الظفرة يطلب حـل أزمـة عبدالوهـاب وديا..
الفيفا يرفض التدخل.. وموقف لاعب بتروجيت سليم!
ينتظر اتحاد الكرة المصري رد النادي الأهلي علي ثلاثة خطابات تتعلق بموضوع محمد عبدالوهاب الأول من الاتحاد الاماراتي. والثاني من النادي نفسه والثالث من الاتحاد الدولي لكرة القدم للبدء في تنفيذ الخطوات الفعلية لانهاء أزمة اللاعب وعودته للمشاركة مع فريقه. خطابا الظفرة والاتحاد الاماراتي ركزا علي الترحيب بأي مبادرة لحل الأزمة وديا حرصا علي العلاقات المتبادلة بما يضمن حفظ حقوق جميع الأطراف بالاضافة إلي ان خطاب الظفرة المرفق بخطاب الاتحاد الاماراتي أكد ان فترة اعارة اللاعب للأهلي المصري انتهت موسم2006/2005 وان النادي يرحب بالتفاوض مع الاتحاد المصري والأهلي ويرحب بلقاء الأشقاء وحسم القضية بصورة ودية.
وأضاف خطاب النادي الاماراتي: ان الملف بأكمله وجميع المستندات لدي المستشار القانوني للنادي ـ ومرفق اسمه وعنوانه وأرقام تليفوناته ـ وهو سيرحب بأي مبدأ أو مقترح لحل الأزمة آملين في ان يتم حل الموضوع بصورة ودية.
أما خطاب الفيفا فقد جاء فيه: نحن في وضع لايسمح لنا بالتعامل مع القضية لأن أي طرف لم يشتك ولانستطيع ارسال بطاقة الانتقال الدولية قبل ان يصلنا طلب من الاتحاد الذي يرغب اللاعب في الانضمام إليه, والذي يضمن ان البطاقة طلبت أولا من الاتحاد الاماراتي او من النادي الذي لا يرغب اللاعب في اللعب له او الاستمرار معه.
وقد أكد الدكتور فاروق عبدالوهاب سكرتير عام الاتحاد المصري انه تم ارسال صور من الخطابات الثلاثة إلي النادي الأهلي ليناقش الموضوع ثم يرد علي اتحاد الكرة لحل الموضوع.
وعلي جانب آخر ـ أرسل اتحاد الكرة خطابا إلي نظيره القطري ونسخة منه إلي الاتحاد الدولي بخصوص زيكجوري لاعب بتروجيت والذي أكد رئيس نادي المرخية ـ الاتفاق سابقا ـ انه مرتبط بعقد معه ينتهي في2008.. الخطاب أكد ان نادي بتروجيت طلب في منتصف يوليو الماضي قيد لاعبين من كوت ديفوار هما محمد كوفي وزيكجوري لاعبا نادي سيلا الايفواري وطلب شهادة انتقالهما الدولية, وان الاتحاد المصري أرسل فاكسا إلي نظيره الايفواري بتاريخ19 يوليو لطلب الشهادة الدولية, وان الاتحاد الايفواري رد يوم27 من نفس الشهر بارسال الشهادتين بالفاكس لكن الاتحاد المصري عاد وخاطب الاتحاد الايفواري في نهاية يوليو للتأكد من صحة شهادتي الانتقال, وتم ارسال صورة من الفاكس للفيفا في نفس الوقت لاحاطته علما.
وأضاف الخطاب الذي أعده الدكتور فاروق عبدالوهاب ان الاتحاد الايفواري ارسل شهادتي الانتقال من الفاكس الخاص به وهو نفس رقم الفاكس المسجل في سجلات الفيفا ثم عاد الاتحاد المصري وطلب من نظيره الايفواري للمرة الثانية يوم5 أغسطس التأكيد علي صحة الشهادتين وأرسل صورة جديدة للفيفا للاحاطة فرد الاتحاد الايفواري بارسال شهادة انتقال لاعب واحد هو زيكجوري المقيد بنادي ستيلا وذلك من فاكس الاتحاد فتم قيد اللاعب لنادي بتروجيت ثم طلب تليفوني لسكرتير عام الاتحاد الايفواري لسرعة ارسال أصل الشهادة بالبريد وهو ماحدث بعد ذلك وتم ابلاغ الفيفا مع صورة من شهادة الانتقال.
وأشار خطاب الاتحاد المصري إلي نظيره القطري إلي ان ما جاء بفاكسه بخصوص ان اللاعب متعاقد مع نادي المرخية حتي موسم2008/2007 وبعد الاطلاع علي العقد بين النادي والسيد سمير موسي تبين انه دون توقيع في حين قدم تامر النحاس وكيل اللاعبين المعتمد عن اللاعب صورة من عقد مبرم بين اللاعب ونادي المرخية وينتهي بموسم2006/2005 وهو ما يؤكد ان اجراءات القيد سليمة.
وإذا كان الكابتن سمير زاهر رئيس الاتحاد قد صرح أمس في جريدة الأهرام إلا أنه لم يكن المقصود أن الخطأ من جانب الاتحاد المصري أو نادي بتروجيت أو الاتحاد القطري أو الاتحاد الايفواري.
الفيفا يرفض التدخل.. وموقف لاعب بتروجيت سليم!
ينتظر اتحاد الكرة المصري رد النادي الأهلي علي ثلاثة خطابات تتعلق بموضوع محمد عبدالوهاب الأول من الاتحاد الاماراتي. والثاني من النادي نفسه والثالث من الاتحاد الدولي لكرة القدم للبدء في تنفيذ الخطوات الفعلية لانهاء أزمة اللاعب وعودته للمشاركة مع فريقه. خطابا الظفرة والاتحاد الاماراتي ركزا علي الترحيب بأي مبادرة لحل الأزمة وديا حرصا علي العلاقات المتبادلة بما يضمن حفظ حقوق جميع الأطراف بالاضافة إلي ان خطاب الظفرة المرفق بخطاب الاتحاد الاماراتي أكد ان فترة اعارة اللاعب للأهلي المصري انتهت موسم2006/2005 وان النادي يرحب بالتفاوض مع الاتحاد المصري والأهلي ويرحب بلقاء الأشقاء وحسم القضية بصورة ودية.
وأضاف خطاب النادي الاماراتي: ان الملف بأكمله وجميع المستندات لدي المستشار القانوني للنادي ـ ومرفق اسمه وعنوانه وأرقام تليفوناته ـ وهو سيرحب بأي مبدأ أو مقترح لحل الأزمة آملين في ان يتم حل الموضوع بصورة ودية.
أما خطاب الفيفا فقد جاء فيه: نحن في وضع لايسمح لنا بالتعامل مع القضية لأن أي طرف لم يشتك ولانستطيع ارسال بطاقة الانتقال الدولية قبل ان يصلنا طلب من الاتحاد الذي يرغب اللاعب في الانضمام إليه, والذي يضمن ان البطاقة طلبت أولا من الاتحاد الاماراتي او من النادي الذي لا يرغب اللاعب في اللعب له او الاستمرار معه.
وقد أكد الدكتور فاروق عبدالوهاب سكرتير عام الاتحاد المصري انه تم ارسال صور من الخطابات الثلاثة إلي النادي الأهلي ليناقش الموضوع ثم يرد علي اتحاد الكرة لحل الموضوع.
وعلي جانب آخر ـ أرسل اتحاد الكرة خطابا إلي نظيره القطري ونسخة منه إلي الاتحاد الدولي بخصوص زيكجوري لاعب بتروجيت والذي أكد رئيس نادي المرخية ـ الاتفاق سابقا ـ انه مرتبط بعقد معه ينتهي في2008.. الخطاب أكد ان نادي بتروجيت طلب في منتصف يوليو الماضي قيد لاعبين من كوت ديفوار هما محمد كوفي وزيكجوري لاعبا نادي سيلا الايفواري وطلب شهادة انتقالهما الدولية, وان الاتحاد المصري أرسل فاكسا إلي نظيره الايفواري بتاريخ19 يوليو لطلب الشهادة الدولية, وان الاتحاد الايفواري رد يوم27 من نفس الشهر بارسال الشهادتين بالفاكس لكن الاتحاد المصري عاد وخاطب الاتحاد الايفواري في نهاية يوليو للتأكد من صحة شهادتي الانتقال, وتم ارسال صورة من الفاكس للفيفا في نفس الوقت لاحاطته علما.
وأضاف الخطاب الذي أعده الدكتور فاروق عبدالوهاب ان الاتحاد الايفواري ارسل شهادتي الانتقال من الفاكس الخاص به وهو نفس رقم الفاكس المسجل في سجلات الفيفا ثم عاد الاتحاد المصري وطلب من نظيره الايفواري للمرة الثانية يوم5 أغسطس التأكيد علي صحة الشهادتين وأرسل صورة جديدة للفيفا للاحاطة فرد الاتحاد الايفواري بارسال شهادة انتقال لاعب واحد هو زيكجوري المقيد بنادي ستيلا وذلك من فاكس الاتحاد فتم قيد اللاعب لنادي بتروجيت ثم طلب تليفوني لسكرتير عام الاتحاد الايفواري لسرعة ارسال أصل الشهادة بالبريد وهو ماحدث بعد ذلك وتم ابلاغ الفيفا مع صورة من شهادة الانتقال.
وأشار خطاب الاتحاد المصري إلي نظيره القطري إلي ان ما جاء بفاكسه بخصوص ان اللاعب متعاقد مع نادي المرخية حتي موسم2008/2007 وبعد الاطلاع علي العقد بين النادي والسيد سمير موسي تبين انه دون توقيع في حين قدم تامر النحاس وكيل اللاعبين المعتمد عن اللاعب صورة من عقد مبرم بين اللاعب ونادي المرخية وينتهي بموسم2006/2005 وهو ما يؤكد ان اجراءات القيد سليمة.
وإذا كان الكابتن سمير زاهر رئيس الاتحاد قد صرح أمس في جريدة الأهرام إلا أنه لم يكن المقصود أن الخطأ من جانب الاتحاد المصري أو نادي بتروجيت أو الاتحاد القطري أو الاتحاد الايفواري.