ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

متابعة كأس أمم اوربا 2012 أوكرانيا وبولندا

FBI

كبار الشخصيات
مرورك اروع يا غالي

فعلاً استعاد شيفا اليوم بعضاً من بريقه عندما كان من افضل هدافي اوربا الى جانب كريسبو وباتستوتا

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
اراء و تصريحات

نصري: نحن في تطور مستمر​

191517hp2.jpg

أبدى لاعب المنتخب الفرنسي سمير نصري رضاه عن التعادل الذي حققه منتخبه أمام نظيره الإنجليزي ضمن الجولة الأولى من دور المجموعات لكأس أمم أوروبا، كما أشار إلى تطور منتخبه بعد نكسة سنة 2010 في جنوب إفريقيا.

ففي تصريح عقب نهاية المباراة، قال نصري " إنه لشرف بالنسبة لي أن أحصل على لقب رجل المباراة، لكنني كنت أفضل الفوز. لقد كان ممكناً خسارة المباراة، لكننا تمكنا من تدارك الموقف وتعديل النتيجة وهي نتيجة جيدة من أجل بداية البطولة"

كما أكد أن فريقه سيركز في المباريات القادمة " سنركز الآن على المباريات القادمة، أنا واثق من حظوظنا في التأهل، فنحن في تطور مستمر بعد أن كنا في الهاوية خلال 2010".​



شيفتشينكو: أشعر بأن عمري الآن 20 عامًا فقط​

191565hp2.jpg

عبر قائد المنتخب الأوكراني "أندريا شيفتشينكو" عن سعادته الغامرة بعد قيادة منتخب بلاده لتحقيق أول فوز في بطولات أمم أوروبا على حساب أحفاد الفايكينج منتخب السويد بهدفين مقابل هدف، في مباراة كان نجمها الأول هو هداف الميلان وتشيلسي السابق بعد توقيعه على عدفي الأوكران.

وقد تحدث "شيفا" بعد المباراة وعبر عن فرحته ووصف شعوره في تلك اللحظة بأنه يلعب كما كان في العشرين من عمره وقد قال "لدي شعور رائع بعد هذا اللقاء، فأنا أشعر كأنني في العشرين من عمري، لقد كانت مباراة تاريخية بالنسبة لنا والفوز كان مذهلاً".

وأضاف "أشعر بانخفاض نسبة الأدرنالين في جسدي كله باستثناء رأسي بعد المجهود الكبير في هذا اللقاء، لقد حاولت أن أكون في قمة مستوايّ وقد نجحت في ذلك".

أما عن الجيل الحالي للمنتخب الأوكراني فقد تحث الكونكورد قائلا "أعتقد بأن هذا الجيل يمثل الكثير بالنسبة للكرة الأوكرانية، وأنا واثق أنه سيصنع شيء في هذه البطولة، أنا أشكر الجميع على مساندتهم لي قبل البطولة، فقد كنت أعاني بدنيًا ولكني حاضر الآن".​



برانديلي: يجب أن نفوز على كرواتيا​

191365hp2.jpg

أكَّد مدرب المنتخب الإيطالي تشيزاري برانديلِّي أن منتخب بلاده لا يملك أي خيار آخر سوى الفوز على نظيره الكرواتي يوم الخميس في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن بطولة كأس أمم أوروبا 2012.

فبينما بدأ الأدزوري مشواره في اليورو بتعادل مع حامل اللقب المنتخب الإسباني بهدف لمثله، انتصر الكروات على جمهورية أيرلندا بثلاثية لهدف ليحصلوا على صدارة المجموعة الثالثة، و هما أمران يدفعان برانديلِّي للإصرار على خطف النقاط الثلاثة في مبارات إيطاليا الثانية سواء كان ذلك بوجود بماريو بالوتيلِّي (الذي تعرض لانتقادات لاذعة بعد أدائه أمام إسبانيا) أو أنتونيو دي ناتالي (صاحب الهدف الإيطالي في مرمى إيكر كاسياس) في الهجوم.

حيث قال "ستكون مباراة تفاصيل، مباراة يجب علينا الفوز بها مهما كلف الثمن. المباراة ضد كرواتيا ستكون أكثر مباراة حاسمة لنا في هذه المجموعة. الآن نحن سنقوم بدراستهم و سنتعرف عليهم، لكنهم غيروا بعض الأمور في تشكيلهم في مباراتهم الأخيرة..."

"كرواتيا أصبحت الآن أكثر خطورة لأنها منتخب لا يمكنك توقع أسلوبه. يمكنهم أن يغيروا طريقة لعبهم حتى بين الشوط ة الآخر، و نحن لطالما اعتبرنا كرواتيا فريقًا حقيقيًا يحسب له ألف حساب".

"الهجوم؟ أنا راضٍ عن أنتونيو كاسَّانو و بالوتيلي، رغم أنه كان من الممكن أن يكونان أكثر حدة. بالوتيلي شاب في الثانية و العشرين من عمره و هو على الأرجح في الطريق لإيجاد النضج".

"ما أطلبه منه هو البساطة، فلا يجب عليه أن يفكر أن عليه أن يربح لنا اللقاءات بنفسه في كل مرة يلمس فيها الكرة. إنه يشعر ببعض الضغط عليه لكن لا يجب أن يعرقله ذلك".

"لقد تركت دي ناتالي بعيدًا عن المنتخب خلال العامين الماضيين لأنني أردت تجديد دماء الفريق، لكنني دائمًا ما أبقيت عيناي عليه. دي ناتالي عوضًا عن بالوتيلِّي ضد كرواتيا؟ دعونا أولًا نفهم كيف سنواجه كرواتيا ثم سنقرر. سأقيم جميع اللاعبين لكن لا أعتقد أنني سأغير الكثير".​

 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الاولى ( الجوله الثانيه )

التشيك تصدم الأغريق في ست دقائق وتحصد النقاط الكاملة !​

191753hp2.jpg

حقق المنتخب الأحمر التشيكي عودة قوية في اليورو 2012 وحقق فوزاً مهماً على خصمه اليوناني بهدفين لهدف في مباراة الفريقين بالجولة الثانية للمجموعة الأولى بملعب مييشكي بمدينة فروكلاف البولندية وهي المباراة التي أدارها تحكيمياً الفرنسي ستيفان لانوي.

صدمة من التشيك للبلقان بأول ثلاث دقائق!

191754_hp.jpg

التشيك ، التي دخلت المباراة بنجاعة هجومية كبيرة ، فجرت المفاجأة في بداية المباراة بإحراز هدفين متتاليين بالدقيقتين الثالثة والسادسة ، فقبل أن يلتقط مخضرمي اليونان الأنفاس فاجئهم الظهير الأيمن توماش هوبشمان ، الذي بدأ مبـاراة روسيا على دكة البدلاء ، فاجئهم نجم دفاع شاختار دونتسك بإختراق بعمق الملعب قبل أن يرسل تمريرة بينية لبيتر ياراشيك متوسط فلوفسبورج ، ليُطلق الأعسر ياراشيـك تسديدة صاروخية بيسراه فشل كوستانتينيـوس شالكياس حارس اليونان في التعامل معها لتتقدم التشيك بهدف.​

الأهداف تتوالى .. في ستة دقائق سوداء !

191761_hp.jpg

وقبل أن يلتقط اليونانيين الأنفاس ويستوعبوا الصدمة الحمراء فأجئهم منتخب تشيكيا بمضاعفه النتيجة بهـدف ثانٍ بالدقيقة السادسة بعد إختراق ناجح من الناحية اليُمنى عن طريق الظهير تيودور جبري سيلاسي ظهير التشيك ونادي سلوفان ليبريتش الذي توغل بالمناطق اليونانية قبل أن يُرسل عرضية تخطت الحارس تشالكياس لتجد فاكلاف بيلار صانع ألعاب الفريق المحلي فيكتوريا بلجن ، الكرة اصدمت ببيلار ودخلت المباراة لتتضاعف النتيجة وتتعقد مهمة اليونانيين تماماً في العودة من جديد.​

محاولات أغريقية .. وأصابة الحارس !​

191775_hp.jpg

اليونان حاولت عن طريق عدة كرات ثابتة وجدت طريقها ليد الحارس الخبير بيتر تشيك نجم تشيلسي ، لتعود النجاعة التشيكية بالدقيقة 15 مرة اخرى من أختراقين متشابهين من الجناح السريع بيلار لكن الدفاع اليوناني وبالاخص فاسليس توروسيديس صخرة اولمبياكوس تعاملوا بشكل مميز مع مع المحاولات التشيكية لقتل المباراة.

الأمور السوداء كلها أكتملك فوق رأس الحارس اليونانـي العجوز كوستنتين تشالكياس حارس باوك بإصابته بالدقيقة 23 ودخول ميشيليس سيفاكيس حارس اريس سالونيك ، الذي نجح في التعامل مع أولى الاختبارات التي تعرض لها بالدقيقة 28 بتسديدة من موتزارت الشرق توماش روزيسكي ليُخرجها سيفاكيس لركنية لم يستثمرها الجانب التشيكي.

بعدها هدأ رتم اللعب لعشرة دقائق تحطمت فيها محاولات اليونان عند الوسط التشيكي حتى آخر خمس دقائق من الشوط الأول وبالتحديد الدقيقة 41 عندما احتسب ستيفان لانوي ركلة حرة من الناحية اليُسرى نفذها القائد جيورجيوس كاراجونيس قائد باناثينايكوس لتجد رأس المحوري جيورجيوس فوتاكيس الذي وضعها بمرمى بيتر تشيك مسجلاً هدف اليونان الاول ، هدف لم يتم إحتسابه بسبب حالة تسلل إحتسبها المساعد الفرنسي مايكل أنوييه لتنطلق صافرة ستيفان لانوي ليُلغي الهدف اليوناني اليتيم ، بعدها بدقائق قليلة يُطلق ذات الصافرة مُنهياً أحداث الشوط الاول بتقدم تشيكيا بهدفين نظيفين.​

تشيك وخطأ فادح ، وجيكاس يٌقلص !

189993_hp.jpg

داية الشوط الثاني حاول البرتغالي فيرناندو سانتوس مدرب اليونان المغامرة هجومياً فسحب متوسطه الدفاعي جيورجوس فوتاكيس مقحماً تيوفانيس جيـكاس مهاجم سامسون سبور التركي فيما حصن ميشيل بيليك وسط ملعب منتخبه تشيكيا دفاعياً فزج بالمحوري دانيال كولار متوسط فيكتوريا بلشن بدلاً من صانع ألعابه وقائد المنتخب توماش روزيسكي ، لتمر أولى عشرة دقائق تقريباً بشكل هاديء بوسط الملعب حتى اتت الدقيقة 53 لتشهد هدف تقليص الفارق لليونان بعد خطأ فادح من الحارس الكبير بيتر تشيك الذي فشل في التعامل مع عرضية جوزيه هوليباس الارضية الضعيفة لستقط الكرة من بين يديه لتجد البديل تيوفانيس جيكاس الذي أودع الكرة من دون مشاكل محرزاً الهدف اليوناني الاول بالمباراة لتصبح النتيجة 1/2 لتشيكيا.​

باروش المُخيب يُغادر ، وأول فوز تشيكي !

191762_hp.jpg

منتصف الشوط الثاني سحب بيليك مهاجمهى الأشهـر ميلان باروش ليزج باليافع توماش بيكارت فيما كان آخر تغييرات سانتوس الدفع بـ كوستاس ميتروجلو بدلاً من كوستانتينيوس فورتينيوس قبل نهاية الوقت الأصلي بثلث الساعة ، ليعتمد المنتخب اليوناني المُلقب بالأثينكي على الكرات الثابتة بآخر الدقائق ، لكن الضربات الثابتة التي نفذها كاراجونيس بشكل عرضي لم تجد المتابعة اللازمة لتنتهي المباراة بفوز التشيك بهدفين لهدف لتخطف أولى ثلاث نقاط لها بالبطولة فيما بقيَ المنتخب اليوناني في ذيل المجموعة الأولى بنقطة يتيمة لتقترب اليونان بشدة من توديع البطولة !​

[video=youtube;3Z1m-Nau-pU]http://www.youtube.com/watch?v=3Z1m-Nau-pU[/video]​

 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الاولى ( الجوله الثانيه )

بولندا تبقي على آمالها في التأهل لدور الثمانية بعد تعادل ملحمي مع روسيا​

191803hp2.jpg

حقق المنتخب البولندي تعادلاً ملحمياً 1-1 مع نظيره الروسي في مباراة مثيرة شهدت فرصاً بالجملة للفريقين، ضمن منافسات الجولة الثانية بدور المجموعات من بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) اليوم الثلاثاء.

وأبقى منتخب البلد المنظم لبطولة أوروبا 2012 (بجانب أوكرانيا) على آماله في التأهل لدور الثمانية بعدما حصد نقطة ثمينة من الروس ليرتفع رصيده لنقطتين في المركز الثالث.

ويتصدر المنتخب الروسي المجموعة برصيد أربع نقاط، يليه التشيك برصيد ثلاث نقاط، ثم بولندا (نقطتين) واليونان (نقطة وحيدة)، علماً بأن الجولة الثالثة سوف تحتضن مواجهتين بين روسيا واليونان، وبولندا والتشيك.

أحرز هدفي اللقاء آلان دزاجويف د 17 (روسيا)، و بلازيكوفسكي د57 (بولندا).

التزم مدرب بولندا فرانسيزك سمودا بخطة 4-2-3-1 التي خاض بها مباراته الأولى في اليورو، وأبقى على مهاجمه الخطير ليفاندوفسكي في المقدمة، ودعمه من الطرفين كل من بلازيكوفسكي وأوبرنياك، وتم الدفع بالحارس البديل تيتون بدلاً من تشيزني الذي طرد في مباراة اليونان.

ديك أدفوكات مدرب الروس، اتبع أيضاً نفس أسلوب مباراته الأولى (4-3-3)، واعتمد في المقدمة على الثلاثي الهجومي آلان دزاجويف (الذي أحرز ثنائية في مباراة التشيك)، والكسندر كيرجاكوف وأندريه أرشافين.

احتاج البولنديون لهدف في الشوط الأول ليترجم سيطرته وهجماته المتواصلة، في حين ظل المنتخب الروسي خطيراً كلما تحرك، حيث اتسمت هجماته بالسرعة والخطورة. وكاد المهاجم ليفاندوفسكي (بولندا) أن يعلن عن تقدم فريقه مبكراً في الدقيقة 11 عن طريق تصويبة رائعة بيسراه مرت بالقرب من القائم الأيمن للحارس مالاييف.

المباراة جاءت سريعة للغاية وتبادل الفريقان الهجمات ولم يهيمن فريق بعينه على الكرة، مما أضفى على اللقاء جواً من الإثارة والندية، فضلاً عن إلغاء الحكم هدفاً لبولندا عن طريق بولانسكي في الدقيقة 18 بداعي التسلل، ولكن بعد احتفال اللاعب والجمهور بالهدف!.

المهاجم الخطير دزاجويف لم يهدأ، وأعلن عن نفسه في الثلث الأخير من الشوط الأول وبالتحديد في الدقيقة 37 عندما سجل الهدف الأول للروس من رأسية رائعة حولها بمهارة اثر تنفيذ ركلة حرة من الجانب الأيسر، ليصل لهدفه الثالث في البطولة حتى الآن.

رد فعل المنتخب البولندي جاء سريعاً، وبعد عمل جماعي من خارج حدود المنطقة، أنهى بلازيكوفسكي هجمة منظمة بتصويبة صاروخية ولكن مالاييف تصدى للكرة ببراعة في الدقيقة 39 من زمن الشوط الأول.

وأضاع ليفاندوفسكي فرصة هدف محقق مع بداية الشوط الثاني عندما راوغ الحارس وأصبح في موقف صعب للتسديد لتخرج الكرة للركنية. التسرع كان سمة المنتخب البولندي بسبب الضغط الجماهيري واللعب على أرضه والتأخر بهدف، وتبادل الفريقان الهجمات في لمح البصر.

إصرار منتخب بولندا قاده لتسجيل الهدف الأول ومن ثم إدراك التعادل عندما انطلق بلازيكوفسكي من الجانب الأيمن وراوغ الدفاع وأطلق تصويبة لا تصد ولا ترد في شباك الحارس مالاييف في الدقيقة 57 ليشعل ملعب المباراة في وقت حيوي.

أعاد المنتخب الروسي أوراقه، وحاول الاختراق من العمق مستغلاً المتحرك أرشافين صاحب التمريرات السحرية ولكن استبسال الدفاع البولندي حال دون ذلك، بل لم ييأس أصحاب الأرض وهاجموا الروس في مناطقهم بشجاعة ولكن الحارس مالاييف كان لهم بالمرصاد.

وواصل الحارس الروسي مالاييف تألقه وزاد عن مرماه ببسالة في أكثر من فرصة للبولنديين، وكان أخطرها في الدقيقة 69 عندما أطلق بولانسكي تصويبة من داخل المنطقة ولكن حامي الشباك أبعدها بجدارة.

في الدقيقة 70، شارك بافليتشنكو كبديل (كما حدث في المباراة السابق) على حساب جيرجاكوف في إشارة من المدرب أدفوكات لتنشيط الهجوم وعدم الرضا بنتيجة التعادل. ازداد إيقاع اللعب، وكانت الإثارة على أشدها بفضل اللعب المفتوح، وخلق الفرص وتنفيذ الهجمات بأسرع وقت من جانب الفريقين. استمر الوضع كما هو عليه إلى أن أطلق الحكم صافرة نهاية المباراة.

[video=youtube;q39KXFhCXB8]http://www.youtube.com/watch?v=q39KXFhCXB8[/video]​

 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف على المتابعة
خطأ كبير من تشيك .... يبدو ان هذا الخطأ والاهداف الاربعة من روسيا افقدته تركيزه وستفقده لقب افضل حارس بالبطولة
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخي علي

نعم تشيك خيب امال التشيكيين فكان حلقه مفقوده بالاداء

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الثانيه ( الجوله الثانيه )

فاريلا يقتنص هدف ويُبقي على حظوظ البرتغال​

191960hp2.jpg

تمكن المنتخب البرتغالي من حصد ثلاث نقاط غالية جدًا عقب الفوز على المنتخب الدانماركي بثلاثة أهداف مقابل هدفين ضمن المجموعة الثانية من يورو 2012 و المقامة على الأراضي البولندية و الأوكرانية.

جاءت بداية المباراة حماسية للغاية من الطرفين حيث يطمح المنتخب البرتغالي في حصد أول ثلاث نقاط له في اليورو بينما يأمل المنتخب الدانماركي في مواصلة الانتصرات وصدارة المجوعة الثانية.

كانت البداية هجومية لصالح المنتخب صاحب الرداء الأحمر بهجوم قوي على مرمى رفقاء كريستيانو رونالدو وذلك بعد حصولهم على عديد الركلات الركنية ولكن لم تشكل الخطورة الممكنة على المرمى البرتغالي.

بدأ المنتخب البرتغالي في الاستحواذ نسبيًا على مجريات اللعب بعد مرور الربع ساعة الأولى ثم بدأ رجال المدرب بينتو في تهديد المرمى الدانماركي عن طريق تسديدات كل من راؤول ميريلش وكريستيانو رونالدو، ولكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل.

وشهدت الدقيقة 24 هدف التقدم لصالح المنتخب البرتغالي عن طريق المدافع القوي كليبير بيبي بعد أن ارتقى لركلة ركينة من الناحية اليسرى نفذها جواو موتينيو على رأس بيبي الذي حولها برأسه في الشباك الدانماركية لتعلن عن الهدف الأول لصالح برازيل أوروبا.​

191964hp2.jpg

واصل المنتخب البرتغالي تفوقه و استحواذه على الكرة وانبرى كريستيانو رونالدو لركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء سددها قوية لكنها اصطدمت في سيمون كاير وخرجت لركنية .. وفي الدقيقة 36 تمكن هيلدر بوستيجا من إحراز الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي بعد أن تلقى عرضية أرضية رائعة للغاية من لويس ناني نجح بوستيجا بتحويلها داخل الشباك بطريقة رائعة معلنًا عن تقدم المنتخب البرتغالي بهدفين مقابل لاشيء.

سعى المنتخب الدانماركي في العودة من جديد للمباراة والخروج من الشوط الأول بنتيجة أفضل وهو ما تحقق بالفعل في الدقيقة 42 عن طريق المهاجم نيكلاس بيندنتر قصة الهدف جاءت بعد أن مرر له المهاجم الآخر كيرون كيلي تمريرة رائعة بالرأس من داخل منطقة الجزاء على رأس بيندنتر حولها بنجاح داخل الشباك ليقلل الفارق قبل نهاية الشوط الأولى الذي انتهى بتقدم البرتغال بهدفين مقابل هدف وحيد.​

191959_hp.jpg

ومع بداية الشوط الثاني لم يتراجع المنتخب البرتغالي كما هو متوقع للحفاظ على النتيجة بل بدأ مهاجمًا وشكل خطورة كبيرة للغاية على مرمى الحارس الدانماركي أندرسن .. وكانت البداية عن طريق نجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو حين انفرد بالمرمى من الناحية اليسرى وتوغل داخل منطقة الجزاء وسدد تجاه المرمى لتجد يد الحارس أندرسن الذي أنقذ مرماه من الهدف الثالث.

هدأ نسق المباراة بعض الشيء وسط محاولات من المنتخب البرتغالي لإضافة الهدف الثالث وذلك عن طريق محاولات لويس ناني الذي قدم عرضًا رائعًا من الأطراف وهدد المرمى الدانماركي في أكثر من محاولة.. عاد رفقاء المهاحم المميز بيندنتر في العودة من جديد لأجواء المباراة عن طريق تسديدة قوية للغاية من كيفيست مرت بجوار القائم الأيسر للمرمى البرتغالي.​

191958_hp.jpg

وفي الدقيقة 77 أهدر كريستيانو رونالدو فرصة غريبة للغاية بعد تمريرة ذهبية من ناني وضعه أمام حارس المرمى الدانماركي أندرسن ولكن رونالدو وبغرابة شديد سدد بيمناه بجوار القائم الأيسر.. ليأتي العقاب على هذه الفرصة السهلة حين تمكن المنتخب الدانماركي من إدراك هدف التعادل عن طريق المهاجم الخطير بيندنتر بعد أن ارتقى لعرضية جاكوبسين من الناحية اليمنى حولها بيندنتر بنجاح داخل الشباك البرتغالية.

هاجم المنتخب صاحب الرداء الأبيض في هذه المباراة بقوة بحثًا عن هدف الفوز حيث حصل كريستيانو ورنالدو على ركلة حرة مباشرة من الناحية اليسرى انبرى له بنفسه وسددها قوية في يد الحارس أندرسن.. وفي الدقيقة 87 تمكن فاريلا من إحراز هدف غالي جدًا للبرتغال بعد عرضية من فابيو كوينتراو من الناحية اليسرى وصلت فاريلا داخل منطقة الجزاء سسدها بقوة على يسار أندرسن.. حاول المنتخب الدانماركي في الدقائق الأخيرة من عمر المباراة وضغطوا بكل قوة لكن خبرة المنتخب البرتغالي حسمت الموقف ونجحوا في الخروج من اللقاء لبر الأمان والحصول على أول ثلاث نقاط.​

[video=youtube;uabH1PF6WKI]http://www.youtube.com/watch?v=uabH1PF6WKI[/video]​

 

Eihab1

مراقب عام
مستوى رونالدو فى المباريتين اللتين لعبهما يدل على الإجهاد

شكراً جزيلاً أخى العزيز نواف على المتابعة
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخي اهاب

لا اعتقد انه مجهد اعتقد انه يفكر بنفسه اكثر من الفريق و ميسي يؤرقه

تحياتي
 

The_SMB

كبار الشخصيات
صح لسانك اخوي نواف
لو لاحظت اللقطة حين سجل بيبي كان باين عليه الحسرة .... بدل الفرح للمنتخب
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
صح بدنك اخي علي على راسي والله

وهذا ما لاحظته حقيقتاً يعني انا امتدحه اذا قلت انه يفكر بنفسه اكثر من المنتخب لان الاصح انه يفكر بنفسه فقط

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الثانيه ( الجوله الثانيه )

جوميز يقرب ألمانيا من دور الثمانية ويجهز عودة الطواحين لامستردام​

191984hp2.jpg

وجهت ألمانيا ضربة موجعة لهولندا في إطار مباريات الجولة الثانية من نهائيات كأس أمم أوروبا 2012 بهزيمتها بهدفين لهدف على ملعب ميتاليست في مدينة خاركيف مساء اليوم الاربعاء ضمن مباريات مجموعة الموت، لتتقلص فرص تأهل هولندا إلى دور الثمانية حيث خسرت في الجولة الأولى أمام الدنمارك بهدف دون رد، لتصبح ألمانيا أقرب منتخبات البطولة من الصعود إلى مرحلة خروج المغلوب.

واستطاع المنتخب البرتغالي تحقيق فوز متأخر وصعب في وقت سابق اليوم على الدنمارك بثلاثة أهداف لهدفين لحساب نفس المجموعة ليشتعل الصراع بين الدنمارك والبرتغال على ورقة العبور إلى المرحلة القادمة، حيث أصبحت الجولة الأخيرة حياة أو موت بالنسبة للدنمارك والبرتغال فلا بديل لهما عن الفوز على ألمانيا وهولندا.

سيطر رجال المدرب خواكيم لوف على مُجريات الأمور منذ الدقائق الأولى معتمدين على التمريرات السريعة بقيادة شفينيشتايجر ومسعود أوزيل مع الضغط المستمر على المنطقة اليسرى الضعيفة لهولندا بالاضافة لتمرير كرات دقيقة في العمق الدفاعي الهش بقيادة هيتينجا وماتينسين، ما أسفر عن إحراز المانشافت لهدفين مباغتين وسط ذهول عشاق الطواحين البرتقالية.

وركزت هولندا على إرسال الكرات الطولية من الخلف إلى الأمام في عمق الدفاع الألماني لعل وعسى يتمكن روبن فان بيرسي من خطف هدف مُبكر لكن في كل مرة كان بيرسي يُسيء تقدير الكرة ويُهدر على بلاده الفرص.

ولاحت الهجمة الأولى في المباراة للمنتخب الهولندي عند الدقيقة السابقة عندما مُررت كرة رائعة لروبن فان بيرسي داخل منطقة جزاء ألمانيا فشل في ترويضها أو حتى تصويبها بالطريقة المُثلى لتذهب لمسته الضعيفة للكرة في يد حارس بايرن ميونيخ "مانويل نوير" الذي أمسك بها بكل سهولة ويُسر.

ورد الألمان في الدقيقة الثامنة بتصويبة صاروخية بوجه القدم من لاعب ريال مدريد "أوزيل" اصطدت في القائم الأيسر ثم وجدت يد ستيكلاينبرج ليتنفس معها الأنصار الصعداء.

وتواصلت خطورة فان بيرسي على مرمى نوير في الدقيقة 11 عندما مَرر له الجناح الأيمن "آرين روبن" كرة ذكية في العمق انفرد على إثرها لكنه تعامل مع الهجمة برعونة وأهدرها بتصويبة ضعيفة وغير مُركزة جوار القائم الأيمن.

وجاء رد صاحب هدف فوز ألمانيا على البرتغال بداية هذا الأسبوع (ماريو جوميز) قاسياً على سلسلة الفرص التي أضاعها أصحاب الزي البرتقالي، بتسجيله واحد من أروع أهداف يورو 2012 في الدقيقة 24.

تلقى ماريو جوميز تمريرة حريرية من باستيان شفينيشتايجر داخل منطقة الجزاء بعدما ضرب مصيدة التسلل، ومن وضع الدوران روض الكرة وراوغ هيتينجا والحارس ثم صوب بباطن القدم كرة مركونة ذهبت صعبة في الزاوية اليمنى، ليعلن عن تقدم بلاده.

وقاد آرين روبن هجمة سريعة في الدقيقة 26 انهاها بتصويبة صاروخية بوجه القدم من مسافة 25 ياردة بقدمه اليسرى من على الجهة اليمنى إلا أن الحارس نوير أمسك بها ببراعة.

هدأ اللعب بعد فرصة آرين روبن، وسيطر المنتخب الألماني على الملعب بالطول والعرض بالتمريرات القطرية والقصيرة إلى أن تمكن "ماريو جوميز" من إحراز الهدف الثاني في الدقيقة 38 بعد لعبة جماعية ممتازة بين أوزيل وشفينيشتايجر انتهت بتمريرة رائعة من شفاينيش إلى جوميز داخل المنطقة ليصوبها ذو الأصول الإسبانية بوجه قدمه على أقصى يمين الحارس ستيكيلانبرج والذي أنقذ هدف ثالث في الدقيقة الأولى من الوقت المُحتسب بدل من ضائع بازاحته لتصويبة من المقص الأيسر.

وعلى الرغم من سحب إبراهيم أفيلاي ومارك فان بوميل من منطقة الوسط مع انطلاقة الشوط الثاني والدفع بالثنائي "هونتيلار وفاندير فارت" إلا أن الأداء البرتقالي لم يَطرأ عليه الكثير من التحسن بل كاد الألمان يضيفون الهدف الثالث في الدقيقة 52 عندما اخترق المدافع العملاق "هوميلز" من عمق الدفاع وصوب مرتين لكن ستيكلاينبرج كان لهما بالمرصاد واستطاع انقاذ الموقف من جديد.

وكشرت هولندا عن أنيابها الحقيقة في الحصة الثانية بتصويبة رائعة لروبن فان بيرسي في الدقيقة 58 من لمسة واحدة أطلقها من مسافة 18 ياردة فقط بعد تلقيه عرضية من شنايدر، لكن الحارس مانويل نوير أبدع في اخراج الكرة من الزاوية اليمنى.

وحاول شنايدر إحراز هدف تقليص الفارق في الدقيقة 62 عندما نجح في تخطي جيروم بواتينج من الجهة اليسرى ثم التصويب بيمناه قوية وسريعة ومركزة في الزاوية اليسرى لكن الكرة ولسوء طالعه انحرفت قليلاً ومرت جوار القائم بياردة واحدة.

شعر الألمان بالخطر بعد فرصتي فان بيرسي وشنايدر ما دفعهم لاضاعة بعض الدقائق بتبادل الكرات السلبية دون التفكير في شن هجمات حقيقية على مرمى ستيكلاينبرج، لتهدأ المباراة لمدة 10 دقيقة حتى جاء روبن فان بيرسي ليُسجل هدف العودة في المباراة إثر تسديدة قوية بيمناه من على خط الـ18 بعد انطلاقة ناجحة في الثلث الأخير من الملعب.

وسدد مهاجم آرسنال كرة قوية للغاية من وضع الحركة مستخدماً اندفاعه الجسدي الكبير ليُغالط المدافع هوميلز والحارس نوير لتعانق كرته الزاوية اليسرى في الدقيقة 73.

وطالب روبن فان بيرسي بركلة جزاء في الدقيقة 78 عندما تعرض للحجز داخل منطقة جزاء ألمانيا من جانب المدافع هوميلز، ورفض الحكم السويدي "إريكسون" النظر لاحتجاج روبينهود وأشار باستمرار اللعب، لتكون هذا الحدث هو الأخير في المباراة حيث فشلت هولندا في شن المزيد من الهجمات بل كاد الحارس ستيكلاينبرج يتسبب في هدف ثالث حين حاول مراوغة كلوزه -بديل جوميز- داخل منطقة الستة ياردات.​

[video=youtube;8T6qqFVJg3Q]http://www.youtube.com/watch?v=8T6qqFVJg3Q[/video]​

 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الثالثه ( الجوله الثانيه )

كرواتيا تفرض التعادل على إيطاليا في الديربي الأدرياتيكي​

192148hp2.jpg

فرض المنتخب الكرواتي التعادل على المنتخب الإيطالي بهدف لمثله في المباراة التي جمعت بينهم على الملعب البلدي بمدينة بوزنان البولندية في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة في يورو 2012.

وحصل كلا الفريقين على نقطة، فوصل المنتخب الكرواتي للنقطة الرابعة حيث كان قد فاز على أيرلندا في الجولة الأولى بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليتصدر بذلك المجموعة "مؤقتًا" قبل مباراة المنتخب الإسباني أمام أيرلندا، في حين وصلت إيطاليا للنقطة الثانية.

جاء نسق المباراة في شوطها الأول متوسطًا فكانت السيطرة لصالح الأتزوري الذي كان الأخطر والأكثر محاولات على مرمى الكروات عن طريق الاختراقات من العمق بفضل النشيط أنطونيو كاسانو، في المقبل لجأ مدرب كرواتيا على اللعب على الهجمات عبر الأطراف عن طريق إيفان سترانيتش من اليسار وداريو سيرنا من اليمين.

الفرصة الأولى في المباراة كانت من نصيب ماريو بالوتيلي عندما مرور الدقيقة الثالثة عندما تحصل على كرة رائعة من جاكيرني عبر الرواق الأيسر، استلمها بالوتيلي وسط حراسة من دفاعات كرواتيا داخل منطقة الجزاء وأطلق تسديدة لكنها مرت بجوار القائم.

وكشر الأدزوري عن أنيابه في المباراة عند الدقيقة الـ10 عندما أطلق ماركيزيو تصويبة تصويبة صاروخية لا تُصد ولا تُرد لكنها علت المقص الأيسر ببعضة سنتيمترات.

حاول المنتخب الكرواتي مجاراة إيطاليا في المباراة، ومن إحدى إنطلاقات سترانيتش عبر الرواق الأيسر أرسل كرة عرضية خطيرة فشل مهاجمي كرواتيا في مواجهتها في الدقيقة 14.

وواصل المنتخب الإيطالي اعتماده على التصويبات من خارج المنطقة بسبب الجدار الدفاعي الكرواتي، وجاء الدور على بالوتيلي الذي تحصل على كرة من على حدود منطقة الجزاء لكنه سدد في منتصف المرمى أبعدها حارس كرواتيا.

وتابع المنتخب الكرواتي محاولاته عبر الأطراف وهذه الكرة كانت عن طريق سيرنا من الرواق الأيمن فلعب كرة عرضية أرضية خطيرة حاول يلافيتش خطفها على مرة واحدة لكنه لم يسملها لتصل سهلة في يد بوفون في الدقيقة 19.

وبالدقيقة 32 تلقى أنطونيو كاسانو تمريرة رائعة من تياجو موتـا داخل منطقة الجزاء سددها كاسانو لكنها مرت بجوار القائم الأيمن للمرمى الكرواتي، تبعه بالوتيلي بتسديدة أخرى من خارج منطقة الجزاء بجوار القائم مجددًا.

وجاءت الدقيقة 36 لتشهد أخطر فرص المباراة على الإطلاق بعدما مرر كاسانو تمريرة على طبق من ذهب لماركيزيو داخل منطقة الجزاء فراوغ أحد مدافعي كرواتيا ووجد نفسه منفردًا بالحارس ستيبي بليتيكوسا الذي نجح وتصدى للكرة لترتد منه وتصل لماركيزيو مرة أخرى حاول وضعها في الشباك مجددًا لكن بليتيكوسا واصل تعملقه وتصدى للكرة مرة ثانية.

إلا أن ذلك ما كان إلا محاولة للأدزوري لاكتشاف المرمى، ولم يتأخر هدف التقدم سوى لثلاث دقائق وتحديدًا عند الدقيقة 39 من ركلة حرة مباشرة من خارج منطقة الجزاء إنبرى لها المتخصص أندريا بيرلو بتسديدة من فوق الحائط البشرى الكرواتي أخذت يد الحارس بليتيكوسا وسكنت زاويته اليمنى، لتُعلن تقدم الطليان بالهدف المنتظر الذي انتهى على إثره أحداث الشوط الأول.

تبدل الحال في الشوط الثاني وبدل الفريقين مواقفهم في الملعب فتخلى المنتخب الكرواتي عن "خوفه الدفاعي" وبدأ في شن الهجمات على المرمى الإيطالي، في حين سعى أبطال العالم للمحافظة على هدف التقدم.

إلا أن المبادرة الهجومية في الحصة الثانية كانت لصالح الطليان عندما أطلق ماريو بالوتيلي تصويبة صاروخية من على بعد 40 ياردة علت العارضة ببضعة سنتيمترات.

لكن هذه الفرصة لم يكن له أي دلالة على خطير إيطالي حقيقي على مرمى المنتخب الكرواتي، وراهن مدربه بيليتش على تنشيط خط هجومه فدفع ببرانيتش بدلاً من بيرسيتش، رد عليه برانديلي بالتبديل الإعتيادي بالدفع بدي ناتالي على حساب بالوتيلي.

وكانت فاعلية المنتخب الكرواتي واضحة على الأطراف بتحرّكات رائعة من سيرنا وسترانيتش، وبالفعل نجحت تلك الإستراتيجية في إدراك الكروات لهدف التعادل المستحق.

الهدف جاء في الدقيقة 72 عبر الهداف ماريو مانجوكيتش عندما تلقى كرة عرضية نموذجية من سترانيتش من الرواق الأيمن فشل كيليني في إبعادها ليستلمها مانجوكيتش بشكل رائع قبل أن يسدد في الزاوية الضيقة للحارس بوفون اصطدمت بالقائمة وسكنت شباكه، ليرفع مانجوكيتش رصيده من الأهداف للهدف الثالث في مباراتين.

وانتقلت الأفضلية في الدقائق الأخيرة من هذا الشوط لصالح المنتخب الإيطالي الذي عاد برانديلي ورمى بأخر أوراقه الهجومية بالدفع بـسيباستيان جيوفينكو بدلاً من أنطونيو كاسّانو.

وكاد مونتيليفو أن يستفيد من تمريرة رائعة لكنها ذهبت بآمان للدفاعات الكرواتية، شعر مدرب كرواتيا بالتهديد الإيطالي فسحب هدافه وصاحب هدف التعادل ماريو مانجوكيتش ودفع بالمدافع نيكو كرانشار.

ومضت الدقائق التالية ثقيلة الظلّ مع أداء متواضع من الطرفين غلب عليه التوتر، ولم تُسجَّل أي فرصة مباشرة على المرميين، حتى الثوان الأخيرة حين كاد لوكا مودريتش أن يُباغت الحارس بوفون بتسديدة خطيرة لكنها مرت بآمان على حارس اليوفي ليُطلق الحكم الأول في العالم الإنجليزي هاوارد ويب صافرته معلنًا التعادل بين الفريقين.​

[video=youtube;MB8KSvQo4cs]http://www.youtube.com/watch?v=MB8KSvQo4cs[/video]​

 
التعديل الأخير:

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الثالثه ( الجوله الثانيه )

إسبانيا تُصيب آيرلندا باربعة طلقات عيار 45 مللم وتقصيها من اليورو​

192173hp2.jpg

اقترب منتخب إسبانيا كثيرًا من التأهل لدور الـ8 من يورو 2012 بعد انتصاره الكبير برباعية نظيفة على آيرلندا ضمن مباريات الجولة الثانية من البطولة، بذلك سيحتاج حامل اللقب إلى التعادل فقط في المباراة الأخيرة ضد كرواتيا لضمان تأهله رسميًا فيما خرج أبناء جيوفاني تراباتوني من البطولة ليكون أول فريق يُعد حقائبه للعودة لبلاده.

فيثنتي دل بوسكي أجرى تغييرًا حيويًا على الفريق الإسباني بإشراك المهاجم فيرناندو توريس بدلًا من لاعب الوسط المهاجم "سيسك فابريجاس" وهو ما طالب به الإعلام والجمهور الإسباني بعد المباراة الأولى أمام إيطاليا والمنتهية بالتعادل 1-1، وقد سار جيوفاني تراباتوني على نفس النهج بإجراء تغيير وحيد على الفريق الآيرلندي الذي واجه كرواتيا بإشراك المهاجم سيمون كوكس بدلًا من كيفين دويل وكان الأول قد شارك بديلًا في مباراة الخسارة أمام كرواتيا 3-1.

كوكس كاد أن يُكافئ مدربه الإيطالي مبكرًا للغاية بعدما تُوج هجمة جيدة لمنتخب بلاده بتسديدة قوية نحو مرمى الإسبان لكن إيكر كاسياس تصدى لها بإتقان ليمنح زملاءه فرصة امتلاك زمام المبادرة.

زملاء كاسياس لم يتأخروا في مكافأته على تصديه الممتاز وذلك بإحراز فيرناندو توريس الهدف الأول في الدقيقة الـ4 وبعد دقيقتين فقط من لقطة الحارس، وبدأت قصة الهدف بتمريرة إلى ديفيد سيلفا في عُمق الدفاع الآيرلندي لكنه تعثر بالكرة وقد ظن البعض أن الهجمة انتهت إلا أن توريس آمن بها ولذا تقدم وانتزع الكرة من المدافعين ومن ثم أطلق تسديدة قوية اخترقت شباك شاي جيفين ومنحت الإسبان التقدم بالهدف الأول.

التسديدة التي تصدى لها كاسياس في الدقيقة الثانية من الشوط الأول كانت المحاولة الأولى والأخيرة الجدية لآيرلندا على المرمى الإسباني، فقد مر الشوط بالكامل بعد الهدف الإسباني لصالح أبطال يورو 2008 بفضل السيطرة على وسط الملعب والاستحواذ الكامل على الكرة والاستسلام الكامل من هجوم ووسط آيرلندا.

الفريق الإسباني صنع عديد المحاولات الهجومية على مرمى منافسه عبر التحركات الإيجابية من الثلاثي إنيستا وتشافي وسيلفا خلف المهاجم توريس ودعم الظهيرين أربيلوا وألبا لمنظومة الهجوم وفي المقابل البطء الكبير في رد الفعل الدفاعي لإيرلندا وغياب الضغط وسوء التمركز، وقد سنحت للفريق أكثر من فرصة لتعزيز التقدم وقتل المباراة تمامًا لكن جميع الفرص ضاعت بفضل الرعونة والتسرع من سيلفا وتوريس وبيكيه وبفضل التألق اللافت جدًا لشاي جيفين أحيانًا أخرى خاصة بتصديه لتسديدتين رائعتين من إنيستا في الدقيقتين 23 و47 وبينهما وتحديدًا في الدقيقة 42 كان تصديًا آخرًا لتسديدة جيدة جدًا من تشافي.​

192175.jpg

الشوط الثاني بدأ بتغيير من تراباتوني بإخراج كوكس وإشراك المهاجم جوناثان واتيرس لكن ذلك لم يُغير في الأمر شيئًا !!، فقد تواصل الضغط الهجومي الإسباني على مرمى جيفين الذي ارتدى قفاز الإجادة من جديد بالتصدي لتسديدة متقنة من أربيلوا من الجانب الأيمن، لكن الحارس المتألق لم يستطع فعل الكثير مع التسديدة المتقنة من ديفيد سيلفا من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة الـ49 والتي أسفرت عن الهدف الثاني وصنعه أندريس إنيستا صاحب الأداء المذهل في المباراة.

الهجمات الإسبانية تواصلت والاستسلام الآيرلندي لم يتوقف، والنتيجة كانت عدد جديد من الفرص الحقيقية وأيضًا عدد جديد من التصديات الممتازة لحارس آيرلندا وأستون فيلا أبرزها تصديه لتسديدة ألونسو في الدقيقة الـ56 وقبل أن تُنقذه راية الحكم المساعد من مواجهة فردية مع توريس ثم مدافعه ريتشارد دان من محاولة خطيرة من جانب سيلفا.

الهجمات الإسبانية كان لابد أن تقهر تألق شاي جيفين الكبير، وقد حدث ذلك للمرة الثالثة وبواسطة فيرناندو توريس الذي استلم تمريرة ذهبية من سيلفا لم يُخطئ في استغلالها بتسديدة متقنة نحو المرمى في الدقيقة 70 من المباراة وبعد أن خرج زميله ألونسو وشارك خابي مارتينيز بدلًا منه.

آيرلندا بدأت أخيرًا تظهر في المنطقة الدفاعية لإسبانيا وقد حدث ذلك بجهد واضح من روبي كين لكن كاسياس تصدى لتسديدته الممتازة في الدقيقة 75، وبعد دقيقة من خروج توريس ومشاركة سيسك فابريجاس في المباراة.

فابريجاس صاحب هدف التعادل أمام إيطاليا لم يُضع الكثير من الوقت والفرص، فقد نجح في إضافة الهدف الرابع لإسبانيا في الدقيقة 83 بعد تمريرة جيدة من سيلفا من ركلة ركنية، وقد عبّر لاعب برشلونة عن فرحته بالهدف بشكل غاضب فيما يبدو ردًا على الانتقادات اللاذعة التي تلقاها من الإعلام الإسباني عقب المباراة الأولى.

الانتصار رفع رصيد إسبانيا إلى 4 نقاط تضعها في صدارة المجموعة بجانب كرواتيا بل وتتقدم عليها بفارق الأهداف فيما تجمد رصيد آيرلندا عند النقطة صفر في ذيل المجموعة لتغادر البطولة مُبكرًا، وبقي المنتخب الإيطالي ثالثًا بنقطتين ويحتاج للفوز في المباراة الأخيرة وبفارق جيد من الأهداف لضمان التأهل لدور الـ8 فيما يكفي الفوز أو التعادل بأي نتيجة الإسبان للتأهل.​

[video=youtube;ok3wIX0ctIs]http://www.youtube.com/watch?v=ok3wIX0ctIs[/video]​

 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الرابعة ( الجوله الصانيه )

فرنسا تُفيق رفاق شيفا من أحلامهم بثنائية في أجواء رعدية​

192362hp2.jpg

من دونٍ مجهودٍ يُذكر ، تخطت ديوك فرنسا المضيف الأوكراني بهدفين نظيفين في مباراة الفريقين بملعب دونباس آرينا بمدينة دونتسيك الأوكرانية في إطار مباريات الجولة الثانية للمجموعة الرابعة من يورو 2012 وهي المباراة التي أدارها تحكيمياً الهولندي بيورن كوبيرش.

بدأت المباراة بضغط أوكراني مدعم بحماسة جماهيرية كبيرة لتحقيق أول فوز أوكراني على فرنسا في تاريخ الجليد الأوكراني ، الضغط كاد أن يمنح التقدم الأوكراني بعد خطأ كبير من مدافع ميلان فيليب ميكسيس الذي اعاد الكرة بشكل خاطيء لحارسه هوجو ليوريس الذي شتت سريعاً وسط ضغط من مهاجم دينامو موسكو أندريه فرونين ، الأمر الذي أشعل المدرجات أكثر وأكثر ووتر لاعبي فرنسا.

أمطار .. وتوقف دام لساعة !

192342_hp.jpg

بعدها أزداد هطول الأمطار بشكل كبير ، الأمر الذي لــم يمكن حتى أنظمة تفريغ المياه في الملعب من سحــب المياه أولاً بأول بالشكل الكافي من ارضية الملعب ، ليوقف الحكم كوبيرش المباراة ويخرج اللاعيبين من أرضية الميدان لحوالي ساعة قبل أن تُستأنف من جديد بعدما نجحت المحاولات الأوكرانية فـي التخلص من المياه الزائدة فوق عشب ملعب الدونباس عن طريق أدوات تجفيف وشفط المياه.

بعدها عادت المباراة من جديد مع نجاعة فرنسية بدأت بتسديدة مقوسة من نجم المرينجي كريم بن زيمة الذي ارسل كرة مقوسة تصدى لها حارس شاختار اندريه بياتوف.

بالدقيقة التاسعة شهدت تمريرة بينية ماكرة من نصري لكريم بن زيمة الذي تباطيء بشكل كبير لتضيع فرصة كبيرة من فرنسا لإفتتاح النتيجة.

تسديدة ماتيو ديبوشيه ظهير ليل عطفاً على واحدة أخرى من سمير نصري لم تشكل خطراً حقيقياً على بياتوف ، كن فرنسا بعد هطول المطر قدمت وجهاً مغايراً وكانت أخطر وأكثر عزماً ونجاعة على مرمى المضيف الأوكراني.

هدف فرنسي ملغي ، وضغط من الديكة !

192353_hp.jpg

بالدقيقة 17 أفتتح نجم باريس سان جيرمان جيريمـي مينيز اللقطات التهديفية بهدف مستغلاً تمريرة من يوان كاباي ، هدف لم يشأ الحكم الهولندي بيورن كوبيرش إحتسابه بسبب تسلل بدا واضحاً على نجم الجيالورسّي السابق ، لتواصل ديوك فرنسا محاولاتها لإختراق التكتل الأوكراني من الناحية اليُسري بواسطة الجناح ريبيري والظهيـر الأعسر كيليشيه بالذات.

فرنسا بعدها اضاعات كرة مهمة بعد إختراق من ريبيري تبعه تمريرة لمينيز الذي سدد فوق المرمى الأوكراني أوكرانيا ردت بكرتين ؛ الأولى عن طريق تسديدة يسارية من أندريه يارمولينكو بعد تمويه جميل بالجسد لكن تسديدته مرت بجوار القائم الأيمن لليوريس ، بعدها أضاعت أوكرانيا كرة أخرى لفرونين الذي أرسل بينية لشيفشينكو لم تفت على رامي وميكسيس ليرتد الاستحواذ لفرنسا التي اضاعات اخطر فرص الشوط الأول ، فبالدقيقة 27 وعلى إثر خطأ كبير من أناتولي تيموشوك ليتوغل زميله ببفاريا فرانك ريبيري بشكل ممتاز من الناحية اليُسرى قبل أن يُرسل كرة عرضية ارضية من الناحية اليُسرى ، كرة مرت من بن زيمة لتجد جيريمي مينيز في وضعية إنفراد تام بالحارس بياتوف ، ليسدد مينيز ويتصدى بياتوف بطل اللقطة الذي منع أهم فرصة بالشوط الأول.

أوكرانيا لم تقف مكتوفة الأيدي ، فبالدقيقة 34 ارسل يفجيني سيلين الظهير الأعسر لفروسكلا الأوكراني ، سيلين ارسل تمريرة طويلة مميزة وصلت لشفشينكو الذي استلم وتوغل بمناطق فرسا قبل أن يسدد كرة قوية تصدى لها بإمتياز حارس ليون هوجو ليوريس لتضيع اخطر فرص أوكرانيا بالشوط.

أوكرانيا واصلت الضغط بأخر عشر دقائق من الشوط الأول بواسطة صانع ألعابها سيرجي نازارينكو الذي توغل عدة مرات من الناحية اليُمنى.

بآخر خمس دقائق تقريباً وبتمام الدقيقة 39 أنقذ العنكبوت بياتوف منتخب أوكرانيا من التأخر بعد التصدي بشكل بارع لرأسية فيليب ميكسيس الذي أستغل عرضية كيليشيه المتقنة ليُطلق صاروخاً برأسه أنقذه بياتوف وسط آهات الجمهور الأوكراني ، رأسية أتى بعدها توغل من الناحية اليُمنى عن طريق بن زيمة وتوغل من آخر من ماتيو ديبوشيه لينُهي بعدها الهولندي بيورن كوبيرش الشوط الأول بعدها بالتعادل السلبي بين أوكرانيا وفرنسا.

بلوخين يُغير ، وشيفا مزعج !

191548_hp.jpg

أندريه بلوخين أجرى تعديل بداية الشوط الثاني بإقحـام ماركو ديفيتش نجم وسط ميتاليست خاركيف بدلاً من أندريه فورونين ، تغيير أعقبه هجمتين متتاليتين لفرنسا عن طريق مينيز ثم بن زيمة ، ليرد الثنائي شيفشينكو بتسديدتين بالدقيقتين 48 و 50 عن طريق شفشينكو ثم تيموشوك ، تسديدتين كانتا قويتين ومرقا بجوار مرمى ليوريس.

شيفا واصل مشاكساته التي ازعجت المغربي الاصل عادل رامي مدافع فرنسا الذي منحه كتفاً قانونياً بإحدى الكرات بهدف إخافة رونالدو الأبيض الذي أتضح لاحقاً أن تلك المناوشات لا تُجدي نفعاً معه.

صيحتين متتاليتين .. الديوك بخير !

188695_hp.jpg

لكن فرنسا وبعد الضغط الأوكراني تقدمت بهدف مميز بالدقيقة 52 ، الهجمة بدأت عند ريبيري من الناحية اليُسرى ليُمرر لبن زيمة الذي مرر بدوره لجيريمي مينيز ، نجم ذئاب روما السابق راوغ إيفجيني سيلين ظهير أوكرانيا الاعسر قبل أن يُسدد بيُسراه كرة قاتلة فشل بياتوف في التصدي لها لتتقدم فرنسا مبكراً بشوط المباراة الأول.

أوكـرانيا توترت كثيراً وبالأخص الظهير الأعسر إيفجيني سيلين الذي نال بطاقة صفراء بالدقيقة 55 ، لكن فرنسا لم تمنح فرصة للأوكران لإلتقاط الأنفاس وعاجلتاها بهدف ثانٍ بالدقيقة 56 بهدف جاء من صناعة نجم المباراة كريم بن زيمة الذي صنع هدفه الثاني للمباراة بتوغل ثم تمريرة بينية مذهلة ليوهان كاباي نجم الماجابيس نيوكاسل ، كابي استلم وسدد يسارية أخرى لم تنفع معها محاولات أوليج هوسييف ولا بياتوف أيضاً.

أوكرانيا حاولت بعدها بشكل سريع لتقليص الفارق من الناحية اليُسرى الفرنسية عن طريق يارمولينكو لكن الدفاع الفرنسي تعامل بإحكام ، هجمة تلتها ثاني التغيرات الأوكراني ودفع بلوخين بالمهاجم الأوكراني "بيلاروسي الاصل" أرتيم ميلفيسكي بدلاً من نازارينكو ، لتلعب أوكرانيا الكل للكل بما تبقى من دقائق المباراة.

طمع فرنسي لتعميق الفارق .. والقائم يتعاطف مع جميلات أوكرانيا !

192356_hp.jpg

التغيير أضعف كثيراً من القدرات الدفاعية بخط الأوكراني لتتوالى الهجمات على المرمى الفرنسي عن طريق كاباي بالذات الذي اطلق دانة بالدقيقة 64 لكن كرته إرتطمت بالقائم الأيمن لبياتوف ، فرصة كادت تقتل المباراة تماماً وتُنهي كل الأحلام الأوكرانية.

حاول بعد السيطرة الفرنسية ، حاول أندري يارمولينكو بشكل عنتري تقليص الفارق بتسديدة اصطدمت بالدفاع الفرنسي ، تسديدة خرج بعدها يارومولينكو تاركاً موقعه لأوليكسندر ألييف ، ليبدأ بعدها لوران بلان بتأمين فوزه الذي بدأ مضمون والدفع بيان مافيلا نجم وسط ليل بديلاً لـ يوان كاباي نجم نيوكاسل وصاحب هدف تأمين الفوز.

بآخر ثلث ساعة من عمر اللقاء دب اليأس تماما في أوصال الفريق الأوكراني ليعتمد على عدة عرضيات عادية كانت في متناول الحارس هوجو ليوريس ، يأس المحاولات الأوكرانية بدا واضحاً للوران بلان الذي أنهى تغييراته مبكراً بتغييرين متتاليين بالدقيقتين 73 و 76 والدفاع بمتوسط سوشو مارفين مارتين ثم نجم مونبيليه أوليفييه جيرو بدلاً من الثنائي مينيز وبن زيمة ، تغييرين هدفهما منح الراحة الكافية وضمان عدم اصابة نجميه ، عطفاً على إعطاء الفرصة للعناصر البديلة لتجهيزها بحال حدوث أي طاريء.

البديل أوليكسندر ألييف كان "أليفاً" بحق ، لاسيما بخطأ على حدود منطقة جزاء فرنسا بالدقيقة 79 ، تنفيذ ألييف كان فوق الحائط الفرنسي بكثير لتمر كرته للخارج لتمر بقية الدقائق من دون جديد حتى النهاية التي آلت لفرنسا بهدفين نظيفين على المضيف الأوكراني ، ليرفع الديوك رصيدهم النقطي للنقطة الرابعة بصدارة المجموعة بشكل مؤقت لحين نهاية مباراة إنجلترا والسويد فيما بقيت أوكرانيا بمركز الوصافة المجموعة الرابعة ، بشكل مؤقت أيضاً.​

[video=youtube;uy7NIBqq9sY]http://www.youtube.com/watch?v=uy7NIBqq9sY[/video]​

 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
اليوم اداء الديوك غير شكل .... السرعة كانت واضحة والالتزام الدفاعي افضل بكثير
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الرابعة ( الجوله الثانيه )

إنجلترا تصرخ في وجه العقدة السويدية​

192382hp2.jpg

في واحدة من أجمل مباريات يورو 2012، تمكن المنتخب الإنجليزي من تحقيق الفوز على نظيره السوةيدي بثلاثية مقابل اثنين في اللقاء الذي جمعهما على ملعب الأوليمبي في أوكرانيا في ختام مباريات الجولة الثانية لمرحلة مجموعات يورو 2012....

بدأ اللقاء بضغط مكثف من قبل المنتخب الإنجليزي الذي لم يسبق له الفوز على نظيره السويدي في أي مناسبة رسمية من قبل، بينما رفاق إبرا فقد لعبوا بحذر في الدقائق الأولى لامتصاص حماس المنافس الذي بحث كثيراً عن هدفه الأول.

الفرصة الأولى سنحت لمهد كرة القدم حين هيأ النشيط ويلباك الكرة لزميله المُخضرم "سكوت باركر" الذي سدد من لمسة واحدة صاروخ تصدى له الحارس السويدي بصعوبة وحافظ على نظافة شباكه وسط تصفيق حار من الجماهير السويدية التي حضرت بكثافة في مدرجات ملعب المباراة.

وظهر جيمس ميلنر في الأضواء عندما أرسل عرضية نموذجية في ارتفاع قاتل على مدافعي المنتخب السويد انقض عليها ويلباك وحولها برأسه، من من سوء طالعه مرت الكرة بجوار القائم الأيمن للحارس الذي اكتفى بمشاهدة الكرة وهي تمر بجوار قائمه.

وحرم جونسون إبراموفيتش من الحصول على انفراد صريح بجو هارت بعد تدخله في الوقت لإبعاد الكرة من على حدود منطقة الجزاء قبل أن تصل لأقدام إبرا، قبل أن يحصل الأخير على الكرة بالقرب من منطقة الجزاء وفي الأخير سدد بيمناه في أحضان الحارس الذي لم يجد صعوبة في الإمساك بالكرة.

وفي الدقيقة 23 أرسل جيرارد عرضية طولية في قلب منطقة الجزاء انقض عليها زميله في ليفربول أندي كارول وضربها بالرأس قوية في أقصى الزاوية اليمنى للحارس إيساكسون الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى، لتظهر الابتسامة على وجه روني الذي يشاهد المباراة من المدرجات.

وجاء التهديد السويدي الأول بعد مضي 30 دقيقة عن طريق إبرا الذي سدد من على حدود منطقة الجزاء في قدم تيري لتصل بعد ذلك سهلة في يد هارت، قبل أن يُطلق كاليستروم قذيفة بيسره علت العارضية بقليل وبعدها مباشرة خرج هارت من مرماه في الوقت المناسب وأمسك الكرة قبل إبراهيموفيتش داخل منطقة الجزاء.

وظل رفاق إبرا يهاجمون في آخر دقائق الشوط الأول، لكن دون وصول مزعج على الحارس جو هارت الذي تعامل بشكل جيد مع كل الاختبارات المتوسطة التي تعرض لها إلى أن انتهى الشوط الأول بتقدم الإنجليز بهدف نظيف.

ومع بداية الشوط الثاني تمكن المنتخب السويدي من إدراك هدف التعديل إثر تمريرة موفقة من إبرا لعميد المدافعين أولف ميلبيرج المتواجد داخل منطقة الست ياردات ليسدد في المرمى مسجلاً هدف عودة السويد.

وكاد إبرا أن يوقع على ثاني الأهداف عندما تلقى تمريرة جعلته في انفراد صريح مع هارت، لكن جونسون تدخل عليه في اللحظة الفارقة وأجبره على تسديد الكرة سهلة في أحضان الحارس جو هارت.

وصدم ميلبيرج الإنجليز بتوقيعه على هدفه الشخصي الثاني وهدف تقدم بلاده بثاني الأهداف برأسيه فشل هارت في التصدي لها، ليتقدم أحفاد الفايكينج بثاني الأهداف عند الدقيقة 60.

ورد البديل ثيو والكوت بهدف التعادل بتسديدة خادعة لم يقدر الحارس السويدي إيساكسون على إيقافها من هز شباكه، لتُعلن الدقيقة 64 عن تعادل الفريقين بهدفين لمثلهما ويُصبح اللقاء مشتعل على صفيح ساخن.

ومرة أخرى خطف والكوت البساط من تحت أقدام الجميع عندما شق طريقه في الجهة اليمنى ومن ثم بعث عرضية حولها ويلباك بـ "كعب" قدمه وظهره للمرمى في الشباك، لتصاب الجماهير السويدية بالصدمة وهي تشاهد منتخبها يسقط في الدقائق الأخيرة.

ولم يقدر رفاق إبرا على مجارات رجال هودسون الذين كافحوا من أجل إضافة الهدف الرابع، لكن الحارس العملاق إيساكسون تصدى لفرصة مُحققة من جيرارد وأبقى النتيجة على حالها إلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية بفوز إنجلترا بثلاثية مقابل اثنين للسويد.

بهذه النتيجة يكون المنتخب الإنجليزي قد رفع رصيده لأربع نقاط متساوياً مع المنتخب الفرنسي في عدد النقاط قبل مباريات الجولة الثالثة المقرر لها يوم الثلاثاء المُقبل، حيث سيكون المنتخب الإنجليزي على موعد مع أوكرانيا بينما فرنسا سوف تواجه السويد الذي خرج رسمياً من البطولة.​

[video=youtube;WS1UMwjXZiM]http://www.youtube.com/watch?v=WS1UMwjXZiM[/video]​

 

FBI

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
اليوم اداء الديوك غير شكل .... السرعة كانت واضحة والالتزام الدفاعي افضل بكثير
تحياتي

العفو اخي علي

نعم فرنسا كانت مقنعه نسبياً لكن لا تطمئن

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
ترتيب فرق المجموعات الاربعه بعد نهاية الجوله الثانيه من الدور الاول

4601.jpg
 

FBI

كبار الشخصيات
المجموعة الاولى ( الجوله الثالثه )

التشيك تتصدر المجموعة الأولى وتُخرج بولندا من البطولة​

192574hp2.jpg

صعد منتخب تشيك إلى دور الـ8 ليورو 2012 بعد انتصاره الثمين على بولندا بهدف دون رد أحرزه بيتر جيراسيك في الشوط الثاني من المباراة التي كانت الأخيرة لأصحاب الضيافة في البطولة، فقد رفع زملاء ميلان باروش رصيدهم إلى 6 نقاط وضعتهم في صدارة المجموعة فيما توقف رصيد بولندا عند نقطتين في المركز الأخير من المجموعة الأولى.

المنتخب التشيكي دخل المباراة بفرصتي الفوز أو التعادل للتأهل للدور التالي فيما كان الفوز فقط هو جواز مرور أصحاب الضيافة "بولندا" لدور الـ8، وقد انعكس ذلك على بداية المباراة حيث جاءت قوية للغاية من جانب البولنديين مقابل هدوء ومحاولة امتصاص للحماس من جانب الفريق التشيكي.

المنتخب البولندي كان المبادر بالهجوم نحو مرمى منافسه لكن الفرصة الأولى الحقيقية كانت من نصيب تشيك بتمريرة عرضية متقنة من ثيودور جابري سيلاسي أخطأ فاكلاف بيلار صاحب الهدفين في البطولة في استغلالها بنجاح بعد 3 دقائق فقط من انطلاق صافرة البداية، من ثم كان الاستحواذ والمحاولات الهجومية من نصيب البولنديين الذين هددوا منافسهم عبر عديد المحاولات فيما لجأ التشيكيون للأداء الدفاعي ومحاولة المباغتة بالهجمات المرتدة.

مسلسل الفرص البولندية بدأ بتسديدة جيدة من لودوفيتش أوبريانك في الدقيقة السادسة لكنها علت المرمى، من ثم أضاع وفي الدقيقة العاشرة روبيرت ليفاندوفسكي أخطر فرص المباراة بعد تخطيه سيلاسي داخل منطقة الجزاء ثم الانفراد مع الحارس بيتر تشيك لكنه سدد الكرة خارج المرمى، وقد تواصل المسلسل بتسديدة قوية من سيباستيان بونيتش في الدقيقة الـ13 ومن ثم تسديدة أخرى من إيوجين بولانسكي بعد دقيقتين فقط ولكن كلاتاهما علت المرمى.

المنتخب البولندي واصل محاولاته وضغط بقوة على منافسه، وكاد أن يُتوج تلك الأفضلية في الدقيقة 22 لكن بيتر تشيك منع ذلك بالتصدي لتسديدة بونيتش البعيدة وإخراجها إلى ركنية حاول استغلالها المدافع مارسين فاليفسكي لكن حارس مرمى تشيلسي كان في الموعد من جديد.

المنتخب التشيكي تخلى عن أسلوبه الدفاعي بعد النصف ساعة الأولى من المباراة وبدأ يتقدم لمناطق منافسه الدفاعية ويُهدد بجدية حارس مرماه، وكانت أخطر المحاولات التمريرة الطولية لميلان باروش في الدقيقة 37 لكنه لم يلحق بها قبل أن يُحاول ياروسلاف بلازيل بتسديدة لم يجد بريميسلاف تايتون مشكلة في التقاطها وهو نفس الأمر مع تسديدة بيلار في الدقيقة 42 والتي أعلنت عن نهاية الشوط بالتعادل السلبي.

الـ15 دقيقة الأخيرة من الشوط الأول كانت مجرد البداية لسيطرة تشيكية كاملة على أحداث المباراة خلال الشوط الثاني، فقد سيطر المنتخب الضيف على منطقة الوسط وامتلك زمام المبادرة تمامًا بالضغط على منافسه في كل مناطق الملعب وتهديد مرماه عبر الهجمات المتتالية ولكن دون الكثير من الفرص الحقيقية.

المنتخب التشيكي اعتمد في هجومه على التمريرات العرضية من الطرفين ولكن عاب تلك الهجمات التسرع وعدم الدقة في اللمسة الأخيرة مما جعل التمريرة العرضية سهلة على الدفاع البولندي وحارس مرماه، فيما افتقدت التمريرات البينية للتحرك السليم من ميلان باروش وزملائه مما جعل مهمة الدفاع البولندي سهلة في التصدي إليها، ولذا لم تكن الفرص حقيقية رغم الاستحواذ الكامل والمحاولات المتتالية.

أخطر الفرص التشيكية كانت في الدقيقة 64 برأسية متقنة من توماس سيفوك استغل بها ركلة ثابتة لكن الحارس تايتون تصدى لها بامتياز قبل أن يُحاول باروش بتسديدة جيدة من خارج منطقة الجزاء لكن مجددًا الحارس يتصدى للكرة السهلة.​

192574.jpg

أخيرًا، تُوج الأداء التشيكي الرائع في الشوط الثاني بالهدف المنشود وأحرزه المتألق بيتر جبراسيك في الدقيقة 72 بعد تمريرة جيدة من ميلان باروش إثر هجمة مرتدة سريعة بدأت باستخلاص الكرة من إيوجين بولانسكي في وسط الملعب.

الرُبع ساعة الأخير من المباراة لم يشهد الكثير من الأحداث، فقد نجح منتخب التشيك في التحكم بمجريات المباراة والسيطرة عليها جيدًا خاصة أنه وجد استسلامًا كاملًا من جانب المنتخب البولندي بعدما سمع عن أخبار تقدم اليونان على روسيا في المباراة الأخرى.

الدقائق الأخيرة مرت دون خطورة تُذكر على المرميين رغم استحواذ البولنديين على الكرة أغلب تلك الفترة لكن محاولاتهم الهجومية كانت خجولة للغاية ولم تنجح في التفوق على الدفاع التشيكي، ذلك ما كان حتى الدقيقة الأخيرة من المباراة والتي شهدت فرصة حبست أنفاس الجماهير بعدما سدد جاكوب بلازيكوفسكي كرة متجهة نحو المرمى التشيكي قبل أن يظهر فجأة ميشيل كادليك ويُبعدها عن المرمى برأسية متقنة أنقذت حظوظ بلاده في التأهل من الضياع.

الانتصار رفع رصيد تشيك إلى 6 نقاط تضعهم في صدارة المجموعة الأولى فيما توقف رصيد بولندا عند نقطتين تغادر بهما البطولة في المركز الأخير في المجموعة الأولى، فيما صعد المنتخب اليوناني لدور الـ8 بانتصاره في المباراة الأخرى على نظيره الروسي بهدف دون رد.​

[video=youtube;cYfITA4NjGE]http://www.youtube.com/watch?v=cYfITA4NjGE[/video]​



اليونان بروح 2004 تخطف ورقة الترشح لربع نهائي يورو 2012 من روسيا​

192573hp2.jpg

حقق المنتخب اليوناني مفاجأة من العيار الثقيل عندما خطف بطاقة التأهل للدور ربع النهائي ليورو 2012 من المنتخب الروسي بعد أن فاز عليه بهدف نظيف في المباراة التي أقيمت في العاصمة البولندية وارسو في إطار الجولة الثالثة والختامية لحساب المجموعة الأولى.

وضمن بطل يورو 2004 التأهل لمرحلة خروج المغلوب بعد أن وصل للنقطة الرابعة وهو نفس رصيد المنتخب الروسي لكنه استفاد من نتيجة المواجهة المباشرة، ليفتك البطاقة الثانية خلف المنتخب التشيكي الذي فاز على المنتخب البولندي وتصدر المجموعة برصيد 6 نقاط.

كان المنتخب اليوناني هو الأخطر والأنشط في الربع ساعة الأولى من المباراة، وكاد كاستورانيس أن يمنحه هدف التقدم بعد مرور 5 دقائق فقط من ركلة ركنية وصلت له على القائم الأول لكن العارضة نابت عن الحارس الروسي وأنقذت الموقف.

لم يكن للتفوق اليوناني في الدقائق الأولى أي دلالة، إذ مالت السيطرة للروس الذي انتظر حتى الدقيقة 10 عندما لعب أليكساندر كيرزاكوف كرة عرضية خطيرة من اليمين، تابعها آراشفين على الطائر بقدمه أنقذها الحارس اليوناني البديل ميكاليس سفاكس.

استمر الروس في هجومهم على مرمى اليونان، وجاء الدور على الظهير الأيسر جيركوف في الدقيقة 16 بمجهود فردي لينطلق ويتوغل داخل منطقة الجزاء، قبل أن يُرسل كرة عرضية خطيرة أبعدها المدافع سوكراتيس قبل أن يُتابعها أي مهاجم روسي داخل الشباك.

وتوالت الهجمات الروسية، وخطف القائد آرشافين كرة عائدة بالخطأ من الدفاعات اليونانية من على حدود منطقة الجزاء بتسديدة لكنها مرة بجوار القائم في الدقيقة 19، بعد ذلك هدأت المباراة وانحصر اللعب في وسط الميدان مع أفضلية روسية.

وحاولت روسيا خطف هدف التقدم قبل الإستراحة واعتمدوا على التسديدات بعيدة المدى في الوصول لهذا المراد، فسدد دينيس جلوشاكوف كرة خطيرة في الدقيقة 39 اصطدمت في قدم أحد مدافعي اليونان وتحولت لركلة ركنية، نُفذت الركنية ووصلت لجيركوف الذي اخترق بعرض الملعب قبل أن يُطلق تصويبة قوية بيساره علت المقص الأيسر لمرمى الفريق اليوناني.

وعلى عكس سير المباراة وفي غفلة من الدفاعات الروسية وقبل ثوان من نهاية الشوط الأول، وضع قائد المنتخب اليوناني جورجيس كاراجونيس منتخب بلاده في المقدمة بالهدف الأول مستغلاً خطأ من جيركوف عندما حصل على رمية تماس وتوغل بالكرة لداخل منطقة الجزاء ثم سدد كرة قوية داخل الشباك.​

192558hp2.jpg

بدأ الشوط الثاني كما بدأ الأول، بهجوم يوناني غير متوقع، فكانت المبادرة في الدقيقة 59 عندما اخترق توروسيديس من الجهة اليمنى مراوغا أكثر من لاعب ثم لعب كرة عرضية أنقذها الدفاع الروسي إلى ركنية قبل أن تصل إلى جيكاس.

وبالدقيقة 61 رفض الحكم السويدي إريكسون احتساب ركلة جزاء لليونان -اثبتت الاعادة التلفزيونية صحتها- بعد عرقلة تعرض لها القائد وصاحب الهدف كاراجونيس داخل منطقة الجزاء، وبدلاً من أن يمنحه ركلة جزاء أشهر في وجهه بطاقة صفراء بداعي التحايل لتحرمه من خوض مباراة الدور ربع النهائي، ما جعل اللاعب ينفجر غضبًا.

ووقفت العارضة في وجه هدف التأمين للمنتخب اليوناني في الدقيقة 69 بعد تسديدة رائعة من جيورجيوس تزافيلاس من ركلة حرة مباشرة، وسط حسرة المدرب فرناندو سانتوس.

وفي الدقائق الأخيرة كثف المنتخب الروسي ضغطه بحثًا عن هدف يؤهله للدور القادم، وكاد ان يُحقق ذلك بعد أن أرسل آرشافين كرة عرضية خطيرة إرتقى لها دزاجوييف برأسية مرت بجوار القائم الأيسر لمرمى اليونان ببضعة سنتيمترات في الدقيقة 83.

وفشل الدب الروسي في الدقائق الأخيرة من فك طلاسم الدفاعات اليونانية الحصينة، لتنتهي المباراة بتأهل غير متوقع للفلاسفة.​

[video=youtube;OVXAOv5y39Y]http://www.youtube.com/watch?v=OVXAOv5y39Y[/video]​

 
أعلى