ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

موضوع متابعة كأس الامم الأفريقية الثامنة والعشرين فى الغابون غينيا الإستوائية .2012

FBI

كبار الشخصيات
بهدف مانوتشو، أنجولا تَعبر موقعة الخيول

حقق منتخب أنجولا فوزاً ثميناً على منتخب بوركينا فاسو بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء اليوم على ملعب مالايو في إطار الجولة الأولى للمجموعة الثانية في بطولة كأس الأمم الأفريقية .

وقدم الفريقان أداء متكافئا اتسم بالقوة والإثارة والندية والهجوم المتواصل وكانت كفة منتخب بوركينا فاسو هي الأرجح في معظم فترات المباراة بعد أن مارس ضغطاً متواصلاً على مرمي منتخب أنجولا وكاد جوناثان بيترويبا سعيد أن هدف اللقاء الأول بتسديدة يسارية قوية نجح دفاع أنجولا في إبعادها من منطقة الخطر وتحويلها إلى ركلة ركنية وذلك في الدقيقة 19 من الشوط الأول.

بداية محاولات منتخب أنجولا كانت في الدقيقة 27 عن طريق لاعب الوسط "جايمي ميجل ليناراس" الذي سدد كرة قوية نجح حارس مرمى بوركينا فاسو "داودا دياكيتي" في تحويلها إلى ركلة ركنية.

وكاد المهاجم "أمادو فلافيو" أن يفتح باب التسجيل في الدقيقة 36 بعدما استخلص كرة ودخل بها إلى منطقة الجزاء و كان قريب من تسديدها لولا تدخل مدافعي بوركينا فاسو ليخرجوا الكرة بعيداً عن منطقة الجزاء.

بعدها انخفض رتم المباراة وانحصر اللعب في وسط الملعب ولم يشكل الفريقين أي خطورة على المرميين واستمر الحال كذلك حتى الدقيقة 46 عندما مرر جوناثان بيترويبا كرة إلى تراوري هنري الذي سددها من على مشارف منطقة الجزاء فوق المرمى.

كانت بداية الشوط الثاني على غير المتوقع لصالح منتخب أنجولا الذي ظهر أكثر تركيزاً وسيطرة على منطقة منتصف الملعب، وتمكن من توزيع الهجمات وخاصة عن طريق لاعبه المتميز "سباستياو امارال جيلبرتو" الذي بذل مجهودات مضاعفة في الهجمات من الوسط إلا أنها بصفة عامة لم تكن ذات خطورة كبيرة.

ويواصل منتخب أنجولا الضغط الذي أثمر عن هدف اللقاء الأول عن طريق لاعب يونياو ماديرا البرتغالي ""ماتيوس غاليانو كوستا" في الدقيقة 49 عندما تلقى تمريرة أمامية داخل الصندوق وراوغ المدافعباكاري كوني قبل أن يركن الكرة بكل ثقة على يمين الحارس داودا دياكيتي.

لم تمضِ سوى 9 دقائق حتى عادل منتخب بوركينا فاسو النتيجة عن طريق اللاعب البديل "تراوري هنري" من تسديدة قوية من ضربة ثابتة على طريقة كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد تسكن الزاوية اليمنى من مرمى كارلوس فيرنانديز.

ونجح منتخب أنجولا في ترجمة سيطرته بعد إستفاقة بوركينا فاسو، عن طريق مهاجم مانيسا سبور التركي "مانوتشو" في إحراز هدف رائع بتسديدة يسارية قوية من خارج منطقة الجزاء تسكن شباك الحارس داودا دياكيتي، في الدقيقة 68.

وعندما ذهب لاعبي بوركينا فاسو نحو الأمام لإحراز هدف الفوز استطاع منتخب أنجولا إستغلال ذلك الإندفاع بنفس الطريقة بإحراز الهدف الثاني القاتل عن طريق مهاجم مانيسا سبور التركي "مانوتشو" من تسديدة يسارية قوية من خارج منطقة الجزاء تسكن شباك الحارس داودا دياكيتي، في الدقيقة 68. ليُعيد فريقه إلى المقدمة وسط ذهول الحضور ومدرب بروكينا فاسو باولو دوارتي.

بعد الهدف لم يحدث أي جديد فقد حاول منتخب بوركينا فاسو تعديل النتيجة لكن بلا فائدة ليحقق منتخب أنجولا النقاط الثلاثة ليتصدر المجموعة الثانية رفقة كوت دي فوار.

 

FBI

كبار الشخصيات
دروجبا يقود كوت دي فوار لفوز صعب على السودان

حصد منتخب كوت دي فوار ثلاثة نقاط بصعوبة بالغة من نظيره المنتخب العربي السوداني بالانتصار عليه بهدف مقابل لا شيء في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء اليوم على ملعب مالايو في إطار الجولة الأولى للمجموعة الثانية في بطولة كأس الأمم الإفريقية .

هدف المباراة الوحيد جاء في شوط المباراة الأول عبر النجم دروجبا في الدقيقة 39 ليرتفع رصيد المنتخب الإيفواري إلى النقطة الثالثة في المركز الأول ، فيما احتل صقور الجديان المركز الأخير دون رصيد من النقاط .

المباراة بدأت باستماتة دفاعية من قبل المنتخب السوداني الذي بدأ في التعامل مع دروجبا ورفاقه بكل حذر خوفاً إحراز المنتخب الايفواري هدف من أول المباراة وإنهائها مبكراً .

وفي الدقيقة العاشرة كاد اللاعب الإيفواري جيرفينهو أن يدرك هدف المقدمة بعد اختراق للعمق الدفاعي السوداني وتسديد كرة خطيرة ولكنها جاءت فوق عارضة الحارس المعز المحجوب تصحبها صيحات الجماهير الإيفوارية التي تمنتها بالشباك .

وسدد دروجبا كرة قوية في الدقيقة 18 بعد مرور مميز من لاعبي منتصف ميدان المنتخب السوداني إلا أن كرته رغم قوتها جاءت بجوار القائم الأيمن للحارس المعز المحجوب الذي ذهب معها .

منذ الدقيقة 18 وحتى 38 كان الاستهتار هو حليف المنتخب الإيفواري حيث استحوذ الفيلة على مجريات المباراة ولكن دون أدنى فعالية على المرمى السوداني ، حتى جاءت الدقيقة الحاسمة الدقيقة 39 وحول دروجبا كرة برأسه إلى هدف ولا أروع بعد عرضية مميزة من قبل زميله كالو وضعها وهو وحيد وسط ثلاثة مدافعين سودانين .

وكشر تماسيح النيل عن أنيابهم فسدد مدثر كاريكا كرة مميزة من داخل منطقة جزاء ساحل العاج بعدما مر من النجم الكبير يايا توريه ولكن القائم رفض دخول الكرة للمرمى لترتطم به وتخرج إلى ركلة مرمى لمصلحة أبو بكر باري حارس المنتخب الإيفواري ، لينتهي بعدها شوط المباراة الأول .

شوط المباراة الثاني بدأ فيه السودان مهاجمين ، فاتضحت الخطورة السودانية على مرمى أبو بكر باري أول الخطورة كانت في الدقيقة 50 بتسديدة صاروخية من علاء الدين يوسف تمكن أبو بكر باري من صدها بصعوبة بالغة وإخراجها لركنية لصقور الجديان .

رد المنتخب الإيفواري على نظيره السوداني بلعبة واحد اثنان بين سالمون كالو و جيرفينهو الأخير انفرد بالمرمى وسدد لكن المعز المحجوب كان بالمرصاد واستطاع صد الكرة على مرتين .

تلاعب المنتخب السوداني كثيراً بدفاع نظيره الإيفواري فتناقل مهاجمو تماسيح النيل الكرة كثيراً ومن دون انقطاع حتى الوصول إلى مرمى أبو بكر باري حيث اكتفى المدافعون بالتفرج على لاعبي السودان وهم يمتعوا الجماهير ويشكلون الخطورة على المرمى .

وأضاع ديديه دروجبا كرة كانت كفيلة بإنهاء المباراة مبكراً بعدما تسلم كرة عرضية من كالو على قدمه وهو خالي من الرقابة الدفاعية لكنه سددها بكل غرابة في المدرجات في الدقيقة 64 .

هدأت المباراة منذ كرة دروجبا وسط سيطرة مكثفة من قبل المنتخب السوداني بحثاً عن هدف التعديل وكلن بدون فعالية قوية على مرمى أبو بكر باري ، في الوقت نفسه اتضح وجود فجوة دفاعية كبيرة في المنتخب الإيفواري من الممكن أن يستغلها التماسيح ويدركوا التعادل .

حاول المنتخب السوداني الوصول أكثر من مرة إلى شباك أبو بكر باري ولكن التوفيق لم يكن حليفه إضافة إلى أن المهاجمين فشلوا في الوصول إلى المرمى الإيفواري لتنتهي المباراة بفوز المنتخب الإيفواري والحصول على أول ثلاثة نقاط .

 

FBI

كبار الشخصيات
قاهرة "مصر" تتعثر أمام الجابون

خسر منتخب النيجر المتأهل إلى مسابقة كأس الأمم الأفريقية 2012 على حساب مصر وجنوب أفريقيا أمام منتخب الجابون بهدفين دون رد في المباراة التي جرت بينهما مساء اليوم على ملعب "لاميتي" بالعاصمة الجابونية ليبرفيل في إطار الجولة الأولى من المجموعة الثالثة.

كانت بداية الشوط الأول قوية وسريعة لصالح أصحاب الأرض منتخب الجابون الذي ظهر أكثر تركيزاً وسيطرة على منطقة منتصف الملعب، وتمكن من توزيع الهجمات وخاصة عن طريق المهاجم الشاب "بيرير إميريك أوباميانج" الذي حاز إعجاب الحضور فقد كان أفضل لاعبي الشوط الأول حيث بذل مجهودات مضاعفة في الوسط من الناحية اليسرى.

وتألق حارس مرمى منتخب النيجر "كاسالي داودا" في هذه المباراة بالتصدي لتصويبة قريبة من بيرير أوباميانج في الدقيقة 20 عندما توغل مهاجم سانت إيتيان الفرنسي من الجهة اليسرى وصوب بيسراه لكن داودا أبعد الكرة لركنية.

ووضح للجميع أن الهدف بات يُطبخ على نار هادئة، وبالفعل جاءت اللقطة المضيئة في الدقيقة 30 إثر عرضية من المُبدع ستيفان نجيما حولها المتألق بيير أوباميانج برأسه في أقصى الزاوية اليمنى للحارس كاسالي داودا الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى، لتهتز شباكه ويتقدم الجابون في النتيجة.

بالدقيقة 45 نجح منتخب الجابون في إحراز هدف ثانٍ، بعد كرة عرضية من ماتا من اليسار تابعها الخطير بيير أوباميانج وهي في الهواء على مرة واحدة لكن الكرة اصطدمت بالحارس لتحرمه من أروع أهداف اللقاء لكن ستيفان نجيما تابعها بنجاح داخل الشباك.

ولم يتغير الحال في الشوط الثاني فقد ظل أداء الجابون الأفضل بينما تراجع مستوى النيجر مما أتاح لأصحاب الأرض شن أكثر من هجمة على المرمى كاسالي داودا، وفي الدقيقة 57، مرر صانع الألعاب "ستيفان نجيما" كرة رائعة للمهاجم "بيرير أوباميانج" الذي تأخر كثيراً في التسديد لينقض عليه حارس النيجر ويخرج الكرة إلى خارج الملعب.

وشهدت الدقيقة 68 أخطر فرص الضيوف في اللقاء، بعد أن مرر موتاري أمادو كرة على طبق من ذهب محمد سومايلا داخل منطقة الجزاء سددها الأخير بوجه القدم لكنها مرت بجوار القائم الأيمن للحارس ديديي أوفونو ببضعة سنتيمترات.

ويتراجع أداء منتخب الملقب بـ "الفهود" بعد التقدم بهدفين من أجل الحفاظ على التقدم وسط صحوة منتخب النيجر، واعتمد أصحاب الأرض على الهجمات المرتدة نظراً تفوق لاعبيه في السرعة على دفاع النيجر المهزوز، بينما تحسن الأداء الهجومي للنيجر ولكن لم يسفر عن أهداف بسبب الرعونة الشديدة في إنهاء الهجمات الكثيرة التي أتيحت أمام مرمى الحارس ديديي أوفونو.

**********


تونس تستهل مشوارها الأفريقي بفوز مهم على المغرب

حسم المنتخب التونسي الديربي المغاربي لصالحه وهزم شقيقه المنتخب المغربي بهدفين دون رد في المباراة التي جمعتهما في إطار افتتاح مباريات المجموعة الثالثة من بطولة أمم أفريقيا 2012.

حصد نسور قرطاج أول ثلاث نقاط في البطولة ولحقوا بمنتخب الجابون، فيما بقى منتخب المغرب دون رصيد في المركز الثالث متفوقاً على منتخب النيجر الذي لا يمتلك أية نقاط.

بداية المباراة كانت مثيرة ومتكافئة وكان هناك هجمات عديدة من جانب الفريقين، المنتخب المغربي كان السباق بكرة خطيرة في الدقيقة 11 بدأها لاعب الوسط النشيط "مبارك بوصوفة" الذي مرر كرة بينية ولا أروع إلى مهاجم آرسنال "مروان الشماخ" وضعته وجهاً لوجه مع الحارس التونسي ولكن مهاجم نادي بوردو السابق سدد الكرة في جسد المثلوثي لتضيع أول الهجمات المغربية.

استمرت الخطورة المغربية وظهر "بوصوفة" على الساحة من جديد بكرة خطيرة في الدقيقة 18 تقدم فيها من الجانب الأيمن ومر من الدفاع وسدد كرة قوية تألق حارس النجم الساحلي "أيمن المثلوثي" وتصدى للكرة ببراعة.

رد الفعل التونسي جاء عبر نجم نادي الأفريقي "زهير الذوادي" في الدقيقة 25 حين استقبل الزو كرة على مشارف منطقة الجزاء المغربية هيأها لنفسه وصوب كرة رائعة اصطدمت بالقائم الأيمن لمرمى حارس المغرب "نادر المياغري" وخرجت إلى خارج الملعب.

المنتخب التونسي استغل الهجمات القليلة التي لاحت للاعبيه وفي الدقيقة 34 تمكن لاعب وسط ناديالترجي الرياضي -بطل الثلاثية في تونس- "خالد القربي" من إحراز هدف التقدم للنسور عبر ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء أرسلها عرضية مرتفعة داخل ممنطقة العمليات مرت من على رأس المهاجم "صابر خليفة" دون أن يلمسها لتخدع المياغري وتسكن شباك الأسود.

دخل المنتخب المغربي الشوط الثاني بأكثر من تبديل على مستوى اللاعبين ودفع المدير الفني "إيريك جيريتس" بنجم البريمير ليج "عادل تعرابت" بالإضافة إلى المهاجم الخطير "يوسف حجي" من أجل إعطاء قوة أكثر على مستوى الخط الأمامي.

أخطر هجمات الأحمر المغربي في الشوط الثاني ضاعت من المهاجم البديل "يوسف حجي" في الدقيقة 64 حين استقبل كرة طويلة رودها ببراعة وتخطى المدافع التونسي "أيمن عبد النور" وسدد كرة قوية بقدمه اليسرى ولكنها ذهبت بجوار القائم الأيسر لمرمى المثلوثي.

ووسط الضغط المغربي لمحاولة تعديل النتيجة نجح نجم تونس الصاعد "يوسف المساكني" في تعزيز الفارق بهدف أخر في الدقيقة 76 بعد مهارة فردية فقد تقدم بكرة وتخطى مدافع المغرب "بدر القدوري" وسدد كرة قوية ذهب من فوق حارس المغرب المياغري وسكنت الشباك.

المنتخب المغربي استطاع تقليص الفارق في الدقيقة 86 عبر العميد والقائد "حسين خرجة" بعد ركلة ركنية نفذها عادل تعرابت وهيأها المدافع المتقدم "أحمد القنطاري" برأسه إلى خرجة الذي استقبلها بتسديدة من لمسة واحدة على الطائر بقدمه اليسرى عبرت المدافعين التوانسة وهزت الشباك لتعطي أسود أطلس أمل في تعديل النتيجة.

وأعطى الحكم الجنوب أفريقي "دانييل بينت" الأمل للاعبي المغرب باحتسابه لـ5 دقائق وقت بدلاً من الضائع، وفي الدقيقة الثالثة من الوقت المبدد كاد نجم فيورينتينا الإيطالي"حسين خرجة" أن يعدل النتيجة للأسود حين تخطى المدافع التونسي داخل منطقة الجزاء وصوب كرة قوية ذهبت فوق عارضة الحارس المثلوثي.

 

The_SMB

كبار الشخصيات
اشكرك اخوي نواف
مباراة تونس اول مباراة اشاهدها لكنها كانت قمة بالروعة
تحباتي
 

FBI

كبار الشخصيات
العفو اخوتي
نعم اخي علي ان شاء الله يتاهل الفريقين عن هذه المجموعة
تحياتي​
 

FBI

كبار الشخصيات
بشق الأنفس غانا تهزم بوتسوانا

تمكن منتخب غانا من معانقة أول ثلاث نقاط بفوز صعب على منتخب بوتسوانا بهدف دون رد في المباراة التي جمعت بين الفريقين مساء اليوم على ملعب فرانسفيل في إطار الجولة الأولى للمجموعة الرابعة في بطولة كأس الأمم الأفريقية .

افتك منتخب غانا سيطرته على المباراة بشكل مطلق منذ بداية الشوط الأول الذي ظهر أكثر تركيزاً وسيطرة على منطقة منتصف الملعب، وتمكن من توزيع الهجمات وخاصة عن طريق المهاجم "أندري أيو" الذي حاز إعجاب الحضور فقد كان أفضل لاعبي الشوط الأول حيث بذل مجهودات مضاعفة في الوسط من الناحية اليسرى.

بدأ المنتخب الملقب بـ "بالنجوم السود" بفرصة من عرضية لعبها أندري أيو وسددها المهاجم أسامواه جيان بسن الحذاء فذهبت قريبة من القائم الأيمن، وأعقبها أيو بتسديدة من على حدود منطقة الجزاء صدها الحارس موديري مارومو على مرتين.

افتتح منتخب غانا باب التسجيل من خلال ركلة ركنية نفذها أسامواه جيان أرتقى لها مدافع نادي ليون الفرنسي "جون مينساه" الذي وضع الكرة بقوة في منتصف المرمى بقدمه عجز الحارس موديري مارومو عن صدها.

ولم يهدأ منتخب غانا بعد هدف التقدم وحاول أن يعزز تقدمه من خلال التوغل لداخل منطقة جزاء بوتسوانا إلا أن يقظة دفاع بوتسوانا والحارس موديري مارومو حال دون تمكن غانا من هز الشباك، ولم نشهد بعد ذلك فرص محققة لكلا الفريقين لينتهي الشوط الأول بتقدم النجوم السود بهدف دون رد.

وفي شوط المباراة الثاني اشتد حماس الفريقين وكلاهما تحصل على عدة فرص في هذا الشوط، حيث شهدت الدقيقة 55 تسديد أسامواه جيان كرة ثابتة قوية نجح الحارس موديري مارومو من التصدي لها وإبعاد خطورتها، وبعدها بثلاث دقائق فاجأ منتخب بوتسوانا الجميع بكرة عرضية أرسلها جيروم راماتاكاواني على رأس فينيو مونجلا ولكن المدافع جون مينساه نجح في إبعاد الكرة من على خط المرمى.

بالدقيقة 67 ازدادت الأمور صعوبة على منتخب غانا بعد طرد المدافع جون مينساه مباشرة بعد عرقلته جيروم راماتاكاواني المنطلق نحو تمريرة رائعة من فينيو مونجلا كان أن ينفرد بالحارس آدم لارسن كواراسي.

بالدقيقة 79 عرضية من أندري أيو بوجه القدم من على الرواق الأيمن ذهبت داخل منطقة الجزاء للمهاجم أسامواه جيان الذي ارتقى للكرة ووضعها برأسه في منتصف المرمى سهلة على حارس موديري.

ومرت الدقائق الأخيرة بدون إثارة حقيقية بسبب الدفاعات المنظمة لكلا الفريقين خاصة التنظيم الدفاعي المحكم من جانب عناصر غانا.

 

FBI

كبار الشخصيات
المنتخب الليبي يؤكد حضوره وشخصيته في كأس الامم الافريقية..ويقنع بالتعادل مع زامبيا بعد أن تقدم مرتين

أثبت المنتخب الليبي ممثل الشعب الليبي بطل الثورة التي أطاحت بالقذافي ، أنه منتخب كروي عنيد و قادر على تحدي ظروف ابتعاده عن الإعداد بالشكل الضروري لكأس امم افريقيا ، بل وقادر على تحدي ظروف سوء حالة أرض الملعب الموحل والغارق في الامطار ، حين خرج بالتعادل 2/2 مع زامبيا متصدرة المجموعة الاولي مساء اليوم في مباراة غريبة ومثيرة في افتتاح الجولة الثانية للمجموعة الأولى لبطولة كأس الامم الافريقية لكرة القدم.

تقدم الليبيون على منافسهم مرتين 1/صفر ثم 2/1 ، وكادوا يدركون الفوز بالتخصص ، كما حققوا ذلك في تصفيات البطولة بالفوز على زامبيا في طرابلس ثم التعادل معها في لوساكا ، ولكن سوء الحظ وتأثير الاجواء الممطرة والملعب الغارق بالمياه لم تدع الفرصة للفريق الليبي لتحقيق ما كان يستحقه ، لتنتهي المباراة بالتعادل 2/2، ليرفع منتخب الرصاصات النحاسية رصيده إلى 4 نقاط في صدارة المجموعة الاولي ، ويصبح رصيد ليبيا نقطة واحدة تحتل بها المركز الثالث مؤقتا قبل المباراة الاخري في المجموعة بين غيينيا الاستوائية والسنغال .

وقد انتهى الشوط الاول بالتعادل 1/1 , حيث سجل أحمد سعد الهدف الاول لليبيا في الدقيقة الخامسة ، بينما سجل بايوكا هدف زامبيا في الدقيقة 29 ، وفي الشوط الثاني عاد أحمد سعد لتسجيل الهدف الثاني لبلاده بعد 3 دقائق ، وبعد ذلك بست دقائق سجل كاتونجا هدف التعادل الثاني لزامبيا .
أقيمت المباراة على أرضية أشبه ببركة مملوءة بالمياه ، مما أثر على حركة الكرة وأداء اللاعبين الذين كانوا يفقدون توازنهم بسهولة بعد التزحلق على أرض الملعب ، كما تأثر الاداء بحركة الكرة التي فقدت رد فعلها السريع وكانت تتوقف بمجرد اصطدامها بأرض الملعب ، وكافح اللاعبون لكي يحتفظوا بتوازنهم ، ولكن المستوي العام للمباراة تراجع بنسبة كبيرة لا تقل عن 30 %، وكل ذلك أدي إلى مشاهدة مباراة خارج النص ، لعب فيها الملعب الموحل دور البطولة لتأثيره السلبي على الاداء، واستحق لاعبو الفريقين الاشادة لتأديتهم المباراة في هذه الاجواء الصعبة التي كانت ترشح المباراة للتأجيل لمدة لا تقل عن 24 ساعة ولكن ظروف جدول المباريات في البطولة التي لا تسمح بالتأجيل ، لم تترك الفرصة لذلك وكان الحل الحاسم للجنة المنظمة برئاسة الكاميروني عيسى حياتة رئيس الكاف ، ضرورة إقامة المباراة ،و التغاضي عن سوء حالة أرض الملعب وظروف الطقس .

وقد تسبب حالة الملعب في تأجيل المباراة لمدة ساعة وربع الساعة بسبب الامطار الغزيرة التي هطلت على المدينة لساعات طويلة وملأت أرض استاد باتا بالمياه الغزيرة
تسببت هذه الامطار والأجواء المناخية السيئة للغاية والتي وصلت فيها الرطوبة إلى 88%، وقوة الرياح إلى 6 كلم في الساعة فقط .في تأجيل المباراة التي كان مقررا أن تبدأ في تمام الساعة الرابعة بتوقيت جرينتش ، وقد قام كومان كوليبالي الحكم الدولي المالي للمباراة بنزول أرض الملعب واختبار رد فعل الكرة ، ولكنه وجد ان الملعب تحول إلى بركة مملوءة بالمياه التي تعوق حركة الكرة وتجعل مهمة اللاعبين بالغة الصعوبة في تحريك الكرة او حركة اللاعبين أنفسهم ، فقام بالاعلان عن تأجيل المباراة إلى أجل غير مسمي خاصة مع اعتراض مدربي المنتخبين .

وفي غضون ذلك ، تواصلت المشاورات في قاعات الملعب بإشراف وحضوركبار مسئوولي الاتحاد الافريقي،ومنهم د. داني جوردان الجنوب افريقي رئيس اللجنة التنفيذية لمونديال كأس العالم 2010 وعضو اللجنة المنظمة للبطولة وطاقم الحكام ومراقب المباراة ، لبحث امكانية إقامة المباراة في حالة نجاح محاولات تفريغ أرض الملعب من المياه بإزاحتها أو إضافة بعض الرمال لتحقيق بعض التماسك في أرضية الملعب ومع تحسن الأجواء،وتوقف الامطار وصعوبة التأجيل تم اتخاذ قرار بإقامة المباراة.

 

FBI

كبار الشخصيات
غينيا الاستوائية تصل لدور الثمانية وتطيح بالسنغال خارج كأس الأمم الافريقية في كبرى المفاجأت

فجرت غينيا الاستوائية مفاجأة ربما تكون الأكبر في كأس الأمم الافريقية لكرة القدم بتغلبها على السنغال 2-1 لتضمن التأهل لدور الثمانية وتطيح بمنافسها المرشح من دور المجموعات.

وسجل الظهير ديفيد الفاريز هدف الفوز بتسديدة لا تصد في الوقت المحتسب بدل الضائع لتتصدر غينيا الاستوائية المجموعة الأولى وسط فرحة عارمة في البلاد.

وافتتح ايبان ايانجا الذي يشتهر باسم راندي التسجيل لغينيا الاستوائية التي تتقاسم الاستضافة مع الجابون بعد ساعة من اللعب لكن الحزن أصاب الجمهور المحلي حين تعادلت السنغال في الدقيقة 89 عن طريق موسى سو.

وأطلق الفاريز قذيفته من خارج منطقة الجزاء لتضمن اللعب في دور الثمانية الأسبوع المقبل.

والآن تأكد خروج السنغال التي خسرت مباراتها الأولى أمام زامبيا في اليوم الافتتاحي من البطولة.

وتتأخر غينيا الاستوائية بفارق 108 مراكز وراء السنغال في التصنيف العالمي.

 

Eihab1

مراقب عام
وهكذا خرجت إحدى المنتخبات المرشحة للفوز باللقب


يبدو أن السنغال لم تستعد كما يجب للحدث الإفريقى


شكراً أخى العزيز نواف
 

FBI

كبار الشخصيات
وهكذا خرجت إحدى المنتخبات المرشحة للفوز باللقب


يبدو أن السنغال لم تستعد كما يجب للحدث الإفريقى

نعم اخي اهاب السنغال مستواها هزيل خاصة بالدفاع
اشكرك على المرور والشكر موصول لاخي msaa76
تحياتي​
 

FBI

كبار الشخصيات
السوادان تتعادل مع أنجولا في مباراة تاريخية

تمكن المنتخب السوداني من تحقيق التعادل مع المنتخب الأنجولي بهدفين لكل منتخب في المباراة التي أقيمت ضمن المجوعة الثانية ضمن بطولة كأس الأمم الافريقية المقامة حاليًا في غينيا الاستوائية و الجابون.

جاءت بداية المباراة حماسية من جانب المنتخب الأنجولي بقيادة الخط الهجومي القوي الذي يتكون من أمادو فلافيو ومانوتشو ، هذا الأخيرة استغل خطأ بدر الدين في الدقيقة الخامسة من بداية اللقاء وانفرد بالمرمى السوداني وسدد من داخل منقة الجزاء على يمين أكرم محرزًا الهدف الأول .

بعد الهدف مباشرة استفاق المنتخب السوداني وبدأ يستحوذ على مجريات اللعب وشكل خطورة كبيرة على حارس مرمى أنجولا فيرنانديز، وحاول صقور الجديان في أكثر من محاولة عن طريق الاعتماد على الأطراف و عرضيات مدثر الطيب والتي أثمرت إحدى هذه العرضيات عن هدف التعادل عن طريق محمد أحمد الذي ارتقى للعارضية الرائعة وحولها برأسه على يمين فيرنانديز الذي وقف يتابع الكرة وهي تتهادى داخل الشباك وذلك في الدقيقة 33 من الشوط الأول ويعد هذا الهدف هدفًا تاريخيًا كونه الأول للمنتخب السوداني بعد 37عامًا في كأس الأمم الافريقية .

ما تبقى من الشوط الأول محاولات من المنتخب السوداني لإدارك الهدف الثاني و اعتمد منتخب أنجولا على الهجمات المرتدة السريعة و محاولات فردية عن طريق مانوتشو .

مع بداية الشوط الثاني تكرر نفس السيناريو والأخطاء الساذجة من الدفاع السوداني بعد أن تسبب نزار في ركلة جزاء هي الأولى في البطولة حتى الآن انبرى لها مانوتشو وسدد بيسراه بكل قوة على يمين أكرم الذي اتجه ناحية اليمن أيضًا لكن لم يتمكن من التصدي لها.

ضغط صقور الجديان بكل قوة وهدد المرمى الأنجولي في عديد المناسبات لكن هذه الهجمات لم تكن بالفرص الحقيقية حتى جاءت الدقيقة 75 و التي شهدت الهدف الثاني للمنتخب السوداني عن طريق محرز الهدف الأول محمد أحمد بعد أن استغل الارتباك الواضح في دفاع المنتخب الأنجولي وسدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء معلنًا عن هدف التعادل .

وشهدت الدقائق الأخيرة من المباراة محاولات عشوائية مثل تسديدة من ماتشو من منتصف الملعب بعد أن شاهد حارس المنتخب السوداني أكرم متقدمًا عن المرمى لكن تسديدته علت المرمى لتنتهي المباراة بهذه النتيجة في واحدة من أجمل مبارايات البطولة حتى الآن .

 
أعلى