ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
الـــمـــلـــف الــــشـــامـــل لـــكــــأس الـــعــــالــــــم 2006
- بادئ الموضوع sayednow
- تاريخ البدء
بلاتر يهاجم «باريرا» ويعانق «مارادونا» ويشيد بالمكسيك
صرح السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بأن النجم البرازيلي رونالدينهو لم يلعب جيدا في كأس العالم ٢٠٠٦ لأنه لم يحصل علي الوقت والمساحة الكافية لإظهار موهبته الحقيقية.
وألقي بلاتر باللوم في المستوي المخيب للآمال الذي ظهر به رونالدينهو نجم فريق برشلونة علي الدور الذي أسنده إليه كارلوس ألبرتو باريرا المدير الفني للمنتخب البرازيلي. وقال بلاتر: رونالدينهو لم يحصل علي المساحة الكافية للعب واسأل مدربه، فكان هناك العديد من اللاعبين حوله يرغبون في أن يكونوا مثله أو يعتقدون أنهم في نفس كفاءته، وهذا النظام لم ينجح، حيث إن أول قواعد كرة القدم ـ مثل الشطرنج ـ هي ضرورة أن يجري البعض ويدافعوا بينما يقوم آخرون بصنع اللعب.
وقال بلاتر: إنني أري أن الدولة الوحيدة من أمريكا التي خلقت إثارة هي المكسيك، ويلعب أغلب لاعبي المنتخب المكسيكي في أندية مكسيكية. ولدي حديثه عن أسطورة الكرة الأرجنتينية دييجو مارادونا قال بلاتر: إنني قابتله خلال مباراة الأرجنتين وألمانيا، وجاء إلي وقلت له مكررا يا دييجو، هل ستعمل في الفيفا مثلما وعدت؟ قال: نعم يا ريس.. نعم، نعم، نعم سأكون علي اتصال وعانقني بحرارة ثم... ويرغب بلاتر أن يعمل مارادونا بجانب بلاتيني وبيكنباور وبيليه وعبيدي بيليه وجورج وياه من أجل الارتقاء باللعبة، ورغم ذلك فإن بلاتر غير مقتنع تماما بالصورة الجديدة لمارادونا كالمشجع الأول للمنتخب الأرجنتيني.
صرح السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، بأن النجم البرازيلي رونالدينهو لم يلعب جيدا في كأس العالم ٢٠٠٦ لأنه لم يحصل علي الوقت والمساحة الكافية لإظهار موهبته الحقيقية.
وألقي بلاتر باللوم في المستوي المخيب للآمال الذي ظهر به رونالدينهو نجم فريق برشلونة علي الدور الذي أسنده إليه كارلوس ألبرتو باريرا المدير الفني للمنتخب البرازيلي. وقال بلاتر: رونالدينهو لم يحصل علي المساحة الكافية للعب واسأل مدربه، فكان هناك العديد من اللاعبين حوله يرغبون في أن يكونوا مثله أو يعتقدون أنهم في نفس كفاءته، وهذا النظام لم ينجح، حيث إن أول قواعد كرة القدم ـ مثل الشطرنج ـ هي ضرورة أن يجري البعض ويدافعوا بينما يقوم آخرون بصنع اللعب.
وقال بلاتر: إنني أري أن الدولة الوحيدة من أمريكا التي خلقت إثارة هي المكسيك، ويلعب أغلب لاعبي المنتخب المكسيكي في أندية مكسيكية. ولدي حديثه عن أسطورة الكرة الأرجنتينية دييجو مارادونا قال بلاتر: إنني قابتله خلال مباراة الأرجنتين وألمانيا، وجاء إلي وقلت له مكررا يا دييجو، هل ستعمل في الفيفا مثلما وعدت؟ قال: نعم يا ريس.. نعم، نعم، نعم سأكون علي اتصال وعانقني بحرارة ثم... ويرغب بلاتر أن يعمل مارادونا بجانب بلاتيني وبيكنباور وبيليه وعبيدي بيليه وجورج وياه من أجل الارتقاء باللعبة، ورغم ذلك فإن بلاتر غير مقتنع تماما بالصورة الجديدة لمارادونا كالمشجع الأول للمنتخب الأرجنتيني.
ليلة بكي فيها الزعيم «كلينسمان»!!
كلينسمان يواسي لاعبيه بعد الخروج المرير
قبل بداية كأس العالم ٢٠٠٦ لكرة القدم بألمانيا كان حلم المدرب يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الألماني هو الفوز مع الفريق بلقب كأس العالم كمدرب ليعادل بذلك إنجاز مواطنه فرانز بيكنباور أسطورة كرة القدم الألمانية الذي فاز باللقب كلاعب عام ١٩٧٤ وكمدرب عام ١٩٩٠.
ولكن حلم كلينسمان الذي فاز بلقب كأس العالم كلاعب عام ١٩٩٠ تبدد مساء الثلاثاء أمام صخرة الدفاع الإيطالي وهدفين خاطفين في الدقيقتين الأخيرتين من الوقت الإضافي في مباراة الفريقين بالدور قبل النهائي للبطولة.
وتسمر كلينسمان في مكانه لفترة طويلة بعد انتهاء المباراة، رغم أنه لم يكن كذلك علي مدار أكثر من ساعتين هي الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة، حيث حرص كلينسمان طوال المباراة علي التحرك من مقاعد الجهاز الفني إلي المنطقة الفنية المجاورة لخط التماس لتوجيه لاعبيه واحدا بعد الآخر.
وحرص كلينسمان علي مصافحة مارشيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الإيطالي بعد انتهاء المباراة.
ولم يكن هناك شيء آخر يستطيع كلينسمان أن يفعله، لقد كانت أمسية درامية، ولكنها لم تكن لصالح ألمانيا هذه المرة.
وقبل أسابيع قليلة فقط كانت دورتموند مسرحا لأمسية درامية مماثلة، ولكنها كانت لصالح الفريق الألماني عندما سجل مهاجمه المخضرم أوليفر نويفيل هدف المباراة الوحيد أمام المنتخب البولندي قبل النهاية بدقائق قليلة ليفوز الفريق الألماني ١/صفر.
وكان الوقت الأصلي من مباراة المنتخبين الإيطالي والألماني قد انتهي بالتعادل السلبي وظل التعادل قائما بين الفريقين حتي قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
ولكن فابيو جروسو وأليساندرو دل بييرو رفضا أن يحتكم الفريقان لضربات الترجيح لحسم المباراة وأحرزا هدفين رائعين في آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة ليقضيا بذلك علي أمل كلينسمان في قيادة الفريق نحو المباراة النهائية كما فعل مواطنه وزميله السابق رودي فولر عندما قاد الفريق لنهائي كأس العالم ٢٠٠٢ في كوريا الجنوبية واليابان.
وبعد أن حقق المنتخب الألماني خمسة انتصارات متتالية في مسيرته الرائعة بالبطولة الحالية مني الفريق الألماني بأول هزيمة له في البطولة وأول هزيمة له في دورتموند منذ ٧١ عاما، حيث خسر بهدفين أمام المنتخب الإيطالي الذي استحق الفوز بالمباراة، لأنه كان الأفضل في الوقت الإضافي.
وكان كلينسمان علي ثقة من وصول فريقه إلي المباراة النهائية وفوزه باللقب الرابع في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، ولكنه يري أن أيا من لاعبيه لم يقصر في المباراة.
وقال كلينسمان: «اعتقدنا ووثقنا في تأهلنا للمباراة النهائية حتي جاءت آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة.. فريقنا لديه الكثير من الإمكانات ويضم عددا من اللاعبين الشبان الذين ظهروا علي الساحة وتألقوا، وقد أظهرنا الكثير من الحب للفريق والرغبة في الفوز بداية من المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الكوستاريكي وعلي مدار المباريات التالية التي خضناها في البطولة».
وأضاف «قدمنا كرة هجومية سريعة وحتي بعد هذه الهزيمة يمكن لكل ألماني أن يفخر بهذا الفريق».
وكان المنتخب الألماني علي بعد دقيقتين فقط من دخول دوامة ضربات الترجيح للفصل بينه وبين المنتخب الإيطالي، وكانت الفرصة ستسنح مجددا لحارس المرمي الألماني ينز ليمان لتحقيق إنجاز بطولي جديد بعد أن تصدي لضربتين ترجيحيتين في مباراة الفريق أمام نظيره الأرجنتيني في دور الثمانية للبطولة.
ولكن ليمان فشل في التصدي لتسديدتي جروسو ودل بييرو الجميلتين ليخرج المنتخب الألماني خاسرا صفر/٢ في الوقت الإضافي دون الاحتكام لضربات الترجيح.
وقال كلينسمان في وقت سابق من البطولة الحالية «ستكون كارثة إذا خرج الفريق الألماني من البطولة قبل أن يصل إلي الدور قبل النهائي».
ولكن الهزيمة أمام المنتخب الإيطالي لن تكون كارثة بالطبع لهذا الفريق الألماني الشاب الذي وصل إلي الدور قبل النهائي وإلي مستوي في البطولة لمن يتوقعه مشجعو الفريق.
ولكن كلينسمان لم يحدد بعد موقفه مع الفريق وما إذا كان سيستمر مع الفريق بعد كأس العالم، وما من أحد في ألمانيا يعرف ذلك.
وقال كلينسمان «نريد أولا أن ننهي مشوارنا في البطولة وبعدها سأتحدث إلي زوجتي وسأحصل علي راحة لعدة أيام حتي أفكر في بعض الأمور، ولن أتعرض لضغوط تدفعني إلي اتخاذ قرار سريع».
وكان كلينسمان قد تولي مسئولية الفريق عقب استقالة رودي فوللر من تدريب الفريق في أعقاب الاخفاق والخروج المبكر من الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو ٢٠٠٤) بالبرتغال.
وعلي الرغم من الانتقادات العنيفة التي تعرض لها كلينسمان علي مدار العامين الماضيين أصبح استمراره مع الفريق أمرا مرغوبا ومقبولا حتي من أعنف منتقديه بعد العروض الجيدة التي قدمها الفريق تحت قيادته في كأس العالم الحالية.
وكان كلينسمان هو الملاذ الأخير والاختيار الوحيد الباقي أمام مسؤولي الاتحاد الالماني للعبة بعد استقالة فوللر، خاصة أن المدربين الكبار ومنهم أوتمار هيتزفيلد المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ الألماني ومواطنه أوتو ريهاجل المدير الفني الذي قاد المنتخب اليوناني للفوز بكأس أوروبا ٢٠٠٤ رفضوا جميعا تدريب الفريق في هذه الفترة القصيرة والعصيبة قبل كأس العالم بألمانيا.
وبعد ما حققه كلينسمان مع الفريق يرغب الاتحاد الألماني للعبة أن يبقي عليه، ويتفق ذلك أيضا مع رغبة اللاعبين والصحافة.
ومن الطبيعي أن يتعرض المدرب لبعض الانتقادات بعد الهزيمة، ولكن ما زال أمام الفريق بطولة من نوع خاص وهي الصراع علي المركز الثالث في البطولة.
وقال كلينسمان «البطولة لم تنته بعد ـ ما زالت أمامنا مباراة للمنافسة علي المركز الثالث، ولكن هذا كان نجاحا كبيرا للمنتخب وللدولة، وقد أظهرت ألمانيا وجها جديدا رائعا في كأس العالم».
وقال بيكنباور رئيس اللجنة الالمانية المنظمة للبطولة «يجب أن يبقي كلينسمان، لأنه لم ينه مهمته حتي الآن، قال أنه يريد أن يصبح بطلا عالميا ولم ينجح في ذلك حتي الآن، إنني لا يمكنني أن أراه يعود إلي كاليفورنيا ولا يستمر».
وعكست صحيفة «دي فيلت» رأي الكثيرين حيث ذكرت أن رحيل كلينسمان ربما يكون شيئا مؤسفا، وقالت الصحيفة «إنه (كلينسمان) ليس مجرد مدرب، ولكنه زعيم فريق من الطراز الأول».
كلينسمان يواسي لاعبيه بعد الخروج المرير
قبل بداية كأس العالم ٢٠٠٦ لكرة القدم بألمانيا كان حلم المدرب يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الألماني هو الفوز مع الفريق بلقب كأس العالم كمدرب ليعادل بذلك إنجاز مواطنه فرانز بيكنباور أسطورة كرة القدم الألمانية الذي فاز باللقب كلاعب عام ١٩٧٤ وكمدرب عام ١٩٩٠.
ولكن حلم كلينسمان الذي فاز بلقب كأس العالم كلاعب عام ١٩٩٠ تبدد مساء الثلاثاء أمام صخرة الدفاع الإيطالي وهدفين خاطفين في الدقيقتين الأخيرتين من الوقت الإضافي في مباراة الفريقين بالدور قبل النهائي للبطولة.
وتسمر كلينسمان في مكانه لفترة طويلة بعد انتهاء المباراة، رغم أنه لم يكن كذلك علي مدار أكثر من ساعتين هي الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة، حيث حرص كلينسمان طوال المباراة علي التحرك من مقاعد الجهاز الفني إلي المنطقة الفنية المجاورة لخط التماس لتوجيه لاعبيه واحدا بعد الآخر.
وحرص كلينسمان علي مصافحة مارشيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الإيطالي بعد انتهاء المباراة.
ولم يكن هناك شيء آخر يستطيع كلينسمان أن يفعله، لقد كانت أمسية درامية، ولكنها لم تكن لصالح ألمانيا هذه المرة.
وقبل أسابيع قليلة فقط كانت دورتموند مسرحا لأمسية درامية مماثلة، ولكنها كانت لصالح الفريق الألماني عندما سجل مهاجمه المخضرم أوليفر نويفيل هدف المباراة الوحيد أمام المنتخب البولندي قبل النهاية بدقائق قليلة ليفوز الفريق الألماني ١/صفر.
وكان الوقت الأصلي من مباراة المنتخبين الإيطالي والألماني قد انتهي بالتعادل السلبي وظل التعادل قائما بين الفريقين حتي قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
ولكن فابيو جروسو وأليساندرو دل بييرو رفضا أن يحتكم الفريقان لضربات الترجيح لحسم المباراة وأحرزا هدفين رائعين في آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة ليقضيا بذلك علي أمل كلينسمان في قيادة الفريق نحو المباراة النهائية كما فعل مواطنه وزميله السابق رودي فولر عندما قاد الفريق لنهائي كأس العالم ٢٠٠٢ في كوريا الجنوبية واليابان.
وبعد أن حقق المنتخب الألماني خمسة انتصارات متتالية في مسيرته الرائعة بالبطولة الحالية مني الفريق الألماني بأول هزيمة له في البطولة وأول هزيمة له في دورتموند منذ ٧١ عاما، حيث خسر بهدفين أمام المنتخب الإيطالي الذي استحق الفوز بالمباراة، لأنه كان الأفضل في الوقت الإضافي.
وكان كلينسمان علي ثقة من وصول فريقه إلي المباراة النهائية وفوزه باللقب الرابع في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، ولكنه يري أن أيا من لاعبيه لم يقصر في المباراة.
وقال كلينسمان: «اعتقدنا ووثقنا في تأهلنا للمباراة النهائية حتي جاءت آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة.. فريقنا لديه الكثير من الإمكانات ويضم عددا من اللاعبين الشبان الذين ظهروا علي الساحة وتألقوا، وقد أظهرنا الكثير من الحب للفريق والرغبة في الفوز بداية من المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الكوستاريكي وعلي مدار المباريات التالية التي خضناها في البطولة».
وأضاف «قدمنا كرة هجومية سريعة وحتي بعد هذه الهزيمة يمكن لكل ألماني أن يفخر بهذا الفريق».
وكان المنتخب الألماني علي بعد دقيقتين فقط من دخول دوامة ضربات الترجيح للفصل بينه وبين المنتخب الإيطالي، وكانت الفرصة ستسنح مجددا لحارس المرمي الألماني ينز ليمان لتحقيق إنجاز بطولي جديد بعد أن تصدي لضربتين ترجيحيتين في مباراة الفريق أمام نظيره الأرجنتيني في دور الثمانية للبطولة.
ولكن ليمان فشل في التصدي لتسديدتي جروسو ودل بييرو الجميلتين ليخرج المنتخب الألماني خاسرا صفر/٢ في الوقت الإضافي دون الاحتكام لضربات الترجيح.
وقال كلينسمان في وقت سابق من البطولة الحالية «ستكون كارثة إذا خرج الفريق الألماني من البطولة قبل أن يصل إلي الدور قبل النهائي».
ولكن الهزيمة أمام المنتخب الإيطالي لن تكون كارثة بالطبع لهذا الفريق الألماني الشاب الذي وصل إلي الدور قبل النهائي وإلي مستوي في البطولة لمن يتوقعه مشجعو الفريق.
ولكن كلينسمان لم يحدد بعد موقفه مع الفريق وما إذا كان سيستمر مع الفريق بعد كأس العالم، وما من أحد في ألمانيا يعرف ذلك.
وقال كلينسمان «نريد أولا أن ننهي مشوارنا في البطولة وبعدها سأتحدث إلي زوجتي وسأحصل علي راحة لعدة أيام حتي أفكر في بعض الأمور، ولن أتعرض لضغوط تدفعني إلي اتخاذ قرار سريع».
وكان كلينسمان قد تولي مسئولية الفريق عقب استقالة رودي فوللر من تدريب الفريق في أعقاب الاخفاق والخروج المبكر من الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو ٢٠٠٤) بالبرتغال.
وعلي الرغم من الانتقادات العنيفة التي تعرض لها كلينسمان علي مدار العامين الماضيين أصبح استمراره مع الفريق أمرا مرغوبا ومقبولا حتي من أعنف منتقديه بعد العروض الجيدة التي قدمها الفريق تحت قيادته في كأس العالم الحالية.
وكان كلينسمان هو الملاذ الأخير والاختيار الوحيد الباقي أمام مسؤولي الاتحاد الالماني للعبة بعد استقالة فوللر، خاصة أن المدربين الكبار ومنهم أوتمار هيتزفيلد المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ الألماني ومواطنه أوتو ريهاجل المدير الفني الذي قاد المنتخب اليوناني للفوز بكأس أوروبا ٢٠٠٤ رفضوا جميعا تدريب الفريق في هذه الفترة القصيرة والعصيبة قبل كأس العالم بألمانيا.
وبعد ما حققه كلينسمان مع الفريق يرغب الاتحاد الألماني للعبة أن يبقي عليه، ويتفق ذلك أيضا مع رغبة اللاعبين والصحافة.
ومن الطبيعي أن يتعرض المدرب لبعض الانتقادات بعد الهزيمة، ولكن ما زال أمام الفريق بطولة من نوع خاص وهي الصراع علي المركز الثالث في البطولة.
وقال كلينسمان «البطولة لم تنته بعد ـ ما زالت أمامنا مباراة للمنافسة علي المركز الثالث، ولكن هذا كان نجاحا كبيرا للمنتخب وللدولة، وقد أظهرت ألمانيا وجها جديدا رائعا في كأس العالم».
وقال بيكنباور رئيس اللجنة الالمانية المنظمة للبطولة «يجب أن يبقي كلينسمان، لأنه لم ينه مهمته حتي الآن، قال أنه يريد أن يصبح بطلا عالميا ولم ينجح في ذلك حتي الآن، إنني لا يمكنني أن أراه يعود إلي كاليفورنيا ولا يستمر».
وعكست صحيفة «دي فيلت» رأي الكثيرين حيث ذكرت أن رحيل كلينسمان ربما يكون شيئا مؤسفا، وقالت الصحيفة «إنه (كلينسمان) ليس مجرد مدرب، ولكنه زعيم فريق من الطراز الأول».
رونالدو يخضع لجراحة في الركبة
من المقرر أن يخضع النجم البرازيلي رونالدو هداف بطولات كأس العالم لجراحة في غضروف الركبة اليسري قبل بداية الموسم الكروي الجديد. وذكرت تقارير صحفية نقلاً عن طبيب المنتخب البرازيلي خوزيه لويس رونكو أن رونالدو يعاني من شعور مستمر بالآلام وأن العملية الجديدة ليس لها علاقة بالإصابات القديمة للاعب. من ناحية أخري أكدت ميلينه دومنجوز الزوجة السابقة لرونالدو في حديث للتليفزيون الإسباني أن رونالدو سيجري جراحة لتنظيف الغضروف من الزوائد. وأضافت تقارير صحفية أن رونالدو أخطر ناديه ريال مدريد بأمر الجراحة واستأذن أن يجري العملية في البرازيل غير أن النادي الذي عاد الإيطالي فابيو كابيلو لتدريبه لم يعلن رأيه حتي الآن.
من المقرر أن يخضع النجم البرازيلي رونالدو هداف بطولات كأس العالم لجراحة في غضروف الركبة اليسري قبل بداية الموسم الكروي الجديد. وذكرت تقارير صحفية نقلاً عن طبيب المنتخب البرازيلي خوزيه لويس رونكو أن رونالدو يعاني من شعور مستمر بالآلام وأن العملية الجديدة ليس لها علاقة بالإصابات القديمة للاعب. من ناحية أخري أكدت ميلينه دومنجوز الزوجة السابقة لرونالدو في حديث للتليفزيون الإسباني أن رونالدو سيجري جراحة لتنظيف الغضروف من الزوائد. وأضافت تقارير صحفية أن رونالدو أخطر ناديه ريال مدريد بأمر الجراحة واستأذن أن يجري العملية في البرازيل غير أن النادي الذي عاد الإيطالي فابيو كابيلو لتدريبه لم يعلن رأيه حتي الآن.
ليلة بكي فيها الزعيم «كلينسمان»!!
كلينسمان يواسي لاعبيه بعد الخروج المرير
قبل بداية كأس العالم ٢٠٠٦ لكرة القدم بألمانيا كان حلم المدرب يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الألماني هو الفوز مع الفريق بلقب كأس العالم كمدرب ليعادل بذلك إنجاز مواطنه فرانز بيكنباور أسطورة كرة القدم الألمانية الذي فاز باللقب كلاعب عام ١٩٧٤ وكمدرب عام ١٩٩٠.
ولكن حلم كلينسمان الذي فاز بلقب كأس العالم كلاعب عام ١٩٩٠ تبدد مساء الثلاثاء أمام صخرة الدفاع الإيطالي وهدفين خاطفين في الدقيقتين الأخيرتين من الوقت الإضافي في مباراة الفريقين بالدور قبل النهائي للبطولة.
وتسمر كلينسمان في مكانه لفترة طويلة بعد انتهاء المباراة، رغم أنه لم يكن كذلك علي مدار أكثر من ساعتين هي الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة، حيث حرص كلينسمان طوال المباراة علي التحرك من مقاعد الجهاز الفني إلي المنطقة الفنية المجاورة لخط التماس لتوجيه لاعبيه واحدا بعد الآخر.
وحرص كلينسمان علي مصافحة مارشيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الإيطالي بعد انتهاء المباراة.
ولم يكن هناك شيء آخر يستطيع كلينسمان أن يفعله، لقد كانت أمسية درامية، ولكنها لم تكن لصالح ألمانيا هذه المرة.
وقبل أسابيع قليلة فقط كانت دورتموند مسرحا لأمسية درامية مماثلة، ولكنها كانت لصالح الفريق الألماني عندما سجل مهاجمه المخضرم أوليفر نويفيل هدف المباراة الوحيد أمام المنتخب البولندي قبل النهاية بدقائق قليلة ليفوز الفريق الألماني ١/صفر.
وكان الوقت الأصلي من مباراة المنتخبين الإيطالي والألماني قد انتهي بالتعادل السلبي وظل التعادل قائما بين الفريقين حتي قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
ولكن فابيو جروسو وأليساندرو دل بييرو رفضا أن يحتكم الفريقان لضربات الترجيح لحسم المباراة وأحرزا هدفين رائعين في آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة ليقضيا بذلك علي أمل كلينسمان في قيادة الفريق نحو المباراة النهائية كما فعل مواطنه وزميله السابق رودي فولر عندما قاد الفريق لنهائي كأس العالم ٢٠٠٢ في كوريا الجنوبية واليابان.
وبعد أن حقق المنتخب الألماني خمسة انتصارات متتالية في مسيرته الرائعة بالبطولة الحالية مني الفريق الألماني بأول هزيمة له في البطولة وأول هزيمة له في دورتموند منذ ٧١ عاما، حيث خسر بهدفين أمام المنتخب الإيطالي الذي استحق الفوز بالمباراة، لأنه كان الأفضل في الوقت الإضافي.
وكان كلينسمان علي ثقة من وصول فريقه إلي المباراة النهائية وفوزه باللقب الرابع في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، ولكنه يري أن أيا من لاعبيه لم يقصر في المباراة.
وقال كلينسمان: «اعتقدنا ووثقنا في تأهلنا للمباراة النهائية حتي جاءت آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة.. فريقنا لديه الكثير من الإمكانات ويضم عددا من اللاعبين الشبان الذين ظهروا علي الساحة وتألقوا، وقد أظهرنا الكثير من الحب للفريق والرغبة في الفوز بداية من المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الكوستاريكي وعلي مدار المباريات التالية التي خضناها في البطولة».
وأضاف «قدمنا كرة هجومية سريعة وحتي بعد هذه الهزيمة يمكن لكل ألماني أن يفخر بهذا الفريق».
وكان المنتخب الألماني علي بعد دقيقتين فقط من دخول دوامة ضربات الترجيح للفصل بينه وبين المنتخب الإيطالي، وكانت الفرصة ستسنح مجددا لحارس المرمي الألماني ينز ليمان لتحقيق إنجاز بطولي جديد بعد أن تصدي لضربتين ترجيحيتين في مباراة الفريق أمام نظيره الأرجنتيني في دور الثمانية للبطولة.
ولكن ليمان فشل في التصدي لتسديدتي جروسو ودل بييرو الجميلتين ليخرج المنتخب الألماني خاسرا صفر/٢ في الوقت الإضافي دون الاحتكام لضربات الترجيح.
وقال كلينسمان في وقت سابق من البطولة الحالية «ستكون كارثة إذا خرج الفريق الألماني من البطولة قبل أن يصل إلي الدور قبل النهائي».
ولكن الهزيمة أمام المنتخب الإيطالي لن تكون كارثة بالطبع لهذا الفريق الألماني الشاب الذي وصل إلي الدور قبل النهائي وإلي مستوي في البطولة لمن يتوقعه مشجعو الفريق.
ولكن كلينسمان لم يحدد بعد موقفه مع الفريق وما إذا كان سيستمر مع الفريق بعد كأس العالم، وما من أحد في ألمانيا يعرف ذلك.
وقال كلينسمان «نريد أولا أن ننهي مشوارنا في البطولة وبعدها سأتحدث إلي زوجتي وسأحصل علي راحة لعدة أيام حتي أفكر في بعض الأمور، ولن أتعرض لضغوط تدفعني إلي اتخاذ قرار سريع».
وكان كلينسمان قد تولي مسئولية الفريق عقب استقالة رودي فوللر من تدريب الفريق في أعقاب الاخفاق والخروج المبكر من الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو ٢٠٠٤) بالبرتغال.
وعلي الرغم من الانتقادات العنيفة التي تعرض لها كلينسمان علي مدار العامين الماضيين أصبح استمراره مع الفريق أمرا مرغوبا ومقبولا حتي من أعنف منتقديه بعد العروض الجيدة التي قدمها الفريق تحت قيادته في كأس العالم الحالية.
وكان كلينسمان هو الملاذ الأخير والاختيار الوحيد الباقي أمام مسؤولي الاتحاد الالماني للعبة بعد استقالة فوللر، خاصة أن المدربين الكبار ومنهم أوتمار هيتزفيلد المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ الألماني ومواطنه أوتو ريهاجل المدير الفني الذي قاد المنتخب اليوناني للفوز بكأس أوروبا ٢٠٠٤ رفضوا جميعا تدريب الفريق في هذه الفترة القصيرة والعصيبة قبل كأس العالم بألمانيا.
وبعد ما حققه كلينسمان مع الفريق يرغب الاتحاد الألماني للعبة أن يبقي عليه، ويتفق ذلك أيضا مع رغبة اللاعبين والصحافة.
ومن الطبيعي أن يتعرض المدرب لبعض الانتقادات بعد الهزيمة، ولكن ما زال أمام الفريق بطولة من نوع خاص وهي الصراع علي المركز الثالث في البطولة.
وقال كلينسمان «البطولة لم تنته بعد ـ ما زالت أمامنا مباراة للمنافسة علي المركز الثالث، ولكن هذا كان نجاحا كبيرا للمنتخب وللدولة، وقد أظهرت ألمانيا وجها جديدا رائعا في كأس العالم».
وقال بيكنباور رئيس اللجنة الالمانية المنظمة للبطولة «يجب أن يبقي كلينسمان، لأنه لم ينه مهمته حتي الآن، قال أنه يريد أن يصبح بطلا عالميا ولم ينجح في ذلك حتي الآن، إنني لا يمكنني أن أراه يعود إلي كاليفورنيا ولا يستمر».
وعكست صحيفة «دي فيلت» رأي الكثيرين حيث ذكرت أن رحيل كلينسمان ربما يكون شيئا مؤسفا، وقالت الصحيفة «إنه (كلينسمان) ليس مجرد مدرب، ولكنه زعيم فريق من الطراز الأول».
كلينسمان يواسي لاعبيه بعد الخروج المرير
قبل بداية كأس العالم ٢٠٠٦ لكرة القدم بألمانيا كان حلم المدرب يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الألماني هو الفوز مع الفريق بلقب كأس العالم كمدرب ليعادل بذلك إنجاز مواطنه فرانز بيكنباور أسطورة كرة القدم الألمانية الذي فاز باللقب كلاعب عام ١٩٧٤ وكمدرب عام ١٩٩٠.
ولكن حلم كلينسمان الذي فاز بلقب كأس العالم كلاعب عام ١٩٩٠ تبدد مساء الثلاثاء أمام صخرة الدفاع الإيطالي وهدفين خاطفين في الدقيقتين الأخيرتين من الوقت الإضافي في مباراة الفريقين بالدور قبل النهائي للبطولة.
وتسمر كلينسمان في مكانه لفترة طويلة بعد انتهاء المباراة، رغم أنه لم يكن كذلك علي مدار أكثر من ساعتين هي الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة، حيث حرص كلينسمان طوال المباراة علي التحرك من مقاعد الجهاز الفني إلي المنطقة الفنية المجاورة لخط التماس لتوجيه لاعبيه واحدا بعد الآخر.
وحرص كلينسمان علي مصافحة مارشيلو ليبي المدير الفني للمنتخب الإيطالي بعد انتهاء المباراة.
ولم يكن هناك شيء آخر يستطيع كلينسمان أن يفعله، لقد كانت أمسية درامية، ولكنها لم تكن لصالح ألمانيا هذه المرة.
وقبل أسابيع قليلة فقط كانت دورتموند مسرحا لأمسية درامية مماثلة، ولكنها كانت لصالح الفريق الألماني عندما سجل مهاجمه المخضرم أوليفر نويفيل هدف المباراة الوحيد أمام المنتخب البولندي قبل النهاية بدقائق قليلة ليفوز الفريق الألماني ١/صفر.
وكان الوقت الأصلي من مباراة المنتخبين الإيطالي والألماني قد انتهي بالتعادل السلبي وظل التعادل قائما بين الفريقين حتي قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
ولكن فابيو جروسو وأليساندرو دل بييرو رفضا أن يحتكم الفريقان لضربات الترجيح لحسم المباراة وأحرزا هدفين رائعين في آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة ليقضيا بذلك علي أمل كلينسمان في قيادة الفريق نحو المباراة النهائية كما فعل مواطنه وزميله السابق رودي فولر عندما قاد الفريق لنهائي كأس العالم ٢٠٠٢ في كوريا الجنوبية واليابان.
وبعد أن حقق المنتخب الألماني خمسة انتصارات متتالية في مسيرته الرائعة بالبطولة الحالية مني الفريق الألماني بأول هزيمة له في البطولة وأول هزيمة له في دورتموند منذ ٧١ عاما، حيث خسر بهدفين أمام المنتخب الإيطالي الذي استحق الفوز بالمباراة، لأنه كان الأفضل في الوقت الإضافي.
وكان كلينسمان علي ثقة من وصول فريقه إلي المباراة النهائية وفوزه باللقب الرابع في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، ولكنه يري أن أيا من لاعبيه لم يقصر في المباراة.
وقال كلينسمان: «اعتقدنا ووثقنا في تأهلنا للمباراة النهائية حتي جاءت آخر دقيقتين من الوقت الإضافي للمباراة.. فريقنا لديه الكثير من الإمكانات ويضم عددا من اللاعبين الشبان الذين ظهروا علي الساحة وتألقوا، وقد أظهرنا الكثير من الحب للفريق والرغبة في الفوز بداية من المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الكوستاريكي وعلي مدار المباريات التالية التي خضناها في البطولة».
وأضاف «قدمنا كرة هجومية سريعة وحتي بعد هذه الهزيمة يمكن لكل ألماني أن يفخر بهذا الفريق».
وكان المنتخب الألماني علي بعد دقيقتين فقط من دخول دوامة ضربات الترجيح للفصل بينه وبين المنتخب الإيطالي، وكانت الفرصة ستسنح مجددا لحارس المرمي الألماني ينز ليمان لتحقيق إنجاز بطولي جديد بعد أن تصدي لضربتين ترجيحيتين في مباراة الفريق أمام نظيره الأرجنتيني في دور الثمانية للبطولة.
ولكن ليمان فشل في التصدي لتسديدتي جروسو ودل بييرو الجميلتين ليخرج المنتخب الألماني خاسرا صفر/٢ في الوقت الإضافي دون الاحتكام لضربات الترجيح.
وقال كلينسمان في وقت سابق من البطولة الحالية «ستكون كارثة إذا خرج الفريق الألماني من البطولة قبل أن يصل إلي الدور قبل النهائي».
ولكن الهزيمة أمام المنتخب الإيطالي لن تكون كارثة بالطبع لهذا الفريق الألماني الشاب الذي وصل إلي الدور قبل النهائي وإلي مستوي في البطولة لمن يتوقعه مشجعو الفريق.
ولكن كلينسمان لم يحدد بعد موقفه مع الفريق وما إذا كان سيستمر مع الفريق بعد كأس العالم، وما من أحد في ألمانيا يعرف ذلك.
وقال كلينسمان «نريد أولا أن ننهي مشوارنا في البطولة وبعدها سأتحدث إلي زوجتي وسأحصل علي راحة لعدة أيام حتي أفكر في بعض الأمور، ولن أتعرض لضغوط تدفعني إلي اتخاذ قرار سريع».
وكان كلينسمان قد تولي مسئولية الفريق عقب استقالة رودي فوللر من تدريب الفريق في أعقاب الاخفاق والخروج المبكر من الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو ٢٠٠٤) بالبرتغال.
وعلي الرغم من الانتقادات العنيفة التي تعرض لها كلينسمان علي مدار العامين الماضيين أصبح استمراره مع الفريق أمرا مرغوبا ومقبولا حتي من أعنف منتقديه بعد العروض الجيدة التي قدمها الفريق تحت قيادته في كأس العالم الحالية.
وكان كلينسمان هو الملاذ الأخير والاختيار الوحيد الباقي أمام مسؤولي الاتحاد الالماني للعبة بعد استقالة فوللر، خاصة أن المدربين الكبار ومنهم أوتمار هيتزفيلد المدير الفني السابق لبايرن ميونيخ الألماني ومواطنه أوتو ريهاجل المدير الفني الذي قاد المنتخب اليوناني للفوز بكأس أوروبا ٢٠٠٤ رفضوا جميعا تدريب الفريق في هذه الفترة القصيرة والعصيبة قبل كأس العالم بألمانيا.
وبعد ما حققه كلينسمان مع الفريق يرغب الاتحاد الألماني للعبة أن يبقي عليه، ويتفق ذلك أيضا مع رغبة اللاعبين والصحافة.
ومن الطبيعي أن يتعرض المدرب لبعض الانتقادات بعد الهزيمة، ولكن ما زال أمام الفريق بطولة من نوع خاص وهي الصراع علي المركز الثالث في البطولة.
وقال كلينسمان «البطولة لم تنته بعد ـ ما زالت أمامنا مباراة للمنافسة علي المركز الثالث، ولكن هذا كان نجاحا كبيرا للمنتخب وللدولة، وقد أظهرت ألمانيا وجها جديدا رائعا في كأس العالم».
وقال بيكنباور رئيس اللجنة الالمانية المنظمة للبطولة «يجب أن يبقي كلينسمان، لأنه لم ينه مهمته حتي الآن، قال أنه يريد أن يصبح بطلا عالميا ولم ينجح في ذلك حتي الآن، إنني لا يمكنني أن أراه يعود إلي كاليفورنيا ولا يستمر».
وعكست صحيفة «دي فيلت» رأي الكثيرين حيث ذكرت أن رحيل كلينسمان ربما يكون شيئا مؤسفا، وقالت الصحيفة «إنه (كلينسمان) ليس مجرد مدرب، ولكنه زعيم فريق من الطراز الأول».
وزير العدل الإيطالي يلمح إلى العفو عن الأندية المتورطة في فضيحة التلاعب في المباريات
منتخب إيطاليا
ألمح وزير العدل الايطالي كليمينتي ماستيلا إلى أن قرارا بالعفو قد يكون مناسبا للأندية المتورطة في فضيحة التلاعب في نتائج مباريات حتى لا يتعرض لاعبو هذه الأندية الذين صعدوا لنهائي كأس العالم للعقاب.
وقال ماستيلا لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" في عدد يوم الجمعة : "لا يمكن أن تتدخل الحكومة في هذه القضية .. ولكني أعتقد أن أغلبية المشجعين يريدون عفوا .. وكمشجع أقول : هل من العدل أن يلعب فابيو كانافارو وأليساندرو ديل بييرو وآخرون في دوري الدرجة الثالثة بعد كل ما قدموه؟"
وتواجه إيطاليا المنتخب الفرنسي في نهائي كأس العالم يوم الأحد في برلين.
وكانافارو وديل بييرو لاعبان من بين عدة لاعبين إيطاليين يلعبون في المنتخب وفي فريق يوفنتوس.
ويواجه يوفنتوس بطل دوري الدرجة الأولى الايطالي احتمال هبوطه إلى دوري الدرجة الثالثة كما طالب الادعاء بسبب دوره في الفضيحة.
وينفي يوفنتوس تورطه في أي أخطاء ، ولكن أحد محامي الفريق ألمح إلى أن الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية قد يكون عقوبة ملائمة بشكل أكبر إذا أدانت المحكمة الرياضية نادي يوفنتوس.
وهناك مطالب بالعفو عن يوفنتوس والأندية الثلاث الأخرى المتورطة في الفضيحة وهي ميلان ولاتسيو وفيورنتينا بسبب جهود لاعبيها في صفوف المنتخب الإيطالي في كأس العالم
منتخب إيطاليا
ألمح وزير العدل الايطالي كليمينتي ماستيلا إلى أن قرارا بالعفو قد يكون مناسبا للأندية المتورطة في فضيحة التلاعب في نتائج مباريات حتى لا يتعرض لاعبو هذه الأندية الذين صعدوا لنهائي كأس العالم للعقاب.
وقال ماستيلا لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" في عدد يوم الجمعة : "لا يمكن أن تتدخل الحكومة في هذه القضية .. ولكني أعتقد أن أغلبية المشجعين يريدون عفوا .. وكمشجع أقول : هل من العدل أن يلعب فابيو كانافارو وأليساندرو ديل بييرو وآخرون في دوري الدرجة الثالثة بعد كل ما قدموه؟"
وتواجه إيطاليا المنتخب الفرنسي في نهائي كأس العالم يوم الأحد في برلين.
وكانافارو وديل بييرو لاعبان من بين عدة لاعبين إيطاليين يلعبون في المنتخب وفي فريق يوفنتوس.
ويواجه يوفنتوس بطل دوري الدرجة الأولى الايطالي احتمال هبوطه إلى دوري الدرجة الثالثة كما طالب الادعاء بسبب دوره في الفضيحة.
وينفي يوفنتوس تورطه في أي أخطاء ، ولكن أحد محامي الفريق ألمح إلى أن الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية قد يكون عقوبة ملائمة بشكل أكبر إذا أدانت المحكمة الرياضية نادي يوفنتوس.
وهناك مطالب بالعفو عن يوفنتوس والأندية الثلاث الأخرى المتورطة في الفضيحة وهي ميلان ولاتسيو وفيورنتينا بسبب جهود لاعبيها في صفوف المنتخب الإيطالي في كأس العالم
بالاك يغيب عن مباراة ألمانيا والبرتغال .. وكان يشارك لأول مرة
بالاك
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم أن قائد منتخب ألمانيا مايكل بالاك سيغيب عن مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في كأس العالم أمام البرتغال بسبب الإصابة ، بينما سيشارك الحارس المخضرم أوليفر كان في اللقاء بدلا من ينز ليمان.
وأبرز الاتحاد الألماني عبر موقعه الرسمي يوم الجمعة تصريحات ليورجن كلينسمان المدير الفني لـ"المانشافت" ، قال فيها : "كان سيبدأ المباراة أمام البرتغال لأنه بذل مجهودا كبيرا مع المنتخب ويستحق المشاركة".
وكانت ألمانيا قد تعرضت للهزيمة في الدور قبل النهائي أمام المنتخب الإيطالي بهدفين نظيفين ، فيما خسرت البرتغال أمام فرنسا بهدف نظيف ، ليلعب الخاسران على المركز الثالث.
وستتسبب إصابة في الركبة في ابتعاد بالاك عن المباراة.
وتحوم شكوك حول مشاركة ميروسلاف كلوزه في اللقاء ، وقال مهاجم فيردر بريمن : "لا أزال أشعر ببعض الألم في ساقي ، وأتمنى المشاركة في المباراة ، لكنني لن أخاطر إذا لم أكن سليما بنسبة 100%".
يذكر أن كلوزه يتصدر قائمة هدافي المونديال برصيد خمسة أهداف ، ويلاحقه الثنائي الفرنسي تييري هنري وزين الدين زيدان ، وأحرز كل منهما ثلاثة أهداف.
بالاك
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم أن قائد منتخب ألمانيا مايكل بالاك سيغيب عن مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في كأس العالم أمام البرتغال بسبب الإصابة ، بينما سيشارك الحارس المخضرم أوليفر كان في اللقاء بدلا من ينز ليمان.
وأبرز الاتحاد الألماني عبر موقعه الرسمي يوم الجمعة تصريحات ليورجن كلينسمان المدير الفني لـ"المانشافت" ، قال فيها : "كان سيبدأ المباراة أمام البرتغال لأنه بذل مجهودا كبيرا مع المنتخب ويستحق المشاركة".
وكانت ألمانيا قد تعرضت للهزيمة في الدور قبل النهائي أمام المنتخب الإيطالي بهدفين نظيفين ، فيما خسرت البرتغال أمام فرنسا بهدف نظيف ، ليلعب الخاسران على المركز الثالث.
وستتسبب إصابة في الركبة في ابتعاد بالاك عن المباراة.
وتحوم شكوك حول مشاركة ميروسلاف كلوزه في اللقاء ، وقال مهاجم فيردر بريمن : "لا أزال أشعر ببعض الألم في ساقي ، وأتمنى المشاركة في المباراة ، لكنني لن أخاطر إذا لم أكن سليما بنسبة 100%".
يذكر أن كلوزه يتصدر قائمة هدافي المونديال برصيد خمسة أهداف ، ويلاحقه الثنائي الفرنسي تييري هنري وزين الدين زيدان ، وأحرز كل منهما ثلاثة أهداف.
بيليه : كيف اعتمد إريكسون على روني بمفرده؟!
بيليه
انتقد الأسطورة البرازيلي بيليه اعتماد السويدي زفين جوران إريكسون المدير الفني لإنجلترا على واين روني كمهاجم وحيد خلال بطولة كأس العالم.
وقال بيليه في تصريحات أبرزتها شبكة "سكاي سبورتس" يوم الأربعاء : "لم أفهم على الإطلاق لماذا يلعب روني بمفرده في خط هجوم (إنجلترا)".
وكان المنتخب الإنجليزي قد ودع كأس العالم من دور الثمانية على يد منتخب البرتغال بركلات الترجيح ، وهو اللقاء الذي شهد حصول روني على البطاقة الحمراء في الدقيقة 62 بعد تدخل اعتبره الحكم الأرجنتيني هوراشيو إليزوندو عنيفا ضد ريكاردو كارفاليو مدافع البرتغال.
وأضاف الأسطورة البرازيلي - الذي اشتهر بتحليلاته وتصريحاته المثيرة للجدل - أن ما تم طلبه من روني يعتبر شيئا مبالغا فيه "خاصة وأنه عائد لتوه من إصابة أبعدته عن الملاعب فترة طويلة".
يذكر أن إريكسون اعتمد في معظم مبارياته على طريقة لعب 4-5-1 بوجود روني في خط الهجوم بمفرده بعد إصابة مايكل أوين بقطع في الرباط الصليبي أثناء مباريات الدور الأول.
بيليه
انتقد الأسطورة البرازيلي بيليه اعتماد السويدي زفين جوران إريكسون المدير الفني لإنجلترا على واين روني كمهاجم وحيد خلال بطولة كأس العالم.
وقال بيليه في تصريحات أبرزتها شبكة "سكاي سبورتس" يوم الأربعاء : "لم أفهم على الإطلاق لماذا يلعب روني بمفرده في خط هجوم (إنجلترا)".
وكان المنتخب الإنجليزي قد ودع كأس العالم من دور الثمانية على يد منتخب البرتغال بركلات الترجيح ، وهو اللقاء الذي شهد حصول روني على البطاقة الحمراء في الدقيقة 62 بعد تدخل اعتبره الحكم الأرجنتيني هوراشيو إليزوندو عنيفا ضد ريكاردو كارفاليو مدافع البرتغال.
وأضاف الأسطورة البرازيلي - الذي اشتهر بتحليلاته وتصريحاته المثيرة للجدل - أن ما تم طلبه من روني يعتبر شيئا مبالغا فيه "خاصة وأنه عائد لتوه من إصابة أبعدته عن الملاعب فترة طويلة".
يذكر أن إريكسون اعتمد في معظم مبارياته على طريقة لعب 4-5-1 بوجود روني في خط الهجوم بمفرده بعد إصابة مايكل أوين بقطع في الرباط الصليبي أثناء مباريات الدور الأول.
بودولسكي أفضل لاعب ناشيء في كأس العالم
بودولسكي أفضل ناشيء في بطولة كأس العالم
فاز اللاعب الألماني لوكاس بودولسكي بجائزة جيليت لأفضل لاعب ناشيء التي يقدمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لأول مرة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
وترك بودولسكي - 21 عاما - بصمته على البطولة وسجل ثلاثة أهداف لألمانيا حتى الآن في كأس العالم.
وبعد عروض ضعيفة في أول مباراتين لألمانيا المضيفة في البطولة أهدر فيهما العديد من الفرص ، سجل بودولسكي هدفا في المباراة الثالثة التي فازت فيها ألمانيا على الاكوادور 3-صفر في الدور الأول بالبطولة ، ثم سجل هدفين في المباراة التي فازت فيها ألمانيا في الدور الثاني على السويد 2-صفر .
وسجل بودولسكي أيضا ركلته في الركلات الترجيحية التي فازت بها ألمانيا على الأرجنتين في مباراة دور الثمانية.
وبودولسكي من اللاعبين الصاعدين الواعدين في كرة القدم الألمانية ويتمتع بالقوة والسرعة والتسديدات القاتلة ، وسيلعب الموسم المقبل مع فريق بايرن ميونيخ بطل الدوري الالماني الذي انتقل إليه من كولن الالماني.
وتعتمد جائزة الفيفا على نتيجة استفتاء لأصوات المشجعين ، وقد تم تلقي أكثر من مليون صوت إضافة إلى اختيارات لجنة فنية تابعة للفيفا.
وكان مرشح للجائزة أيضا البرتغالي كريستيانو رونالدو ولويس فالنسيا من الإكوادور والأرجنتيني ليونيل ميسي والسويسري ترانكيلو بارنيتا والإسباني سيسك فابريجاس.
بودولسكي أفضل ناشيء في بطولة كأس العالم
فاز اللاعب الألماني لوكاس بودولسكي بجائزة جيليت لأفضل لاعب ناشيء التي يقدمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لأول مرة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
وترك بودولسكي - 21 عاما - بصمته على البطولة وسجل ثلاثة أهداف لألمانيا حتى الآن في كأس العالم.
وبعد عروض ضعيفة في أول مباراتين لألمانيا المضيفة في البطولة أهدر فيهما العديد من الفرص ، سجل بودولسكي هدفا في المباراة الثالثة التي فازت فيها ألمانيا على الاكوادور 3-صفر في الدور الأول بالبطولة ، ثم سجل هدفين في المباراة التي فازت فيها ألمانيا في الدور الثاني على السويد 2-صفر .
وسجل بودولسكي أيضا ركلته في الركلات الترجيحية التي فازت بها ألمانيا على الأرجنتين في مباراة دور الثمانية.
وبودولسكي من اللاعبين الصاعدين الواعدين في كرة القدم الألمانية ويتمتع بالقوة والسرعة والتسديدات القاتلة ، وسيلعب الموسم المقبل مع فريق بايرن ميونيخ بطل الدوري الالماني الذي انتقل إليه من كولن الالماني.
وتعتمد جائزة الفيفا على نتيجة استفتاء لأصوات المشجعين ، وقد تم تلقي أكثر من مليون صوت إضافة إلى اختيارات لجنة فنية تابعة للفيفا.
وكان مرشح للجائزة أيضا البرتغالي كريستيانو رونالدو ولويس فالنسيا من الإكوادور والأرجنتيني ليونيل ميسي والسويسري ترانكيلو بارنيتا والإسباني سيسك فابريجاس.
رونالدو غير مهتم بهتافات الجماهير ضده
كريستيانو رونالدو
أكد البرتغالي كريستيانو رونالدو أنه لم يهتم بالهتافات المعادية وصفافير الاستهجان ضده أثناء مباراة فرنسا في الدور قبل النهائي لكأس العالم.
ونقلت شبكة سكاي سبورتس عن رونالدو يوم الخميس قوله : "لقد كنت راض عن صفافير الاستهجان والهتافات لأن ذلك يعني أنني لاعب خطير".
وأضاف لاعب مانشستر يونايتد : "ما فعلته الجماهير لا يهمني فقد كنت أقوم بواجبي تجاه وطني وحاولنا الوصول إلى المباراة النهائية".
وعن خروج البرتغال من البطولة قال رونالدو : "لقد قدمنا مباراة جيدة ولكن الحكم لم يساعدنا فقد كان متحامل علينا لأن البرتغال بلد صغير".
وأنهى البرتغالي حديثه قائلا : "يجب أن نستمر في العمل بهذا الشكل وسنصبح دولة كبيرة لها شأن في كرة القدم".
جدير بالذكر أن البرتغال ستلعب يوم السبت مع ألمانيا على المركزين الثالث والرابع بعد هزيمتها في الدور قبل النهائي أمام فرنسا بهدف زين الدين زيدان.
كريستيانو رونالدو
أكد البرتغالي كريستيانو رونالدو أنه لم يهتم بالهتافات المعادية وصفافير الاستهجان ضده أثناء مباراة فرنسا في الدور قبل النهائي لكأس العالم.
ونقلت شبكة سكاي سبورتس عن رونالدو يوم الخميس قوله : "لقد كنت راض عن صفافير الاستهجان والهتافات لأن ذلك يعني أنني لاعب خطير".
وأضاف لاعب مانشستر يونايتد : "ما فعلته الجماهير لا يهمني فقد كنت أقوم بواجبي تجاه وطني وحاولنا الوصول إلى المباراة النهائية".
وعن خروج البرتغال من البطولة قال رونالدو : "لقد قدمنا مباراة جيدة ولكن الحكم لم يساعدنا فقد كان متحامل علينا لأن البرتغال بلد صغير".
وأنهى البرتغالي حديثه قائلا : "يجب أن نستمر في العمل بهذا الشكل وسنصبح دولة كبيرة لها شأن في كرة القدم".
جدير بالذكر أن البرتغال ستلعب يوم السبت مع ألمانيا على المركزين الثالث والرابع بعد هزيمتها في الدور قبل النهائي أمام فرنسا بهدف زين الدين زيدان.
لاعبو إيطاليا يتسيدون قائمة الفيفا لكأس العالم .. وتيري الإنجليزي الوحيد
لاعبو إيطاليا الأفضل في كأس العالم
تسيد اللاعبون الإيطاليون قائمة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لكأس العالم التي تضم أفضل 23 لاعبا في البطولة ، بينما كان النجم جون تيري هو اللاعب الإنجليزي الوحيد في القائمة.
وضمت القائمة سبعة لاعبين من إيطاليا ، وأربعة لاعبين من فرنسا - طرفا المباراة النهائية - بينما لم تضم القائمة أي لاعب من المنتخبات الأفريقية أو الآسيوية.
ولم تضم القائمة ، التي اختارتها اللجنة الفنية بالفيفا ، سوى لاعب برازيلي واحد هو زي روبرتو ، وفشل النجم رونالدو الذي أحرز ثلاثة أهداف في البطولة في الظهور في القائمة ، على الرغم من تحطيمه للرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة بواسطة لاعب في بطولات كأس العالم والذي كان مسجلا باسم الألماني جيرد مولر.
وفيما يلي القائمة كاملة :
حراسة المرمى : جيانلويجي بوفون (إيطاليا) ، ينز ليمان (ألمانيا) ، ريكاردو (البرتغال)
الدفاع : روبرتو أيالا (الأرجنتين) ، جون تيري (إنجلترا) ، ليليان تورام (فرنسا) ، فيليب لام (ألمانيا) ، فابيو كانافارو ، جيانلوكا زامبروتا (إيطاليا) ، ريكاردو كارفاليو (البرتغال)
الوسط : زي روبرتو (البرازيل) ، باتريك فييرا ، زين الدين زيدان (فرنسا) ، مايكل بالاك (ألمانيا) ، أندريا بيرلو ، جينارو جاتوزو (إيطاليا) ، لويس فيجو ، مانيتش (البرتغال)
الهجوم : هرنان كريسبو (الأرجنتين) ، تييري هنري (فرنسا) ، ميروسلاف كلوزه (ألمانيا) ، فرانشيسكو توتي ، لوكا توني (إيطاليا)
لاعبو إيطاليا الأفضل في كأس العالم
تسيد اللاعبون الإيطاليون قائمة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لكأس العالم التي تضم أفضل 23 لاعبا في البطولة ، بينما كان النجم جون تيري هو اللاعب الإنجليزي الوحيد في القائمة.
وضمت القائمة سبعة لاعبين من إيطاليا ، وأربعة لاعبين من فرنسا - طرفا المباراة النهائية - بينما لم تضم القائمة أي لاعب من المنتخبات الأفريقية أو الآسيوية.
ولم تضم القائمة ، التي اختارتها اللجنة الفنية بالفيفا ، سوى لاعب برازيلي واحد هو زي روبرتو ، وفشل النجم رونالدو الذي أحرز ثلاثة أهداف في البطولة في الظهور في القائمة ، على الرغم من تحطيمه للرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة بواسطة لاعب في بطولات كأس العالم والذي كان مسجلا باسم الألماني جيرد مولر.
وفيما يلي القائمة كاملة :
حراسة المرمى : جيانلويجي بوفون (إيطاليا) ، ينز ليمان (ألمانيا) ، ريكاردو (البرتغال)
الدفاع : روبرتو أيالا (الأرجنتين) ، جون تيري (إنجلترا) ، ليليان تورام (فرنسا) ، فيليب لام (ألمانيا) ، فابيو كانافارو ، جيانلوكا زامبروتا (إيطاليا) ، ريكاردو كارفاليو (البرتغال)
الوسط : زي روبرتو (البرازيل) ، باتريك فييرا ، زين الدين زيدان (فرنسا) ، مايكل بالاك (ألمانيا) ، أندريا بيرلو ، جينارو جاتوزو (إيطاليا) ، لويس فيجو ، مانيتش (البرتغال)
الهجوم : هرنان كريسبو (الأرجنتين) ، تييري هنري (فرنسا) ، ميروسلاف كلوزه (ألمانيا) ، فرانشيسكو توتي ، لوكا توني (إيطاليا)
الفيفا يعلن أسماء اللاعبين المرشحين للقب أفضل لاعب في كأس العالم
زيدان مرشح للقب أفضل لاعب في البطولة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أسماء عشرة لاعبين مرشحين للفوز بلقب أفضل لاعب في كأس العالم 2006.
وتضم القائمة التي نشرها الموقع الرسمي للفيفا أربعة لاعبين من المنتخب الإيطالي هم جيانلويجي بوفون وفابيو كانافارو وأندريه بيرلو وجيانلوكا زامبروتا وثلاثة لاعبين من منتخب فرنسا هم زين الدين زيدان وتييري هنري وباتريك فييرا.
واختير كل من ميروسلاف كلوزه ومايكل بالاك من المنتخب الألماني والبرتغالي نونو مانيتش.
جدير بالذكر أن القائمة تضم اللاعبين الذين صعدت منتخباتهم إلى الدور قبل النهائي وذلك بحسب لوائح الفيفا.
زيدان مرشح للقب أفضل لاعب في البطولة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أسماء عشرة لاعبين مرشحين للفوز بلقب أفضل لاعب في كأس العالم 2006.
وتضم القائمة التي نشرها الموقع الرسمي للفيفا أربعة لاعبين من المنتخب الإيطالي هم جيانلويجي بوفون وفابيو كانافارو وأندريه بيرلو وجيانلوكا زامبروتا وثلاثة لاعبين من منتخب فرنسا هم زين الدين زيدان وتييري هنري وباتريك فييرا.
واختير كل من ميروسلاف كلوزه ومايكل بالاك من المنتخب الألماني والبرتغالي نونو مانيتش.
جدير بالذكر أن القائمة تضم اللاعبين الذين صعدت منتخباتهم إلى الدور قبل النهائي وذلك بحسب لوائح الفيفا.
الفيفا يعلن أسماء اللاعبين المرشحين للقب أفضل لاعب في كأس العالم
زيدان مرشح للقب أفضل لاعب في البطولة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أسماء عشرة لاعبين مرشحين للفوز بلقب أفضل لاعب في كأس العالم 2006.
وتضم القائمة التي نشرها الموقع الرسمي للفيفا أربعة لاعبين من المنتخب الإيطالي هم جيانلويجي بوفون وفابيو كانافارو وأندريه بيرلو وجيانلوكا زامبروتا وثلاثة لاعبين من منتخب فرنسا هم زين الدين زيدان وتييري هنري وباتريك فييرا.
واختير كل من ميروسلاف كلوزه ومايكل بالاك من المنتخب الألماني والبرتغالي نونو مانيتش.
جدير بالذكر أن القائمة تضم اللاعبين الذين صعدت منتخباتهم إلى الدور قبل النهائي وذلك بحسب لوائح الفيفا.
زيدان مرشح للقب أفضل لاعب في البطولة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أسماء عشرة لاعبين مرشحين للفوز بلقب أفضل لاعب في كأس العالم 2006.
وتضم القائمة التي نشرها الموقع الرسمي للفيفا أربعة لاعبين من المنتخب الإيطالي هم جيانلويجي بوفون وفابيو كانافارو وأندريه بيرلو وجيانلوكا زامبروتا وثلاثة لاعبين من منتخب فرنسا هم زين الدين زيدان وتييري هنري وباتريك فييرا.
واختير كل من ميروسلاف كلوزه ومايكل بالاك من المنتخب الألماني والبرتغالي نونو مانيتش.
جدير بالذكر أن القائمة تضم اللاعبين الذين صعدت منتخباتهم إلى الدور قبل النهائي وذلك بحسب لوائح الفيفا.
Brave Heart
كبار الشخصيات
مشكور يا عزيزي على المعلومات القيمة وأتمنى أن تفوز ألمانيا غدا بالمباراة .
thumb: thumb: thumb: thumb: thumb: thumb: thumb: thumb:
الفيفا يختار منتخب العالم خلال ساعات
المايسترو زيدان والعملاق بوفون في المقدمة.. وكانا فارو يقود كتيبة الدفاع.. وكلوسه أبرز المهاجمين
بوفون أسد ايطاليا
مضي الكثير ولم يتبق إلا القليل علي نهاية المونديال الألماني الذي شهد تراجعا كبيرا في مستوي العديد من نجوم العالم الذين كان يتوقع لهم أن يظهروا بمستوي طيب ويقودوا منتخبات بلادهم لمنصة التتويج.. وبالرغم من تراجع مستوي البعض فإن هناك عددا آخر من النجوم وإن كان قليل نجح في استعادة بريقه أو الحفاظ علي مستواه، الأمر الذي سيسهل كثيرا من مهمة أعضاء اللجنة الفنية بالاتحاد الدولي لكرة القدم لاختيار منتخب نجوم العالم وهو الاختيار الذي سيتم الاعلان عنه خلال الساعات القليلة القادمة.
وبنظرة سريعة علي نجوم البطولة فإن التوقعات تشير الي اختيار الحارس العملاق جيان لويجي بوفون حارس اليوفنتوس والمنتخب الايطالي لحراسة مرمي منتخب نجوم العالم بعد المستوي الاكثر من رائع الذي ظهر به في هذه البطولة وقيادته لفريقه للوصول للمباراة النهائية ويكفي الاشارة الي ان بوفون لم يدخل مرماه في هذه البطولة سوي هدف واحد أحرزه زميله المدافع زكاردو في مرماه عن طريق الخطأ ومن المتوقع ان يكون احتياطي الحارس العملاق بوفون إما البرتغالي ريكاردو الذي دخل مرماه هدفان فقط طوال البطولة وكان احد الاسباب الرئيسية في تأهل فريقه للمربع الذهبي علي حساب انجلترا بتصديه لثلاث ركلات جزاء وينافسه علي مقعد الاحتياطي الحارس الالماني نيس ليمان الذي قام بنفس دور ريكاردو أمام الارجنتين.
وبالنسبة لخط الدفاع فيتوقع أن يضم الظهير الايسر فابيو جروسو نجم المنتخب الايطالي وفريق باليرمو الذي ظهر بمستوي رائع في هذه البطولة وتسبب في ركلة الجزاء التي احتسبت لايطاليا ضد استراليا في دور الستة عشر كما احرز هدف فريقه الاول في مرمي المانيا في دور الثمانية.
اما الظهير الأيمن فيتنافس عليه كل من البرتغالي ميجيل صاحب الأداء المتميز والذي يلعب لفريق فالنسيا الاسباني ومعه الايطالي جيانلوكا زاميروف نجم اليوفنتوس الذي ظهر بمستوي جيد رغم اصابته في بداية البطولة،
ويتنافس علي مركزي قلب الدفاع العديد من اللاعبين يتقدمهم الايطالي فابيو كانافارو ونجم اليوفنتوس والفرنسيان ويليام جالاس مدافع تشيلسي وليليان تورام مدافع اليوفنتوس الي جانب الاسباني كارلوس بيول مدافع برشلونة والمكسيكي رافاييل ماركيز زميله في نفس الفريق والبرتغالي ريكاردو كارفالو مدافع تشيلسي الانجليزي وإن كان تسببه في ركلة جزاء امام فرنسا يقلل من فرص انضمامه للفريق. كما يدخل في هذه المنافسة المدافع الالماني ميتيلدر لاعب دورتموند.
أما الوسط فمن المؤكد ان يقوده النجم الرائع زين الدين زيدان مايسترو الوسط في المنتخب الفرنسي وفريق ريال مدريد ومعه الايطالي اندريا بيرلو لاعب ايه سي ميلان والبرتغالي مانيشي لاعب تشيلسي والايطالي جاتوسو نجم ميلان والارجنتيني خوان ريكلمسي لاعب فياريال الاسباني والبرازيلي زي روبرتو لاعب بايرن ميونيخ الالماني والفرنسي فرانك بيري لاعب مارسيليا والالماني مايكل بالاك نجم بايرن ميونيخ المنتقل حديثا لتشيلسي الانجليزي.
اما اصحاب المهام الصعبة في الهجوم فمن المتوقع ان يقودها الالماني ميروسلاف كلوسه نجم فريق بروسيا دورتموند وهداف البطولة حتي الآن ومعه الفرنسي تيري هنري نجم الارسنال والهولندي اري روبن مهاجم تشيلسي الانجليزي والارجنتيني كارلوس تيفيز مهاجم كورينثيانر البرازيلي.
الجدير بالذكر أن اللجنة الفنية تختار 11 لاعبا أساسيا الي جانب 7 لاعبين احتياطيين
المايسترو زيدان والعملاق بوفون في المقدمة.. وكانا فارو يقود كتيبة الدفاع.. وكلوسه أبرز المهاجمين
بوفون أسد ايطاليا
مضي الكثير ولم يتبق إلا القليل علي نهاية المونديال الألماني الذي شهد تراجعا كبيرا في مستوي العديد من نجوم العالم الذين كان يتوقع لهم أن يظهروا بمستوي طيب ويقودوا منتخبات بلادهم لمنصة التتويج.. وبالرغم من تراجع مستوي البعض فإن هناك عددا آخر من النجوم وإن كان قليل نجح في استعادة بريقه أو الحفاظ علي مستواه، الأمر الذي سيسهل كثيرا من مهمة أعضاء اللجنة الفنية بالاتحاد الدولي لكرة القدم لاختيار منتخب نجوم العالم وهو الاختيار الذي سيتم الاعلان عنه خلال الساعات القليلة القادمة.
وبنظرة سريعة علي نجوم البطولة فإن التوقعات تشير الي اختيار الحارس العملاق جيان لويجي بوفون حارس اليوفنتوس والمنتخب الايطالي لحراسة مرمي منتخب نجوم العالم بعد المستوي الاكثر من رائع الذي ظهر به في هذه البطولة وقيادته لفريقه للوصول للمباراة النهائية ويكفي الاشارة الي ان بوفون لم يدخل مرماه في هذه البطولة سوي هدف واحد أحرزه زميله المدافع زكاردو في مرماه عن طريق الخطأ ومن المتوقع ان يكون احتياطي الحارس العملاق بوفون إما البرتغالي ريكاردو الذي دخل مرماه هدفان فقط طوال البطولة وكان احد الاسباب الرئيسية في تأهل فريقه للمربع الذهبي علي حساب انجلترا بتصديه لثلاث ركلات جزاء وينافسه علي مقعد الاحتياطي الحارس الالماني نيس ليمان الذي قام بنفس دور ريكاردو أمام الارجنتين.
وبالنسبة لخط الدفاع فيتوقع أن يضم الظهير الايسر فابيو جروسو نجم المنتخب الايطالي وفريق باليرمو الذي ظهر بمستوي رائع في هذه البطولة وتسبب في ركلة الجزاء التي احتسبت لايطاليا ضد استراليا في دور الستة عشر كما احرز هدف فريقه الاول في مرمي المانيا في دور الثمانية.
اما الظهير الأيمن فيتنافس عليه كل من البرتغالي ميجيل صاحب الأداء المتميز والذي يلعب لفريق فالنسيا الاسباني ومعه الايطالي جيانلوكا زاميروف نجم اليوفنتوس الذي ظهر بمستوي جيد رغم اصابته في بداية البطولة،
ويتنافس علي مركزي قلب الدفاع العديد من اللاعبين يتقدمهم الايطالي فابيو كانافارو ونجم اليوفنتوس والفرنسيان ويليام جالاس مدافع تشيلسي وليليان تورام مدافع اليوفنتوس الي جانب الاسباني كارلوس بيول مدافع برشلونة والمكسيكي رافاييل ماركيز زميله في نفس الفريق والبرتغالي ريكاردو كارفالو مدافع تشيلسي الانجليزي وإن كان تسببه في ركلة جزاء امام فرنسا يقلل من فرص انضمامه للفريق. كما يدخل في هذه المنافسة المدافع الالماني ميتيلدر لاعب دورتموند.
أما الوسط فمن المؤكد ان يقوده النجم الرائع زين الدين زيدان مايسترو الوسط في المنتخب الفرنسي وفريق ريال مدريد ومعه الايطالي اندريا بيرلو لاعب ايه سي ميلان والبرتغالي مانيشي لاعب تشيلسي والايطالي جاتوسو نجم ميلان والارجنتيني خوان ريكلمسي لاعب فياريال الاسباني والبرازيلي زي روبرتو لاعب بايرن ميونيخ الالماني والفرنسي فرانك بيري لاعب مارسيليا والالماني مايكل بالاك نجم بايرن ميونيخ المنتقل حديثا لتشيلسي الانجليزي.
اما اصحاب المهام الصعبة في الهجوم فمن المتوقع ان يقودها الالماني ميروسلاف كلوسه نجم فريق بروسيا دورتموند وهداف البطولة حتي الآن ومعه الفرنسي تيري هنري نجم الارسنال والهولندي اري روبن مهاجم تشيلسي الانجليزي والارجنتيني كارلوس تيفيز مهاجم كورينثيانر البرازيلي.
الجدير بالذكر أن اللجنة الفنية تختار 11 لاعبا أساسيا الي جانب 7 لاعبين احتياطيين
الاتحاد الألماني يتمسك بكلينسمان
كلينسمان
طلب تيو تسفاتسيجر رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم يورجن كلينسمان المدير الفني لمنتخب ألمانيا بتجديد تعاقده الذي انتهي بخروج ألمانيا من كأس العالم. وقال تسفانتسيجر في تصريحات لمجلة »بيلد« الألمانية: »كلينسمان طل الحصول علي راحة بضعة أيام بعد انتهاء كأس العالم قبل أن يبدأ في التفاوض بشأن بقائه مع المنتخب« وتولي كلينسمان تدريب الماكينات في اغسطس عام 2004 خلفا لرودي فولر، وأضاف رئيس الاتحاد الألماني: »نريد بقاء كلينسمان في موقعه كمدير فني للفريق، فقد قدم صورة مغايرة تماما للكرة الألمانية خلال كأس العالم«.
من جانبه أكد فرانز بيكنباور رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم ضرورة بقاء كلينسمان في موقعه كمدير فني لألمانيا وأشار الي أن الثقة المتبادلة بين كلينسمان واللاعبين تعد أحد أهم اسباب وصول ألمانيا الي الدور قبل النهائي.
وفي استطلاع للرأي أجرته مجلتا »بيلد« و»كيكر« طالب 86% من الجماهير الألمانية بقاء كلينسمان في موقعه.
وكان كلينسمان قد تعرض لانتقادات كثيرة من جانب بيكنباور والصحافة الالمانية بسبب طول بقائه في أمريكا مع زوجته وابنائه لكن النتائج الجيدة لألمانيا في كأس العالم جعلته يحظي بقبول الغالبية العظمي من الجماهير والمسئولين.
كلينسمان
طلب تيو تسفاتسيجر رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم يورجن كلينسمان المدير الفني لمنتخب ألمانيا بتجديد تعاقده الذي انتهي بخروج ألمانيا من كأس العالم. وقال تسفانتسيجر في تصريحات لمجلة »بيلد« الألمانية: »كلينسمان طل الحصول علي راحة بضعة أيام بعد انتهاء كأس العالم قبل أن يبدأ في التفاوض بشأن بقائه مع المنتخب« وتولي كلينسمان تدريب الماكينات في اغسطس عام 2004 خلفا لرودي فولر، وأضاف رئيس الاتحاد الألماني: »نريد بقاء كلينسمان في موقعه كمدير فني للفريق، فقد قدم صورة مغايرة تماما للكرة الألمانية خلال كأس العالم«.
من جانبه أكد فرانز بيكنباور رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم ضرورة بقاء كلينسمان في موقعه كمدير فني لألمانيا وأشار الي أن الثقة المتبادلة بين كلينسمان واللاعبين تعد أحد أهم اسباب وصول ألمانيا الي الدور قبل النهائي.
وفي استطلاع للرأي أجرته مجلتا »بيلد« و»كيكر« طالب 86% من الجماهير الألمانية بقاء كلينسمان في موقعه.
وكان كلينسمان قد تعرض لانتقادات كثيرة من جانب بيكنباور والصحافة الالمانية بسبب طول بقائه في أمريكا مع زوجته وابنائه لكن النتائج الجيدة لألمانيا في كأس العالم جعلته يحظي بقبول الغالبية العظمي من الجماهير والمسئولين.
برونزية المونديال بين ألمانيا والبرتغال
كلينسمان يبحث عن مجد شخصي .. وسكولاري يسعي لإنجاد جديد
يستضيف ملعب استاد شتوتجارت في العاشرة مساء اليوم مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع لبطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بألمانيا وهي المباراة التي ستجمع بين المنتخب الالماني ونظيره البرتغالي. وبالرغم من أن مباراة اليوم تعد تحصيل حاصل لكلا الفريقين اللذين فقدا الأمل في الوصول لمنصة التتويج الا ان ذلك لا يمنع رغبة كل منهما في حسم اللقاء والحصول علي المركز الثالث. المنتخب الالماني يدخل مباراة اليوم بمعنويات منخفضة
تصل الي درجة الاحباط بعد الهزيمة المفاجئة التي مني بها الفريق علي ارضه ووسط جماهيره علي يد ايطاليا صفر/2 التي أطاحت بأحلامه في حصد اللقب الغالي ورغم ذلك يسعي يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الالماني الي تحقيق مجد خاص له بالحصول علي المركز الثالث في اول بطولة لكأس العالم يشارك فيها كمدرب بعد أن بزغ نجمه في هذه البطولة كلاعب له اسمه في الملاعب العالمية.
وربما يدفع كلينسمان ببعض اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباريات الاخيرة وربما ايضا يعتمد علي نجومه الأساسيين أمثال الحارس ليمان وارنر فريدريش ويانس توفنتي في الدفاع وبرند شنايدر ومايكل بالاك في الوسط واوليفر نوفيل وميروسلاف كلوزه في الهجوم.
بينما يدخل المنتخب البرتغالي لقاء اليوم بمعنويات أكثر ارتفاعا من نظيره الألماني خاصة ان التأهل للمربع الذهبي للمونديال يعتبر انجازا للفريق الذي لم يكن يتوقع الوصول لهذه المرحلة متخطيا منتخبات قوية مثل انجلترا وخرج بهدف وحيد امام فرنسا في الدور قبل النهائي.
ويسعي البرازيلي سكولاري المدير الفني للبرتغال الحصول علي المركز الثالث بالمونديال لإسعاد الجماهير البرتغالية التي طالما ساندته في الفترة الأخيرة وسيعتمد سكولاري علي نجومه الأساسيين من أجل حسم المواجهة وعلي رأسهم لويس فيجو وبيدرو باوليتا ونونو جوميز وديكو الذي لم يظهر بمستواه المعهود في مباراة فرنسا الأخيرة بنصف النهائي.
كلينسمان يبحث عن مجد شخصي .. وسكولاري يسعي لإنجاد جديد
يستضيف ملعب استاد شتوتجارت في العاشرة مساء اليوم مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع لبطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بألمانيا وهي المباراة التي ستجمع بين المنتخب الالماني ونظيره البرتغالي. وبالرغم من أن مباراة اليوم تعد تحصيل حاصل لكلا الفريقين اللذين فقدا الأمل في الوصول لمنصة التتويج الا ان ذلك لا يمنع رغبة كل منهما في حسم اللقاء والحصول علي المركز الثالث. المنتخب الالماني يدخل مباراة اليوم بمعنويات منخفضة
تصل الي درجة الاحباط بعد الهزيمة المفاجئة التي مني بها الفريق علي ارضه ووسط جماهيره علي يد ايطاليا صفر/2 التي أطاحت بأحلامه في حصد اللقب الغالي ورغم ذلك يسعي يورجن كلينسمان المدير الفني للمنتخب الالماني الي تحقيق مجد خاص له بالحصول علي المركز الثالث في اول بطولة لكأس العالم يشارك فيها كمدرب بعد أن بزغ نجمه في هذه البطولة كلاعب له اسمه في الملاعب العالمية.
وربما يدفع كلينسمان ببعض اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباريات الاخيرة وربما ايضا يعتمد علي نجومه الأساسيين أمثال الحارس ليمان وارنر فريدريش ويانس توفنتي في الدفاع وبرند شنايدر ومايكل بالاك في الوسط واوليفر نوفيل وميروسلاف كلوزه في الهجوم.
بينما يدخل المنتخب البرتغالي لقاء اليوم بمعنويات أكثر ارتفاعا من نظيره الألماني خاصة ان التأهل للمربع الذهبي للمونديال يعتبر انجازا للفريق الذي لم يكن يتوقع الوصول لهذه المرحلة متخطيا منتخبات قوية مثل انجلترا وخرج بهدف وحيد امام فرنسا في الدور قبل النهائي.
ويسعي البرازيلي سكولاري المدير الفني للبرتغال الحصول علي المركز الثالث بالمونديال لإسعاد الجماهير البرتغالية التي طالما ساندته في الفترة الأخيرة وسيعتمد سكولاري علي نجومه الأساسيين من أجل حسم المواجهة وعلي رأسهم لويس فيجو وبيدرو باوليتا ونونو جوميز وديكو الذي لم يظهر بمستواه المعهود في مباراة فرنسا الأخيرة بنصف النهائي.