بأنه تقدم بهدف في وقت مُبكر من المباراة إلا أنه لم يستطع مواصلة على نفس الأداء بسبب التغييرات الغريبة من المدرب الإسباني في الشوط الثاني والتي قابلتها تغييرات رائعة من سام آلارديس خاصةً حين دفع بمحمد ديامي الذي صنع وسجل في أقل من 20 دقيقة ليقود الهامرز للفوز.

تشيلسي أظهر قوته المفقودة مع المدرب الإسباني "رافائيل بينيتيز" خلال الجولتين الماضيتين أمام ويستهام يونايتد، فبعد تعادله مع مان سيتي وفولهام بأداء عقيم دون تهديد المرمى ظهر بصورة مغايرة تماماً ببسط سيطرته على ملعب أبتون بارك منذ الدقيقة الأولى وتهديده المتواصل لمرمى الحارس يوسي ياسكلاينين الذي تصدى لهدفين محققين من أصل خمس فرص مؤكدة للتسجيل.

أنهى الزرق الحصة الأولى من المباراة متقدمين بهدف دون رد في الدقيقة 13 أخرزه اللاعب الإسباني "خوان مانويل ماتا" بتصويبة دقيقة بباطن القدم من داخل منطقة الجزاء بلمسة واحدة إثر تمريرة سحرية تلقاها من الجهة اليمنى بواسطة مواطنه "فرناندو توريس" الذي هرب من رقابة المدافعين واستطاع كسر مصيدة التسلل قبل تحصله على تمريرة من موسيس ليصنع هدف التقدم ببراعة، ويؤكد بذلك عودة إيجابيته ونجاعته الهجومية داخل مناطق الخصوم بعد فترة اخفاق طويلة عاشها مع المدرب السابق روبرتو دي ماتيو.

تشيلسي أهدر بعد هدف ماتا العديد من الفرص بداية من ماتا وهازارد وصولاً لموسيس وتوريس وكان بإمكانه توسيع فارق الأهداف بكل سهولة لكن الرعونة أمام ياسكلاينين كادت تكلفهم الخروج بالتعادل حيث استفاق ويستهام في الدقائق الـ 10 الأخيرة من المباراة عندما استغل خطأ فادح من بيتر تشيك في تشتيت كرة من على حدود منطقة الجزاء باليد.

بعد خمس دقائق من الهدف الأول طلب المهاجم النيجيري "فيكتور موسيس" كرة عرضية من البرازيلي راميريز بعد قص الكرة من دميل على الجهة اليسرى من ملعب تشيلسي، لكن لاعب ويجان السابق فشل في تحويل العرضية الأرضية الرائعة من راميريز داخل المرمى بوضعها بعيدة للغاية وسط خيبة أمل توريس وهازارد.

أما توريس الذي سجل ستة أهداف من ست مباريات سابقة لعبها ضد ويستهام يونايتد منذ انضمامه لصفوف ليفربول عام 2006 قادماً من أتلتيكو مدريد فأضاع الهدف السابع أمام الهامرز في الدقيقة 37 بتسديدة طائشة فوق المرمى بعد تسلمه لتمريرة سحرية من البرازيلي المتألق "راميريز".

وفي الدقيقة 40 لاحت أهم فرصة لتشيلسي أضاع بها فرصة مُحققة لقتل المباراة قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس، فبعد مرور ممتاز لفيكتور موسيس من دميل بمراوغة ذكية على الرواق الأيسر مرر لخوان ماتا الخالي من الرقابة داخل المنطقة ليصوب الإسباني بتسرع من لمسة واحدة في مكان الحارس ياسكلاينين الذي أزاحها خارج منطقة الجزاء.

ومن هجمة مرتدة في الدقيقة 43 حصل ويستهام على ركلة حرة مباشرة من 18 ياردة بعد تدخل خاطيء من بيتر تشيك بقبضة اليد من خارج منطقة الجزاء، نفذت الكرة بطريقة خاطئة من كولينز في الحائط البشري لترتد داخل منطقة الجزاء وتجد رأس "كيفن نولان" الذي وضع ضربة رأسية قوية على أقصى اليمين طار عليها تشيك ليبعدها ببراعة.

ماذا فعلت يا آلارديس؟

235290.jpg


ارتفع نسق المباراة وصار سجال بين الطرفين مع انطلاقة الشوط الثاني فقد تحسن ويستهام مع التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب سام آلارديس بنزول الثنائي "تايلور ومحمد ديامي" في الدقيقة 46 بدلاً من الثنائي "جاري أونيل وتومكينز".

انضباط إيقاع وسط الهامرز صعب المأمورية على تشيلسي لمواصلة السيطرة والتحضير لهدف قتل المباراة، وفي المقابل تمكن أصحاب الضيافة من تحقيق التعادل في الدقيقة 63 برأسية رائعة من الدولي الإنجليزي "كارلتون كول" بعد تغلبه في الصراع الهوائي على الصربي إيفانوفيتش، مع شك وجود خطأ على كارلتون كول بتدخله بيديه ووثبه على جسد إيفانوفيتش لكن حكم الساحة "أتكينسون" لم يقل شيئاً.

وحاول الرد على هذا الهدف المُباغت لكارلتون بثلاث فرص متتالية بفرصة مزدوجة في الدقيقة 65 عندما أطلق إيدين هازارد تصويبة صاروخية من 20 ياردة تصدى لها ياسكلاينين ببراعة لترتد لفرناندو توريس الذي تابعها بتسديدة ضعيفة في جسد الحارس الفنلندي الذي نال لقب رجل المباراة السابقة لفريقه أمام مانشستر يونايتد في الجولة الـ14.

وفي الدقيقة 66 نفذ خوان ماتا ركلة حرة مباشرة من 24 ياردة بيسراه مقوسة من فوق الحائط البشري صدها القائم الأيسر وسط ذهول أنصار تشيلسي...وكما ضاعت على تشيلسي فرصة المباراة بفضل تصديات ياسكلاينين، ذاد بيتر تشيك عن مرماه في الدقيقة 81 بتصدٍ أكثر من رائع لتسديدة يارفيس المنفرد ليحولها لركلة ركنية نفذت بنجاح على رأس كولينز لكن آشلي كول أزاح الكرة من على خط المرمى.

ولم يمنع التألق الدفاعي لتشيلسي رجال سام آلارديس من إحراز هدف قاتل في الدقيقة 86 من البديل الناجح "محمد ديامي" الذي قلب المباراة رأساً على عقب وكلل مجهوداته الكبيرة بتسجيل هدف الفوز بتسديدة قوية من على خط الـ18 بعد تلقيه تمريرة من كارلتون كول من الجهة اليسرى لويستهام.

وضاعف البديل الثالث لويستهام "ميخا" أحزان تشيلسي بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 91 بعد متابعة ناجحة لكرة سقطت من يد بيتر تشيك لينفجر ملعب ويستهام العائد من الدرجة الأولى فرحاً بالفوز العريض على أحد أكثر الأندية الأوروبية انفاقاً على صفقات الصيف الماضي.​


 

The_SMB

كبار الشخصيات
الجولة 15

ويستهام يُهين رافا بينيتيز في أبتون بارك

235290.jpg


تجرع المدرب المؤقت لتشيلسي "رافائيل بينيتيز" من كأس الخسارة للمرة الأولى له بعد تولي تدريب الفريق خلفاً للمدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو أمام ويستهام يونايتد على ملعب أبتون بارك بثلاثة أهداف لهدف علماً بأنه تقدم بهدف في وقت مُبكر من المباراة إلا أنه لم يستطع مواصلة على نفس الأداء بسبب التغييرات الغريبة من المدرب الإسباني في الشوط الثاني والتي قابلتها تغييرات رائعة من سام آلارديس خاصةً حين دفع بمحمد ديامي الذي صنع وسجل في أقل من 20 دقيقة ليقود الهامرز للفوز.

235264hp2.jpg


تشيلسي أظهر قوته المفقودة مع المدرب الإسباني "رافائيل بينيتيز" خلال الجولتين الماضيتين أمام ويستهام يونايتد، فبعد تعادله مع مان سيتي وفولهام بأداء عقيم دون تهديد المرمى ظهر بصورة مغايرة تماماً ببسط سيطرته على ملعب أبتون بارك منذ الدقيقة الأولى وتهديده المتواصل لمرمى الحارس يوسي ياسكلاينين الذي تصدى لهدفين محققين من أصل خمس فرص مؤكدة للتسجيل.

أنهى الزرق الحصة الأولى من المباراة متقدمين بهدف دون رد في الدقيقة 13 أخرزه اللاعب الإسباني "خوان مانويل ماتا" بتصويبة دقيقة بباطن القدم من داخل منطقة الجزاء بلمسة واحدة إثر تمريرة سحرية تلقاها من الجهة اليمنى بواسطة مواطنه "فرناندو توريس" الذي هرب من رقابة المدافعين واستطاع كسر مصيدة التسلل قبل تحصله على تمريرة من موسيس ليصنع هدف التقدم ببراعة، ويؤكد بذلك عودة إيجابيته ونجاعته الهجومية داخل مناطق الخصوم بعد فترة اخفاق طويلة عاشها مع المدرب السابق روبرتو دي ماتيو.

تشيلسي أهدر بعد هدف ماتا العديد من الفرص بداية من ماتا وهازارد وصولاً لموسيس وتوريس وكان بإمكانه توسيع فارق الأهداف بكل سهولة لكن الرعونة أمام ياسكلاينين كادت تكلفهم الخروج بالتعادل حيث استفاق ويستهام في الدقائق الـ 10 الأخيرة من المباراة عندما استغل خطأ فادح من بيتر تشيك في تشتيت كرة من على حدود منطقة الجزاء باليد.

بعد خمس دقائق من الهدف الأول طلب المهاجم النيجيري "فيكتور موسيس" كرة عرضية من البرازيلي راميريز بعد قص الكرة من دميل على الجهة اليسرى من ملعب تشيلسي، لكن لاعب ويجان السابق فشل في تحويل العرضية الأرضية الرائعة من راميريز داخل المرمى بوضعها بعيدة للغاية وسط خيبة أمل توريس وهازارد.

أما توريس الذي سجل ستة أهداف من ست مباريات سابقة لعبها ضد ويستهام يونايتد منذ انضمامه لصفوف ليفربول عام 2006 قادماً من أتلتيكو مدريد فأضاع الهدف السابع أمام الهامرز في الدقيقة 37 بتسديدة طائشة فوق المرمى بعد تسلمه لتمريرة سحرية من البرازيلي المتألق "راميريز".

وفي الدقيقة 40 لاحت أهم فرصة لتشيلسي أضاع بها فرصة مُحققة لقتل المباراة قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس، فبعد مرور ممتاز لفيكتور موسيس من دميل بمراوغة ذكية على الرواق الأيسر مرر لخوان ماتا الخالي من الرقابة داخل المنطقة ليصوب الإسباني بتسرع من لمسة واحدة في مكان الحارس ياسكلاينين الذي أزاحها خارج منطقة الجزاء.

ومن هجمة مرتدة في الدقيقة 43 حصل ويستهام على ركلة حرة مباشرة من 18 ياردة بعد تدخل خاطيء من بيتر تشيك بقبضة اليد من خارج منطقة الجزاء، نفذت الكرة بطريقة خاطئة من كولينز في الحائط البشري لترتد داخل منطقة الجزاء وتجد رأس "كيفن نولان" الذي وضع ضربة رأسية قوية على أقصى اليمين طار عليها تشيك ليبعدها ببراعة.

235287.jpg


ماذا فعلت يا آلارديس؟

ارتفع نسق المباراة وصار سجال بين الطرفين مع انطلاقة الشوط الثاني فقد تحسن ويستهام مع التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب سام آلارديس بنزول الثنائي "تايلور ومحمد ديامي" في الدقيقة 46 بدلاً من الثنائي "جاري أونيل وتومكينز".

انضباط إيقاع وسط الهامرز صعب المأمورية على تشيلسي لمواصلة السيطرة والتحضير لهدف قتل المباراة، وفي المقابل تمكن أصحاب الضيافة من تحقيق التعادل في الدقيقة 63 برأسية رائعة من الدولي الإنجليزي "كارلتون كول" بعد تغلبه في الصراع الهوائي على الصربي إيفانوفيتش، مع شك وجود خطأ على كارلتون كول بتدخله بيديه ووثبه على جسد إيفانوفيتش لكن حكم الساحة "أتكينسون" لم يقل شيئاً.

وحاول الرد على هذا الهدف المُباغت لكارلتون بثلاث فرص متتالية بفرصة مزدوجة في الدقيقة 65 عندما أطلق إيدين هازارد تصويبة صاروخية من 20 ياردة تصدى لها ياسكلاينين ببراعة لترتد لفرناندو توريس الذي تابعها بتسديدة ضعيفة في جسد الحارس الفنلندي الذي نال لقب رجل المباراة السابقة لفريقه أمام مانشستر يونايتد في الجولة الـ14.

وفي الدقيقة 66 نفذ خوان ماتا ركلة حرة مباشرة من 24 ياردة بيسراه مقوسة من فوق الحائط البشري صدها القائم الأيسر وسط ذهول أنصار تشيلسي...وكما ضاعت على تشيلسي فرصة المباراة بفضل تصديات ياسكلاينين، ذاد بيتر تشيك عن مرماه في الدقيقة 81 بتصدٍ أكثر من رائع لتسديدة يارفيس المنفرد ليحولها لركلة ركنية نفذت بنجاح على رأس كولينز لكن آشلي كول أزاح الكرة من على خط المرمى.

ولم يمنع التألق الدفاعي لتشيلسي رجال سام آلارديس من إحراز هدف قاتل في الدقيقة 86 من البديل الناجح "محمد ديامي" الذي قلب المباراة رأساً على عقب وكلل مجهوداته الكبيرة بتسجيل هدف الفوز بتسديدة قوية من على خط الـ18 بعد تلقيه تمريرة من كارلتون كول من الجهة اليسرى لويستهام.

وضاعف البديل الثالث لويستهام "ميخا" أحزان تشيلسي بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 91 بعد متابعة ناجحة لكرة سقطت من يد بيتر تشيك لينفجر ملعب ويستهام العائد من الدرجة الأولى فرحاً بالفوز العريض على أحد أكثر الأندية الأوروبية انفاقاً على صفقات الصيف الماضي.


المصدر
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 15

السيتي يرضخ للتعادل أمام إيفرتون في "الاتحاد"​


235311hp2.jpg

فرض إيفرتون التعادل الإيجابي بهدف لمثله على مانشستر سيتي في المباراة التي جمعت بينهما لحساب المرحلة الخامسة عشر من الدوري الإنجليزي الممتاز والتي أقيمت على ملعب "الاتحاد" الخاص بالسيتي، ليؤكد "التوفيز" أنه لا يُمضغ بسهولة من قبل "الأثرياء" في المباريات الأخيرة.


انتظر الفريقين حتى الدقيقة 20 لكسر مرحلة جس النبض فكانت المحاولة الهجومية الأولى في المباراة لصالح مانشستر سيتي برأسية من المهاجم البوسني إيدين دجيكو من كرة عرضية أرسلها دافيد سيلفا لكنها أخطأت الهدف.

وعندما كانت دفة المبارة تميل لصالح أصحاب الأرض، كان لنجم التوفيز وهدافه هذا الموسم مروان فيلاني رأيًا آخر عندما منح فريقه هدف التقدم في الدقيقة 33 بعد أن أرسل لايتون باينز كرة عرضية نموذجية لمست رأس المدافع مدافع السيتي كومباني وتابعها فيلاني برأسية أخرى تصدى لها الحارس جو هارت وارتدت منه الكرة لتجد فيلاني الذي لم يجد صعوبة في إسكانها الشباك.

أثار هدف التوفيز الحماس في نفوس لاعبي السيتي لمحاولة تعديل النتيجة سريعًا وكادوا أن يحققوا ذلك بعد ثلاث دقائق من ضربة رأس خلفية من كارول تيفيز إثر كرة عرضية من سمير نصري من الجانب الأيسر لكن الحارس الأميركي تيم هاوارد أبعدها إلى ركلة ركنية.

استمر الضغط المكثف من "السكاي بلوز" وبعد كرة حائرة بين لاعبي الفريقين وصلت إلى كارلوس تيفيز على حدود منطقة الجزاء فهيأها لنفسه وسدد كرة قوية لم يجد هاوارد أي صعوبة في الامساك بها، واصل بعدها المكوكي سمير نصري كراته العرضية وهذه المرة وصلت لدافيد سيلفا الذي هيأها بدوره لإيدين دجيكو الذي سدد كرة قوية على الطائر لكن هاوارد أنقذ الكرة بردة فعل رائعة في الدقيقة 42.

فرصة دجيكو أعطت اليقين أن هدف التعادل للسيتي يطبخ على نار هادئة، وهو ما تحقق بالفعل قبل دقيقتين على نهاية الشوط الأول عندما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء بعد أن لمست كرة عرضية يد أحد مدافعي إيفرتون، تقدم لها كارلوس تيفيز ونفذها بنجاح في وسط المرمى مانحًا فريقه التعادل المستحق، انتهى على إثره أحداث الشوط الأول.

الهجوم السماوي لم يتوقف مع مطلع الشوط الثاني، فأخذ الظهير الأيمن البرازيلي القادم هذا الموسم من الإنتر مايكون زمام المبادرة عندما شق طريقه من الرواق الأيسر لداخل منطقة قبل أن يُطلق تصويبة صاروخية أبعدها هاوارد بصعوبة بقبضة يده في الدقيقة 63.

وتدخل مانشيني من خارج الخطوط لتغيير خط هجومه بالكامل بداية عندما دفع بالأرجنتيني سيرجيو أجويرو على حساب مواطنه كارلوس تيفيز، ثم أقحم الإيطالي ماريو بالوتيلّي على حساب إيدين دجيكو على أمل تنشط النواحي الهجومية، في المقابل اقتنع إيفرتون بخارطة الملعب وبخطورة السيتي فتراجع تمامًا لمناطقه الدفاعية للحفاظ على النتيجة.

ومن هجمة مرتدة سريعة تحصل يلافيتش على ركلة حرة من منطقة مميزة من على حدود منطقة جزاء السيتي بعد إعاقته من قبل بابلو زاباليتا قبل 4 دقائق على نهاية المباراة، انبرى لها يلافيتش بنفسه وأطلق تصويبة قوية لكن هارت تألق وأنقذ الكرة ببراعة منقذًا فريقه من هدف محقق وفي وقت قاتل كان سيُنهي اللقاء لصالح التوفيز.​



*****

رأسية آجير تهزم القديسين وتقود ليفربول لاستغلال سقوط آرسنال​


235356hp2.jpg

استغل ليفربول السقوط المفاجيء لآرسنال في فخ الخسارة أمام سوانسي سيتي على ملعب الإمارات بفوز صعب على ضيفه ساوثامبتون بهدف دون رد ليرفع رصيد نقاطه لـ 19 نقطة في المركز ال11 بفارق ثلاث نقاط فقط عن آرسنال العاشر ليبدأ رجال رودجرز مرحلة العودة إلى القمة بعد البداية السيئة له هذا الموسم.

بدأ ساوثامبتون في شن الهجمات منذ الدقائق الأولى عن طريق المهاجم المرشح للانضمام للمنتخب الإنجليزي "ريكي لامبرت" عندما استغل خطأ من العائد للمشاركة مع ليفربول "لوكاس ليفا" أمام منطقة الجزاء لكن تصويبته ذهبت بعيدة عن المرمى.

ولم يشن الضيوف أي هجمات واقعية وحقيقية على مرمى "بيبي رينا" وركزوا على الدفاع ومنع لويس سواريز وجيرارد وسترلينج من المرور لكن هذا أدى لسقوط بعض لاعبي الدفاع في أخطاء فردية كادت تكلفهم أكثر من هدف خلال الشوط الأول.

واستغل المدافع الدنماركي "دانيل آجير" عرضية من جلين جونسون بعد مساعدة من لويس سواريز لإحراز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 43 برأسية رائعة لم يستطع الحارس جازانيجا التصرف معها.

وأهدر لويس سواريز وابل من الفرص السهلة أمام المرمى القديسين في الشوط الثاني بالذات خلال الدقائق العشر الأخيرة، ولم يساعده رحيم سترلينج من الاستفادة من الهجمات المضادة الكثيرة التي لاحت لهم.


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 15

وست بروميتش ألبيون 0 : 1 ستوك سيتي

فولهام 0 : 3 توتنهام هوتسبير

كوينز بارك رينجرز 1 : 1 أستون فيلا
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 15

شوط الأهداف والمتعة يضمن لليونايتد صدارة "مريحة" قبل الديربي​


235427hp2.jpg

في مباراة مثيرة ومشتعلة في شطرها الأول، تفوق نادي مانشستر يونايتد على مضيفه نادي ريدينج بنتيجة 4-3 بعد مباراة عصيبة على الضيوف ضمن الجولة الـ15 من الدوري الإنجليزي الممتاز.

اللقاء هو الأمتع والأكثر إثارة بين مباريات اليوم الافتتاحي للجولة الخامسة عشرة من البريميرليج شهد 6 أهداف في أول نص ساعة من الطرفين، إثارة كبيرة وشوط أول من أمتع أشواط البطولة الإنجليزية.

ريدينج صدم الجميع وكان السباق بالتسجيل بعد مرور 8 دقائق فقط من البداية بأقدام نجم الفريق الجناح "روبسون كانو" الذي تسلم كرة عرضية داخل منطقة الجزاء ارتدت بصورة خاطئة من المدافع الأيرلندي "جوني إيفانز" وضعها كانو بتصويبة قوية في شباك الحارس ليندجارد.

لم يمهل أندرسون جماهير ملعب المادجسكي الوقت الكافي للاحتفال وعدل النتيجة في الدقيقة الثالثة عشرة بهدف رائع من عمل جماعي بين البرازيلي والجناح "أشلي يونج" الذي مرر له كرة بينية حولها أندرسون بتصويبة قوية في الشباك.

واحتسب حكم اللقاء "مايك هالسي" ركلة جزاء لليونايتد بعد مرور 5 دقائق على هدف أندرسون لصالح المدافع إيفانز، انبرى بنجاح للركلة الجولدن بوي "واين روني" ليضع الهدف رقم 1000 للمان يونايتد منذ بداية الألفية الجديدة.

ريدينج لم يلق المنشفة وعاد لتعديل النتيجة من ركلة ركنية في الدقيقة 20 ارتقى لها "أدم فوندري" برأسية قوية وسط غياب للرقابة لتصطدم كرته بفان بيرسي وتدخل المرمى معلنة عن تعادل سريع للضيوف.

وبطريقة كربوينة عاد الأزرق ليتقدم في النتيجة من ركلة ركنية جديدة وخطأ دفاعي ساذج ومتكرر من دفاعات اليونايتد، حين هرب "شون موريسون" من إيفانز ووضع رأسية جديدة في مرمى الحارس ليندجارد الذي لم يحرك لها ساكنًا لتعبر الكرة وتصعب الموقف على اليونايتد من جديد.

مهرجان الأهداف استمر وتمكن روني من تسجيل ثاني أهدافه في المباراة وثالث أهداف فريقه بعدما تواجد داخل منطقة الجزاء واستقبل عرضية أرضية من إيفرا لم يجد النجم الإنجليزي صعوبة في إيداعها المرمى.

المدير الفني للمان يونايتد "السير أليكس فيرجسون" وجد مشكلة في جبهته اليمنى الدفاعية بوجود البرازيلي "رافاييل دا سيلفا" البعيد تمامًا عن مستواه، فقام بإخراجه بعد نصف ساعة فقط والدفع بسمولينج مما دفع رافاييل للخروج غاضبًا من مدربه والذي رفض أن يصافحه الشاب البرازيلي في لقطة غير معتادة مع شيخ المدربين.

وقبل نهاية الشوط الأول بربع ساعة استطاع المهاجم الهولندي "روبين فان بيرسي" الظهور في المباراة وتسجيل هدف الشياطين الحمر الرابع بعدما انسل وسط دفاعات ريدينج وانفرد بالمرمى ووضع كرة زاحفة على يمين الحارس ليعود باليونايتد من بعيد قبل تأزم الوضع على أبناء فيرجسون.

الشوط الأول انتهى بتفوق مانشستراوي صعب بعد المفاجأة التي وجدها لاعبي المان يونايتد من نادي ريدينج المتواجد في قاع جدول ترتيب الدوري الإنجليزي والذي يعاني هذا الموسم.

الشوط الثاني كان أكثر هدوءً وأقل أهدافًا، ولكن مع خطورة للمان يونايتد عبر فان بيرسي وروني، وفي الدقيقة 66 أضاع الروبنهود كرة لا تضيع بعد خطأ من حارس ريدينج الذي حاول مراوغة بيرسي ولكن الأخير قطع الكرة منه وانفرد بالمرمى والشباك خالية ولكنه وبكل غرابة أطاح بالكرة خارج المرمى، في لقطة ذكرت عشاق البريميرليج بلقطة توريس على ملعب الأولد ترافورد.
الفوز رفع رصيد الشياطين الحمر في الصدارة إلى 36 نقطة ليوسع المان يونايتد فارق النقاط مع الجار السيتي قبل الديربي إلى 3 نقاط، فيما بقى ريدينج كما هو يعاني في المركز قبل الأخير برصيد 9 نقاط.​


 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخوي نواف تغطية رائعة
تركت المباراة 2-1 للمان يونايتد اعتقادا مني بأن المباراة ستكون نزهة لكن يبدو انها اصبحت كابوس
المستفيدين من هذه الجولة هم الشياطين والريدز
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 15

ثنائية ديمبا با تقود نيوكاسل للفوز على ويجان​


أحرز السنغالي ديمبا با هدفين ليقود نيوكاسل يونايتد للفوز 3-صفر على ويجان اثليتيك اليوم الاثنين وتحقيق أول انتصار بعد اربع هزائم متتالية في الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم.

ورفع با رصيده الى عشرة اهداف في الدوري هذا الموسم بالتساوي مع الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد ولويس سواريز مهاجم ليفربول وميتشو لاعب سوانزي سيتي في صدارة قائمة الهدافين.

وافتتح با التسجيل لنيوكاسل في الدقيقة 12 من ركلة جزاء تسبب في طرد ماينور فيجوروا مدافع ويجان بسبب عرقلته لبابيس سيسي.

وضاعف نيوكاسل تقدمه بعد تسع دقائق عندما تابع با كرة مرتدة من مدى قريب في شباك الحارس العماني علي الحبسي.

وأكمل البديل جايل بيجيريمانا ثلاثية نيوكاسل بعدما أحرز أول هدف له مع الفريق في الدقيقة 71 بتسديدة متقنة من 20 مترا.

وظل نيوكاسل في المركز 14 برصيد 17 نقطة من 15 مباراة متقدما بثلاث نقاط على ويجان.

وينفرد يونايتد بالصدارة متقدما بثلاث نقاط على مانشستر سيتي حامل اللقب بعد فوزه 4-3 مضيفه ريدينج يوم السبت الماضي.

واكتفى سيتي صاحب المركز الثاني بالتعادل 1-1 مع ضيفه ايفرتون مطلع هذا الاسبوع ايضا.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 16

بينيتيز يحتفل بفوزه الأول مع تشيلسي في معقل القطط​


237537hp2.jpg

نجح تشيلسي في تحقيق أول انتصار له في الدوري الإنجليزي الممتاز في آخر 8 مراحل وأول انتصار له أيضًا في البطولة تحت قيادة مدربه رافائيل بينيتيز على حساب مضيفه سندرلاند بثلاثة أهداف مقابل هدف سجل منهم المهاجم الإسباني فرناندو توريس هدفين وذلك ضمن المرحلة السادسة عشر من البريميرليج.

ورفع النادي اللندني رصيده من النقاط إلى النقطة 29 محتلاً المركز الثالث على لائحة الترتيب، في حين تجمد رصيد سندرلاند عند 13 نقطة وتراجع للمركز الـ18 (آخر المراكز المعرضة للهبوط).

ودخل البلوز اللقاء بدون أي مقدمات، وأكد توريس أن تألقه في المباراة الأخيرة أمام نورشلاند الدنماركي ليس من قبيل الصدفة ونجح في إنهاء عجاف عن الأهداف دام أكثر من 12 ساعة من اللعب في البريميرليج عندما منح التقدم لفريقه بالهدف الأول في الدقيقة 11 بعد متابعة بقدمه على الطائر لكرة عرضية ولا أروع من إيدين هازارد.

رجال المدرب بينيتيز وضح أنهم وضعوا الفوز في نصب أعينهم، فسيطروا بشكل تام على المباراة من بابها لمحرابها، بعد أن وصلوا لمرادهم في إحراز الهدف الأول، دون أن يتيحوا لمضيفهم الذي يعاني هذا الموسم أيّ فرصة في خلق أيّ مفاجأة قد تعكّر بدايتهم الرائعة.

المدافع البرازيلي دافيد لويز حاول تعزيز تقدم فريقه في الدقيقة 16 عندما تقدم لتسديد ركلة حرة مباشرة من مسافة بعيدة فأطلق تصويبة قوية لكنها علت العارضة في ثاني محاولات البلوز على مرمى سندرلاند، لكن الأخير انتفض وبادر بأولى محاولاته بتسديدة من سيسنون بوجه القدم من على حدود منطقة الجزاء لكن حارس تشيلسي بيتر تشيك أكد جاهزيته وأبعد الكرة إلى ركلة ركنية في الدقيقة 27.

هدأ نسق اللقاء وانحصر الأداء في وسط الملعب حتى الدقائق الأخيرة من عمر الشوط الأول، فسدد جاردنر تصويبة أرضية قوية عند الدقيقة 41 لكنها أخطأت الهدف، وفي الوقت الذي توقع الجميع أن الحصة الأولى ذاهبة نحو تقدم البلوز بهدف نجح راميريز في الحصول على ركلة جزاء في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع ترجمها بنجاح فرناندو توريس محرزًا الهدف الثاني له ولفريقه.

لم يختلف الحال كثيرًا في الشوط الثاني على ما كان عليه في الشوط الأول، بضغط وسيطرة تامة للاعبي البلوز الذي لم يمنح مضيفه سوى دقيقتين فقط على بداية الشوط قبل أن يصل لشباكه للمرة الثالثة وذلك عندما أرسل النشيط موسيس كرة عرضية من اليمين فشل مدافع سندرلاند في ابعادها لتصل لتوريس الذي صوب كرة قوية ضربت العارضة لكنها وصلت لماتا الذي لو يتوان في متابعتها داخل الشباك.

شعر لاعبي البلوز أنهم أنهوا مهمتهم بنجاح، وهو ما منح الفرصة للاعبو سندرلاند في تقليص النتيجة بالهدف الأول بطريقة ولا أروع عن طريق الدولي الإنجليزي آدم جونسون الذي تحصل على كرة على الرواق الأيسر ثم أطلق قذيفة في أقصى الزاوية اليمنى للحارس بيتر تشيك الذي وقف يُشاهد الكرة وهي تسكن شباكه في الدقيقة 63.

استمرت انتفاضة القطط السوداء وكاد أن يصل للهدف الثاني عن طريق آدم جونسون مرة أخرى لولا براعة العملاق التشيكي بيتر تشيك والذي تصدى بمنتهى البراعة لتسديدته من ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 75، ونجح لاعبو البلوز بعدها في امتصاص حماس سندرلاند في الدقائق الأخيرة ليفتكوا انتصارًا منطقيًا.​




*****

آرسنال يستفيق بثنائية آرتيتا أمام الحصان الأسود للبريميرليج​


237536hp2.jpg

استفاق آرسنال من سباته العميق بفوز رائع على ضيفه ويست بروميتش بهدفين دون رد احرزهما الإسباني آرتيتا من ركلتي جزاء ليرفع رصيد نقاطه لـ24 نقطة في المركز السادس بفارق نقطتين عن ويست بروميتش الخامس.

أضاع المهاجم الدولي الإفواري "جيرفينهو" فرصة مُحققة لتسجيل الهدف الافتتاحي لآرسنال في الدقائق العشر الأولى من عمر المباراة بتصويب غريبة لكرة حائرة داخل منطقة جزاء ويست بروميتش وضعها جوار القائم الأيمن للمرمى الفارغ من حراسة الويلزي "مايهل" الذي خرج بالخطأ للتصدي لإحدى الكرات العرضية.

في آخر ست مباريات بين آرسنال وويست بروميتش اهتزت الشباك خمس مرات في أول 10 دقائق لكن جيرفينهو رفض مواصلة هذا الرقم المثير للاهتمام بإهدار هذه الفرصة المُحققة.

وتبعت هذه المحاولة الفاشلة تسديدة بعيدة المدى من لاعب الوسط الإسباني "سانتي كاثورلا" علت العارضة بقليل، وفي الدقيقة 21 مرر جيرفينهو كرة عرضية رائعة لكاثورلا داخل المنطقة لكنه فشل في تحويلها داخل المرمى ووضعها بعيدة فوق العارضة.

شعر الزوار بالخطر فحاولوا الرد باختراق ناجح من على الرواق الأيسر بقيادة اللاعب كريس برانت الذي أنهى الهجمة بتسديدة مقوسة على أقصى يسار الحارس في الدقيقة 22.

وبعد دقيقتين من فرصة ويست بروميتش الوحيدة تحصل سانتي كاثورلا على ركلة جزاء مشكوك في صحتها حيث إدعى التعرض لعرقلة من اللاعب ستيفن ريد على الجهة اليسرى من منطقة بروميتش، ليحتسب الحكم مايكل جونز ركلة جزاء نفذها الإسباني "ميكئيل آرتيتا" بنجاح، بوضعها في منتصف المرمى بعد قفز الحارس مايهل على الزاوية اليمنى، لينهي آرتيتا حالة سوء الطالع التي قابلته في الفترة الأخيرة فقد سبق وأهدر ركلة جزاء أمام فولهام في الدقيقة 94 أضاعت الفوز 4-3 على آرسنال.

وعاد جيرفينهو لتمرير عرضية حاسمة في الدقيقة 33 للقادم من الخلف إلى الأمام دون رقابة "جاك ويلشير" لكنه لم يكن قريب بما فيه الكفاية على خط الستة ياردات لوضع الكرة داخل المرمى لتضيع فرصة جديدة على المدفعجية أكدت أن ويست بروميتش خارج اللعبة خلال الشوط الأول.

وفي الدقيقة 39 لمس الألماني "بير ميرتساكر" الكرة بيده داخل منطقة جزاء آرسنال بعد تمريرة من أولسن لكن الحكم مايكل جونز رفض احتساب ركلة جزاء وسط احتجاجات عارمة من جماهير ولاعبي ويست بروميتش.

وأنقذ الحارس الويلزي "مايهل" ويست بروميتش من التأخر بالهدف الثاني في الدقيقة 41 بتصدٍ أكثر من رائع لتسديدة من الشاب الإنجليزي "أليكس تشامبرلين" بعد مساعدة من جيرفينهو المتألق اليوم على صعيد صناعة الألعاب وخلق الفرص لزملائه.

وحاول تشامبرلين إحراز هدفاً سينمائياً على طريقة اللاعبين الكبار في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول بتصويب الكرة بحركة أكروباتية (ضربة مزدوجة) من مسافة عشر ياردات لكنه فشل في ذلك ليطلق بعدها الحكم صافرة انتهاء الشوط الأول بتقدم أبناء شمال لندن الذين يبحثون عن فوزهم الرابع على ملعبهم هذا الموسم.

واصل آرسنال هيمنته على المباراة في الحصة الثانية بهجوم كاسح من كل حدبٍ وصوب، وفي المقابل اكتفى رجال ستيف كلارك بالدفاع ومشاهدة ابداعات لاعبي آرسنال في التمرير الأرضي وتنويع اللعب ما بين العمق والأطراف.

آرتيتا يُهدف من جديد

الفرصة الأولى في الشوط الثاني لاحت لويست بروميتش إثر ركلة حرة غير مباشرة نفذت من 40 ياردة لكن الاستقبال لم يكن جيداً بما فيه الكفاية لتضيع فرصة التقليص.

ورد جيرو حين تسلم تمريرة طويلة بالقرب من منطقة الجزاء مررها من لمسة واحدة لويلشر المنطلق، ليُرسل عرضية نوذحية للخالي من الرقابة تشامبرلين الذي فاجأ الجميع بتسديدة أخطأت المرمى، قبل أن يُقلده جيرفينهو برأسية فوق العارضة وهو على بعد خطوة من منطقة الست ياردات.

وواصل ويست بروميتش محاولاته المستميته للخروج بأقل الخسائر أمام منافسه المستنفر بعد نتائجه المخيبة للآمال في الأسابيع الثلاثة الماضية، وظل الوضع كما هو عليه بسيطرة واضحة من المدفعجية إلى أن تحصل تشامبرلين على ركلة جزاء صحيحة بعد تعرضه لإعاقة داخل المنطقة من اللاعب "بوبوف"، ونجح آرتيتا في ترجمتها للهدف الثاني.

ومن جديد اركتب المدافع ريد خطاءاً فادحاً على حدود منطقة الجزاء، كلفه الحصول على بطاقة صفراء واحتساب ركلة حرة مباشرة للمدفعجية نفذها آرتيتا الذي سدد بقوة من فوق الحائط البشري مقوسة، لكن كرته مرت بجوار القائم الأيمن.

وكاد البديل "بودولسكي" يسجل الهدف الثالث في الدقائق العشر الأخيرة لكنه أهدر الهدية التي منحت له من النجم ويلشير لينتهي بعدها اللقاء بفوز آرسنال بهذه النتيجة والفضل لآرتيتا وللتغييرات الجيدة التي أجراها فينجر أثناء أحداث الشوط الثاني حين سحب تشامبرلين ودفع بكوكلين في منطقة الإرتكاز ومن ثم سحب اللاعب جيرفينهو وزج بتوماس روزيسكي الذي ضبط الوسط مع دخوله منذ الدقيقة 81.​


 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 16

أستون فيلا 0 : 0 ستوك سيتي

ساوثهامتون 1 : 0 ريدينج

ويجان أثليتيك 2 : 2 كوينز بارك رينجرز

سوانزي سيتي 3 : 4 نوريتش سيتي
 

FBI

كبار الشخصيات
الجوله 16

مان بيرسي يُنهي عقدة طيران الاتحاد بالضربة القاضية​


237777hp2.jpg

ذبح المان يونايتد عدوه اللدود المان سيتي وفاز عليه بثلاثية مقابل اثنين في ديربي عاصمة الشمال الذي جرى على ملعب طيران الاتحاد ضمن منافسات الجولة السادسة عشر للدوري الإنجليزي الممتاز، لينفرد الشياطين بصدارة البطولة بوصولهم للنقطة الـ39 بفارق ست نقاط كاملة عن الأثرياء الذين تجمد رصيدهم عند 33 نقطة.

على غير المتوقع، بدأ اللقاء بهدوء من كلا الجانبين مع أفضلية للضيوف الذين ضربوا أصحاب الأرض في مقتل بإقحام الثنائي "فالنسيا وكليفيرلي" الذي كان متوقع غيابهما بداعي الإصابات, بينما المحليين فقد ظلوا خارج الخدمة إلى أن استفاقوا على الهدف الأول الذي أحرزه الفتى الذهبي من هجمة مرتدة منظمة قادها أشلي يونج الذي انطق كالسهم من الجهة اليسرى وفي الأخير مرر لروني الذي سدد من لمسة واحدة كرة أرضية عجز هارت على إيقافها، لتعلن الدقيقة 15 عن تقدم الشياطين بأولى الأهداف.

وزادت الأمور سوء لأصحاب الأرض عندما أصيب كومباني بعد الدقيقة 21 واضطر لمغادرة أرض الملعب، ليُشرك مكانه الحبيب كولو توريه، ومن هنا انقلبت الأوضاع رأساً على عقب وأصبح دفاع السيتي نقطة الضعف الواضحة في كتيبة المانشيو التي لم وجدت صعوبة في تهديد مرمى الحارس دي خيا وسط غضب الأنصار.

وفي الدقيقة 28 قتل اليونايتد ضيوفه بالهدف الثاني الذي أحرزه واين روني عن طريق تمريرة من فالنسيا في الجهة اليمنى للقادم من الخلف للأمام كليفيرلي الذي أرسل عرضية داخل منطقة الجزاء حولها روني في الشباك، ليوقع على ثاني أهداف فريقه ويؤكد تفوقه كأفضل هداف في تاريخ مباريات الديربي.

وفي الدقائق الأخيرة من الشوط الأول حاول نجوم السيتي تسجيل هدف يُعيدهم إلى أجواء المبارراة قبل الذهاب إلى غرف خلع الملابس، إلا أن تماسك رباعي خط الدفاع ومن خلفهم دي خيا حال دون وصول رجال المانشيو لهدفهم لينتهي الشوط الأول بتقدم الشياطين بثنائية نظيفة.

ومع بداية الحصة الثانية ظهرت قدم روبنهود في الأضواء بتسديدة بيمناه ارتدت من القائم الأيسر ثم ارتدت لأشلي يونج الذي تابعها في الشباك، إلا أن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل –غير الصحيح- لترتد بهدف بشق الأنفس أحرزه يحيى توريه من فرصة منها دي خيا من دخول شباكه أكثر من ثلاث مرات، وفي نهاية المطاف حولها توريه من بين الأقدام في الشباك.

وكاد فان بيرسي أن يقتل المباراة إكلينيكياً بهدف ثالث عندما أرسل إيفرا عرضية نموذجية من الجهة اليسرى، لكن المهاجم الهولندي حولها برأسه بغرابة فوق العارضة، ليأتي الرد بهجمة للسيتي انتهت بانفراد لتيفيز الذي تفنن في إهدار الفرصة وهو داخل منطقة الست ياردات.

وقبل نهاية المباراة بعشر دقائق أقحم مانشيني ورقته الرابحة "دجيكو" على حساب يحيى توريه الذي قل مخزونه البدني تماماً في الدقائق الأخيرة، ومنذ مشاركة دجيكو بدأ السيتي يهاجم بالاعتماد على العرضيات لاستغلال رأس دجيكو، لكن دون فائدة.


وانفجر ملعب طيران الاتحاد في الدقيقة 86 عندما أحرز الأرجنتيني زاباليتا هدف التعديل إثر ركلة ركنية تعامل معها الدفاع الأحمر بشكل خاطئ لتصل على طبق من فضة للمدافع الأرجنتيني الذي سدد قذيفة أرضية اكمتفى دي خيا بالنظر إليها وهي تعانق شباكه.

وفي الوقت الذي توقع الجميع أن المباراة في طريقها للانتهاء بنتيجة 2-2 احتسب الحكم ركلة حرة مباشرة لليونايتد من على حدود منطقة الجزاء، انبرى لها نجم المباراة روبنهود ونفذها بنجاح مغالط الحارس جو هارت الذي حاول التصدي للتسديدة لكن دون جدوى، ليُطلق بعد الهدف مباشرة الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز اليونايتد بثلاثية مقابل اثنين وسط غضب جماهيري وصل لحد العنف في مشهد جديد على الملاعب الإنجليزية.​


 
أعلى