ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
:: متابعة الدوري الاسباني bbva موسم 2012-2013 ::
- بادئ الموضوع FBI
- تاريخ البدء
الجوله 14
صورايخ كريستيانو تظهر من جديد..وتقود الريال لدك حصون أتليتكو
إستعاد رونالدو الكثير من مستواه فعاد ريال مدريد لتقديم كرته الجميلة وتحقيق فوز أكثر من مهم على أتليتكو مدريد بثنائية رائعة في ديربي مدريد الذي جمع الفريقين مساء السبت بملعب البرنابيو ضمن لقاءات الجولة الرابعة عشرة للدوري الإسباني.
تقدم الدون البرتغالي بهدف أكثر من رائع في الدقيقة 16 من تسديدة قوية بعدما أصلح قاعدة صورايخه التي ظلت معطلة لمدة 7 أشهر ،وكانت أمامه الفرصة لتسجيل هاتريك لولا القائم والعارضة،ونجح رونالدو في صناعة الهدف الثاني بتمريرة رائعة لمسعود أوزيل في الدقيقة 66.
الفوز رفع رصيد الريال إلى 29 نقطة في المركز الثالث ويريح أعصاب برشلونة في الصدارة بعدما وسع الفارق بينه وبين أتليتكو صاحب المركز الثاني إلى ست نقاط بعدما توقف رصيده عند 34 نقطة.
فشل أتليتكو في فك عقدة الريال وعدم نجاحه في الفوز على الميرينجي على مدار 13 سنة وبالتحديد منذ عام 1999،بينما نجح الريال في نفض غبار الهزيمة امام بيتيس ويصالح جماهيره.
تشكيلة الريال لم تعرف الجديد حيث دخل مورينيو اللقاء بطريقته المعهودة 4-2-3-1 التي إعتمد فيها على رباعي الدفاعي كوينتراو وراموس وبيبي وأربيلوا أمامهم ثنائي الإرتكاز خضيرة وألونسو،بينما تكفل الثلاثي أوزيل ودي ماريا ورونالدو بالمهام الهجومية تحت بنزيمة رأس الحربة.
بينما دخل أتليتكو مدريد اللقاء بطريقة 4-4-2 ،وإعتمد سيميوني في الدفاع على خوان فران وميراندا وجودين وألبرتو دياز ،وفي الوسط على كوكي وسواريز ماتا وجابي وأردا توران ،ووضع دييجو كوستا والخطير فالكاو في مقدمة الهجوم.
كالمتوقع ..بدأ اللقاء بموقعة مثيرة في وسط الملعب في ظل محاولات الريال لإمتلاك زمام الأمور بتحركات الثلاثي رونالدو ودي ماريا وأوزيل ومعاونة خضيرة وألونسو وكوينتراو ،لكن هذه التحركات قوبلت بتكتيك دفاعي أكثر من رائع حرم نجوم الميرينجي من الإختراق.
نجح الأتليتكو في قطع معظم الهجمات البيضاء من خلال رباعي الوسط بقيادة كوكي ،لكنهم لم ينجحوا في إستغلال الهجمات المرتدة التي إعتمدوا عليها .
فشل الريال في الإختراق لم يمنعه من تحقيق مبتغاه،بعدما نجح الدون البرتغالي كريستيانو من إستخدام أهم أسلحته بإطلاق قذيفة في الدقيقة 16 من ضربة حرة شقت طريقها لشباك أتليتكو معلنة عن أول الأهداف.
هدف رونالدو هو الأول له من تسديدة منذ 7 أشهر بالتحديد منذ يوم 11 أبريل والغريب أن أخر أهدافه من التسديد كان أيضاً في مرمى أتليتكو مدريد ولكن بملعب فيسنتي كالديرون.
غير أبناء سيميوني من طريقة أداءهم عقب الهدف بعدما تخلوا نسبياً عن حذرهم الدفاعي وبدأوا في تطوير الهجوم نحو مرمى كاسياس من خلال تحركات توران وأمامه الثنائي كوستا وفالكاو لكن كل هذه التحركات لم تكن كافية لتشكيل خطورة على الريال.
وقف بنزيمة معزولاً عن باقي الريال ولم يكن له وجود يذكر في بداية اللقاء،لكنه بدأ في الظهور نسبياً بعد مرور نصف ساعة بعدما تراجع للوسط للهروب من الرقابة والمساهمة في إيجاد ثغرة في دفاعات الضيوف.
مع إقتراب الشوط الأول من نهايته دخل اللقاء في مرحلة من البيات الشتوي مع إنحصار اللعب في وسط الملعب دون وجود فرصة واحدة على اي من المرميين في ظل اليقظة الكبيرة لدفاع الفريقين.
دخل الفريقان الشوط الثاني بشكل أفضل نسبياً عما كانا عليه في الشوط الأول وبدأ الحارسين كاسياس وكورتوا في الظهور بعد أن غابا عن المشهد في الشوط الاول بإستثناء لقطة الهدف،ولكن كانت الأفضلية للريال الذي نجح في فك شفرة دفاعات الضيوف وكاد رونالدو أن يضيف الثاني من تسديدة قوية مرت بجوار القائم.
بعد مرور 15 دقيقة نجح الريال في فرض سيطرته بشكل كبير على اللقاء ،ورغم الغياب التام لبنزيمة إلا أن تحركات رونالدو مع أوزيل ودي ماريا شكلت خطورة كبيرة على مرمى كورتوا.
لم يظهر فالكاو بمستواه المعهود بعدما إستسلم للرقابة المفروضة عليه ولم يجد معاونة حقيقية من لاعبي الوسط سواء كوكي او توران.
سيطرة الريال على مجريات اللقاء كان لابد أن تؤتي ثمارها ،فقد نجح رونالدو في قيادة هجمة مرتدة سريعة للريال ومرر الكرة لبنزيمة لكنها إرتدت له مرة أخرى ليهديها في المرة الثانية للمنفرد أوزيل الذي سدد الكرة في المرمى محرزاً الهدف الثاني في الدقيقة 66.
عقب الهدف أجرى مورينيو الريال تغييره الأول بإشراك كاييخون بديلاً لدي ماريا،في وقت رد فيه سيميوني بتغييرين متأخرين من خلال الدفع بتياجو وادريان لوبيز بدلاً من جابي وكوكي .
الدقيقة 75 كادت أن تحمل بشرى جديدة للريال من تسديدة صاروخية لرونالدو الذي ظهر بمستوى متميز للغاية في هذه المواجهة،لكن العارضة حرمته من هدف ثان.
ألقى سيميوني بورقته الاخيرة بعدما دفع براؤول جارسيا بديلا لتوران في الدقيقة 78 التي شهدت قمة سوء الحظ للريال ورونالدو عندما إنطلق أوزيل في هجمة مرتدة وأهدى تمريرة رائعة للنجم البرتغالي داخل منطقة الجزاء وسددها قوية إرتدت من القائم.
سيطر الريال تماماً على مجريات اللقاء قبل نهايته وأجرى مورينيو تغييرين بإشراك مودريتش ورودريجيز بدلاً من أوزيل وبنزيمة ،لكن الوقت لم يكن كافياً لظهورهما لينتهي اللقاء بفوز مستحق لكتيبة الريال.
تقدم الدون البرتغالي بهدف أكثر من رائع في الدقيقة 16 من تسديدة قوية بعدما أصلح قاعدة صورايخه التي ظلت معطلة لمدة 7 أشهر ،وكانت أمامه الفرصة لتسجيل هاتريك لولا القائم والعارضة،ونجح رونالدو في صناعة الهدف الثاني بتمريرة رائعة لمسعود أوزيل في الدقيقة 66.
الفوز رفع رصيد الريال إلى 29 نقطة في المركز الثالث ويريح أعصاب برشلونة في الصدارة بعدما وسع الفارق بينه وبين أتليتكو صاحب المركز الثاني إلى ست نقاط بعدما توقف رصيده عند 34 نقطة.
فشل أتليتكو في فك عقدة الريال وعدم نجاحه في الفوز على الميرينجي على مدار 13 سنة وبالتحديد منذ عام 1999،بينما نجح الريال في نفض غبار الهزيمة امام بيتيس ويصالح جماهيره.
تشكيلة الريال لم تعرف الجديد حيث دخل مورينيو اللقاء بطريقته المعهودة 4-2-3-1 التي إعتمد فيها على رباعي الدفاعي كوينتراو وراموس وبيبي وأربيلوا أمامهم ثنائي الإرتكاز خضيرة وألونسو،بينما تكفل الثلاثي أوزيل ودي ماريا ورونالدو بالمهام الهجومية تحت بنزيمة رأس الحربة.
بينما دخل أتليتكو مدريد اللقاء بطريقة 4-4-2 ،وإعتمد سيميوني في الدفاع على خوان فران وميراندا وجودين وألبرتو دياز ،وفي الوسط على كوكي وسواريز ماتا وجابي وأردا توران ،ووضع دييجو كوستا والخطير فالكاو في مقدمة الهجوم.
كالمتوقع ..بدأ اللقاء بموقعة مثيرة في وسط الملعب في ظل محاولات الريال لإمتلاك زمام الأمور بتحركات الثلاثي رونالدو ودي ماريا وأوزيل ومعاونة خضيرة وألونسو وكوينتراو ،لكن هذه التحركات قوبلت بتكتيك دفاعي أكثر من رائع حرم نجوم الميرينجي من الإختراق.
نجح الأتليتكو في قطع معظم الهجمات البيضاء من خلال رباعي الوسط بقيادة كوكي ،لكنهم لم ينجحوا في إستغلال الهجمات المرتدة التي إعتمدوا عليها .
فشل الريال في الإختراق لم يمنعه من تحقيق مبتغاه،بعدما نجح الدون البرتغالي كريستيانو من إستخدام أهم أسلحته بإطلاق قذيفة في الدقيقة 16 من ضربة حرة شقت طريقها لشباك أتليتكو معلنة عن أول الأهداف.
هدف رونالدو هو الأول له من تسديدة منذ 7 أشهر بالتحديد منذ يوم 11 أبريل والغريب أن أخر أهدافه من التسديد كان أيضاً في مرمى أتليتكو مدريد ولكن بملعب فيسنتي كالديرون.
غير أبناء سيميوني من طريقة أداءهم عقب الهدف بعدما تخلوا نسبياً عن حذرهم الدفاعي وبدأوا في تطوير الهجوم نحو مرمى كاسياس من خلال تحركات توران وأمامه الثنائي كوستا وفالكاو لكن كل هذه التحركات لم تكن كافية لتشكيل خطورة على الريال.
وقف بنزيمة معزولاً عن باقي الريال ولم يكن له وجود يذكر في بداية اللقاء،لكنه بدأ في الظهور نسبياً بعد مرور نصف ساعة بعدما تراجع للوسط للهروب من الرقابة والمساهمة في إيجاد ثغرة في دفاعات الضيوف.
مع إقتراب الشوط الأول من نهايته دخل اللقاء في مرحلة من البيات الشتوي مع إنحصار اللعب في وسط الملعب دون وجود فرصة واحدة على اي من المرميين في ظل اليقظة الكبيرة لدفاع الفريقين.
دخل الفريقان الشوط الثاني بشكل أفضل نسبياً عما كانا عليه في الشوط الأول وبدأ الحارسين كاسياس وكورتوا في الظهور بعد أن غابا عن المشهد في الشوط الاول بإستثناء لقطة الهدف،ولكن كانت الأفضلية للريال الذي نجح في فك شفرة دفاعات الضيوف وكاد رونالدو أن يضيف الثاني من تسديدة قوية مرت بجوار القائم.
بعد مرور 15 دقيقة نجح الريال في فرض سيطرته بشكل كبير على اللقاء ،ورغم الغياب التام لبنزيمة إلا أن تحركات رونالدو مع أوزيل ودي ماريا شكلت خطورة كبيرة على مرمى كورتوا.
لم يظهر فالكاو بمستواه المعهود بعدما إستسلم للرقابة المفروضة عليه ولم يجد معاونة حقيقية من لاعبي الوسط سواء كوكي او توران.
سيطرة الريال على مجريات اللقاء كان لابد أن تؤتي ثمارها ،فقد نجح رونالدو في قيادة هجمة مرتدة سريعة للريال ومرر الكرة لبنزيمة لكنها إرتدت له مرة أخرى ليهديها في المرة الثانية للمنفرد أوزيل الذي سدد الكرة في المرمى محرزاً الهدف الثاني في الدقيقة 66.
عقب الهدف أجرى مورينيو الريال تغييره الأول بإشراك كاييخون بديلاً لدي ماريا،في وقت رد فيه سيميوني بتغييرين متأخرين من خلال الدفع بتياجو وادريان لوبيز بدلاً من جابي وكوكي .
الدقيقة 75 كادت أن تحمل بشرى جديدة للريال من تسديدة صاروخية لرونالدو الذي ظهر بمستوى متميز للغاية في هذه المواجهة،لكن العارضة حرمته من هدف ثان.
ألقى سيميوني بورقته الاخيرة بعدما دفع براؤول جارسيا بديلا لتوران في الدقيقة 78 التي شهدت قمة سوء الحظ للريال ورونالدو عندما إنطلق أوزيل في هجمة مرتدة وأهدى تمريرة رائعة للنجم البرتغالي داخل منطقة الجزاء وسددها قوية إرتدت من القائم.
سيطر الريال تماماً على مجريات اللقاء قبل نهايته وأجرى مورينيو تغييرين بإشراك مودريتش ورودريجيز بدلاً من أوزيل وبنزيمة ،لكن الوقت لم يكن كافياً لظهورهما لينتهي اللقاء بفوز مستحق لكتيبة الريال.
الجوله 14
إسبانيول يُجبر غرناطة على تقاسم النقاط
أجبر متذيل الترتيب إسبانيول مضيفه غرناطة على تقاسم نقاط المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي والتي دارت على ملعب اللوس كارمنيس لحساب الجولة الـ14 من الدوري الاسباني.
وكان غرناطة يطمح لتصحيح مساره في الليجا بالفوز على إسبانيول، إلا أن هذا الأخير الذي دخل بمدرب جديد /خافيير أجييري/ كانت رغبته في وضع قطيعة مع النتائج السلبية أكبر.
وكانت اليد العليا في جل أطوار المباراة لصالح غرناطة الذي جرب كل ما هو متاح له من أجل بلوغ مرمى إسبانيول الذي بدا محصناً دفاعياً وحدته رغبة كبيرة في عدم تلقي أي هدف وهو ما تمكن من بلوغه بفضل حارسه كريستيان ألفاريز الذي تألق بشكل لافت اليوم.
وشكل كل من داني بنتيز، إيغالو وميكيل روكي خطراً كبيراً على الدفاعات الكتلونية طوال دقائق المباراة، وكانوا مراراً قاب قوسين أو أدنى من التسجيل، إلا أن التسرع وقلة التركيز حالا دون ذلك، وكانت أخطر فرصة في المباراة لصالح أصحاب الأرض في نهاية المباراة حين انفرد داني بنيتيز بالحارس وكان أمامه خيار التمرير لزميله إيغالو المنفرد بالمرمى، إلا أنه اختار التسديد فأضاع على فريقه فرصة من ذهب، وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي صفر لمثله.
وبهذه النتيجة، واصل إسبانيول احتلال المركز الأخير برصيد 10 نقاط، فيما يحتل غرناطة المركز 18 برصيد 12 نقطة.
وكان غرناطة يطمح لتصحيح مساره في الليجا بالفوز على إسبانيول، إلا أن هذا الأخير الذي دخل بمدرب جديد /خافيير أجييري/ كانت رغبته في وضع قطيعة مع النتائج السلبية أكبر.
وكانت اليد العليا في جل أطوار المباراة لصالح غرناطة الذي جرب كل ما هو متاح له من أجل بلوغ مرمى إسبانيول الذي بدا محصناً دفاعياً وحدته رغبة كبيرة في عدم تلقي أي هدف وهو ما تمكن من بلوغه بفضل حارسه كريستيان ألفاريز الذي تألق بشكل لافت اليوم.
وشكل كل من داني بنتيز، إيغالو وميكيل روكي خطراً كبيراً على الدفاعات الكتلونية طوال دقائق المباراة، وكانوا مراراً قاب قوسين أو أدنى من التسجيل، إلا أن التسرع وقلة التركيز حالا دون ذلك، وكانت أخطر فرصة في المباراة لصالح أصحاب الأرض في نهاية المباراة حين انفرد داني بنيتيز بالحارس وكان أمامه خيار التمرير لزميله إيغالو المنفرد بالمرمى، إلا أنه اختار التسديد فأضاع على فريقه فرصة من ذهب، وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي صفر لمثله.
وبهذه النتيجة، واصل إسبانيول احتلال المركز الأخير برصيد 10 نقاط، فيما يحتل غرناطة المركز 18 برصيد 12 نقطة.
الجوله 14
بيتيس يواصل انطلاقته النارية أمام الديبور قبل مواجهة البرسا
في واحدة من أمتع مباريات الدوري الإسباني هذا الموسم، استطاع فريق ريال بيتيس من اقتناص ثلاثة نقاط غالية للغاية حين فاز على فريق ديبورتيفو لاكرونيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين ضمن الأسبوع الرابع عشر من الليجا الإسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب رياثور.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى عبارة عن محاولات من الطرفين بحثًا عن هدف الأسبقية، لكن كانت الخطورة لفريق ريال بيتيس عن طريق المهاجم المزعج روبين كاسترو الذي استطاع أن يحرز الهدف الأول للفريق الأندلسي بعد رأسية متقنة وذلك في الدقيقة 39 من الشوط الأول والذي انتهى على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني الذي كان مثيرًا للغاية حيث دخل فريق ديبورتيفو لاكرونيا بهجوم قوي في مهمة البحث عن هدف التعادل عن طريق عدة محاولات من طرف ريكي، لكن كل هذه المحاولات لم يكتب لها النجاح فجاء الرد قاسيًا عن طريق كاسترو مرة أخرى بإحرازه الهدف الثاني بعد تلقيه عرضية من الناحية اليسرى من ناتشو حولها كاسترو بنجاح داخل الشباك وذلك في الدقيقة 55 من عمر المباراة.
الرد جاء سريعًا على هذا الهدف بعد دقيقة واحدة عن طريق ريكي بعد رأسية مميزة لم يستطع حارس ريال بيتيس أدريان التصدي لها..واصل الديبور هجومه القوي حيث عاد ريكي من جديد وأحرز هدف التعادل عن طريق تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء وذلك في الدقيقة 61 من عمر المباراة.
بعد هذا الهدف هدأت المباراة بعض الشيء حتى جاءت الدقيقة 77 حين أحرز مهاجم ريال بيتيس جويل كامبيل هدفًا رائعًا للغاية بعد تسديدة قوية جدًا من مسافة بعيدة.. حاول أصحاب الأرض و الجمهور معادلة النتيجة لكن الوقت لم يكن كافيًا لتنتهي المباراة بفوز بيتيس بثلاثة أهداف مقابل هدفين قبل مباراة برشلونة الجولة القادمة.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى عبارة عن محاولات من الطرفين بحثًا عن هدف الأسبقية، لكن كانت الخطورة لفريق ريال بيتيس عن طريق المهاجم المزعج روبين كاسترو الذي استطاع أن يحرز الهدف الأول للفريق الأندلسي بعد رأسية متقنة وذلك في الدقيقة 39 من الشوط الأول والذي انتهى على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني الذي كان مثيرًا للغاية حيث دخل فريق ديبورتيفو لاكرونيا بهجوم قوي في مهمة البحث عن هدف التعادل عن طريق عدة محاولات من طرف ريكي، لكن كل هذه المحاولات لم يكتب لها النجاح فجاء الرد قاسيًا عن طريق كاسترو مرة أخرى بإحرازه الهدف الثاني بعد تلقيه عرضية من الناحية اليسرى من ناتشو حولها كاسترو بنجاح داخل الشباك وذلك في الدقيقة 55 من عمر المباراة.
الرد جاء سريعًا على هذا الهدف بعد دقيقة واحدة عن طريق ريكي بعد رأسية مميزة لم يستطع حارس ريال بيتيس أدريان التصدي لها..واصل الديبور هجومه القوي حيث عاد ريكي من جديد وأحرز هدف التعادل عن طريق تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء وذلك في الدقيقة 61 من عمر المباراة.
بعد هذا الهدف هدأت المباراة بعض الشيء حتى جاءت الدقيقة 77 حين أحرز مهاجم ريال بيتيس جويل كامبيل هدفًا رائعًا للغاية بعد تسديدة قوية جدًا من مسافة بعيدة.. حاول أصحاب الأرض و الجمهور معادلة النتيجة لكن الوقت لم يكن كافيًا لتنتهي المباراة بفوز بيتيس بثلاثة أهداف مقابل هدفين قبل مباراة برشلونة الجولة القادمة.
الجوله 14
ليفانتي يخطف نقطة ثمينة من سيلتا فيجو
عاد ليفانتي بنقطة ثمينة من ملعب إسترادا فرنانديز، بعد أن تعادل بهدف لمثله أمام مضيفه سيلتا فيجو، ضمن الجولة الرابعة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم، ليؤكد على أحقيته في المنافسة على المراكز المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية في الموسم المقبل.
المباراة شهدت أفضلية واضحة من أصحاب الأرض الذين كانوا قريبين جداً من افتتاح النتيجة في وقت مبكّر، من فرص أمام المرمى، إلا أنها ضاعت بسبب قلة التركيز والرعونة في التسديد، بينما كانت فرص الضيوف أمام المرمى قليلة، وكان أخطرها تلك التي تصدى لها خابي فاراس في الدقيقة الـ13.
وحاول سيلتا فيجو في ما تبقى من الشوط الأول بناء هجمات محكمة على مرمى الحارس مونوا، لكنه اصطدم بقوة الدفاع الفالنساوي، إلا أن جاءت الدقيقة السابعة والثلاثين، لتحمل الهدف الوحيد في اللقاء لأصحاب الأرض من توقيع دي لوكاس، بعد تمريرة جميلة تلقاها من النجم ياجو أسباس.
الشوط الأول انتهى بتقدّم أصحاب الأرض بهدف للا شيء، و هي النتيجة التي حافظوا عليها لفترة طويلة، بعد أن ضغط رفاق أسباس على الضيوف، و أجبروهم على التراجع إلى الدفاع على الرغم من تأخرهم في النتيجة، قصد عدم تلقي هدف آخر، كان سيحسمّ اللقاء للنادي الجاليسي.
وأضاع سيلتا فيجو مجموعة من الفرص الواضحة للتسجيل، والتي كانت ستمنحه فوزاً لا يقل عن 3-0، إلا أن قلة التركيز والتفنّن في إضاعة الفرص أمام المرمى بشكل لا يُصدق، حال دون ذلك، لكن الأفضلية ظلت لأصحاب الأرض حتى صافرة النهاية.
وفي الدقيقة التاسعة والثمانين، وفي واحدة من الهجمات القليلة جداص لليفانتي طوال المباراة، نجح اللاعب روجير في تسجيل هدف التعادل في وقت قاتل، عندما أودع الكرة بسهولة داخل الشباك، إثر عملية منظمة قادها باركيرو و ميتشيل داخل منطقة الجزاء.
وبهذه النتيجة، رفع ليفانتي رصيده إلى 21 نقطة محتلاً المركز السابع، بينما ارتفع رصيد سيلتا فيجو إلى 15 نقطة، محتلاً المركز الثالث عشر من الترتيب العام لليجا الإسبانية.
المباراة شهدت أفضلية واضحة من أصحاب الأرض الذين كانوا قريبين جداً من افتتاح النتيجة في وقت مبكّر، من فرص أمام المرمى، إلا أنها ضاعت بسبب قلة التركيز والرعونة في التسديد، بينما كانت فرص الضيوف أمام المرمى قليلة، وكان أخطرها تلك التي تصدى لها خابي فاراس في الدقيقة الـ13.
وحاول سيلتا فيجو في ما تبقى من الشوط الأول بناء هجمات محكمة على مرمى الحارس مونوا، لكنه اصطدم بقوة الدفاع الفالنساوي، إلا أن جاءت الدقيقة السابعة والثلاثين، لتحمل الهدف الوحيد في اللقاء لأصحاب الأرض من توقيع دي لوكاس، بعد تمريرة جميلة تلقاها من النجم ياجو أسباس.
الشوط الأول انتهى بتقدّم أصحاب الأرض بهدف للا شيء، و هي النتيجة التي حافظوا عليها لفترة طويلة، بعد أن ضغط رفاق أسباس على الضيوف، و أجبروهم على التراجع إلى الدفاع على الرغم من تأخرهم في النتيجة، قصد عدم تلقي هدف آخر، كان سيحسمّ اللقاء للنادي الجاليسي.
وأضاع سيلتا فيجو مجموعة من الفرص الواضحة للتسجيل، والتي كانت ستمنحه فوزاً لا يقل عن 3-0، إلا أن قلة التركيز والتفنّن في إضاعة الفرص أمام المرمى بشكل لا يُصدق، حال دون ذلك، لكن الأفضلية ظلت لأصحاب الأرض حتى صافرة النهاية.
وفي الدقيقة التاسعة والثمانين، وفي واحدة من الهجمات القليلة جداص لليفانتي طوال المباراة، نجح اللاعب روجير في تسجيل هدف التعادل في وقت قاتل، عندما أودع الكرة بسهولة داخل الشباك، إثر عملية منظمة قادها باركيرو و ميتشيل داخل منطقة الجزاء.
وبهذه النتيجة، رفع ليفانتي رصيده إلى 21 نقطة محتلاً المركز السابع، بينما ارتفع رصيد سيلتا فيجو إلى 15 نقطة، محتلاً المركز الثالث عشر من الترتيب العام لليجا الإسبانية.
الجوله 14
سرقسطة ينتزع نقطة ثمينة من مايوركا بعشرة لاعبين
انقضى لقاء ملعب أونو بين ريال مايوركا وريال سرقسطة على نتيجة التعادل الإيجابي بهدف في كل شبكة ضمن منافسات الجولة الـ 14 من لا ليجا.
سنحت الفرصة للفريق المضيف بالتقدم بهدف من خلال ركلة جزاء تحصل عليها اللاعب "نسو" ضد المدافع الهولندي جلين لوفينس الذي تلقى الصفراء الثانية وأُقصي من المباراة إثر تلك اللعبة، ولكن فيكتور كاستانيو سدد كرة ارتدت من الحارس روبيرتو لتضيع فرصة تسجيل الهدف الأول لمصلحة مايوركا.
وعاقب الدولي البرتغالي هيلدر بوستيجا مايوركا على إهدار ركلة الجزاء بهدف في الدقيقة 16 بعد ارتباك مدافعيْ مايوركا ووصلت الكرة إلى بوستيجا في الأخير، الذي استطاع أن يمر من الحارس بطريقة جميلة ووضع الكرة في الشباك بيسراه.
أصحاب الأرض لم يستسلموا وحاول فيكتور كاستانيو اللاعب الذي أهدر ركلة الجزاء تعويض ذلك بتسجيل هدف التعديل، وهو ما تحقق له بالفعل في الدقيقة 85 من عمر المقابلة بهدف من صناعة المكسيكي جيوفاني دوس سانتوس.
بهذه النتيجة، يرتفع رصيد مايوركا إلى 13 نقطة في المركز الـ 17، في حين بلغ سرقسطة النقطة 16 في المركز الـ 13.
جدير بالذكر أن مايوركا تنتظره مباراة صعبة على ملعب سيوتات دي فالنسيا ضد ليفانتي خلال الجولة المقبلة، بينما سيرتحل سرقسطة إلى ملعب تيريزا ريفيرو لملاقاة رايو فاييكانو لحساب المرحلة ذاتها.
سنحت الفرصة للفريق المضيف بالتقدم بهدف من خلال ركلة جزاء تحصل عليها اللاعب "نسو" ضد المدافع الهولندي جلين لوفينس الذي تلقى الصفراء الثانية وأُقصي من المباراة إثر تلك اللعبة، ولكن فيكتور كاستانيو سدد كرة ارتدت من الحارس روبيرتو لتضيع فرصة تسجيل الهدف الأول لمصلحة مايوركا.
وعاقب الدولي البرتغالي هيلدر بوستيجا مايوركا على إهدار ركلة الجزاء بهدف في الدقيقة 16 بعد ارتباك مدافعيْ مايوركا ووصلت الكرة إلى بوستيجا في الأخير، الذي استطاع أن يمر من الحارس بطريقة جميلة ووضع الكرة في الشباك بيسراه.
أصحاب الأرض لم يستسلموا وحاول فيكتور كاستانيو اللاعب الذي أهدر ركلة الجزاء تعويض ذلك بتسجيل هدف التعديل، وهو ما تحقق له بالفعل في الدقيقة 85 من عمر المقابلة بهدف من صناعة المكسيكي جيوفاني دوس سانتوس.
بهذه النتيجة، يرتفع رصيد مايوركا إلى 13 نقطة في المركز الـ 17، في حين بلغ سرقسطة النقطة 16 في المركز الـ 13.
جدير بالذكر أن مايوركا تنتظره مباراة صعبة على ملعب سيوتات دي فالنسيا ضد ليفانتي خلال الجولة المقبلة، بينما سيرتحل سرقسطة إلى ملعب تيريزا ريفيرو لملاقاة رايو فاييكانو لحساب المرحلة ذاتها.
الجوله 15
نيجريدو يحرم إسبانيول من مصالحة جماهيره في آخر لحظة
انتهت مباراة إسبانيول برشلونة مع نظيره إشبيلية بهدفين لكل فريق ضمن الأسبوع الخامس عشر من الليجا الإسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب كورنيلا البرات.
بداية المباراة جاءت حماسية جدًا من طرف الفريق الكتلوني بحثًا عن هدف مبكر يريح الأعصاب وهو ما تحقق بالفعل عن طريق خوان فيردو من ركلة جزاء بعد مرور 13 دقيقة من الشوط الأول.
بعد هذا الهدف حاول الفريق الأندلسي الرد سريعًا على هذا الهدف، حتى جاءت الدقيقة 24 وحصل فريق إشبيلية على ركلة جزاء انبرى لها إيفان راكيتيتش وأحرزها بنجاح وانتهى الشوط الأول على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني هاجم رجال المدرب الجديد لإسبانيول خافيير آجييري بكل قوة بحثًا عن هدف الأسبقية، وحملت الدقيقة 60 الخبر السعيد لجماهير الفريق الكتلوني عن طريق إحراز الجناح البرتغالي المميز سيماو الهدف الثاني ووضع إسبانيول في المقدمة.
وقام مدرب إشبيلية ميتشيل بالدفع بالقوة الهجومية له في الدقائق الأخيرة في مهمة البحث عن هدف التعادل حيث شارك المهاجم المميز ألفارو نيجريدو وشكل خطورة كبيرة جدًا حتى جاءت الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة وأحرز هدف التعادل برأسية مميزة.
بداية المباراة جاءت حماسية جدًا من طرف الفريق الكتلوني بحثًا عن هدف مبكر يريح الأعصاب وهو ما تحقق بالفعل عن طريق خوان فيردو من ركلة جزاء بعد مرور 13 دقيقة من الشوط الأول.
بعد هذا الهدف حاول الفريق الأندلسي الرد سريعًا على هذا الهدف، حتى جاءت الدقيقة 24 وحصل فريق إشبيلية على ركلة جزاء انبرى لها إيفان راكيتيتش وأحرزها بنجاح وانتهى الشوط الأول على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني هاجم رجال المدرب الجديد لإسبانيول خافيير آجييري بكل قوة بحثًا عن هدف الأسبقية، وحملت الدقيقة 60 الخبر السعيد لجماهير الفريق الكتلوني عن طريق إحراز الجناح البرتغالي المميز سيماو الهدف الثاني ووضع إسبانيول في المقدمة.
وقام مدرب إشبيلية ميتشيل بالدفع بالقوة الهجومية له في الدقائق الأخيرة في مهمة البحث عن هدف التعادل حيث شارك المهاجم المميز ألفارو نيجريدو وشكل خطورة كبيرة جدًا حتى جاءت الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة وأحرز هدف التعادل برأسية مميزة.
التعديل الأخير:
قائمة فالنسيا أمام أوساسونا تعرف غيابات بالجملة
عرفت القائمة المستدعاة لفالنسيا لخوض مباراة الجولة الخامسة عشر من الدوري الاسباني أمام أوساسونا على ملعب ريو دي نافارا غيابات بالجملة خاصة في خط الدفاع وذلك لإصابة عدد من اللاعبين المهمين بالإضافة إلى إيقاف لاعب الفريق البرازيلي جوناس جونزالفيس الذي تلقى بطاقة حمراء في المباراة الأخيرة أمام ريال سوسيداد.
ولم يتمكن إيرنيستو فالفيردي من الاعتماد على كل من جيرمي ماثيو، علي سيسوخو، فيكتور رويز، جواو بيريرا وسيرجيو كناليس بسبب الإصابة، وهو ما اضطره للاعتماد على لاعب الفريق الثاني جايا الذي يلعب كظهير أيسر.
وفيما يلي القائمة المستدعاة من طرف فالفيردي لخوض مباراة أوساسونا:
حراسة المرمى: ألفيش، جوايتا، فيليبي راموس
الدفاع: جايا، براجان، رامي، كوشتا
وسط الميدان: ألبيلدا، بانيجا، باريخو، تينو كوستا، جاجو، جواردادو، فيغولي، بيرنات، جوناتان فييرا، بياتي
الهجوم: سولدادو، فالديز
ولم يتمكن إيرنيستو فالفيردي من الاعتماد على كل من جيرمي ماثيو، علي سيسوخو، فيكتور رويز، جواو بيريرا وسيرجيو كناليس بسبب الإصابة، وهو ما اضطره للاعتماد على لاعب الفريق الثاني جايا الذي يلعب كظهير أيسر.
وفيما يلي القائمة المستدعاة من طرف فالفيردي لخوض مباراة أوساسونا:
حراسة المرمى: ألفيش، جوايتا، فيليبي راموس
الدفاع: جايا، براجان، رامي، كوشتا
وسط الميدان: ألبيلدا، بانيجا، باريخو، تينو كوستا، جاجو، جواردادو، فيغولي، بيرنات، جوناتان فييرا، بياتي
الهجوم: سولدادو، فالديز
الجوله 15
خيتافي يعود بنقطة يتيمة من ملعب الأنويتا
تمكن نادي خيتافي من العودة من ملعب انويتا بنقطة واحدة وذلك بتعادله مع مضيفه ريال سوسيداد بهدف لمثله لحساب منافسات الجولة الخامسة عشر من الدوري الإسباني.
وكانت بداية اللقاء من جانب الضيوف حيث كانوا هم السباقين إلى محاولة التسجيل مبكراً حيث تمكن خيتافي من السيطرة على مجريات اللقاء خلال الربع ساعة الأولى، وبالرغم من الإستفاقة المتأخرة لأصحاب الأرض وعرضيات كارلوس مارتينيز إلا أن منها لم يكتب له النجاح، لينتهي الشوط الأول من اللقاء دون اهداف.
وفي مطلع الشوط الثاني، كان ريال سوسيداد هو المبادر هذه المرة، إلا أن خيتافي سرعان ما تمكن من إستعادة وسط الميدان فكانت تسديدات بيدرو ليون وعبد العزيز برداة، إلا أن اللقاء إختزن كل إثارته في للدقائق الأخيرة حيث تمكن متوسط ميدان خيتافي أنخيل لافيتا من إفتتاح التسجيل في الدقيقة السادسة والثمانين، قبل أن يدرك المدافع كارلوس مارتينيز التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة التسعين من أحداث اللقاء لينتهي بتقاسم الفريقين للنقاط.
وبذلك يرتفع رصيد نادي ريال سوسيداد إلى واحد وعشرين نقطة محتلاً المركز الثامن، بينما وصل رصيد خيتافي إلى ثلاثة وعشرين نقطة في المركز الخامس.
وسيستقبل نادي خيتافي نادي أوساسونا، بينما يحل ريال سوسيداد ضيفاً على نادي غرناطة، ضمن الأسبوع السادس عشر من الليجا الإسبانية.
وكانت بداية اللقاء من جانب الضيوف حيث كانوا هم السباقين إلى محاولة التسجيل مبكراً حيث تمكن خيتافي من السيطرة على مجريات اللقاء خلال الربع ساعة الأولى، وبالرغم من الإستفاقة المتأخرة لأصحاب الأرض وعرضيات كارلوس مارتينيز إلا أن منها لم يكتب له النجاح، لينتهي الشوط الأول من اللقاء دون اهداف.
وفي مطلع الشوط الثاني، كان ريال سوسيداد هو المبادر هذه المرة، إلا أن خيتافي سرعان ما تمكن من إستعادة وسط الميدان فكانت تسديدات بيدرو ليون وعبد العزيز برداة، إلا أن اللقاء إختزن كل إثارته في للدقائق الأخيرة حيث تمكن متوسط ميدان خيتافي أنخيل لافيتا من إفتتاح التسجيل في الدقيقة السادسة والثمانين، قبل أن يدرك المدافع كارلوس مارتينيز التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة التسعين من أحداث اللقاء لينتهي بتقاسم الفريقين للنقاط.
وبذلك يرتفع رصيد نادي ريال سوسيداد إلى واحد وعشرين نقطة محتلاً المركز الثامن، بينما وصل رصيد خيتافي إلى ثلاثة وعشرين نقطة في المركز الخامس.
وسيستقبل نادي خيتافي نادي أوساسونا، بينما يحل ريال سوسيداد ضيفاً على نادي غرناطة، ضمن الأسبوع السادس عشر من الليجا الإسبانية.
الجوله 15
ملقة يحسم الديربي لصالحه برباعية في شباك غرناطة
لم يواجه ملقة أية مشاكل في التغلب على ضيفه غرناطة على ملعب روساليدا برباعية نظيفة، ضمن الجولة الخامسة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
ربع ساعة الأولى من المباراة شهدت حصول غرناطة على فرص واضحة للتسجيل عن طريق دياخيتي و إيغالو، ثم بعدها دخل ملقة أجواء المباراة واستطاع أن يفرض سيطرته و قوته على الفريق الخصم عبر سلسلة من الهجمات المنظمة.
وانتظر الجمهور الحاضر بأعداد كبيرة إلى ملعب لا روساليدا حتى الدقيقة السابعة والعشرين عندما نجح خواكين سانشيز في معانقة الشباك، بعد أن استلم الكرة وركض بها في اتجاه المرمى، ليضعها بسهولة داخل المرمى، معلناً عن تقدّم ملقة في النتيجة بهدف دون رد.
غرناطة حاول جاهداً بعد ذلك بلوغ مرمى أصحاب الأرض، إلا أن إيغالو لم ينجح في ترجمة الفرصة التي حصل عليها الدقيقة الثلاثين إلى هدف التعادل، أمام تألق ملفت للأنظار للحارس ويلي كابييرو، الذي كان له بالمرصاد.
ولم يمض على تلك الفرصة سوى ثلاث دقائق، حتى جاء العقاب من المهاجم الأرجنتيني خافيير سافيولا، عندما استغل كرة ارتدت من الدفاع داخل منطقة الجزاء، و سدّدها بقوة على يمين الحارس، معلناً عن تسجيل الهدف الثاني لصالح فريقه.
الشوط الأول انتهى وسط أفضلية واضحة لأصحاب الأرض، الذين كانوا في قمة عطائهم وتركيزهم منذ صافرة البداية، إلا أن الدقائق الأولى من الشوط الثاني، شهدت انخفاضاً ملحوظاً في إيقاع اللقاء، وغابت الفرص السانحة للتسجيل عن كلا الفريقين.
وبدا غرناطة عازماً على العودة في النتيجة مع توالي الدقائق، إلا أنه كالمعتاد لم ينجح في بلوغ مرمى الحارس كابييرو، على الرغم من الفرص الواضحة للتسجيل التي أضاعها إيغالو ورفاقه، ليستمر ملقة في الحفاظ على تقدّمه بهدفين للا شيء.
وفي الدقيقة الخامسة والسبعين، توغل خواكين سانشيز في دفاع غرناطة و رفع عرضية متقنة إلى داخل منطقة الجزاء، قابلها كاماتشو برأسية قوية لم تترك أي خيار للحارس تونيو، الذي اكتفى بمتابعة الكرة بأعينه حتى دخولها إلى الشباك.
هذا الهدف أحبط كثيراً من عزيمة لاعبي غرناطة، الذين لم يجدوا أي حلّ سوى الاستسلام للمد الهجومي لملقة في الدقائق الأخيرة، وقد نجح البديل روكي سانتا كروز إضافة هدف آخر رائع في الدقيقة السادسة والثمانين، بعد أن تلقى تمريرة سحرية من دييجو بونانوتي.
وكان بمقدور أصحاب الأرض إضافة هدف خامس في الثواني الأخيرة لولا سوء الحظ الذي طارد رفاق خواكين، لينتهي اللقاء بفوز مستحق وكبير لأصحاب الأرض برباعية نظيفة، ليصعد ملقة إلى المركز الرابع برصيد 25 نقطة، بينما لازال غرناطة يقبع في المركز الـ18 برصيد 12 نقطة فقط.
ربع ساعة الأولى من المباراة شهدت حصول غرناطة على فرص واضحة للتسجيل عن طريق دياخيتي و إيغالو، ثم بعدها دخل ملقة أجواء المباراة واستطاع أن يفرض سيطرته و قوته على الفريق الخصم عبر سلسلة من الهجمات المنظمة.
وانتظر الجمهور الحاضر بأعداد كبيرة إلى ملعب لا روساليدا حتى الدقيقة السابعة والعشرين عندما نجح خواكين سانشيز في معانقة الشباك، بعد أن استلم الكرة وركض بها في اتجاه المرمى، ليضعها بسهولة داخل المرمى، معلناً عن تقدّم ملقة في النتيجة بهدف دون رد.
غرناطة حاول جاهداً بعد ذلك بلوغ مرمى أصحاب الأرض، إلا أن إيغالو لم ينجح في ترجمة الفرصة التي حصل عليها الدقيقة الثلاثين إلى هدف التعادل، أمام تألق ملفت للأنظار للحارس ويلي كابييرو، الذي كان له بالمرصاد.
ولم يمض على تلك الفرصة سوى ثلاث دقائق، حتى جاء العقاب من المهاجم الأرجنتيني خافيير سافيولا، عندما استغل كرة ارتدت من الدفاع داخل منطقة الجزاء، و سدّدها بقوة على يمين الحارس، معلناً عن تسجيل الهدف الثاني لصالح فريقه.
الشوط الأول انتهى وسط أفضلية واضحة لأصحاب الأرض، الذين كانوا في قمة عطائهم وتركيزهم منذ صافرة البداية، إلا أن الدقائق الأولى من الشوط الثاني، شهدت انخفاضاً ملحوظاً في إيقاع اللقاء، وغابت الفرص السانحة للتسجيل عن كلا الفريقين.
وبدا غرناطة عازماً على العودة في النتيجة مع توالي الدقائق، إلا أنه كالمعتاد لم ينجح في بلوغ مرمى الحارس كابييرو، على الرغم من الفرص الواضحة للتسجيل التي أضاعها إيغالو ورفاقه، ليستمر ملقة في الحفاظ على تقدّمه بهدفين للا شيء.
وفي الدقيقة الخامسة والسبعين، توغل خواكين سانشيز في دفاع غرناطة و رفع عرضية متقنة إلى داخل منطقة الجزاء، قابلها كاماتشو برأسية قوية لم تترك أي خيار للحارس تونيو، الذي اكتفى بمتابعة الكرة بأعينه حتى دخولها إلى الشباك.
هذا الهدف أحبط كثيراً من عزيمة لاعبي غرناطة، الذين لم يجدوا أي حلّ سوى الاستسلام للمد الهجومي لملقة في الدقائق الأخيرة، وقد نجح البديل روكي سانتا كروز إضافة هدف آخر رائع في الدقيقة السادسة والثمانين، بعد أن تلقى تمريرة سحرية من دييجو بونانوتي.
وكان بمقدور أصحاب الأرض إضافة هدف خامس في الثواني الأخيرة لولا سوء الحظ الذي طارد رفاق خواكين، لينتهي اللقاء بفوز مستحق وكبير لأصحاب الأرض برباعية نظيفة، ليصعد ملقة إلى المركز الرابع برصيد 25 نقطة، بينما لازال غرناطة يقبع في المركز الـ18 برصيد 12 نقطة فقط.
الجوله 15
أوزيل يُحبط مخططات بلد الوليد ويُهدي ثلاث نقاط ثمينة للريال
استطاع ريال مدريد من الفوز على حساب فريق بلد الوليد بثلاثة أهداف مقابل هدفين في مباراة ممتعة للغاية ضمن الأسبوع الخامس عشر لحساب الليجا الاسبانية في اللقاء الذي أقيم على ملعب نيوفو جوسي زور بيلا.
جاءت بداية المباراة ساخنة جدًا من الطرفين فكانت البداية عن طريق تسديدة قوية جدًا من كريستيانو رونالدو مرت فوق العارضة، امتلك بعدها أصحاب الأرض الكرة حتى جاءت الدقيقة السابعة و التي شهدت هدف الأسبقية عن طريق المهاجم مانوتشو، قصة الهداف جاءت بعد أن نفذ أوسكار ركلة ركنية أخطا دفاع ريال مدريد في إخراجها وصلت إلى روبيو مررها لمانتشو بالقرب من المرمى سدد داخل الشباك المدريدية معلنًا عن تقدم بلد الوليد بهدف مقابل لاشيء.
بعد هذا الهدف ضغط حامل لقب الليجا بكل أسلحته لإدراك هدف التعادل سريعًا وهو ما حدث بالفعل عندما أخطأ مدافع بلد الوليد سيرنو وخطف كاييخون الكرة ودخل منطقة الجزاء ثم مرر إلى كريم بنزيما وضع الكرة داخل الشباك بسهولة وذلك في الدقيقة 12 من الشوط الأول.
تواصلت الإثارة في هذا اللقاء من هجمة هناك إلى هجمة هناك والمباراة سريعة جدًا حتى جاءت الدقيقة 22 لتشهد من جديد على هدف التقدم لصالح بلد الوليد أيضًا عن طريق مانوتشو بعد أن نفدذ إيبرت ركلة ركنية حولها الأنجولوي برأسه داخل الشباك.
استفاق ريال مدريد وبدأ في تهديد مرمى بلد الوليد بكل قوة بحثًا عن هدف التعادل وذلك عن طريق عدة محاولات من طرف كريستيانو رونالدو وتسديدات من سامي خضيرة وكاييخون.
وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة استطاع المرينجي أدراك هدف التعادل عن طريق مسعود أوزيل بعد جملة فنية رائعة جدًا بعد كعب من كريم بنزيما وضعه في مواجهة المرمى وسدد أوزيل مدركًا هدف التعادل وانتهى بعد هذا الهدف الشوط الأول.
ومع بداية الشوط الثاني دفع مدرب ريال مدريد بالجناح الطائر أنخيل دي ماريا على حساب الظهير الأيسر ناتشو.. وكانت أولى الهجمات الخطيرة في الشوط الثاني عن طريق رأسية من راموس بعد عرضية رائعة من تشابي ألونسو لكن مرت بجواء القائم الأيمن لحارس بلد الوليد هيرنانديز.
الرد جاء سريعًا من أصحاب الأرض والجمهور عن طريق تسديدتين الأولى عن طريق ريبيو مرت بجوار القائك الأيسر لحارس ريال مدريد إيكر كاسياس، أما الثانية فأنقذها الأخير من أوسكار...راموس عاد من جديد للظهور حين أحرز الهدف الثالث لريال مدريد، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي التسلل.
استمر الهجوم المدريدي في مهمة البحث عن الهدف الثالث حيث سدد أنخيل دي ماريا تسديدة قوية بيسراه من داخل منطقة الجزاء تصدى لها الحارس فيرنانديز ببراعة.. حتى جاءت الدقيقة 72 والتي حملت معها خبرًا سعيدًا لعشاق المرينجي حين أحرز مسعود أوزيل الهدف الثالث من ركلة حرة مباشرة رائعة للغاية.
بعدها قام مدرب ريال مدريد جوزيه مورينيو بالدفع بالمدافع فاران على حساب كريم بنزيما لتامين الدفاع للمحافظة على نتيجة المباراة..المتألق راموس ظهر مجددًا برأسية جميلة قابلها تصدي مميز من الحارس فيرنانديز أخرجها لركنية.. وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر المباراة محاولات من الطرفين لكنها لم تكن خطيرة على الحارسين حتى انتهت المباراة بفوز ثمين لريال مدريد بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
جاءت بداية المباراة ساخنة جدًا من الطرفين فكانت البداية عن طريق تسديدة قوية جدًا من كريستيانو رونالدو مرت فوق العارضة، امتلك بعدها أصحاب الأرض الكرة حتى جاءت الدقيقة السابعة و التي شهدت هدف الأسبقية عن طريق المهاجم مانوتشو، قصة الهداف جاءت بعد أن نفذ أوسكار ركلة ركنية أخطا دفاع ريال مدريد في إخراجها وصلت إلى روبيو مررها لمانتشو بالقرب من المرمى سدد داخل الشباك المدريدية معلنًا عن تقدم بلد الوليد بهدف مقابل لاشيء.
بعد هذا الهدف ضغط حامل لقب الليجا بكل أسلحته لإدراك هدف التعادل سريعًا وهو ما حدث بالفعل عندما أخطأ مدافع بلد الوليد سيرنو وخطف كاييخون الكرة ودخل منطقة الجزاء ثم مرر إلى كريم بنزيما وضع الكرة داخل الشباك بسهولة وذلك في الدقيقة 12 من الشوط الأول.
تواصلت الإثارة في هذا اللقاء من هجمة هناك إلى هجمة هناك والمباراة سريعة جدًا حتى جاءت الدقيقة 22 لتشهد من جديد على هدف التقدم لصالح بلد الوليد أيضًا عن طريق مانوتشو بعد أن نفدذ إيبرت ركلة ركنية حولها الأنجولوي برأسه داخل الشباك.
استفاق ريال مدريد وبدأ في تهديد مرمى بلد الوليد بكل قوة بحثًا عن هدف التعادل وذلك عن طريق عدة محاولات من طرف كريستيانو رونالدو وتسديدات من سامي خضيرة وكاييخون.
وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة استطاع المرينجي أدراك هدف التعادل عن طريق مسعود أوزيل بعد جملة فنية رائعة جدًا بعد كعب من كريم بنزيما وضعه في مواجهة المرمى وسدد أوزيل مدركًا هدف التعادل وانتهى بعد هذا الهدف الشوط الأول.
ومع بداية الشوط الثاني دفع مدرب ريال مدريد بالجناح الطائر أنخيل دي ماريا على حساب الظهير الأيسر ناتشو.. وكانت أولى الهجمات الخطيرة في الشوط الثاني عن طريق رأسية من راموس بعد عرضية رائعة من تشابي ألونسو لكن مرت بجواء القائم الأيمن لحارس بلد الوليد هيرنانديز.
الرد جاء سريعًا من أصحاب الأرض والجمهور عن طريق تسديدتين الأولى عن طريق ريبيو مرت بجوار القائك الأيسر لحارس ريال مدريد إيكر كاسياس، أما الثانية فأنقذها الأخير من أوسكار...راموس عاد من جديد للظهور حين أحرز الهدف الثالث لريال مدريد، لكن حكم المباراة ألغاه بداعي التسلل.
استمر الهجوم المدريدي في مهمة البحث عن الهدف الثالث حيث سدد أنخيل دي ماريا تسديدة قوية بيسراه من داخل منطقة الجزاء تصدى لها الحارس فيرنانديز ببراعة.. حتى جاءت الدقيقة 72 والتي حملت معها خبرًا سعيدًا لعشاق المرينجي حين أحرز مسعود أوزيل الهدف الثالث من ركلة حرة مباشرة رائعة للغاية.
بعدها قام مدرب ريال مدريد جوزيه مورينيو بالدفع بالمدافع فاران على حساب كريم بنزيما لتامين الدفاع للمحافظة على نتيجة المباراة..المتألق راموس ظهر مجددًا برأسية جميلة قابلها تصدي مميز من الحارس فيرنانديز أخرجها لركنية.. وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر المباراة محاولات من الطرفين لكنها لم تكن خطيرة على الحارسين حتى انتهت المباراة بفوز ثمين لريال مدريد بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
الجوله 15
الخفافيش "المتجددة" تحقق أول فوز خارج المستايا أمام أوساسونا
نجح فالنسيا في تحقيق أول فوز خارج أرضه هذا الموسم حين فاز على أوساسونا بهدف نظيف في المباراة التي أجيرت على ملعب رينو دي نافارا لحساب الجولة 15 من الدوري الاسباني
ودخل أوساسونا اللقاء وكله عزيمة من أجل إكمال سلسلة نتائجه الإيجابية والتي ابتدأت قبل أربع مباريات، حيث حقق رجال منديليبار 8 من أصل آخر 12 نقطة ممكنة، أمام فالنسيا الذي دخل المباراة بمدربه الجديد إيرنيستو فالفيردو فقد كان يطمح لاستعاد هويته وهيبته التي فقدها في الفترة الأخيرة خاصة بعد المهزلة التي أدت إلى إقالة مدربه بليجرينو والتي كانت بالهزيمة أمام ريال سوسيداد في المستايا بخمسة أهداف لهدفين، كما أن فريق الخفافيش كان يبحث عن تحقيق أول فوز في الليجا خارج المستايا.
فعرفت بداية المباراة اندفاعاً بدنياً كبيراً من الفريقين، كما شهدت أول ربع ساعة سيطرة من طرف فالنسيا الذي كشر عن نواياه الهجومية مند البداية، وقام ببعض المناورات عن طريق فيغولي، براجان، بياتي وجواردادو، إلا أن دفاع أوساسونا كان محصناً بما فيه الكفاية لمنع الخفافيش من خلق خطورة كبيرة.
وشهد الشوط الأول شحاً في الفرص، حيث انتظرت الجماهير حتى الدقيقة 20 من أجل مشاهدة أول فرصة حقيقية والتي كانت لصالح البلجيكي لاما الذي سدد كرة قوية من على مشارف منطقة الجزاء، إلا أن كرته مرت محاذية لمرمى ألفيش. وانحصرت الكرة في وسط الميدان، كما عرف اللقاء رقماً قياسياً من رميات التماس.
وكانت أوضح فرصة في الشوط الأول للخفافيش خلال الدقيقة 38 حين استلم سولدادو كرة ساقطة وتوغل لمنطقة الجزاء لينفرد بحارس أوساسونا أندريس فيرنانديز ثم سدد كرة قوية هزت الشباك الخارجية للمرمى، تلتها تسديدة أخرى من تينو كوستا في الدقيقة 40 من خارج منطقة الجزاء، إلا أنها مرت بعيدة شيئاً ما عن مرمى أصحاب الأرض، قبل أن يختتم فيغولي سلسلة هجمات فالنسيا بتسديدة من داخل منطقة الجزاء علت المرمى بقليل، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
واختلف الوضع كثيراً في الشوط الثاني، حيث بدا الفريقان معاً أكثر رغبة في التسجيل وأقل حذراً، فكاد أوساسونا يفتتح التسجيل مند الدقيقة 48 من ركلة ركنية نفدها أرمنتروس ثم حولها أريباس برأسية محكمة في اتجاه المرمى مستغلاً خروجاً خاطئاً من ألفيش، فكادت الكرة تسكن الشباك لولا تواجد جواردادو في المكان المناسب، فأخرج الكرة من خط المرمى منقذاً فريقه من هدف محقق.
ونجح فالنسيا في الدقيقة 55 في افتتاح التسجيل عن طريق هدافه روبيرتو سولدادو الذي استغل كرة طائشة من زميله بابلو بياتي الذي مرر كرة عرضية ارتطمت بالقائم تم عادت للجوليادور الذي أسكن الكرة في الشباك معطياً تقدماً معنوياً ونفسياً كبيراً لزملائه.
وحاول فريق أوساسونا القيام بردة فعل مباشرة بعد تلقي الهدف الأول، إلا أن دفاع فالنسيا كان يقظاً، كما أن رجال فالفيردي عملوا على إنزال نسق اللقاء بشكل يخدم مصلحتهم وهو ما نجحوا فيه إلى حد بعيد.
وكاد أوساسونا يدرك التعادل في الدقيقة 77 عن طريق لاما الذي تلاعب بدفاعات فالنسيا وسدد كرة قوية مقوسة لم يحل بينها وبين الشباك سوى تدخل رائع من حارس الخفافيش دييجو ألفيش، وهي فرصة جعلت أوساسونا يزداد رغبة في قلب الموازين والتعادل، لكن الخفافيش بدوا في أفضل حالاتهم من أجل الحفاظ على تقدمهم والخروج بنقاط المباراة كاملة، بل وكانوا قريبين جداً من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 90 عن طريق سولدادو الذي سدد كرة رائعة من خارج منطقة الجزاء فكان حارس أوساسونا لها بالمرصاد.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد الخفافيش ل21 نقطة في المركز التاسع، فيما تجمد رصيد أوساسونا في 13 نقطة بالمركز السادس عشر.
ودخل أوساسونا اللقاء وكله عزيمة من أجل إكمال سلسلة نتائجه الإيجابية والتي ابتدأت قبل أربع مباريات، حيث حقق رجال منديليبار 8 من أصل آخر 12 نقطة ممكنة، أمام فالنسيا الذي دخل المباراة بمدربه الجديد إيرنيستو فالفيردو فقد كان يطمح لاستعاد هويته وهيبته التي فقدها في الفترة الأخيرة خاصة بعد المهزلة التي أدت إلى إقالة مدربه بليجرينو والتي كانت بالهزيمة أمام ريال سوسيداد في المستايا بخمسة أهداف لهدفين، كما أن فريق الخفافيش كان يبحث عن تحقيق أول فوز في الليجا خارج المستايا.
فعرفت بداية المباراة اندفاعاً بدنياً كبيراً من الفريقين، كما شهدت أول ربع ساعة سيطرة من طرف فالنسيا الذي كشر عن نواياه الهجومية مند البداية، وقام ببعض المناورات عن طريق فيغولي، براجان، بياتي وجواردادو، إلا أن دفاع أوساسونا كان محصناً بما فيه الكفاية لمنع الخفافيش من خلق خطورة كبيرة.
وشهد الشوط الأول شحاً في الفرص، حيث انتظرت الجماهير حتى الدقيقة 20 من أجل مشاهدة أول فرصة حقيقية والتي كانت لصالح البلجيكي لاما الذي سدد كرة قوية من على مشارف منطقة الجزاء، إلا أن كرته مرت محاذية لمرمى ألفيش. وانحصرت الكرة في وسط الميدان، كما عرف اللقاء رقماً قياسياً من رميات التماس.
وكانت أوضح فرصة في الشوط الأول للخفافيش خلال الدقيقة 38 حين استلم سولدادو كرة ساقطة وتوغل لمنطقة الجزاء لينفرد بحارس أوساسونا أندريس فيرنانديز ثم سدد كرة قوية هزت الشباك الخارجية للمرمى، تلتها تسديدة أخرى من تينو كوستا في الدقيقة 40 من خارج منطقة الجزاء، إلا أنها مرت بعيدة شيئاً ما عن مرمى أصحاب الأرض، قبل أن يختتم فيغولي سلسلة هجمات فالنسيا بتسديدة من داخل منطقة الجزاء علت المرمى بقليل، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
واختلف الوضع كثيراً في الشوط الثاني، حيث بدا الفريقان معاً أكثر رغبة في التسجيل وأقل حذراً، فكاد أوساسونا يفتتح التسجيل مند الدقيقة 48 من ركلة ركنية نفدها أرمنتروس ثم حولها أريباس برأسية محكمة في اتجاه المرمى مستغلاً خروجاً خاطئاً من ألفيش، فكادت الكرة تسكن الشباك لولا تواجد جواردادو في المكان المناسب، فأخرج الكرة من خط المرمى منقذاً فريقه من هدف محقق.
ونجح فالنسيا في الدقيقة 55 في افتتاح التسجيل عن طريق هدافه روبيرتو سولدادو الذي استغل كرة طائشة من زميله بابلو بياتي الذي مرر كرة عرضية ارتطمت بالقائم تم عادت للجوليادور الذي أسكن الكرة في الشباك معطياً تقدماً معنوياً ونفسياً كبيراً لزملائه.
وحاول فريق أوساسونا القيام بردة فعل مباشرة بعد تلقي الهدف الأول، إلا أن دفاع فالنسيا كان يقظاً، كما أن رجال فالفيردي عملوا على إنزال نسق اللقاء بشكل يخدم مصلحتهم وهو ما نجحوا فيه إلى حد بعيد.
وكاد أوساسونا يدرك التعادل في الدقيقة 77 عن طريق لاما الذي تلاعب بدفاعات فالنسيا وسدد كرة قوية مقوسة لم يحل بينها وبين الشباك سوى تدخل رائع من حارس الخفافيش دييجو ألفيش، وهي فرصة جعلت أوساسونا يزداد رغبة في قلب الموازين والتعادل، لكن الخفافيش بدوا في أفضل حالاتهم من أجل الحفاظ على تقدمهم والخروج بنقاط المباراة كاملة، بل وكانوا قريبين جداً من إضافة الهدف الثاني في الدقيقة 90 عن طريق سولدادو الذي سدد كرة رائعة من خارج منطقة الجزاء فكان حارس أوساسونا لها بالمرصاد.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد الخفافيش ل21 نقطة في المركز التاسع، فيما تجمد رصيد أوساسونا في 13 نقطة بالمركز السادس عشر.
الجوله 15
ليفانتي يكتسح مايوركا المتقهقر ويعود للمراكز الأوربية
اكتسح ليفانتي ضيفه مايوركا برباعية نظيفة خلال المباراة التي جمعتهما لحساب الجولة الخامسة عشر من الدوري الاسباني على ملعب سويتات دي فالنسيا، ليواصل الجرانوتاس تسلق المراتب في جدول ترتيب الليجا ويغرق مايوركا في دوامة نتائجه السلبية.
وكانت بداية المباراة متكافئة جداً بين الفريقين، ولم تكن توحي قط بأن اللقاء سينتهي بنتيجة كبيرة لصالح أصحاب الأرض، فرجال كاباروس دخلوا المباراة بعزيمة كبيرة وكانوا يطمحون لوضع قطيعة مع النتائج السلبية، حيث لم يحققوا سوى نقطتين في آخر تسع مباريات في الليجا قبل مباراة اليوم لكنهم اصطدموا بفريق مثابر، منظم وطامح لاحتلال مركز أوروبي ثانية كما فعل خلال الموسم الماضي.
وكانت المباراة تسير سجالاً بين الناديين، وكان الشوط الأول في طريقه للانتهاء بالتعادل السلبي قبل أن يقلب مارتينز الموازين عندما نجح في التفوق على مدافع مايوركا جيروميل في صراع ثنائي داخل منطقة الجزاء، فخطف منه الكرة ثم وضع الكرة في مرمى أواتي معطياً تقدماً معنوياً كبيراً لفريقه قبيل التوجه لمستودع الملابس.
وفي الشوط الثاني، بسط أصحاب الأرض سيطرتهم على المباراة، فسجلوا الهدف الثاني مند الدقيقة 48 عن طريق دافيد نافارو الذي حول ركنية متقنة التنفيذ إلى مرمى الحارس العبري برأسية ارتطمت بالقائم ثم سكنت الشباك، فكان هذا الهدف بمثابة حمام بارد للاعبي مايوركا الذين استسلموا للأمر الواقع وتركوا أصحاب الأرض يصولون ويجولون.
وفي الدقيقة 54، نجح روبين جارسيا في تسجيل الهدف الثالث بتسديدة يسارية خدعت حارس مايوركا الذي سرعان ما تلقى الهدف الرابع من قدم فيسنتي إيبورا في الدقيقة 57 حين حول تمريرة دافيد نافارو إلى المرمى بتسديدة أخرى ليصبح اللقاء بمثابة احتفالية لجماهير ليفانتي.
وفي آخر نصف ساعة من المباراة، عمل الفريقان على تهدئة اللعب، فقلت الفرص بشكل ملحوظ رغم بعض المحاولات من هجوم مايوركا لتسجيل هدف يحفظون به ماء وجههم، وهو شيء لم ينجحوا فيه ليفوز ليفانتي برباعية نظيفة رفعت رصيده ل24 نقطة في المركز السادس، في الوقت الذي تجمد فيه رصيد مايوركا ب13 نقطة في المركز 17 بعد أن بقي لعشر مباريات متتالية دون تحقيق أدنى فوز وبتعادلين يتيمين وثمانية هزائم.
وكانت بداية المباراة متكافئة جداً بين الفريقين، ولم تكن توحي قط بأن اللقاء سينتهي بنتيجة كبيرة لصالح أصحاب الأرض، فرجال كاباروس دخلوا المباراة بعزيمة كبيرة وكانوا يطمحون لوضع قطيعة مع النتائج السلبية، حيث لم يحققوا سوى نقطتين في آخر تسع مباريات في الليجا قبل مباراة اليوم لكنهم اصطدموا بفريق مثابر، منظم وطامح لاحتلال مركز أوروبي ثانية كما فعل خلال الموسم الماضي.
وكانت المباراة تسير سجالاً بين الناديين، وكان الشوط الأول في طريقه للانتهاء بالتعادل السلبي قبل أن يقلب مارتينز الموازين عندما نجح في التفوق على مدافع مايوركا جيروميل في صراع ثنائي داخل منطقة الجزاء، فخطف منه الكرة ثم وضع الكرة في مرمى أواتي معطياً تقدماً معنوياً كبيراً لفريقه قبيل التوجه لمستودع الملابس.
وفي الشوط الثاني، بسط أصحاب الأرض سيطرتهم على المباراة، فسجلوا الهدف الثاني مند الدقيقة 48 عن طريق دافيد نافارو الذي حول ركنية متقنة التنفيذ إلى مرمى الحارس العبري برأسية ارتطمت بالقائم ثم سكنت الشباك، فكان هذا الهدف بمثابة حمام بارد للاعبي مايوركا الذين استسلموا للأمر الواقع وتركوا أصحاب الأرض يصولون ويجولون.
وفي الدقيقة 54، نجح روبين جارسيا في تسجيل الهدف الثالث بتسديدة يسارية خدعت حارس مايوركا الذي سرعان ما تلقى الهدف الرابع من قدم فيسنتي إيبورا في الدقيقة 57 حين حول تمريرة دافيد نافارو إلى المرمى بتسديدة أخرى ليصبح اللقاء بمثابة احتفالية لجماهير ليفانتي.
وفي آخر نصف ساعة من المباراة، عمل الفريقان على تهدئة اللعب، فقلت الفرص بشكل ملحوظ رغم بعض المحاولات من هجوم مايوركا لتسجيل هدف يحفظون به ماء وجههم، وهو شيء لم ينجحوا فيه ليفوز ليفانتي برباعية نظيفة رفعت رصيده ل24 نقطة في المركز السادس، في الوقت الذي تجمد فيه رصيد مايوركا ب13 نقطة في المركز 17 بعد أن بقي لعشر مباريات متتالية دون تحقيق أدنى فوز وبتعادلين يتيمين وثمانية هزائم.
الجوله 15
بلباو يصالح جماهيره بالفوز على سيلتا فيجو
تمكن فريق أتلتيك بلباو من الفوز على فريق سيلتا فيجو بهدف مقابل لاشيء ضمن الأسبوع الخامس عشر من الليجا الإسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب سان ماميس.
جاءت بداية المباراة متوسطة المستوى من الطرفين مع أفضلية نسبية لأصحاب الأرض و الجمهور في مهمة البحث عن الفوز في هذه المباراة لمصالحة جمهور إقليم الباسك عقب الهزيمة الساحقة على يد برشلونة الأسبوع الماضي بخماسية.
تعددت الهجمات لصالح أتلتيك بلباو عن طريق أوسكار دي ماركوس و أدوريث حتى نجح هذا الأخير من إحراز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 34 من الشوط الأول برأسية رائعة بعد تلقيه عرضية من جوميز إيباي وانتهى الشوط على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني حاول رجال المدرب مارسيلو بيلسا مضاعفة النتيجة عن طريق عدة محاولات، ولكن لم يكتب لها النجاح وسيطروا تمامًا على مجريات اللعب بفضل تحركات الخطير أوسكار دي ماركوس.
في المقابل لم يظهر فريق سيلتا فيجو كثيرًا واعتمدوا على الهجمات المرتدة السريعة عن طريق المهاجم المميز أسباس وبعض الهجمات القليلة من الكرات الثابتة، ولكنها لم تكن بالفرص الحقيقية على مرمى الفريق الباسكي حتى انتهت المباراة على هذه النتيجة.
جاءت بداية المباراة متوسطة المستوى من الطرفين مع أفضلية نسبية لأصحاب الأرض و الجمهور في مهمة البحث عن الفوز في هذه المباراة لمصالحة جمهور إقليم الباسك عقب الهزيمة الساحقة على يد برشلونة الأسبوع الماضي بخماسية.
تعددت الهجمات لصالح أتلتيك بلباو عن طريق أوسكار دي ماركوس و أدوريث حتى نجح هذا الأخير من إحراز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 34 من الشوط الأول برأسية رائعة بعد تلقيه عرضية من جوميز إيباي وانتهى الشوط على هذه النتيجة.
وفي الشوط الثاني حاول رجال المدرب مارسيلو بيلسا مضاعفة النتيجة عن طريق عدة محاولات، ولكن لم يكتب لها النجاح وسيطروا تمامًا على مجريات اللعب بفضل تحركات الخطير أوسكار دي ماركوس.
في المقابل لم يظهر فريق سيلتا فيجو كثيرًا واعتمدوا على الهجمات المرتدة السريعة عن طريق المهاجم المميز أسباس وبعض الهجمات القليلة من الكرات الثابتة، ولكنها لم تكن بالفرص الحقيقية على مرمى الفريق الباسكي حتى انتهت المباراة على هذه النتيجة.
ربي يبارك بيك يا غالي نعم اضاع سولدادو العديد من الفرص
المهم ان ما يلاحظ ان هناك تنظيم واضح بالدفاع لم نره هذا الموسم اتمنى ان يستمر
تحياتي
المهم ان ما يلاحظ ان هناك تنظيم واضح بالدفاع لم نره هذا الموسم اتمنى ان يستمر
تحياتي
الجوله 15
فالكاو "أتليتكو" يستعد لبرشلونة ب5 أهداف في ديبورتيفو
استعد مهاجم أتليتكو مدريد رادميل فالكاو لمواجهة برشلونة في الجولة المقبلة، بتسجيله خماسية في شباك ديبورتيفو لاكورونيا في المباراة التي انتهت بنتيجة 6-0، بالأسبوع الخامس عشر من الدوري الإسباني (الليجا)، مساء اليوم الأحد.
ورفع أتليتكو مدريد رصيده من النقاط للرقم 37 بالمركز الثاني، بينما توقف رصيد الديبور عند النقطة 11 بالمركز الأخير.
وتمكن النمر الكولمبي من تسجيل خمسة أهداف في الدقائق 28 و42 و64 و68 و71، بعدما افتتح دييجو كوستا في الدقيقة 23، ليرفع (فالكاو) من رصيد أهدافه للرقم 16 خلف ليونيل ميسي متصدر قائمة الهدافين ب21 هدف.
وأزاح فالكاو، مهاجم ريال مدريد كريسيتانو رونالدو من وصافة الهدافين ليحل البرتغالي بالمركز الثالث برصيد 13 هدفاً.
واستعاد أتليتكو مدريد بريقه مجدداً بعد الخسارة من الريال في دربي مدريد بهدفين نظيفين، ليستعد لمواجهة البارسا في ملعب كامب نو في مواجهة مثيرة بين المتصدر والوصيف.
وكان فالكاو مهدداً بالغياب عن برشلونة في حال حصوله على بطاقة صفراء وهو الأمر الذي لم يحدث.
ورفع أتليتكو مدريد رصيده من النقاط للرقم 37 بالمركز الثاني، بينما توقف رصيد الديبور عند النقطة 11 بالمركز الأخير.
وتمكن النمر الكولمبي من تسجيل خمسة أهداف في الدقائق 28 و42 و64 و68 و71، بعدما افتتح دييجو كوستا في الدقيقة 23، ليرفع (فالكاو) من رصيد أهدافه للرقم 16 خلف ليونيل ميسي متصدر قائمة الهدافين ب21 هدف.
وأزاح فالكاو، مهاجم ريال مدريد كريسيتانو رونالدو من وصافة الهدافين ليحل البرتغالي بالمركز الثالث برصيد 13 هدفاً.
واستعاد أتليتكو مدريد بريقه مجدداً بعد الخسارة من الريال في دربي مدريد بهدفين نظيفين، ليستعد لمواجهة البارسا في ملعب كامب نو في مواجهة مثيرة بين المتصدر والوصيف.
وكان فالكاو مهدداً بالغياب عن برشلونة في حال حصوله على بطاقة صفراء وهو الأمر الذي لم يحدث.
الجوله 15
برشلونة يعزز الصدارة بفوز صعب على بيتيس وميسي يحطم رقم مولر
في ليلة تاريخية لن ينساها ليونيل ميسي ..نجح النجم الأرجنتيني في تسجيل ثنائية ليقود برشلونة للفوز على ريال بيتيس 2-1 ويحطم الرقم القياسي للألماني جيرد مولر من حيث عدد الأهداف المسجلة في عام واحد ،وذلك خلال المواجهة التي جمعت الفريقين على ملعب بينتو فيامارين ضمن مواجهات الجولة الخامسة عشر بالليجا الأسبانية.
وإنتزع ميسي تاج مولر "الملك المريض" بعدما سجل ثنائية في الدقيقتين 16 و25 ليرفع رصيده من الأهداف هذا العام إلى 86 محطماً رقم النجم الألماني الذي حققه عام 1972 والذي سجل خلاله 85 هدفاُ ليواصل البرغوث الأرجنتيني إرهاقه للتاريخ وتحطيمه للأرقام الواحد تلو الأخر، بينما سجل هدف بيتيس الوحيد مهاجمه كاسترو في الدقيقة 39.
الفوز رفع رصيد برشلونة إلى 43 نقطة تربع بها على صدارة الدوري الإسباني ،بينما توقف رصيد بيتيس عند 25 نقطة في المركز الخامس،ويعد هذا هو الإنتصار هو الأول لبرشلونة على بيتيس بملعبه منذ 7 سنوات والثاني على مدار 13 عاماً وبالتحديد منذ عام 1999.
لم يجد برشلونة أية صعوبة في بداية اللقاء بفضل مهارة ميسي ورغم إصابة فابريجاس في الدقيقة 10 ،في وقت لم يقنع فيه بيتيس جماهيره خلال الشوط الاول.
تراجع مستوى ميسي في الشوط الثاني ليهبط أداء برشلونة بشكل عام في وقت تحسن فيه أداء بيتيس بشكل ملحوظ وكان قريباً من إدراك التعادل في أوقات كثيرة.
دخل بيبي ميل المواجهة الصعبة بطريقة 4-2-3-1 معتمداً على الرباعي توريس وأمايا ودورادو وناشو في الدفاع أمامه محوري الارتكاز بينات وخوسيه رويز ،وكلف الثلاثي خوان كارلوس وسيفيلا وكامبل ،مع الإعتماد على روبين كاسترو كرأس حربة وحيد.
بينما حمل تشكيل برشلونة البشرى السارة لعشاقه بإشراك ميسي من البداية ،ودخل فيلانوفا اللقاء بطريقته المعتادة 4-3-3 التي إعتمد فيه على الرباعي الدفاعي أدريانو وبيكيه وبويول وألبا ،وفي الوسط تشافي وبوسكيت وفابريجاس ،أمامهم بيدرو وإنييستا ايل جانب النجم الأرجنتيني.
ضغط أصحاب الأرض بقوة في الدقائق الأولى من المباراة وهددوا مرمى فالديز في فرصة واحدة بفضل تحركات سيفيلا وكاسترو في الأمام.
إعتمد برشلونة في الهجوم على تحركات إنييستا في الجناح الأيسر مع إعادة فابريجاس للوسط للإستفادة من تمريراته السحرية ،لكن إصابة مفاجئة لفابريجاس أربكت حسابات فيلانوفا قبل أن تمر الدقيقة العاشرة مما أجبره لإستبداله بسانشيز مع إعادة إنييستا للوسط.
ولكن مع وجود ميسي فإن شيئاً لم يقف أمام البارسا ،ونجح البرغوث الأرجنتيني ومن مجهود فردي في وضع فريقه بالمقدمة في الدقيقة 16 بعدما راوغ مدافعي بيتيس وإخترق منطقة الجزاء وسدد الكرة قوية على يسار الحارس أدريان ،ليعادل رقم مولر بإحرازه الهدف 86 في عام واحد.
فرض البلوجرانا سيطرتهم التامة على اللقاء وكاد إنييستا أن يضيف الثاني بكرة "لوب" حولها الحارس لركنية،ولكن إذا كان الحارس تصدى لكرة إنييستا لكنه فشل في التصدي لمهارة ميسي الذي عاد في الدقيقة 26 ليكتب تاريخاً جديداً بإحرازه الهدف الثاني في المباراة والهدف 87 خلال العام الحالي لينفرد بالرقم القياسي لعدد الأهداف الذي يحرزها لاعب في عام واحد.
تفاصيل الهدف التاريخي تبدأ من تحت أقدام ميسي بتمريرة لإنييستا المنطلق داخل منطقة الجزاء ليعيدها "بالكعب " للنجم الأرجنتيني الذي سددها مباشرة على يسار الحارس في الدقيقة 25 بشكل مشابه للتسديدة التي جاء منها الهدف الاول.
إضطر ميل لإجراء تغييره الأول في الدقيقة 29 بإشراك فاديلو بدلاً من خوان كارلوس لتحسين صورة الفريق ومحاولة إستعادة منطقة الوسط من نجوم البارسا،في ظل أداء متواضع للغاية لأصحاب الارض رغم دخولهم اللقاء بقوة.
بدون مقدمات وفي ظل سيطرة كتالونية على اللقاء ،إنطلق البديل فاديلو وأهدى كاسترو تمريرة رائعة ضرب بها دفاع البارسا لينفرد بمرمى فالديز ويدعها بكل هدوء على يساره محرزاً الهدف الأول لبيتيس في الدقيقة 39.
تحرك بيتيس عقب الهدف بشكل أفضل ونجح في تنظيم العديد من الهجمات على مرمى برشلونة لكن اللمسة الأخيرة في إنهاء الهجمات هي ما كان ينقصهم.
مع بداية الشوط الثاني أجرى برشلونة تغييره الثاني بإشراك ماسكيرانو بدلاً من بويول ،بينما دفع بيتيس بالمهاجم خورخي مولينا بدلاً لاعب الوسط كامبل في محاولة لزيادة القوة الهجومية على امل إدراك التعادل.
ظهر بيتيس بشكل أفضل مع بداية هذا الشوط وهدد مرمى فالديز الذي كاد ان يهدي أصحاب الأرض هدية على طبق من ذهب بعدما فشل في الإمساك بكرة عرضية على خط المرمى وكاد كاسترو أن يحولها داخل الشباك.
دخل برشلونة الشوط الثاني متراجعاً على غير عادته تاركاً الساحة لأصحاب الأرض لفرض سيطرتهم على منطقة الوسط وتهديد مرمى فالديز في أكثر من مناسبة،لكنهم سرعان ما عادوا للظهور مجدداً مع دخول المباراة الدقيقة 60 وإن لم يكن بالشكل المعتاد.
شهدت الدقيقة 70 أقرب فرص بيتيس لإدراك التعادل عندما حول ماسكيرانو كرة عرضية من ضربة ركنية برأسه تجاه المرمى لكن الكرة إرتدت من القائم ليجدها فالديز امامه.
تراجع مستوى ميسى في الشوط الثاني بشكل واضح مما إنعكس بشكل عام على أداء برشلونة ،وحاول بيبي إستغلال تراجع البلو جرانا فأجرى تغييره الثالث بإشراك بوزيلو بدلاً من سيفيلا.
إنتظر برشلونة 30 دقيقة في الشوط الثاني كي يهدد مرمى بيتيس بعدما أهدى إنييستا تمريرة رائعة للمنفرد بيدرو الذي سدد الكرة في يد الحارس أدريان.
أنقذت العارضة برشلونة من التعادل في الدقيقة 80 عندما أطلق البديل بوزيلو صاروخاً قوياً إكتفي فالديز بمشاهدته هو يرتطم بالعارضة ويخرج لضربة مرمى في وقت كان بيتيس هو الأفضل.
حاول فيلانوفا تحسين أداء وسط برشلونة فدفع بتياجو بدلاً من بوسكيت،وفي اول ظهور لتياجو قاد هجمة رائعة عندما إنطلق في الجبهة اليسرى ومرر الكرة لميسي الذي إستقبلها وهيأها لنفس بمهارة وسددها في المرمى ليتصدى لها الحارس وترتطم بالقائم لتجد ألبا المتابع الذي سددها في العارضة هذه المرة مهدراً هدفاً مؤكداً في الدقيقة 85.
أهدر تياجو فرصة زيادة اهداف برشلونة في الوقت بدل الضائع عندما تلقى تمريرة رائعة من ميسي فشل إستغلالها بالشكل الامثل لينتهي اللقاء بفوز برشلونة.
وإنتزع ميسي تاج مولر "الملك المريض" بعدما سجل ثنائية في الدقيقتين 16 و25 ليرفع رصيده من الأهداف هذا العام إلى 86 محطماً رقم النجم الألماني الذي حققه عام 1972 والذي سجل خلاله 85 هدفاُ ليواصل البرغوث الأرجنتيني إرهاقه للتاريخ وتحطيمه للأرقام الواحد تلو الأخر، بينما سجل هدف بيتيس الوحيد مهاجمه كاسترو في الدقيقة 39.
الفوز رفع رصيد برشلونة إلى 43 نقطة تربع بها على صدارة الدوري الإسباني ،بينما توقف رصيد بيتيس عند 25 نقطة في المركز الخامس،ويعد هذا هو الإنتصار هو الأول لبرشلونة على بيتيس بملعبه منذ 7 سنوات والثاني على مدار 13 عاماً وبالتحديد منذ عام 1999.
لم يجد برشلونة أية صعوبة في بداية اللقاء بفضل مهارة ميسي ورغم إصابة فابريجاس في الدقيقة 10 ،في وقت لم يقنع فيه بيتيس جماهيره خلال الشوط الاول.
تراجع مستوى ميسي في الشوط الثاني ليهبط أداء برشلونة بشكل عام في وقت تحسن فيه أداء بيتيس بشكل ملحوظ وكان قريباً من إدراك التعادل في أوقات كثيرة.
دخل بيبي ميل المواجهة الصعبة بطريقة 4-2-3-1 معتمداً على الرباعي توريس وأمايا ودورادو وناشو في الدفاع أمامه محوري الارتكاز بينات وخوسيه رويز ،وكلف الثلاثي خوان كارلوس وسيفيلا وكامبل ،مع الإعتماد على روبين كاسترو كرأس حربة وحيد.
بينما حمل تشكيل برشلونة البشرى السارة لعشاقه بإشراك ميسي من البداية ،ودخل فيلانوفا اللقاء بطريقته المعتادة 4-3-3 التي إعتمد فيه على الرباعي الدفاعي أدريانو وبيكيه وبويول وألبا ،وفي الوسط تشافي وبوسكيت وفابريجاس ،أمامهم بيدرو وإنييستا ايل جانب النجم الأرجنتيني.
ضغط أصحاب الأرض بقوة في الدقائق الأولى من المباراة وهددوا مرمى فالديز في فرصة واحدة بفضل تحركات سيفيلا وكاسترو في الأمام.
إعتمد برشلونة في الهجوم على تحركات إنييستا في الجناح الأيسر مع إعادة فابريجاس للوسط للإستفادة من تمريراته السحرية ،لكن إصابة مفاجئة لفابريجاس أربكت حسابات فيلانوفا قبل أن تمر الدقيقة العاشرة مما أجبره لإستبداله بسانشيز مع إعادة إنييستا للوسط.
ولكن مع وجود ميسي فإن شيئاً لم يقف أمام البارسا ،ونجح البرغوث الأرجنتيني ومن مجهود فردي في وضع فريقه بالمقدمة في الدقيقة 16 بعدما راوغ مدافعي بيتيس وإخترق منطقة الجزاء وسدد الكرة قوية على يسار الحارس أدريان ،ليعادل رقم مولر بإحرازه الهدف 86 في عام واحد.
فرض البلوجرانا سيطرتهم التامة على اللقاء وكاد إنييستا أن يضيف الثاني بكرة "لوب" حولها الحارس لركنية،ولكن إذا كان الحارس تصدى لكرة إنييستا لكنه فشل في التصدي لمهارة ميسي الذي عاد في الدقيقة 26 ليكتب تاريخاً جديداً بإحرازه الهدف الثاني في المباراة والهدف 87 خلال العام الحالي لينفرد بالرقم القياسي لعدد الأهداف الذي يحرزها لاعب في عام واحد.
تفاصيل الهدف التاريخي تبدأ من تحت أقدام ميسي بتمريرة لإنييستا المنطلق داخل منطقة الجزاء ليعيدها "بالكعب " للنجم الأرجنتيني الذي سددها مباشرة على يسار الحارس في الدقيقة 25 بشكل مشابه للتسديدة التي جاء منها الهدف الاول.
إضطر ميل لإجراء تغييره الأول في الدقيقة 29 بإشراك فاديلو بدلاً من خوان كارلوس لتحسين صورة الفريق ومحاولة إستعادة منطقة الوسط من نجوم البارسا،في ظل أداء متواضع للغاية لأصحاب الارض رغم دخولهم اللقاء بقوة.
بدون مقدمات وفي ظل سيطرة كتالونية على اللقاء ،إنطلق البديل فاديلو وأهدى كاسترو تمريرة رائعة ضرب بها دفاع البارسا لينفرد بمرمى فالديز ويدعها بكل هدوء على يساره محرزاً الهدف الأول لبيتيس في الدقيقة 39.
تحرك بيتيس عقب الهدف بشكل أفضل ونجح في تنظيم العديد من الهجمات على مرمى برشلونة لكن اللمسة الأخيرة في إنهاء الهجمات هي ما كان ينقصهم.
مع بداية الشوط الثاني أجرى برشلونة تغييره الثاني بإشراك ماسكيرانو بدلاً من بويول ،بينما دفع بيتيس بالمهاجم خورخي مولينا بدلاً لاعب الوسط كامبل في محاولة لزيادة القوة الهجومية على امل إدراك التعادل.
ظهر بيتيس بشكل أفضل مع بداية هذا الشوط وهدد مرمى فالديز الذي كاد ان يهدي أصحاب الأرض هدية على طبق من ذهب بعدما فشل في الإمساك بكرة عرضية على خط المرمى وكاد كاسترو أن يحولها داخل الشباك.
دخل برشلونة الشوط الثاني متراجعاً على غير عادته تاركاً الساحة لأصحاب الأرض لفرض سيطرتهم على منطقة الوسط وتهديد مرمى فالديز في أكثر من مناسبة،لكنهم سرعان ما عادوا للظهور مجدداً مع دخول المباراة الدقيقة 60 وإن لم يكن بالشكل المعتاد.
شهدت الدقيقة 70 أقرب فرص بيتيس لإدراك التعادل عندما حول ماسكيرانو كرة عرضية من ضربة ركنية برأسه تجاه المرمى لكن الكرة إرتدت من القائم ليجدها فالديز امامه.
تراجع مستوى ميسى في الشوط الثاني بشكل واضح مما إنعكس بشكل عام على أداء برشلونة ،وحاول بيبي إستغلال تراجع البلو جرانا فأجرى تغييره الثالث بإشراك بوزيلو بدلاً من سيفيلا.
إنتظر برشلونة 30 دقيقة في الشوط الثاني كي يهدد مرمى بيتيس بعدما أهدى إنييستا تمريرة رائعة للمنفرد بيدرو الذي سدد الكرة في يد الحارس أدريان.
أنقذت العارضة برشلونة من التعادل في الدقيقة 80 عندما أطلق البديل بوزيلو صاروخاً قوياً إكتفي فالديز بمشاهدته هو يرتطم بالعارضة ويخرج لضربة مرمى في وقت كان بيتيس هو الأفضل.
حاول فيلانوفا تحسين أداء وسط برشلونة فدفع بتياجو بدلاً من بوسكيت،وفي اول ظهور لتياجو قاد هجمة رائعة عندما إنطلق في الجبهة اليسرى ومرر الكرة لميسي الذي إستقبلها وهيأها لنفس بمهارة وسددها في المرمى ليتصدى لها الحارس وترتطم بالقائم لتجد ألبا المتابع الذي سددها في العارضة هذه المرة مهدراً هدفاً مؤكداً في الدقيقة 85.
أهدر تياجو فرصة زيادة اهداف برشلونة في الوقت بدل الضائع عندما تلقى تمريرة رائعة من ميسي فشل إستغلالها بالشكل الامثل لينتهي اللقاء بفوز برشلونة.