ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

الـــمـــلـــف الــــشـــامـــل لـــكــــأس الـــعــــالــــــم 2006

sayednow

ستار جديد
مبيكي: نعدكم بمونديال مدهش



thabo_B.jpg



ذكر رئيس جنوب أفريقيا ثابو مبيكي في برلين أن بلاده بدأت بالفعل تنفق على استعدادات بطولة كأس العالم التي من المقرر أن تستضيفها عام 2010 وأعرب عن ثقته في أن جنوب أفريقيا تستطيع تحمل تكلفة هذا الحدث الرياضي المرموق.

وفي رده على سؤال بأن تذاكر كأس العالم لعام 2010 ستكون مكلفة جدا بالنسبة لمواطني جنوب أفريقيا العاديين، أجاب بأن كثير من مشجعي كرة القدم سافروا إلى ألمانيا لحضور بطولة كأس العالم هذا العام رغم عدم تأهل منتخب جنوب أفريقيا للجولة النهائية من البطولة. وقال "لديهم أموال، فلا تقلق بهذا الشأن".

وقال مبيكي بعد الاتصال هاتفيا بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إنه تم بالفعل تخصيص جزء من ميزانية هذا العام لاستعدادات كأس العالم وأن جنوب أفريقيا واثقة من قدرتها على الوفاء بكل الشروط التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).

ومن المقرر أن يلتقي مبيكي وميركل في مقصورة لكبار الزوار في المباراة النهائية لكأس العالم التي ستقام بين فرنسا وإيطاليا الأحد.

وأعرب مبيكي عن سعادته إزاء عرض اللجنة الوطنية المنظمة لكأس العالم في ألمانيا ، والخاص بمساعدة اللجنة المنظمة في جنوب أفريقيا بعد انتهاء البطولة غدا في برلين.

وقال إن الجنوب أفريقيين يجمعون المعلومات في ألمانيا للاستعانة بها في تخطيطهم، وخاصة فيما يتعلق بالمسائل الأمنية. وأضاف مبيكي "أفترض أنه لن تكون هناك مشاكل".
 

sayednow

ستار جديد
نجاح دومينيك أسكتَ منتقديه



domenech_B.jpg




نجح مدرب فرنسا ريمون دومينيك، الذي يشبه بمواطنه إيميه جاكيه الحائز كأس العالم عام 1998، في رهانه بقيادة منتخب بلاده إلى المباراة النهائية للنسخة الثامنة عشرة من كأس العالم, وذلك رغم الانتقادات اللاذعة والكثيرة التي واجهها سواء قبل المونديال أو بعد انطلاقه.

وكان دومينيك أعلن في 13 تشرين الأول/أكتوبر الماضي غداة فوز فرنسا على قبرص 4- صفر وتأهلها إلى النهائيات: "أمامي مهمة وهدف يجب تحقيقه: ضمان حضور المنتخب الفرنسي في المباراة النهائية في برلين في التاسع من تموز/يوليو".

عين دومينيك مدربا للمنتخب الفرنسي في 12 تموز/يوليو 2004 خلفا لجاك سانتيي عقب خروج فرنسا من الدور ربع النهائي لبطولة أمم أوروبا في البرتغال.

وصادف يوم تعيين دومينيك على رأس الإدارة الفنية لفرنسا ولادة ابنته فيكتوار, وكانت وقتها المنافسة حامية بين دومينيك والنجمين الدوليين السابقين لوران بلان وجان تيغانا بيد أن خبرة دومينيك على رأس المنتخب الأولمبي الفرنسي لمدة 11 عاما لعبت دورها في اختياره مدربا للمنتخب الأول إضافة إلى دعم جاكيه له.

كان دومينيك مدافعا في صفوف ليون وأحرز معه كأس فرنسا موسم 1972- 1973 ثم توج بطلا للدوري مع ستراسبورغ موسم 1978- 1979 وبوردو موسم 1983- 1984.

بدأ مشواره التدريبي مع مولوز وكان لاعبا في صفوفه أيضا، قبل الانتقال إلى تدريب ليون وقاده إلى بطولة الدرجة الثانية موسم 1988-1989 وبالتالي الصعود إلى الدرجة الأولى، ليعين بعدها مدربا لمنتخب الشباب (تحت 21 عاما) وقاده إلى المركز الثاني في بطولة أمم أوروبا عام 2002.

ولم تكن بداية دومينيك على رأس المنتخب الأول سهلة خصوصا في العام الأول حيث عانت فرنسا الأمرين في التصفيات واحتاجت إلى عودة نجومها المعتزلين زين الدين زيدان وليليان تورام وكلود ماكيليلي لإنقاذها من الفشل والغياب عن النهائيات.

وحتى بداية فرنسا في المونديال لم تكن في المستوى المأمول فلم ترحم وسائل الإعلام الفرنسية مدربها وانهالت عليه بالانتقادات اللاذعة بيد أنه أسكت منتقديه بقيادة منتخب بلاده إلى المباراة النهائية وهو مرشح لإحراز اللقب الثاني في تاريخه.

في المقابل رد دومينيك قائلا: "نحن في المباراة النهائية، كنت مقتنعا بذلك وأعتقد أن الاقتناع يكفي لرفع التحدي".
 

sayednow

ستار جديد
انتهاء احتكار البرازيل وألمانيا للنهائي



brazilgermaney_B.jpg




ستغيب البرازيل بطلة العالم خمس مرات وألمانيا التي توجت باللقب ثلاث مرات، عن المباراة النهائية للمونديال للمرة الأولى منذ نسخة عام 1978 في الأرجنتين عندما خاض منتخب الدولة المضيفة وهولندا المباراة النهائية.

ومنذ ذلك المونديال، فإن النسخات التالية شهدت وجود منتخب ألمانيا أو منتخب البرازيل في المباراة النهائية أو الاثنتين معا.

ففي العام 1982، خسرت ألمانيا أمام إيطاليا 1-3، وعام 1986، خسرت ألمانيا أيضا أمام الأرجنتين 2-3، وفي عام 1990، توجت ألمانيا على حساب الأرجنتين 1-صفر، ثم جاء دور البرازيل عام 1994 بفوزها على إيطاليا بركلات الترجيح 3-2 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر- صفر)، ثم خسرت نهائي مونديال 1998 أمام فرنسا صفر- 3، قبل أن تتغلب على ألمانيا 2-صفر في النسخة الأخيرة في كوريا الجنوبية واليابان التي شهدت أول لقاء بين البرازيل وألمانيا على الإطلاق في تاريخ النهائيات.
 

sayednow

ستار جديد
قراءة فنية للمباراة النهائية



zidanemix_B.jpg



بعد شهر كامل من الأحداث والمباريات والنتائج والأهداف وصل قطار المونديال إلى المحطة النهائية أو بمعنى أدق إلى المباراة النهائية والتي ستجمع بين منتخبي إيطاليا وفرنسا.

وهما بلا شك طرفان لم يتوقع الكثيرون وصول أحدهما أوكليهما إلى النهائي, خاصة في ظل وجود منتخبات كان مستواها قبل النهائيات يعطي مؤشرا على أنها ستذهب بعيدا في البطولة مثل المنتخب البرازيلي والأرجنتيني والهولندي، بل وأيضا المنتخب التشيكي الذي خذل كثيرا من محبيه وأنصاره وخرج من الدور الأول.

وبوجه عام يمكن القول إن من أكمل طريقه إلى النهاية هو من يستحق، فكلا المنتخبين كانا الأقل أخطاء في الملعب والأكثر استغلالا للفرص على المرمى, فليس مهما أن يضغط الفريق على مرمى الخصم معظم فترات اللقاء, ولكن الأهم أن يستغل الفريق هذا الضغط ويحرز منه أهداف في مرمى الفريق المنافس.

وهنا نحن نتوقف أمام طرفي المباراة النهائية ونحاول بالتحليل الإحصائي لمعظم الجوانب الفنية في المنتخبين أن نستكشف نقاط القوة والضعف لكليهما, وأن نعرف أيهما أفضل في الجوانب الهجومية مثل التصويب على المرمى والكرات العرضية الناجحة، والتمريرات التي أدت لهجمات خطرة، وأيهما أقوى في الجوانب الدفاعية.

كذلك فإننا نهدف من خلال هذا التحليل الإحصائي أن نعرف أهم مفاتيح اللعب في الفريقين وأكثر اللاعبين الذين استطاعوا أن يصوبوا بشكل ناجح على المرمى في الفريقين, وأكثر اللاعبين الذين استطاعوا صناعة التمريرات التي أدت لهجمات خطرة على المرمى وأيضا من هم أفضل المدافعين في الفريقين. وأي الحارسين استطاع الذود عن مرماه وإبعاد كرات خطرة أكثر من الحارس الآخر.




zidanemix_B.jpg






إحصاءات الأهداف
المنتخب الإيطالي
سجل المنتخب الإيطالي 11 هدف منذ بداية البطولة، وحتى مباراته أمام المنتخب الألماني في الدور نصف النهائي, بمتوسط 1.83 هدف في المباراة الواحد.

3 أهداف تم تسجيلهم في الـ30 دقيقة الأولى من المباريات, وهدفان تم تسجيلهما في الدقائق من 31 إلى 60 و4 أهداف تم تسجيلهم في الدقائق من 61 إلى 90 ثلاثة منهم تم تسجيلهم في العشر دقائق الأخيرة، كما تم تسجيل هدفين في الوقت الاضافي.

وتوضح هذه الإحصاءات أن 54.5% من الأهداف تم تسجيلها في الدقائق الأخيرة من زمن المباريات مما يدل على أن المنتخب الإيطالي يحافظ على تركيزه وفاعليته الهجومية حتى الدقائق الأخيرة من عمر المباراة.

ثمانية أهداف سجلت من داخل منطقة الجزاء وهدف تم تسجيله من تصويبه على حدود المنطقة وهدفان جاءا من تصويبات بعيدة المدى من خارج المنطقة.

هداف المنتخب الإيطالي هو لوكاتوني برصيد هدفين, والطريف أنه أحرزهما في الشوط الثاني فقط من مباراة المنتخب الإيطالي مع نظيره الأوكراني في الدور ربع النهائي. خمسة أهداف سجلت من قبل المهاجمين وثلاثة أهداف جاءت من لاعبي الوسط وثلاثة أهداف جاءت من المدافعين.

أما أهم ما يميز المنتخب الإيطالي في النواحي التهديفية أن ثلاثة أهداف من التي أحرزت أحرزها لاعبون كانوا بدلاء وأنزلهم المدير الفني مارشيلو ليبي في النصف ساعة الأخيرة من المباريات، وهو ما يدل على إيجابية تغييرات المدير الفني للمنتخب الإيطالي وتأثيرها على تغيير نتيجة اللقاءات كذلك فهو دلالة على ارتفاع مستوى بدلاء المنتخب الإيطالي.

المنتخب الفرنسي
سجل المنتخب الفرنسي 8 أهداف منذ بداية البطولة حتى مباراته أمام المنتخب البرتغالي في الدور نصف النهائي, بمتوسط 1.33 هدف في المباراة الواحد.

هدف واحد تم تسجيله في الـ30 دقيقة الأولى من المباريات, وثلاثة أهداف تم تسجيلهم في الدقائق من 31 إلى 60 و4 أهداف تم تسجيلهم في الدقائق من 61 إلى90 , هدفان منهم تم تسجيلهما في العشر دقائق الأخيرة .

أكثر الفترات التي نجح المنتخب الفرنسي في التسجيل فيها في المباريات التي لعبها هي في بداية الشوط الثاني وبالتحديد من الدقيقة 46 إلى 60 ونجح المنتخب الفرنسي في تسجيل ثلاثة أهداف في هذه الفترة مما يدل على أن أفضل فترة عطاء للفرنسيين داخل الملعب هي دائما ما تكون في النصف الأول من الشوط الثاني.

تم تسجيل كل أهداف المنتخب الفرنسي من داخل منطقة الجزاء وستة أهداف منها تم تسجيلهم من داخل منطقة الست ياردات تحديدا. هداف المنتخب الفرنسي هو تيري هنري برصيد ثلاثة أهداف يليه كلا من باتريك فييرا وزين الدين زيدان وأحرزا هدفين.

ثلاثة أهداف سجلها خط الهجوم وخمسة أهداف جاءت من لاعبي الوسط .




zidanemix_B.jpg






الإحصاءات الهجومية للمنتخبين
التصويب على المرمى للمنتخب الإيطالي
سدد المنتخب الإيطالي 78 تصويبه منهم 45 تصويبه كانت في محيط المرمى وأفضل لاعبي المنتخب الإيطالي تسديدا على المرمى هو فرانشيسكو توتي الذي سدد 14 تصويبة في المباريات الست التي لعبها في المونديال منهم 11 في محيط المرمى.

التصويب على المرمى للمنتخب الفرنسي
سدد المنتخب الفرنسي 64 تصويبه منهم 30 تصويبة كانت في محيط المرمى وأفضل لاعبي المنتخب الفرنسي تسديدا على المرمى هو تيري هنري الذي سدد 14 تصويبة في المباريات الست التي لعبها في المونديال منها 11 في محيط المرمى, وهو يتساوى تماما مع فرانشسكو توتي نجم المنتخب الإيطالي في هذا الرقم .

الضربات الركنية للمنتخب الإيطالي
حصل المنتخب الإيطالي على 39 ضربة ركنية، ثمان ضربات منهم فقط هي التي شكلت خطورة على مرمى الخصم وأهم ضربة هي التي أحرز منها المدافع ماتيراتزي الهدف الأول للمنتخب الإيطالي في مباراة إيطاليا وتشيكيا في الدور الأول.

وأشهر ضربة تلك التي لعبها لاعب الوسط بيرلو في الشوط الأول الإضافي في مباراة ألمانيا وإيطاليا في الدور نصف النهائي والتي مررت للمدافع زامبروتا وأطلق منها تصويبه قوية في العارضة.

الضربات الركنية للمنتخب الفرنسي
حصل المنتخب الإيطالي على 34 ضربة ركنية أربع ضربات منهم فقط هي التي شكلت خطورة على مرمى الخصم.

وأشهر ضربة هي التي لعبها لاعب الوسط مالودا في الشوط الأول في مباراة فرنسا وكوريا الجنوبية في الدور الأول والتي لعبها على رأس باترك فييرا الذي وضعها قوية في المرمى وأخرجها الحارس, لكن إعادة الكرة بالفيديو أثبتت أنها تخطت المرمى, وتعتبر هذه الكرة واحدة من أهم الأخطاء التحكيمية في المونديال.

التمريرات التي أدت لهجمات خطرة للمنتخب الإيطالي
مرر لاعبو المنتخب الإيطالي 24 تمريرة أدت لهجمات خطرة على مرمى الفريق المنافس, وأكثر اللاعبين تمريرا هو لاعب الوسط المهاجم أندريه بيرلو الذي مرر 6 تمريرات، أهمها تمريرته للمدافع غروسو الذي أحرز منها الهدف الأول في مباراة إيطاليا وألمانيا في الدور نصف النهائي.

التمريرات التي أدت لهجمات خطرة للمنتخب الفرنسي
مرر لاعبو المنتخب الفرنسي 15 تمريره أدت لهجمات خطرة على مرمى الفريق المنافس وأكثر اللاعبين تمريرا هو لاعب الوسط المهاجم تيري هنري الذي مرر 5 تمريرات.

وتعتبر أهم تمريرة هي التي مررها اللاعب رقم 7 مالودا لهنري في الشوط الأول من مباراة البرتغال وفرنسا وحصل منها هنري على ضربة الجزاء التي سجل منها زيدان هدف الصعود للمباراة النهائية.

كذلك من التمريرات الهامة تلك التي مررها هنري لفرانك ريبيري وأحرز منها هدف التعادل للمنتخب الفرنسي مع نظيره الإسباني في مباراة إسبانيا وفرنسا في الدور ثمن النهائي.

الضربات الثابتة القريبة من المرمى للمنتخب الإيطالي
احتسبت 24 ضربة ثابتة قريبة من المرمى للمنتخب الإيطالي سجل منها هدفين للمنتخب الإيطالي، الأول كان في مباراة المنتخب الإيطالي مع نظيره الغاني ولعبها بيرلو للمهاجم جيرالدينيو الذي أحرز منها الهدف الأول.
والثانية كانت في مباراة إيطاليا وأوكرانيا في الدور ربع النهائي ولعبها توتي على رأس لوكاتوني الذي أحرز منها الهدف الثاني للمنتخب الإيطالي.

وأكثر اللاعبين الذين لعبوا ضربات ثابتة للمنتخب الإيطالي هو لاعب الوسط أندريه بيرلو الذي لعب 21 ضربة.

الضربات الثابتة القريبة من المرمى للمنتخب الفرنسي
احتسبت 26 ضربة ثابتة قريبة من المرمى للمنتخب الفرنسي سجل منها هدفين الأول كان في مباراة المنتخب الفرنسي مع نظيره الإسباني في الدور ثمن النهائي ولعبها زيدان على رأس لاعب الوسط باتريك فييرا الذي أحرز منها الهدف الثاني في الدقيقة 83.

والثانية كانت هي الأهم للمنتخب الفرنسي في المونديال في مباراة فرنسا والبرازيل في الدور ربع النهائي ولعبها زيدان متقنة لهنري الذي أحرز منها هدف صعود المنتخب الفرنسي للدور نصف النهائي.

الاحصاءات الدفاعية للمنتخبين
يعتبر دفاع المنتخب الإيطالي هو ثاني أقوى دفاع في البطولة حتى الآن، حيث لم يدخل مرماه سوى هدف واحد فقط أحرزه المدافع كريستيانو زاكاردو بالخطأ في مرماه في مباراة إيطاليا وأمريكا في الدور الأول.

بينما دخل هدفان مرمى المنتخب الفرنسي في البطولة كان أولهما هدف المهاجم الكوري بارك الذي أحرزه في مرمى فرنسا في مباراة المنتخبين الكوري والفرنسي في الدور الأول والهدف الثاني كان هدف المهاجم ديفيد فيا الذي أحرزه في الدقيقة 28 من زمن مباراة أسبانيا وفرنسا في الدور ثمن النهائي.

المحاولات الدفاعية الناجحة للمنتخب الإيطالي
نجح لاعبو المنتخب الإيطالي في عمل 147 محاولة دفاعية ناجحة على لاعبي الفرق المنافسة التي قابلتها إيطاليا في المونديال حتى الآن, ويعتبر جينارو غاتوزو لاعب الوسط المدافع في المنتخب الإيطالي هو أفضل لاعبي إيطاليا في عدد المحاولات الدفاعية التي قام بها حيث قام بـ31 محاولة.

المحاولات الدفاعية الناجحة للمنتخب الفرنسي
نجح لاعبو المنتخب الفرنسي في عمل 127 محاولة دفاعية ناجحة على لاعبي الفرق المنافسة التي قابلتها فرنسا في المونديال حتى الآن, ويعتبر باترك فييرا لاعب الوسط المدافع في المنتخب الفرنسي هو أفضل لاعبي فرنسا في عدد المحاولات الدفاعية التي قام بها حيث قام ب 31 محاولة.

الأخطاء المحتسبة على المنتخب الإيطالي
تم احتساب 89 خطأ على المنتخب الإيطالي, وكان المدافع زامبروتا هو أكثر لاعبي إيطاليا ارتكابا للأخطاء، حيث احتسب عليه 13 خطأ حتى الآن, كما حصل لاعبو المنتخب الإيطالي على عشر بطاقات صفراء وبطاقتين حمراوين.

الأخطاء المحتسبة على المنتخب الفرنسي
تم احتساب 101 خطأ على المنتخب الفرنسي, والطريف أن المهاجم تيري هنري هو أكثر لاعبي فرنسا ارتكابا للأخطاء حيث احتسب عليه 17 خطأ حتى الآن, كذلك فقد حصل لاعبو المنتخب الفرنسي على 13 بطاقة صفراء بينما لم يحصلوا على أي بطاقة حمراء في البطولة.

وعلى الرغم من أن جميع الأرقام الإحصائية تصب في مصلحة المنتخب الإيطالي سواء دفاعيا أو هجوميا إلا أن ارتفاع مستوى أداء المنتخب الفرنسي من مباراة لأخرى، ونجاحه في الوصول للمباراة النهائية عن طريق ثلاث فرق من أكثر منتخبات البطولة فاعلية على المرمى وهي منتخبات أسبانيا و البرازيل والبرتغال، مما يؤكد صعوبة التوقع بنتيجة المباراة التي ستكون من أقوى مباريات البطولة.
 

sayednow

ستار جديد
الصراع الأزلي بين أوروبا وأميركا الجنوبية




fight_B.jpg





لطالما انحصر الصراع الكروي على أعلى المستويات بين منتخبات قارتي أوروبا وأميركا الجنوبية، وترجمت هذه المنافسة بشكل أو بآخرعبر حساسية المباريات التي جمعت ممثلي هاتين القارتين في المونديالات الماضية، وقد دخلت أرشيف أهم بطولة في عالم كرة القدم مزينة بالإبداعات التي سطرها نجومها الذين احتكروا لقب كأس العالم مناصفة.

وتبادلت أوروبا وأميركا الجنوبية العرش العالمي منذ تنظيم كأس العالم للمرة الأولى عام 1930، ولم تستطع القارتان الآسيوية والإفريقية خرق عرينهما على الرغم من الحضور القوي لبعض منتخباتها في فترات متباعدة، آخرها في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 عندما بلغت كوريا دور الأربعة من دون أن تنجح في الوصول إلى المباراة النهائية وتحقيق انجاز غير مسبوق للقارة الصفراء.

وعلى الرغم من بزوغ نجوم من القارة السمراء نافسوا بمهاراتهم الفائقة أقرانهم الأوروبيين والأميركيين على حصد الجوائز الفردية لأفضل لاعبي العالم، فإن النجاح على الصعيد الجماعي بقي محصورا بالمنتخبات المنضوية إلى "القارة العجوز" وأميركا اللاتينية.

وجاء السباق لإضافة النجوم التي تمثل عدد مرات الفوز باللقب في خانة كل من القارتين، أشبه بمنافسات سباقات السيارات حيث يتم تبادل مراكز المقدمة في شكل مضطرد بين السائقين الأوائل، إذ تنقلت الكأس بين خزائن اتحادات أوروبا وأميركا الجنوبية.

ومع تأكيد البرازيل صاحبة الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب (5 مرات) تفوقها على منافسيها، أضافت أميركا الجنوبية نجمة أخرى إلى رصيدها منحتها أفضلية على نظيرتها أوروبا حتى أعاد مونديال ألمانيا 2006 "الصراع الأزلي" بين القارتين إلى نقطة الصفر عبر صبغة المباراة النهائية التي جاءت أوروبية مئة في المئة بين فرنسا وايطاليا، لتؤمن "القارة العجوز" بقاء الكأس ضمن حدودها ومعادلة عدد مرات الفوز وأميركا الجنوبية برصيد 9 مرات لكل منهما.

وبدا واضحا طوال أربعة عقود من الزمن إصرار المنتخبات الأوروبية والأميركية الجنوبية على استرجاع الكأس في كل مرة ذهبت بعيدا من حدودها، إذ سعت إلى إبقاء كفة موازين القوى متكافئة بينها.

ولم تنكسر القاعدة في تاريخ كأس العالم سوى في مناسبتين لكن من دون أن ينجح المنتخب الفائز في إحراز اللقب أكثر من مرتين متتاليتين، إذ أحرزت إيطاليا بقيادة فيتوريو بوتزو اللقب عامي 1934 و1938، بينما سطر البرازيليون بيليه وغارينشيا وماريو زاغالو الانجاز عينه عامي 1958 و1962.

وتملك أميركا الجنوبية أفضلية غنمها لقب مونديالي من قلب أوروبا عندما نجحت البرازيل في كسر احتكار فوز الأوروبيين على أرضهم بإحرازها لقبها الأول عام 1958 في السويد، بينما لم تتمكن المنتخبات الأوروبية في إحراز أي من ألقابها التسعة بعيدا عن أراضيها.

ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ يضاف إلى فوز منتخبات أميركا الجنوبية بجميع النسخات التي أقيمت على أرضها، إحرازها تلك التي نظمت في القارات الأخرى وبالتحديد في أميركا الشمالية وآسيا، حيث كانت البرازيل آخر من كرس هذا التفوق بإحرازها اللقب الخامس في كوريا الجنوبية واليابان عام 2002.

وتتقاسم ثلاثة منتخبات الألقاب التسعة في أميركا الجنوبية، هي البرازيل والاوروغواي (البطلة الوحيدة الغائبة عن مونديال ألمانيا) والأرجنتين اللتين أحرزت كل منهما اللقب مرتين، بينما يبدو الأمر مغايرا في أوروبا بوجود أربعة منتخبات فائزة هي ألمانيا وإيطاليا وإنكلترا وفرنسا.

وفي الوقت الذي خرج فيه منتخب الدولة المضيفة ألمانيا من دائرة الصراع النهائي على اللقب، تجسد الانتصار مرة أخرى لصالح الأوروبيين الذين عرفوا كيفية محو طموحات وآمال منافسيهم الذين قطعوا المسافات الشاسعة لتأكيد حضورهم في العرس العالمي، في انتظار الفرصتين المقبلتين لتسطير انجاز جديد وفريد بالنسبة لأوروبا يتمثل بفوز احد منتخباتها بالكأس المذهبة بعيدا من أسوارها عندما تستضيف جنوب أفريقيا النسخة ال19 عام 2010 قبل أن تنتقل الكرة مرة أخرى إلى ملاعب احد بلدان أميركا اللاتينية (البرازيل على الأرجح) لتنظيم الحدث عام 2014، حيث ستكون الفرصة من دون شك مؤاتية أمام راقصي "السامبا" و"التانغو" وجيرانهم لرد الصاع صاعين وإشعال فتيل الصراع الناري لبلوغ قمة الكرة العالمية.
 

sayednow

ستار جديد
_41847028_zidane203x152.jpg




يعـتقد المدير الفنّي لنادي الآرسـنال آرسـين فينجر بأن يخلّد كابتن المنتخب الفرنسـي زين الدين زيدان في تاريخ كأس العالم في حال توّجت فرنسـا بطلة اليوم في النهائي أمام إيطاليا في برلين. زيدان [ 34 عـام ] أحد ثلاث لاعـبين فرنسـيين عـادوا من الاعـتزال الدولي لمسـاعـدة فرنسـا أثناء تصفيات كأس العالم الصعـبة لهم ، وسـيسـدل السـتار عـلى مسـيرته الكروية اليوم بعـد النهائي. وقال فينجر عـن مواطنه: ’’ مباراة اعـتزال زين الدين زيدان سـتكون نهائي كأس عـالم ؛ وهذا يكفي ليخبرك بكل ما تريد أن تعـرفه عـنه. إذا فاز فسـيُذكر بنفس المنزلة مع بيليه ودييقو مارادونا. عـندما ترى للانجازات التي حققها في مسـيرته كل ما تسـتطيع أن تقوله هو أنه حالة اسـتثنائية - عـبقري. الجميع سـعـيدُ ُ من أجله. بعـض الناس ادّعـوا بأنه من غـير المفترض عـلى زيدان أن يلعـب حتى الآن لكنه لاعـب يحب أن يثبت للنقاد خطأهم فهو الآن أوصل فرنسـا للنهائي وتسـتطيع أن ترى أن له موعـد مع التاريخ ‘‘.
 

sayednow

ستار جديد
رمى نجم المنتخب الفرنسـي في كأس العالم فرانك ريبيري بأكبر تلميحة حول مسـتقبله للآن بتصريحه بأنه جاهز للانتقال إلى انجلترا بوجود نادي الآسـنال الوجهة المتحملة في حال أرادوا تأكيد اهتمامهم باللاعـب. ريبيري [ 23 عـام ] وضع بصمته في مونديال ألمانيا حيث أنه بعـد مسـتويات متذبذبة في دور المجموعـات - كحال المنتخب الفرنسـي أجمع - برز بشـكل لافت في الدور الثاني بأداء رائع أمام أسـبانيا والبرازيل وهو الآن يتأهب للمشـاركة في نهائي البطولة اليوم الأحد أمام إيطاليا المباراة التي سـتشـهد وجود آرسـين فينجر كمتفرج. نجم نادي مرسـيليا الفرنسـي أشـار مسـبقاً بأنه جاهز لمغادرة ناديه لكن لطالما صرّح بأن بطل فرنسـا نادي ليون هو النادي المفضل بالنسـبة له لكن يبدو الآن أنه قد غـيّر رأيه. وقال ريبيري لصحيفة [ Sunday Mirror ] الانجليزية: ’’ سـأحب أن ألعـب لنادٍ كبير في انجلترا ، ولن يكون هناك أفضل من يكون ذلك مع مدرب فرنسـي لكن هذا الوقت ليس وقت التحدث عـن مسـتقبلي فأنا في كأس العالم حالياً وهذا أكبر من أي شـيء في حياتي الآن ‘‘.
 

sayednow

ستار جديد
_41864466_campbell2033.jpg




يعـتقد المدير الفنّي لنادي الآرسـنال آرسـين فينجر بأن الفرق الانجليزية المهتمة في ضم مدافعه سـول كامبل سـيصابون بخيبة أمل. كامبل [ 31 عـام ] أنهى فترة الـ 5 أعـوام التي بقاها مع المدفعـجية يوم السـبت بعـد أن فسـخ المدفعـجية عـقده في العام الأخير منه. عـدد من الأندية تسـعى لضم الانجليزي الدولي - أبرزها نادي بورتسـموث - لكن الفرنسـي فينجر يشـعـر بأن قلب الدفاع الضخم سـينتقل لأحد الأندية خارج انجلترا. وقال فينجر لـ [ Sky Sports News ]: ’’ نتمنى له التوفيق. هو يريد الانتقال إلى الخارج وبدأ حياة جديدة وأنا احترم ذلك ‘‘. نادي فنر***ـة التركي يراقبون وضع كامبل لفترة الآن بينما أشـارت تقارير أخرى إلى أنه لن يمانع الانتقال إلى الولايات المتحدة الأمريكية كما أنه ارتبط كذلك بالانتقال لنادي أنتر ميلان الإيطالي.
 

sayednow

ستار جديد
henryceleb.jpg




يعتقد المدير الفني لفريق آرسنال الإنكليزي ارسين فينغر إن لاعبي المنتخب الفرنسي الكبار أثبتوا وجودهم وقوتهم في نهائيات كاس العالم المقامه حاليآ في المانيا هذا الصيف بعد إن نجحوا في تجاوز اكبر المنتخبات العالميه مثل إسبانيا والبرازيل والبرتغال على الرغم من البدايه السيئه التي ظهروا بها في الدور الأول وعدم وجود دعم كافي كن المتابعين لمسيرته في النهائيات وأكد فينجر إن زين الدين وزيدان وباتريك فييرا وكلود ماكليلي وويليام غالاس وليليان تورام يستحقون المديح كثيرآ على أدائهم في البطوله وقال : " الفريق وصل الى هنا بقليل من الامل لكنه جيل زيدان وهنري أنجزوا مالديهم " . زيدان عاد من الإعتزال الدولي لمساعده منتخب بلاده في التاهل ويعتقد فينجر إن هذا القرار نجح كثيرآ وأضاف : " هو كان كرم منه لمساعدة المنتخب لأنه رأى إنه في صعوبه وكل شخص فرنسي سعيد بهذا القرار , تييري هنري لديه كأس عالم عظيم جدآ , باتريك فييرا كان رائع كان مهندس اللعب من المُنتصف , عندنا قلبي خط خلفي جيد تورام وغالاس وفييرا وماكليلي وبعد ذلك زيدان وهنري , يجب أن يخلقوا الكثير من الفرص " .
 

sayednow

ستار جديد
335047.jpg





اشاد مدرب المنتخب الالماني يورجين كلينسمان بأداء لاعب المنتخب الفرنسي زين الدين زيدان في بطولة كأس العالم 2006 , وقال كلينسمان في مؤتمر صحفي : كنت دائما معجب بطريقة لعب زيدان وحتى عندما كنت لاعبا , هو قارد على تحقيق لقب كأس العالم والمنتخب الفرنسي يستحق التوتجد في النهائي , نحن سنتابع المباراة النهائية على شغف واتمنى ان تكون المتعة موجودة , زيدان اللذي قاد الديوك بالفوز في كأس العالم 1998 بتسجيله هدفين في المباراة النهائية هو الآن قادر على تحقيق لقب كأس العالم في المرة الثانية على التوالي
 

sayednow

ستار جديد
8c72b7d167.jpg





أكدت اللجنة المنظمة لكأس العالم الثامنة عشرة التي تستضيفها ألمانيا إقامة المباراة النهائية المقررة غداً الأحد 9-7-2006 بين إيطاليا وفرنسا على الملعب الأولمبي في برلين رغم العاصفة الرعدية التي ضربت العاصمة الألمانية أمس الجمعة. . وتغيرت حالة المناخ بسرعة في برلين أمس بعد أن هبت عاصفة رعدية شديدة مصحوبة بأمطار غزيرة مما دفع المنظمين لإخلاء المركز الإعلامي المجاور لملعب برلين. وقال غريد غروس الناطق باسم اللجنة المنظمة "أن هناك احتمالاً لهطول الأمطار مع عاصفة رعدية خلال فترة بعد الظهر غداً لكن الأمور ستتحسن مع موعد إنطلاق المباراة". ومن المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى 25 درجة مئوية خلال المباراة النهائية. وقال غروس في مؤتمر صحفي اليوم السبت "المباراة ستقام غداً وليس لدينا شك في ذلك"، مضيفاً "هطلت أمطار غزيرة ولكن أرض الملعب يمكنها استيعابها ولا يوجد أي سبب لتغطيتها". وكانت السلطات الألمانية أفادت في وقت سابق أنه تم إعلان حالة الطوارىء نحو سبع ساعات في برلين أمس بسبب العاصفة التي أدت إلى قيام الشرطة ورجال الإطفاء بحوالي ألف عملية إغاثة. كما تعين إلغاء العديد من النشاطات المقامة في الهواء الطلق بما فيها الحفل الموسيقي العملاق الخاص بالمونديال الذي كان مقرراً إقامته عند بوابة براندبورغ بسبب الأمطار الغزيرة ومخاطر التعرض للصعق بالتيار الكهربائي. وأفادت أجهزة الأرصاد الجوية الألمانية أن أكثر من ثلاثين ليتراً من المياه في المتر المكعب سقطت خلال بضع دقائق على العاصمة الألمانية، أي نحو نصف معدل الأمطار التي تسقط طوال شهر تموز/يوليو مما تسبب في شل حركة السير في المدينة. في المقابل أوضح الناطق باسم الإتحاد الدولي لكرة القدم ماركوس تسيغلر" أنه في حال كانت هناك عاصفة قوية خلال المباراة تهدد حياة اللاعبين والجماهير فإن المنظمين سيتخذون قراراً بتأخير موعد انطلاق المباراة أو تأجيلها إلى يوم الاثنين، وقال في أسوأ الحالات قد تتأجل المباراة إلى الإثنين".
 

sayednow

ستار جديد
lippi_armsbent.jpg






بعد لقاء الشبة النهائي لـ المانيا والذي كان فية سحق المانيا بـ 2 لـ 0 قرر المدرب ليبي بان يبقي الاعبين الـ 11 في التشكيلة التي سيلاقي فيها فرنسا للقاء النهائي الكبير لـ كاس العالم 2006 . سيكون حامي شباك الاتزوري جيانلويجي بوفون حارسا لـ ايطاليا . وسيكون الخط الخلفي للاتزوري مكون من فابيو كنافارو و ماركو ماترازي و الظهيرين فابيو جروسو و جيانلوكا زامبروتا . ام في خط الوسط سيكون مورو كامورانيزي و اندريا بيرلو و جينارو غاتوسو و سموني بيروتا . سيكون الاعب فرانشيسكو توتي وراء المهاجم لوكا توني . اذا كانت هذة هي التشكيلة فستكون هي المرة الاولى للمدرب ليبي ان تكون تشكيلة هذة نفس التشكيلة للمباراة السابقة .
 

sayednow

ستار جديد
المافيا" الإيطالية في مهمة ثأرية لخطف "ديوك" زيدان في نهائي كأس العالم



31609.jpg


إيطاليا حققت فوزا تاريخيا على ألمانيا في الدور قبل النهائي





الثأر والانتقام هو شعار يسعى الرياضيون لاستئصاله من قاموسهم ، لكن الفشل بكل تأكيد سيكون حليفهم إذا حاولوا التحدث في ذلك مع أي من لاعبي إيطاليا قبل جولتهم مع غريمهم الفرنسي في نهائي كأس العالم على "ساحة" برلين.

السبب هو ما حدث في "ملحمة" نهائي كأس الأمم الأوروبية 2000 عندما نجح الفرنسيون في "قتل" الأحلام الإيطالية بالتتويج باللقب ، بعدما تعادلوا في الوقت القاتل قبل أن ينجح ديفيد تريزيجيه في تسجيل هدف ذهبي كان هو سببا في تحويل مسار الكأس من روما إلى باريس.

قبل الخوص في تفاصيل قوة المنتخبين "الأزرقين" ، نشير إلى أن كلاهما تأهل من مجموعته بصعوبة ، وحدث ذلك في المباراة الأخيرة ، فإيطاليا فازت على التشيك بهدفين وتصدرت المجموعة الخامسة ، وبنفس النتيجة انتصرت فرنسا على ضيف أفريقيا الخفيف المنتخب التوجولي محققة أول فوزا لها في المونديال.

يقود "الكتيبة" الإيطالية مارتشيللو ليبي ، ويعاونه في حراسة المرمى جيانلويجي بوفون ، وخط دفاع أول مكون من رباعي يتزعمه جيانلوكا زامبروتا وفابيو كانافارو وماركو ماتيراتزي وفابيو جروسو ، وهذه العناصر الثابتة هي أحد أهم وصول إيطاليا إلى نهائي المونديال.

وبالابتعاد عن رباعي الدفاع الإيطالي ، نجد أن منطقة الوسط هي التي ستشهد الصراع الحقيقي في اللقاء ، ويكفي ذكر اسم لاعبين من كل منتخب لنتأكد من ذلك ، فمن فرنسا نقول كلود ميكاليلي وباتريك فييرا ، ومن إيطاليا نقول جينارو جاتوزو وأندريا بيرلو.

يتشابه الفريقان أيضا في طريقة اللعب الهجومية ، فمنتخب فرنسا يعتمد على "المعلم" زين الدين زيدان الذي سيدرس للعالم آخر دروس الساحرة المستديرة قبل أن يتركها ومن أمامه تييري هنري ، أما "الأتزوري" فيعتمد على فرانشيسكو توتي ومن أمامه "مصنع" الأهداف لوكا توني الذي يحتفظ بخطورته وإن غاب عن التسجيل قليلا.




31638.jpg


زيدان أسطورة فرنسا






المفاجآت تبدو شبه غائبة ، فمن المتوقع أن يلجأ كل مدير فني إلى عناصره الأساسية ، وبالتالي تحوم الشكوك حول ما أثير في وسائل الإعلام الإيطالية عن نية ليبي للدفع بأليساندرو ديل بييرو كقاعدة مثلت مع توتي ومن أمامهم توني.

المباراة ستكون "المئوية" لقائد إيطاليا كانافارو بألوان منتخب بلاده ، لكن يبقى الحدث الأهم بالنسبة للاعب وهو أن يحمل الذهب بعد نهاية اللقاء ، حتى يحافظ على القاعدة التي تشير إلى أن إيطاليا منذ عام 1970 تصل إلى النهائي كل 12 عاما وتفوز به مرة وتخسر الأخرى ، وقد حان دور الفوز بعد آخر هزيمة لهم أمام البرازيل في 1994.

يقود المباراة الحكم الأرجنتيني هوراشيو إليزوندو ، وهو أول حكم يقود مباراة الافتتاح والنهائي في كأس العالم.

التشكيل المتوقع :

إيطاليا : بوفون ، زامبروتا ، كانافارو ، ماتيراتزي ، جروسو ، كامورانيزي ، بيرلو ، جاتوزو ، بيروتا (دي روسي) ، توتي ، توني

فرنسا : بارتيز ، سانيول ، جالاس ، تورام ، أبيدال ، مكاليلي ، فييرا ، مالودا ، ريبيري ، زيدان ، هنري
 

sayednow

ستار جديد
كريستيانو رونالدو : لن أستمر مع مانشستر .. وأتمنى الإنضمام للريال



31651.jpg


كريستيانو رونالدو




جدد الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو الإعلان عن رغبته في الانتقال إلى نادي ريال مدريد الإسباني ، وعدم ارتياحه في البقاء مع ناديه الحالي مانشستر يونايتد الإنجليزي.

وقال رونالدو -21 عاما- لصحيفة ماركا الإسبانية يوم الأحد :"لن أستمر مع مانشستر ، خاصة بعد الواقعة التي حدثت بيني وبين روني في المباراة التي جمعت المنتخبين البرتغالي والإنجليزي في بطولة كأس العالم الحالية".

وحصل المهاجم الإنجليزي واين روني على البطاقة الحمراء في الدقيقة 62 من مباراة إنجلترا أمام البرتغال في دور الثمانية للمونديال بعد اشتراك عنيف مع ريكاردو كارفاليو مدافع البرتغال ، وقبل خروجه من الملعب قادم بدفع رونالدو بيده بقوة.

وأضاف النجم البرتغالي : "خلال يومين سيتحدد مستقبلي مع الفريق ، وأتمنى الإنتقال إلى ريال مدريد".

وكان روني قد فجر مفاجأة عندما صرح بأن رونالدو زميله في فريق مانشستر يونايتد قال له قبل مباراة المنتخبين في كأس العالم إنه سيتسبب في طرده.
 

sayednow

ستار جديد
كلينسمان : بيكنباور طلب مني الإستمرار مع الفريق .. سكولاري : أنا أحد المعجبين بكلينسمان


31691.jpg



كلينسمان يحتفل مع أوليفر كان

أكد يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الألماني أنه لا يجد كلمات يصف بها أداء لاعبيه أمام البرتغال ، مشيرا إلى أن كل شيء خلال المباراة كان رائعا وعلى رأسه الجماهير التي ساندت فريقه طوال المباراة.

وقال كلينسمان خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة : "أنا فخور للغاية بأداء اللاعبين ، وعلى وجه الخصوص شفاينشتيجر الذي أهدى لنا الفوز بثلاث تسديدات قوية في الشوط الثاني".

وحصلت ألمانيا على المركز الثالث في نهائيات كأس العالم التي تستضيفها حاليا بعد فوزها على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف في المباراة التي أقيمت بينهما مساء السبت على استاد "جوتليب دايملر" في مدينة شتوتجارت ، في حين اكتفت البرتغال بالمركز الرابع.

وكشف المدرب الألماني الشاب عن أنه تلقى إشادة كبيرة عقب المباراة من القيصر فرانز بيكنباور قائلا : "بعد المباراة جاءني بيكنباور وطالبني بالإستمرار في قيادة الفريق ، وأجابته بأني سوف أبحث الأمر ، وبالطبع شيء هكذا يأتي من شخصية عظيمة مثل بيكنباور وكذلك إيزيبيو ولويز فليبي سكولاري لمدرب شاب مثلي يعتبر شهادة كبيرة في حقي".

وبذلك ، حقق المنتخب الألماني المركز الثالث لرابع مرة في تاريخ نهائيات كأس العالم ، ولتتبقى مباراة وحيدة في المونديال تقام مساء الأحد بين إيطاليا وفرنسا على استاد برلين الأوليمبي لتحديد الفائز بلقب البطولة.



pic_6946.jpg


سكولاري




واختتم كلينسمان تصريحاته قائلا : "خلال العامين الماضيين نجحت في تكوين علاقة وثيقة مع هذا الجيل الرائع من اللاعبين ، وكل منا نجح في إضافة الكثير إلى رصيده في عالم اللعبة سواء كان لاعبا أو مدربا".

ومن جانبه قال سكولاري المدير الفني للبرتغال : "المنتخب الألماني كان فعالا على المرمى أكثر منا ، خاصة خلال الشوط الثاني الذي خذلتنا فيه اللياقة البدنية ، ورغم ذلك أنا سعيد بالإنجاز الذي حققناه خلال البطولة".

وأضاف المدرب البرازيلي : "يجب أن أشيد بالجماهير الذي كانت رائعة حقا ، وأظهرت احتراما كبيرا للمنتخب البرتغالي ، وهذا يثبت نجاح البطولة بشكل عام لأن الوجود الجماهيري أحد العوامل الهامة التي تثبت نجاح أو عدم نجاح أي بطولة".

وأشاد المدرب السابق للمنتخب البرازيلي بكلينسمان قائلا : "ما فعله كلينسمان مع المنتخب الألماني شيء مذهل حقا ، فأنا سعيد لما قام به كلينسمان ، فأنا واحد من معجبيه".
 

sayednow

ستار جديد
الأتزوري بطل العالم .. وزيدان "ينقر" أحلام "الديوك"



31709.jpg


إيطاليا بطلة كأس العالم




توجت إيطاليا بلقب كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخها بعد تغلبها على فرنسا بركلات الترجيح بنتيجة 5-3 يوم الأحد بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بهدف لكل فريق في المباراة النهائية للمونديال على استاد برلين الأوليمبي.

تقدم زين الدين زيدان لمنتخب فرنسا في الدقيقة السابعة عن طريق ركلة جزاء ، وتعادل ماركو ماتيراتزي لإيطاليا في الدقيقة 19.

وفي ركلات الترجيح ، أحرز لإيطاليا أندريا بيرلو وماتيراتزي ودانييلي دي روسي وأليساندرو ديل بييرو وفابيو جروسو ، وأحرز لفرنسا سليفان ويلتورد وإيريك أبيدال وويلي سانيول ، فيما أضاع ديفيد تريزيجيه.

وشهدت المباراة حصول زيدان على البطاقة الحمراء في الدقيقة 110 بعدما قام بضرب ماتيراتزي بدون كرة وكأنها "نقرة ديك".

ويعد مارتشيللو ليبي المدير الفني لإيطاليا هو المدرب الأول في التاريخ الذي يفوز بكأس العالم ودوري أبطال أوروبا ، الذي فاز به مع يوفنتوس عام 1996.

المباراة في مجملها جاءت قوية ومثيرة ، وبدأت بسقوط مبكر لتييري هنري على الأرض بعد اصطدامه بفابيو كانافارو ، وعاد إلى الملعب بعد علاجه في وقت كادت فيه قلوب الفرنسيين أن تتوقف.

ومع أول هجمة فرنسية ، فاجأ الحكم الأرجنتيني هوارشيو إليزوندو العالم باحتساب ركلة جزاء مثيرة للجدل لصالح "الديوك" بداعي وجود خطأ من ماتيراتزي ضد فلورين مالودا ، انبرى لها زيدان بشكل استعراضي بنجاح.

وبعد الهدف ، ساد الارتباك في الدفاع الإيطالي ، قبل أن ينجح بيرلو "بالتخصص" في تنفيذ ركلة ركنية ببراعة إلى رأس ماتيراتزي الذي حولها في الشباك محرزا هدف التعادل.

وعن طريق الركلات الركنية مصدر الخطورة الإيطالية في هذا الشوط ، كاد ماتيراتزي أن يسجل هدفا ثانيا من عرضية أخرى لبيرلو ، قبل أن يلعب لوكا توني ضربة رأس في العارضة مستغلا ركنية ثالثة من لاعب وسط ميلان.



31706.jpg




وفي الشوط الثاني ، دانت السيطرة بشكل كبير للمنتخب الفرنسي بفضل الثنائي المذهل باتريك فييرا وكلود مكاليلي والساحر زيدان ، وكادت فرنسا أن تتقدم بعدما مر هنري من الجميع ولعب عرضية خطيرة لم تجد من يحولها في شباك بوفون.

وطالب "الديوك" باحتساب ركلة جزاء لصالح مالودا بعدما اعتبروا أن هناك خطأ ضد زامبروتا ، إلا أن إليزوندو أشار باستمرار اللعب.

واستمر الضغط الفرنسي لمدة عشر دقائق حتى حدثت المفاجأة الحزينة لمنتخب فرنسا بإصابة فييرا ونزول ألو ديارا بدلا منه ، والغريب أن ذلك لم يؤثر إيجابا في قدرة المنتخب الإيطالي على السيطرة على منتصف الملعب.

ومن خطأ لصالح إيطاليا ، حول توني عرضية بيرلو إلى الشباك ، لكن مساعد الحكم أشار إلى تسلل.

واستمر الحال كما هو عليه حتى انتهى الشوط الثاني بنفس نتيجة الشوط الأول ، وذلك على الرغم من إجراء مارتشيللو ليبي لتغييراته الثلاث ، فدفع بكل من فينتشينزو ياكوينتا ودي روسي وديل بييرو.

وفي الشوط الثالث ، كاد ريبيري أن يكرر ما حدث في كأس الأمم الأوروبية عام 2000 ويسجل هدفا قاتلا لأحلام الطليان ، لكن تسديدته حادت قليلا عن القائم الأيسر لبوفون ، قبل أن يخرج اللاعب بعدها مباشرة ، ويحل تريزيجيه بدلا منه.

وفي الوقت الذي كانت فرنسا تحكم سيطرتها على اللقاء ، حصل زيدان على بطاقة حمراء بعد تعديه بالضرب بـ"نقرة ديك" في صدر ماتيراتزي الذي يبدو وأنه استفزه بشكل غير طبيعي ليسدل الستار بشكل "درامي" على حياة أسطورة الكرة الفرنسية.

وفي الدقائق العشر الأخيرة التي شاركت فيها فرنسا بعشرة لاعبين ، واصل "الديوك" سيطرتهم على منتصف الملعب وكانت لهم الغلبة ، حتى قام إليزوندو بإطلاق صافرة النهاية واللجوء إلى ركلات الجزاء التي انحازت لإيطاليا لأول مرة في تاريخها.
 

sayednow

ستار جديد
دومينيك يدافع عن زيدان .. وينتقد حكم اللقاء



31708.jpg


لحظة اقصاء النجم زيدان





انتقد ريمون دومينيك المدير الفني لمنتخب فرنسا حكم لقاء فريقه أمام إيطاليا في نهائي كأس العالم ، قائلا إنه كان يجب عليه أن يعطي المزيد من الحماية للنجم زين الدين زيدان.

وخسرت فرنسا لقب كأس العالم أمام إيطاليا في المباراة النهائية على استاد برلين الأوليمبي بركلات الترجيح 3-5 بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي 1-1 ، وشهد اللقاء حالة طرد من نصيب زيدان في الدقيقة 110 إثر اعتدائه على ماركو مايتراتزي مدافع إيطاليا دون كرة.

وقال دومينيك في تصريحات صحفية عقب اللقاء : "ماتيراتزي بالتأكيد هو رجل المباراة وليس (أندريا) بيرلو" ، في تهكم واضح على مدافع إيطاليا ونادي إنتر ميلان.

وأضاف مدرب فرنسا : "لو وضع أحدا نفسه موضع ما تعرض له زيدان طوال 110 دقيقة والحكم لم يفعل شيئا لحمايته ، بالتأكيد سيفهم لماذا فعل ذلك .. أنا لا أعطي مبررات لهذا التصرف ، لكن سنفهم لماذا حدث".

وأوضحت الإعادة التليفزيونية اعتداء زيدان على ماتيراتزي بعد حوار لم يتم تفسيره بعد ، ليعطيه الحكم الأرجنتيني هوراشيو إليزوندو البطاقة الحمراء مباشرة.



31711.jpg




وتابع دومينيك : "بالتأكيد هناك شيء ما حدث لكنني لا أعلم ما هو .. لا أظن أن زيدان قرر أن يضربه بهذه الطريقة لأنه أراد أن يغادر الملعب .. بالتأكيد هناك شيء حدث".

وقال دومينيك إن زيدان أبدى ندمه على ما فعل ، لكنه نفى أن يقول إذا ما كان النجم الفرنسي اعتذر عن تلك الواقعة أما لا ، وصرح : "رؤية زيدان وهو ينهي مشواره بهذه الطريقة شيء محزن بالفعل".

وأكد دومينيك أنه مصدوم بشدة من الهزيمة ، موضحا أن فرنسا كانت تستحق الفوز بكأس العالم بالنظر للمباراة بأكملها.

وقال مدرب فرنسا إن الفوز وحده هو الشيء الجميل "ونحن فقدناه بفارق بسيط ، نستطيع القول إنه ليس بالأمر السيء ، لكن الواقع أيضا يقول إن الإيطاليين هم أبطال العالم".

وأشار دومينيك إلى أن منتخب إيطاليا لعب على ركلات الترجيح "لأنه كان الخيار الوحيد أمامهم".
 
أعلى