Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
مصدر مسئول في اتحاد الكرة يؤكد:
الكومي سدد صفقة حسني من قيمة القسط الثاني للإسماعيلي وليس من جيبه الخاص!!
فجر مصدر مسئول في اتحاد الكرة مفاجأة من العيار الثقيل عندما أكد أن كل ما يردده المهندس يحيى الكومي رئيس نادي الإسماعيلي بشأن قيامه بدفع 300 ألف يورو من الدفعة الأولى من قيمة عقد اللاعب حسني عبد ربه إلى نادي ستراسبورج الفرنسي غير صحيح.
وقال المصدر الذي نحتفظ باسمه إن الكومي لم يقم بدفع أي مليم وإنما الذي تحمل التكلفة هو النادي الإسماعيلي حيث إن النادي الفرنسي عندما اشترى حسني عبد ربه كان من المفترض أن يسدد قيمة الدفعة الثانية إلى النادي الإسماعيلي وقيمتها 300 ألف يورو إلا أنه عندما طلب الكومي من إدارة النادي الفرنسي استعادة اللاعب لمدة ثلاث سنوات اشترطوا عليه أن يكون ذلك مقابل 800 ألف يورو.. وقاموا بخصم 300 ألف يورو قيمة القسط الذي كان من المقرر إرساله إلى النادي الإسماعيلي لتتبقى 500 ألف يورو مستحقة السداد في موعد محدد حتى يصبح اللاعب من حق النادي الإسماعيلي أو يعود إلى النادي الفرنسي.
وقال المصدر إنه بناء على ذلك يتضح أن كل ما ردده الكومي بشأن قيامه بدفع الـ300 ألف يورو من جيبه الخاص ليس صحيحا ولا يخرج عن كونه شعارات للدعاية الانتخابية والاستهلاك المحلي.
الكومي سدد صفقة حسني من قيمة القسط الثاني للإسماعيلي وليس من جيبه الخاص!!

فجر مصدر مسئول في اتحاد الكرة مفاجأة من العيار الثقيل عندما أكد أن كل ما يردده المهندس يحيى الكومي رئيس نادي الإسماعيلي بشأن قيامه بدفع 300 ألف يورو من الدفعة الأولى من قيمة عقد اللاعب حسني عبد ربه إلى نادي ستراسبورج الفرنسي غير صحيح.
وقال المصدر الذي نحتفظ باسمه إن الكومي لم يقم بدفع أي مليم وإنما الذي تحمل التكلفة هو النادي الإسماعيلي حيث إن النادي الفرنسي عندما اشترى حسني عبد ربه كان من المفترض أن يسدد قيمة الدفعة الثانية إلى النادي الإسماعيلي وقيمتها 300 ألف يورو إلا أنه عندما طلب الكومي من إدارة النادي الفرنسي استعادة اللاعب لمدة ثلاث سنوات اشترطوا عليه أن يكون ذلك مقابل 800 ألف يورو.. وقاموا بخصم 300 ألف يورو قيمة القسط الذي كان من المقرر إرساله إلى النادي الإسماعيلي لتتبقى 500 ألف يورو مستحقة السداد في موعد محدد حتى يصبح اللاعب من حق النادي الإسماعيلي أو يعود إلى النادي الفرنسي.
وقال المصدر إنه بناء على ذلك يتضح أن كل ما ردده الكومي بشأن قيامه بدفع الـ300 ألف يورو من جيبه الخاص ليس صحيحا ولا يخرج عن كونه شعارات للدعاية الانتخابية والاستهلاك المحلي.