الــطـــــــــب الـــــبــديــــل

[Mahmoud Hamdy]

عصير العنب يخفض ضغط الدم

أفادت دراسة حديثة بأن تناول عصير العنب يساعد في تخفيض ضغط الدم عند الرجال وتقليل خطر إصابتهم بالسكتات الدماغية.

وطبقاً لما ورد بجريدة "دنيا الوطن"، أشار باحثون من جامعة لويس باستور بستراسبورج في فرنسا، إلى أن الاستهلاك المنتظم لعصير العنب الأرجواني يقلل خطر السكتات المميتة بين الرجال المصابين بارتفاع ضغط الدم الشرياني بنسبة 14 في المائة، كما يقلل خطر الوفاة من أمراض القلب بنحو تسعة في المائة.

وأوضح أحد الباحثين أن شرب عصير العنب يومياً قد يمثل أسهل وأفضل الطرق الطبيعية لتقليل ارتفاع ضغط الدم عند المرضى، مما يساعد في تقليل مخاطر الجلطات القلبية والسكتات الدماغية، مشيراً إلى أنه قد أثبت فعاليته أيضاً في منع تشكل الخثرات الدموية وتقليل مستويات الكوليسترول في الدم. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

الجوافة علاج فعال للإسهال


أفادت دراسة مصرية حديثة بأن الجوافة تعالج الإسهال، كما أنها مخفض جيد للكوليسترول وضغط الدم.

وأوضحت الدراسة أن ثمار الجوافة أغنى أنواع الفاكهة على الإطلاق بفيتامين "c"، كما أنها مصدر جيد لـ "البكتين"، كما أنها تحتوي على كميات كبيرة من فيتامين "أ"، "ج" ، إلا أنها فقيرة من حيث المواد السكرية الدهنية والبروتينية، مما يجعلها ملائمة لمرضى السكري أكثر من باقي أنواع الفاكهة .

ومن خلال الدراسة التي قام بها باحثون مصريون، اتضح أن الجوافة تحتوي نسبة عالية من الفيتامينات تتركز في قشرة الجوافة الخارجية، يليها اللب الخارجي ثم اللب الداخلي .​

 

[Mahmoud Hamdy]

الموز أقصر الطرق لإنقاص الوزن


أفادت دراسة مصرية حديثة بأن تناول كميات معتدلة لبعض الفواكه، مثل الموز والخضراوات الغنية بالألياف بصفة يومية يعد أقصر طريق للرشاقة.

وطبقاً لما ورد بجريدة "اليوم الإلكتروني"، أشارت الدكتورة نفيسة البنا أستاذة التغذية العلاجية في جامعة حلوان، إلى أن تناول كميات معتدلة من الموز والخضراوات الغنية بالألياف بصفة يومية، قد يساعد على إفراز هرمون "الكوليستوكينن" الذي يرسل إشارة إلى الجهاز العصبي لتنبيه الأمعاء بالتشبع والامتناع عن تناول المأكولات مما يساعد الإنسان على الرشاقة والشباب المتجدد.​

 

[Mahmoud Hamdy]

الجزر يقي من خطر الإصابة بالسرطان

كشفت نتائج أبحاث أجراها فريق في جامعة نيوكاسل الإنجليزية، أن تناول الجزر يقلل من خطر الإصابة بالسرطان.

وطبقاً لما ورد بجريدة "الغد الأردنية"، أشار الدكتور كريستين برانديت إلى أن الجزر مفيد للصحة ويمكن أن يقلل من احتمالات الإصابة بالسرطان، ولكن الجديد في البحث هو تحديد المادة الفعالة "الكارينول" في النبات التي قد تساعد على تخليق جيل جديد من الأدوية المضادة للسرطان.

ومن خلال الدراسة التي أجرها الباحثون على أربعة وعشرين فأراً لديهم أعراض الإصابة بالسرطان، اتضح أن الفئران الذين أكلوا الجزر بالإضافة إلى غذائهم العادي أو الذين أعطوا مستخلص مادة "الفالكارينول" قد انخفضت لديهم نسبة تكون الخلايا السرطانية.

يذكر أن مادة "الكارينول" تحمي الجزر من الإصابات الفطرية، مثل مرض التسوس الذي يسبب بقعاً سوداء على جذور النبات. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

الريحان يقاوم الكآبة


كشفت دراسة حديثة أن الريحان مقوي ومطهر للأطفال ومسكن للمغص المعدي، وذلك لأنه يحتوي على زيت طيار وأهم مواده "اللينالول" و"الأستراجول" وهما مادتان لهما تأثير مهدئ طبيعي.

وطبقاً لما ورد "بجريدة الرياض"، أوضح الباحثون أن الريحان يساعد على مقاومة الكآبة التي يعاني منها بعض الأشخاص العصبيين، كما أنه هاضم ومضاد للتشنج ونافع للزكام ويستعمل في الطب الحديث شراباً مقوياً ومطهراً للأطفال ومسكناً للمغص المعدي، ويفيد في حالات الصداع والدوخة وألام الطمث.

ويستعمل الريحان دواء في بعض مناطق أوروبا، كما أنه يضاف إلى معاجين الأسنان والصابون وفي تحضير العطور.​

 

[Mahmoud Hamdy]

الخيار علاج فعال لاضطرابات الجهاز الهضمي

أفادت دراسات طبية حديثة بأن الخيار يعتبر فعالاً في علاج اضطرابات القناة الهضمية والمسالك البولية، وذلك لأنه يحتوي على مواد قلوية تساعد على ضبط التوازن الحامضي القلوي في الجسم وتمنع زيادته.

وأشارت الدراسة إلى أن الخيار يفيد في إدرار البول لكونه من الخضر الغنية بالماء، وهو يحتوي علي مواد قلوية تساعد على تفتيت الحصى في المسالك البولية، إضافة إلى ذلك فهو يلين الأمعاء لكونه يحتوي على الألياف الغذائية.

وأوضحت الدراسة أن الخيار من الخضروات سهلة الهضم، لذا فهو يناسب الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في المعدة، كما أن بذوره تنفع لأمراض الكبد والطحال والرئة أيضاً، بالإضافة إلى أنه يحتوي على مجموعة من الفيتامينات، من أهمها فيتامينات "أ" و"ب" و"ج"، إضافة إلى العناصر المعدنية مثل، الكالسيوم والحديد والكبريت والفوسفور والمنجنيز والماغنيسيوم​

 

[Mahmoud Hamdy]

العلاج بالاعشاب والوخز بالابر يخففان الآلام

أظهرت ميشائيلا لونار الخبيرة الألمانية في الطب الطبيعي أن نحو مليون شخص يعانون في ألمانيا آلاماً شديدة ولا سبيل للتخفيف من حدتها إلا عبر المعالجة بالأعشاب أو الوخز بالإبر.

وطبقا لما ورد بوكالة الأنباء الكويتية، أوضحت الخبيرة - في دراسة نشرتها المجلة الشهرية "ابوتيكينشاو" التي يصدرها اتحاد الصيادلة الألمان - أن كثيراً من الناس أصبحوا يتوجهون نحو الطب البديل أملا في تخفيف الآلام المزمنة وغير المزمنة، مبينة أن زيادة الوعي تدفع المرضى إلى البحث عن بدائل للعلاج الطبي التقليدي.

وأضافت أن المعالجة بالأعشاب أو الوخز بالإبر التي كانت تستخدم في العصور الغابرة والوسطى والتي تخضع إلى ما يعرف بطب "الهيمبيوباتي" عادت في الوقت الحاضر لتحتل من جديد أهمية كبيرة في التغلب على حالات مرضية استعصى علاجها وفقا للأساليب الطبية المعتادة.

وشدد الخبيرة في الوقت ذاته على أنه يتعين على المرضى الذين لا يجدون تقدماً في المعالجة خلال أيام باستخدام الأدوية العشبية أو طريقة الوخز بالإبر التوجه إلى الأطباء، ولاسيما إذا لاحظ المعالج ظهور تغير في الجلد أو ضيق في التنفس أو اضطراب في الدورة الدموية.

ولفتت إلى أن بعض الاعشاب لا تصلح لاستخدامها في المعالجة لمدة طويلة وذلك بالرغم من تحصينها لنظام المناعة المكتسبة، مشيرة إلى أن استعمال هذه الأعشاب الطبيعية لمدة طويلة يتسبب في ظهور أعراض مرضية معاكسة لما هو مرجو من خلال المعالجة بها.

وحذرت الخبيرة الألمانية من مغبة تناول الاعشاب كعلاج بدون حدود وكميات كبيرة مبينة الاهمية القصوى للخبرة أولا في جمع الاعشاب وثانيا في كمياتها اذ أن كثيرا منها تحوي مواد لا تلائم كل شخص.

وأشارت إلى أن الوخز واستخدامه في المعالجة يؤثر تأثيراً إيجابياً في أغلب الأحيان على أعراض المرض وفي مقدمتها الشعور بالوهن، لاسيما في فترات التوقف عن التدخين وكذلك في معالجة الاضطراب في النوم وأمراض الحساسية. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

الطماطم تقلل معدلات الإصابة بسرطان البنكرياس


أكدت الأبحاث أن الطماطم من الخضراوات الغنية بالكثير من العناصر الغذائية المفيدة كالمعادن الأساسية وعدد من الفيتامينات الضرورية, وأيضاً مواد تتميز بخواص مضادة للأكسدة تحافظ على صحة الجلد والبشرة.

ويشير خبراء التغذية إلى أن الطماطم لها بعض الخواص الطبية، حيث أنها تقلل من معدلات سرطان البنكرياس وسرطانات عنق الرحم, هذا بالإضافة إلى أنها تقلل من نسبة الكولسترول الضار, وبالتالي تنخفض نسبة الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين.

وكانت دراسات علمية سابقة أفادت بأن تناول الطماطم بانتظام قد يقلل من خطر إصابة الرجال بسرطان البروستاتا.

وأشار باحثون في جامعة هارفارد، إلى أن الرجال الذين يتناولون الطماطم على الأقل أربع مرات أسبوعياً تنخفض نسبة إصابتهم بسرطان البروستاتا بحوالي 20%، مقارنة بالرجال الذين لا يتناولونها، كما انخفضت نسبة الخطر إلى النصف عند الرجال الذين يتناولون الطماطم بمعدل عشر مرات في الأسبوع.

وأوضح الباحثون أن الطماطم تحتوي على مادة "الليكوبين" التي تمثل العامل الطبيعي الواقي من السرطان، بجانب مادة "الفاتوماتين" المضادة للبكتريا والمخفضة لضغط الدم. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

الجرجير يقلل خطر الإصابة بالسرطان

أكدت دراسة علمية حديثة بأن نبات الجرجير مقوي عام يقي من السرطان، ومضاد لنزيف اللثة، إلى جانب قدرته على تفتيت حصوات الكلى والحالب، والمساعدة في هضم الطعام، وإدرار البول، فضلاً عما هو معروف عنه كفاتح للشهية.

وأوضحت الدراسة أن تناول الجرجير يومياً يمكن أن يخفض بشكل ملموس عطب الحامض النووي بخلايا الدم، والذي يعتبر عاملاً هاماً في نشوء السرطان.

وأشار باحثون من جامعة ألستر البريطانية، إلى أن تناول مقدار يومي من الجرجير يزيد قدرة هذه الخلايا على مقاومة المزيد من عطب الحامض النووي الذي تسببه الجذور "ذرات الأكسجين" الحرة .​

 

[Mahmoud Hamdy]

الخبيزة تحمي القلب من تصلب الشرايين

أفادت دراسة حديثة بأن نبتة الخبيزة تحمي القلب والشرايين من الأمراض، كما أنها تقلل مستويات الكوليسترول في الدم.

وأشارت الدراسة إلى أن خلاصة زهور الخبيزة تستخدم الآن في الطب البديل لعلاج ارتفاع ضغط الدم الشرياني واضطرابات الكبد، وذلك لإحتوائها على الكثير من مضادات الأكسدة "الفلافوتديد" و"البوليفينول" وهي نفس المواد الموجودة في العنب والشاي، كما ورد "بجريدة الرياض".

وأوضحت الدراسة أن المكونات الموجودة في خلاصة الخبيزة تنظم مستويات الكوليسترول السيء في الجسم، وتقلل من قدرته على التراكم في جدران الأوعية الدموية والتسبب في الإصابة بتصلب الشرايين. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

زيت النعناع يعالج التشنجات المعوية

أكد باحثون أن زيت النعناع يقلل من التشنجات المعوية التي تصيب المرضى الخاضعين لفحوصات الأمعاء التشخيصية المخصصة لسرطان القولون المستقيم .

وطبقا لما ورد بجريدة "البيان"، أوضح الباحثون - خلال الدراسة التي نشرت بمجلة "علوم الأشعة السريرية" - أن إضافة زيت النعناع إلى محلول الفحص يجعل إجراءات التشخيص أسهل وأكثر راحة، ويغني عن استخدام العلاج، الذي قد يسبب آثاراً جانبية سلبية.

وأفاد الأطباء أن حقن الباريوم تستخدم أيضاً لتشخيص البروزات وزوائد الأمعاء السرطانية، والرداب القولوني، والتهاب القولون التقرحي في بعض الحالات، مشيرين إلى أن هذا الإجراء غالباً ما يسبب تشنجات في القولون، وهو ما يؤثر سلبياً على نوعية الصور الشعاعية، لذا يتم إعطاء المرضى علاجاً خاصاً لإرخاء الأمعاء، قبل خضوعهم لذلك الإجراء، ولكنه يسبب آثاراً جانبية تقدمية، ولا يكون مناسباً للأشخاص المصابين بأمراض القلب والجلوكوما.

وأجري الباحثون الفحص على عدة أشخاص، ووجدوا أن نسبة الذين لم يصابوا بالتشنجات خلال الفحص كانت 38% في المجموعة التي أضيف فيها زيت النعناع إلى الباريوم، و42% في المجموعة التي حقنت بالزيت مباشرة، و38% في المجموعة التي حقنت بمادة راخية للعضلات.

وأشار الباحثون إلى أن زيت النعناع كان فعالاً في تقليل تشنجات القولون، كمرخيات العضلات تماماً، بل كان أثره أقوى على الجانب الأيمن من القولون، مما جعله أكثر وضوحا في الصور.

واقترحت بعض الدراسات فعالية تناول زيت النعناع عن طريق الفم، لتقليل التشنجات المعوية عند الأشخاص المصابين بمتلازم الأمعاء التهيجي، أو ما يعرف بالقولون العصبي، ومع ذلك، فلا ينصح المرضى الذين يعانون من حرقة المعدة بتناوله في الفم، لأنه يجعل أعراضها أسوأ. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

عصير الكرز يعالج التهابات المثانة

أفادت دراسة حديثة بأن عصير الكرز يساعد في إيقاف النزيف، ويفيد في إدرار البول، كما أنه يعالج التهابات المثانة البولية.

وأوضحت الدراسة أن فاكهة الكرز تحتوي على مواد كيماوية يمكن أن تحرض على إفراز الأنسولين الذي يساعد في تحكم الكبد في مستوى السكر في الدم .

وأشار العلماء إلى أن الكيماويات التي تدعى "أنتوسيانين" وتتواجد بصورة طبيعية في الكرز هي التي تمنحه اللون الأحمر اللامع، الذي يلعب دوراً هاماً في خفض نسبة حدوث الأمراض القلبية، كما أنه يساعد على إفراز 50% لكمية الأنسولين لمرضى السكري النوع الثاني.

وخلصت الدراسة أن الكرز يساعد في تخفيف حالات الإمساك المزمنة والتهابات المثانة الحادة، لإحتوائه على أحماض طبيعية ومواد ملينة. ​

 

[Mahmoud Hamdy]

عنب الدب متعدد الفوائد للأراضي الصحراوية

أثبتت أبحاث العلماء أن نبات عنب الدب من النباتات ذات الفوائد المتعددة، حيث أن جميع أجزاء النبات لها قيمة غذائية ودوائية وهو من النباتات التي تنمو في الأراضي الرملية والفقيرة في المواد الغذائية.

وطبقاً لما ورد "بجريدة الأخبار"، أشار الباحثون إلي أن الأزهار لونها أبيض أو بني فاتح الثمار لونها أحمر زاهي غنية بالمواد الغذائية تؤكل طازجة أو تطبخ وتعطي طعماً مميزاً للطعام، أما الجذور فيعمل منها شاي لعلاج الكحة ويحضر من الأوراق أيضاً شاي لعلاج الكلي والمثانة.

يذكر أن هذا النبات ينجح في الأراضي الصحراوية وفي الجو الحار ويتأقلم مع الجو البارد، حيث يغطي النبات بخيوط حريرية رفيعة جداً تعطي له الدفء.​

 

[Mahmoud Hamdy]

فيتامين "د" يقي من سرطان القولون


كشفت دراسة أمريكية حديثة أن فيتامين "د" يعتبر سلاحاً فعالاً في الوقاية من سرطان القولون.

ومن خلال الدراسة التي أجراها باحثون على الكمية المستهلكة من فيتامين "د"، والموجودة في أطعمة مثل السمك والحليب، كان التراجع السرطاني أكثر، الأمر الذي يشير إلى أن هذا الفيتامين يقضي على الجزيئات الضارة في الجسم ويمنعها من تدمير الخلايا والأنسجة الموجودة في القولون.

وطبقاً لما ورد بجريدة "الغد الأردنية"، أشار الباحثون أنه كلما كان النظام الغذائي غنياً بالكالسيوم كلما زاد من تقليل فرص الإصابة بالسرطان، وذلك لأن فيتامين "د" يساعد الجسم على امتصاص كميات أكبر من الكالسيوم، وهو ما يحتاجه جسم الإنسان.

وأوضح الباحثون أن نسبة تعرض الأشخاص لسرطان القولون والأمعاء بين الذين يتناولون نظاماً غذائياً غنياً بفيتامين " د " تقل بنسبة 40%، وذلك مقارنة بمن يتناولونه بكميات أقل أو لا يقومون بذلك إطلاقاً.​

 

[ToRaB]

جزاك الله خيرا

 

[Helal Tito]

الف شكر أخى محمود على هذا المجهود الرائع وجزاك الله خيرا

 

[Mahmoud Hamdy]

الف شكر اخوانى على مروركم وردودكم الجميلة​

 

[Mahmoud Hamdy]

نبات الكارفيلا‏.. أقوى من الأنسولين


أفاد باحثون مصريون بأن نبات الكارفيلا الطبي أقوى عشرة أضعاف من الأنسولين الحيواني، وذلك لأنه يحتوي على مادة "البولي بيستايد بي أنسولين".

وطبقاً لما ورد بجريدة "اليوم الإلكتروني"، أوضحت الدراسات التي أجرتها كلية الزراعة بجامعة المنصورة بالتعاون مع كليتي الصيدلة والطب، أن هذا النبات قد تفوق في تأثيره على الأنسولين الحيواني‏.

‏وأشار الدكتور ‏علي أبو الحمايل عميد كلية الزراعة، إلى أن النتائج التي أجريت على النبات، أوضحت أن تمكن من انخفاض معدل السكر بالدم من ‏420‏ إلى ‏100‏ وحدة خلال عشرة أيام‏,‏ مشيراً إلى أن نبات الكارفيلا يتم تناوله كثمار طازجة أو كبسولات‏.‏​

 

[Mahmoud Hamdy]

الترمس يقلل مستوي السكر في الدم

أفادت دراسة حديثة بأن الترمس يعتبر دواء أقرب منه للغذاء, فهو مقوي جيد للأعصاب, لأنه ينشط الجسم ويشد الأعصاب المتراخية, كما انه منبه للقلب ومدر للبول, ويساعد أيضاً في تحسين عملية الهضم, ويطرد الديدان, ومضاد لبعض الأمراض الجلدية كالأكزيما المستعصية والصدفية.

وأشارت الدراسة إلى أن الترمس يقلل من ارتفاع مستوى السكر في الدم، كما أنه يخفض مستوى الكولسترول, ويقاوم حدوث الإمساك, ويحمي من الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة.

وذلك لأنه من المصادر الطبيعية لفتح الشهية وتقوية الأجسام الضعيفة، كما أنه غني بالكالسيوم والفوسفور، ويعتبر من أغنى الحبوب بالألياف, وهذا يجعله من الأغذية المناسبة لمرضى السكري, حيث أن الألياف تبطئ من امتصاص الجسم للجلوكوز "السكر البسيط" الناتج عن تحلل النشويات والسكريات.​

 

[Mahmoud Hamdy]

الفلفل الاحمر يقلل نمو الخلايا الدهنية

على الرغم من تحذير العلماء من الأضرار التي قد تنتج عن تناول الفلف الاحمر، إلا أن علماء تايوانيون يؤكدون أن الأبحاث التي أجروها على الفلفل الأحمر الحار أظهرت أن فيه مادة كيميائية يمكن أن تخفض نمو الخلايا الدهنية في الجسم.

وطبقا لما ورد بجريدة "الخليج الإماراتية"، أفادت التحاليل - التي أجراها العالم غو - تشن ين وزملاؤه من جامعة تشنغ هسنغ الوطنية في تايشونج بتايوان - بأن المادة الكيميائية الموجودة في الفلفل الاحمر الحار "Capsaicin"، التي تعطيه المذاق الحار وتميزه عن غيره من التوابل، لها علاقة بخفض نمو الأنسجة الدهنية والدهون بشكل عام في الدم.

وأكد غو - تشن ين أن الأبحاث ركزت في الماضي على إيجاد طريقة لمنع الخلايا الدهنية غير الناضجة من النمو الكامل.

وفحص العلماء تجارب لمعرفة تأثير المادة الكيميائية "Capsaicin" على الخلايا الدهنية غير المكتملة في الجسم، حيث تبين لهم بأنها تدفع الخلايا الدهنية غير المكتملة النمو في الجسم على التدمير الذاتي.​