عبدالله يتهم: الجهاز الفني ليس عادلاً! جئت للأهلي لاعبًا كبيرًا.. ولست صغيرًا حتي يعرضوني للبيع
_________________________________________________________
رفض محمد عبدالله ـ ظهير أيمن الأهلي ـ فكرة عرضه للبيع، مؤكدا أنه ليس لاعبًا صغيرًا حتي يتم عرضه للبيع من قبل لجنة الكرة!!. وقال: جئت للأهلي لاعبًا كبيرًا، وسأرحل بإرادتي، فلن انتظر حتي يقول لي المسؤولون «مع السلامة».
إضافة إلي أنه كلف وكيل أعماله بالبحث عن عرض مناسب له، وسيكشف عن تفاصيله خلال الأيام المقبلة. ورفض فكرة الربط بين تخلي ناديه عنه، والتعاقد مع أحمد صديق الذي يلعب في نفس مركزه،
مؤكدا أنه بذل قصاري جهده مع فريقه إلا أن عدم مشاركته في المباريات الرسمية حال دون ظهوره بالمستوي المطلوب والمتوقع منه. وأوضح أنه لم يحصل علي فرصته بسبب ظلم الجهاز الفني له. وقال: لو أن الجهاز تعامل معي بعدالة لكنت أساسيا بالفريق، لكنه جهاز ظالم!! فرغم ظهوري في المباريات القليلة التي شاركت فيها بمستوي متميز فإنني كنت أفاجأ دائما باستبعادي من التشكيلية الأساسية.
وأضاف: لعبت ٩ مباريات مع الفريق في الدوري، بالإضافة إلي ثلاثة لقاءات بدوري رابطة الأبطال الأفريقي، وأنا أكثر زملائي من الصفقات الجديدة التي تم إبرامها قبل بداية الموسم مشاركة في المباريات، ورغم هذا فإنني الوحيد من بينهم المعروض للبيع!!. وأبدي عبدالله تعجبه من موقف مديره الفني مانويل جوزيه الذي أشاد به كثيرا عقب لقاء الذهاب أمام رينيسمنتو الغيني وتأكيده لدي وسائل الإعلام أنه لاعب متميز، في الوقت الذي ينتقد فيه طريقة أدائه. وأضاف: فوجئت باتهام جوزيه لي بأنني لا أستطيع التأقلم مع فكره التدريبي.
وقال: جئت الأهلي لاعبًا كبيرًا وصاحب «استايل» معين في طريقة الأداء، وبهذه الطريقة استطعت الانضمام للمنتخب الوطني الأول، وقبله المنتخب الأوليبمي، كما أنني تعاملت مع الكثير من المديرين الفنيين سواء الأجانب أو المحلون، ورغم هذا لم ينتقد أحد طريقة أدائي. وأوضح أنه ليس موظفًا عند جوزيه حتي يؤدي داخل المستطيل الأخضر كما يريد، لافتا إلي أن طريقة أدائه الخاصة هي التي صنعت شهرته ونجوميته لدي الجماهير والنقاد.
وقال: مع احترامي للجميع، فقد جئت للنادي وأنا لاعب دولي ولا أحتاج لإثبات ذاتي، لأنني معروف للجميع، لكني مشكلتي الحقيقية هي عدم المشاركة في المباريات الرسمية. وأضاف أنه لو حصل علي فرصته كاملة فسيختلف الأمر كليا. وقال: أشركوني في المباريات، وبعدها حاسبوني، فمن غير المعقول أن تقيموني وأنا علي الدكة.
وأبدي حزنه الشديد لما آل إليه حاله، مؤكدًا أنه كان نجم الشباك قبل بداية الموسم، وكان حديث الجميع سواء جماهير أو نقاد نتيجة تكالب الأهلي والزمالك علي ضمه، لكن نجمه قد خفت في الوقت الراهن، وبات الحديث من حوله منصبًا علي أمر واحد هو عرضه للبيع أو رحيله من القلعة الحمراء.
وأضاف أنه رغم كل ما عاناه، فإنه ليس نادمًا علي الانضمام للأهلي، مؤكدا أنه فريق كبير وشرف لأي لاعب أن يرتدي فانلته ويلعب باسمه، كما أن جماهيره تعطي اللاعبين الثقة في أنفسهم. وأشار إلي أنه ما كان ليفكر في الرحيل لولا ما تردد عن وجود نية للاستغناء عنه.
وأضاف أنه ليس حزينًا لعدم المشاركة في المباريات، لأن هذا الأمر مثل الرزق في يد الله سبحانه وتعالي، ويكفي أنه سليم معافي ولم تلحق به أي إصابات. وأكد ثقته التامة في قدراته، لافتا إلي أنه فنيا أعلي من بعض زملائه، وأن مسألة الاستغناء عنه لا تقلل أبدًا من شأنه.
_________________________________________________________
رفض محمد عبدالله ـ ظهير أيمن الأهلي ـ فكرة عرضه للبيع، مؤكدا أنه ليس لاعبًا صغيرًا حتي يتم عرضه للبيع من قبل لجنة الكرة!!. وقال: جئت للأهلي لاعبًا كبيرًا، وسأرحل بإرادتي، فلن انتظر حتي يقول لي المسؤولون «مع السلامة».
إضافة إلي أنه كلف وكيل أعماله بالبحث عن عرض مناسب له، وسيكشف عن تفاصيله خلال الأيام المقبلة. ورفض فكرة الربط بين تخلي ناديه عنه، والتعاقد مع أحمد صديق الذي يلعب في نفس مركزه،
مؤكدا أنه بذل قصاري جهده مع فريقه إلا أن عدم مشاركته في المباريات الرسمية حال دون ظهوره بالمستوي المطلوب والمتوقع منه. وأوضح أنه لم يحصل علي فرصته بسبب ظلم الجهاز الفني له. وقال: لو أن الجهاز تعامل معي بعدالة لكنت أساسيا بالفريق، لكنه جهاز ظالم!! فرغم ظهوري في المباريات القليلة التي شاركت فيها بمستوي متميز فإنني كنت أفاجأ دائما باستبعادي من التشكيلية الأساسية.
وأضاف: لعبت ٩ مباريات مع الفريق في الدوري، بالإضافة إلي ثلاثة لقاءات بدوري رابطة الأبطال الأفريقي، وأنا أكثر زملائي من الصفقات الجديدة التي تم إبرامها قبل بداية الموسم مشاركة في المباريات، ورغم هذا فإنني الوحيد من بينهم المعروض للبيع!!. وأبدي عبدالله تعجبه من موقف مديره الفني مانويل جوزيه الذي أشاد به كثيرا عقب لقاء الذهاب أمام رينيسمنتو الغيني وتأكيده لدي وسائل الإعلام أنه لاعب متميز، في الوقت الذي ينتقد فيه طريقة أدائه. وأضاف: فوجئت باتهام جوزيه لي بأنني لا أستطيع التأقلم مع فكره التدريبي.
وقال: جئت الأهلي لاعبًا كبيرًا وصاحب «استايل» معين في طريقة الأداء، وبهذه الطريقة استطعت الانضمام للمنتخب الوطني الأول، وقبله المنتخب الأوليبمي، كما أنني تعاملت مع الكثير من المديرين الفنيين سواء الأجانب أو المحلون، ورغم هذا لم ينتقد أحد طريقة أدائي. وأوضح أنه ليس موظفًا عند جوزيه حتي يؤدي داخل المستطيل الأخضر كما يريد، لافتا إلي أن طريقة أدائه الخاصة هي التي صنعت شهرته ونجوميته لدي الجماهير والنقاد.
وقال: مع احترامي للجميع، فقد جئت للنادي وأنا لاعب دولي ولا أحتاج لإثبات ذاتي، لأنني معروف للجميع، لكني مشكلتي الحقيقية هي عدم المشاركة في المباريات الرسمية. وأضاف أنه لو حصل علي فرصته كاملة فسيختلف الأمر كليا. وقال: أشركوني في المباريات، وبعدها حاسبوني، فمن غير المعقول أن تقيموني وأنا علي الدكة.
وأبدي حزنه الشديد لما آل إليه حاله، مؤكدًا أنه كان نجم الشباك قبل بداية الموسم، وكان حديث الجميع سواء جماهير أو نقاد نتيجة تكالب الأهلي والزمالك علي ضمه، لكن نجمه قد خفت في الوقت الراهن، وبات الحديث من حوله منصبًا علي أمر واحد هو عرضه للبيع أو رحيله من القلعة الحمراء.
وأضاف أنه رغم كل ما عاناه، فإنه ليس نادمًا علي الانضمام للأهلي، مؤكدا أنه فريق كبير وشرف لأي لاعب أن يرتدي فانلته ويلعب باسمه، كما أن جماهيره تعطي اللاعبين الثقة في أنفسهم. وأشار إلي أنه ما كان ليفكر في الرحيل لولا ما تردد عن وجود نية للاستغناء عنه.
وأضاف أنه ليس حزينًا لعدم المشاركة في المباريات، لأن هذا الأمر مثل الرزق في يد الله سبحانه وتعالي، ويكفي أنه سليم معافي ولم تلحق به أي إصابات. وأكد ثقته التامة في قدراته، لافتا إلي أنه فنيا أعلي من بعض زملائه، وأن مسألة الاستغناء عنه لا تقلل أبدًا من شأنه.