ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
:: متابعة الدوري الاسباني bbva موسم 2012-2013 ::
- بادئ الموضوع FBI
- تاريخ البدء
الجوله 10
بلباو يعود لسكة الانتصارات بالفوز على غرناطة بهدفين
تمكن فريق أتلتيك بلباو من الفوز على فريق غرناطة بهدفين مقابل هدف وحيد ضمن الأسبوع العاشر من الليجا الإسبانية.
جاءت بداية المباراة قوية من طرف الفريق الباسكي لتعويض الهزائم الماضية خلال الأسابيع الأخيرة حيث خسر مباراتين على التوالي.. وشهدت الدقيقة 13 الهدف الأول لأتلتيك بلباو عن طريق أدوريث من ركلة جزاء.
استمر هجوم رجال المدرب مارسيلو بيلسا حتى عاد من جديد أوريث وأحرز الهدف الثاني وذلك في الدقيقة 27 من الشوط الأول والذي انتهى على هذه النتيجة بتقدم بلباو بهدفين مقابل لاشيء.
وفي الشوط الثاني هاجم أصحاب الأرض و الجمهور بكل قوة في مهمة البحث عن هدف تقليل الفارق وهو ما حدث عن طريق يوسف العربي في الدقيقة 53 من عمر المباراة، ما تبقى من عمر المباراة محاولات من طرف غرناطة لإحراز هدف التعادل لكن كل المحاولات لم يكتب لها النجاح لتنتهي المباراة على هذه النتيجة.
جاءت بداية المباراة قوية من طرف الفريق الباسكي لتعويض الهزائم الماضية خلال الأسابيع الأخيرة حيث خسر مباراتين على التوالي.. وشهدت الدقيقة 13 الهدف الأول لأتلتيك بلباو عن طريق أدوريث من ركلة جزاء.
استمر هجوم رجال المدرب مارسيلو بيلسا حتى عاد من جديد أوريث وأحرز الهدف الثاني وذلك في الدقيقة 27 من الشوط الأول والذي انتهى على هذه النتيجة بتقدم بلباو بهدفين مقابل لاشيء.
وفي الشوط الثاني هاجم أصحاب الأرض و الجمهور بكل قوة في مهمة البحث عن هدف تقليل الفارق وهو ما حدث عن طريق يوسف العربي في الدقيقة 53 من عمر المباراة، ما تبقى من عمر المباراة محاولات من طرف غرناطة لإحراز هدف التعادل لكن كل المحاولات لم يكتب لها النجاح لتنتهي المباراة على هذه النتيجة.
الجوله 10
إشبيلية يسقط في فخ التعادل السلبي أمام ليفانتي
بعد أن تغلب على إسبانيول بثلاثية في كأس الملك، فشل إشبيلية في مواصلة السير على طريق الانتصارات وسقط في فخ التعادل السلبي مع ضيفه ليفانتي.
وفشل مهاجمو الفريقين وأبرزهم أوبافيمي مارتينز وألفارو نيجريدو في تسجيل الأهداف على ملعب سانشيث بيثخوان، معقل نادي إشبيلية في ختام منافسات اليوم الثاني من الجولة العاشرة للليجا الإسبانية.
بهذه النتيجة، يرتفع رصيد إشبيلية إلى 15 نقطة ليرتقي إلى المرتبة السابعة في جدول الترتيب، بينما يصل رصيد ليفانتي عند النقطة 17 في المركز الخامس.
النادي الأندلسي سوف يرتحل إلى ملعب سان ماميس لملاقاة أتلتيك بلباو الجريح في الجولة الحادية عشرة، بينما سيحل ريال مدريد ضيفاً ثقيلاً على ليفانتي في ملعب سيوتات دي فالنسيا لحساب المرحلة ذاتها.
جدير بالذكر أن الأسبوع العاشر من الدوري الإسباني ستختتم منافساته بمواجهة خيتافي لريال بيتيس على ملعب كولسيوم ألفونسو بيريث مساء الإثنين.
وفشل مهاجمو الفريقين وأبرزهم أوبافيمي مارتينز وألفارو نيجريدو في تسجيل الأهداف على ملعب سانشيث بيثخوان، معقل نادي إشبيلية في ختام منافسات اليوم الثاني من الجولة العاشرة للليجا الإسبانية.
بهذه النتيجة، يرتفع رصيد إشبيلية إلى 15 نقطة ليرتقي إلى المرتبة السابعة في جدول الترتيب، بينما يصل رصيد ليفانتي عند النقطة 17 في المركز الخامس.
النادي الأندلسي سوف يرتحل إلى ملعب سان ماميس لملاقاة أتلتيك بلباو الجريح في الجولة الحادية عشرة، بينما سيحل ريال مدريد ضيفاً ثقيلاً على ليفانتي في ملعب سيوتات دي فالنسيا لحساب المرحلة ذاتها.
جدير بالذكر أن الأسبوع العاشر من الدوري الإسباني ستختتم منافساته بمواجهة خيتافي لريال بيتيس على ملعب كولسيوم ألفونسو بيريث مساء الإثنين.
الجوله 11
رايو فاييكانو يواصل صحوته بالفوز على السيلتا في مباراة متقلبة
تمكن رايو فاييكانو من تعزيز صحوته التي ابتدأت بفوز مفاجئ على ملقة خلال الأسبوع الماضي بفوز آخر على حساب ضيفه سيلتا فيجو بثلاثة أهداف لهدفين في مباراة متقلبة جداً أجريت لحساب الجولة 11 من الدوري الإسباني على ملعب تيريزا ريفيرو.
وعرفت المباراة مداً وجزراً كبيرين، حيث بدا لوهلة أن فريق سيلتا فيجو قد طار بنقاط المباراة، خاصة عندما تقدم بهدفين نظيفين، لكن كرة القدم لا تعترف إلا بمن يثابر حتى صافرة الحكم النهائية، وهو شيء آمن به رايو فاييكانو فتمكن من قلب الطاولة وتحقيق فوز دراماتيكي.
ومند بداية اللقاء، بدا واضحاً أن سيلتا فيجو يرغب في مباغته خصمه وتسجيل هدف مبكر، وهو ما تأتى له عن طريق نجمه ياجو أسباس والذي تمكن من افتتاح التسجيل مند الدقيقة 12 عندما انفرد بحارس الرايو كوبينيو بفضل تمريرة رائعة من أليكس لوبيز، ليضع الكرة بحرفية كبيرة في مرمى أصحاب الأرض ويعطي التقدم لفريقه.
بعد ذلك، نزل رايو فاييكانو بكامل ثقله الهجومي وكان قريباً جداً من إدراك التعادل إلا أن خابي فاراس تألق بشكل ملفت وحافظ على نظافة شباكه، قبل أن يعود أسباس ويلدغ رايو فاييكانو بطريقة مشابهة للهدف الأول في الدقيقة 34، غير أن صاحب التمريرة الحاسمة كان هذه المرة هو كرون ديلي، ليتقدم السيلتا بهدفين نظيفين.
لكن سرعان ما دخلت المباراة في منعرج مهم عندما تعرض لاعب السيلتا كابرال للطرد في الدقيقة 39 جراء لمسة يد جعلته يتلقى إنذاره الثاني، ليواصل سيلتا فيجو بنقص عددي طيلة الشوط الثاني، وهو شيء استغله أصحاب الأرض على أكمل وجه، فنجحوا في تدليل الفارق مند الدقيقة 59 عن طريق باتيستاو الذي استغل عرضية رائعة من كاسادو ودلل الفارق لفريقه برأسية متقنة.
وتضاعفت آمال رايو فاييكانو بعد تقلص الفارق، فبادر للهجوم واقترب شيئاً فشيئاً من تسجيل التعادل، فكان له ما رأد في الدقيقة 71 عن طريق تيتو الذي لم يتوان في تحويل عرضية تشوري دومنجيز إلى مرمى سيلتا فيجو الذي بدا خائر القوى. وأتى هدف الخلاص لصالح أصحاب الأرض من نقطة الجزاء بعد أن تعرض ديلباسيتش إلى عرقلة داخل المنطقة المحرمة، فتكفل المخضرم بيتي بتنفيذها وتحويلها إلى هدف أعطى النقاط الثلاث لفريقه.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد رايو فاييكانو إلى 16 نقطة في المركز السابع، فيما تجمد رصيد السيلتا في 10 نقاط بالمركز ال16.
وعرفت المباراة مداً وجزراً كبيرين، حيث بدا لوهلة أن فريق سيلتا فيجو قد طار بنقاط المباراة، خاصة عندما تقدم بهدفين نظيفين، لكن كرة القدم لا تعترف إلا بمن يثابر حتى صافرة الحكم النهائية، وهو شيء آمن به رايو فاييكانو فتمكن من قلب الطاولة وتحقيق فوز دراماتيكي.
ومند بداية اللقاء، بدا واضحاً أن سيلتا فيجو يرغب في مباغته خصمه وتسجيل هدف مبكر، وهو ما تأتى له عن طريق نجمه ياجو أسباس والذي تمكن من افتتاح التسجيل مند الدقيقة 12 عندما انفرد بحارس الرايو كوبينيو بفضل تمريرة رائعة من أليكس لوبيز، ليضع الكرة بحرفية كبيرة في مرمى أصحاب الأرض ويعطي التقدم لفريقه.
بعد ذلك، نزل رايو فاييكانو بكامل ثقله الهجومي وكان قريباً جداً من إدراك التعادل إلا أن خابي فاراس تألق بشكل ملفت وحافظ على نظافة شباكه، قبل أن يعود أسباس ويلدغ رايو فاييكانو بطريقة مشابهة للهدف الأول في الدقيقة 34، غير أن صاحب التمريرة الحاسمة كان هذه المرة هو كرون ديلي، ليتقدم السيلتا بهدفين نظيفين.
لكن سرعان ما دخلت المباراة في منعرج مهم عندما تعرض لاعب السيلتا كابرال للطرد في الدقيقة 39 جراء لمسة يد جعلته يتلقى إنذاره الثاني، ليواصل سيلتا فيجو بنقص عددي طيلة الشوط الثاني، وهو شيء استغله أصحاب الأرض على أكمل وجه، فنجحوا في تدليل الفارق مند الدقيقة 59 عن طريق باتيستاو الذي استغل عرضية رائعة من كاسادو ودلل الفارق لفريقه برأسية متقنة.
وتضاعفت آمال رايو فاييكانو بعد تقلص الفارق، فبادر للهجوم واقترب شيئاً فشيئاً من تسجيل التعادل، فكان له ما رأد في الدقيقة 71 عن طريق تيتو الذي لم يتوان في تحويل عرضية تشوري دومنجيز إلى مرمى سيلتا فيجو الذي بدا خائر القوى. وأتى هدف الخلاص لصالح أصحاب الأرض من نقطة الجزاء بعد أن تعرض ديلباسيتش إلى عرقلة داخل المنطقة المحرمة، فتكفل المخضرم بيتي بتنفيذها وتحويلها إلى هدف أعطى النقاط الثلاث لفريقه.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد رايو فاييكانو إلى 16 نقطة في المركز السابع، فيما تجمد رصيد السيلتا في 10 نقاط بالمركز ال16.
الجوله 11
أوساسونا ينتهز الفرصة ويهزم مضيفه إسبانيول بثلاثية نظيفة
لم يقدر إسبانيول على استغلال عاملي الأرض و الجمهور للتغلب على ضيفه أوساسونا للانعتاق من المراكز الأخيرة في الترتيب، بل سقط على يده في ملعب لا كورنيا بثلاثية نظيفة، ضمن الجولة الحادية عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وافتتح التسجيل لاعب الوسط المتألق سيخودو في الدقيقة الثانية و العشرين، وسط سيطرة و أفضلية واضحة لأوساسونا، الذي دخل بقوة في أجواء المباراة، فانقلبت المعطيات على أصحاب الأرض، الذين استسلموا مبكراً للإصرار الباسكي.
الشوط الأول انتهى بتقدم أوساسونا في النتيجة بهدف للا شيء، و عوض أن يعود إسبانيول في دقائق الشوط الثاني، إلا أن الأمور سارت عكس المتوقع، عندما تمكن أوساسونا من إضافة هدفٍ ثانٍ في الدقيقة الثانية و الستين عن طريق كيكي سولا.
أفضلية الضيوف تواصلت في ما تبقى من دقائق المباراة، حتى نجح اللاعب أوموو في إضافة الهدف الثالث في الدقيقة السادسة و السبعين، بينما فشل في ترجمة فرصة واضحة إلى هدف رابع في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء، الذي انتهى بفوز كبير لأبناء ريو دي نافارا بحصة ثلاثة أهداف للا شيء.
وافتتح التسجيل لاعب الوسط المتألق سيخودو في الدقيقة الثانية و العشرين، وسط سيطرة و أفضلية واضحة لأوساسونا، الذي دخل بقوة في أجواء المباراة، فانقلبت المعطيات على أصحاب الأرض، الذين استسلموا مبكراً للإصرار الباسكي.
الشوط الأول انتهى بتقدم أوساسونا في النتيجة بهدف للا شيء، و عوض أن يعود إسبانيول في دقائق الشوط الثاني، إلا أن الأمور سارت عكس المتوقع، عندما تمكن أوساسونا من إضافة هدفٍ ثانٍ في الدقيقة الثانية و الستين عن طريق كيكي سولا.
أفضلية الضيوف تواصلت في ما تبقى من دقائق المباراة، حتى نجح اللاعب أوموو في إضافة الهدف الثالث في الدقيقة السادسة و السبعين، بينما فشل في ترجمة فرصة واضحة إلى هدف رابع في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء، الذي انتهى بفوز كبير لأبناء ريو دي نافارا بحصة ثلاثة أهداف للا شيء.
الجوله 11
سرقسطة يكتسح الديبور "المنقوص" بخماسية
سحق ريال سرقسطة ضيفه ديبورتيفو لاكورونيا بخمسة أهداف مقابل ثلاثة ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة من لا ليجا.
تقدم برونو جاما بهدف لمصلحة الضيوف في الدقيقة 12، قبل أن يعزز ريكي النتيجة لفائدة الديبور بهدف ثانٍ في الدقيقة 20.
الرد جاء قاسياً من جانب أصحاب الأرض بخمسة أهداف، أولها جاء في الدقيقة 26 عن طريق أبونيو، قبل أن يدرك باكو مونتانييس التعديل لسرقسطة في الدقيقة 61.
وتقدم الفريق المضيف في النتيجة لأول مرة في الدقيقة 66 عن طريق ألفارو بهدف الـ 3-2، قبل أن يضيف المهاجم الدولي البرتغالي هيلدر بوستيجا الهدفين الرابع والخامس في الدقيقتين 77 و82.
الفريق الضيف والمنقوص من اللاعب "بيتزي" الذي تلقى الورقة الحمراء في الدقيقة 49 تمكن من تسجيل هدف تذليل الفارق في الدقيقة 92 عن طريق اللاعب بوديبو.
بهذه النتيجة، يرتقى ريال سرقسطة إلى المركز التاسع برصيد 15 نقطة، في حين يتجمد رصيد الديبور عند 10 نقاط في المركز الثامن عشر.
يُذكر أن سرقسطة سيرتحل إلى ملعب كامب نو لملاقاة برشلونة في الجولة الثانية عشرة، في حين سوف يستقبل الديبور فريق ليفانتي على ملعب الرياثور لحساب المرحلة ذاتها.
تقدم برونو جاما بهدف لمصلحة الضيوف في الدقيقة 12، قبل أن يعزز ريكي النتيجة لفائدة الديبور بهدف ثانٍ في الدقيقة 20.
الرد جاء قاسياً من جانب أصحاب الأرض بخمسة أهداف، أولها جاء في الدقيقة 26 عن طريق أبونيو، قبل أن يدرك باكو مونتانييس التعديل لسرقسطة في الدقيقة 61.
وتقدم الفريق المضيف في النتيجة لأول مرة في الدقيقة 66 عن طريق ألفارو بهدف الـ 3-2، قبل أن يضيف المهاجم الدولي البرتغالي هيلدر بوستيجا الهدفين الرابع والخامس في الدقيقتين 77 و82.
الفريق الضيف والمنقوص من اللاعب "بيتزي" الذي تلقى الورقة الحمراء في الدقيقة 49 تمكن من تسجيل هدف تذليل الفارق في الدقيقة 92 عن طريق اللاعب بوديبو.
بهذه النتيجة، يرتقى ريال سرقسطة إلى المركز التاسع برصيد 15 نقطة، في حين يتجمد رصيد الديبور عند 10 نقاط في المركز الثامن عشر.
يُذكر أن سرقسطة سيرتحل إلى ملعب كامب نو لملاقاة برشلونة في الجولة الثانية عشرة، في حين سوف يستقبل الديبور فريق ليفانتي على ملعب الرياثور لحساب المرحلة ذاتها.
الجوله 11
بلد الوليد يحرم فالنسيا من تحقيق فوزه الأول خارج المستايا
حرم بلد الوليد فالنسيا من تحقيق فوزه الأول خارج أرضه هذا الموسم وأجبره على التعادل بهدف لمثله في المباراة التي أجريت لحساب الجولة 11 من الدوري الاسباني على ملعب نيوفو جوسي زورييلا.
ودخل فالنسيا المباراة برغبة جامحة في وضع حد لوضعيته المزرية خارج المستايا هذا الموسم وتحقيق أول فوز بعيداً عن ملعبه، أما بلد الوليد فكان عازماً على تأكيد مكتسبات المباريات الماضية وتحقيق فوز يدفعه أكثر إلى الأمام.
وبهذه المعطيات، انطلقت المباراة التي عرفت مند بدايتها بعض المناورات من طرف فالنسيا الذي كشر عن أنيابه محذراً بلد الوليد الذي ورغم تراجعه إلى الوراء إلا أنه كان صاحب أول فرصة خطيرة في المباراة في الدقيقة الثامنة عن طريق أوسكار جونزاليس الذي سدد كرة قوية تصدى لها دييجو ألفيش، هجمة رد عليها فالنسيا دقيقة واحدة بعد ذلك بتسديدة علت المرمى بقليل من داني باريخو.
وتواصل مد فالنسيا الهجومي، فكان قريباً جداً من تسجيل هدف التقدم في الدقيقة 14 من ركلة حرة مباشرة نفذها داني باريخو ببراعة، لكن العارضة حرمت الخفافيش من تقدم لم يطل انتظاره، حيث أن رجال ماوريسيو بليجرينو تمكنوا دقيقة واحدة بعد ذلك من تسجيل أول أهداف المباراة برأسية من الظهير الفرنسي علي سيسوكو الذي حول ضربة حرة مباشرة نفذها جواردادو من الجهة اليمنى لمرمى أصحاب الأرض.
ومباشرة بعد الهدف، عمل فالنسيا على تكثيف الضغط في وسط الميدان وحرمان أصحاب الأرض من الكرة لأطول مدة ممكنة، وهو ما نج فيه إلى حد كبير، قبل أن يستفيق رجال ديوكيتش بعد مرور أول نصف ساعة، وكادوا يعدلون النتيجة في الدقيقة 30 عن طريق بوينو الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى دييجو ألفيش.
وتواصلت بعد ذلك هجمات أصحاب الأرض والتي اكتست في أغلب الأحيان طابع الخطورة، إلا أن دفاع فالنسيا استبسل في الدفاع عن مرماه، ووقف بنجاح في وجه عمليات بلد الوليد التي لم تكلل بالنجاح. ووسط حملات أصحاب الأرض المكتفة، كاد فالنسيا يضاعف تقدمه من هجمة مرتدة خاطفة انتهت بتسديدة قوية جداً من المكسيكي جواردادو، إلا أن هذه الأخيرة مرت محاذية بقليل لمرمى دانييل سانتوس لينتهي الشوط الأول بتقدم فالنسيا بهدف نظيف.
ومع بداية الشوط الثاني، حاول فالنسيا إضافة هدف الاطمئنان خاصة مع دخول الجوليادور روبيرتو سولدادو فكان قريباً من ذلك خاصة في الدقيقة 51 عندما سدد هذا الأخيرة كرة على الطائر ارتطمت بمدافع بلد الوليد وتحولت إلى ركلة ركنية كاد عادل رامي يحولها لمرمى أصحاب الأرض إلا أن يد مانوشو حولت مسار الكرة دون أن ينتبه الحكم لذلك.
وعكس مجريات اللعب، ارتأى الحكم أن يمنح ركلة جزاء لأصحاب الأرض مع طرد لعلي سيسوكو معتبراً أن هذا الأخير عرقل عمر راموس داخل منطقة الجزاء، ركلة جزاء حولها فيكتور بيريز ألونسو بنجاح لمرمى دييجو ألفيش مانحاً التعادل لفريقه ومدخلاً اللقاء في منعرج جديد.
ورغم النقص العددي لفالنسيا، إلا أنه واصل بسط سيطرته على المباراة، وخلق فرصاً خطيرة بل وكان قريباً جداً من إضافة الهدف الثاني خاصة في الدقيقة 66 عندما سدد سولدادو كرة خطيرة من داخل منطقة الجزاء لم يكتب لها أن تسجل بعد أن ارتطمت بمدافع أصحاب الأرض.
ولأن الكثرة تغلب الشجاعة، فقد فانسيا السيطرة في آخر ربع ساعة من اللقاء خاصة عندما قرر مدرب فالنسيا الاستغناء عن كل من جاجو وبانيجا وإقحام تينو كوستا وجوناس جونزالفيس، فاستغل ديوكيتش ذلك ليسيطر على وسط الميدان ويخلق مجموعة من الفرص الخطيرة التي تصدى لها كل من عادل رامي ودييجو ألفيش بنجاح حارماً أصحاب الأرض من التقدم في النتيجة، كما أن آخر لحظات المباراة عرفت ضياع فرصة خطيرة جداً لفالنسيا عن طريق سولدادو وهو ما أدى إلى نهاية اللقاء بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
وبهذا التعادل ارتفع رصيد فالنسيا إلى 15 نقطة في المركز التاسع وهو نفس رصيد نقاط بلد الوليد الذي يتفوق على فالنسيا بفارق الأهداف.
ودخل فالنسيا المباراة برغبة جامحة في وضع حد لوضعيته المزرية خارج المستايا هذا الموسم وتحقيق أول فوز بعيداً عن ملعبه، أما بلد الوليد فكان عازماً على تأكيد مكتسبات المباريات الماضية وتحقيق فوز يدفعه أكثر إلى الأمام.
وبهذه المعطيات، انطلقت المباراة التي عرفت مند بدايتها بعض المناورات من طرف فالنسيا الذي كشر عن أنيابه محذراً بلد الوليد الذي ورغم تراجعه إلى الوراء إلا أنه كان صاحب أول فرصة خطيرة في المباراة في الدقيقة الثامنة عن طريق أوسكار جونزاليس الذي سدد كرة قوية تصدى لها دييجو ألفيش، هجمة رد عليها فالنسيا دقيقة واحدة بعد ذلك بتسديدة علت المرمى بقليل من داني باريخو.
وتواصل مد فالنسيا الهجومي، فكان قريباً جداً من تسجيل هدف التقدم في الدقيقة 14 من ركلة حرة مباشرة نفذها داني باريخو ببراعة، لكن العارضة حرمت الخفافيش من تقدم لم يطل انتظاره، حيث أن رجال ماوريسيو بليجرينو تمكنوا دقيقة واحدة بعد ذلك من تسجيل أول أهداف المباراة برأسية من الظهير الفرنسي علي سيسوكو الذي حول ضربة حرة مباشرة نفذها جواردادو من الجهة اليمنى لمرمى أصحاب الأرض.
ومباشرة بعد الهدف، عمل فالنسيا على تكثيف الضغط في وسط الميدان وحرمان أصحاب الأرض من الكرة لأطول مدة ممكنة، وهو ما نج فيه إلى حد كبير، قبل أن يستفيق رجال ديوكيتش بعد مرور أول نصف ساعة، وكادوا يعدلون النتيجة في الدقيقة 30 عن طريق بوينو الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء ارتطمت بالقائم الأيمن لمرمى دييجو ألفيش.
وتواصلت بعد ذلك هجمات أصحاب الأرض والتي اكتست في أغلب الأحيان طابع الخطورة، إلا أن دفاع فالنسيا استبسل في الدفاع عن مرماه، ووقف بنجاح في وجه عمليات بلد الوليد التي لم تكلل بالنجاح. ووسط حملات أصحاب الأرض المكتفة، كاد فالنسيا يضاعف تقدمه من هجمة مرتدة خاطفة انتهت بتسديدة قوية جداً من المكسيكي جواردادو، إلا أن هذه الأخيرة مرت محاذية بقليل لمرمى دانييل سانتوس لينتهي الشوط الأول بتقدم فالنسيا بهدف نظيف.
ومع بداية الشوط الثاني، حاول فالنسيا إضافة هدف الاطمئنان خاصة مع دخول الجوليادور روبيرتو سولدادو فكان قريباً من ذلك خاصة في الدقيقة 51 عندما سدد هذا الأخيرة كرة على الطائر ارتطمت بمدافع بلد الوليد وتحولت إلى ركلة ركنية كاد عادل رامي يحولها لمرمى أصحاب الأرض إلا أن يد مانوشو حولت مسار الكرة دون أن ينتبه الحكم لذلك.
وعكس مجريات اللعب، ارتأى الحكم أن يمنح ركلة جزاء لأصحاب الأرض مع طرد لعلي سيسوكو معتبراً أن هذا الأخير عرقل عمر راموس داخل منطقة الجزاء، ركلة جزاء حولها فيكتور بيريز ألونسو بنجاح لمرمى دييجو ألفيش مانحاً التعادل لفريقه ومدخلاً اللقاء في منعرج جديد.
ورغم النقص العددي لفالنسيا، إلا أنه واصل بسط سيطرته على المباراة، وخلق فرصاً خطيرة بل وكان قريباً جداً من إضافة الهدف الثاني خاصة في الدقيقة 66 عندما سدد سولدادو كرة خطيرة من داخل منطقة الجزاء لم يكتب لها أن تسجل بعد أن ارتطمت بمدافع أصحاب الأرض.
ولأن الكثرة تغلب الشجاعة، فقد فانسيا السيطرة في آخر ربع ساعة من اللقاء خاصة عندما قرر مدرب فالنسيا الاستغناء عن كل من جاجو وبانيجا وإقحام تينو كوستا وجوناس جونزالفيس، فاستغل ديوكيتش ذلك ليسيطر على وسط الميدان ويخلق مجموعة من الفرص الخطيرة التي تصدى لها كل من عادل رامي ودييجو ألفيش بنجاح حارماً أصحاب الأرض من التقدم في النتيجة، كما أن آخر لحظات المباراة عرفت ضياع فرصة خطيرة جداً لفالنسيا عن طريق سولدادو وهو ما أدى إلى نهاية اللقاء بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
وبهذا التعادل ارتفع رصيد فالنسيا إلى 15 نقطة في المركز التاسع وهو نفس رصيد نقاط بلد الوليد الذي يتفوق على فالنسيا بفارق الأهداف.
*****
بلباو يواصل صحوته ويتفوق على إشبيلية
تمكن نادي أتليتك بلباو من الظفر بالنقاط الثلاث على حساب نادي إشبيلية وذلك بعد أن تفوق عليه بهدفين لواحد على ملعب السان ماميس ضمن الجولة الحادية عشر من الدوري الإسبانيي.
وكانت بداية اللقاء متوازنة من جانب الفريقين ولم تشهد سيطرة فريق بعينه على الكرة كما تعددت الأخطاء من كلا الطرفين ولم تشهد الدقائق العشرين الأولى العديد من الفرص المحققة للتسجيل، وفي الدقيقة الثالثة والعشرين كانت تسديدة مهاجم إشبيلية ايفان راكيتش والتي تمكن الحارس ايرايزوس من ابعادها بقبضته.
وفي الدقيقة السابعة والعشرين تلقى أوسكار دي ماركوس الكرة داخل منطقة الجزاء من جون أورتينشي ليسكنها أسفل يسار المرمى معلناً عن هدف التقدم لنادي أتليتك بلباو.
وبعد الهدف مباشرةً حاول نادي إشبيلية تعديل النتيجة لكنه فشل في إستغلال عرضيات خيسوس نافاز وايفان راكيتش ولم يكتب لتسديدة خوان توريس النجاح ليستمر تقدم أصحاب الأرض بهدف واحد حتى الدقيقة الأولى من الوقت البدل ضائع حيث تمكن ماركيل سوسايتا من إحراز الهدف الثاني للأتليتك بعد تمريرة من ادوريز زوبيليديا، لينتهي الشوط الأول بهدفين دون رد.
أما في بداية الشوط الثاني، فقد كانت رغبة النادي الأندلسي واضحة في تذليل الفارق فإستحوذ على الكرة وحاول من خلال الأطراف فكانت عرضيات نافاس وريس الذي دخل إلى اللقاء مطلع الشوط الثاني بديلاً لهوجو كامبا، إلا أن أي جديد لم يطرأ على النتيجة حتى الدقيقة السابعة والسبعين حيث تمكن ألفارو نيجريدو من تسجيل هدف تقليص الفارق لإشبيلية من ركلة جزاء أسكنها على يمين الحارس ايرايزوس.
كما استمر ضغط إشبيلية بعد الهدف محاولاً إحراز التعادل فكانت تسديدتي ألفارو نيجريدو وكوندو جابيا في الدقيقتين الثانية والثمانين والثالثة والتسعين واللتان تمكن حارس الأتلتي من إبعادهما لينتهي اللقاء بإنتصار أسود الباسك بنتيجة هدفين لواحد.
وبذلك يرتفع رصيد نادي أتليتك بلباو إلى أربعة عشر نقطة محتلاً المركز الثاني عشر، بينما تجمد رصيد نادي إشبيلية عند عند خمسة عشر نقطة في المركز العاشر على لائحة الترتيب.
وينتظر كلا الفريقين مواجهات قوية في الجولة القادمة، حيث سيستقبل نادي إشبيلية نادي ريال بيتيس في ديربي الأندلس بينما يحل أتليتك بلباو ضيفاً على نادي ريال مدريد، ضمن الأسبوع الثاني عشر من الليجا الإسبانية.
وكانت بداية اللقاء متوازنة من جانب الفريقين ولم تشهد سيطرة فريق بعينه على الكرة كما تعددت الأخطاء من كلا الطرفين ولم تشهد الدقائق العشرين الأولى العديد من الفرص المحققة للتسجيل، وفي الدقيقة الثالثة والعشرين كانت تسديدة مهاجم إشبيلية ايفان راكيتش والتي تمكن الحارس ايرايزوس من ابعادها بقبضته.
وفي الدقيقة السابعة والعشرين تلقى أوسكار دي ماركوس الكرة داخل منطقة الجزاء من جون أورتينشي ليسكنها أسفل يسار المرمى معلناً عن هدف التقدم لنادي أتليتك بلباو.
وبعد الهدف مباشرةً حاول نادي إشبيلية تعديل النتيجة لكنه فشل في إستغلال عرضيات خيسوس نافاز وايفان راكيتش ولم يكتب لتسديدة خوان توريس النجاح ليستمر تقدم أصحاب الأرض بهدف واحد حتى الدقيقة الأولى من الوقت البدل ضائع حيث تمكن ماركيل سوسايتا من إحراز الهدف الثاني للأتليتك بعد تمريرة من ادوريز زوبيليديا، لينتهي الشوط الأول بهدفين دون رد.
أما في بداية الشوط الثاني، فقد كانت رغبة النادي الأندلسي واضحة في تذليل الفارق فإستحوذ على الكرة وحاول من خلال الأطراف فكانت عرضيات نافاس وريس الذي دخل إلى اللقاء مطلع الشوط الثاني بديلاً لهوجو كامبا، إلا أن أي جديد لم يطرأ على النتيجة حتى الدقيقة السابعة والسبعين حيث تمكن ألفارو نيجريدو من تسجيل هدف تقليص الفارق لإشبيلية من ركلة جزاء أسكنها على يمين الحارس ايرايزوس.
كما استمر ضغط إشبيلية بعد الهدف محاولاً إحراز التعادل فكانت تسديدتي ألفارو نيجريدو وكوندو جابيا في الدقيقتين الثانية والثمانين والثالثة والتسعين واللتان تمكن حارس الأتلتي من إبعادهما لينتهي اللقاء بإنتصار أسود الباسك بنتيجة هدفين لواحد.
وبذلك يرتفع رصيد نادي أتليتك بلباو إلى أربعة عشر نقطة محتلاً المركز الثاني عشر، بينما تجمد رصيد نادي إشبيلية عند عند خمسة عشر نقطة في المركز العاشر على لائحة الترتيب.
وينتظر كلا الفريقين مواجهات قوية في الجولة القادمة، حيث سيستقبل نادي إشبيلية نادي ريال بيتيس في ديربي الأندلس بينما يحل أتليتك بلباو ضيفاً على نادي ريال مدريد، ضمن الأسبوع الثاني عشر من الليجا الإسبانية.
الجوله 11
برشلونة يتفادى مفاجآت مايوركا ويحكم قبضته على القمة
تمكن الفريق الكتلوني برشلونة من الفوز على فريق ريال مايوركا بأربعة أهداف مقابل هدفين وذلك ضمن الأسبوع الحادي عشر من الليجا الإسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب أونو.
جاءت بداية المباراة باستحواذ معتاد من طرف برشلونة، ولكن دون أي خطورة حقيقية على حارس مرمى مايوركا دودو أواتي، في المقابل اعتمد أصحاب الأرض على التأمين الدفاعي والهجمات المرتدة السريعة.
وكانت أولى الفرص الحقيقية كانت لمهاجم ريال مايوركا تومير هميد وذلك بعد رأسية متقنة أخرجها ببراعة حارس مرمى برشلونة فيكتور فالديز إلى ركنية وذلك في الدقيقة 20 من الشوط الأول.
بعد هذه الهجمة الخطيرة عاد من جديد الفريق الكتلوني للاستحواذ والهيمنة على المباراة حتى حصل سيسك فابريجاس على ركلة حرة مباشرة انبرى لها تشافي هيرنانديز محرزًا الهدف الأول بعد أن جاءت الكرة على يمين حارس مايوركا أواتي وذلك في الدقيقة 28.
استمر برشلونة في هجومه القوي مع بعض المحاولات من طرف الفريق صاحب الرداء الأحمر، لكن على استحياء شديد حتى جاءت الدقائق الأخيرة من الشوط الأول حين نجح نجم نجوم برشلونة ليونيل ميسي من إضافة الهدف الثاني بعد تسديدة يسارية تسقط من يد حارس ريال مايوركا أوتي وتسكن الشباك.
بعد هذا الهدف بدقيقة واحدة وبالتحديد في الدقيقة 45 من الشوط الأول استطاع المهاجم الشاب كريستيان تيو من إحراز الهدف الثالث بعد تسديدة رائعة بيمناه من خارج منطقة الجزاء على يسار حارس مايوركا أواتي وانتهى بعدها الشوط الأول بهذه النتيجة.
ومع بداية الشوط الثاني استفاق فريق ريال مايوركا وهاجم منذ البداية بحثًا عن هدف تقليل الفارق و هو ما تحقق بالفعل عن طريق بيريرا بعد خطأ دفاعي استغله تومير ومرر الكرة لبيريرا الذي بدوره سدد تسديدة قوية يسارية سكنت الشباك الكتلونية وذلك في الدقيقة 55 من عمر المباراة.
لم يمر سوى ثلاث دقائق فقط حتى عاد أصحاب الأرض من جديد واستطاعوا الحصول على ركلة جزاء بعد أن لمس متسوط ميدان برشلونة سيرجيو بوسكيتس الكرة بيده انبرى لركة الجزاء فيكتور كاستانيو سددها في منتصف المرمى وذلك في الدقيقة 58 من عمر المباراة.
اشتعلت المباراة بعد أن اقتربت النتيجة وهاجم فريق مايوركا بقوة بحثًا عن هدف التعادل، ولكن في الوقت الهام دائمًا يظهر النجم ليونيل ميسي وذلك بإحرازه الهدف الرابع بعد جميلة فنية رائعة بدأت عند داني ألفيش الذي بدوره مرر كرة عرضية وصلت لأليكسيس سانشيز الذي بدور مرر بالصدر لميسي وسدد بيسراه قوية على يمين أواتي محرزًا الهدف الرابع للبلوجرانا وذلك في الدقيقة 70 من عمر المباراة.
هدأت المباراة بعض الشيء بعد الهدف الرابع للفريق الكتلوني مع بعض المحاولات من فريق ريال مايوركان عن طريق تحركات المهاجم الخطير تومير، لكن الدفاع الكتلوني كان لكل هذه المحاولات بالمرصاد.. وكانت أخطر الفرص في الدقائق الأخيرة تسديدة من ليونيل ميسي جاءت فوق العارضة وأطلق بعدها حكم المباراة صافرة النهاية.
جاءت بداية المباراة باستحواذ معتاد من طرف برشلونة، ولكن دون أي خطورة حقيقية على حارس مرمى مايوركا دودو أواتي، في المقابل اعتمد أصحاب الأرض على التأمين الدفاعي والهجمات المرتدة السريعة.
وكانت أولى الفرص الحقيقية كانت لمهاجم ريال مايوركا تومير هميد وذلك بعد رأسية متقنة أخرجها ببراعة حارس مرمى برشلونة فيكتور فالديز إلى ركنية وذلك في الدقيقة 20 من الشوط الأول.
بعد هذه الهجمة الخطيرة عاد من جديد الفريق الكتلوني للاستحواذ والهيمنة على المباراة حتى حصل سيسك فابريجاس على ركلة حرة مباشرة انبرى لها تشافي هيرنانديز محرزًا الهدف الأول بعد أن جاءت الكرة على يمين حارس مايوركا أواتي وذلك في الدقيقة 28.
استمر برشلونة في هجومه القوي مع بعض المحاولات من طرف الفريق صاحب الرداء الأحمر، لكن على استحياء شديد حتى جاءت الدقائق الأخيرة من الشوط الأول حين نجح نجم نجوم برشلونة ليونيل ميسي من إضافة الهدف الثاني بعد تسديدة يسارية تسقط من يد حارس ريال مايوركا أوتي وتسكن الشباك.
بعد هذا الهدف بدقيقة واحدة وبالتحديد في الدقيقة 45 من الشوط الأول استطاع المهاجم الشاب كريستيان تيو من إحراز الهدف الثالث بعد تسديدة رائعة بيمناه من خارج منطقة الجزاء على يسار حارس مايوركا أواتي وانتهى بعدها الشوط الأول بهذه النتيجة.
ومع بداية الشوط الثاني استفاق فريق ريال مايوركا وهاجم منذ البداية بحثًا عن هدف تقليل الفارق و هو ما تحقق بالفعل عن طريق بيريرا بعد خطأ دفاعي استغله تومير ومرر الكرة لبيريرا الذي بدوره سدد تسديدة قوية يسارية سكنت الشباك الكتلونية وذلك في الدقيقة 55 من عمر المباراة.
لم يمر سوى ثلاث دقائق فقط حتى عاد أصحاب الأرض من جديد واستطاعوا الحصول على ركلة جزاء بعد أن لمس متسوط ميدان برشلونة سيرجيو بوسكيتس الكرة بيده انبرى لركة الجزاء فيكتور كاستانيو سددها في منتصف المرمى وذلك في الدقيقة 58 من عمر المباراة.
اشتعلت المباراة بعد أن اقتربت النتيجة وهاجم فريق مايوركا بقوة بحثًا عن هدف التعادل، ولكن في الوقت الهام دائمًا يظهر النجم ليونيل ميسي وذلك بإحرازه الهدف الرابع بعد جميلة فنية رائعة بدأت عند داني ألفيش الذي بدوره مرر كرة عرضية وصلت لأليكسيس سانشيز الذي بدور مرر بالصدر لميسي وسدد بيسراه قوية على يمين أواتي محرزًا الهدف الرابع للبلوجرانا وذلك في الدقيقة 70 من عمر المباراة.
هدأت المباراة بعض الشيء بعد الهدف الرابع للفريق الكتلوني مع بعض المحاولات من فريق ريال مايوركان عن طريق تحركات المهاجم الخطير تومير، لكن الدفاع الكتلوني كان لكل هذه المحاولات بالمرصاد.. وكانت أخطر الفرص في الدقائق الأخيرة تسديدة من ليونيل ميسي جاءت فوق العارضة وأطلق بعدها حكم المباراة صافرة النهاية.
Eihab1
مراقب عام
وهكذا حصل ريال مايوركا على هزيمته السادسة على التوالى
فبعد فوزه 2-0 على فالنسيا فى 23 سبتمبر ( أيلول ) الماضى لم يحصل على نقطة واحدة بعدها
وأيضاً وصل ميسى إلى هدفه ال 76 هذا العام محققاً رقماً فريداً وتخطى رقم الأسطورة بيليه عام 1959 الذى احرز فى هذا العام 75 هدف
والسؤال هل يستطيع الوصول إلى رقم الطوربيد جيرد مولر 85 هدفاً فى عام 1972م ؟؟
فبعد فوزه 2-0 على فالنسيا فى 23 سبتمبر ( أيلول ) الماضى لم يحصل على نقطة واحدة بعدها
وأيضاً وصل ميسى إلى هدفه ال 76 هذا العام محققاً رقماً فريداً وتخطى رقم الأسطورة بيليه عام 1959 الذى احرز فى هذا العام 75 هدف
والسؤال هل يستطيع الوصول إلى رقم الطوربيد جيرد مولر 85 هدفاً فى عام 1972م ؟؟
التعديل الأخير:
الجوله 11
أتليتكو مدريد يعزز مركزه الثاني بإنتصارٍ على خيتافي
تمكن نادي أتليتكو مدريد من الظفر بالنقاط الثلاث على حساب ضيفه خيتافي وذلك بعد أن تفوق عليه بهدفين دون رد على ملعب فيثنتي كالديرون ضمن الجولة الحادية عشر من الدوري الإسبانيي.
وكانت بداية اللقاء متوازنة إلى حدٍ كبير من جانب الطرفين عدا بعض المحاولات التي لم تشكل خطورة كبيرة على المرمى، ومع مرور الوقت إزدادت سيطرة أتليتكو مدريد على وسط الميدان وكذلك هو الحال في محاولته إفتتاح التسجيل وكانت جبهته اليسرى هي الأكثر نشاطاً، وقد تحقق له مبتاغه في الدقيقة الرابعة والعشرين حيث تمكن أدريان سيجوسو لوبيز من وضع فريقه في المقدمة بعد تسديدة على المرمى أسكنها على يسار الحارس موي.
وقبيل نهاية الشوط الأول، وتحديداً في الدقيقة الثالثة والأربعين استطاع اردا توران من تسجيل الهدف الثاني للروخي بلانكوس بعد أن تمكن من إفتتاك الكرة على طرف منطقة الجزاء لينفرد بعدا بحارس خيتافي ويضع كرةً أرضية على يساره، لينتهي النصف الأول من اللقاء على هدفين دون رد من الضيوف.
أما في الشوط الثاني فكان السبق للأتليتكو حيث كانت تسديدات فالكاو وراؤول جارسيا مع بعض محاولات على إستحياء من جانب خيتافي من ابرزها عرضية دييجو كاسترو التي مرت فوق رأس ايفارو ببضع سنتيميترات، كما علت تسديدة فالكاو عارضة الحارس موي مهدراً فرصة تعزيز التقدم لفريقه ، وبالرغم من بعض الفرص التي لاحت للفريقين إلا أن أياً منها لم يكتب له النجاح لينتهي اللقاء بإنتصار أصحاب الأرض بهدفين نظيفين.
وبذلك يرتفع رصيد نادي أتليتكو مدريد إلى ثمانٍ وعشرين نقطة محتلاً المركز الثاني، بينما تجمد رصيد نادي خيتافي عند ثلاثة عشر نقطة وفي المركز الثالث عشر على لائحة الترتيب.
وسيستقبل نادي خيتافي نادي بلد الوليد، بينما يحل أتليتكو مدريد ضيفاً على نادي غرناطة، ضمن الأسبوع الثاني عشر من الليجا الإسبانية.
وكانت بداية اللقاء متوازنة إلى حدٍ كبير من جانب الطرفين عدا بعض المحاولات التي لم تشكل خطورة كبيرة على المرمى، ومع مرور الوقت إزدادت سيطرة أتليتكو مدريد على وسط الميدان وكذلك هو الحال في محاولته إفتتاح التسجيل وكانت جبهته اليسرى هي الأكثر نشاطاً، وقد تحقق له مبتاغه في الدقيقة الرابعة والعشرين حيث تمكن أدريان سيجوسو لوبيز من وضع فريقه في المقدمة بعد تسديدة على المرمى أسكنها على يسار الحارس موي.
وقبيل نهاية الشوط الأول، وتحديداً في الدقيقة الثالثة والأربعين استطاع اردا توران من تسجيل الهدف الثاني للروخي بلانكوس بعد أن تمكن من إفتتاك الكرة على طرف منطقة الجزاء لينفرد بعدا بحارس خيتافي ويضع كرةً أرضية على يساره، لينتهي النصف الأول من اللقاء على هدفين دون رد من الضيوف.
أما في الشوط الثاني فكان السبق للأتليتكو حيث كانت تسديدات فالكاو وراؤول جارسيا مع بعض محاولات على إستحياء من جانب خيتافي من ابرزها عرضية دييجو كاسترو التي مرت فوق رأس ايفارو ببضع سنتيميترات، كما علت تسديدة فالكاو عارضة الحارس موي مهدراً فرصة تعزيز التقدم لفريقه ، وبالرغم من بعض الفرص التي لاحت للفريقين إلا أن أياً منها لم يكتب له النجاح لينتهي اللقاء بإنتصار أصحاب الأرض بهدفين نظيفين.
وبذلك يرتفع رصيد نادي أتليتكو مدريد إلى ثمانٍ وعشرين نقطة محتلاً المركز الثاني، بينما تجمد رصيد نادي خيتافي عند ثلاثة عشر نقطة وفي المركز الثالث عشر على لائحة الترتيب.
وسيستقبل نادي خيتافي نادي بلد الوليد، بينما يحل أتليتكو مدريد ضيفاً على نادي غرناطة، ضمن الأسبوع الثاني عشر من الليجا الإسبانية.
الجوله 11
الشاب موراتا ينقذ سفينة الريال من إعصار ليفانتي في مباراة للتزلج على الماء
قاد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو فريقه ريال مدريد لتحقيق فوز صعب على ليفانتي بنتيجة 2-1 في مباراة عصيبة أشبه بالتزلج على المياه، حيث غمرت الأمطار أرضية الملعب وضربت الرياح جنباته لتصعب المهمة على الفريقين على ملعب سيوتات دي فالنسيا مساء اليوم الأحد بالجولة ال11 من الدوري الاسباني (الليجا).
وأشرك مورينيو الشاب موراتا الذي اقتنص هدف الفوز في الدقيقة 83 ليسجل هدفاً بمجرد نزوله بعدما تعرض كريستيانو رونالدو لإصابة في الشوط الأول خرج على اثرها من المباراة، فضلاً عن إصابة المهاجمين كريم بنزيمة وجونزالو هيجواين.
وحافظ مورينيو للريال على فارق النقاط ال8 مع برشلونة المتصدر، ليظل بالمركز الثالث برصيد 23 نقطة، بينما توقف رصيد ليفانتي عند النقطة ال17.
فعلى الرغم من الغيابات التي يعاني منها الريال في الهجوم، بسبب إصابة رأسي الحربة، إلا أن الأمطار الغزيرة والرياح التي ضربت ملعب ليفانتي (سيوتات دي فالنسيا)، كانت محط الأنظار في تلك المباراة التي افتقدت للفنيات من كلا الفريقين بسبب صعوبة نقل الكرة على أرض الملعب المغمورة بالمياه.
دفع جوزيه مورينيو مدرب الميرينجي بتشكيله المعتاد 4-2-3-1، حيث اعتمد على المنقذ كريستيانو رونالدو في الهجوم، وخلفه كل من كايخون وأوزيل ودي ماريا، وفي الوسط الدفاعي، حل مايكيل إيسيان وتشابي ألونسو، وفي الدفاع اشترك بيبي وراموس في قلب الدفاع، وأربيلو (ظهير أيمن) وكوينتراو (ظهير أيسر).
وعلى الجانب الآخر، دفع خوان مارتينيز مردب ليفانتي بنفس التشكيل، معتمداً على مهاجمه مارتينيز، يدعمه الثلاثي نبيل الزهر، وباركيرو وخوانلو، أما في الإرتكاز فجاء إيبورا وديوب، وحل في الدفاع لوبيز وبايستروس ونافارو وخوان فران.
لم تكد تمر دقائق قليلة على بداية المباراة، حتى ظهرت معاناة الفريقين في التحكم بالكرة والتمرير وتقديم جملة تكتيكية دون انزلاق أو احتكاك قوي، حيث تعرض الدون كريستيانو رونالدو لإصابة قوية اثر ارتطام مع المدافع ديفيد نافارو تسبب في جرح بالحاجب الأيسر نزف على اثرها كثيراً، ليتلقى العلاج خارج الملعب ثم يشارك مجدداً في المباراة.
وأنذر ليفانتي الريال مبكراً جداً عندما نفذ هجمة منظمة لتتهيأ الكرة في الأخير لصانع الألعاب خوانلو الذي صوب كرة قوية ولكنها مرت بالقرب من مرمى الحارس الدولي إيكر كاسياس.
غمر نصف ملعب ليفانتي بالمياه خاصة الثلث الأخير منه، وازدادت مهمة الملكي صعوبة، حيث فشلت كل المحاولات الأرضية من خلال المراوغة أو التمريرات البينية بسبب أرضية الملعب، وبالتالي كان لابد من الاعتماد على الكرات الهوائية.
وبالفعل لم ينجح الريال في تسجيل هدفه الأول الثمين سوى عن طريق ركلة حرة من خارج المنطقة نفذت ليشتتتها المدافع عن طريق الخطأ لتذهب للقناص رونالدو الذي هيأ الكرة بمهارة لنفسه وأطلق تصويبة لا تصد ولا ترد في شباك الحارس جوستافو مونوا في الدقيقة 21.
النصف الآخر من الملعب في الشوط الأول كان في مصلحة ليفانتي حيث كان أقل غزارة في المياه، ولكنه لم ينجح في التواجد بمنطقة إيكر كاسياس كثيراً لصعوبة نقل الكرة.
اتسمت المباراة بالخشونة خاصة من لاعبي ليفانتي وساهم في ذلك سهولة الانزلاق على أرضية الملعب بسبب الأمطار.
مع بداية الشوط الثاني، أجرى مورينيو تبديلاً بنزول ألبيول بدلاً من كريستيانو الذي لم يستطع أن يواصل المباراة بسبب الإصابة، ليحل البديل محل كايخون الذي تقدم لاحتلال مركز البرتغالي الدولي.
استغل الريال ميزة نصف الملعب "الأفضل نسبياً" في الشوط الثاني، وتضاعفت الهجمات نظراً لسهولة التمرير نوعاً ما، وعلى النقيض، ازدادت مهمة ليفانتي تعقيداً في الشوط الثاني بسبب المياه الراكدة التي صبت في مصلحة دفاع الملكي.
وفي لقطة غير اعتيادية، لم يكن سيرجيو راموس محظوظاً بشكل كاف، لتضيع منه فرصة سهلة للغاية في الدقيقة 60، حينما سدد الكرة بالكعب وسط دربكة دفاعية، ولا يفصله عن خط المرمى سوى سنتيمترات ولكن الكرة لمست قدم مدافع ليفانتي لتغير اتجاهها وتصطدم بالعارضة، وتفقد خطورتها.
وسنحت لدي ماريا فرصة تهديف خطيرة ولكنه لم يستغلها جيداً وسددها باستهتار لتذهب الكرة بعيداً عن المرمى، في حين كان رد ليفانتي قاسياً عندما أدرك هدف التعادل بعدما هيأ مارتينيز الكرة بلمسة سحرية إلى البديل أنجل الذي قام بدوره بالسيطرة على كرته وسدد في شباك كاسياس بإتقان لتصبح النتيجة التعادل في الدقيقة 62 ويتأزم الموقف من جديد بالنسبة للريال.
دفع مورينيو بورقته الثانية، والمتمثلة في كاكا بدلاً من أربيلوا، ليعود ألبيول للدفاع في الدقيقة 70. وبمجرد نزول البرازيلي تحصل الملكي على ركلة جزاء عبر كايخون، انبرى لها تشابي ألونسو ولكن الحارس تصدى لها.
وكاد خوانلو أن يقلب الأمور رأساً على عقب حينما استغل خطأ فادح من ألبيول، وانفرد بكاسياس وسدد بالقرب من القائم الأيسر لتضيع أخطر فرصة للفريق صاحب الأرض في الدقيقة 74 من المباراة.
الورقة الثالثة والأخيرة استخدمها مورينيو في الدقيقة 82، من خلال الدفع بالمهاجم الشاب موراتا بدلاً من أوزيل، لزيادة الفاعلية الهجومية وبالفعل نجح البديل في إحراز هدف التقدم في وقت عصيب عبر رأسية رائعة لتعود دفة اللقاء في يد الملكي من جديد.
وصلت المباراة لقمة الإثارة مع اقتراب نهايتها، وحاول ليفانتي التغلب على أرضية الملعب ودفاع الملكي، ولكنه لم ينجح ليطلق الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز ثمين للغاية بنتيجة 2-1.
وأشرك مورينيو الشاب موراتا الذي اقتنص هدف الفوز في الدقيقة 83 ليسجل هدفاً بمجرد نزوله بعدما تعرض كريستيانو رونالدو لإصابة في الشوط الأول خرج على اثرها من المباراة، فضلاً عن إصابة المهاجمين كريم بنزيمة وجونزالو هيجواين.
وحافظ مورينيو للريال على فارق النقاط ال8 مع برشلونة المتصدر، ليظل بالمركز الثالث برصيد 23 نقطة، بينما توقف رصيد ليفانتي عند النقطة ال17.
فعلى الرغم من الغيابات التي يعاني منها الريال في الهجوم، بسبب إصابة رأسي الحربة، إلا أن الأمطار الغزيرة والرياح التي ضربت ملعب ليفانتي (سيوتات دي فالنسيا)، كانت محط الأنظار في تلك المباراة التي افتقدت للفنيات من كلا الفريقين بسبب صعوبة نقل الكرة على أرض الملعب المغمورة بالمياه.
دفع جوزيه مورينيو مدرب الميرينجي بتشكيله المعتاد 4-2-3-1، حيث اعتمد على المنقذ كريستيانو رونالدو في الهجوم، وخلفه كل من كايخون وأوزيل ودي ماريا، وفي الوسط الدفاعي، حل مايكيل إيسيان وتشابي ألونسو، وفي الدفاع اشترك بيبي وراموس في قلب الدفاع، وأربيلو (ظهير أيمن) وكوينتراو (ظهير أيسر).
وعلى الجانب الآخر، دفع خوان مارتينيز مردب ليفانتي بنفس التشكيل، معتمداً على مهاجمه مارتينيز، يدعمه الثلاثي نبيل الزهر، وباركيرو وخوانلو، أما في الإرتكاز فجاء إيبورا وديوب، وحل في الدفاع لوبيز وبايستروس ونافارو وخوان فران.
لم تكد تمر دقائق قليلة على بداية المباراة، حتى ظهرت معاناة الفريقين في التحكم بالكرة والتمرير وتقديم جملة تكتيكية دون انزلاق أو احتكاك قوي، حيث تعرض الدون كريستيانو رونالدو لإصابة قوية اثر ارتطام مع المدافع ديفيد نافارو تسبب في جرح بالحاجب الأيسر نزف على اثرها كثيراً، ليتلقى العلاج خارج الملعب ثم يشارك مجدداً في المباراة.
وأنذر ليفانتي الريال مبكراً جداً عندما نفذ هجمة منظمة لتتهيأ الكرة في الأخير لصانع الألعاب خوانلو الذي صوب كرة قوية ولكنها مرت بالقرب من مرمى الحارس الدولي إيكر كاسياس.
غمر نصف ملعب ليفانتي بالمياه خاصة الثلث الأخير منه، وازدادت مهمة الملكي صعوبة، حيث فشلت كل المحاولات الأرضية من خلال المراوغة أو التمريرات البينية بسبب أرضية الملعب، وبالتالي كان لابد من الاعتماد على الكرات الهوائية.
وبالفعل لم ينجح الريال في تسجيل هدفه الأول الثمين سوى عن طريق ركلة حرة من خارج المنطقة نفذت ليشتتتها المدافع عن طريق الخطأ لتذهب للقناص رونالدو الذي هيأ الكرة بمهارة لنفسه وأطلق تصويبة لا تصد ولا ترد في شباك الحارس جوستافو مونوا في الدقيقة 21.
النصف الآخر من الملعب في الشوط الأول كان في مصلحة ليفانتي حيث كان أقل غزارة في المياه، ولكنه لم ينجح في التواجد بمنطقة إيكر كاسياس كثيراً لصعوبة نقل الكرة.
اتسمت المباراة بالخشونة خاصة من لاعبي ليفانتي وساهم في ذلك سهولة الانزلاق على أرضية الملعب بسبب الأمطار.
مع بداية الشوط الثاني، أجرى مورينيو تبديلاً بنزول ألبيول بدلاً من كريستيانو الذي لم يستطع أن يواصل المباراة بسبب الإصابة، ليحل البديل محل كايخون الذي تقدم لاحتلال مركز البرتغالي الدولي.
استغل الريال ميزة نصف الملعب "الأفضل نسبياً" في الشوط الثاني، وتضاعفت الهجمات نظراً لسهولة التمرير نوعاً ما، وعلى النقيض، ازدادت مهمة ليفانتي تعقيداً في الشوط الثاني بسبب المياه الراكدة التي صبت في مصلحة دفاع الملكي.
وفي لقطة غير اعتيادية، لم يكن سيرجيو راموس محظوظاً بشكل كاف، لتضيع منه فرصة سهلة للغاية في الدقيقة 60، حينما سدد الكرة بالكعب وسط دربكة دفاعية، ولا يفصله عن خط المرمى سوى سنتيمترات ولكن الكرة لمست قدم مدافع ليفانتي لتغير اتجاهها وتصطدم بالعارضة، وتفقد خطورتها.
وسنحت لدي ماريا فرصة تهديف خطيرة ولكنه لم يستغلها جيداً وسددها باستهتار لتذهب الكرة بعيداً عن المرمى، في حين كان رد ليفانتي قاسياً عندما أدرك هدف التعادل بعدما هيأ مارتينيز الكرة بلمسة سحرية إلى البديل أنجل الذي قام بدوره بالسيطرة على كرته وسدد في شباك كاسياس بإتقان لتصبح النتيجة التعادل في الدقيقة 62 ويتأزم الموقف من جديد بالنسبة للريال.
دفع مورينيو بورقته الثانية، والمتمثلة في كاكا بدلاً من أربيلوا، ليعود ألبيول للدفاع في الدقيقة 70. وبمجرد نزول البرازيلي تحصل الملكي على ركلة جزاء عبر كايخون، انبرى لها تشابي ألونسو ولكن الحارس تصدى لها.
وكاد خوانلو أن يقلب الأمور رأساً على عقب حينما استغل خطأ فادح من ألبيول، وانفرد بكاسياس وسدد بالقرب من القائم الأيسر لتضيع أخطر فرصة للفريق صاحب الأرض في الدقيقة 74 من المباراة.
الورقة الثالثة والأخيرة استخدمها مورينيو في الدقيقة 82، من خلال الدفع بالمهاجم الشاب موراتا بدلاً من أوزيل، لزيادة الفاعلية الهجومية وبالفعل نجح البديل في إحراز هدف التقدم في وقت عصيب عبر رأسية رائعة لتعود دفة اللقاء في يد الملكي من جديد.
وصلت المباراة لقمة الإثارة مع اقتراب نهايتها، وحاول ليفانتي التغلب على أرضية الملعب ودفاع الملكي، ولكنه لم ينجح ليطلق الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز ثمين للغاية بنتيجة 2-1.
الجوله 12
فالنسيا يخطف فوزاً شاقاً أمام إسبانيول
حقق فالنسيا فوزاً صعباً جداً على حساب إسبانيول بهدفين لهدف في المباراة التي أجيرت على ملعب المستايا لحساب الجولة ال12 من الدوري الاسباني والتي لم تُحسم إلا في الدقائق الأخيرة.
ودخل فالنسيا المباراة وكله عزيمة من أجل تحقيق فوز آخر على ملعبه ليحسن به وضعه في جدول الترتيب خاصة وأنه عاجز حتى يومنا هذا عن الفوز خارج ميدانه، في الوقت الذي جاء فيه إسبانيول لعاصمة "التوريا" من أجل تصحيح مساره المخيب جداً في ليجا هذا الموسم والذي تجلى في آخر مباراة بهزيمة أمام أوساسونا بثلاثية نظيفة.
وبهذه المعطيات، انطلقت المباراة التي عرفت دقائقها الأولى سيطرة مطلقة لأصحاب الأرض والذين كانوا قريبين جداً من افتتاح التسجيل مند الدقيقة الرابعة عن طريق البرازيلي جوناس الذي فضل التمرير لسولدادو عوض التسديد، ليتدخل دفاع إسبانيول ويُبعد الكرة تلتها محاولة أخرى لسولدادو في الدقيقة السابعة لم يُكتب لها النجاح، قبل أن يضع جوناتان فييرا حداً إلى سيل الفرص الضائعة في الدقيقة15 ويفتتح التسجيل لفريقه مستغلاً خطأ في التشتيت من مدافع إسبانيول راؤول رودرجيز.
وواصل فالنسيا تفوقه في المباراة بعد الهدف، مع قيام إسبانيول ببعض المناورات عن طريق فيردو، واكاسو ولونجو، فكانت أخطر فرصهم في بداية المباراة عن طريق فيردو الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في أحضان حارس فالنسيا دييجو ألفيش.
وفي الدقيقة 30، عاقبت الكرة فالنسيا على التهاون في ترجمة فرصه، حيث تمكن إسبانيول من تسجيل هدف التعادل من عملية هجومية مباغتة قادها فيردو في الرواق الأيسر قبل أن يمرر كرة للإيطالي لونجو الذي وضع الكرة فوق حارس فالنسيا معيداً بذلك المباراة إلى نقطة البداية، وهو ما جعل فالنسيا يصعد من نسقه باحثاً عن تسجيل هدفٍ ثانٍ، إلا أن رجال بوتشتينو استبسلوا لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
وانقلبت الأمور رأساً على عاقب خلال بداية الشوط الثاني، حيث بدا إسبانيول أكثر رغبة في بلوغ المرمى، فخلق مجموعة من الفرص الخطيرة وسط عجز واضح من فالنسيا، فكاد كريتسيان جوميز يخادع دييجو ألفيش بعرضية ساقطة في الدقيقة 47، ليعود سيرجيو جارسيا ويحاول مرة أخرى بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء وجدت أحضان حارس فالنسيا، قبل أن يختتم واكاسو سلسلة هجمات فريقه بتسديدة من الرواق الأيسر في الدقيقة 55 حولها ألفيش إلى الركنية.
لكن فالنسيا لم يستسلم للأمر الواقع، فرد مباشرة في الدقيقة 58 بقذيفة من تينو كوستا تصدى لها كريستيان ألفاريس منقذاً فريقه من تلقي هدف محقق.ودخلت المباراة بعد ذلك في أجواء متوترة بين لاعبي الفريقين، وخاصة بين مهاجم فالنسيا سولدادو وحارس إسبانيول كريستيان ألفاريز والذين كادت تتأزم بينها الأوضاع لولا تدخل الحكم.
وعرفت نهاية المباراة هبوطاً كبير في النسق خاصة مع طغيان اندفاع اللاعبين البدني وكثرة صافرات الحكم وبطاقاته الملونة، وهو ما أعطى ندرة للفرص من الجانبين، رغم قيام اصحاب الأرض ببعض المناورات التي كادت تُأتي أكلها خاصة في الدقيقة 78 عن طريق جوناس الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء استبسل في صدها ألفاريز.
لكن الرياح جرت في نهاية المباراة بما لا تشتهي سفن إسبانيول، حيث أعلن الحكم عن ركلة جزاء لصالح فالنسيا في الدقيقة 85 بعد أن صد المدافع المكسيكي مورينو كرة من براجان بيده داخل منطقة الجزاء، فتعالت احتجاجات لاعبي الفريق الكتلوني على الحكم وهو ما أدى لطرد كل من مورينو وسيرجيو جارسيا، فاستغل سولدادو ذلك ليعطي التقدم لفالنسيا الذي فاز في نهاية المطاف بهدفين لهدف.
وبهذه النتيجة، قفز فالنسيا إلى المركز السادس مؤقتاً برصيد 18 نقطة، في الوقت الذي تأزم فيه وضع إسبانيول الذي أصبح في المركز الأخير برصيد 9 نقاط.
ودخل فالنسيا المباراة وكله عزيمة من أجل تحقيق فوز آخر على ملعبه ليحسن به وضعه في جدول الترتيب خاصة وأنه عاجز حتى يومنا هذا عن الفوز خارج ميدانه، في الوقت الذي جاء فيه إسبانيول لعاصمة "التوريا" من أجل تصحيح مساره المخيب جداً في ليجا هذا الموسم والذي تجلى في آخر مباراة بهزيمة أمام أوساسونا بثلاثية نظيفة.
وبهذه المعطيات، انطلقت المباراة التي عرفت دقائقها الأولى سيطرة مطلقة لأصحاب الأرض والذين كانوا قريبين جداً من افتتاح التسجيل مند الدقيقة الرابعة عن طريق البرازيلي جوناس الذي فضل التمرير لسولدادو عوض التسديد، ليتدخل دفاع إسبانيول ويُبعد الكرة تلتها محاولة أخرى لسولدادو في الدقيقة السابعة لم يُكتب لها النجاح، قبل أن يضع جوناتان فييرا حداً إلى سيل الفرص الضائعة في الدقيقة15 ويفتتح التسجيل لفريقه مستغلاً خطأ في التشتيت من مدافع إسبانيول راؤول رودرجيز.
وواصل فالنسيا تفوقه في المباراة بعد الهدف، مع قيام إسبانيول ببعض المناورات عن طريق فيردو، واكاسو ولونجو، فكانت أخطر فرصهم في بداية المباراة عن طريق فيردو الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في أحضان حارس فالنسيا دييجو ألفيش.
وفي الدقيقة 30، عاقبت الكرة فالنسيا على التهاون في ترجمة فرصه، حيث تمكن إسبانيول من تسجيل هدف التعادل من عملية هجومية مباغتة قادها فيردو في الرواق الأيسر قبل أن يمرر كرة للإيطالي لونجو الذي وضع الكرة فوق حارس فالنسيا معيداً بذلك المباراة إلى نقطة البداية، وهو ما جعل فالنسيا يصعد من نسقه باحثاً عن تسجيل هدفٍ ثانٍ، إلا أن رجال بوتشتينو استبسلوا لينتهي الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
وانقلبت الأمور رأساً على عاقب خلال بداية الشوط الثاني، حيث بدا إسبانيول أكثر رغبة في بلوغ المرمى، فخلق مجموعة من الفرص الخطيرة وسط عجز واضح من فالنسيا، فكاد كريتسيان جوميز يخادع دييجو ألفيش بعرضية ساقطة في الدقيقة 47، ليعود سيرجيو جارسيا ويحاول مرة أخرى بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء وجدت أحضان حارس فالنسيا، قبل أن يختتم واكاسو سلسلة هجمات فريقه بتسديدة من الرواق الأيسر في الدقيقة 55 حولها ألفيش إلى الركنية.
لكن فالنسيا لم يستسلم للأمر الواقع، فرد مباشرة في الدقيقة 58 بقذيفة من تينو كوستا تصدى لها كريستيان ألفاريس منقذاً فريقه من تلقي هدف محقق.ودخلت المباراة بعد ذلك في أجواء متوترة بين لاعبي الفريقين، وخاصة بين مهاجم فالنسيا سولدادو وحارس إسبانيول كريستيان ألفاريز والذين كادت تتأزم بينها الأوضاع لولا تدخل الحكم.
وعرفت نهاية المباراة هبوطاً كبير في النسق خاصة مع طغيان اندفاع اللاعبين البدني وكثرة صافرات الحكم وبطاقاته الملونة، وهو ما أعطى ندرة للفرص من الجانبين، رغم قيام اصحاب الأرض ببعض المناورات التي كادت تُأتي أكلها خاصة في الدقيقة 78 عن طريق جوناس الذي سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء استبسل في صدها ألفاريز.
لكن الرياح جرت في نهاية المباراة بما لا تشتهي سفن إسبانيول، حيث أعلن الحكم عن ركلة جزاء لصالح فالنسيا في الدقيقة 85 بعد أن صد المدافع المكسيكي مورينو كرة من براجان بيده داخل منطقة الجزاء، فتعالت احتجاجات لاعبي الفريق الكتلوني على الحكم وهو ما أدى لطرد كل من مورينو وسيرجيو جارسيا، فاستغل سولدادو ذلك ليعطي التقدم لفالنسيا الذي فاز في نهاية المطاف بهدفين لهدف.
وبهذه النتيجة، قفز فالنسيا إلى المركز السادس مؤقتاً برصيد 18 نقطة، في الوقت الذي تأزم فيه وضع إسبانيول الذي أصبح في المركز الأخير برصيد 9 نقاط.
الجوله 12
ميسي يقود برشلونة للفوز التاسع على التوالي ضد سرقسطة
حقق فريق برشلونة انتصاره الـ 11 في لا ليجا هذا الموسم على حساب سرقسطة لحساب الجولة الـ 12 من الدوري الإسباني.
أولى المحاولات الكتلانية جاءت الدقيقة 2 إثر كرة عرضية من جانب جوردي ألبا إلى ميسي، ولكن الأخير سدد كرة جانبية.
ثم أتى الربط الرائع بين هذا الثنائي بالهدف الأول لبرشلونة في الدقيقة 16 حيث لعب ميسي الكرة لألبا الذي أعادها للليو، البرغوث الأرجنتيني سدد كرة أرضية على يمين حارس سرقسطة.
وكاد سرقسطة يعادل النتيجة في الدقيقة 23 إثر كرة عرضية من جهة اليمين إلى مونتانييس، ولكن الأخير سدد كرة جانبية.
أصر مونتانييس على هز شباك فالديس ونجح بالفعل في ذلك بعد دقيقة واحدة لاحقة إثر كرة عرضية من ركلة زاوية، أبعدها دفاع البرسا ولكنها وصلت إلى مونتانييس الخالي تماماً من الرقابة، الذي سدد كرة اصطدمت ببويول وذهبت على يسار فالديس لتعود المباراة إلى نقطة الصفر.
لم يهنأ الضيوف بهدف التعادل طويلاً حيث صنع ميسي الهدف الثاني بامتياز بعد مروره من ثلاثة لاعبين يسار منطقة جزاء الفريق الزائر ولعب الكرة بالعرض إلى سونج على نقطة الجزاء تقريباً ليفتتح الكاميروني سجله التهديفي مع الفريق الكتلاني.
وكاد فيكتور رودريجيز أن يتعادل لسرقسطة ثانياً في الدقيقة 30 ولكن تسديدته مرت جانبية.
أما الشوط الثاني فلم يشهد الكثير من الفرص المحققة على مرمى الفريقين. ليو ميسي استطاع أن يضيف الهدف الثالث للبرسا بعد أن مرر الكرة لمونتويا ثم استعادها مرة أخرى على حدود منطقة الجزاء قبل أن يركن الكرة على يمين الحارس روبيرتو.
وكاد إنييستا أن يسجل الهدف الرابع في الدقيقة 80 ولكن العارضة تصدت لتسديدته.
أولى المحاولات الكتلانية جاءت الدقيقة 2 إثر كرة عرضية من جانب جوردي ألبا إلى ميسي، ولكن الأخير سدد كرة جانبية.
ثم أتى الربط الرائع بين هذا الثنائي بالهدف الأول لبرشلونة في الدقيقة 16 حيث لعب ميسي الكرة لألبا الذي أعادها للليو، البرغوث الأرجنتيني سدد كرة أرضية على يمين حارس سرقسطة.
وكاد سرقسطة يعادل النتيجة في الدقيقة 23 إثر كرة عرضية من جهة اليمين إلى مونتانييس، ولكن الأخير سدد كرة جانبية.
أصر مونتانييس على هز شباك فالديس ونجح بالفعل في ذلك بعد دقيقة واحدة لاحقة إثر كرة عرضية من ركلة زاوية، أبعدها دفاع البرسا ولكنها وصلت إلى مونتانييس الخالي تماماً من الرقابة، الذي سدد كرة اصطدمت ببويول وذهبت على يسار فالديس لتعود المباراة إلى نقطة الصفر.
لم يهنأ الضيوف بهدف التعادل طويلاً حيث صنع ميسي الهدف الثاني بامتياز بعد مروره من ثلاثة لاعبين يسار منطقة جزاء الفريق الزائر ولعب الكرة بالعرض إلى سونج على نقطة الجزاء تقريباً ليفتتح الكاميروني سجله التهديفي مع الفريق الكتلاني.
وكاد فيكتور رودريجيز أن يتعادل لسرقسطة ثانياً في الدقيقة 30 ولكن تسديدته مرت جانبية.
أما الشوط الثاني فلم يشهد الكثير من الفرص المحققة على مرمى الفريقين. ليو ميسي استطاع أن يضيف الهدف الثالث للبرسا بعد أن مرر الكرة لمونتويا ثم استعادها مرة أخرى على حدود منطقة الجزاء قبل أن يركن الكرة على يمين الحارس روبيرتو.
وكاد إنييستا أن يسجل الهدف الرابع في الدقيقة 80 ولكن العارضة تصدت لتسديدته.
الجوله 12
الريال يَرد على خماسية السيتي بخماسية في أسود الباسك
استطاع حامل لقب الليجا الإسبانية ريال مدريد من الفوز على أتلتيك بلباو بخمسة أهداف مقابل هدف وحيد ضمن الأسبوع الثاني عشر من الدوري الإسباني في المباراة التي أقيمت على ملعب سنتياجو بيرنابيو.
جاءت بداية المباراة هجومية من ريال مدريد حيث تنوعت الهجمات سواء عن طريق تسديدات من خارج منطقة الجزاء أو الاعتماد على الأطراف..كانت بداية عن طريق رأسية من كريستيانو رونالدو بعد عرضية سيرخيو راموس مرات بجوار القائم الأيمن لحارس أتلتيك بلباو بوركا إيرايزوس.
استمر الهجوم المدريدي على مرمى الفريق الباسكي بحثًا عن أولى الأهداف حيث سدد خوسيه كاييخون تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء نجح الحارس إيرايزوس من التصدي لها ، بعدها مباشرة تسديدة أخرى من كريستيانو رونالدو أيضًا في يد الحارس بوركا.
حتى جاءت الدقيقة 12 والتي شهدت معها الهدف الأول لصالح الفريق الملكي عن طريق كريم بنزيما بعد تلقيه تمريرة طولية رائعة من لوكا مودريتش سددها المهاجم الفرنسي مع تدخل من مدافع بلباو أورتينتشي سقطت من فوق الحارس إيرايزوس.
لم يتوقف رجال المدرب جوزيه مورينيو عن الهجوم حيت استمرت الهجمات المدريدية المتتالية حيث مرر بنزيما تمريرة بينية لكريستيانو رونالدو سدد بيمناه في الحارس إيرايزوس.. عاد من جديد الدون وسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء جاءت في يد الحارس إيرايزوس الذي تصدى لها على مرتين.
وفي الدقيقة 30 أضاف سيرخيو راموس الهدف الثاني للمرينجي، قصة الهدف جاءت حين انبرى مسعود أوزيل لركلة حرة مباشرة من الناحية اليمنى نفذها على رأس راموس الذي بدوره حولها بنجاح في الشباك.
وبعدها بدقيقتين أحرز كريم بنزيما هدفًا رائعًا للغاية بعد أن سدد تسديدة يسارية مميزة حيث استدار بعد أن كان ظهره للمرمى وسدد تسديدة قوية جاءت على يمين إيرايزوس..لم يظهر مطلقًا فريق أتلتيك بلباو في الدقائق الـ30 الأولى حيث كان معتمدًا على تأمين الخط الخلفي و الهجمات المرتدة السريعة.
وفي الدقيقة 40 كاد خوسيه كاييخون أن يضيف الهدف الرابع بعد أن قابل عرضية من كريستيانو رونالدو، لكن تسديدته جاءت في القائم الأيمن.. ترتد بهجمة مرتدة سريعة لأتلتيك بلباو استطاع منها إيباي إحراز الهدف الأول لبلباو بعد تسديدة على يسار إيكر كاسياس حتى انتهى بعدها الشوط الأول بتقدم ريال مدريد بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.
وفي الشوط الثاني استمر الطوفان المدريدي على المرمى الباسكي وذلك عن طريق سيء الحظ في مباراة اليوم كريستيانو رنالدو حيث سدد أكثر من تسديدة على مرمى أتلتيك بلباو، لكن كل هذه المحاولات كان لها الحارس إيرايزوس بالمرصاد.
وفي الدقيقة 55 صنع نجم المباراة الأول كريم بنزيما الهدف الرابع و الذي أحرزه مسعود أوزيل، قصة الهدف جاءت حين وصلت الكرة لكريم بنزيما داخل منطقة الجزاء مررها إلى مسعود أوزيل الذي قابلها بكل سهولة مسددًا داخل الشباك.
على الرغم من دخول شباكه أربع أهداف إلا أن حارس بلباو إيرايزوس كان متاألقًا للغاية وبالتحديد أمام كريستيانو رونالدو هذا الأخير سدد عدة تسديدات، لكن إيرايزوس استطاع التصدي لكل هذه المحاولات وأيضًا تسديدة أخرى من لوكا مودريتش.
وشهدت الدقيقة 72 إحراز ريال مدريد الهدف الخامس عن طريق العائد من الإصابة سامي خضيرة بعد تلقيه تمريرة رائعة من الظهير الأيمن ألفارو أربيلوا وسدد خضيرة تسديدة قوية بيمناه سكنت الشباك الباسكية..وفوز نزول المهاجم الشاب ألفارو موراتا على حساب كريم بنزيما سدد تسديدة قوية استطاع إيرازوس التصدي لها وإخراجها إلى ركنية، وأيضًا تسديدة أخرى من أنخيل دي ماريا وأطلق بعدها حكم المباراة صافرة النهاية.
جاءت بداية المباراة هجومية من ريال مدريد حيث تنوعت الهجمات سواء عن طريق تسديدات من خارج منطقة الجزاء أو الاعتماد على الأطراف..كانت بداية عن طريق رأسية من كريستيانو رونالدو بعد عرضية سيرخيو راموس مرات بجوار القائم الأيمن لحارس أتلتيك بلباو بوركا إيرايزوس.
استمر الهجوم المدريدي على مرمى الفريق الباسكي بحثًا عن أولى الأهداف حيث سدد خوسيه كاييخون تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء نجح الحارس إيرايزوس من التصدي لها ، بعدها مباشرة تسديدة أخرى من كريستيانو رونالدو أيضًا في يد الحارس بوركا.
حتى جاءت الدقيقة 12 والتي شهدت معها الهدف الأول لصالح الفريق الملكي عن طريق كريم بنزيما بعد تلقيه تمريرة طولية رائعة من لوكا مودريتش سددها المهاجم الفرنسي مع تدخل من مدافع بلباو أورتينتشي سقطت من فوق الحارس إيرايزوس.
لم يتوقف رجال المدرب جوزيه مورينيو عن الهجوم حيت استمرت الهجمات المدريدية المتتالية حيث مرر بنزيما تمريرة بينية لكريستيانو رونالدو سدد بيمناه في الحارس إيرايزوس.. عاد من جديد الدون وسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء جاءت في يد الحارس إيرايزوس الذي تصدى لها على مرتين.
وفي الدقيقة 30 أضاف سيرخيو راموس الهدف الثاني للمرينجي، قصة الهدف جاءت حين انبرى مسعود أوزيل لركلة حرة مباشرة من الناحية اليمنى نفذها على رأس راموس الذي بدوره حولها بنجاح في الشباك.
وبعدها بدقيقتين أحرز كريم بنزيما هدفًا رائعًا للغاية بعد أن سدد تسديدة يسارية مميزة حيث استدار بعد أن كان ظهره للمرمى وسدد تسديدة قوية جاءت على يمين إيرايزوس..لم يظهر مطلقًا فريق أتلتيك بلباو في الدقائق الـ30 الأولى حيث كان معتمدًا على تأمين الخط الخلفي و الهجمات المرتدة السريعة.
وفي الدقيقة 40 كاد خوسيه كاييخون أن يضيف الهدف الرابع بعد أن قابل عرضية من كريستيانو رونالدو، لكن تسديدته جاءت في القائم الأيمن.. ترتد بهجمة مرتدة سريعة لأتلتيك بلباو استطاع منها إيباي إحراز الهدف الأول لبلباو بعد تسديدة على يسار إيكر كاسياس حتى انتهى بعدها الشوط الأول بتقدم ريال مدريد بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد.
وفي الشوط الثاني استمر الطوفان المدريدي على المرمى الباسكي وذلك عن طريق سيء الحظ في مباراة اليوم كريستيانو رنالدو حيث سدد أكثر من تسديدة على مرمى أتلتيك بلباو، لكن كل هذه المحاولات كان لها الحارس إيرايزوس بالمرصاد.
وفي الدقيقة 55 صنع نجم المباراة الأول كريم بنزيما الهدف الرابع و الذي أحرزه مسعود أوزيل، قصة الهدف جاءت حين وصلت الكرة لكريم بنزيما داخل منطقة الجزاء مررها إلى مسعود أوزيل الذي قابلها بكل سهولة مسددًا داخل الشباك.
على الرغم من دخول شباكه أربع أهداف إلا أن حارس بلباو إيرايزوس كان متاألقًا للغاية وبالتحديد أمام كريستيانو رونالدو هذا الأخير سدد عدة تسديدات، لكن إيرايزوس استطاع التصدي لكل هذه المحاولات وأيضًا تسديدة أخرى من لوكا مودريتش.
وشهدت الدقيقة 72 إحراز ريال مدريد الهدف الخامس عن طريق العائد من الإصابة سامي خضيرة بعد تلقيه تمريرة رائعة من الظهير الأيمن ألفارو أربيلوا وسدد خضيرة تسديدة قوية بيمناه سكنت الشباك الباسكية..وفوز نزول المهاجم الشاب ألفارو موراتا على حساب كريم بنزيما سدد تسديدة قوية استطاع إيرازوس التصدي لها وإخراجها إلى ركنية، وأيضًا تسديدة أخرى من أنخيل دي ماريا وأطلق بعدها حكم المباراة صافرة النهاية.