Brave Heart
كبار الشخصيات
فرنسا قد تفقد سباق جائزتها الكبرى

أعلن رئيس الاتحاد الفرنسي لرياضة السيارات المستقيل من منصبه جاك ريجي أن إمكان استضافة جائزة فرنسا الكبرى لسباقات سيارت فورمولا وان في 2008 يتوقف على مدى الإقبال الجماهيري الذي يمكن أن يشهده سباق الموسم الجديد في السنة الحالية.
وقال رئيس الاتحاد المشرف المباشر على تنظيم الجائزة منذ 2004: "لن يكون هناك سباق في فرنسا عام 2008 في حال لم يكن الجمهور على الموعد هذه السنة".
كما أشار ريجي إلى إمكان استضافة السباق على حلبة مغايرة لـ"مانيي كور" التي ستكون الحدث في 1 تموز/يوليو المقبل، وذلك بعدما جاهر مالك الحقوق التجارية للبطولة بيرني ايكليستون بشوقه لرؤية السيارات تدور على حلبة في قلب العاصمة الفرنسية باريس التي تحمل معان تاريخية واجتماعية مهمة في أوروبا.
ولم يشر ريجي إلى تفاصيل إضافية حول الموضوع المذكور رغم أنه اعترف أن الفكرة كانت واردة منذ فترة طويلة.
وتشير التقارير إلى أنه قد يتم تنظيم سباق فرنسا في 2009 على حلبة شبيهة بموناكو أو ملبورن الأسترالية أو مونتريال الكندية، وذلك في فيرساي تحديداً.
وتابع ريجي: "قبل التحدث عن المستقبل يجب النجاح بتنظيم السباق بعد 3 أشهر، وهذا هو محط اهتمامنا حالياً، مضيفاً: "السؤال الأول الذي يفترض طرحه هو حول إمكان مانيي كور الارتقاء إلى مستوى استضافة الأحداث العالمية على غرار سباقات فورمولا وان.
ويجب العمل على ثلاثة محاور: الضيافة والمواصلات والحلبة نفسها، ويبدو جلياً أنه يجب اتخاذ خطوات سريعة لإدخال التطور إلى هذه النقاط المختلفة".
ومعلوم أن حلبة "مانيي كور" الموجودة في منطقة ريفية تحتضن سباق جائزة فرنسا الكبرى منذ عام 1991، إلا أن الاتحاد الفرنسي لرياضة السيارات طرح منذ 2004 إعادة النظر بالأمر بسبب المشاكل المالية التي تهدد تنظيم السباق وخصوصاً بعد الإقبال الجماهيري الخجول عليه، وقد حاول الاتحاد تنظيم نشاطات ترفيهية موازية للسباق من اجل تشجيع الجماهير لمتابعته من دون أن يصيب نجاحاً لافتاً حتى الآن.
وقال رئيس الاتحاد المشرف المباشر على تنظيم الجائزة منذ 2004: "لن يكون هناك سباق في فرنسا عام 2008 في حال لم يكن الجمهور على الموعد هذه السنة".
كما أشار ريجي إلى إمكان استضافة السباق على حلبة مغايرة لـ"مانيي كور" التي ستكون الحدث في 1 تموز/يوليو المقبل، وذلك بعدما جاهر مالك الحقوق التجارية للبطولة بيرني ايكليستون بشوقه لرؤية السيارات تدور على حلبة في قلب العاصمة الفرنسية باريس التي تحمل معان تاريخية واجتماعية مهمة في أوروبا.
ولم يشر ريجي إلى تفاصيل إضافية حول الموضوع المذكور رغم أنه اعترف أن الفكرة كانت واردة منذ فترة طويلة.
وتشير التقارير إلى أنه قد يتم تنظيم سباق فرنسا في 2009 على حلبة شبيهة بموناكو أو ملبورن الأسترالية أو مونتريال الكندية، وذلك في فيرساي تحديداً.
وتابع ريجي: "قبل التحدث عن المستقبل يجب النجاح بتنظيم السباق بعد 3 أشهر، وهذا هو محط اهتمامنا حالياً، مضيفاً: "السؤال الأول الذي يفترض طرحه هو حول إمكان مانيي كور الارتقاء إلى مستوى استضافة الأحداث العالمية على غرار سباقات فورمولا وان.
ويجب العمل على ثلاثة محاور: الضيافة والمواصلات والحلبة نفسها، ويبدو جلياً أنه يجب اتخاذ خطوات سريعة لإدخال التطور إلى هذه النقاط المختلفة".
ومعلوم أن حلبة "مانيي كور" الموجودة في منطقة ريفية تحتضن سباق جائزة فرنسا الكبرى منذ عام 1991، إلا أن الاتحاد الفرنسي لرياضة السيارات طرح منذ 2004 إعادة النظر بالأمر بسبب المشاكل المالية التي تهدد تنظيم السباق وخصوصاً بعد الإقبال الجماهيري الخجول عليه، وقد حاول الاتحاد تنظيم نشاطات ترفيهية موازية للسباق من اجل تشجيع الجماهير لمتابعته من دون أن يصيب نجاحاً لافتاً حتى الآن.