ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

متابعة الدوري الاوربي موسم 2011 - 2012 ابتداءً من دور ال 32

هل تعتقد ان المتابعة لهذا الموضوع

  • جيدة

    الأصوات: 6 100.0%
  • سيئة

    الأصوات: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    6

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخوي نواف
اذا كان لابد من اقالة ايميري .... مارأيك ببيلسا !!!!
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخي علي​
اذا كان لابد من اقالة ايميري .... مارأيك ببيلسا !!!!
والله اخي علي يكون حلم وقد تحقق لكن بيلسا رجل يصعب اقناعه فهو مزاجي وعنده فلسفة غريبه
الآن هوم مرشح لتدريب برشلونه و الانتر !
تحياتي​
 

The_SMB

كبار الشخصيات
تمام اخي وخصوصا ان بيب قد زكى بيلسا "الذي لايحتاج الى تزكية" لدى ادارة البرسا
ربما بيب يخطط لتأمين مستقبل البرسا وليطمأن على خليفته ومن ثم يرحل
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
ذهاب دور نصف النهائي

عن مواجهات نصف النهائي بضلع برتغالي وثلاثة اضلاع اسبانية

يسعى سبورتينج لشبونة البرتغالي للحؤول دون ان يكون نهائي مسابقة الدوري الاوروبي «يوروبا ليج» اسبانيا بحتا وذلك عندما يستضيف اليوم اتلتيك بلباو في ذهاب الدور نصف النهائي.
وتتواجد ثلاثة فرق اسبانية في دور الاربعة حيث يلتقي اتلتيكو مدريد مع فالنسيا اليوم على ملعب «فيسنتي كالديرون» قبل ان يحل ضيفا على مواطنه الخميس المقبل على ملعب «ميستايا»، ما يعني ان اسبانيا ضمنت بشكل مؤكد ممثلا لها في المباراة النهائية التي يحتضنها الملعب الوطني في العاصمة الرومانية بوخارست في التاسع من الشهر المقبل.
وتأهلت الفرق الاسبانية الثلاثة الى نصف النهائي بعدما تخلص اتلتيك بلباو من شالكه الالماني (4-2 ذهابا و2-2 ايابا)، وفالنسيا من الكمار الهولندي (1-2 ذهابا و4-0 ايابا)، اتلتيكو مدريد من هانوفر الالماني (2-1 ذهابا و2-1 ايابا)، فيما تخطى سبورتينج لشبونة عقبة ميتساليست خاركيف الاوكراني (2-1 ذهابا و1-1 ايابا) في منافسات الدور ربع النهائي.
ولن تكون مهمة سبورتينج الساعي الى خوض النهائي للمرة الثانية بعد 2005 حين خسر امام سسكا موسكو الروسي، سهلة في مواجهة فريق المدرب الارجنتيني مارسيلو بييلسا، خصوصا ان النادي الباسكي تخلص من فرق كبيرة مثل باريس سان جرمان الفرنسي ومانشستر يونايتد الانجليزي وشالكه في طريقه الى دور الاربعة.
وسيكون بلباو عازما على تخطي الفريق البرتغالي من اجل بلوغ النهائي القاري الاول له منذ 1977 حين خسر امام يوفنتوس الايطالي في هذه المسابقة ذاتها (كانت كأس الاتحاد الاوروبي حينها).
«نملك الكثير من الخبرة في المباريات الصعبة، وهناك في صفوفنا لاعبان حملا كأس العالم (فرناندو لورنتي وخافي مارتينيز)، ونلعب على الارجح في افضل دوري في العالم»، هذا ما قاله لاعب وسط بلباو اندير ايتوراسبي الذي يقدم اداء مميزا بقيادة بييلسا.
وتابع: لكن سبورتينج فريق متراص الصفوف ويملك مهاجمين جيدين وهذه مسألة يجب اخذها بعين الاعتبار. نحن احد الفرق الاربعة المتبقية في المسابقة وجميعنا نملك فرصة من اجل الفوز باللقب وبالتالي من الصعب توقع ما سيحصل. سنقدم كل ما لدينا من اجل محاولة الذهاب حتى النهاية.
وسيكون الفصل الاول من مواجهة بلباو وسبورتينج على ملعب «جوزيه الفالادي» حيث سيحظى النادي الباسكي بمؤازرة 3 الاف من مشعجيه الذين سيسافرون الى لشبونة، لكن الافضلية ستكون دون ادنى شك لصاحب الارض خصوصا انه تألق جدا هذا الموسم بين جماهيره اذ يسعى غدا لفوز الاوروبي الثامن على التوالي في معقله، مقابل معاناته على الصعيد المحلي حيث يحتل حاليا المركز الرابع في الدوري بفارق 13 نقطة عن بورتو المتصدر.
لكن الفريق البرتغالي يأمل ان يواصل عروضه الجيدة بقيادة مدربه الجديد ريكاردو سا بينتو الذي حل بدلا من دومينجوس باسيينسا في شباط الماضي، اذ حقق معه 6 انتصارات في 8 مباريات في الدوري كما تمكن من تخطي سيتي في طريقه الى نصف نهائي المسابقة الاوروبية الثانية.
وكان سا بينتو لاعبا في صفوف سبورتينج عندما وصل الفريق البرتغالي الى نهائي المسابقة الذي اقيم في ملعبه عام 2005 لكنه لم يستفد من افضلية الملعب لكي يتوج باللقب على حساب سسكا موسكو، وبالتالي يحلم المهاجم السابق الذي دافع عن الوان الفريق من 1994 حتى 1997 ومن 2000 حتى 2006 وتوج معه بلقب الدوري عام 2002 والكأس المحلية مرتين، ان يعوض ما فاته قبل سبعة اعوام وان يقود «فيردي اي برانكوس» الى لقبه القاري الثاني لانه توج عام 1964 بلقب بطل كأس الكؤوس الاوروبية.
«لقد حققنا انجازا تاريخيا. انها المشاركة الخامسة لفريقنا في الدور نصف النهائي خلال 106 اعوام، وبالتالي علينا الاشادة بالفريق واللاعبين الذين كانوا رائعين مرة جديدة»، هذا ما قاله سا بينتو بعد الفوز على ميتالسيت خاركيف.
واذا تمكن سبورتينج من تحقيق مبتغاه بالوصول الى النهائي القاري الثالث له فهو سيواجه الفائز من المواجهة الاوروبية الثانية في المواسم الثلاثة الاخيرة بين اتلتيكو مدريد بطل 2010 وفالنسيا بطل 2004.
وكان اتلتيكو مدريد تغلب على مواطنه فالنسيا في الدور ربع النهائي من النسخة الاولى لمسابقة «يوروبا ليج» عام 2010 وذلك بفضل الهدفين اللذين سجلهما في «ميستايا» (2-2 ذهابا و0-0 ايابا).
وسيسعى فريق المدرب اوناي ايمري بالتالي الى تحقيق ثأره من فريق العاصمة رغم انه لم يحقق سوى فوز وحيد خلال المباريات الست الاخيرة التي خاضها في الدوري.
خوردي الباظهير فالنسيا قال: علينا الان ان ننهض لنقول كلمتنا، «انها بطولة مختلفة. نحن على بعد 180 دقيقة من خوضنا النهائي وهذا مصدر تحفيزي هام للغاية. احد من المشجعين او اللاعبين اللذين كانوا متواجدين قبل عامين غاب عن باله ما حصل لانه كان غير عادل والان نريد الفوز عليهم»، وذلك في اشارة منه الى حرمان فريقه من ركلة جزاء واضحة للمهاجم الصربي نيكولا زيغيتش الذي تمزق قميصه بالكامل خلال لقاء الاياب الا ان ذلك لم يكن كافيا بالنسبة للحكم من اجل منحه ركلة جزاء.
وواصل اتلتيكو حينها مشواره الى اللقب بفوزه في النهائي على فولهام الانكليزي، وهو يأمل ان يكرر هذا الامر مجددا بقيادة مدربه الجديد الارجنتيني دييغو سيميوني وهدافه المميز الكولومبي راداميل فالكاو الذي حطم الموسم الماضي الرقم القياسي في عدد الاهداف المسجلة في المسابقة الاوروبية وقاد فريقه السابق للفوز باللقب على حساب مواطنه براغا بتسجيل هدف المباراة النهائية الوحيد.
وتفوق فالكاو على المهاجم الالماني الشهير يورجن كلينسمان الذي كان يملك الرقم القياسي السابق ومقداره 15 هدفا سجله في موسم 1995-1996 مع بايرن ميونيخ عندما كان يطلق على المسابقة اسم كاس الاتحاد الاوروبي، وقد رفع الكولومبي رصيده حتى الان الى 25 هدفا في 26 مباراة خاضها في المسابقة.
يذكر ان نهائي الموسم الماضي كان الاول بين فريقين برتغاليين في تاريخ المسابقات الاوروبية (اثنان حاليا وثلاث سابقا قبل الغاء كأس الكؤوس).
ودخلت المباراة النهائية تاريخ المسابقات الاوروبية ليس من حيث تسجيل اسم الفائز في سجل الابطال، بل لانها المرة الاولى التي يضم فيها النهائي فريقين لا يفصل بينهما من حيث المسافة سوى 47 كلم، وكانت المسافة الاقصر بين مقر فريقين تواجها في نهائي احدى المسابقات الاوروبية مسجلة في كأس السوبر الاوروبية عام 1988 عندما تواجه ايندهوفن الهولندي مع ميشيلن البلجيكي (84 كلم).
 

FBI

كبار الشخصيات
ذهاب دور نصف النهائي

الأتلتيكو يدكّ قلعة الخفافيش و يقترب من النهائي

180337hp2.jpg

نجح أتلتيكو مدريد في إستغلال عاملي الأرض و الجمهور ليتغلب على ضيفه فالنسيا بأربعة أهداف لهدفين في ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، ليقطع نصف المشوار نحو بلوغ المباراة النهائية التي سيحتضنا الملعب الوطني في مدينة بوخاريست الرومانية.

و تمكن أتلتيكو مدريد من فرض سيطرته و أسلوب لعبه على فالنسيا منذ بداية اللقاء، حيث بادر إلى الهجوم و الضغط على مرمى الحارس دييجو ألفيش، لاسيما عن طريق الجهة اليمنى التي أشعلها النجم التركي أردا توران بفضل تحركاته المتواصلة خلف المدافعين.

وبعد سلسلة من المحاولات التي تصدى لها حارس فالنسيا، تمكن أتلتيكو مدريد من بلوغ المرمى و إفتتاح حصة التسجيل في الدقيقة الثامنة عشر، بعد أن إستغل أردا توران خطأً من الدفاع ليرفع عرضية جميلة إلى راداميل فالكاو، الذي لم يجد أية صعوبة في تحويل الكرة برأسية قوية داخل الشباك، معلناً عن تقدّم الأتلتيكو في النتيجة بهدف نظيف.

أفضلية الروخي بلانكوس في المباراة تواصلت، مع بعض المحاولات الخجولة من فالنسيا الذي إكتفى بالدفاع و إنتظار فرصة لمباغثة الحارس تيبو كورتوا من الهجمات المرتدة، و كانت أخطر الفرص التي حصل عليها في الشوط الأول، من رأسية قوية للمدافع عادل الرامي مرّت بجوار القائم الأيسر في الدقيقة الثالثة و الثلاثين.

وعندما كان يسير الشوط الأول نحو الإنتهاء بتقدّم الأتلتيكو في النتيجة بهدف للا شيء، إرتقى عادل الرامي برأسية في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع، ليحوّل عرضية تينو كوستا من الركنية إلى زميله جوناس الذي وجد نفسه أمام المرمى ليضع الكرة بسهولة داخل الشباك، معلناً عن تعديل النتيجة قبل ثواني معدودة من نهاية الشوط الأول.

180336hp2.jpg

ذلك الهدف القاتل لم يحد من عزيمة الروخي بلانكوس الذي عادوا للضغط على دفاع فالنسيا منذ بداية الشوط الثاني، ليتمكن المدفاع جواو ميراندا من تسجيل الهدف الثاني للأتلتيكو من رأسية في الدقيقة التاسعة و الأربعين، بعد أن وجد نفسه وحيداً داخل منطقة الجزاء دون رقابة من المدافعين.

بعدها بخمس دقائق فقط، نجح أصحاب الأرض من مضاعفة النتيجة بهدف سجله المهاجم المتألق أدريان لوبيز، عندما إستغل خطأً في التمرير للاعب توبال في منتصف الملعب، ليستلم الكرة و ينطلق بسرعة نحو المرمى، و يتخطى المدافع فيكتور رويز و يضع الكرة بسهولة على يمين الحارس، معلناً بذلك عن تقدم الأتلتيكو في النتيجة بثلاثة أهداف لهدف.

إنهيار فالنسيا إستمر لما تبقى من دقائق المباراة، حتى جاء المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو ليزيد من معاناة الضيوف بعد أن وقّع على بصمته في اللقاء، عندما سجل الهدف الرابع بعد مجهود فردي كبير قام به، حين تلاعب بثلاثة مدافعين ليسدّد كرة قوية على مشارف منطقة الجزاء، إصطدمت بالعارضة و دخلت إلى الشباك في لقطة جميلة جداً.

و في سيناريو مشابه للشوط الأول، إنتظر فالنسيا حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الثاني لتسجيل هدفه الثاني في المباراة و تقليص النتيجة برأسية من المدافع ريكاردو كوستا عجز الحارس تيبو كورتوا عن التصدي لها، لينتهي اللقاء بفوز مستحق للنادي المدريدي بأربعة أهداف لهدفين، و يخطو خطوة كبيرة نحو الوصول إلى المباراة النهائية من اليوروباليج.

 

FBI

كبار الشخصيات
ذهاب دور نصف النهائي

الإسباني كابيل يُهدد سيطرة بلاده على أوروبا بهدف قاتل لسبورتينج

173467hp2.jpg

قاد الإسباني دييجو كابيل فريقه سبورتينج البرتغالي للفوز على أتلتيك بلباو بهدفين مقابل هدف وحيد ضمن ذهاب نصف نهائي الدوري الأوروبي في المباراة التي أقيمت على ملعب خوسيه ألفالادي.

جاءت بداية المباراة هجومية من طرف أصحاب الأرض و الجمور بحثًا عن هدف مبكر يريح الأعصاب..كان أول تهديد على مرمى أتلتيك بلباو تسديدة قوية جدًا من إنسوا بيسراه من خارج منطقة الجزاء نجح الحارس إيرايزوس من التصدي لها بنجاح.

استمر هجوم الفريق البرتغالي سبورتيج لشبونة عن طريق الماهجم ريكي فان فولفسفينكيل الذي هدد مرمى الأسد الاسباني في أكثر من محاولة لعل أبرزها بعد أن تلقى تمريرة رائعة من دييجو كابيل من داخل منطقة الجزاء سددها ريكي بيمناه مرت بجوار القائم الأيسر لحارس أتلتيك بلباو إيرايزوس.

في المقابل اعتمد رجال المدرب بيلسا على تأمين الخط الدفاعي و الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة والتي كان من إحدى هذه الفرص أن يسجل المهاجم العملاق فيرناندو يورينتي الهدف الأول بعد ان حول برأسه عرضية أوسكار دي ماركوس ولكن مرت فوق العارضة حتى انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف.

ومع بداية الشوط الثاني استمر الهجوم القوي من طرف سبورتينج عن طريق الغير موفق تمامًا ريكي والذي استمر في إضاعة الفرص السهلة، حتى جاءت الدقيقة 54 و التي شهدت أول أهداف المباراة عن طريق جون أورتينتشي قصة الهدف جاءت بعد ركلة حرة مباشرة من الناحية اليمنى نفذها سوسايتا لمست أندرسون بولجا تصل لجون الذي حولها في المرمى على يمين الحارس روي.

بعد الهدف ضغط بكل قوة سبورتينج لتعديل النتيجة حيث مرر دييجو كابيل كرة عرضية رائعة من الناحية اليمنى حولها ريكي برأسه مرت بجوار القائم الأيسر، وفي الدقيقة 74 تمكن الظهير الأيسر إنسو من إدراك هدف التعادل برأسيه قوية من داخل منطقة الجزاء على يمين إيرايزوس.

وبعد أربع دقائق فقط من هدف التعادل عاد من جديد الإسباني دييجو كابيل من إحراز هدف الأسبقية لفريقه البرتغالي بعد تسديدة يسارية رائعة من خارج منطقة الجزاء على يمين إيرازوس ليضع فريقه في المقدمة ثم هدأ نسق المباراة في النهاية ولم تشهد أي فرص خطيرة لننتظر الحسم على ملعب السان ماميس.

 

FBI

كبار الشخصيات
إيميري: أتلتيكو مدريد استحق الفوز

اعترف أوناي إيمري مدرب فالنسيا الإسباني بتدني مستوى فريقه في مباراة ذهاب نصف نهائي دوري أوروبا امام أتلتيكو مدريد التي هزم فيها 2-4.

وذكر إيمري، في مؤتمر صحفي عقب اللقاء، "مستوانا كان اقل. أتلتيكو مدريد استحق الفوز. احرزنا هدفين مما يجعل لدينا الفرصة متاحة لنا للتأهل، لكنهم الاقرب لذلك".

وقال "يتعين علينا تغيير اسلوب لعبنا وتفكيرنا. الفريق كان قادرا خلال الموسم في العديد من الأوقات عند اللعب في الهجوم والدفاع ويتعين علينا العودة لهذا الاداء في مباراة الاياب".

وقطع أتلتيكو مدريد الإسباني شوطا كبيرا نحو التأهل الى نهائي دوري أوروبا بعد تغلبه على ضيفه ومواطنه فالنسيا 4-2 في ذهاب نصف نهائي البطولة في القمة المثيرة التي شهدها ملعب فيسنتي كالديرون.

وأرجأ حسم البطاقة الأولى لنهائي بوخارست الى الاسبوع المقبل بملعب الميستايا معقل فالنسيا، حيث يحتاج للفوز بهدفين ليحقق مبتغاه.

وتقدم الروخي بلانكوس أولا برأسية رائعة من الهداف الكولومبي راداميل فالكاو (ق18) وكشر "الخفافيش" عن انيابهم في الثوان الاخيرة من الشوط الأول، فأدركوا التعادل من متابعة للبرازيلي جوناس لرأسية سددها عادل رامي على مقربة من مرمى البلجيكي تيبو كورتوا.

لكن الرد جاء انتقاميا من الفريق المدريدي في الشوط الثاني، فمع مرور الثوان الأولى نجح المدافع البرازيلي جواو ميراندا في ترجيح كفة فريقه بهدف ثان برأسية اخرى هيأها له مواطنه دييجو ريباس من ضربة ثابتة.

ومن مجهود فردي رائع نجح المهاجم الصاعد والمتألق أدريان لوبيز في إضافة الهدف الثالث لأصحاب الأرض (ق54) بعد أن انطلق بسرعته من منتصف الملعب ليراوغ مدافع فالنسيا فيكتور رويز ويسدد أرضية زاحفة مرت بشكل جميل الى أقصى شباك الحارس دييجو ألفيش.

واختتم فالكاو الأمسية بأروع اهداف اللقاء حين تلاعب بمهارة بثنائي دفاع الضيوف جيريمي ماتيو وفيكتور رويز قبل أن يصوب صاروخا من خارج منطقة الجزاء استقر في أقصى شباك ألفيش، ليضاعف الغلة التهديفية لأتلتيكو ويحرز ثنائيته الشخصية.

لكن فالنسيا أحيا آماله في العودة بهدف ثان سجله الظهير الأيمن البرتغالي ريكاردو كوستا في الرمق الاخير من اللقاء من ضربة رأسية اخرى حول مسارها من ضربة ركنية، ليطلق بعدها الحكم صافرة الختام.



دي ماركوس: سبورتنج لشبونة استحق الفوز

أكد لاعب وسط أثلتيك بلباو الإسباني أوسكار دي ماركوس ان سبورتنج لشبونة استحق الفوز في المباراة امام فريقه (2-1) في ذهاب نصف نهائي دوري أوروبا، متوقعا امكانية تأهل فريقه للنهائي بدعم جماهير ملعب سان ماميس.

وذكر دي ماركوس في تصريحات عقب اللقاء "نحمل نتيجة ليست كبيرة للغاية ونأمل في التقدم للامام في مباراة الاياب على ملعبنا وبدعم جماهيرنا".

وأوضح ان سبورتنج لشبونة كان "قويا للغاية"، و"ضيق المساحات كثيرا في جميع اجراء الملعب".

وأعرب عن اسفه لعدم خوض مباراة الاياب بسبب البطاقة الصفراء التي حصل عليها، لكنه اعرب عن رغبته في المشاركة في نهائي بوخارست.

وحقق نادي سبورتنج لشبونة الخميس فوزا صعبا على أثلتيك بلباو بهدفين مقابل هدف وحيد، في ذهاب نصف نهائي دوري أوروبا في المباراة التي أقيمت على ملعب خوسيه الفالادي معقل الفريق البرتغالي.

وتأخر الفريق البرتغالي بهدف أحرزه المدافع الإسباني جون اورتينتشي (ق54) من متابعة داخل منطقة الجزاء، إلا أن النتيجة تغيرت قبل ربع ساعة من نهاية المباراة.

فتعادل اللاعب الأرجنتيي إيمليانو إنسوا (ق76) من رأسية فشل حارس بلباو في التعامل معها، قبل أن يحرز اللاعب الإسباني دييجو كابيل هدف الفوز لأصحاب الأرض (ق80) من تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء.

 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
لم احظ بفرصة لمشاهدة المباراة لكن هدف لبيلباو وهدفين لفلنسيا خارج الديار شي جيد
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخوتي
فالنسيا لم يقدم وجه البطل بالمباراة وانا محبط جداً يعني مدرب يضع قلب دفاع كظهير ايمن ويقول له اصعد للهجوم ويضع جناحين كظهيرين بالجهة اليسرى ويقول لهما دافعا!
يعني لا ادري هذا التكتك من اين جاء به يعقد الامور على نفسه وهي سهلة
من اتلتكو حتى يضغط طوال المباراة ونحن ندافع ومن اتلتكو حتى تضع 3 لاعبين بالجهة اليسرى ومن اتلتكو حتى يرتبك الدفاع ومن اميري حتى يتجرء ويتلاعب بفالنسيا وجمهوره هكذا
الصراحة لم يعد لي قابليه لتبرير ما حدث سئمت
تحياتي​
 

The_SMB

كبار الشخصيات
هارد لك اخوي نواف
باذن الله التعويض في الاياب وهدفين خارج الديار مفيدة جدا
اخي الغالي تعودنا من ايميري عدم الصمود في المواجهات الكبرى والمصيرية وجميعنا شاهد مستوى الفلاس الراقي امام الريال على نقيض اتليتكو على ارضه لم يستطيع الصمود امامهم
الخسارة لن تقلل من شأن الفلانس وامكانية التعويض قائمة وبشدة
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
أياب دور نصف النهائي

إيمري مدرب فالنسيا: مباراة أتلتيكو بدوري أوروبا للرجال فقط

أعرب أوناي إيمري مدرب فالنسيا الإسباني عن ثقته في أن فريقه سينتفض امام خصمه أتلتيكو مدريد في إياب نصف نهائي بطولة أوروبا بعد أن خسر في الذهاب خارج ملعبه 2-4.

وأوضح إيمري خلال مؤتمر صحفي عشية لقاء الغد أن فريقه "مجبر على التكشير عن انيابه وإظهار كامل قوته اذا ما أراد حجز بطاقة التأهل لنهائي بوخارست".

ووصف المدرب المواجهة بأنها "مباراة للرجال تستوجب بذل كل نقطة عرق لإسعاد جماهير (الخفافيش)"، رغم اعترافه بأن نتيجة الذهاب تجعل حظوظ "الروخي بلانكوس" أوفر في الفوز.

كما أكد أن فريقه مستعد لجميع السيناريوهات المتوقعة خلال اللقاء.

ويترقب الفائز من تلك المواجهة الالتقاء بالفائز من نصف النهائي الآخر الذي يجمع بين أثلتيك بلباو وسبورتنج لشبونة البرتغالي.

 

FBI

كبار الشخصيات
أياب دور نصف النهائي

أتلتيكو مدريد يؤكد تفوقه على فالنسيا و يصعد إلى النهائي

181935hp2.jpg

أكد أتلتيكو مدريد تفوقه مجدداً على فالنسيا بعد أن تغلب عليه في ملعب المستايا بهدف للا شيء في إياب نصف نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، ليتأهل إلى المباراة النهائية من البطولة لمواجهة أتلتيك بلباو في نهائي إسباني خالص.

الدقائق الأولى من المباراة لم تشهد محاولات حقيقية للتسجيل من كلا الجانبين، بعد أن دافع الأتلتيكو عن مرماه بشكل جيد و نظّم خطوطه الخلفية أمام المد الهجومي المتواصل لفالنسيا.

و بعد مرور عشرين دقيقة من اللعب، حصل فالنسيا على أول فرصة للتسجيل، أضاعها جوناس على دفعتين أمام شجاعة و تألق الحارس تيبو كورتوا.

بعدها مباشرةً بدقيقة واحدة، حاول الثنائي روبيرتو سولدادو و سفيان فيجولي مفاجأة دفاع الأتلتيكو من تسديدتين شكلتا خطورةً كبيرة على مرمى الحارس كورتوا.

وفي الدقيقة السادسىة و العشرين، إنسل روبيرتو سولدادو على الجهة اليمنى ليمرّر كرة أرضية لزملائه أمام المرمى، لكنها لم تجد أحداً.. لتضيع فرصة واضحة للتسجيل على اللوس تشي.

واصل فالنسيا ضغطه على دفاع أتلتيكو مدريد و إستحوذ تماماً على مجريات اللعب، مع بعض المرتدات السريعة للضيوف و التي كادت تأتي بهدف لولا تألق الحارس دييجو ألفيش.

ومن بين المحاولات الضائعة لفالنسيا في الشوط الأول، رأسية سولدادو التي مرّت بجانب القائم الأيمن في الدقيقة الثالثة و الثلاثين، و تسديدة كناليس التي تصدى لها كورتوا بنجاح بعدها بست دقائق.

وكاد فالنسيا يختم الشوط الأول بهدف لولا فشل روبيرتو سولدادو في اللحاق بعرضية خوردي ألبا أمام المرمى و التي كانت ستتحول إلى داخل الشباك بسهولة بمجرد لمس الكرة من أحد اللاعبين.

181930hp2.jpg

الشوط الأول من المباراة إنتهى بالتعادل السلبي، مما دفع فالنسيا إلى المبالغة في الهجوم، و هذا ما كلّفه تلقي هدف قاتل في الدقيقة الستين من تسديدة قوية لأدريان لوبيز هزمت الحارس دييجو ألفيش.

هذا الهدف أثر كثيراً في معنويات لاعبي فالنسيا، حتى كاد أتلتيكو مدريد يضيف الهدف الثاني في الدقيقة الرابعة و الستين من تسديدة قوية لأردا توران تصدى لها دييجو ألفيش بصعوبة بالغة.

بعدها بدقيقتين فقط، عاد حارس مرمى فالنسيا ليتألق من جديد و يتصدى لفرصة جديدة للأتلتيكو، بعد أن إرتمى على تسديدة راداميل فالكاو و ينقذ مرماه من هدف محقّق.

فالنسيا غاب تماماً من الناحية الهجومية بعد تلقيه هدفاً من الروخي بلانكوس، و بعد خروج صانع ألعابه سيرخيو كناليس متأثراً بالإصابة.

وشهدت المباراة في الدقيقة الثامنة و السبعين، طرد لاعب وسط أتلتيكو مدريد تياجو مينديس بالبطاقة الحمراء بعد إعتدائه دون كرة على مهاجم فالنسيا روبيرتو سولدادو.

أكمل أتلتيكو مدريد المباراة بعشرة لاعبين، لكن ذلك لم يمنعه من الحفاظ على نظافة شباكه و تأكيد تفوقه على فالنسيا بهدف نظيف.

باقي الدقائق المتبقية لم تشهد أية محاولات حقيقية للتسجيل، ما عدى الفرصة التي سنحت لجيرمي ماثيو و التي كاد يعدّل من خلالها النتيجة لولا تألق جودين في إنقاذ الكرة من على خط المرمى.

 
التعديل الأخير:

FBI

كبار الشخصيات
أياب دور نصف النهائي

هدف يورينتي القاتل يُعوض إسبانيا عن خيبة دوري الأبطال

181928hp2.jpg

نجح فريق أتلتيك بلباو من الصعود للمباراة النهائية من الدوري الأوروبي عقب تخطيه فريق سبورتينج لشبونة البرتغالي بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد في المباراة التي أقيمت على ملعب السان ماميس .

جاءت بداية المباراة حماسية من الطرفين حيث جاء البداية عن طريق سبورتينج لشبونة في البداية بحثًا عن هدق يقضي على آمال أتلتيك بلباو ، هذا الأخير دخل بقوة وشكل خطورة في الدقائق الأولى عن طريق مهاجمه الخطير فيرناندو يورينتي.

وكانت بداية الفرص الحقيقية عن طريق تسديدة ضعيفة من يورينتي من داخل منطقة الجزاء جاءت في يد حارس يورخا، رد عليها سبورتينج لشبونة بهجمة أخرى خيطرة حين مرر دييجو كابيل تمريرة عرضية رائعة من الناحية اليسرة على رأس ريكاردو مرت فوق العارضة.

وشهدت الدقيقة 17 هدف التقدم لصالح أتلتيك بلباو عن طريق سوسايتا بعد تمريرة رائعة من فيرناندو يورينتي بالصدر سددها سوسايتا بيسراه سكنت الشباك البرتغالية، جاول بعدها لشبونة إدراك هدف التعادل وشكل خطورة كبيرة على مرمى الفريق الباسكي حتى جاءت الدقيقة 44 و تمكن ريكي من إدراك هدف التعادل بعد تسديدة من داخل منطقة الجزاء على يسار الحارس إيراوريس، لم يتأخر أتلتيك بلباو في الرد سوى دقيقة واحدة حتى أحرز جوميز الهدف الثاني بعد أن تلقى تمريرة رائعة من مونيياين لينهي الشوط الأول بهدفين مقابل هدف وحيد.

وفي الشوط الثاني استمر ضغط ومحاولات رجال المدرب مارسيلو بيلسا عن طريق الخط الأمامي المرعب بقيادة لورينتي، مونايين و سوسايتا.

وتعد فرصة لورينتي التي ارتطمت بالقائم الأيمن لسبورتينج لشبونة أخطر الفرص التي جاءت في الشوط الثاني حين حول برأسه كرة رائعة بعد تلقيه عرضية متقنة من ماركوس، ولكن جاءت رأسيته في القائم الأيمن.

وقبل نهاية المباراة نجح الهداف الإسباني من إحراز هدف الأمان و الصعود للمباراة النهائية بعد أن تلقى تمريرة رائعة من داخل منطقة الجزاء عن طريق سوسايتا حولها يورينتي بيمناه داخل الشباك ليصعد بلباو للمباراة التهائية لمقابلة أتلتيكو مدريد.

 

FBI

كبار الشخصيات
إيميري: أتلتيكو استحق الفوز، والآن علينا التركيز على تحقيق هدفنا الرئيسي

181930hp2.jpg

اعترف أوناي إيميري المدير الفني لفالنسيا بأن أتلتيكو مدريد كان الطرف الأفضل في مواجهته مع فالنسيا وأن الروخي بلانكوس استحق بلوغ نهائي الدوري الأوروبي.

الفني الإسباني تحدث عقب توديع فريقه لليوروبا ليج بعد الخسارة بهدف دون رد على أرضه الليلة قائلاً "لقد كانوا أفضل، واستحقوا الفوز. المفتاح بالنسبة لنا اليوم كان التسجيل ولكننا لم ننجح في فعل ذلك. كان يتعين علينا تسيير المباراة بالكيفية التي نريدها، ولكن ذلك لم يحدث".

المدرب الباسكي أضاف "الآن، الأمر الأكثر أهمية هو قدرة فالنسيا على التنافس على أعلى المستويات في أوروبا وهو ما سيساعد الفريق في لا ليجا. نحن نأسف لعدم بلوغنا أي مباراة نهائية سواء في كأس الملك أو الدوري الأوروبي، ولكن علينا أن نركز على هدفنا الرئيسي وهو حجز مقعدنا في النسخة القادمة من دوري الأبطال".

واختتم "هذا ليس الوقت المناسب للحديث حول استمراري مع الفريق من عدمه ".



مارسيلو بيلسا: هذا هو مفتاح نجاحات بلباو هذا الموسم ..

181939hp2.jpg

تحدث مارسيلو بيلسا المدير الفني لأتليتك بلباو عن مفتاح وصول فريقه للمباراة النهائية من مسابقة الدوري الأوروبي عقب تخطي عقبة سبورتينج لشبونة البرتغالي.

الفني الأرجنتيني أعرب عن رأيه في أن المفتاح وراء نجاحات فريقه هذا الموسم هو "المستوى العالي والثابت لعناصر الفريق الباسكي وكذلك النضج الذي وصل إليه اللاعبون الشبان".

وعن رأيه في كلٍ من إيباي جاميز ويورنتي في لقاء الليلة المنقضي على فوز بنتيجة 3-1 لصالح بلباو، قال "يورنتي في رأيي ظهر بشكل لم نره عليه أبداً من قبل. إيباي أيضاً قدم مباراة رائعة".

وأضاف "أنا سعيد جداً من أجل اللاعبين لأنهم حققوا مكاسب ضخمة من خلال الالتزام العالي استحقوا الفوز بتلك المباراة. وقد سررت كثيراً بسبب الجمهور. المشاركة في هذا النوع من المباريات يمس كثيراً جمهور بلباو، ما يخلق مسئولية كبيرة علينا. لدينا الرغبة في إسعادهم ونخاف من إحباطهم. كان لدي شعور بالارتياح عندما حققت للجماهير ما أرادوا. الفضل يعود إلى الجهد المبذول من قبل اللاعبين".

وحول التجديد من عدمه، اختتم "عندما ينتهي الموسم، سأتحدث مع النادي في هذه المسألة".



سيميوني: بلباو يقدم موسماً رائعاً، وسيكون نهائي "بين الأصدقاء"

181935hp2.jpg

أعرب دييجو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو مدريد عن سعادته لبلوغ فريقه نهائي مسابقة الدوري الأوروبي على حساب فالنسيا بعد فوز الروخي بلانكوس على الخفافيش بهدف دون رد مساء الليلة في المستايا.

الفني الأرجنتيني تحدث عقب نهاية المباراة قائلاً "أنا سعيد من أجل اللاعبين الذين يبذلون مجهودات ضخمة. ما فعلوه يومي الأحد والخميس هو عمل بطولي، خصوصاً في ظل تشكيلة ليست عميقة جداً ونعاني من وجود إصابات. الإدارة عولت علينا ونجحنا في جعل الجمهور فخوراً بأن يكون منتمياً للأتلتيكو".

وأضاف "لقد بدأنا المباراة جيداً ثم ضغط فالنسيا. أجرينا تبديلاً تكتيكياً في الشوط الثاني ولم تكن لدينا أي مفاجآت. كنا نعلم أنه مع الوقت سوف تنفتح دفاعات فالنسيا ونجحنا في إحراز هدف بالفعل عن طريق أدريان لوبيز".

وعن منافس الأتلتي في نهائي اليوروبا ليج، فريق أتلتيك بلباو، قال "بلباو يقدم موسماً رائعاً، في ظل بلوغ مباراتين نهائيتين لكأس الملك والدوري الأوروبي. تهانيّ لهم، أنا أعرف مارسيلو بيلسا وهو سيكون نهائي بين الأصدقاء ولكننا بوضوح نأمل في الفوز".

واختتم "فخور بالعودة لأتلتيكو وأقدر المسئولية الكبيرة الملقاة على عاتقي والآن الناس في أتلتيكو يخلدون إلى النوم وهم سعداء".

 
التعديل الأخير:

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخي نواف
هارد لك اخوي الغالي ولو انني لم اشاهد المباراة ولا استطيع الحكم
تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
اشكرك اخي علي
معلش على هالكلمه خفافيش تقودهم ذبابه ماذا تريد ان تفعل الذبابه

مع الاسف

تحياتي​
 

FBI

كبار الشخصيات
سيموني يستدعي جميع لاعبيه للمباراة النهائية

175210hp2.jpg

قام المدير الفني لأتلتيكو مدريد دييجو سيميوني بتوجيه الدعوة لجميع اللاعبين، بما فيهم المصابين و الموقوفين، لمواجهة أتلتيك بلباو في نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، الذي ستحتضنه مدينة بوخاريست الرومانية يوم الأربعاء المقبل.

و قام المدرب الأرجنتيني بضم لاعب من الرديف و هو اللاعب بيدرو مارتين.. كما قام بدعوة ثلاثة لاعبين سيغيبون عن النهائي و هم: تياجو مينيديس (الموقوف)، فران ميريدا (عدم وجود إسمه في قائمة الفريق) و سيلفيو (المصاب).

للإشارة، فإن أتلتيكو مدريد خاض آخر حصة تدريبية له قبل التوجه إلى مدينة بوخارست الرومانية، و هناك شكوك تحوم حول إمكانية لحاق المدافع الكولومبي لويس بيريا بالنهائي المنتظر بسبب إصابة عضلية تعرض لها صباح اليوم.




بييلسا "المتواضع" يطالب بالمساواة بين الجميع !

160046hp2.jpg

فاجأ المدير الفني الأرجنتيني مارسيلو بييلسا الجميع بعد أن رفض الإقامة في جناح فاخر من الفندق الذي نزل فيه أفراد نادي أتلتيك بلباو في العاصمة الرومانية بوخاريست، التي ستحتضن المباراة النهائية من الدوري الأوروبي الأربعاء القادم.

ورافق بييلسا بعثة أتلتيك بلباو و أكد على أنه يريد معاملته كما تتم معاملة بقية أفراد طاقمه الفني، بعد أن عُرض عليه الإقامة في جناح فاخر من الفندق بتعريفة ألف يورو لليلة الواحدة، حيث جاء هذا العرض من إدارة النادي الباسكي و بتسهيلات من إدارة الفندق.

جدير بالذكر أن مارسيلو بييلسا مازال واحداً من المدربين المرشحين لقيادة برشلونة في الموسم القادم على الرغم من تعيين تيتو فيلانوفا خلفاً لبيب جوارديولا في منصب المدير الفني للفريق.

 

FBI

كبار الشخصيات
الأتليتي يسحق بلباو في نهائي "الأخوة الأعداء" ويتوج بطلاً للدوري الأوروبي

185010hp2.jpg

نجح أتلتيكو مدريد في تخطي عقبة أتلتيك بلباو في نهائي تاريخي من الدوري الأوروبي لكرة القدم، بعد أن تغلب عليه مساء اليوم بثلاثية نظيفة، في مباراة شهدت تألق الروخي بلانكوس بما فيهم الهداف الكولومبي راداميل فالكاو، الذي سجل هدفين حاسمين في زمن الشوط الأول.

بداية المباراة شهدت اكتساحاً من طرف الأتلتيكو الذي بدا عازماً على بسط سيطرته مند البداية، فوجه أول إنذار للباسكيين في الدقيقة الثانية، عندما انطلق التركي أردا توران في الرواق الأيسر ليمرر كرة عرضية لأدريان الذي لم تكن رأسيته بالدقة الكافية لهز الشباك.

سيطرة اللوس كولتشونيروس استمرت، فلم يتأخر الهدف الأول الذي جاء في الدقيقة السابعة من مجهود فردي كبير للفهد الكولومبي راداميل فالكاو الذي استلم كرة في الرواق الأيمن، راوغ ثم سدد كرة سكنت شباك الحارس إيرايزوس.

الهدف المبكر ذهب بالمباراة إلى منعطف آخر، حيث وجد الأتلتيك نفسه مجبراً على الهجوم من أجل تدارك الموقف في الوقت الذي استغل فيه الأتلتيكو مغامرة رجال بييلسا ليقوموا بهجمات خطيرة للغاية عن طريق المرتدات.

فجاء رد الأتلتيك أولاً عن طريق يورنتي الذي حاول في مناسبتين في الدقيقة العاشرة ثم في الدقيقة 19 لكن تسديدتيه لم تفلحا في مضايقة الحارس كورتوا.

وبدا الأتلتيكو ناجحاً في إيقاف زحف الباسكيين، حيث اعتمد على الضغط المبكر في وسط الميدان من أجل الحد من خطورة مونيايين ويورنتي الذين وجدا أنفسهما وسط حصار كبير من اللوس كولتشونيروس.

وفي الدقيقة 21، كاد الأتلتيكو يضيف الهدف الثاني من هجمة مرتدة خطيرة قادها الفهد مرة ثانية، قبل أن يمرر لدييجو الذي تعرض لتدخل عنيف من أندير هيريرا ويتحصل على ضربة حرة مباشرة على مشارف منطقة الجزاء لم تأت بجديد. ورد الأتلتيك بعد ذلك بهجمة منظمة في الدقيقة 29 أنهاها أندير هيريرا بتسديدة صدها كورتوا.

الأتلتيكو لم يمهل الأتلتيك كثيراً من أجل البحث عن نفسه تدارك الموقف، فاستغل خطأ دفاعياً فادحاً في الدقيقة 35 لينطلق على إثره أردا توران داخل منطقة الجزاء، ويمرر كرة عرضية لفالكاو الذي استلم الكرة، راوغ لاعبين وسددها في المرمى ليشعل المدرجات التي بدأت الاحتفال والتغني بفريقها.

وشكل الهدف الثاني صدمة كبيرة لأسود الباسك الذين عانوا الأمرين من أجل الرجوع في المباراة ومسايرة نسق رجال سيميوني.

نهاية الشوط الأول كادت تقضي على آمال بلباو، حيث أتيحت فرصة أخرى لفالكاو في أواخر النصف الأول، لكن الحظ لم يحالفه حين مرت تسديدته بجوار القائم الأيسر ليعلن الحكم عن نهاية شوط مثالي للأتلتيكو، كارثي للأتلتيك وتتضاعف بذلك آمال المدرديين في حصد لقب الدوري الأوروبي الثاني في ثلاثة مواسم.

الشوط الثاني شهد إنتفاضة باسكية منذ الدقيقة الأولى، حيث إنطلق إيكر مونياين على الرواق الأيمن ليمرر كرة أرضية من العمق، كاد يحوّلها المدافع جواو ميراندا إلى داخل الشباك عن طريق الخطأ.

تواصلت محاولات أتلتيك بلباو لتدراك الموقف و تقليص النتيجة، لكنه إصطدم بقوة دفاع الأتلتيكو، حتى جاءت الدقيقة الثامنة و الخمسين، التي شهدت حصول الأتلتيك على ركلة جانبية نفذها البديل إنييجو بيريز، و كاد من خلالها يباغث حارس المرمى تيبو كورتوا لولا يقظة هذا الأخير وتمكنه من إبعاد الكرة إلى الركنية.

في المقابل، إعتمد أتلتيكو مدريد على المرتدات السريعة و كاد يخطف من خلالها هدفاً قاتلاً في الدقيقة الثالثة و الستين، حين قاد المتألق راداميل فالكاو هجمة عكسية، لتصل الكرة إلى أدريان لوبيز الذي تلاعب بأحد المدافعين ليسدّد كرة مقوسة ذهبت بجوار القائم الأيمن بقليل.

وفي الدقيقة الحادية و السبعين، لم ينجح المهاجم الدولي الإسباني فرناندو يورنتي في الوصول إلى عرضية أندوني إيراولا، ليشتتها الدفاع بطريقة سيئة وتصل إلى مونياين الذي سدّد كرة قوية مرّت فوق العارضة بقليل.

الضغط الباسكي تواصل على مرمى الحارس تيبو كورتوا الذي تصدى لتسديدة إباي، قبل أن ترتد إلى دي ماركوس الذي أضاع فرصة واضحة للتسجيل برعونة كبيرة عندما سدّد الكرة فوق المرمى.

الدقائق الأخيرة من المباراة شهدت متعة و إثارة كبيرة، بعد أن حصل كلا الفريقين على العديد من المحاولات الحقيقية للتسجيل، حيث كاد ميركل سوسايتا يقلّص النتيجة من تسديدة قوية إصطدمت بالمدافع ميراندا و ذهبت بجوار القائم الأيمن بملمترات قليلة.

ردّ الأتلتيكو جاء قوياً من مجهود كبير قام به الفهد الكولومبي راداميل فالكاو حين تلاعب بالمدافع خابي مارتينيز ليسدّد من داخل منطقة الجزاء، و ترتد كرته من القائم الأيمن، ليتنافس بذلك النادي الباسكي الصعداء و يعود إلى الهجوم.

لكن رغبة و إصرار الأتلتيك و سلسلة الفرص التي أضاعها مهاجموه بسبب الرعونة و قلة التركيز، لم تسعفه في العودة في اللقاء، حتى جاء البرازيلي دييجو ريباس ليسجل الهدف الثالث من الضربة القاضية في الدقيقة الرابعة و الثمانين، حين توغل بين المدافعين ليسدّد كرة صعبة في الزاوية اليسرى من مرمى الحارس إيرايزوس.

ذلك الهدف نزل كقطعة ثلج على صدور لاعبي الأتلتيك، لكن ذلك لم يمنعهم من الإستمرار في المحاولة لتسجيل هدف على الأقل، حيث كاد لاعب الوسط دي ماركوس يسجل هدفاً رائعاً من تصويبة قوية على مشارف منطقة الجزاء، إرتطمت بالعارضة و ذهبت إلى خارج الملعب.

الحكم أضاف ثلاث دقائق من الوقت بدل الضائع، لكن أتلتيكو مدريد نجح تماماً في السيطرة على زمام المباراة، ليُنهي اللقاء لصالحه بفوز تاريخي بثلاثة أهداف دون رد، ليُتوج كبطل للدوري الأوروبي لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه.

279eb12476f8cd96e74918f6f.jpg

 
أعلى