ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

الـــمـــلـــف الــــشـــامـــل لـــكــــأس الـــعــــالــــــم 2006

sayednow

ستار جديد
ريال مدريد يسعى لضم طوني



LucaTONI_B.jpg




ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية الرياضية أن نادي ريال مدريد الإسباني يستعد لعرض مبلغ 18 مليون يورو (23 مليون دولار) لضم مهاجم المنتخب الإيطالي لوكا طوني.

ويتواجد رئيس اللجنة الفنية الجديد لريال مدريد فرانكو بالديني حاليا في مدينة فلورنسا الإيطالية للتفاوض في صفقة ضم طوني من ناديه الإيطالي فيورنتينا أحد الأندية الإيطالية المهددة بالهبوط إلى الدرجات الأدنى بالدوري المحلي لتورطه في فضيحة التلاعب في نتائج المباريات.

أما طوني فهو أحد أبطال كأس العالم الإيطاليين حيث سجل هدفين في مرمى المنتخب الأوكراني في دور الثمانية من بطولة كأس العالم الأخيرة بألمانيا, كما توج بلقب هداف الدوري الإيطالي في الموسم الماضي برصيد 31 هدفا.

ويبدو أن مدرب ريال مدريد الجديد الإيطالي فابيو كابيللو حريص على تعزيز خط هجوم الفريق خاصة وأن المهاجم البرازيلي رونالدو قد يجري عملية جراحية في ركبته, أما المهاجم الإيطالي أنطونيو كاسانو فقد فشل حتى الآن في إثبات وجوده في ريال مدريد.

وتردد أن كابيللو يعطي أولوية لصفقة طوني أكثر بكثير مما يعطي لصفقات اللاعبين سيسك فابريغاس الإسباني وأريين روين الهولندي وكاكا البرازيلي, وهم اللاعبون الثلاثة الذين وعد رئيس النادي الجديد رامون كالديرون بضمهم إلى البيرنابيو خلال حملته الانتخابية لرئاسة النادي.

وأفادت وسائل الإعلام الإسبانية بأن كابيلو لا يولي اهتماما كبيرا أيضا بضم البرتغالي كريستيانو رونالدو من نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي.

وبالإضافة إلى طوني تضم قائمة أولويات كابيلو الايطاليين جانلوكا زامبروتا وفابيو كانافارو والبرازيلي إميرسون والفرنسي باتريك فييرا وجميعهم كانوا يلعبون تحت قيادة كابيلو في نادي يوفنتوس الإيطالي أكثر الأندية الإيطالية تورطا في فضيحة التلاعب.
 

sayednow

ستار جديد
الفرنسيون يغفرون خطيئة زيدان


zidane_B.jpg




أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "لوباريزيان الفرنسية" أن غالبية الفرنسيين غفروا لزين الدين زيدان قائد المنتخب الفرنسي ما بدر منه خلال نهائي كأس العالم أمام إيطاليا وأنهم يشعرون بالإعجاب إزاء مسيرته مع المنتخب الفرنسي.

وأوضح الاستطلاع الذي أجري لحساب الصحيفة الفرنسية أن أكثر من ستة أشخاص من بين كل عشرة, أي نسبة 61 بالمائة غفروا لزيدان ضربة الرأس القوية التي وجهها للاعب الإيطالي ماركو ماتيراتزى وأدت إلى طرده فى الشوط الثاني من الوقت الاضافى لنهائي كأس العالم, في حين اعتبر أكثر قليلا من الربع 27بالمائة أن هذا التصرف لا يمكن أن يغتفر.

وأعرب 52 بالمائة مقابل 32 بالمائة عن تفهمهم لرد فعل قائد المنتخب الفرنسي, وقال 78بالمائة من الفرنسيين الذين شملهم الاستطلاع إن قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم اختيار زيدان كأفضل لاعب فى البطولة له ما يبرره.

ومن ناحية أخرى ذكر 61 بالمائة ممن شملهم الاستطلاع أنهم راضون عن مسيرة المنتخب الفرنسي فى كأس العالم مقابل 28 بالمائة أعربوا عن خيبة أملهم و9 بالمائة وجهوا انتقادات للفريق.
 

sayednow

ستار جديد
ريفا يعترض على جائزة أفضل لاعب



riva_B.jpg






يا ساتر علي الحقد والغل مش كفايا الفساد اللي عندكم عايزين ايه تاني تشتروا كمان كل الجوائز


أعرب الدولي الإيطالي السابق في الستينات جيجي ريفا المسؤول المرافق للمنتخب الإيطالي عن اعتراضه على منح قائد منتخب فرنسا لكرة القدم زين الدين زيدان لقب أفضل لاعب في مونديال 2006 الذي اختتم الأحد في ألمانيا.

وقال ريفا للإذاعة الإيطالية الرسمية: "ليس لدي أي شيء ضد زيدان ولا ضد ميشال بلاتيني أيضا حتى لو أنه لم تمر مناسبة دون توجيه الانتقاد لكرة القدم الإيطالية، لكن أعتقد بأن هذا اللقب، وهو عبارة عند كرة ذهبية في المونديال، يجب أن يذهب إلى لاعب يكون مثالا يقتدى به, لست موافقا على منحه هذه المكافأة".

ويعتبر الجناح الأيسر ريفا الذي تميز بالسرعة والاختراق وبقدم يسرى قوية، أحد أفضل المهاجمين في تاريخ المنتخب الإيطالي، وأحرز معه بطولة أمم أوروبا 1968 على حساب يوغوسلافيا، وبلغ نهائي مونديال 1970 حيث خسر أمام البرازيلي بيليه وزملائه 1-4.
 

sayednow

ستار جديد
شيراك يشيد بزيدان في حديقة قصر الإليزيه

43682_49m.jpg


الرئيس شيراك فى حوار مع زيدان




أعرب الرئيس الفرنسي جاك شيراك عن‏'‏ اعجاب فرنسا وعن مشاعر الود‏'‏ الذي تكنه لزين الدين زيدان‏..‏ وذلك لدي استقباله لاعبي المنتخب الفرنسي في قصر الاليزيه اثر عودتهم من المانيا‏.‏

وقال الرئيس شيراك موجها حديثه الي كابتن الفريق الفرنسي‏:'‏ العزيز زين الدين زيدان‏..‏ ما أود أن أعبر لك عنه في أصعب وربما أكثر لحظة في تاريخك قسوة هو اعجاب الأمة بأسرها بك وتعاطفها معك واحترامها بالطبع‏'.‏ ومضي الرئيس شيراك موجها حديثه لكابتن الفريق الفرنسي في حديقة قصر الاليزيه قائلا‏'‏ انك عبقري من عباقرة كرة القدم في العالم‏,‏ ورجل شجاع‏,‏ وملتزم‏,‏ ولذا فان فرنسا بأسرها معجبه بك وتحبك‏'.‏

وتوجه الرئيس الفرنسي الي باقي أعضاء الفريق الذين حضروا جميعا بصحبة زوجاتهم وأعضاء الطاقم الفني باستثناء حارس المرمي فابيان بارتيز الذي اعتذر لأسباب شخصية‏..'‏ فقال انه يتفهم‏'‏ شعورهم بالحزن وبقدر من خيبة الأمل‏'.‏ واستطرد شيراك‏'‏ لكنكم جعلتمونا نعيش لحظات لا تنسي من السعادة الغامرة ومن الفخر فقد لعبتم أمس مباراة غير عادية بالتزام غير عادي وموهبة وصلابة وتضامن‏'.‏ وحيا الرئيس شيراك‏,‏ ريمون دومينيك المدير الفني للفريق‏'‏ صانع هذا العرض الفني الرائع‏'‏ وباقي أفراد الطاقم الفني والاداري للفريق ووصف أداء الفريق بأنه‏'‏ ملحمة‏'.‏وقال الرئيس جاك شيراك‏'‏ انكم اثبتم لفرنسا أن مكمن قوتها في ضم الصفوف‏,‏ وفي تجمعها علي ما بها من اختلافات وتنوع وفي ثقتها بنفسها‏'.‏ وقد حضرت اللقاء السيدة برناديت شيراك قرينة الرئيس الفرنسي وتناول الجميع الغداء علي مأدبة الرئيس‏.‏وكان المنتخب الفرنسي قد وصل لتوه من المانيا‏..‏ وقد خرج مباشرة من المطار الي قصر الاليزيه دون توقف لتحية المشجعين الذين تجمعوا في صالة الانتظار بالمطار منذ الصباح الباكر‏.‏

وعقب تناول طعام الغداء‏,‏ توجه الفريق الي أحد الفنادق الكبري بنهاية شارع الشانزيليزيه بالقرب من المسلة المصرية‏.‏
 

sayednow

ستار جديد
فرنسا تحتج رسميا علي تصريحات إيطالية عنصرية


ذكرت وسائل الاعلام الإيطالية أمس أن السفير الفرنسي في روما تقدم باحتجاج الي مجلس الشيوخ الإيطالي بشأن تعليقات عنصرية أدلي بها عضو يميني في المجلس وصف فيها المنتخب الفرنسي بأنه يتألف من مجموعة من‏:‏ اللاعبين السود والمسلمين والشيوعيين‏.‏

وكانت فرنسا قد خسرت بركلات الترجيح أمام إيطاليا في نهائي كأس العالم الذي أقيم في ألمانيا‏.‏

وهددت مزاعم العنصرية بإفساد فرحة الإيطاليين بالفوز بكأس العالم بعدما ذكرت تقارير أن المدافع الإيطالي ماركو ماتراتسي استفز النجم الفرنسي زين الدين زيدان الذي ينحدر من أصول جزائرية بعدما وصفه بأنه إرهابي قذر‏.‏ لكن ماتراتسي نفي أن تكون هذه التعليقات قد صدرت منه تجاه زيدان‏.‏ لكن لم يصدر أي نفي من روبرتو كالديرولي الذي ينتمي الي تحالف الشمال اليميني والذي فقد منصبه الوزاري في حكومة يمين الوسط في وقت سابق من هذا العام لارتدائه قميصا عليه رسوم كاريكاتيرية تسخر من النبي محمد صلي الله عليه وسلم‏.‏ وفي الوقت الذي كان يستقبل فيه الإيطاليون منتخب الازوري استقبال الفاتحين عند عودته الي روما وصف كالديرولي فوز إيطاليا علي فرنسا بأنه انتصار سياسي علي الفريق الفرنسي الذي يضم خليطا من الأعراق‏.‏ وقال السناتور في تعليقات رفضها أعضاء حكومة يسار الوسط الجديدة في إيطاليا‏:‏ إيطاليا هزمت فريقا ضحي من أجل الحصول علي البطولة بهويته باختيار تشكيلة من اللاعبين السود والمسلمين والشيوعيين ونقلت صحيفتا لا ستامبا وكورييرا ديلا سيرا عن خطاب الاحتجاج الذي بعث به السفير الفرنسي لدي إيطاليا ايف اوبين دي لا ميسوزيري الي مجلس الشيوخ الإيطالي قوله‏:‏ هذه التعليقات الخسيسة وغير المقبولة لا تثير سوي الحقد والكراهية‏.‏تفتخر فرنسا بالفريق وبجميع أفراده الذين تعتبرهم أبناء لها بغض النظر عن أصولهم ودياناتهم‏.‏
 

sayednow

ستار جديد
الجزائر تقود حملة ضد إيطاليا وتتهم الفيفا بالعنصرية



تقودها الصحف الجزائرية حملة سياسية وصحفية شديدة الوطأة ضد ايطاليا والاتحاد الدولي لكرة القدم‏(‏ الفيفا‏),‏ متهمة إياهما بالعنصرية‏,‏ والسبب كان الاعترافات الخاصة التي نقلتها بعض الصحف الجزائرية علي لسان زين الدين زيدان قائد الفريق الفرنسي خلال نهائي المونديال‏.‏

زيدان أبلغ الصحف الجزائرية أنه تعرض للاهانة الشخصية من قبل اللاعب الايطالي ماتيرازي في الدقيقة‏112‏ من زمن المباراة النهائية عندما سبه ووصفه بالارهابي بعد احتكاك بينهما علي الكرة‏,‏ ولذا قررت عقابه في الحال‏.‏

وفي الوقت الذي نقلت فيه الصحف الجزائرية عن رئيس اتحاد الكرة الفرنسي عزمه التقدم بشكوي عاجلة للاتحاد الدولي الفيفا للتحقيق في الموضوع وتطبيق أقصي العقوبات علي المدافع الايطالي‏,‏ قررت الجزائر هي الاخري بدورها عبر اتحاد كرة القدم التقدم بطلب مماثل باعتبار أن زيدان جزائري الأصل وأبويه مازال يحملان الجنسية الجزائرية‏,‏ وبالتالي فما صدر عن اللاعب الايطالي يحمل عبارات عنصرية ضد بلده وموطنه الأصلي‏.‏

وفي نفس الوقت نقلت الصحف الجزائرية اعترافات مماثلة لبعض المصادر الاعلامية الايطالية اكدت فيها ان اللاعب ماتيرازي وجه ألفاظا نابية لزيدان تتعلق بديانته وهو الأمر الذي آلمه شخصيا عندما وصفه بقوله أنت مسلم وسخ‏.‏

ومن جانبه أكد زين الدين زيدان للصحف الجزائرية أنه فخور بجذوره الجزائرية وديانته الاسلامية‏,‏ وأنه قرر زيارة قريته بيجابة في الجزائر خلال الأيام المقبلة برفقة عائلته‏,‏

ورد من جانبه الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة برسالة عاجلة أمس للاعب لتهنئته ودعوته لزيارة الجزائر حيث أبلغه فيها أسعد دوما باستقبالك في بلدك أنت وعائلتك في الوقت الذي يناسبك والذي يمكننا تحديده معا عن طريق سفارتنا بباريس‏.‏

وأعرب بوتفليقة عن أسفه للحادثة التي وقعت لزيدان مع لاعب الفريق الايطالي قائلا‏:‏ اذا كنا من باب الحكمة واحترام قواعد اللعبة قد تقبلنا البطاقة الحمراء‏,‏ فاننا نؤكد لك تفهمنا وتقديرنا واعجابنا لزين الدين كلاعب ونجم وجاء في رسالة بوتفليقة ولقد تصرفت بكل شرف حيال ما نعتك به اللاعب الايطالي الذي يعد اعتداء وسبا علنيا لك‏,‏ وبما أنك لم تنس أبدا بلد آبائك وأجدادك فان الجزائريين فخورون بك ولن ينسوك أبدا‏.‏
 

ReMad

ستار جديد
مافيا الكرة تتكلم

بأي حق

روحوا زبطوا الدوري تاعكم بعدين تعالوا

يا نصابين


عار عالكرة والله تاخدوا كأس العالم

و زيدان أفضل منكم كلكم مجتمعين

لاعب لم تنجب مثله الملاعب

زيدان هاد مش حد تاني

و سيد مشكور , تغطية أكثر من جميلة لكأس لا يستحق , أخذه الطليان الفشلة و صدقوا حالهم و صاروا يتصنفوا كمان

هم كويسين لكن علي صوتهم كتير

أخ بس يا زيدان لو انك نطحت متراتزي بعد المباراة كان أحسن :ra:
 

ReMad

ستار جديد
أكيد

لأ الحلو انهم بيتفلسفوا و بيقولوا انهم ما بيخسروش في كأس العالم بس بيخرجوا بالبلنتيات

معناه برضه هم خدوا الكاس بدون فوز برضه :ra:

100100 thumb:
 

sayednow

ستار جديد
بلاتر : زيدان قد يفقد لقب أفضل لاعب بسبب واقعة الطرد!


pic_10874.jpg

بلاتر

أكد السويسري جوزيف سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أن زيدان قد يفقد جائزة أفضل لاعب في كأس العالم بناء على ما تنتهي إليه تحقيقات اللجنة التأديبية في واقعة طرده في المباراة النهائية للمونديال.

وقال بلاتر في تصريحات لصحيفة "ريبابليكا" الإيطالية يوم الثلاثاء : "اللجنة التنفيذية للفيفا تملك سلطة التدخل في هذه الأمور عندما تكتشف خروجا عن الروح الرياضية".

وكان الفيفا قد فتح باب التحقيق الرسمي في واقعة اعتداء زيدان بدون كرة على المدافع ماركو ماتيراتزي خلال المباراة النهائية لكأس العالم والتي انتهت لصالح إيطاليا بركلات الترجيح يوم الأحد الماضي.

31720.jpg

زيدان

وأضاف بلاتر : "لابد ألا نتسرع في إطلاق الأحكام ويجب انتظار نتيجة التحقيقات قبل الخوض في هذه الأمور".

ونال زيدان لقب أفضل لاعب في المونديال بناء على استفتاء تم إجرائه على مجموعة كبيرة من الصحفيين والإعلاميين المتخصيين بعد نجاحه في قيادة فرنسا إلى المباراة النهائية متفوقا على الإيطاليين أندريه بيرلو وفابيو كانافارو.

وقال بلاتر : "ما حدث ألمني حقا لأنني عرفت زيدان لسنوات طويلة ، ورؤيته يتصرف بهذه الطريقة كان مسيئا له وللعب النظيف".

يذكر أن زيدان سيتحدث للمرة الاولى عن واقعة الطرد في حديث خاص للتلفزيون الفرنسي مساء الأربعاء.
 

sayednow

ستار جديد
كلينسمان يستقيل من تدريب ألمانيا .. وتعيين لويف خلفا له


31702.jpg



كلينسمان ولويف مع بقية الجهاز الفني لمنتخب ألمانيا




أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم يوم الأربعاء أن يورجن كلينسمان المدير الفني لمنتخب ألمانيا قرر عدم تمديد تعاقده الذي انتهت مدته بنهاية كأس العالم ، كما أعلن تعيين يواخيم لويف المدرب المساعد لكلينسمان مديرا فنيا لـ"المانشافت" بعقد مدته عامين.

وأوضح الاتحاد الألماني عبر موقعه الرسمي على الإنترنت أن كلينسمان رفض تمديد تعاقده لأسباب تتعلق بأسرته.

وقال كلينسمان في مؤتمر صحفي أبرزه موقع الاتحاد الألماني : "أتقدم بالشكر للجميع على العامين الرائعين اللذين قضيتهما مع المنتخب".

وأضاف : "أملي الكبير أن أعود إلى عائلتي لأعيش حياة طبيعية معهم" ، وتابع : "سبب آخر جعلني أقرر عدم الاستمرار هو أنني بعد عامين من العمل الشاق مع منتخب ألمانيا ، وجدت أنني أفتقد القوة اللازمة للاستمرار بنفس الطريقة".

ويعيش كلينسمان - أحد أبرز نجوم ألمانيا السابقين في التسعينات - مع عائلته في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية ، وهو ما سبب العديد من الانتقادات في الصحافة الألمانية بسبب عدم وجوده في ألمانيا أغلب الوقت.

لكن كلينسمان صار معشوقا للجماهير الألمانية بعدما قاد "الماكينات" إلى الدور قبل النهائي لكأس العالم قبل الخسارة أمام إيطاليا ، ثم الحصول على المركز الثالث على حساب البرتغال ، وطالبوه بالبقاء مع المنتخب الألماني.



31692.jpg





ونفى كلينسمان في تصريحات صحفية تلقيه عرضا لتدريب منتخب الولايات المتحدة.

من ناحية أخرى ، عين الاتحاد الألماني لويف مساعد كلينسمان مديرا فنيا لـ"المانشافت" حتى نهاية كأس الأمم الأوروبية عام 2008 التي تقام في سويسرا والنمسا.

وقال لويف في تصريحات أبرزتها وسائل الإعلام : "هدفنا أن نصبح أبطال أوروبا .. نملك فريقا شابا يستطيع التطور ، ونحن مقتنعون تماما بأننا عدنا مرة أخرى لقمة كرة القدم العالمية".

وعانت ألمانيا من نتائجها الضعيفة في البطولات الكبرى خلال العقد الأخير ، ففشلت في تخطي دور الثمانية في كأس العالم عامي 1994 و1998 ، وخرجت من الدور الأول في كأس الأمم الأوروبية عامي 2000 و2004 ، لكنها في المقابل تأهلت بما يشبه المفاجآة إلى نهائي كأس العالم 2002 قبل الخسارة أمام البرازيل ، قبل أن تقدم أداء مقنعا في مونديال 2006 وتصل للدور قبل النهائي.

وتولى لويف تدريب فرق شتوتجارت وكارلسروه الألمانيي ، وفينيرباهتشه وأدانا سبور التركيين ، وتيرول إنسبروك وأوستريا فيينا النمساويين ، قبل أن يتولى منصب المدرب المساعد للمنتخب الألماني في أغسطس عام 2004.
 

sayednow

ستار جديد
هذه اللعبة إهداء من الأخ ReMad إلي محبي الفنان فقط لعبة منتهي الروعة والجمال هذه اللعبة لمحبي زيدان فقط وكارهي الطليان وانا منهم من الان
 

ReMad

ستار جديد
sayednow قال:
هذه اللعبة إهداء من الأخ ReMad إلي محبي الفنان فقط لعبة منتهي الروعة والجمال هذه اللعبة لمحبي زيدان فقط وكارهي الطليان وانا منهم من الان


تشكر يا عم

بيستاهل متراتزي المسخرة الدلوع :ra:
 

ReMad

ستار جديد
و ان شاء الله ما يسحبوا اللقب من زيدان لنه فعلا الأفضل

بس لو انه أخر النطحة و أتبعها بشلوط و كسرله ايده و رجله بس بعيد عن أعين الصحافة كان أحسن ;)
 

sayednow

ستار جديد
المدافع المتهور «سيئ السمعة» ومشهور بـ«الجزار»


imageview.aspx



111.jpg




11.jpg




1111.jpg




ماركو ماتيرازي .. نجم دفاع إيطاليا الذي تسبب في طرد زين الدين زيدان كابتن فرنسا في مباراة النهائي بين إيطاليا وفرنسا من اللاعبين الذين اشتهروا بسمعة سيئة طوال تاريخه الكروي مما دفع العديد من الخبراء والصحفيين إلي العثور علي مبررات أو علي الأقل البحث عن تفسيرات لتصرف زيزو الذي لايمكن مع ذلك أن يبرره أحد أو أن يقبله أحد في الرياضة .

وقد اعتاد ماتيرازي الحصول علي البطاقات الحمراء سواء في دوري الدرجة الرابعة التي كان يلعب به في بدايات حياته الكروية أو في نادي ايفرتون الإنجليزي الذي لم يوفق عندما لعب في صفوفه أو عندما علا نجمه في نادي إنتر ميلان أحد أكبر الأندية الإيطالية ليحتل مكانة دائمة في دفاع إيطاليا .

ففي كأس العالم طرد ماتيرازي من مباراة استراليا بعد حصوله علي الإنذار الثاني بعد أن كان قد حصل علي الإنذار الأول، وهي المباراة التي فازت فيها إيطاليا ١ / صفر بضربة جزاء مشكوك في صحتها لتصعد إلي الدور الـ١٦.

وفي فبراير ٢٠٠٤ طرد ماتيرازي من مباراة إنترميلان أمام فريق سيين عندما وجه ماتيرازي لكمة قاضية إلي وجه برونو تشريلو لاعب سيين مما دفع الحكم لطرده .

وقد اجتمع الاتحاد الإيطالي لكرة القدم خصيصا لبحث هذا الاعتداء ليصدر بعده قرارا بإيقاف ماتيرازي لمدة ٤ أشهر أطلق بعدها علي ماتيرازي بسبب شدة اللكمة التي وجهها لتشريلو لقب «الجزار» و«القاتل».

ويعترف ماتيرازي البالغ من العمر ٣٢ عاما بأن تصرفاته كانت في وقت من الأوقات مسار جدل وانتقادات غير أنه اعتبر أن هذه المرحلة تنتمي إلي الماضي وأن ماتيرازي الحالي مختلف تماما عن ماتيرازي «المتهور» الذي كان في العشرينيات من عمره.

ويقول ماتيرازي في تصريحات خلال مونديال ألمانيا: أنا لست شيطانا لكني إنسان لي أخطائي لكن عليكم بالحكم علي كرجل يمكن أن يصيب وأن يخطئ.

ويرجع ماتيرازي تغيير سلوكه إلي حرصه علي الحفاظ علي شعور أطفاله بعد أن عايرهم زملاؤهم في المدرسة بوصف أبيهم بالجزار .

وقال ماركو ماتيرازي نجم دفاع إيطاليا إن الإنسان يمكن أن يرتكب أخطاء في حياته غير أنه يمكن له بعد ذلك تصحيح أخطائه .. مشيرا إلي أنه يتعين في هذه الحالة علي الناس قبول توبته .

وقد عاد ماتيرازي ليثير التساؤلات في المونديال بعد أن نجح في إخراج زيدان نجم النجوم عن شعوره فالبعض يتوقع أن يكون ماتيرازي قد سب زيدان بوالدته في حين توقع البعض الآخر أن يكون قد وصفه بالإرهابي لأصوله العربية فيما تتوقع مصادر أخري أن يكون ماتيرازي قد اتهم زيزو بأنه متورط في فضيحة المنشطات التي هزت عرش نادي اليوفنتوس الإيطالي عندما كان زيدان يلعب في صفوفه قبل احترافه في ريال مدريد.
 

sayednow

ستار جديد
لولا الخروج المبكر للبرازيل لكان المونديال شيئا آخر



انفض مولد كأس العالم الذي شد الملايين من البشر للفرجة‏,‏ بصرف النظر عن مستوي المباريات ارتفاعا وهبوطا‏,‏ حتي وان كانت بعض المباريات‏(‏ ولاننسي أن العدد‏64‏ مباراة‏)‏ أقل من المتوسط فالمؤكد أن يحدث نوع من التفاوت بين مباراة وأخري خاصة في دور البطولة الأول‏(48‏ مباراة‏)‏ الذي يفترض أن الهدف الأساسي فيه هو تجميع النقاط للتأهل للدور الثاني‏(‏ دور الـ‏16).‏ ولابد أن نعترف بأن المتعة لاتأتي من المستوي الفني وحده وإنما هناك عناصر أخري كثيرة تحقق هذه المتعة‏,‏ وينبغي ألا نغفلها‏..‏ فالاثارة ـ وقد كانت موجودة ـ هي متعة‏,‏ والقوة متعة‏,‏ والسرعة متعة‏,‏ وتسجيل الأهداف‏(‏ الجميلة متعة‏),‏ والتكتيك العالي لمدرب كل فريق يحقق نوعا من المتعة أيضا عند المتفرج‏,‏ وليس بالضرورة أن تشهد كل المباريات المتعة التي التصقت بما كان يفعله مارادونا وبيليه وراقصو السامبا البرازيليون عندما يكونوا في حالتهم الطبيعية‏,‏ ورغم ذلك فقد شاهدنا هذه النوعية من المتعة عند النجم الفرنسي زيدان‏.‏

ولو رجعنا إلي جدول مباريات البطولة من بدايتها سنجد أن الدور الأول وحده به مالايقل عن‏24‏ مباراة جيدة وحققت نوعا من المتعة لمن شاهدها وتلك نسبة معقولة في دور أول يفترض أن الهدف الأساسي فيه هو تجميع النقاط إلي الدور الثاني‏.‏

وفي اعتقادي أن الكل يتفق معي علي أن ست مباريات علي الأقل من الثمانية التي شملهما دور الـ‏16‏ كانت جيدة أو أكثر من جيدة‏,‏ ولنراجع الجدول بتأن مرة أخري‏..‏ فهل نستطيع أن نقول إن مباراة الارجنتين والمكسيك سيئة أو البرازيل وغانا أو إسبانيا وفرنسا أو ألمانيا والسويد أو حتي انجلترا والاكوادور؟‏!‏

ولو انتقلنا إلي الدور الذي يليه‏(‏ دورالثمانية‏)‏ فسنجد أن المباريات الأربع كلها جيدة جدا بمنظور المتعة الذي تحدثت عنه في البداية‏.‏ وبحسبة بسيطة سنجد أن ما لايقل عن‏38‏ مباراة من الـ‏64‏ مباراة تدخل في تصنيف الجيد أو الجيد جدا وهي نسبة لو رجعنا إلي أي بطولة كأس عالم سابقة كان عدد المنتخبات فيها‏32‏ منتخبا‏,‏ لن نجدها أعلي من هذه النسبة‏,‏ ولكن المشكلة أن الناس تنسي‏.‏

ربما‏..‏ كانت مستويات الأداء والمتعة أعلي عندما كانت المنتخبات المشاركة في كأس العالم‏16‏ منتخبا فقط أو حتي‏24‏ منتخبا‏(‏ بدءا من عام‏1982‏ وهذا منطقي وطبيعي لأنه كلما قل العدد كلما زادت الجودة‏..‏ جودة المنتخبات وجودة اللعب‏..‏ ولكن اعتبارا من البطولة التي أصبح العدد فيها‏32‏ منتخبا‏(‏ مونديال فرنسا‏1998)‏ لم يعد الحال كذلك‏.‏

وعندما نتحدث عن المنتخبات المشاركة من إفريقيا علي سبيل المثال وهم خمسة منتخبات سنقول أن منتخبين منها علي الأقل كنا نتوسم فيهما القدرة علي المنافسة للتأهل إلي دور الـ‏16‏ أي أن يكونوا من بين أفضل‏16‏ منتتخبا في العالم وقد حدث أن صعدت غانا عن جدارة‏,‏ ولولا حظ كوت ديفوار العاثر الذي أوقعها في مجموعة الموت مع الأرجنتين وهولندا‏,‏ لكانت قد صعدت هي الأخري‏.‏ ولأنني لست من دعاة التشاؤم‏,‏ فأقول أن مونديال ألمانيا‏2006‏ جيد في مجمله ومثير في الكثيرمن مبارياته‏..‏ ونقطة الاحباط وخيبة الأمل الوحيدة فيه هي تدني مستوي منتخب السامبا البرازيلي الذي يعشقه اكثر من ثلثي الكرة الأرضية‏,‏ فلو كان نجوم هذا المنتخب في حالتهم الطبيعية أو تلك التي ظهروا عليها في‏2002,‏ لكان المونديال شيئا آخر ولاختلف كثيرا كلام المتشائمين‏!‏
 

sayednow

ستار جديد
أكثر من سؤال‏..‏ قبل إسدال الستار علي المونديال



برغم إسدال ستار المونديال‏..‏ إلا أن هناك أسئلة لا تزال تطرح نفسها علينا هنا في مصر وتضغط بحثا عن إجابة‏..‏ أولها وأهمها هو التساؤل الخاص بفكر ومنطق ومنهج كل المسئولين والسياسيين الكبار في بلادنا‏..‏ وهل اقتنع كل هؤلاء الآن‏..‏ وبعد أن تابعوا المونديال سواء في السر أو العلن‏..‏ بأن أي حديث عن كرة القدم في عالم اليوم هو حديث في السياسة حتي وإن اقترب من السياسة المباشرة بالمصادفة‏..‏ أو حاول تجنبها بالعمد‏..‏ حيث السياسة هي الاهتمام بالشأن العام وتشخيص وتوصيف ظروفه وتحديد أولوياته فكرا ومتابعة ومشاركة‏..‏ وبالتالي يصبح كل ما يؤثر علي الرأي العام وظروف الناس ويحرك مشاعرهم من صميم السياسة وفي قلبها أيضا‏..‏ وبهذا المنطق تصبح كرة القدم لعبة سياسية بأكثر مما هي لعبة رياضية‏..‏ فهل اقتنع المسئولون والسياسيون الكبار في مصر بكل ذلك‏..‏ وهل نجحت رؤية العالم الجديدة لكرة القدم في أن تتسلل لمكاتبهم المغلقة‏..‏ لتبدأ مصر مثل غيرها تتعامل مع كرة القدم بشكل صحيح وضروري بعيدا عن الألعاب والتسلية السؤال الثاني يتعلق بقضية الشيخ صالح كامل واحتكار شبكة إيه آر تي لحقوق بث مباريات المونديال الذي انتهي والمونديال المقبل والذي يليه
أيضا‏..‏ والسؤال هو هل كنا علي صواب في تعاملنا مع أزمة تصريحات الشيخ صالح كامل حين قال بجرأة ـ لا أحسده عليها ـ ان هناك ستة ملايين مصري يسرقونه‏..‏ فقد فوجئت‏..‏ وتابعت مثل غيري ـ ولكن بشكل أكثر قلقا وأشد إزعاجا ـ ما بدأ يكتبه كثير من الزملاء في مختلف الصحف عن سعادتهم وفرحتهم وموافقتهم علي سرقة الشيخ صالح ورؤية المونديال ومبارياته بوسيلة غير شرعية عن طريق كابلات يجري توصيلها فوق الأسطح وعبر شرفات البيوت‏..‏ كثيرون كتبوا ذلك وأبدوا ترحيبهم بما يجري سواء في القاهرة أو في مدنهم وقراهم‏..‏ وأحسست بالإنزعاج وبالخوف وأنا أري مجتمعا أصبح قابلا إلي هذا الحد للتحريض علي السلوك غير المشروع وتشجيعه في العلن‏..‏ ولست هنا مع الشيخ صالح كامل ولا حتي متفهما لأية دوافع جعلته يتهم المصريين بهذا الشكل الفج بل ولا أزال أطالب بالتحقيق والمحاكمة والغضب‏..‏ ولكني أرفض تماما هذا المنطق الذي بدأ بعضنا يفكر به‏..‏ وكأنهم يقولون للناس ان السرقة من سارق أصبحت حلالا‏..‏ وأن نهب ممتلكات أي رجل أعمال يثبت فساده هو أمر لن يرفضه المجتمع ولا الإعلام ولا القانون‏..‏ أما السؤال الثالث فهو يتعلق بالحكم الدولي عصام عبد الفتاح الذي شارك في الموند
يال وانفجرت هناك مشكلته بشأن تصريحاته واتهاماته للفيفا بالعنصرية‏..‏ والسؤال هو ما معني كل هذا الجدل حول من قام بترجمة تصريحات عصام عبد الفتاح وارسلها للفيفا‏..‏ وكأن هذه هي القضية‏..‏ انشغلنا كلنا بالبحث عن هذا المصري الخائن الفاسد العميل عديم الضمير والوطنية الذي أرسل للفيفا ترجمة لتصريحات عصام‏..‏ ولم يسأل أي منا هل قال عصام ذلك أم لا‏..‏ ولو كان قد قال فلابد من محاسبته‏..‏ ومتي نكف عن التظاهر بأن الحديث عن عيوبنا وأخطائنا هو أمر يجرح الوطنية والانتماء‏..‏ لقد حاربنا طويلا كل من حاول واجتهد ليعري عيوبنا وأخطاءنا وفسادنا‏..‏ حتي كانت النتيجة أن تحولنا إلي مجتمع يفيض بالعيوب والخطايا دون أن يجرؤ أحد علي الحديث ولو بالهمس حتي لا يسئ إلي الوطن
 

sayednow

ستار جديد
الفيفا في قفص الاتهام‏..‏ ورأس زيدان تجسد المأساة




ربما كانت خيبة الأمل هي التعبير الأكثر دقة عن مشاعر الغالبية العظمي من عشاق كرة القدم عقب انتهاء كأس العالم الاحد الماضي‏.‏

ولعل القدر تدخل قبل النهاية ليجسد المعني الكبير لخيبة الأمل في التصرف الأحمق الذي أقدم عليه نجم النجوم زين الدين زيدان‏.‏

والمدهش ان زيدان الذي حقق لبلاده فرنسا بطولتها الكبري بالفوز بالمونديال عام‏1998‏ عن طريق ضربتي رأس وجهها للكرة تجاه مرمي البرازيل في المباراة النهائية‏,‏ عاد عام‏2006‏ ليستخدم نفس الرأس ولكن إلي صدر لاعب إيطاليا ماتيرازي الذي سبق له أن استخدام رأسه في احراز هدف التعادل قبلها بنحو‏70‏ دقيقة فقط‏.‏

وهكذا قدر لرأس زيدان أن تنشر الفرحة عام‏1998‏ وان تجسد الخيبة عام‏2006.‏ وامعانا في الفوضي فوجيء الجميع بتجاوز الفيفا لخطيئة زيدان وتتويجه كأفضل لاعب في البطولة والفوضي التي اقصدها تعود إلي التساؤل عن المعايير التي يتم بناء عليها اختيار أفضل لاعب وهل منها الاخلاق واللعب النظيف أم لا‏,‏ علما بأن زيدان حصل علي ثلاثة كروت صفراء منها كارتان متتاليان في الدور الأول حرماه من اللعب أمام توجو ثم عاد وحصل علي كارت أصفر ثالث في مباراة الدور قبل النهائي قبل أن يحصل علي الكارت الأحمر المباشر بعد ضربة الرأس الشهيرة علي طريقة فتوات بولاق‏.‏

ومع ذلك فإن خيبة الأمل في زيدان وخيبة الأمل في اختيارات الفيفا لم تكن هي المشكلة أو السبب الرئيسي في خيبة أمل عشاق الكرة الخيبة الكبري كانت من هذا المستوي المتواضع لكرة القدم في أعلي مستوياتها‏.‏

وباستثناء الارجنتين التي كانت قادرة علي تقديم المتعة كبديل للبرازيليين وبعد المستوي المتواضع والمتوقع لانجلترا وهولندا والتشيك لم يبق في الساحة سوي إيطاليا وفرنسا وألمانيا وللأمانة فإن هذه المنتخبات الثلاثة كانت أحسن الوحشين في البطولة‏.‏

ومع ذلك يبقي السؤال‏:‏ ما هو سر هذا المستوي المتواضع لنجوم الكرة العالمية وهل هذا هو اداء رونالدينهو وتوتي وفييرا وبلاك وجيرارد علي سبيل المثال وليس الحصر بالطبع؟

ربما تكون الاجابة متعددة الاسباب ولها جوانب مختلفة لكن قد يمكن اجمالها في كلمة واحدة هي المال والاحتراف‏.‏

وربما يكون المال والاحتراف قد جعلا الانتماء الأول والأهم لمعظم النجوم يعود لأنديتهم وليست لمنتخبات بلادهم الاصلية أو التي تم الحصول علي جنسيتها‏.‏ولعل السؤال الذي يراود النجوم الكبار هو‏:‏ ماذا سأضيف لو لعبت وتعبت وأصبت ولعلهم يقولون لأنفسهم لقد حصلنا علي كل شيء ومن حقنا أن نرتاح ونستعد لسنة جديدة في الموقع الأهم النادي‏.‏

بالطبع نحن لانعرف الحقيقة لكننا نحاول استقراء مانشاهده وما رأيناه علي مدار سنوات من النجوم مع أنديتهم ومع منتخباتهم حيث أصبح النادي هو الأصل والمنتخب أصبح مثل الزواج شرا لابد منه‏.‏
 
أعلى