كأس أمم آسيا 2007 أندونيسيا - ماليزيا - تايلند - فيتنام {أخبار - نتائج - تغطية خاصة}

[Brave Heart]

يتنافس ستة عشر منتخباً في الأدوار النهائية لكأس آسيا 2007 والتي ستنظمها لأول مرة أربع دولة هي إندونيسيا وماليزيا وتايلاند وفيتنام. وستنطلق البطولة في السابع من شهر يوليو القادم

المسابقة التأهيلية

قبلت اللجنة المنظمة لكأس آسيا 2007 مشاركة 25 دولة في تصفيات البطولة. ومن أجل تنسيق عملية التأهل تقرر أن تقام المسابقة التأهيلية في مرحلتين حيث سبقت مرحلة التصفيات الرئيسية دور تأهلي.

الدول المشاركة

أستراليا والبحرين وبنغلادش والصين والصين تايبيه وهونغ كونغ والهند وإيران والعراق واليابان والأردن وكوريا الجنوبية والكويت ولبنان وعمان وفلسطين وباكستان وقطر والسعودية وسنغافورة وسريلانكا وسوريا والإمارات العربية المتحدة وأوزبكستان واليمن.

الدور التمهيدي

استناداً على تصنيف الفرق التي قبلت مشاركتها في التصفيات فإن المنتخبين في أسفل التصنيف – بنغلادش وباكستان – التقيا في تصفية من مباراتين في ديسمبر 2005 لتحديد المنتخب الرابع والعشرين الذي سيشارك في التصفيات.

وفاز منتخب بنغلادش في مجموع المباراتين بنتيجة 1-0 ولكن مع انسحاب سريلانكا من التصفيات فإن منتخب باكستان حصل على فرصة للمشاركة في التصفيات في القرعة التي أقيمت في 4 يناير 2006.

التصفيات

التصنيف والقرعة

صنفت المنتخبات الأربع والعشرين استناداً لأدائها في التصفيات والأدوار النهائية لكأس آسيا 2004 وقسمت إلى أربع مستويات ضمت كل منها ست منتخبات لإجراء القرعة.

أقيمت القرعة في كوالالمبور وجاءت المجموعات كما يلي:
المجموعة الأولى: اليابان والسعودية واليمن والهند
المجموعة الثانية: إيران وكوريا الجنوبية وسوريا والصين تايبيه
المجموعة الثالثة: الأردن وعمان والإمارات العربية المتحدة وباكستان
المجموعة الرابعة: البحرين والكويت ولبنان وأستراليا
المجموعة الخامسة: الصين والعراق وسنغافورة وفلسطين
المجموعة السادسة: أوزبكستان وقطر وهونغ كونغ وبنغلادش


الفرق المتأهلة للتصفيات النهائية


اليابان والسعودية من الأولى
إيران وكوريا الجنوبية من الثانية
عمان والإمارات من الثالثة
أستراليا والبحرين من الرابعة
الصين والعراق من الخامسة
أوزبكستان وقطر من السادسة

لينضموا لكلاً من أندونيسيا وفيتنام وماليزيا وتايلند ..


مجموعات البطولة

المجموعة الأولى

المجموعة الثانية

المجموعة الثالثة

المجموعة الرابعة

سجــل الأبطـــال

2004 اليابان
2000 اليابان
1996 السعودية
1992 اليابان
1988 السعودية
1984 السعودية
1980 الكويت
1976 إيران
1972 إيران
1968 إيران
1964 العدو الصهيوني
1960 كوريا الجنوبية
1956 كوريا الجنوبية




جدول مباريات البطولة


7/7/07 19:35 تايلاند v العراق
Rajamangala National Stadium, Bangkok, THA
8/7/07 17:20 أستراليا v عمان
Rajamangala National Stadium, Bangkok, THA
19:35 فيتنام v الإمارات العربية المتحدة
My Dinh National Stadium, Hanoi, VIE
9/7/07 17:20 اليابان v قطر
My Dinh National Stadium, Hanoi, VIE
10/7/07 17:20 إندونيسيا v البحرين
Gelora Bung Karno Stadium, Jakarta, IDN
20:35 ماليزيا v الصين
National Stadium Bukit Jalil, Kuala Lumpur, MAS
11/7/07 18:20 إيران v أوزبكستان
National Stadium Bukit Jalil, Kuala Lumpur, MAS
19:35 كوريا الجنوبية v السعودية
Gelora Bung Karno Stadium, Jakarta, IDN


12/7/07 17:20 عمان v تايلاند
Rajamangala National Stadium, Bangkok, THA
19:35 قطر v فيتنام
My Dinh National Stadium, Hanoi, VIE
13/7/07 17:20 العراق v أستراليا
Rajamangala National Stadium, Bangkok, THA
20:35 الإمارات العربية المتحدة v اليابان
My Dinh National Stadium, Hanoi, VIE
14/7/07 18:20 أوزبكستان v ماليزيا
National Stadium Bukit Jalil, Kuala Lumpur, MAS
19:35 السعودية v إندونيسيا
Gelora Bung Karno Stadium, Jakarta, IDN
15/7/07 18:20 الصين v إيران
National Stadium Bukit Jalil, Kuala Lumpur, MAS
19:35 البحرين v كوريا الجنوبية
Gelora Bung Karno Stadium, Jakarta, IDN


16/7/07 17:20 قطر v الإمارات العربية المتحدة
Army Stadium, Ho Chi Minh City, VIE
17:20 فيتنام v اليابان
My Dinh National Stadium, Hanoi, VIE
19:35 تايلاند v أستراليا
Rajamangala National Stadium, Bangkok, THA
19:35 عمان v العراق
Supachalasai Stadium, Bangkok, THA
18/7/07 17:20 إندونيسيا v كوريا الجنوبية
Gelora Bung Karno Stadium, Jakarta, IDN
17:20 السعودية v البحرين
Jaka Baring Stadium, Palembang, IDN
20:35 ماليزيا v إيران
National Stadium Bukit Jalil, Kuala Lumpur, MAS
20:35 أوزبكستان v الصين
Shah Alam Stadium, Kuala Lumpur, MAS


حكام البطولة

حكام الساحة :
كريم جاسم (البحرين) وسعد كميل (الكويت) وخليل جلال (السعودية) وعبد الرحمن عبدو (قطر) وطلعت نجم (لبنان) وشمسول مايدين (سنغافورة) ومحسن بسمة (سوريا) وعلي حمد (الإمارات) وايدي مايليت (سيشيل) وساتوب تونغكان (تايلاند) وماتيو بريز ومارك شيلد (أستراليا) وصن باوجاي (الصين) ومسعود مرادي (إيران) ويويشي نيشيمورا (اليابان) ولي غي يونغ (كوريا الجنوبية) .

حكّام الراية :
مصطفى طالب (لبنان) ومحمد قضوم (العراق) وعوني حسونة (الأردن) ومحمد حمد الغامدي (السعودية) وياسر أحمد مراد (الكويت) وعبد الله سليم العموري (عمان) وإبراهيم علي (قطر) وصالح المرزوقي (الإمارات) وايفاريست مينكواندي (الكاميرون).شهيد الإسلام (بنغلاديش) وتييجون ليو (الصين) ومينغ فاي بون (هونغ كونغ) وبنجامين سيلفا (الهند) ورضا سوكاندان (ايران) وتورو ساغارا (اليابان) وهاي سانغ جيونغ (كوريا الجنوبية) وصبري ماتدود (ماليزيا) ومحمد سعيد (المالديف) ووين كيواو (ميانمار) ومون تانغ يوي (سنغافورة) وحمدي الشيخ (سوريا) وبيغينش الاربيردييف (تركمانستان) وفيكتور سيرازيتدينوف (أوزبكستان) وسيليستين نتاغونغيرا (رواندا) .

​

 

[Brave Heart]

ملاعب البطولة

ملعب غيلورا بونغكارنو، جاكرتا (السعة 100,000)

يعتبر ملعب غيلورا بانغكارنو المهيب أحد أكبر الملاعب الرياضية في آسيا وهو يعرف باسم ملعب سينايان وتم بناؤه من أجل استضافة الألعاب الآسيوية في 1962 وكان الملعب الرئيسي لأهم البطولات الرياضية التي استضافتها إندونيسيا بما فيها ثلاث بطولات لألعاب جنوب شرق آسيا ونهائيات كأس تايغر 2002 و2004.

ويقع الملعب الذي يتسع لمئة ألف مشجع في مقاطعة سينايان ويبعد قليلاً عن مقاطعة سودريمان في جاكرتا ومركز التجمع الرئيسي في جاكرتا. ويضم الملعب أرضاً ممتازاً لكرة القدم ويخضع لعملية تأهيل لتجهيزه لنهائيات كأس آسيا في 2007.

هذا الملعب سيستضيف مباريات المجموعة الرابعه ..

ملعب بوكيت جليل الوطني، كوالالمبور (السعة: 100,000)

يعتبر الملعب الوطني، الذي صمم لاستضافة العديد من الأحداث، المبنى الرياضي المركزي في المجمع الوطني الرياضي الماليزي في بوكيت جليل جنوب كوالالمبور.

وافتتح الملعب الذي يعتبر تحفة فنية في عام 1998 واستضاف حفلي الافتتاح والختام بالإضافة إلى منافسات الركض في ألعاب الكومنويلت السادسة عشر. وكان الملعب أيضاً أحد الملاعب الرئيسية لكأس تايغر 2004 بالإضافة إلى استضافته لمباريات منتخب ماليزيا الوطني ونهائي أكبر المسابقات المحلية كأس ماليزيا.

ويبتعد الملعب 20 دقيقة فقط عن مركز المدينة عن طريق نظام نقل ستار لايت تريل ويقع بالقرب من اثنين من الطرق السريعة.

هذا الملعب سيستضيف مباريات المجموعة الثالثة ..

ملعب راجامانغالا الوطني، بانكوك (السعة: 60,000)

بني ملعب راجامانغالا الوطني في بانكوك في عام 1998 لاستضافة الألعاب الآسيوية الثامنة عشر واحتضن الملعب العديد من النشاطات الرياضية بما فيها كأس تايغر 2000 وبطولة العالم للسيدات تحت 19 سنة في 2004 بالإضافة إلى عدد من مباريات المنتخب التايلاندي.

ويسع الملعب المصمم بطريقة الذي يقع في شرق العاصمة التايلاندي 60 ألف متفرج في مقاعده النصف دائرية ويضم الملعب شاشة فيديو لإظهار النتائج ونظام ضوئي مميز.

هذا الملعب سيستضيف مباريات المجموعة الأولى ..

ملعب مي دينه الوطني، هانوي (السعة 40,000)

يعتبر ملعب مي دينه الوطني مركز المجمع الرياضي الوطني في فيتنام وافتتح رسمياً في سبتمبر من عام 2003 وكان إحدى الملاعب الرئيسية لألعاب جنوب شرق آسيا في ذلك العام حيث استضاف حفلي الافتتاح والختام بالإضافة إلى منافسات كرة القدم وألعاب القوى. وكان أيضاً أحد الملاعب الرئيسية في مرحلة المجموعات من كأس تايغر 2004.

ويعتبر الملعب الذي يسع لأربعين ألف متفرج والذي يقع في ضاحية تو لييم على بعد 12 كيلو متر شمال غرب العاصمة هانوي، الأكبر في الدولة وبلغت تكلفة بناؤه 53 مليون دولار. وتغطي الأسقف المدرجات الرئيسية في الجهتين الغربية والشرقية مما يزود نصف المقاعد بالحماية.

وتوفر المنطقة مركزاً تدريبياً ممتازاً للفرق ويقع اثنين من ملاعب التدريب إلى جانب الملعب الرئيسي.

هذا الملعب للمجموعة الثانية ..​

 

[aliessa700]

بارك الله فيك اخي

يارب الكاس عربي

وان شاء الله عراقي

 

[NO-1]

Brave Heart

ما شاء الله عليك اخي الحبيب
معلومات راقيه ومنظمة
الله يوفق الدول العربية
لأن البطوله لها وضع خاص جدا
عند العرب

شكرا على المعلومة الصغيرة قبل الكبيرة​

 

[Brave Heart]

NO-1

aliessa700

ألف شكر على المرور يا أعزائي

وإن شاءالله أن يكون الكأس عربي

تقبلوا كل التحية والتقدير

​

 

[zoalloaz]

عزيزي محمد تشكر علي التغطيه المميزه

 

[Brave Heart]

ألف شكر عزيزي عبدالله على المرور

تقبل كل التحية والتقدير
​

 

[Brave Heart]

تشكيلة منتخبات المجموعة الأولى


العراق: التشكيلة الرسمية

القائمة الاساسية :

حراسة المرمى: أحمد علي, نور صبري, محمد گاصد

الدفاع: حيدر عبد الأمير, باسم عباس, جاسم حاجي, علي حسين رحيمة, حيدر عبد الرزاق, جاسم محمد غلام, نبيل عباس.

الوسط: علي عباس, نشأت أكرم, صالح سدير, مهدي كريم, هيثم كاظم, احمد عب علي (كوبي), كرار جاسم, هوار ملا محمد.

الهجوم: يونس محمود, أحمد مناجد, محمد ناصر, لؤي صلاح.

قائمة الأحتياط : محمد علي كريم, قصي منير, سامر سعيد, دارا محمد, فريد مجيد, علاء عبد الزهرة وعماد محمد.

المدرب : جورفان فييرا

أستراليا : التشكيلة الرسمية

AUSTRALIAN SQUAD FOR AFC ASIAN CUP 2007™

John Aloisi (Alaves, Spain),
Michael Beauchamp (Nuremberg, Germany),
Mark Bresciano (Palermo, Italy),
Tim Cahill (Everton, England),
Nick Carle (Newcastle Jets, Australia),
David Carney (Sydney FC, Australia),
Jason Culina (PSV Eindhoven, Holland),
Brett Emerton (Blackburn Rovers, England),
Vincenzo Grella (Parma, Italy),
Brett Holman (NEC Nijmegen, Holland),
Brad Jones (Middlesbrough, England),
Harry Kewell (Liverpool, England),
Patrick Kisnorbo (Leicester City, England),
Mark Milligan (Sydney FC, Australia),
Lucas Neill (West Ham, England),
Michael Petkovic (Sivasspor, Turkey),
Mark Schwarzer (Middlesbrough, England),
Mile Sterjovski (Basel, Switzerland),
Archie Thompson (Melbourne Victory, Australia),
Michael Thwaite (Wisla Krakow, Poland),
Carl Valeri (US Grosseto, Italy),
Mark Viduka (Middlesbrough, England),
Luke Wilkshire (Twente, Holland)

المدرب جراهام أرلنود

عمان : التشكيلة الرسمية

علي الحبسي وسليمان المزروعي وسليمان الشكيلي وجمعة عبدالله وسعيد الشون وحمد حمدان ويونس مبارك وأحمد مبارك وفهد نصيب وأحمد سالم المعمري وإسماعيل العجمي ومحمد الغساني وأحمد مبارك كانو ومحمد عاشور رمضان وأحمد حديد وحسن مظفر وسلطان الطوقي وعماد الحوسني وبدر الميمني وهاشم صالح وحسين فارح وحميد الغيلاني ويوسف شعبان وعصام فايل ومحمد ربيع وفوزي بشير ويونس المشيفري.

المدرب : كالديرون

تايلند : التشكيلة الرسمية

الحراسة : سيفرك تودسونجنيون

الدفاع : نيروت كومساواد، سيريونج نيونيت، رانغسان فيقاتشايتشوك،

سوريا دومثايسونج، ويرايوت جينكوتود، يوتاجاك كونجن.

الوسط : أبيتشات بوتان، أتثيبول بول ساب، ناتهابونغ سامانا، نيروت سوراسيانق،

بيبيت تونكانيا، برات ساماكرات، سكادا جومدي، ثيردساك تشيمان.

الهجوم : بانلوساك يودينيونغ، داتساكورن تونقلاو، كياتيسوك سيناموانق،

نوتنوم سوتشاو، سارايوت تشيكامدي، سوتي سوكسومكيت، تيراثيب وينوثاي.

المدرب: تشانفيت بهالاجيفين

​

 

[Brave Heart]

المجموعة الثانية

اليابان : التشكيلة الرسمية

يوشيكاتسو كاواقوشي، سيقو نارازاكي، يوهي نيشيبي، ايجي كاواشيما، يوجي ناكازاوا، كيسوكي تسوبي، أراكا كاجي، ماركوس توليو تاناكا، يوتشي كومانو، يوكي ميزوموتو، شونسوك ناكامورا، هيديو هاشيموتو، ناوتاك هانيو، يوسوهيتو اندو، كينجو ناكامورا، كيتا سوزوكي، يوكي أبي، يوسويوكي كونو، ساتورو ياماقيتشي، يوشياكي أوتا، ماساهيكو اينوها، كوكي ميزونا، كيسوكي هوندا، أكيهيرو ايناجا، ناوهيرو تاكاهارا، روجي باندو، سيجيرو ماكي، ريويتشي ميدا، هيساتو ساتو، كيشو يانو.

المدرب : ليفيتش أوسيم

الإمارات : التشكيلة الرسمية

الحراسة : ماجد ناصر، وليد سالم، إسماعيل ربيع.

الدفاع : حيدر الوعلي، حميد فاخر، بشير سعيد، راشد عبدالرحمن، محمد قاسم، محمد خميس، صالح عبيد، علي مسري، طار حسن.

الوسط : هلال سعيد، عامر مبارك، عبدالرحيم جمعة، أحمد مبارك، عيسى علي، نواف مبارك، حسن علي.

الهجوم : إسماعيل مطر، محمد الشحي، خالد درويش، فيصل خليل، سعيد الكاس، سيف حمد، سالم سعد.


المدرب : برونو ميتسو

قطر: التشكيلة الرسمية

الحراسة : محمد صقر، رجب حمزة، بابا مالك
في الدفاع: وسام رزق، عبدالله بريك، عبدالله كوني، ابراهيم ماجد، ابراهيم الغانم، مصطفى عبدي، بلال محمد، سعد سطام الشمري.

الوسط : محمد غلام، علي ناصر، مسعد الحمد، طلال البلوشي، مجتبى سيد جعفر، وليد حمزة، معاذ يوسف، محمد الحاج، وليد جاسم ، مشعل مبارك، عادل لامي، يونس علي، مجدي صديق، مصطفى جلال.

الهجوم : ماجد محمد، يوسف أحمد، علي حسن عفيف، سيد علي البشير، حسين ياسر، علي قاسم، سبستيان سوريا.

المدرب : جمال الدين ميسوفيتش

فيتنام : التشكيلة الرسمية

Vietnam squad for Asian Cup
Tran Duc Cuong, Bui Quang Huy, Duong Hong Son; Nguyen Van Bien, Doan Viet Cuong, Phung Van Nhien, Huynh Quang Thanh, Vu Nhu Thanh, Nguyen Huy Hoang, Pham Hung Dung; Nguyen Vu Phong, Phung Cong Minh, Nguyen Minh Chuyen, Mai Tien Thanh, Dong Huy Thai, Le Tan Tai, Phan Van Tai Em, Nguyen Minh Phuong, Tran Duc Duong; Nguyen Anh Duc, Le Cong Vinh, Huynh Phuc Hiep, Phan Thanh Binh.

Reserves: Nguyen The Anh; Nguyen Thanh Long Giang, Chau Phong Hoa; Le Hong Minh, Mai Xuan Hop; Hoang Ngoc Linh, Nguyen Viet Thang.

المدرب : ألفرد ريدل​

 

[Brave Heart]

المجموعة الثالثة

أوزبكستان : التشكيلة الرسمية

الأساسي : بافيل بوقالا، اجناتي نيستروف، قايراتجون حسانوف، هايرولا كاريموف، بوتير كاراف، أسرور أليكولوف، أنزور اسلاميلوف، ألكسي نيكولاف، اسلوم انوموف، فيتالي دينيسوف، عزيز ابراجيموف، عزيزبك حيداروف، حيكمت حاشيموفـ مانصورجون سيدوف، سيرفر داجيباروف، مارات بيكامييف، تيمور كابادزي، إيلدار ماجدييف، إيكبولجون أكراموف، بافيل سولومن، أولغ بيك باكييف، ألكسندر غينريخ، ماكسيم شاتسكيخ.

الإحتياط : أنفار غافروف، كمال الدين تادجييف، إلهومجون سويونوف، فيكتور كاربينكو، عادل أحمدوف، حمزة كريموف، جاسر حسنوف.

المدرب : رستم أكرموف

الصين : التشكيلة الرسمية

China squad for Asian Cup
Li Leilei (Shandong Luneng), Yang Jun (Tianjin Teda); Du Wei (Shanghai Shenhua), Zhang Yaokun (Dalian Shide), Li Weifeng (Shanghai Shenhua), Sun Xiang (Shanghai Shenhua), Sun Jihai (Manchester City), Ji Mingyi (Dalian Shide), Cao Yang (Tianjin Teda), Zhang Shuai (Beijing Guoan); Li Tie (Sheffield United), Wang Dong (Changchun Yatai), Zhao Xuri (Dalian Shide), Shao Jiayi (Energie Cottbus), Zheng Zhi (Shandong Luneng), Zhou Haibin (Shandong Luneng), Mao Jianqing (Shanghai Shenhua), Zheng Bin (Wuhan Huanghelou); Han Peng (Shandong Luneng), Wang Peng (Dalian Shide), Qu Bo (Qingdao Zhongneng), Dong Fangzhuo (Manchester United), Zhu Ting (Dalian Shide).

Reserves: Chen Dong (Dalian Shide), Zong Lei (Changchun Yatai); Xu Yunlong (Beijing Guoan), Xin Feng (Shenzhen Kingway); Tao Wei (Beijing Guoan), Du Zhenyu (Changchun Yatai), Li Yan (Shaanxi Baorong).

المدرب : زوهو قونقو

إيران : التشكيلة الرسمية

حسن رودباريان, وحيد تاليبلو, محي رحمتي, محمد نصرتي, رحمن رضائي, سعيد جلال حسيني, هادي اجهيلي, أمير حسين صائغي, هادي شكوري, فريدون زاندي, علي رضا نيكبخت واحدي, ستار زاره, مهدي مهدويكيا, حسين كعبي, جواد كاظميان, مرتضى أسدي, ابراهيم صادقي, ايمان موبعلي, جواد نيكونام, أندر**** تيموريان, محمد نوري, مسعود شجاعي, مزيار زاره, حسين باداماكي, كيانوش رحمتي, علي كريمي, وحيد هاشميان, رضا عنايتي, رسول خطيبي, مهدي رجب زاده.


المدرب : أمير غالينو

ماليزيا : التشكيلة الرسمية

Malaysia Squad for Asian Cup
Azizon Kadir (NS-Naza), Suffian Abdul Rahman (TMFC); Kaironnisam Sahabuddin Hussain (UPB-MyTeam), Hamzani Omar (Johor Pasir Gudang), Fauzie Nan (Per), Nazrulerwan Makmor (PKNS), K. Nanthakumar (Prk), V. Thirumurugan (Pah), Rosdi Talib (Pah), Aidil Zafuan Radzak (NS-Naza); Hardi Jaafar (TMFC), Norhafiz Zamani Misbah (Pah), Ivan Yusoff (KL), Fadzli Saari (Sel), Shahrulnizam Mustapha (Prk), Eddy Helmi Manan (Johor FC), Nor Farhan Muhammad (Ter), Fauzi Shaari (Ked), Shukor Adan (Sel); Akmal Rizal Ahmad Rakhli (Sel), Safee Sali (Sel), Indra Putra Mahayuddin (Pah), Hairuddin Omar (Pah).

Reserves: Syed Adney Syed Hussain (Sel), S. Subramaniam (Prk), Khyril Muhymeen Zambri (Ked), Amirulhadi Zainal (Sel), Azi Shahril Azmi (Per), Rezal Zambery Yahya (NS-Naza) Ronny Harun (Sabah).

المدرب : نوريزان باكار​

​

​

​

 

[Brave Heart]

​

المجموعة الرابعة

كوريا الجنوبية : التشكيلة الرسمية

Korea Republic squad for Asian Cup
Jung Sung-Ryong (Pohang Steelers), Kim Young-dae (Seongnam Chunma), Lee Woon-Jae (Suwon Bluewings); Kang Min-Soo (Chunnam Dragons), Kim Chi-Gon (FC Seoul), Kim Chi-Woo (Chunnam Dragons), Kim-Dong Jin (Zenit St Petersburg), Kim-Jin Kyu (Chunnam Dragons), Oh Beom-Seok (Pohang Steelers), Song Chong-Gug (Suwon Bluewings); Kim Do-Heon (Seongnam Chunma), Kim Jung-Woo (Nagoya Grampus Eight), Kim Nam-Il (Suwon Bluewings), Kim Sang-Sik (Seongnam Chunma), Lee Ho (Zenit St Petersburg), Son Dae-Ho (Seongnam Chunma); Cho Jae-Jin (Shimizu S-Pulse), Choi Sung-Kuk (Seongnam Chunma), Lee Chun-Soo (Ulsan Horang-i), Lee Dong-Gook (Middlesbrough), Lee Keun-Ho (Daegu FC), Woo Sung-Yong (Ulsan Horang-i), Yeom Ki-Hun (Jeonbuk Motors).

Reserves: Kim Young-kwang (Ulsan Horang-i); Kim Chang-Soo (Daejeon Citizen), Yang Sang-Min (Suwon Bluewings); Oh Jang-Eun (Ulsan Horang-i), Baik Ji-Hoon (Suwon Bluewings); Park Chu-Young (FC Seoul), Jung Jo-Gook (FC Seoul).

المدرب : بيم فيربيك

أندونيسيا : التشكيلة الرسمية

حراسة المرمى: جيندري بيتوي وماركوس هوريزون وفيري روتينسولو.

خط الدفاع: سوباردي وريكاردو سالامبيسي وفيرمانسياه وكاريس يوليانتو وهاري سابوترا ومامان عبد الرحمن ومحمد رضوان وإرول إبا.

خط الوسط: بوناريو أستامان وفيرمان أوتينا ومهيادي بانجابيان وإكا رمضهاني وسيامسول بشري شاعر الدين وأتيب.

الهجوم:عصمت سفيان وإلي آيبوي وبامبانج بامونجكاس وبودي سودارسونو وزين العارف ورحمة ريفاي.

المدرب :ايفان كولييف

البحرين : التشكيلة الرسمية

الحراسة : عبد الرحمن عبد الكريم (النجمة), علي حسن(المحرق), احمد عباس(ستره)

الدفاع : حسين بابا(الريان القطري) ,السيد محمد السيد عدنان(الخور القطري), عبدالله المرزوقي(الكويت الكويتي) , فوزي عايش (المحرق البحريني), محمد حسين(القادسيه الكويتي) , محمد حبيل(الاهلي البحريني) , محمود جلال(المحرق البحريني)

الوسط : طلال يوسف(القادسيه الكويتي) , محمود عبدالرحمن (المحرق البحريني), سلمان عيسى(العربي القطري) , احمد حسان(الرفاع البحريني) , عبدالله عمر(المحرق البحريني) , سالم موسى (النجمة البحريني), محمد سالمين(المحرق البحريني) , عبدالله فتاي(المحرق البحريني) , , راشد الدوسري(المحرق البحريني)حسين سلمان(المحرق البحريني)

الهجوم : جيسي جون(المحرق البحريني) , علاء حبيل(الكويت الكويتي) , اسماعيل عبداللطيف(الحاله البحريني) , حسين علي ( بيليه )(ام صلال القطري)


المدرب ماتشالا

المملكة العربية السعودية : التشكيلة الرسمية

الحراسة : وليد عبدالله، عساف القرني، ياسر المسيليم

في الدفاع : طلال الخيبري، كامل موسى، عبدالله شهيل، احمد البحري، ابراهيم شراحيلي، ابراهيم هزازي، وليد عبدربه، ماجد العمري، اسامه هوساوي، اسامه المولد، حمد المنتشري، رضا تكر.

الوسط : تيسير الجاسم، خالد عزيز، صاحب العبدالله، عمر الغامدي، سعود كريري، أحمد درويش، احمد الموسى، معتز الموسى، عبده عطيف، محمد الشلهوب، عبدالرحمن القحطاني.

الهجوم : مالك معاذ، ناجي مجرشي، يوسف السالم، ناصر الشمراني، صالح بشير، ياسر القحطاني، سعد الحارثي.


المدرب : هيليو أنجوس​

​

​

​

 

[aliessa700]

لا شكلها تغطية خاصة على ستار دفي بي

تسلم ايدك ياورد

 

[Brave Heart]

مشكور يا عزيزي aliessa700

على المرور الجميل ، وإن شاءالله ستكون
التغطية على مدار البطولة وحتى نهايتها .

تقبل كل التحية والتقدير

​

 

[Brave Heart]

الأخضر السعودي يستهل مشاركته في الدورة الدولية بمواجهة سنغافورة إستعداداً لكأس آسيا 2007

المنتخب السعودي وتطلعات في كأس آسيا 2007

يستهل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم اليوم الأربعاء مشاركته في الدورة الودية التي تقام منافساتها في سنغافورة وبمشاركة منتخبات (سلطنة عمان، كوريا الشمالية، سنغافورة) حيث تعد مشاركة منتخب السعودية في هذه الدورة ضمن معسكره الاعدادي الخارجي المقام حاليا بسنغافورة ضمن الاستعداد للمشاركة في نهائيات كاس اسيا 2007م التي سيلعب فيها المنتخب بالمجموعة الرابعة الى جانب منتخبات البحرين وكوريا الجنوبية واندونيسا متستضيفة المجموعة.

وسليتقي المنتخب السعودي في اول مبارياته في هذه الدورة مع منتخب سنغافورة في المباراة التي ستقام عند الساعة الثالثة عصرا بتوقيت الرياض الثامنة مساءا بتوقيت سنغافورة على الإستاد الوطني بسنغافورة حيث يلعب المنتخب السنغافوري المباراة برصيد 3 نقاط بعد تغلبه على كوريا الشمالية في المباراة الأولى لهذه الدورة 2 / 1.

فيما يلعب يوم بعد غد الخميس وضمن الدورة منتخب سلطنة عمان في أول مبارياته بالدورة وكوريا الشمالية التي تلعب ثاني مبارياته وليس لها رصيد من النقاط. علما بان كل منتخب مشارك في الدورة سيلعب مباراتين فقط حيث ستكون المباراة القادمة لمنتخبنا مع سلطنة عمان يوم الأحد القادم.

ومن المتوقع أن يعمد مدرب المنتخب السعودي البرازيلي أنجوس من خلال هذه المباراة التجريبية الثانية في المعسكر الحالي للتركيز على تطبيق عدد من الخطط الفنية والتكتيكية خاصة وان هذه التجربة الرابعة التي يلعبها المنتخب في مشوراه الاعدادي للمشاركة في النهائيات الاسيوية، وذلك من خلال مشاركة عدد من اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباراة السابقة امام الامارات للوقوف على الجاهزية الفنية لجميع اللاعبين مع تأكد عدم مشاركة (ياسر القحطاني، محمد الشلهوب، عمر الغامدي) والذين لايزالون يخضعون لتدريبات لياقية انفرادية، مع احتمال عدم مشاركة صالح بشير واحمد الموسى في حالة عدم اكتمال شفاء الاصابه التي تعرضا لها مؤخرا.

الجدير ذكره بان نظام الدورة الودية يمنح الفائز في الوقت الأصلي للمباراة ثلاث نقاط وفي حالة التعادل لن يكون هناك وقت إضافي ويتم اللجوء إلى ضربات الترجيح ويحصل الفائز على نقطتين والخاسر نقطة واحدة فيما سيكون التغيير في هذه المباريات لعدد ستة لاعبين.
​

 

[Brave Heart]

قطر تسعى لإنجاز تاريخي في أمم آسيا

منذ الإخفاق الأخير في كأس آسيا عام 2004 في الصين ولا يشغل بال القطريين سوى التفكير في التعويض في النسخة الحالية وتحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في التأهل للأدوار النهائية في المسابقة.

وكانت صورة المنتخب القطري قد اهتزت كثيراً في الصين لاسيما بعد الخسارة الأولى المفاجئة أمام اندونيسيا 1-2 والتي أطاحت بالمدرب السابق الفرنسي فيليب تروسييه، وكانت السبب الرئيسي وراء خروج "العنابي" من الدور الأول لأنه تعادل لاحقاً بإشراف القطري سعيد المسند مع البحرين 1-1 قبل أن يخسر أمام الصين الدولة المضيفة صفر-1.

ورغم حصوله على كأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة نهاية 2004، ثم ذهبية الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة للمرة الأولى في تاريخ الكرة القطرية أواخر 2006، فإن رغبة تعويض الإخفاق الآسيوي لا تزال تطارد منتخب قطر، خصوصاً بعد فقدان اللقب الخليجي في النسخة الماضية مطلع العام الحالي بخروجه من الدور الأول أيضاً.

وإذا كان القطريون برروا عدم ظهورهم بالمستوى المطلوب في "خليجي 18" في أبوظبي ب"ضيق الوقت وعدم الاستعداد الجيد بعد أسياد الدوحة"، فأنهم ركزوا اهتمامهم من حينها على تشكيل منتخب جديد وإعداده جيداً للنهائيات الآسيوية.

وعمل الاتحاد القطري على توفير الاستقرار الفني والإداري باستمرار المدرب البوسني جمال الدين موسوفيتش الذي تولى المهمة خلفاً لتروسييه، وباستمرار الجهاز الإداري بقيادة الدولي السابق فهد الكواري.

وشاركت قطر في كأس آسيا 6 مرات بدءاً من 1980 في الكويت، واستضافت البطولة عام 1988، وغابت عنها في الإمارات 1996، وتأهلت للمرة الأولى إلى ربع النهائي في النسخة الثانية عشرة في لبنان عام 2000.

وتأهلت قطر بجدارة إلى نهائيات آسيا 2007 بعد تصدرها لمجموعتها السادسة برصيد 15 نقطة بفوزها مرتين على هونغ كونغ وبنغلادش، مقابل فوز وخسارة أمام باكستان.

وينظر المنتخب القطري لآسيا 2007 باهتمام كبير بعد النجاحات التي حققها منذ النسخة الماضية، حيث يسعى للوصول إلى أكثر من ربع النهائي وهو أفضل ما حققه حتى الآن، إذ يأمل القطريون بلوغ المربع الذهبي على اقل تقدير وبأن يتواكب النجاح الإداري والتنظيمي مع التطور الفني للمنتخب.

يذكر أن قطر هي مرشحة وحيدة لاستضافة نهائيات كأس آسيا عام 2011 بعد انسحاب إيران والهند من دائرة المنافسة، لكن الاتحاد الأسيوي سيعلن رسمياً اسم الدولة المضيفة أواخر الشهر الحالي.

المهمة صعبة

وتبدو المهمة مبدئياً بالغة الصعوبة خاصة أن مجموعة "العنابي" تضم المنتخب الياباني القوي وحامل اللقب في الدورتين الماضيتين، والمنتخب الإماراتي بطل الخليج، والمنتخب الفيتنامي صاحب الأرض والجمهور، ورغم ذلك فالثقة تملأ المسؤولين عن الفريق.

وأكد المدرب موسوفيتش أكثر من مناسبة أن مباراتي فيتنام والإمارات ستكونان أهم من لقاء اليابان في السعي للتأهل إلى ربع النهائي، بينما يرى الكواري أن المنتخب الياباني رغم قوته وكونه من المنافسين على اللقب، ليس في قوته السابقة كما كانت عليه الحال في بكين عام 2004.

ويبدأ المنتخب القطري مشواره بلقاء اليابان ثم فيتنام ويختتم الدور الأول بمواجهة الإمارات وقد حاول موسوفيش بدء الإعداد للبطولة في وقت مبكر لكن لم تساعده كثرة المشاركات الخارجية للأندية القطرية ورفض اتحاد اللعبة فكرة تأجيل الدوري معتبراً أنه أفضل إعداد للنهائيات.

وبدأ المنتخب القطري الإعداد الجدي لكأس آسيا في 7 حزيران/يونيو في معسكر ألمانيا خاض خلاله تجربة مع أحد فرق الدرجة الثانية النمساوية انتهت 1-1، ثم عاد إلى الدوحة وفاز على منتخب غانا الأولمبي 3-1، وعلى نظيره التركمانستاني 1-صفر.

ويمثل الاستقرار الذي وفره موسوفيتش منذ مطلع 2005 نقطة قوة للمنتخب القطري الذي أصبحت تشكيلته معروفة لفترة طويلة وهو أمر انعكس إيجاباً على المستوي الفني حيث اتسم الأداء بالتفاهم والانسجام، لكن المدرب حاول دائماً تجديد الدماء كلما سنحت الفرصة بوجود عناصر مميزة حتى يمكن القول الآن إن المنتخب يتمتع، رغم صغر سن لاعبيه، بخبرة كبيرة بوجود الحارس محمد صقر والمدافعين عبدالله كوني وسعد سطام وإبراهيم الغانم ومشعل مبارك ولاعبي الوسط محمد غلام ووسام رزق ويونس علي والمهاجمين سيد بشير وحسين ياسر والاورغوياني الأصل سيباستيان سوريا.

والى جانب أصحاب الخبرة، فإن الآخرين يلعبون في المنتخب الأولمبي وأبرزهم وليد جاسم ومسعد الحمد وإبراهيم ماجد وطلال البلوشي ومجدي صديق ويوسف أحمد وعادل لامي ويوسف أحمد وعلي حسن عفيف.

تاريخ مشاركات العنابي

لا تملك قطر رصيداً كبيراً في البطولة الآسيوية، فكانت مشاركتها الأولى في تصفيات النسخة السادسة عام 1976، أي بعد 20 عاماً على انطلاقها لكنها لم تتأهل إلى النهائيات.

وفي دورة 1980 التي أقيمت في الكويت، تأهلت قطر وخاضت 4 مباريات في النهائيات ففازت على الإمارات 2-1، وخسرت أمام كوريا الجنوبية صفر-2، وتعادلت مع ماليزيا 1-1، ثم خسرت أمام منتخب الدولة المنظمة صفر-4 وخرجت من الدور الأول.

وتأهلت قطر للمرة الثانية إلى النهائيات في الدورة الثامنة في سنغافورة عام 1984 ولعبت ضمن المجموعة الأولى، فتعادلت مع سوريا 1-1، وخسرت أمام الكويت صفر-1، وتعادلت مع السعودية 1-1، وثأرت من كوريا الجنوبية بفوزها عليها 1-صفر، وخرجت أيضاً من الدور الأول.

واستضافت قطر الدورة التاسعة عام 1988، ولعبت ضمن المجموعة الأولى فخسرت أمام إيران صفر-2، وفازت على الإمارات 2-1، وخسرت أمام كوريا الجنوبية 2-3، ثم فازت على اليابان 3-صفر لتحتل المركز الثالث خلف كوريا وإيران اللتين تأهلتا إلى نصف النهائي.

وتأهلت قطر للمرة الرابعة على التوالي إلى نهائيات البطولة العاشرة التي استضافتها اليابان عام 1992، ووقعت في المجموعة الثانية فتعادلت مع تايلاند 1-1، ومع السعودية 1-1، وخسرت أمام الصين 1-2، وحلت ثالثة خلف السعودية والصين اللتين تأهلتا إلى نصف النهائي.

وفشل "العنابي" في التأهل إلى نهائيات الدورة الحادية عشرة التي استضافتها الإمارات عام 1996، تاركاً بطاقة المجموعة لسوريا، ثم عوض إخفاقه بتأهله إلى النسخة الثانية عشرة في لبنان عام 2000.

وفي لبنان، وقع المنتخب القطري في مجموعة صعبة ضمت السعودية حاملة اللقب في حينها واليابان المرشحة القوية للظفر به وأوزبكستان، وفي مباراته الأسهل سقط في فخ التعادل مع أوزبكستان 1-1، وخرج بنقطة أيضاً بتعادل سلبي مع السعودية، ثم خطف تعادلاً آخر من اليابان 1-1 وتأهل كأحد أفضل منتخبين احتلا المركز الثاني إلى الدور ربع النهائي لكنه سقط فيه أمام الصين 1-3 وودع المنافسة.

وفي نهائيات الصين 2004، تلقى المنتخب القطري صدمة قوية في مباراته الأولى بخسارته أمام اندونيسيا 1-2، ثم تحسن مستواه بعد إقالة تروسييه وإسناد المهمة إلى المسند فتعادل مع البحرين 1-1 وخسر بصعوبة أمام الصين صفر-1، وخرج من الدور الأول كرابع المجموعة.
​

 

[Brave Heart]

الصين تطمح للقب أول

من الطبيعي أن يرتقي طموح الصينيين إلى درجة إحراز لقب كأس آسيا الرابعة عشرة بعد أن وصلوا إلى المحطة الأخيرة في النسخة الماضية على أرضهم عام 2004، قبل أن يسقطوا أمام اليابان حاملة اللقب 1-3.


وكانت الأنظار منصبة على المنتخب الصيني قبل ثلاثة أعوام لإحراز لقبه الأول في البطولة الآسيوية، وكان يسير بخطى جيدة لكنه تعثر في المباراة النهائية أمام أكثر من ستين ألف متفرج احتشدوا على مدرجات إستاد بكين الدولي.

تطور مستوى منتخب الصين كثيراً في الأعوام العشرة الماضية وبات في عداد المنتخبات الكبيرة في القارة مع كوريا الجنوبية واليابان والسعودية وإيران، لكن يتعين عليه تحقيق انجاز معين، بعد أن ذاق طعم المشاركة في نهائيات كأس العالم في نسختها قبل الماضية في كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 إلا أن خبرته المتواضعة فيها لم تسمح له بالابتعاد كثيراً فخرج من الدور الأول.

وقع "المارد" الصيني في النهائيات الحالية في المجموعة الثالثة إلى جانب ماليزيا وأوزبكستان وإيران، وسيكون من أبرز المرشحين لحجز إحدى البطاقتين المؤهلتين إلى ربع النهائي.

أمور كثيرة تغيرت في المنتخب الصيني لكن الهدف يبقى نفسه، إحراز اللقب الآسيوي، للانضمام إلى قائمة المنتخبات الكبيرة التي سبقته إلى ذلك.

فبعد فشله في إحراز اللقب الأول قبل ثلاثة أعوام بقيادة المدرب الهولندي آري هان، فشل أيضاً في تخطي الدور الأول من التصفيات المؤهلة إلى مونديال ألمانيا 2006 فأقيل هان وحل الصيني زهو غوانغ هو بدلاً منه بعد نجاحه في قيادة فريق تشين زين إلى لقب الدوري المحلي.

ونجح غوانغ هو أيضاً في قيادة المنتخب الصيني إلى لقبه الأول وكان ذلك في صيف عام 2005 في بطولة شرق آسيا بفوزه على منتخبات اليابان وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية، كما قاد المنتخب الأولمبي إلى الميدالية الذهبية في دورة ألعاب شرق آسيا في مكاو.

واصطدم غوانغ هو بتواضع مستوى منتخبه الأول في التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا الحالية إذ واجه صعوبات كبيرة أبرزها فوزه الصعب على فلسطين في مباراته الافتتاحية ثم خسارته أمام العراق صفر-2 وفوزه الصعب جداً على سنغافورة بركلة جزاء في الوقت القاتل سجلها تشاو جياي.

كما كانت مرحلة الإياب من التصفيات صعبة أيضاً لكن أفضل نسبياً ومنحت المنتخب الصيني بطاقة التأهل بعد تعادله مع العراق وسنغافورة صفر-صفر وفوزه على فلسطين 2-صفر، فأنهى مشواره في المركز الثاني برصيد 11 نقطة بفارق الأهداف خلف العراق.

وعمل غوانغ هو على ضخ دماء جديدة في المنتخب لتدارك الوضع بسرعة معتمداً بدرجة كبيرة على الأسماء التي برزت مع فرقها في المسابقات المحلية وخصوصاً البطل تشاندونغ ووصيفه شنغهاي شينهوا، فضلاً عن المحترفين.

وسيكون حارس تشاندوهغ لي ليلي الخيار الأول للمدرب مع المدافعين لي ويفينغ ودو ويي، وهداف الدوري لي جينيو، وصانع الألعاب زهينغ زهي إلى جانب لاعب وسط اينيرجي كوتبوس الألماني تشاو جياي.

وازداد عدد المحترفين الصينيين في الأندية الأوروبية، فهناك أيضاً صن جيانغ (أيندهوفن الهولندي)، وصن جيهاي (مانشستر سيتي الإنكليزي) والمهاجم دونغ فانغ زهو (مانشستر يونايتد الإنكليزي).

سجل متواضع

لا تملك الصين سجلاً حافلاً في كأس آسيا لأنها بدأت المشاركة فيها عام 1976، بعد عامين من انتسابها إلى الاتحاد الآسيوي، لكنها وإن لم تحرز اللقب، فقد ظهرت في المراكز الأولى في مشاركاتها حتى الآن.

ويبقى أفضل انجاز للمارد الصيني في نهائيات كأس آسيا تأهله إلى المباراة النهائية في البطولة الثامنة في سنغافورة عام 1984 لكنه خسر أمام السعودية صفر-2، ونهائي البطولة الماضية قبل أن يخسر أمام اليابان 1-3.

كانت الصين طرفاً في أول مباراة كرة قدم دولية بين منتخبين آسيويين، وخسرت فيها أمام الفيليبين عام 1913، وكانت هذه المباراة منعطفاً نحو بداية تطور الكرة الصينية مع الوقت برغم الإمكانات المتواضعة المتاحة في حينها.

وتعود أبرز انجازات الصين إلى سنوات بعيدة وتحديداً إلى عام 1936، بتأهلها إلى نهائيات دورة الألعاب الأولمبية في برلين، حيث خسرت فيها في الدور الأول أمام بريطانيا صفر-2.

ومنذ ذلك التاريخ، غابت الصين عن الساحة العالمية، إلى أن ظهرت مجدداً عام 1976 الذي شهد أول مشاركة لها في كأس الأمم الآسيوية بعد سنتين مباشرة من انتسابها إلى الاتحاد الدولي.

ولعبت الصين في نهائيات 1976 في إيران ضمن المجموعة الأولى، وحلت فيها ثانية خلف الكويت بعد خسارتها أمامها وتعادلها مع ماليزيا 1-1. لكن بدايتها المتواضعة لم تسعفها في تخطي الدور نصف النهائي لأنها خرجت منه أمام أصحاب الأرض بخسارتها صفر-2، إلا أنها حلت ثالثة بفوزها على العراق 1-صفر.

وفي المشاركة الثانية في الكويت عام 1980، خرجت الصين من الدور الأول بعد خسارتها أمام كوريا الشمالية 1-2، وسوريا صفر-1، وفوزها على بنغلادش 6-صفر، وتعادلها مع إيران 2-2.

وبلغت الصين الذروة في نهائيات 1984 في سنغافورة حين حلت وصيفة. فتصدرت المجموعة الثانية في الدور الأول بفوزها على سنغافورة 2-صفر، والهند 3-صفر، والإمارات 5-صفر، وخسرت أمام إيران صفر-2. وفي نصف النهائي تفوقت على الكويت 1-صفر، ثم خسرت في النهائي أمام السعودية صفر-2.

وفي الدورة التاسعة في قطر عام 1988، حلت الصين ثانية في المجموعة الثانية ضمن الدور الأول بعد فوزها على سوريا 3-صفر، والبحرين 1-صفر، وتعادلها مع الكويت 2-2، وخسارتها أمام السعودية صفر-1. وفي نصف النهائي، خسرت أمام كوريا الجنوبية 1-2 في الوقت الإضافي بعد تعادلهما في الوقت الأصلي 1-1. ثم تعادلت مع إيران سلباً على المركز الثالث فحلت رابعة بعد إجراء القرعة.

وأحرزت الصين المركز الثالث في الدورة العاشرة عام 1992 في اليابان. في الدور الأول، حلت ثانية في المجموعة الثانية خلف السعودية بعد تعادلها معها 1-1، ومع تايلاند صفر-صفر، وفوزها على قطر 2-1. وفي نصف النهائي، خسرت أمام أصحاب الأرض 2-3، ثم فازت على الإمارات بركلات الترجيح 4-3 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي في مباراة تحديد المركز الثالث.

ومع اتساع رقعة المشاركة في النهائيات الآسيوية حيث بلغ العدد 12 منتخباً في الدورة الحادية عشرة في الإمارات عام 1996، لم تتمكن الصين من تخطي الدور ربع النهائي لأنها خرجت أمام منتخب السعودية التي توجت باللقب لاحقاً 3-4. وكانت الصين حلت ثانية في المجموعة الرابعة ضمن الدور الأول خلف اليابان بعد خسارتها أمام أوزبكستان صفر-2، واليابان صفر-1، وفوزها على سوريا 3-صفر.

ولم يكن طريق منتخب الصين إلى نهائيات الدورة الثانية عشرة في لبنان 2000 صعباً على الإطلاق، وظهر فعلاً في التصفيات مارداً تليق نتائجه الساحقة باسمه.

ووقع منتخب الصين في التصفيات في المجموعة التاسعة إلى جانب منتخبات ضعيفة جداً لم تسلم منه وهو لم يرحمها بدوره. بداية الغيث كانت ثمانية أهداف نظيفة في مرمى الفيليبين، ثم 19 هدفاً في مرمى غوام، قبل أن يختم التصفيات بفوز عادي على فيتنام 2-صفر.

وفي النهائيات في لبنان، كان أداء منتخب الصين جيداً في الدور الأول إذ تعادل مع كوريا الجنوبية 2-2 ثم فاز على اندونيسيا 4-صفر قبل أن يتعادل مع الكويت صفر-صفر، لكنه ضمن مركزه في ربع النهائي حيث تخطى قطر بسهولة 3-1، وكان نداً عنيداً لنظيره الياباني في نصف النهائي لكنه خسر أمامه بصعوبة 2-3 قبل أن يعود الأخير، ويحرز اللقب، ثم خسر المارد الصيني أمام كوريا الجنوبية صفر-1 في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.

وعلى أرضه وبين جمهوره عام 2004، كان المنتخب الصيني قاب قوسين أو أدنى من اللقب الأول لكنه خسر أمام اليابان 1-3 في مباراة القمة.

في الدور الأول، تعادلت الصين مع البحرين 2-2، ومع قطر 1-1، وفازت على اندونيسيا 3-1، وتحسنت عروضه بعد ذلك ففاز على العراق 3-صفر وثم تخطى إيران في نصف النهائي بركلات الترجيح 4-3 بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 1-1.​

 

[Brave Heart]

ماليزيا تعود بعد غياب 27 عاماً

تعود ماليزيا إلى المشاركة في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخها بعد عامي 1976 في إيران و1980 في الكويت مستفيدة من كونها إحدى الدول المضيفة للنسخة الرابعة عشرة.

وتستضيف أربع دول كأس آسيا هي تايلاند وفيتنام وماليزيا واندونيسيا من 7 إلى 29 تموز/يوليو الحالي.

وتخوض ماليزيا غمار النهائيات مباشرة من دون خوض التصفيات، وأوقعتها القرعة في المجموعة الثالثة إلى جانب الصين وأوزبكستان وإيران. ويتضمن سجل منتخب ماليزيا مشاركتين في نهائيات كأس آسيا، الأولى في النسخة الثامنة في إيران عام 1976، والثانية في النسخة التالية في الكويت عام 1980 حين كانت على وشك بلوغ نصف النهائي قبل أن تتعادل مع قطر.

وكانت الكرة الماليزية تسير جيداً في السبعينات قبل أن تصاب بانتكاسات وتفشل في مواكبة التطور الذي طرأ على مستوى منتخبات العديد من البلدان الآسيوية. فماليزيا لعبت دوراً مهماً في تطوير كرة القدم الآسيوية وكانت من الأعضاء المؤسسين للاتحاد الآسيوي عام 1954، وشاركت في جميع التصفيات المؤهلة إلى نهائيات البطولة القارية منذ النسخة الأولى عام 1956 لكنها لم توفق في المشاركة مع منتخبات الصفوة إلا مرتين عامي 1976 و1980.

وفي إيران 1976، شاركت ماليزيا ضمن المجموعة الأولى، فخسرت أمام الكويت صفر-2 وتعادلت مع الصين 1-1، وحلت ثالثة وأخيرة برصيد نقطة واحدة وخرجت من الدور الأول.

أما في الكويت 1980، وقعت ماليزيا في المجموعة الثانية فتعادلت مع كوريا الجنوبية 1-1 وخسرت أمام الكويت 1-3، وفازت على الإمارات 2-صفر، وتعادلت مع قطر 1-1، وحلت ثالثة برصيد أربع نقاط فيما حجزت كوريا (7 نقاط) والكويت (5) البطاقتين إلى نصف النهائي.

وفشلت ماليزيا عقب ذلك في التأهل إلى النهائيات في النسخ التالية وكانت قريبة من ذلك في التصفيات المؤهلة إلى النسخة الحادية عشرة في الإمارات عام 1996 لكنها حلت ثانية خلف اندونيسيا، ثم جهزت نفسها جيداً للتصفيات التالية ووقعت في مجموعة ضمت البحرين والعراق وميانمار وخسرت بشكل مفاجئ في الجولة الأخيرة أمام ميانمار 1-2 مهدرة فرصة التأهل.

ووصل تصنيف منتخب ماليزيا إلى أدنى درجاته، الـ35 آسيويا والـ149عالمياً، ما يضعه أمام تحديات صعبة في النهائيات التي ستقام على أرضه لأن المنتخبات الثلاثة في مجموعته الصين وأوزبكستان وإيران تسعى جميعها إلى بلوغ ربع النهائي على الأقل وقد تعتبره جسر العبور لتحقيق هدفها.

أبرز انجازات منتخب ماليزيا في الفترة الماضية كان تأهله إلى نصف نهائي بطولة منطقة الآسيان قبل أن يخسر أمام نظيره التايلاندي صفر-1.
لكن الماليزيين يأملون بأن يقدم منتخبهم أداءً قوياً في مواجهة منتخبات أكثر منه خبرة وتطوراً، وستسعى بدورها إلى أن تقديم كل الدعم المطلوب منها لمؤازرته في مبارياته أملاً في تخطي الدور الأول.

ويقود منتخب ماليزيا نوريزان بكر البالغ 48 عاماً منذ نحو عامين خلفاً للمجري بيرتالان بيشكاي، وسبق له أن عمل مساعداً لمدرب المنتخب بين عامي 1999 و2003.

واختار بكر تشكيلة يغلب عليها عنصر الخبرة في محاولة منه لتجنب انتكاسات ثقيلة في المواجهات الثلاث التي تنتظره ضد الصين وصيفة بطلة النسخة السابقة وإيران بطلة آسيا ثلاث مرات وأوزبكستان.

ويعول بكر في الهجوم على ايندرا بوترا محي الدين إلى جانب حيدر الدين عمر واكمال ريزال وصافي سالي، ويعود إلى المنتخب طالب روسدي بعد ابتعاد لمدة ثلاثة أعوام.​

​

 

[Brave Heart]

المنتخب الإندونيسي يسعى للتألق على أرضه

سيكون منتخب إندونيسيا لكرة القدم مطالباً بتحقيق أفضل انجاز قاري له في كأس آسيا 2008 عندما يخوض غمار منافسات المجموعة الرابعة على أرضه وبين جمهوره.
وكان قدر إندونيسيا الوقوع في إحدى أقوى المجموعات في البطولة إلى جانب السعودية والبحرين وكوريا الجنوبية.
ولم تشارك اندونيسيا في التصفيات الآسيوية كونها إحدى الدول الأربعة المضيفة مع تايلاند وفيتنام وماليزيا.
وكان منتخب اندونيسيا قد شارك في النسخ الثلاث السابقة من البطولة الآسيوية بعد أن شهد تطوراً ملحوظاً لكنه فشل في تخطي الدور الأول في الإمارات 1996 ولبنان 2000 والصين 2004.
ولا تختلف المجموعة التي وقع فيها منتخب البحرين في النهائيات الحالية كثيراً عن مجموعته في البطولة الماضية التي جمعته مع الصين وقطر والبحرين، وحقق حينذاك فوزاً مفاجئاً في الجولة الأولى على قطر 2-1 قبل أن يخسر أمام الصين صفر-5 والبحرين 1-3.
وتبدو مهمة أصحاب الأرض هذه المرة صعبة أيضاً لأن المنتخبات الثلاثة الأخرى، السعودي والبحريني والكوري الجنوبي، تسعى بنسب متفاوتة إلى المنافسة لبلوغ الأدوار المتقدمة وصولاً إلى إحراز اللقب.

نتائج متواضعة

عرفت اندونيسيا كرة القدم منذ فترة بعيدة وكانت أول دولة آسيوية تشارك في نهائيات كأس العالم تحت أسم جزر الهند الهولندية وذلك في مونديال فرنسا عام 1938، لكنها لم تكرر فعلتها في مسماها الحالي في المونديال حتى يومنا هذا.
ففي المسابقات الثماني لكأس العالم التي تلت مشاركتها عام 1938، فشلت إندونيسيا في تخطي الدور الأول للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى النهائيات باستثناء مرة واحدة.
كما أن إندونيسيا سجلت نتائج لافتة في بعض البطولات في منطقة شرق آسيا وخصوصاً في بطولة "تايغر كاب" التي انطلقت عام 1996 حيث تأهل منتخبها إلى نصف النهائي قبل أن يخسر أمام نظيره الماليزي 1-3، وفي البطولة الثانية عام 98 خسرت إندونيسيا في نصف النهائي أيضاً لكن أمام سنغافورة هذه المرة.
وفي دورة ألعاب جنوب شرق آسيا في جاكرتا عام 97، وصلت إندونيسيا إلى المباراة النهائية قبل أن تخسر أمام تايلاند 2-4 بركلات الترجيح بعد تعادلها معها 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي.
ويعود التطور السريع للكرة الإندونيسية في الفترة الأخيرة ودخولها إلى الساحة الدولية بدرجة كبيرة إلى برنامج "الكرة الذهبية" الذي بدأ العمل به عام 96 والذي يهدف إلى جعل اندونيسيا ضمن المنتخبات الخمسين الأولى في العالم، لكن النتائج لم تتحقق بهذه السرعة.

مشاركات قليلة

كانت نتائج إندونيسيا في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات القارة الآسيوية خجولة جداً قبل أن تتحسن بشكل لافت في السنوات الأخيرة حيث وصلت ثلاث مرات متتالية إلى النهائيات.
وكانت المشاركة الأولى لاندونيسيا في بطولة كأس الأمم الآسيوية في تصفيات الدورة الرابعة التي استضافت إيران نهائياتها عام 1968. ولعبت في المجموعة الثالثة، فتعادت مع كوريا 1-1 وسحقت الفلبين 6- صفر ثم خسرت أمام تايوان 2-3 وأمام اليابان 1-2، وحلت رابعة برصيد 3 نقاط وفشلت في التأهل.
وفي تصفيات الدورة الحادية عشرة التي أقيمت في آذار/مارس عام 1996، تصدرت اندونيسيا المجموعة الرابعة برصيد 4 نقاط بعد فوزها الكبير على الهند 7-1 وتعادلها مع ماليزيا صفر- صفر وتأهلت إلى النهائيات في الإمارات في تشرين الثاني/ديسمبر من العام ذاته.
وفي النهائيات، حلت اندونيسيا أخيرة في المجموعة الأولى التي تصدرتها الإمارات بعد أن تعادلت مع الكويت 2- 2، وخسرت أمام كوريا 2 – 4 ، وأمام الدولة المضيفة صفر-2.
وتأهلت إندونيسيا إلى نهائيات الدورة الثانية عشرة في لبنان عام 2000 بعد تصدرها المجموعة السابعة في التصفيات حيث فازت فيها على كمبوديا 5 – 1 و9 – 2 ، وعلى هونغ كونغ 3 – 1 وتعادلت معها أيضاً 1-1.
وفي النهائيات، أوقعت القرعة إندونيسيا في مجموعة تضم كوريا الجنوبية والصين والكويت، فتعادلت مع الكويت صفر- صفر، وخسرت أمام الصين صفر-4، وأمام كوريا الجنوبية صفر-3 وخرجت من الدور الأول.
وجاء تأهل إندونيسيا إلى نهائيات كأس آسيا في الصين عام 2004 للمرة الثالثة على التوالي بعد حلولها في المركز الثاني للمجموعة الثالثة برصيد 10 نقاط خلف السعودية التي حصدت العلامة الكاملة (18 نقطة).
وفازت اندونيسيا على بوتان مرتين بنتيجة واحدة 2- صفر، ثم على اليمن 3- صفر وتعادلت معها 2 – 2، وخسرت أمام السعودية مرتين صفر - 5 وصفر – 6.
وفي النهائيات، فازت اندونيسيا على قطر 2 – 1 ، وخسرت أمام الصين صفر – 5 والبحرين 1 – 3 وخرجت من الدور الأول.​

 

[Brave Heart]

القارة الصفراء تنتظر بطولتها المفضلة

القارة الصفراء تنتظر بطولتها المفضلة

ستتكلم القارة الآسيوية، أكبر قارات العالم، لغة واحدة هي كرة القدم اعتباراً من السبت وعلى مدى 22 يوماً بانطلاق كأس آسيا 2007 التي تستضيفها أربع دول هي تايلاند واندونيسيا وماليزيا وفيتنام بمشاركة 16 منتخبا، وزعت على أربع مجموعات بمشاركة أستراليا للمرة الأولى منذ انضمامها إلى كنف الاتحاد القاري قبل عام ونصف العام.

تضم المجموعة الأولى تايلاند والعراق واستراليا وعمان، والثانية فيتنام وقطر والإمارات واليابان، والثالثة ماليزيا وأوزبكستان والصين وإيران، والرابعة اندونيسيا والسعودية والبحرين وكوريا الجنوبية.

وهي المرة الأولى التي تقام فيها البطولة القارية في أربع دول، وهي سابقة في العالم إذ سبق لنهائيات كأس العالم أن أقيمت في دولتين عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، وكأس أمم أوروبا مرة واحدة في دولتين أيضاً هما هولندا وبلجيكا 2000، والبطولة الأوروبية المقبلة ستقام أيضاً في سويسرا والنمسا.

بيد أن الاتحاد الآسيوي لن يعيد التجربة نظراً للصعوبات التنظيمية واللوجستية التي واجهها، علماً بأن النسخة المقبلة عام 2011 ستقام على الأرجح في قطر، الوحيدة التي تقدمت بملف ترشيحها لدى انتهاء المهلة المحددة لذلك الشهر الماضي.

وهي المرة الأولى أيضاً التي تقام فيها البطولة في الأعوام المفردة وذلك بعد أن ارتأى الاتحاد الآسيوي ذلك لكي لا تتضارب مواعيدها مع نهائيات كأس أوروبا، والألعاب الاولمبية كما حصل عام 2004، إذ جاءت بين نهائيات كأس أوروبا في البرتغال، والألعاب الاولمبية في أثينا.

وتشهد البطولة القارية للمرة الأولى أيضاً مشاركة استراليا التي انضمت إلى عائلة الاتحاد الآسيوي في كانون الثاني/يناير عام 2006، ولا شك بأن مشاركتها ستضيف قيمة فنية واقتصادية وإعلامية كبيرة للبطولة خصوصاً أنها تشارك بكامل نجومها المحترفين في القارة الأوروبية وعلى رأسهم ثلاثي الدوري الانكليزي الممتاز مارك فيدوكا (انتقل إلى نيوكاسل أخيراً) وهاري كيويل (ليفربول) وتيم كاهيل (ايفرتون).

وتبدو المنافسة على اللقب محصورة بين خمسة منتخبات هي بالإضافة إلى الاسترالي الوافد الجديد، اليابان وإيران والسعودية وجميعها فائزة باللقب ثلاث مرات، وكوريا الجنوبية البطلة مرتين.

ويأمل المنتخب الأسترالي أن يحرز اللقب في مشاركته الأولى كما فعلت السعودية عام 1984، أما اليابان فتريد المحافظة على اللقب للمرة الثالثة على التوالي والانفراد بالرقم القياسي برصيد أربعة ألقاب.

والأمر ذاته ينطبق على إيران القوية والتي لم تعانق اللقب منذ السبعينات على الرغم من الجيل الذهبي التي كانت تملكه في التسعينات بوجود علي دائي وخوداداد عزيزي وغيرهما ممن شاركوا في مونديال 1998، وعلى السعودية التي نجحت في ست مشاركات لها في البطولة القارية إلى إحراز اللقب ثلاث مرات وبلوغ النهائي مرتين، باستثناء خيبة الأمل التي تعرضت لها في النسخة الأخيرة في الصين عام 2004 عندما خرجت من الدور الأول.

وتريد كوريا الجنوبية أيضاً أن تؤكد سمعتها القوية في القارة الآسيوية وهي التي حلت رابعة في مونديال 2002 على أرضها، كما أحرزت لقب بطلة آسيا مرتين في النسختين الأوليين، لكنها لم تحقق الكثير في البطولة القارية في السنوات الأخيرة، ولن تكون مهمتها سهلة هذه المرة في غياب نجم مانشستر يونايتد الانكليزي بارك جي سونغ الذي يتعافى من إصابة في ركبته، ولي يونغ بيو، وسيول كي هيون.
​

 

[Brave Heart]

العراق في اختبار صعب أمام تايلاند

تتجه الأنظار يوم السبت إلى ملعب راجمانغالا في العاصمة التايلاندية بانكوك لمتابعة المباراة الافتتاحية لبطولة أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم بين تايلاند إحدى الدول الأربع المنظمة والعراق ضمن منافسات المجموعة الأولى التي تضم معهما أيضا أستراليا وعمان.

ولا يدخل المنتخب العراقي البطولة بمستوى فني عال قياساً لما قدمه في بطولة اتحاد غرب آسيا الأخيرة التي أقيمت في الأردن من 15 إلى 24 حزيران/يونيو الماضي وحل فيها وصيفاً للمنتخب الإيراني الذي شارك بتشكيلة معظمها من لاعبي الصف الثاني. كما أنه خسر مباراتيه التجريبيتين الأخيرتين أمام كوريا الجنوبية بنتيجة صفر-3 وأوزبكستان بنتيجة صفر-2 خلال الأيام القليلة الماضية.

وبدا واضحاً أن المنتخب العراقي يعاني من سوء الإعداد وأن مدربه الجديد جورفان فييرا الذي تم الاستعانة به في أواخر أيار/مايو الماضي، بعد إقالة المدرب الوطني أكرم سلمان، يحتاج إلى بعض الوقت ليبني فريقاً قادراً على الذهاب بعيداً في البطولة الآسيوية.

لكن، يبقى الاعتماد دائماً على خبرة اللاعبين العراقيين الموجودين مع المنتخب الحالي منذ عدة سنوات، فالفريق الحالي يضم عدة لاعبين كانت انطلاقتهم في كأس العالم للشباب عام 2001 في الأرجنتين، واستمروا بعد ذلك في التألق مع المنتخب الأولمبي محققين المركز الرابع في أولمبياد أثينا عام 2004، وذهبية دورة ألعاب غرب آسيا عام 2005، ثم فضية دورة الألعاب الآسيوية عام 2006 في الدوحة، كما شارك عدد كبير منهم في كأس آسيا الماضية عام 2004 في الصين.

نجوم المنتخب العراقي

وبإلقاء نظرة على قائمة المنتخب العراقي التي تم اختيارها لكأس آسيا 2007، نجد أن المنتخب العراقي يملك لاعبين مميزين في جميع خطوط الملعب، ففي حراسة المرمى نجد اللاعب الشاب نور صبري المحترف في ميس كيرمان الإيراني، وفي الدفاع هناك علي رحيمة الملتحق حديثاً بالوكرة القطري والمدافع الصلب باسم عباس لاعب النجمة اللبناني.

ثم نأتي لخط الوسط الذي يعتبر أقوى خطوط المنتخب العراقي بما يضمه من نجوم كبار، أبرزهم لاعب الوسط الهجومي هوار ملا محمد (العين الإماراتي) المتألق بشكل كبير في الفترة الأخيرة، ومعه نشأت أكرم (الشباب السعودي) مايسترو خط الوسط وصانع الألعاب المتميز، بالإضافة لصالح سدير (الأنصار اللبناني) وقصي منير (أربيل).
وفي خط الهجوم يعتمد العراق على ثنائي خطير مكون من يونس محمود هداف الدوري القطري للموسم الحالي وعماد محمد نجم سيباهان الإيراني، وكلاهما قادران على تهديد أقوى الدفاعات.

الجدير بالذكر، أن المنتخب العراقي لم يتخط في أي من مشاركاته السابقة الدور ربع النهائي للبطولة الآسيوية حتى في الثمانينات عندما كان يضم في صفوفه نخبة نجوم الكرة العراقية وعلى رأسهم حسين سعيد (رئيس الاتحاد الحالي) وأحمد راضي (صاحب الهدف الوحيد في مونديال 1986 في المكسيك) وراضي شنيشيل وباسل كوركيس وغيرهم.

فييرا: "لن تكون الأمور سهلة"

ويلخص فييرا حال المنتخب العراقي بقوله: "هدفنا الأول هو تخطي مرحلة المجموعات، ولن تكون الأمور سهلة على الإطلاق في مواجهة ثلاثة منتخبات مختلفة المزايا، فتايلاند صاحبة الأرض قد تكون الحصان الأسود للبطولة ومباراتنا الأولى ضدها في غاية الأهمية، أما أستراليا فهي تشارك للمنافسة بقوة على اللقب، في حين تعتبر المواجهة مع عمان بمثابة " دربي" خليجي لا يمكن التكهن بنتيجته".

ويدرك فييرا تماماً بأن الاستمرار في الإشراف على المنتخب يكمن في تحقيق نتيجة جيدة في البطولة، خصوصا أن الاتحاد المحلي تعاقد معه مرحلياً وحتى نهاية كأس أسيا على أن يراجع قراره بعد النهائيات.

تايلاند مستعدة

في المقابل أعطى الفوز الذي حققه المنتخب التايلاندي، المتواضع السجل في البطولة القارية على نظيره القطري 2-صفر في مباراة ودية قبل أيام، الأمل بإمكانية تحقيق الفوز على نظيره العراقي في المباراة الافتتاحية.

ورغم أن الترشيحات قد تصب أكثر في صالح المنتخب العراقي في مباراة السبت، يكون على الأخير الحذر من نظيره التايلاندي الذي يملك عدة لاعبين أصحاب خبرة ويمكن اعتبارهم من نجوم منطقة جنوب شرق آسيا.

فهناك عدة لاعبين شاركوا مع المنتخب في أخر نسختين من كأس أمم آسيا، أولهم المدافع نيفيات سيراوانغ (29 عاماً)، ولاعب الوسط ثيردساك تشايمان الملقب بـ "زيدان آسيا"، والمهاجم سوتي سوكسومكيت أبرز مهاجمي الفريق في العقد الأخير. كما عاد إلى الفريق المهاجم المخضرم كياتسوك سينامونغ (ملقب بـ "زيكو") الذي شارك في كأس آسيا عام 1996، وهو صاحب الرقم القياسي لعدد المباريات الدولية مع المنتخب (117 مباراة) وأيضاً تسجيل الأهداف (63 هدفاً).

وقال مدرب المنتخب التايلاندي شانفيت بولشوفين: "لا هدف لدينا سوى الفوز في المباراة الأولى"، مشيراً إلى أنه تابع أشرطة فيديو للمنتخب العراقي في مبارياته الأخيرة وقال في هذا الصدد: "يملك المنتخب العراقي عناصر جيدة، لكنني واثق من الفوز عليه".
وألمح شانفيت إلى إمكانية أن يلعب بالتشكيلة ذاتها التي خاضت المباراة ضد المنتخب القطري مطلع الأسبوع الحالي ونجحت في الفوز عليه بهدفين نظيفين.

واعتبر المدرب التايلاندي أن الظروف المناخية الماطرة التي تشهدها تايلاند حالياً تجعل منتخبه أكثر استعداداً لخوض المباراة الافتتاحية من نظيره العراقي.

يذكر أن منتخب تايلاند سيرتدي الألوان الحمراء في المباراة، في حين سيرتدي لاعبو المنتخب العراقي الألوان البيضاء.

الأفضلية للمنتخب العراقي

التقى منتخبا العراق وتايلاند في 14 مناسبة، فاز العراق في 10 مباريات وتايلاند في مباراتين وتعادلا في مباراتين، سجل العراق 40 هدفاً وسجلت تايلاند 13 هدفاً.
وكان ضمن هذه اللقاءات الـ 14 ثلاثة في الدور الأول لنهائيات كأس آسيا حيث لم يتمكن المنتخب التايلاندي في الفوز على منافسه العراقي من قبل، فتعادلا 1-1 في الدور الأول عام 1972، وخسر 1-4 عام 1996، وصفر-2 عام 2000.

الجدير بالذكر أن اللقاء الأخير بين المنتخبين كان لقاءا ودياً في بانكوك بداية عام 2006 وانتهى 4-3 لصالح تايلاند، وسجل عماد محمد ثلاثية العراق في هذا اللقاء.​