ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
الـــمـــلـــف الــــشـــامـــل لـــكــــأس الـــعــــالــــــم 2006
- بادئ الموضوع sayednow
- تاريخ البدء
دونغا في مهمة صعبة مع البرازيل
انشغلت الأوساط الكروية في البلدان التي خرجت منتخباتها مبكرا من مونديال ألمانيا 2006 في عملية إيجاد بدلاء للمدربين الذين أقيلوا أو استقالوا من مناصبهم.
شباب بلا خبرة
وعلى غرار ما نتج عن "حفلة التعيينات" التي أعقبت بطولة أمم أوروبا عام 2004 من مفاجآت عبر إسناد المهام التدريبية لبعض المنتخبات الكبرى إلى مدربين شبان تعوزهم الخبرة على الصعيد الدولي، أمثال الألماني يورغن كلينسمان والهولندي ماركو فان باستن، جاء تعيين الدولي البرازيلي السابق كارلوس دونغا مدربا لمنتخب بلاده ليكمل عقد العصر الجديد من المدربين الذين يحملون راية التغيير في كرة القدم العالمية.
ولا يمكن اعتبار النزعة إلى تعيين مدربين شبان حالة جديدة، إذ عمدت بعض النوادي إلى إسناد مهمة التدريب إلى لاعبيها السابقين بعد اعتزالهم مباشرة، إلا أنه وعلى الصعيد الدولي درجت العادة أن تتجه الأنظار نحو أصحاب "الشعر الأبيض" نظرا إلى سجلاتهم السابقة وخبرتهم الطويلة التي من الممكن أن تجعلهم أكثر ثباتا وتبقيهم فترة أطول في مراكزهم.
بيد أن الصورة الإيجابية التي ظهرت عليها منتخبات النخبة بقيادة الجيل الجديد، وخصوصا المنتخب الألماني ثالث المونديال، الذي انتشله كلينسمان من الحضيض بعد عامين على مأساة الخروج من الدور الأول لبطولة أمم أوروبا، دفعت بعض الاتحادات الوطنية إلى تجاهل عنصر نقص الخبرة التدريبية، فكان تعيين دونغا (42 عاما) في البرازيل وسلافن بيليتش (38 عاما) في كرواتيا، على حساب مدربين أكبر سنا طالتهم سابقا الانتقادات التي وصلت إلى حد السخرية بسبب خططهم الكلاسيكية وأفكارهم التقليدية معتبرين أنها مقتبسة من القرون الوسطى، حتى أن البعض تمادى في وصف هؤلاء المدربين وأعطاهم ألقابا مثل "الرجعيين" و"المحاربين القدامى".
ولا يعد اسناد مهمة تدريب "السيليساو" إلى مدرب يفتقد الخبرة، التجربة الأولى من نوعها لأبطال العالم خمس مرات، إذ سبق أن تولى باولو روبرتو فالكاو تدريب المنتخب بين عامي 1990 و1991 لكن تجربته كانت فاشلة.
مهمة صعبة وليست مستحيلة
من هنا، يأمل دونغا في قضاء أوقات مثمرة، وهذا الأمر ليس بعيد المنال كونه يدرك أن بإمكانه تعويض نقص الخبرة بمعرفة التعامل مع اللاعبين، لأن الضغوط تزايدت في أوساط كرة القدم الحديثة، ووجود مدرب عاصر الأوضاع الجديدة يجعله متفهما أكثر لعقلية اللاعبين خصوصا الصاعدين منهم، وربما كانت هذه النقطة سببا في تفضيل الاتحاد البرازيلي للمدرب الجديد على المرشحين الآخرين أصحاب الخبرة، وأبرزهم فاندرلي لوكسمبورغو الذي درب البرازيل بين عامي 1998 و2000 من دون تحقيق النتائج المرجوة، وباولو أوتوري الذي لقي الخيبة مع منتخب البيرو في العامين الماضيين.
إلا أن قائد المنتخب الفائز بكأس العالم عام 1994، يقف اليوم أمام مفترق حقيقي في تاريخ الكرة البرازيلية بعدما استلم الراية من مدربه السابق كارلوس ألبرتو باريرا الذي كان على رأس المنتخب الذهبي في مونديال الولايات المتحدة.
ويفترض على دونغا إعادة الهيبة إلى المنتخب البرازيلي بعدما فقد لمعانه في مونديال ألمانيا الذي دخله بهالة لا مثيل لها بصفته أبرز المرشحين للظفر باللقب، حتى جاءت الخسارة أمام فرنسا في الدور ربع النهائي (صفر-1) لتتنازل البرازيل عن عرش السيطرة على عالم الكرة وتدخل دوامة المستقبل المجهول.
وجوه جديدة
وتبدو الخطوة الأولى التي وعد بها دونغا في مكانها، مؤكدا إدخال بعض الوجوه الجديدة على تشكيلته في اختباره الأول أمام النروج في 16 آب/أغسطس المقبل في اوسلو، وهو يكون قد سار بعكس تيار باريرا الذي أغلق الباب أمام دخول وجوه جديدة قبل أكثر من سنة، رافضا منح الفرصة إلى كم هائل من اللاعبين المتألقين على الصعيد المحلي.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه حول ما إذا كانت هذه الوجوه ستأخذ أماكن بعض اللاعبين الرموز أمثال المهاجم رونالدو الذي تردد في شكل مفاجئ إمكانية استبعاد دونغا له أثناء حملة "التطهير" التي سيقوم بها، وهذه القضية مطروحة بقوة في الشارع البرازيلي.
ومما يؤهل دونغا للنجاح في مسعاه أنه خبر الخيبة والمجد في آن معا أثناء تمثيله البرازيل على الصعيد الدولي، إذ لا يمكن نسيان أنه أصبح"كبش فداء" إثر خروج منتخب بلاده من الدور الثاني لمونديال ايطاليا عام 1990، فوجهت إليه التهم بسبب طريقة لعبه الأقرب إلى الأسلوب الأوروبي عبر اعتماده على بنيته الجسدية القوية عوضا عن الفنيات التي اشتهر بها ابناء "بلاد السامبا".
وعلى الرغم من تخوف البعض من عودة "حقبة دونغا" عبر إدخاله الفلسفة الأوروبية المختلفة نسبيا عن نظيرتها البرازيلية، وخصوصا أنه قضى سنوات طويلة في القارة العجوز (لعب مع أندية بيزا وفيورنتينا وبيسكارا الإيطالية وشتوتغارت الألماني)، وينحدر من جذور إيطالية وألمانية (اسمه الحقيقي كارلوس كايتانو بليدورن فيري)، فإن الروح القتالية التي أطلقت شهرته قد تفيد إلى حد كبير المنتخب الذي افتقد في العرس العالمي الأخير إلى الإصرار والحماسة على رغم وفرة العناصر من النوعية النادرة ضمن صفوفه.
ولا يخفى أن الروح القتالية والقيادية أعادت "المحارب" بقوة عام 1994 بصفته القائد المميز بتمريراته المتقنة وتسديداته البعيدة المدى البالغة الدقة، ليسجل ركلة الترجيح الثالثة في المباراة النهائية أمام إيطاليا قبل أن يرفع كأس البطولة.
وتكمن أهمية هذه النقطة أن دونغا الذي رفض عام 2000 خلافة لوكسمبورغو بسبب الشبهات التي ثارت حول الاتحاد البرازيلي، لم يبق يوما أسير الماضي متخطيا ردود الفعل السلبية التي أطلت برأسها من جديد عند تعيينه مدربا، وذلك من قبل معارضي الحداثة أمثال الحارس والمدرب السابق إيمرسون لياو الذي أبدى عدم رضاه على تعيين دونغا مدربا للبرازيل قائلا: "أفضل أن أبقى صامتا في حالات مماثلة".
انشغلت الأوساط الكروية في البلدان التي خرجت منتخباتها مبكرا من مونديال ألمانيا 2006 في عملية إيجاد بدلاء للمدربين الذين أقيلوا أو استقالوا من مناصبهم.
شباب بلا خبرة
وعلى غرار ما نتج عن "حفلة التعيينات" التي أعقبت بطولة أمم أوروبا عام 2004 من مفاجآت عبر إسناد المهام التدريبية لبعض المنتخبات الكبرى إلى مدربين شبان تعوزهم الخبرة على الصعيد الدولي، أمثال الألماني يورغن كلينسمان والهولندي ماركو فان باستن، جاء تعيين الدولي البرازيلي السابق كارلوس دونغا مدربا لمنتخب بلاده ليكمل عقد العصر الجديد من المدربين الذين يحملون راية التغيير في كرة القدم العالمية.
ولا يمكن اعتبار النزعة إلى تعيين مدربين شبان حالة جديدة، إذ عمدت بعض النوادي إلى إسناد مهمة التدريب إلى لاعبيها السابقين بعد اعتزالهم مباشرة، إلا أنه وعلى الصعيد الدولي درجت العادة أن تتجه الأنظار نحو أصحاب "الشعر الأبيض" نظرا إلى سجلاتهم السابقة وخبرتهم الطويلة التي من الممكن أن تجعلهم أكثر ثباتا وتبقيهم فترة أطول في مراكزهم.
بيد أن الصورة الإيجابية التي ظهرت عليها منتخبات النخبة بقيادة الجيل الجديد، وخصوصا المنتخب الألماني ثالث المونديال، الذي انتشله كلينسمان من الحضيض بعد عامين على مأساة الخروج من الدور الأول لبطولة أمم أوروبا، دفعت بعض الاتحادات الوطنية إلى تجاهل عنصر نقص الخبرة التدريبية، فكان تعيين دونغا (42 عاما) في البرازيل وسلافن بيليتش (38 عاما) في كرواتيا، على حساب مدربين أكبر سنا طالتهم سابقا الانتقادات التي وصلت إلى حد السخرية بسبب خططهم الكلاسيكية وأفكارهم التقليدية معتبرين أنها مقتبسة من القرون الوسطى، حتى أن البعض تمادى في وصف هؤلاء المدربين وأعطاهم ألقابا مثل "الرجعيين" و"المحاربين القدامى".
ولا يعد اسناد مهمة تدريب "السيليساو" إلى مدرب يفتقد الخبرة، التجربة الأولى من نوعها لأبطال العالم خمس مرات، إذ سبق أن تولى باولو روبرتو فالكاو تدريب المنتخب بين عامي 1990 و1991 لكن تجربته كانت فاشلة.
مهمة صعبة وليست مستحيلة
من هنا، يأمل دونغا في قضاء أوقات مثمرة، وهذا الأمر ليس بعيد المنال كونه يدرك أن بإمكانه تعويض نقص الخبرة بمعرفة التعامل مع اللاعبين، لأن الضغوط تزايدت في أوساط كرة القدم الحديثة، ووجود مدرب عاصر الأوضاع الجديدة يجعله متفهما أكثر لعقلية اللاعبين خصوصا الصاعدين منهم، وربما كانت هذه النقطة سببا في تفضيل الاتحاد البرازيلي للمدرب الجديد على المرشحين الآخرين أصحاب الخبرة، وأبرزهم فاندرلي لوكسمبورغو الذي درب البرازيل بين عامي 1998 و2000 من دون تحقيق النتائج المرجوة، وباولو أوتوري الذي لقي الخيبة مع منتخب البيرو في العامين الماضيين.
إلا أن قائد المنتخب الفائز بكأس العالم عام 1994، يقف اليوم أمام مفترق حقيقي في تاريخ الكرة البرازيلية بعدما استلم الراية من مدربه السابق كارلوس ألبرتو باريرا الذي كان على رأس المنتخب الذهبي في مونديال الولايات المتحدة.
ويفترض على دونغا إعادة الهيبة إلى المنتخب البرازيلي بعدما فقد لمعانه في مونديال ألمانيا الذي دخله بهالة لا مثيل لها بصفته أبرز المرشحين للظفر باللقب، حتى جاءت الخسارة أمام فرنسا في الدور ربع النهائي (صفر-1) لتتنازل البرازيل عن عرش السيطرة على عالم الكرة وتدخل دوامة المستقبل المجهول.
وجوه جديدة
وتبدو الخطوة الأولى التي وعد بها دونغا في مكانها، مؤكدا إدخال بعض الوجوه الجديدة على تشكيلته في اختباره الأول أمام النروج في 16 آب/أغسطس المقبل في اوسلو، وهو يكون قد سار بعكس تيار باريرا الذي أغلق الباب أمام دخول وجوه جديدة قبل أكثر من سنة، رافضا منح الفرصة إلى كم هائل من اللاعبين المتألقين على الصعيد المحلي.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه حول ما إذا كانت هذه الوجوه ستأخذ أماكن بعض اللاعبين الرموز أمثال المهاجم رونالدو الذي تردد في شكل مفاجئ إمكانية استبعاد دونغا له أثناء حملة "التطهير" التي سيقوم بها، وهذه القضية مطروحة بقوة في الشارع البرازيلي.
ومما يؤهل دونغا للنجاح في مسعاه أنه خبر الخيبة والمجد في آن معا أثناء تمثيله البرازيل على الصعيد الدولي، إذ لا يمكن نسيان أنه أصبح"كبش فداء" إثر خروج منتخب بلاده من الدور الثاني لمونديال ايطاليا عام 1990، فوجهت إليه التهم بسبب طريقة لعبه الأقرب إلى الأسلوب الأوروبي عبر اعتماده على بنيته الجسدية القوية عوضا عن الفنيات التي اشتهر بها ابناء "بلاد السامبا".
وعلى الرغم من تخوف البعض من عودة "حقبة دونغا" عبر إدخاله الفلسفة الأوروبية المختلفة نسبيا عن نظيرتها البرازيلية، وخصوصا أنه قضى سنوات طويلة في القارة العجوز (لعب مع أندية بيزا وفيورنتينا وبيسكارا الإيطالية وشتوتغارت الألماني)، وينحدر من جذور إيطالية وألمانية (اسمه الحقيقي كارلوس كايتانو بليدورن فيري)، فإن الروح القتالية التي أطلقت شهرته قد تفيد إلى حد كبير المنتخب الذي افتقد في العرس العالمي الأخير إلى الإصرار والحماسة على رغم وفرة العناصر من النوعية النادرة ضمن صفوفه.
ولا يخفى أن الروح القتالية والقيادية أعادت "المحارب" بقوة عام 1994 بصفته القائد المميز بتمريراته المتقنة وتسديداته البعيدة المدى البالغة الدقة، ليسجل ركلة الترجيح الثالثة في المباراة النهائية أمام إيطاليا قبل أن يرفع كأس البطولة.
وتكمن أهمية هذه النقطة أن دونغا الذي رفض عام 2000 خلافة لوكسمبورغو بسبب الشبهات التي ثارت حول الاتحاد البرازيلي، لم يبق يوما أسير الماضي متخطيا ردود الفعل السلبية التي أطلت برأسها من جديد عند تعيينه مدربا، وذلك من قبل معارضي الحداثة أمثال الحارس والمدرب السابق إيمرسون لياو الذي أبدى عدم رضاه على تعيين دونغا مدربا للبرازيل قائلا: "أفضل أن أبقى صامتا في حالات مماثلة".
في حالة قيادته جنوب أفريقيا في مونديال 2010 باريرا يظهر في كأس العالم للمرة السادسة!
أعلن الاتحاد الجنوب أفريقي لكرة القدم، أنه تعاقد مع البرازيلي ألبرتو باريرا المدير الفني السابق لمنتخب البرازيل ليتولي تدريب المنتخب حتي نهاية كأس العالم ،2010 التي تستضيفها جنوب أفريقيا. وأضاف أن باريرا وافق علي تدريب الفريق بدءاً من يناير ،2007 علي أن يتولي بيتسو موسيماني تدريب الفريق خلال الفترة المتبقية من العام الحالي، والتي ستخوض خلالها جنوب أفريقيا ثلاث مباريات منهما اثنتان رسميتان في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2008 أمام الكونجو وزامبيا.
وكان باريرا قد تمت إقالته من تدريب المنتخب البرازيلي بعد الخروج من دور الثمانية لكأس العالم أمام فرنسا.
وقال مولفي أوليفانت رئيس الاتحاد الجنوب أفريقي: تم توقيع العقد، ونجحنا في التعاقد مع مدرب عالمي، والآن سيكون العبء عليه وعلي اللاعبين من أجل بناء منتخب قوي لكأس العالم 2010.
وأضاف أوليفانت أنه لم يكن يتوقع أن يوافق باريرا علي تدريب جنوب أفريقيا في بداية المفاوضات.
وفي حالة بقاء المدرب البرازيلي مع جنوب أفريقيا حتي كأس العالم ،2010 فسيكون أول مدرب في العالم يشارك في ست بطولات لكأس العالم.
يذكر أن باريرا قد خاض تجربة أفريقية من قبل مع غانا عام 1968 في كأس الأمم الأفريقية، غير أنه خسر اللقب علي يد الكونجو الديمقراطية في المباراة النهائية.
أعلن الاتحاد الجنوب أفريقي لكرة القدم، أنه تعاقد مع البرازيلي ألبرتو باريرا المدير الفني السابق لمنتخب البرازيل ليتولي تدريب المنتخب حتي نهاية كأس العالم ،2010 التي تستضيفها جنوب أفريقيا. وأضاف أن باريرا وافق علي تدريب الفريق بدءاً من يناير ،2007 علي أن يتولي بيتسو موسيماني تدريب الفريق خلال الفترة المتبقية من العام الحالي، والتي ستخوض خلالها جنوب أفريقيا ثلاث مباريات منهما اثنتان رسميتان في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2008 أمام الكونجو وزامبيا.
وكان باريرا قد تمت إقالته من تدريب المنتخب البرازيلي بعد الخروج من دور الثمانية لكأس العالم أمام فرنسا.
وقال مولفي أوليفانت رئيس الاتحاد الجنوب أفريقي: تم توقيع العقد، ونجحنا في التعاقد مع مدرب عالمي، والآن سيكون العبء عليه وعلي اللاعبين من أجل بناء منتخب قوي لكأس العالم 2010.
وأضاف أوليفانت أنه لم يكن يتوقع أن يوافق باريرا علي تدريب جنوب أفريقيا في بداية المفاوضات.
وفي حالة بقاء المدرب البرازيلي مع جنوب أفريقيا حتي كأس العالم ،2010 فسيكون أول مدرب في العالم يشارك في ست بطولات لكأس العالم.
يذكر أن باريرا قد خاض تجربة أفريقية من قبل مع غانا عام 1968 في كأس الأمم الأفريقية، غير أنه خسر اللقب علي يد الكونجو الديمقراطية في المباراة النهائية.
دونغا يستغني عن الحرس القديم
أعلن دونغا المدرب الجديد للمنتخب البرازيلي عن مجموعته التجريبية المختارة لخوض أول مباراة ودية للفريق بعد توليه هذا المنصب ضد منتخب النرويج في أوسلو، مستثنيا الرباعي المعروف رونالدينو ورونالدو وكاكا وأدريانو .
وتشمل قائمة المدرب دونغا ثلاثة من الذين يلعبون في أندية روسية وآخر يلعب بأحد الأندية الأوكرانية وسيشاركون في مباراة البرازيل الودية التي تقام في السادس عشر من أغسطس/آب الجاري واللاعبين هم دانييل كارفالو ودودا سيارينسي وفانيير لوف بالإضافة إلى لاعب الوسط إيلانو الذي يعلب في أحد الأندية الأوكرانية.
و قال دونغا:إن الباب ليس مغلقاً أمام الآخرين من نجوم البرازيل المعروفين مستدركاً بأن الاختيار سيتم بناء على جودة الأداء والمعنويات المرتفعة.
وذكر دونغا أن ثمانية من الذين شاركوا مع المنتخب البرازيلي سيكونون ضمن القائمة التي وُضعت للمشاركة في مباراة السادس عشر من آب/أغسطس التي تقام في أوسلو وهؤلاء اللاعبون هم تشيتشينيو وفريد جيلبيرتو وجيلبيرتو سيلفا وخوان ولوسيو ولويزاو وروبينيو.
وتشمل القائمة من اللاعبين الجدد كل من فابيو وغوميز في حراسة المرمى والمدافعين أليكس ومارسيلو وثلاثي الوسط المكون من دانييل كارفالو وجوناتاس وموراييس بالإضافة إلى المهاجم واغنر.
أعلن دونغا المدرب الجديد للمنتخب البرازيلي عن مجموعته التجريبية المختارة لخوض أول مباراة ودية للفريق بعد توليه هذا المنصب ضد منتخب النرويج في أوسلو، مستثنيا الرباعي المعروف رونالدينو ورونالدو وكاكا وأدريانو .
وتشمل قائمة المدرب دونغا ثلاثة من الذين يلعبون في أندية روسية وآخر يلعب بأحد الأندية الأوكرانية وسيشاركون في مباراة البرازيل الودية التي تقام في السادس عشر من أغسطس/آب الجاري واللاعبين هم دانييل كارفالو ودودا سيارينسي وفانيير لوف بالإضافة إلى لاعب الوسط إيلانو الذي يعلب في أحد الأندية الأوكرانية.
و قال دونغا:إن الباب ليس مغلقاً أمام الآخرين من نجوم البرازيل المعروفين مستدركاً بأن الاختيار سيتم بناء على جودة الأداء والمعنويات المرتفعة.
وذكر دونغا أن ثمانية من الذين شاركوا مع المنتخب البرازيلي سيكونون ضمن القائمة التي وُضعت للمشاركة في مباراة السادس عشر من آب/أغسطس التي تقام في أوسلو وهؤلاء اللاعبون هم تشيتشينيو وفريد جيلبيرتو وجيلبيرتو سيلفا وخوان ولوسيو ولويزاو وروبينيو.
وتشمل القائمة من اللاعبين الجدد كل من فابيو وغوميز في حراسة المرمى والمدافعين أليكس ومارسيلو وثلاثي الوسط المكون من دانييل كارفالو وجوناتاس وموراييس بالإضافة إلى المهاجم واغنر.
فان در سار سيستمر مع منتخب هولندا
أكد حارس مرمى منتخب هولندا لكرة القدم المخضرم أدوين فان در سار الذي كان ينوي الاعتزال دوليا في موقعه على شبكة الانترنت الأربعاء أنه سيواصل الدفاع عن ألوان منتخب بلاده.
وكان فان در سار حارس مرمى مانشستر يونايتد الانكليزي والبالغ من العمر 35 عاما, أعرب عن نيته الاعتزال دوليا بعد خسارة هولندا أمام البرتغال وخروجها من الدور ثمن النهائي لمونديال 2006 الذي أُختتم الشهر الماضي في ألمانيا، وذلك بعد أن خاض 113 مباراة دوليا .
وقال فان در سار : "لقد حسمت أمري وقررت البقاء مع المنتخب الهولندي، وسأبقى بالتالي دوليا"، مضيفا "أنوي المشاركة في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كاس الأمم الأوروبية في النمسا وسويسرا عام 2008.
والتقى فان در سار الثلاثاء مع مدرب المنتخب ماركو فان باستن وأعرب له عن رغبته في البقاء ضمن صفوف المنتخب.
أكد حارس مرمى منتخب هولندا لكرة القدم المخضرم أدوين فان در سار الذي كان ينوي الاعتزال دوليا في موقعه على شبكة الانترنت الأربعاء أنه سيواصل الدفاع عن ألوان منتخب بلاده.
وكان فان در سار حارس مرمى مانشستر يونايتد الانكليزي والبالغ من العمر 35 عاما, أعرب عن نيته الاعتزال دوليا بعد خسارة هولندا أمام البرتغال وخروجها من الدور ثمن النهائي لمونديال 2006 الذي أُختتم الشهر الماضي في ألمانيا، وذلك بعد أن خاض 113 مباراة دوليا .
وقال فان در سار : "لقد حسمت أمري وقررت البقاء مع المنتخب الهولندي، وسأبقى بالتالي دوليا"، مضيفا "أنوي المشاركة في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كاس الأمم الأوروبية في النمسا وسويسرا عام 2008.
والتقى فان در سار الثلاثاء مع مدرب المنتخب ماركو فان باستن وأعرب له عن رغبته في البقاء ضمن صفوف المنتخب.
اختيار فييرا قائدا لمنتخب فرنسا
فييرا
أعلن رايموند دومينيك المدير الفني لمنتخب فرنسا اختياره للاعب الوسط باتريك فييرا لتولي مسئولية قيادة منتخب بلاده بعد اعتزال قائده السابق زين الدين زيدان.
وقال دومينيك في تصريحات لقناة "تي.إف.1" الفرنسية يوم الأحد : "فييرا الاختيار المنطقي ليكون قائد فرنسا خلفا لزيدان".
وقاد فييرا المنتخب الفرنسي في ثماني مباريات من الـ94 مباراة التي خاضها مع الديوك ولكنه سيصبح قائد الفريق باستمرار بدءا من المباراة الودية التي تخوضها فرنسا أمام البوسنة والهرسك في السادس عشر من شهر أغسطس المقبل.
وأضاف دومينيك : "أنهينا الأمر حتى نتفرغ لخوض تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2008 أمام جورجيا وإيطاليا".
وكان فييرا – 30 عاما – أحد أبرز نجوم فرنسا في بطولة كأس العالم الأخيرة في ألمانيا ، وساهم مع زملائه في التأهل للمباراة النهائية قبل خسارة اللقب أمام إيطاليا.
فييرا
أعلن رايموند دومينيك المدير الفني لمنتخب فرنسا اختياره للاعب الوسط باتريك فييرا لتولي مسئولية قيادة منتخب بلاده بعد اعتزال قائده السابق زين الدين زيدان.
وقال دومينيك في تصريحات لقناة "تي.إف.1" الفرنسية يوم الأحد : "فييرا الاختيار المنطقي ليكون قائد فرنسا خلفا لزيدان".
وقاد فييرا المنتخب الفرنسي في ثماني مباريات من الـ94 مباراة التي خاضها مع الديوك ولكنه سيصبح قائد الفريق باستمرار بدءا من المباراة الودية التي تخوضها فرنسا أمام البوسنة والهرسك في السادس عشر من شهر أغسطس المقبل.
وأضاف دومينيك : "أنهينا الأمر حتى نتفرغ لخوض تصفيات كأس الأمم الأوروبية 2008 أمام جورجيا وإيطاليا".
وكان فييرا – 30 عاما – أحد أبرز نجوم فرنسا في بطولة كأس العالم الأخيرة في ألمانيا ، وساهم مع زملائه في التأهل للمباراة النهائية قبل خسارة اللقب أمام إيطاليا.
باريرا لن يصبح مدربا لجنوب إفريقيا
ذكر التلفزيون البرازيلي نقلا عن مقربين من مدرب كرة القدم كارلوس البرتو باريرا أن الأخير لن يصبح مدربا لمنتخب جنوب إفريقيا التي تستضيف مونديال 2010.
من جانبها، ذكرت صحيفة باناروما ديبورتيفو أن "كارلوس البرتو باريرا لن يقود منتخب جنوب إفريقيا ، لكن مقربين منه يؤكدون أن المدرب اتخذ قراره بهذا الشأن".
وأوضح التلفزيون "فكرة المسؤولين في جنوب إفريقيا ترتكز على تعيين مدرب يشغل وظيفة أكثر أهمية من وظيفة المدرب وهي التنظيم الفني للمونديال 2010, لذلك لن يوقع البرازيلي على عقد لشغل هذا المنصب ولن يتوجه الأسبوع المقبل الى جوهانسبورغ كما هو مقرر".
وأضاف التلفزيون إن المناقشات قد تستمر إذا قدم اتحاد اللعبة في جنوب إفريقيا عرضا جديدا.
وأشارت مصادر عدة إلى أن الولايات المتحدة ونادي فلومينيزي البرازيلي مهتمان بالمدرب باريرا الذي قاد منتخب البرازيل إلى إحراز كأس العالم 1994.
وكان الاتحاد الجنوب إفريقي أعلن في 29 تموز/يوليو أن باريرا وقع على عقد للإشراف على منتخب جنوب افريقيا.
واستقال باريرا من تدريب منتخب بلاده اثر فقدانه لقب بطل العالم بخروجه من ربع نهائي مونديال 2006 في ألمانيا بعد خسارته أمام فرنسا صفر-1.
وشارك باريرا في 5 بطولات لكأس العالم , منها بطولتان مع المنتخب البرازيلي عام 1994حين أحرز اللقب وعام 2006في البطولة الأخيرة حين خرج مع منتخب بلاده من الدور ربع النهائي.
كما قاد باريرا الكويت في مونديال عام 1982, والإمارات في مونديال 1990, والسعودية في مونديال فرنسا عام 1998.
أما على مستوى الأندية, فقد أشرف باريرا على أندية كثيرة منها فلومينيزي البرازيلي وفالنسيا الاسباني وفنربغشة التركي ونيويورك متروستارز الاميركي.
ذكر التلفزيون البرازيلي نقلا عن مقربين من مدرب كرة القدم كارلوس البرتو باريرا أن الأخير لن يصبح مدربا لمنتخب جنوب إفريقيا التي تستضيف مونديال 2010.
من جانبها، ذكرت صحيفة باناروما ديبورتيفو أن "كارلوس البرتو باريرا لن يقود منتخب جنوب إفريقيا ، لكن مقربين منه يؤكدون أن المدرب اتخذ قراره بهذا الشأن".
وأوضح التلفزيون "فكرة المسؤولين في جنوب إفريقيا ترتكز على تعيين مدرب يشغل وظيفة أكثر أهمية من وظيفة المدرب وهي التنظيم الفني للمونديال 2010, لذلك لن يوقع البرازيلي على عقد لشغل هذا المنصب ولن يتوجه الأسبوع المقبل الى جوهانسبورغ كما هو مقرر".
وأضاف التلفزيون إن المناقشات قد تستمر إذا قدم اتحاد اللعبة في جنوب إفريقيا عرضا جديدا.
وأشارت مصادر عدة إلى أن الولايات المتحدة ونادي فلومينيزي البرازيلي مهتمان بالمدرب باريرا الذي قاد منتخب البرازيل إلى إحراز كأس العالم 1994.
وكان الاتحاد الجنوب إفريقي أعلن في 29 تموز/يوليو أن باريرا وقع على عقد للإشراف على منتخب جنوب افريقيا.
واستقال باريرا من تدريب منتخب بلاده اثر فقدانه لقب بطل العالم بخروجه من ربع نهائي مونديال 2006 في ألمانيا بعد خسارته أمام فرنسا صفر-1.
وشارك باريرا في 5 بطولات لكأس العالم , منها بطولتان مع المنتخب البرازيلي عام 1994حين أحرز اللقب وعام 2006في البطولة الأخيرة حين خرج مع منتخب بلاده من الدور ربع النهائي.
كما قاد باريرا الكويت في مونديال عام 1982, والإمارات في مونديال 1990, والسعودية في مونديال فرنسا عام 1998.
أما على مستوى الأندية, فقد أشرف باريرا على أندية كثيرة منها فلومينيزي البرازيلي وفالنسيا الاسباني وفنربغشة التركي ونيويورك متروستارز الاميركي.
رونالدينيو في زيارة للأمم المتحدة
وافق نجم كرة القدم البرازيلي رونالدينيو على استغلال شهرته العالمية في العمل مع الأمم المتحدة في مجالات مكافحة الفقر.
وقال رونالدينيو في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: "كرة القدم هي لغة عالمية ولقد منحتني كرة القدم حياة رائعة، وأنا أشعر بأنني ملزم برد الجميل".
وعينت المنظمة الدولية رونالدينيو الذي يلعب لنادي برشلونة الإسباني متحدثا باسم برنامج الرياضة من أجل التنمية والسلام.
وقال النجم البرازيلي انه سيقوم بحملات ضد الفقر خلال زيارات سيقوم بها لمناطق فقيرة في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي.
وتزامنت زيارة رونالدينيو للأمم المتحدة مع زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية للمنظمة الدولية، إلا أن اللاعب البرازيلي اجتذب جمهورا كبيرا من المعجبين في أروقة المنظمة الدولية. وكان رونالدينيو قد حصل على جائزة أفضل لاعب في العالم في عامي 2004 و2005.
وقال جبريل ديالو مدير مكتب الأمم المتحدة لبرنامج الرياضة من أجل التنمية والسلام: "إن رونالدينيو سيحصل على دولار واحد في العام كأجر على العمل مع الأمم المتحدة".
ويتواجد نادي برشلونة بطل دوري إسبانيا في نيويورك لأداء مباراة ودية أمام نادي نيويورك رد بولز الأمريكي، ضمن جولته الاستعراضية في الولايات المتحدة، استعداداً للموسم الجديد.
وافق نجم كرة القدم البرازيلي رونالدينيو على استغلال شهرته العالمية في العمل مع الأمم المتحدة في مجالات مكافحة الفقر.
وقال رونالدينيو في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: "كرة القدم هي لغة عالمية ولقد منحتني كرة القدم حياة رائعة، وأنا أشعر بأنني ملزم برد الجميل".
وعينت المنظمة الدولية رونالدينيو الذي يلعب لنادي برشلونة الإسباني متحدثا باسم برنامج الرياضة من أجل التنمية والسلام.
وقال النجم البرازيلي انه سيقوم بحملات ضد الفقر خلال زيارات سيقوم بها لمناطق فقيرة في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي.
وتزامنت زيارة رونالدينيو للأمم المتحدة مع زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية للمنظمة الدولية، إلا أن اللاعب البرازيلي اجتذب جمهورا كبيرا من المعجبين في أروقة المنظمة الدولية. وكان رونالدينيو قد حصل على جائزة أفضل لاعب في العالم في عامي 2004 و2005.
وقال جبريل ديالو مدير مكتب الأمم المتحدة لبرنامج الرياضة من أجل التنمية والسلام: "إن رونالدينيو سيحصل على دولار واحد في العام كأجر على العمل مع الأمم المتحدة".
ويتواجد نادي برشلونة بطل دوري إسبانيا في نيويورك لأداء مباراة ودية أمام نادي نيويورك رد بولز الأمريكي، ضمن جولته الاستعراضية في الولايات المتحدة، استعداداً للموسم الجديد.
دونادوني يختار تشكيلة جديدة لإيطاليا
اختار روبرتو دونادوني مدرب منتخب إيطاليا المعيّن حديثا خلفا لمارتشيللو ليبي الفائز مع بلاده بكأس العالم التي أقيمت مؤخرا في ألمانيا, تشكيلة خلت في معظمها من اللاعبين الذين تمكنوا من إحراز اللقب العالمي ومردّ ذلك يعود إلى رغبة المدرب في إراحة لاعبيه على الأرجح.
ويأتي استدعاء هؤلاء اللاعبين استعدادا لمواجهة كرواتيا في مباراة ودية يوم الأربعاء القادم.
ولم يبق من التشكيلة القديمة سوى حارس مرمى ليفورنو ماركو أميليا, كما شهدت دخول سبعة لاعبين سيرتدون قميص الأزرق لأول مرة وهم جيوليو فالكوني, كريستيان تيرليزي, جينارو ديلفيكيو, ماسيمو غوبي, ستيفانو ماروني, أنجيلو بالومبو, وتوماسو روكي.
أما التشكيلة الكاملة فكانت على النحو التالي:
لحراسة المرمى: ماركو أميليا (ليفورنو), فلافيو روما (موناكو).
للدفاع: بونيرا (ميلان), كييليني (يوفنتوس), فالكوني (سمبدوريا), باسكوالي (فيورنتينا), تيرليزي (باليرمو), زاوري (لاتسيو), زينوني (سمبدوريا).
للوسط: أمبروزيني (ميلان), جينارو ديلفيكيو (سمبدوريا), غوبي (فيورنتينا), ليفيراني (لاتسيو), ماروني (ليفورنو), بالومبو (سمبدوريا), سيميولي ( كييفو).
للهجوم: كاراتشيولو (باليرمو), دي ميكيللي (باليرمو), دي ناتالي (أودينيزي), إسبوزيتز (كالياري), لوكاريللي (ليفورنو), روكي (لاتسيو).
اختار روبرتو دونادوني مدرب منتخب إيطاليا المعيّن حديثا خلفا لمارتشيللو ليبي الفائز مع بلاده بكأس العالم التي أقيمت مؤخرا في ألمانيا, تشكيلة خلت في معظمها من اللاعبين الذين تمكنوا من إحراز اللقب العالمي ومردّ ذلك يعود إلى رغبة المدرب في إراحة لاعبيه على الأرجح.
ويأتي استدعاء هؤلاء اللاعبين استعدادا لمواجهة كرواتيا في مباراة ودية يوم الأربعاء القادم.
ولم يبق من التشكيلة القديمة سوى حارس مرمى ليفورنو ماركو أميليا, كما شهدت دخول سبعة لاعبين سيرتدون قميص الأزرق لأول مرة وهم جيوليو فالكوني, كريستيان تيرليزي, جينارو ديلفيكيو, ماسيمو غوبي, ستيفانو ماروني, أنجيلو بالومبو, وتوماسو روكي.
أما التشكيلة الكاملة فكانت على النحو التالي:
لحراسة المرمى: ماركو أميليا (ليفورنو), فلافيو روما (موناكو).
للدفاع: بونيرا (ميلان), كييليني (يوفنتوس), فالكوني (سمبدوريا), باسكوالي (فيورنتينا), تيرليزي (باليرمو), زاوري (لاتسيو), زينوني (سمبدوريا).
للوسط: أمبروزيني (ميلان), جينارو ديلفيكيو (سمبدوريا), غوبي (فيورنتينا), ليفيراني (لاتسيو), ماروني (ليفورنو), بالومبو (سمبدوريا), سيميولي ( كييفو).
للهجوم: كاراتشيولو (باليرمو), دي ميكيللي (باليرمو), دي ناتالي (أودينيزي), إسبوزيتز (كالياري), لوكاريللي (ليفورنو), روكي (لاتسيو).
omar amgad
ستار جديد
lahv;i
أهو بقي اخبار كاس العالم لسه شغاله ايه الحلاوة دي يا سيد
أهو بقي اخبار كاس العالم لسه شغاله ايه الحلاوة دي يا سيد
الرئيس الألماني يقوم بتكريم المنتخب الحاصل على المركز الثالث في كأس العالم
المنتخب الألماني الحاصل على المركز الثالث
أقام الرئيس الألماني هورست كولر حفل تكريم للاعبي المنتخب الألماني الحاصل على المركز الثالث في كأس العالم والتي اختتمت الشهر المنصرم بألمانيا.
وذكر موقع الاتحاد الألماني لكرة القدم أن يورجن كلينسمان المدير الفني السابق للمنتخب ومايكل بالاك وروبرت هوت لاعبي تشيلسي وأوليفر كان حارس مرمى بايرن ميونيخ وسباستيان كيل لاعب بروسيا دورتموند لم يحضروا حفل التكريم لأسباب مختلفة.
وقال كولر في تصريحات لوسائل الإعلام : "أنا فخور بتنظيم كأس العالم فقد نجحنا في تغيير صورة الألمان لدى العالم الخارجي وإثبات أننا نستطيع أن نلهو ونصنع الحفلات وليس كما يؤكد الجميع أننا شعب صارم".
وأضاف الرئيس الألماني : "هذا المنتخب نجح في زرع السعادة داخل نفوس 82 مليون مواطن ألماني وعلى الرغم من خسارة البطولة غير طريقة الاحتفال في برلين عقب الحصول على المركز الثالث كانت تؤكد أن الجميع سعيد وكأننا حصلنا على البطولة".
وأشاد كولر بالعمل الذي قام به كلينسمان مع المنتخب والكرة الألمانية خلال فترة تدريبه والتي استمر من أغسطس 2004 إلى يوليو 2006 ، كما أشاد بكان وموافقته على الجلوس على مقاعد البدلاء خلال البطولة.
جدير بالذكر أن ألمانيا قد حصلت على المركز الثالث في البطولة بعد الفوز على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف ، وتلعب الماكينات يوم الأربعاء مع السويد في أولى مباريات المدير الفني الجديد يواخيم لويف مع المانشافت.
المنتخب الألماني الحاصل على المركز الثالث
أقام الرئيس الألماني هورست كولر حفل تكريم للاعبي المنتخب الألماني الحاصل على المركز الثالث في كأس العالم والتي اختتمت الشهر المنصرم بألمانيا.
وذكر موقع الاتحاد الألماني لكرة القدم أن يورجن كلينسمان المدير الفني السابق للمنتخب ومايكل بالاك وروبرت هوت لاعبي تشيلسي وأوليفر كان حارس مرمى بايرن ميونيخ وسباستيان كيل لاعب بروسيا دورتموند لم يحضروا حفل التكريم لأسباب مختلفة.
وقال كولر في تصريحات لوسائل الإعلام : "أنا فخور بتنظيم كأس العالم فقد نجحنا في تغيير صورة الألمان لدى العالم الخارجي وإثبات أننا نستطيع أن نلهو ونصنع الحفلات وليس كما يؤكد الجميع أننا شعب صارم".
وأضاف الرئيس الألماني : "هذا المنتخب نجح في زرع السعادة داخل نفوس 82 مليون مواطن ألماني وعلى الرغم من خسارة البطولة غير طريقة الاحتفال في برلين عقب الحصول على المركز الثالث كانت تؤكد أن الجميع سعيد وكأننا حصلنا على البطولة".
وأشاد كولر بالعمل الذي قام به كلينسمان مع المنتخب والكرة الألمانية خلال فترة تدريبه والتي استمر من أغسطس 2004 إلى يوليو 2006 ، كما أشاد بكان وموافقته على الجلوس على مقاعد البدلاء خلال البطولة.
جدير بالذكر أن ألمانيا قد حصلت على المركز الثالث في البطولة بعد الفوز على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف ، وتلعب الماكينات يوم الأربعاء مع السويد في أولى مباريات المدير الفني الجديد يواخيم لويف مع المانشافت.
جنوب أفريقيا بدأت مشوار المونديال
858 مليون دولار تكاليف ملاعب كأس العالم 2010
بدأت جنوب افريقيا استعداداتها الجادة لتحديث بنيتها الاساسية من ملاعب وشبكة مواصلات وطرق لاستضافة مونديال 2010 بإقامة ثلاثة ملاعب جديدة ينتهي العمل فيها بعد ثلاث سنوات وفقا للجدول الزمني الذي لا يتناسب مع الشركات الالمانية المسئولة عن انشاء تلك الملاعب والتي شيدت الاستادات الالمانية التي شهدت لقاءات المونديال الماضي. وقالت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا ان التكلفة الاجمالية للملاعب ستصل الي نحو 858 مليون دولار،
وانفقت المانيا »1.92 مليار دولار« علي بناء وتحديث 12 ملعبا وستغطي الميزانية التي رصدتها جنوب افريقيا تكاليف عشرة ملاعب جديدة وقديمة في تسع مدن ستستضيف البطولة.
وتقرر اقامة مباراة الافتتاح ومباراة النهائي علي ملعب المدينة الرياضية بجوهانسبرج والذي يتسع لنحو 104 آلاف متفرج بعد اجراء التجديدات المطلوبة.
وقال نينهوف الاستشاري الالماني ان الملاعب الثلاثة التي صممتها شركته سينتهي العمل بها قبل موعد انطلاق البطولة بعام كامل اي في عام 2009 وستكون مختلفة تماما عن اي ملاعب في تاريخ بطولات كأس العالم.
واضاف: »اشعر بإعجاب شديد بجنوب افريقيا بسبب المناظر الطبيعية الخلابة اضافة الي المواطنين هناك«.
واضاف نينهوف ان شركته تعمل بشكل وثيق مع فنانين ومصممين افارقة لضمان ان تعكس الملاعب الجديدة ثقافة المنطقة.
ومن بين ثلاثة ملاعب صممتها الشركة الالمانية فإن ملعب كينجز بارك في مدينة ديربان الساحلية الذي يتسع لنحو 85 الف متفرج سيكون اكبرها.
وقال نينهوف ان ملعب ديربان سيزيل المخاوف من عدم كفاية شبكة المواصلات في جنوب افريقيا حيث سيتم ربطه بطريق سريع للسيارات ومحطة للقطارات.
واعلن ثابو مبيكي رئيس جنوب افريقيا الشهر الماضي عن برنامج انفاق يبلغ حجمه »432 مليون دولار« لتحديث نظام النقل والمواصلات في البلاد، وفي بورت اليزابيث سيتم بناء ملعب نيلسون مانديلا الذي يتسع لنحو اربعين الف متفرج، كما سيتسع الملعب الجديد في كيب تاون لنحو سبعين الف متفرج وسيكون له سقف قابل للطي، وسيخصص هذا الملعب لاستضافة احدي مباراتي الدور قبل النهائي.
وستدفع المجالس البلدية المحلية 56 مليون يورو لاقامة الملعب الجديد في بورت اليزابيث كما ستدفع نحو 170 مليون يورو لاقامة ملعب كيب تاون ومثلها لملعب ديربان، وبالمقارنة تكلفت عمليات التجديد التي اجريت للملعب الاوليمبي في برلين والذي اقيمت عليه المباراة النهائية لكأس العالم 2006 »250« مليون يورو.
وقال نينهوف ان الملاعب الجديدة ستكون متعددة الاستخدامات ولن تقتصر علي منافسات كرة القدم فقط وستتماشي مع طموحات المسئولين في جنوب افريقيا في استضافة بطولات رياضية اخري مثل دورة العاب دول الكومنولث او دورة الالعاب الاوليمبية.
858 مليون دولار تكاليف ملاعب كأس العالم 2010
بدأت جنوب افريقيا استعداداتها الجادة لتحديث بنيتها الاساسية من ملاعب وشبكة مواصلات وطرق لاستضافة مونديال 2010 بإقامة ثلاثة ملاعب جديدة ينتهي العمل فيها بعد ثلاث سنوات وفقا للجدول الزمني الذي لا يتناسب مع الشركات الالمانية المسئولة عن انشاء تلك الملاعب والتي شيدت الاستادات الالمانية التي شهدت لقاءات المونديال الماضي. وقالت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا ان التكلفة الاجمالية للملاعب ستصل الي نحو 858 مليون دولار،
وانفقت المانيا »1.92 مليار دولار« علي بناء وتحديث 12 ملعبا وستغطي الميزانية التي رصدتها جنوب افريقيا تكاليف عشرة ملاعب جديدة وقديمة في تسع مدن ستستضيف البطولة.
وتقرر اقامة مباراة الافتتاح ومباراة النهائي علي ملعب المدينة الرياضية بجوهانسبرج والذي يتسع لنحو 104 آلاف متفرج بعد اجراء التجديدات المطلوبة.
وقال نينهوف الاستشاري الالماني ان الملاعب الثلاثة التي صممتها شركته سينتهي العمل بها قبل موعد انطلاق البطولة بعام كامل اي في عام 2009 وستكون مختلفة تماما عن اي ملاعب في تاريخ بطولات كأس العالم.
واضاف: »اشعر بإعجاب شديد بجنوب افريقيا بسبب المناظر الطبيعية الخلابة اضافة الي المواطنين هناك«.
واضاف نينهوف ان شركته تعمل بشكل وثيق مع فنانين ومصممين افارقة لضمان ان تعكس الملاعب الجديدة ثقافة المنطقة.
ومن بين ثلاثة ملاعب صممتها الشركة الالمانية فإن ملعب كينجز بارك في مدينة ديربان الساحلية الذي يتسع لنحو 85 الف متفرج سيكون اكبرها.
وقال نينهوف ان ملعب ديربان سيزيل المخاوف من عدم كفاية شبكة المواصلات في جنوب افريقيا حيث سيتم ربطه بطريق سريع للسيارات ومحطة للقطارات.
واعلن ثابو مبيكي رئيس جنوب افريقيا الشهر الماضي عن برنامج انفاق يبلغ حجمه »432 مليون دولار« لتحديث نظام النقل والمواصلات في البلاد، وفي بورت اليزابيث سيتم بناء ملعب نيلسون مانديلا الذي يتسع لنحو اربعين الف متفرج، كما سيتسع الملعب الجديد في كيب تاون لنحو سبعين الف متفرج وسيكون له سقف قابل للطي، وسيخصص هذا الملعب لاستضافة احدي مباراتي الدور قبل النهائي.
وستدفع المجالس البلدية المحلية 56 مليون يورو لاقامة الملعب الجديد في بورت اليزابيث كما ستدفع نحو 170 مليون يورو لاقامة ملعب كيب تاون ومثلها لملعب ديربان، وبالمقارنة تكلفت عمليات التجديد التي اجريت للملعب الاوليمبي في برلين والذي اقيمت عليه المباراة النهائية لكأس العالم 2006 »250« مليون يورو.
وقال نينهوف ان الملاعب الجديدة ستكون متعددة الاستخدامات ولن تقتصر علي منافسات كرة القدم فقط وستتماشي مع طموحات المسئولين في جنوب افريقيا في استضافة بطولات رياضية اخري مثل دورة العاب دول الكومنولث او دورة الالعاب الاوليمبية.