ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
صحيفة اخبار نادي توتنهام
- بادئ الموضوع sayednow
- تاريخ البدء
جريح القدس
ستار جديد
توتنهام يودع كأس الاتحاد الأوروبي أمام أشبيلية
ودع توتنهام هوتسبر الانجليزي كأس الاتحاد الأوروبي بعد تعادله مع حامل لقب البطولة اشبيلية الاسباني بنتيجة 2-2 في مباراة الإياب للدور ربع النهائي.
واستفاد الفريق الاسباني من فوزه في مباراة الذهاب التي أقيمت منذ أسبوع في اسبانيا بنتيجة 2-1 ليتأهل إلي الدور قبل النهائي.
وغاب عن اللقاء المهاجم المصري احمد حسام "ميدو" الذي كان خارج قائمة المباراة فيما جلس حسام غالي علي دكة البدلاء ولم يستعن به المدير الفني مارتن يول.
قدم توتنهام واحدة من أسوأ مبارياته هذا الموسم وارتكب لاعبوه معظم أخطاء كرة القدم سواء من التمرير الخطأ أو إنهاء الهجمات أو سوء التمركز في الدفاع وهو الأمر الذي كلف الفريق هدفين في أول 7 دقائق من المباراة كان من شأنهما أن يضعا حدا لمسيرة الفريق في البطولة.
ففي الدقيقة الثالثة من بداية المباراة، فشل اللاعب الفرنسي ستيد ميلبرونك في تشتيت كرة سهلة من أمام مرماه "ليقلشها" بطريقة غريبة ويحرز في مرماه الهدف الأول للضيوف.
بعدها بأربع دقائق فقط، مر المهاجم المالي فريدريك كانوتي بسهولة من بين مدافعي الفريق الانجليزي وسدد الكرة ببساطة في مرمي الحارس روبنسون ليحرز الهدف الثاني لاشبيلية.
حاول لاعبو توتنهام إحراز ولو هدف في الشوط الأول ولكن جميع هجماتهم جاءت عشوائية وبدون تركيز حتى أن أخطرها كانت من تسديدة من خارج منطقة الجزاء من المهاجم البلغاري ديميتار برباتوف ولكن الكرة اصطدمت بالقائم وخرجت خارج المرمي.
وجاءت نقطة التحول في المباراة في الدقيقة 64 عندما دخل المهاجم الانجليزي جيرمين ديفو وأحرز الهدف الأول لتوتنهام من أول لمسة له. بعدها بدقيقتين تمكن لاعب خط الوسط ارون لينون من إحراز التعادل من متابعة جيدة للكرة داخل منطقة الجزاء الاسبانية لتشتعل المباراة مجددا.
زاد أصحاب الأرض من ضغطهم في الدقائق الباقية لأنهم كانوا بحاجة لإحراز هدفين من اجل التأهل ولكن برباتوف أضاع هذا الأمل عندما أهدر فرصة ولا أثمن في الدقيقة 80 عندما استلم تمريرة من ديفو ولكنه سدد كرة ضعيفة في أيدي الحارس ديفيد كوبينو.
وقبل نهاية الشوط أشهر حكم اللقاء البطاقة الحمراء في وجه لاعب توتنهام تيمو تاينيو لتدخله العنيف مع انطونيو بويرتا لاعب اشبيلية ليخرج اللاعب ويخرج معه فريقه من البطولة.
بهذه النتيجة، سيلتقي اشبيلية في الدور نصف النهائي مع مواطنه اوساسونا في نصف نهائي اسباني خالص بعد تخطي الأخير عقبة باير ليفركوزن الألماني بنتيجة 4-0 في مجموع اللقاءين.
حذت الفرق الإسبانية الثلاثة المشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حذو نظيرتها الإنكليزية في دوري أبطال أوروبا، حيث تأهلت فرق إشبيليه وأوساسونا وإسبانيول لنصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.
وبنظرة سريعة على نتائج المسابقتين الأوروبيتين للأندية، نرى وبوضح سيطرة الفرق الإنكليزية والإسبانية على الكرة الأوروبية.
ونجح فريق إشبيليه الإسباني في تخطي عقبة نظيره الإنكليزي الأربعاء، بعد تعادلهما 2-2 في مباراة الإياب التي أقيمت في لندن.
ولم تشهد المباراة جس النبض المعتاد في مثل هذه المباريات، فقد شهدت الدقيقة (3) الهدف الأول للضيوف عندما ارتقى الدنماركي كريستيان بويلسن لكرة عرضية من جهة اليمين سددها برأسه سهلة أخطأ لاعب خط الوسط الفرنسي ستيد مالبرونك في تشتيتها فوضعها في مرماه، وبعدها بدقيقة واحدة كاد المالي فريديرك كانوتيه يحرز الهدف الثاني عندما سدد كرة برأسه قوية ضلت طريقها للمرمى.
وتناقل لاعبو الفريق الإسباني الكرة في منتصف ملعب أصحاب الأرض، وتراجع كانوتيه أيضاً للهرب من الرقابة المفروضة عليه، وإستطاع تسجيل الهدف الثاني من تمريرة "هات وخذ" مع دانييل آلافيس انفرد بها اللاعب المالي بالمرمى فراوغ الحارس بول روبنسون، ووضعها بسهولة في المرمى في الدقيقة (8).
وفي الوقت الذي حاول فيه توتنهام العودة للمباراة، شكلت هجمات حامل اللقب خطورة واضحة على مرمى الفريق الإنكليزي، فمرر كانوتييه كرة إلى كيرزهاكوف المنفرد تماماً بالمرمى لكنه سددها بغرابة بعيدة عن المرمى في الدقيقة (22).
وفي المقابل، لم يجد مارتن جول مدرب توتنهام حلاً للمأزق الذي بات عليه فريقه، بعد أن كان بحاجة إلى هدف واحد فقط يصل بفريقه إلى الدور نصف النهائي، فلم يتحرك لسد الفجوة الكبيرة في ناحية اليمين عبر اختراقات البرازيلي لويس فابيانو وزميله دانييل ألفيس للمدافع الفرنسي باسكال شيمبوندا.
والغريب، أن أولى هجمات توتنهام الحقيقية على المرمى كانت في الدقيقة (41) عندما انطلق اللاعب البلغاري ديميتار برباتوف بالكرة من الجهة اليسرى داخل منطقة جزاء إشبيليه وسدد بيسراه قوية مرت بجوار القائم الأيسر للحارس ديفيد كوبينو.
بعدها بدقيقتين، زاد توتنهام من ضغطه الهجومي باتجاه مرمى إشبيليه، فسدد برباتوف قذيفة قوية من 30 متراً ارتطمت بالقائم الأيمن لكوبينو، لينتهي الشوط الأول بتقدم مستحق لحامل اللقب صاحب الأفضلية الكبيرة في هذا الشوط، بينما يُسأل مدرب توتنهام عن تغييراته المثيرة للجدل في مراكز لاعبيه.
الشوط الثاني
نزل لاعبو توتنهام الشوط الثاني، ولديهم رغبة في العودة للمباراة، وتغاضى الحكم النمساوي كونراد بلوتز عن ضربة جزاء صحيحة لصالحهم في الدقيقة (51) عندما انطلق العاجي ديديه ذكورا بالكرة من ناحية اليسار مراوغاً دفاع إشبيليه فأمسك به الدنماركي كريستيان بويلسن لكن سيد الملعب لم يحتسبها ضربة جزاء وسط صافرات الاستهجان من جماهير توتنهام.
وكان أول ظهور لنجم توتنهام روبي كين في الدقيقة (56) عندما سدد من على حافة منطقة جزاء إشبيليه كرة ضعيفة ذهبت إلى أيدي الحارس كوبينو.
نقطة التحولوبنظرة سريعة على نتائج المسابقتين الأوروبيتين للأندية، نرى وبوضح سيطرة الفرق الإنكليزية والإسبانية على الكرة الأوروبية.
ونجح فريق إشبيليه الإسباني في تخطي عقبة نظيره الإنكليزي الأربعاء، بعد تعادلهما 2-2 في مباراة الإياب التي أقيمت في لندن.
ولم تشهد المباراة جس النبض المعتاد في مثل هذه المباريات، فقد شهدت الدقيقة (3) الهدف الأول للضيوف عندما ارتقى الدنماركي كريستيان بويلسن لكرة عرضية من جهة اليمين سددها برأسه سهلة أخطأ لاعب خط الوسط الفرنسي ستيد مالبرونك في تشتيتها فوضعها في مرماه، وبعدها بدقيقة واحدة كاد المالي فريديرك كانوتيه يحرز الهدف الثاني عندما سدد كرة برأسه قوية ضلت طريقها للمرمى.
وتناقل لاعبو الفريق الإسباني الكرة في منتصف ملعب أصحاب الأرض، وتراجع كانوتيه أيضاً للهرب من الرقابة المفروضة عليه، وإستطاع تسجيل الهدف الثاني من تمريرة "هات وخذ" مع دانييل آلافيس انفرد بها اللاعب المالي بالمرمى فراوغ الحارس بول روبنسون، ووضعها بسهولة في المرمى في الدقيقة (8).
وفي الوقت الذي حاول فيه توتنهام العودة للمباراة، شكلت هجمات حامل اللقب خطورة واضحة على مرمى الفريق الإنكليزي، فمرر كانوتييه كرة إلى كيرزهاكوف المنفرد تماماً بالمرمى لكنه سددها بغرابة بعيدة عن المرمى في الدقيقة (22).
وفي المقابل، لم يجد مارتن جول مدرب توتنهام حلاً للمأزق الذي بات عليه فريقه، بعد أن كان بحاجة إلى هدف واحد فقط يصل بفريقه إلى الدور نصف النهائي، فلم يتحرك لسد الفجوة الكبيرة في ناحية اليمين عبر اختراقات البرازيلي لويس فابيانو وزميله دانييل ألفيس للمدافع الفرنسي باسكال شيمبوندا.
والغريب، أن أولى هجمات توتنهام الحقيقية على المرمى كانت في الدقيقة (41) عندما انطلق اللاعب البلغاري ديميتار برباتوف بالكرة من الجهة اليسرى داخل منطقة جزاء إشبيليه وسدد بيسراه قوية مرت بجوار القائم الأيسر للحارس ديفيد كوبينو.
بعدها بدقيقتين، زاد توتنهام من ضغطه الهجومي باتجاه مرمى إشبيليه، فسدد برباتوف قذيفة قوية من 30 متراً ارتطمت بالقائم الأيمن لكوبينو، لينتهي الشوط الأول بتقدم مستحق لحامل اللقب صاحب الأفضلية الكبيرة في هذا الشوط، بينما يُسأل مدرب توتنهام عن تغييراته المثيرة للجدل في مراكز لاعبيه.
الشوط الثاني
نزل لاعبو توتنهام الشوط الثاني، ولديهم رغبة في العودة للمباراة، وتغاضى الحكم النمساوي كونراد بلوتز عن ضربة جزاء صحيحة لصالحهم في الدقيقة (51) عندما انطلق العاجي ديديه ذكورا بالكرة من ناحية اليسار مراوغاً دفاع إشبيليه فأمسك به الدنماركي كريستيان بويلسن لكن سيد الملعب لم يحتسبها ضربة جزاء وسط صافرات الاستهجان من جماهير توتنهام.
وكان أول ظهور لنجم توتنهام روبي كين في الدقيقة (56) عندما سدد من على حافة منطقة جزاء إشبيليه كرة ضعيفة ذهبت إلى أيدي الحارس كوبينو.
شعر لاعبو إشبيليه بخطورة توتنهام، فعمد لاعبوه لتهدئة المباراة، من خلال التمريرات القصيرة في منتصف الملعب، فيما دفع مارتن جول بنجمه جيرمين ديفو الذي كان نقطة التحول الكبيرة في المباراة، إذ نجح في تسجيل الهدف الأول بعد ثواني من نزوله أرض الملعب بدلاً من زكورا، في الدقيقة (65) عندما حول بكعب قدمه الكرة التي وصلته من تسديدة روبي كين داخل المرمى.
وما هي إلا دقيقة واحدة على هذا الهدف، حتى انفجر بركان الفرحة مرة أخرى في مدرجات الفريق الإنكليزي، عقب تسجيل اللاعب أرون ليونيل الهدف الثاني إثر دربكة من مدافعي إشبيليه داخل منطقة الجزاء، لتسقط الكرة أمام ليونيل الذي وضعها بسهولة في مرمى كوبينو.
واستغل لاعبو توتنهام الدفعة المعنوية التي رافقت لاعبيه عقب التعادل، في ظل تباطأ واضح لمدافعي إشبيليه، وتراجع لاعبي خط الوسط للدفاع، وكاد برباتوف أن يجدد أمل فريقه في الدقيقة (80) عندما تلقى الكرة على حدود منطقة جزاء إشبيليه سددها بقوة ارتطمت بمدافع إشبيليه لتعلو العارضة بقليل.
ومرة أخرى يهدر البلغاري أسهل فرص المباراة في الدقيقة (83) عندما انفرد بالمرمى إثر تمريرة ديفو الرائعة لكنه سدد الكرة ضعيفة في يد الحارس، وكاد ديفو يسجل هدف فريقه الثالث في الدقيقة (87) عندما ذهبت تسديدته من خارج منطقة الجزاء من الناحية اليمنى خارج المرمى.
وأبى مدافع توتنهام الفنلندي تيمو تاينيو أن تنتهي المباراة، دون أي يكمل الأحداث المأساوية لفريقه، فارتكب مخالفة خشنة ضد بولسن، فأشهر له الحكم النمساوي كونراد بلوتز البطاقة الحمراء، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي ومن ثم يتأهل إشبيليه للدور نصف النهائي، علماً أن مباراة الذهاب انتهت بفوز الفريق الإسباني 2-1.
وما هي إلا دقيقة واحدة على هذا الهدف، حتى انفجر بركان الفرحة مرة أخرى في مدرجات الفريق الإنكليزي، عقب تسجيل اللاعب أرون ليونيل الهدف الثاني إثر دربكة من مدافعي إشبيليه داخل منطقة الجزاء، لتسقط الكرة أمام ليونيل الذي وضعها بسهولة في مرمى كوبينو.
واستغل لاعبو توتنهام الدفعة المعنوية التي رافقت لاعبيه عقب التعادل، في ظل تباطأ واضح لمدافعي إشبيليه، وتراجع لاعبي خط الوسط للدفاع، وكاد برباتوف أن يجدد أمل فريقه في الدقيقة (80) عندما تلقى الكرة على حدود منطقة جزاء إشبيليه سددها بقوة ارتطمت بمدافع إشبيليه لتعلو العارضة بقليل.
ومرة أخرى يهدر البلغاري أسهل فرص المباراة في الدقيقة (83) عندما انفرد بالمرمى إثر تمريرة ديفو الرائعة لكنه سدد الكرة ضعيفة في يد الحارس، وكاد ديفو يسجل هدف فريقه الثالث في الدقيقة (87) عندما ذهبت تسديدته من خارج منطقة الجزاء من الناحية اليمنى خارج المرمى.
وأبى مدافع توتنهام الفنلندي تيمو تاينيو أن تنتهي المباراة، دون أي يكمل الأحداث المأساوية لفريقه، فارتكب مخالفة خشنة ضد بولسن، فأشهر له الحكم النمساوي كونراد بلوتز البطاقة الحمراء، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي ومن ثم يتأهل إشبيليه للدور نصف النهائي، علماً أن مباراة الذهاب انتهت بفوز الفريق الإسباني 2-1.
جريح القدس
ستار جديد
توتنهام "غالي" يحقق فوزا هاما علي ميدلسبره في الدوري الانجليزي
حقق فريق توتنهام هوتسبير الانجليزي فوزا هاما علي مضيفه ميدلسبره بنتيجة 3-2 في المباراة التي جرت بينهما ضمن مباريات الأسبوع السادس والثلاثين للدوري الانجليزي الممتاز.
ورفع الفوز رصيد توتنهام إلي 53 نقطة في المركز الثامن عزز من فرصه من خطف مركز مؤهل الي كأس الاتحاد الأوروبي العام القادم.
وشارك في تشكيلة توتنهام الأساسية لاعب خط الوسط المصري حسام غالي وقدم مستوي أكثر من رائع وكان صانع الهدف الثاني لفريقه قبل أن يتم استبداله في الدقيقة 71 بزميله في الفريق ارون لينون، فيما غاب المهاجم احمد حسام"ميدو" عن اللقاء.
كان الضيوف هم الفريق الأحسن والأفضل طوال شوطي المباراة فيما عدا بعض دقائق من الشوط الثاني، وتمكنوا من إنهاء الشوط الأول بهدف نظيف أحرزه الايرلندي روبي كين في الدقيقة 12 بعد تمهيد رائع من البلغاري ديمتار برباتوف.
وفي بداية الشوط الثاني مرر غالي كرة عرضية جميلة إلي برباتوف الذي قابلها بتسديدة مقصية أكثر من رائعة من خارج منطقة الجزاء سكنت شباك الحارس الاسترالي مارك شوارتزر. وكاد كين أن يضع الهدف الثالث بعدها بقليل عندما انفرد بمرمي شوارتزر ولكنه وضع الكرة بجوار القائم.
قلص المهاجم الاسترالي مارك فيدوكا النتيجة لمصلحة أصحاب الأرض في الدقيقة 65 عندما ارتقي فوق الجميع ووضع الكرة علي يسار بول روبنسون.بعدها بدقيقة واحدة، أنقذ روبنسون فريقه من الهدف الثاني عندما ابعد راسية فيدوكا.
وفي الوقت الذي كان يبحث فيه ميدلسبره عن هدف التعادل، فاجأ كين الجميع بالهدف الثالث في الدقيقة 82 بعد عرضية متقنة من لينون البديل.
وقبل نهاية اللقاء بقليل أحرز المدافع ايمانويل بوجاتيتز الهدف الثاني لأصحاب الأرض من ضربة راسية مشابهة لراسية فيدوكا لتنتهي المباراة علي نتيجة 3-2.
وفي مباريات أخري ضمن نفس الأسبوع، حقق فريق شيفيلد يونايتد فوزا غاليا علي ضيفه واتفورد بهدف نظيف في مباراة غاب عنها كالمعتاد اللاعب المصري احمد فتحي عن صفوف فريقه شيفيلد. ورفع الفوز رصيد أصحاب الأرض إلي 38 في المركز الخامس عشر وابتعد قليلا عن منطقة الهبوط.
فاز بورتسموث علي ضيفه ليفربول بنتيجة 2-1ليتوقف رصيد الليفر عند 67 نقطة. وفاز بلاكبيرن روفرز علي ضيفه تشارلتون بنتيجة 4-1 ليتأزم موقف الأخير كثيرا في الدوري. وفاز استون فيلا علي مضيفه مانشستر سيتي بهدفين نظيفين، وأخيرا فاز ويستهام علي مضيفه ويجان اتليتيك بثلاثة أهداف نظيفة.
- هنري .. يعنف التوتنهاميين ..
كيف لهم ان يحتفلوا بتعادل على ارضهم ؟!
هنري يحتفل باللقب عام 2004 على ملعب الهارت وايت لين
وجه تيري هنري ضربة شديدة لعدو فريقه اللدود توتنهام وذلك بعد التعادل الذي انتهى بين الفريقين على ملعب الهارت وايت لين ..
وكان هنري تحدث قبيل مباراة الارسنال وفولهام قائلاً :
" مايضحكني كثيراً هو احتفال توتنهام الدائم عندما يتعادلون ضدنا , اود تذكيرهم بأنهم لم يصلوا لدوري الابطال او حققوا شيئاً ما لكي يفرحوا .. لقد شاهدت ذاك المقطع مرتين على الفيديو ولم استوعب سر تلك الفرحة فهم لم يصلوا لأي شيء بذلك التعادل "
ويأتي تصريح هنري كحالة طبيعية للعلاقة التي تسود الناديين حيث يتابع قوله :
" الموسم الماضي احتفلت بهدف التعادل ضدهم لأنه كان يعني استمرارنا في المنافسة على مركز مؤهل لدوري الابطال وليس من اجل تعادلنا مع توتنهام فذلك ليس داعٍ للفرح , كذلك عندما تعادلنا معهم في ارضهم عام 2004 , استطاعوا تعديل النتيجة وجعلها 2-2 وقام لاعبهم تاريكو بالاحتفال لكنني قلت له تدرك اننا لم نكن نحتاج إلا لنقطة وهانحن نحرز اللقب على ارضكم ونحتفل به "
SoccerWay
هنري يحتفل باللقب عام 2004 على ملعب الهارت وايت لين
وجه تيري هنري ضربة شديدة لعدو فريقه اللدود توتنهام وذلك بعد التعادل الذي انتهى بين الفريقين على ملعب الهارت وايت لين ..
وكان هنري تحدث قبيل مباراة الارسنال وفولهام قائلاً :
" مايضحكني كثيراً هو احتفال توتنهام الدائم عندما يتعادلون ضدنا , اود تذكيرهم بأنهم لم يصلوا لدوري الابطال او حققوا شيئاً ما لكي يفرحوا .. لقد شاهدت ذاك المقطع مرتين على الفيديو ولم استوعب سر تلك الفرحة فهم لم يصلوا لأي شيء بذلك التعادل "
ويأتي تصريح هنري كحالة طبيعية للعلاقة التي تسود الناديين حيث يتابع قوله :
" الموسم الماضي احتفلت بهدف التعادل ضدهم لأنه كان يعني استمرارنا في المنافسة على مركز مؤهل لدوري الابطال وليس من اجل تعادلنا مع توتنهام فذلك ليس داعٍ للفرح , كذلك عندما تعادلنا معهم في ارضهم عام 2004 , استطاعوا تعديل النتيجة وجعلها 2-2 وقام لاعبهم تاريكو بالاحتفال لكنني قلت له تدرك اننا لم نكن نحتاج إلا لنقطة وهانحن نحرز اللقب على ارضكم ونحتفل به "
SoccerWay
جريح القدس
ستار جديد
توتنهام يفلت من فخ الهزيمة أمام بلاكبيرن في الدوري الإنجليزي
تعادل نادي توتنهام هوتسبر مع بلاكبيرن بهدف لمثله مساء يوم الخميس في مباراة مؤجلة من الأسبوع الثالث والثلاثون للدوري الإنجليزي الممتاز.
أحرز هدف المباراة الأول لاعب بلاكبيرن جيري ماكارثي في الدقيقة 32 من عمر الشوط الأول من ضربة رأسية متقنة، مستغلا غياب الرقابة عليه.
وتمكن جيرمن ديفو من إدراك التعادل لهوتسبر في الدقيقة 67 من متابعة مميزة لتسديدة زميله برباتوف الذي سدد كرة قوية تصدى لها حارس بلاكبيرن.
ولم يشارك النجم المصري الدولي حسام غالي في تشكيلة توتنهام الأساسية، ودفع به مارتين يول في الدقيقة 28 من شوط المباراة الأول بدلا من اللاعب ستيد مالبرانك.
وبدون سبب وجيه، قام يول بإخراج غالي بعد مرور أول ربع ساعة من عمر الشوط الثاني وانزل اللاعب الايرلندي روبي كين بدلا منه.
وبد الغضب واضحا على حسام غالي أثناء خروجه من الملعب، حتى انه قام بخلع قميصه بشكل يدل على عدم الرضا والاعتراض على قرار مارتين يول، مما قد يعرضه إلي العقوبة.
وكما أصبحت العادة في الآونة الأخيرة، ظل أحمد حسام (ميدو) بعيدا عن قائمة هوتسبر، ولم يجلس حتى على دكه البدلاء.
وشاهدت المباراة بداية ساخنة من جانب الفريقين اللذان سعيا إلي خطف هدف مبكر. ولكن مع النزعة الهجومية حرص الفريقان على فرض السيطرة في منتصف الملعب.
واشتعلت المباراة أكثر بعد أن أحرز ماكارثي هدف المباراة الأول من راسية رائعة، حيث بدأ توتنهام في تكثف جهوده في الناحية الهجومية، في حين اعتمد بلاكبيرن على الهجمات المرتدة المنظمة.
وبالرغم من أن توتنهام كان يلعب بشكل هجومي أكثر، إلا أن بلاكبيرن كانت هجماته اخطر واقرب إلي هز الشباك.
وشهدت الدقائق العشرين الأواخر من المباراة هجوما مكثفا من الفريقين بعد أن تمكن توتنهام من إحراز هدف التعادل.
وكاد اللاعب روبي كين أن يحرز هدف الفوز لتوتنهام في الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة بعد أن سدد كرة زاحفة من داخل منطقة جزاء بلاكبيرن، إلا أن القائم منعه من هز الشباك.
وبتعادل الفريقين، يكون كل منها قد حصل على نقطة واحدة ليرتفع رصيد توتنهام صاحب المركز السادس إلي 57 نقطة ليتساوى في النقاط مع ايفرتون ، ويصبح رصيد بلاكبيرن صاحب المركز العاشر 51 نقطة.
جريح القدس
ستار جديد
روبي كين يمدد تعاقده مع توتنهام لخمس مواسم
أعرب النجم الأيرلندي الدولي روبي كين مهاجم فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي عن سعادته الكبيرة لتمديد عقده مع ناديه اللندني لمدة خمس سنوات أخرى
وسارعت إدارة فريق توتنهام نحو تجديد عقد نجمها لمدة خمس سنوات أخرى، بعدما تألق بشدة خلال هذا الموسم أحرز خلالها 22 هدفاً في جميع المسابقات ساهمت بشكل كبير في احتلال فريقه المركز الخامس في الدوري الإنجليزي، والمؤهل إلى مسابقة كأس الاتحاد الأوروبي
وعن تجديد عقده مع النادي اللندني قال روبي كين في تصريحات أبرزتها صحيفة "ذا صن" البريطانية:حقيقة أشعر بالاستقرار والسعادة في توتنهام، كما أنه لا يوجد سبب يجعلني أغادر النادي فأنا قدمت أفضل مستوى لي خلال مسيرتي الاحترافية مع هذا النادي
وأضاف قائد منتخب أيرلندا قائلاً: حاليا أقضي في هذا النادي أفضل أوقاتي، وأتطلع للاستمرار في وايت هار لاين لعدة مواسم أخرى
ومن المعروف أن روبي كين قائد منتخب أيرلندا والذي يبلغ من العمر27 عاماً سجل طوال مشواره مع ناديه اللندني نحو 84 هدفاً، منذ انتقاله إليه في صيف 2002 قادماً من نادي ليدز يونايتد