ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

كأس القارات 2013 بالبرازيل | متابعه اولاً باول

تتوقع من بطل كاس القارات 2013 ؟


  • مجموع المصوتين
    7

FBI

كبار الشخصيات
ركلات الترجيح تنصر إيطاليا على الأوروجواي في صراع "الثالث"

292335hp2.jpg


تمكن المنتخب الإيطالي من ربح 3 ملايين دولار بعدما حصد المركز الثالث في كأس القارات على حساب المنتخب الأوروجوياني بركلات الترجيح بنتيجة 3-2 بعد التعادل في الوقت الأصلي بهدفين في كل شبكة.
اقرأ أيضاً
"السوبر الروسي" يدعم آمال ميلان للفوز بتوقيع هونداألفيش : علينا اظهار أننا البرازيل
برانديلي: الشعراوي بحاجة لتقوية شخصيته

المنتخب الإيطالي استطاع الحفاظ على نتيجة التعادل رغم النقص العددي في نهاية المباراة بإقصاء "ريكاردو مونتوليفو" والخروج من بطولة 2013 بميدالية تتوّج مجهودهم الواضح، عكس السيلستي الذي أضاع من جديد فرصة الميداليات البرونزية أمام الفرق الأوروبية وذّكر جماهيره بخسارته أمام ألمانيا في ذات الدور في مونديال جنوب أفريقيا.

بدا أسلوب كلا الفريقين واضحًا منذ البداية، فالأدزوري هاجموا واستحوذوا أكثر على الكرة بقيادة ستيفان الشعراوي، أليسَّاندرو دياماناتي وأنتونيو كاندريفا، والسيليستي بحثوا عن الشباك عبر الهجمات المرتدة بقيادة الثلاثي الهجومي دييجو فورلان، إدينسون كافاني ولويس سواريز.

اضطر الفريقان لانتظار الدقيقة التاسعة لمشاهدة أولى الفرص الخطيرة على المرمى، وذلك عبر ركلة حرة أرسلها أليسَّاندرو ديامانتي إلى رأس جورجيو كيلِّيني الذي وضع الكرة بجانب القائم الأيمن بقليل، وبعدها بثلاث دقائق رد قائد الأوروجواي دييجو فورلان عبر ركلة حرة نفذها مباشرة من خارج منطقة الجزاء ولمست الحائط البشري قبل أن تصل إلى قبضة يد جانلويجي بوفون في أدنى الزاوية اليُمنى.

اقترب الزرق كثيرًا من المرمى السماوي في الدقيقة الخامسة عشر عبر عرضية ماتيا دي شيليو من اليسار التي وصلت إلى أقدام نجم لاتسيو أنتونيو كاندريفا، غير أن تسديدته من داخل منطقة الجزاء تصدى لها فيرناندو موسليرا عن يساره باقتدار قبل أن تمر تسديدة ديامانتي في الدقيقة التالية بجانب القائم الأيسر.

غير أن الأخير حالفه التوفيق في التسديدة التالية فساعد على إحراز في الدقيقة الرابعة والعشرين هدف التقدم لإيطاليا، عبر ركلة حرة نفذها من أقصى اليمين مرت من فوق موسليرا لتصطدم بالقائم الأيمن، قبل أن ترتد في جسد موسليرا وتتجه إلى خط المرمى ثم يتابعها مدافع كالياري دافيدي أستوري بنجاح.

حاول سواريز تسجيل هدف التعادل بذكاء بعد أن استقبل بينية والتر جارجانو ليسدد من الجهة اليُمنى داخل منطقة الجزاء كرة قوية ودقيقة للغاية باتجاه أقصى القائم الأيسر للمرمى الإيطالي، غير أن بوفون لم ينخدع بالكرة ليبعدها إلى ركلة ركنية لم تسفر عن أي جديد.

جاء الدور على فورلان من أجل المحاولة عبر تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء تصدى لها بوفون، قبل أن يلغي حكم المباراة هدف التعديل لكافاني بداعي التسلل على "الماتادور" إثر تسديده كرة بالرأس في الزاوية اليُمنى لمرمى الأدزوري بعد عرضية من ركلة حرة نفذها فورلان.

ظهر ستيفان الشعراوي مهاجم الميلان في الدقيقة الثالثة والثلاثين بتبادل التمرير مع ألبيرتو جيلاردينو ثم بتسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء تصدى لها موسليرا عن يمينه بصعوبة، قبل أن يوقف بوفون في منتصف مرماه تسديدة من ماكسي بيريرا في الدقيقة السابعة والثلاثين وبعدها محاولة أخرى من فورلان عبر تسديدة أرضية قوية من خارج المنطقة أوقفها بوفون قبل وصولها إلى أدنى الزاوية اليُمنى لمرماه.

كاد الشعراوي يضاعف النتيجة في الدقيقة الأربعين بعد أن حصل على بينية من جيلاردينو ليراوغ موسليرا ويسدد الكرة باتجاه المرمى، لولا أن اعترض مدافع أتلتيكو مدريد دييجو جودين طريق التسديدة قبل وصولها إلى الشباك. فيما اختتم ديامانتي مسلسل فرص الشوط الأول بتسديدة قوية للغاية من زاوية صعبة في الجهة اليُسرى مرت بجانب أعلى القائم الأيسر.

في الشوط الثاني كان اللعب سجالًا بين الطرفين، وأصبح المنتخب الأوروجواياني يقارع نظيره الإيطالي على صعيد الاستحواذ بل وبدا أحيانًا أن السيليستي هم المسيطرين على مجريات اللعب، وفي إطار ذلك كانت الفرصة الأولى لصالح الأوروجواي في الدقيقة الرابعة والخمسين عبر تسديدة أخرى من خارج منطقة الجزاء وقف بوفون في وجهها.

بعد خمس دقائق نجح الأوروجوايانيين في ترجمة سيطرتهم إلى هدف التعادل بفعل بينية جارجانو التي وصلت إلى كافاني في الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء، ليسدد هداف نابولي كرة مقوسة أرضية متقنة مرت من بوفون لتسكن الزاوية اليُسرى للمرمى الأزرق الداكن.

حال بوفون دون تسجيل هدف التقدم للأوروجواي عبر فورلان الذي راوغ في الدقيقة السابعة والستين كريستيان ماجيو ودافيدي أستوري قبل أن يسدد من داخل المنطقة كرة مقوسة لم تباغت حارس يوفنتوس، قبل أن يدخل البديل ألفارو جونزاليز ليطلق قذيفة مدوية في الدقيقة التاسعة والستين مرت مباشرة فوق القائم الأيمن للمرمى الإيطالي بقليل.

استعاد الإيطاليون تقدمهم في الدقيقة الثالثة والسبعين عبر ركلة حرة نفذها ديامانتي ببراعة تامة ليطلق تسديدة مقوسة بيسراه ذهبت إلى أقصى الزاوية اليُسرى لمرمى موسليرا، غير أن كافاني أحسن الرد على نجم بولونيا الأول بإحراز هدف التعادل بعد خمس دقائق من ركلة حرة نفذها في منتصف المرمى وشهدت تعاملًا غريبًا معها من بوفون الذي تأخر في الانقضاض عليها لتصل إلى شباكه.

أهدر جيلاردينو في الدقيقة التالية فرصة تسجيل الهدف الثالث بعد أن حول ركنية كاندريفا برأسه من مسافة قريبة للغاية غلى تسديدة بجانب القائم الأيسر، فيما لم تُفلِح تسديدة أكويلاني القوية في الدقيقة الخامسة والثمانين في إيجاد زاوية مناسبة بعد أن تصدى لها موسليرا في منتصف المرمى، كما لم يفلح أي من الطرفين في إنهاء المباراة في الوقت الأصلي، ليضطر الطرفين للُّجوء للشوطين الإضافيين.

احتكما الفريقان إلى الأشواط الإضافية التي كانت مملة إلى أبعد حد حيث برهنت أن الأشواط الإضافية دائمًا في لقاءات الثالث والرابع في أي بطولة لا تقدم الإضافة المطلوبة.

أبرز العلامات المضيئة في النصف ساعة بجانب إقصاء مونتوليفو في الشوط الإضافي الأول كانت هجمة من جانب أحد نجوم المباراة "والتر جارجانو" في الرمق الأخير من الشوط الرابع حيث صوب كرة قوية من على بعد 26 ياردة تصدى لها بوفون وارتدت لكافاني ولكن الأخير كان متسللا لتكون ركلات الترجيح هي الحل.

 

FBI

كبار الشخصيات
الكأس للبرازيل على حساب اسبانيا بثلاثيه نظيفه

تمكن المنتخب البرازيلي من الظفر بكأس القارات الرابعة في تاريخه بعد أن تفوق على نظيره الاسباني في نهائي المسابقة الذي أجري على ملعب الماراكانا وانتهى بتفوق أصدقاء نيمار بثلاثة أهداف نظيفة جعلتهم ينسفون أحلام المنتخب الاسباني بالظفر بجميع المسابقات المتاحة على الصعيد الدول

بداية المباراة كان مشتعلة جدًا، فأصحاب الأرض والجمهور لم يمهلوا المنتخب الاسباني أكثر من دقيقة و30 ثانية قبل التقدم في النتيجة من كرة عرضية لهالك أحدثت دربكة داخل منطقة الجزاء، فاستغل فريد ذلك ليودع الكرة في المرمى من الوضع راقدًا مشعلًا بذلك حماسة جماهير الماراكانا وسط دهشة من طرف أبطال العالم وأوروبا.
بعد ذلك حاول لاعبو المنتخب الاسباني الاستفاقة والرد بالتحكم في وسط الميدان ومحاولة التوغل في مناطق السيليساو إلا أن حماسة أصحاب الأرض جعلتهم يصمدون بقوة بل ويخلقون فرصة أخرى في الدقيقة الثامنة عن طريق أوسكار الذي استغل خطأ في الإبعاد من أربيلوا ليسدد كرة من على مشارف منطقة الجزاء مرت محاذية ببعض ملمترات لمرمى إيكر كاسياس.

إبداعات المنتخب الأكثر تتويجًا بكأس القارات في التاريخ تواصلت مع توالي الدقائق، ففي الدقيقة 13 كاد الرائع باولينيو يضيف الهدف الثاني من كرة ساقطة صدها إيكر كاسياس بأطراف أصابعه منقذًا بذلك منتخبه من هدف ثاني مبكر جدًا. رد المنتخب الاسباني وفرصته الأولى لم تأت حتى الدقيقة 19 عن طريق أندريس إنييستا الذي سدد كرة قوية جدًا من منتصف ميدان منتخب البرازيل حولها جوليو سيزار إلى ركلة ركنية استغلها أبطال العالم لخلق الفرصة الثانية عن طريق فيرناندو توريس الذي حول برأسه عرضية تشافي في اتجاه المرمى، بيد أنه افتقد للثقة لتعلو الكرة الشباك ويتواصل تقدم البرازيل في النتيجة.

عجلة الاسبان عادت للدوران، فسيطروا على الكرة كعادتهم، إلا أن اصطدموا بمنتخب البرازيل الذي فرض ضغطًا متقدمًا رائعًا جعل رجال ديل بوسكي شبه عاجزين عن خلق خطورة كبيرة، بل إن الخطورة كانت تأتي من مرتدات البرازيل التي كثيرًا ما وضعت مدافعي لاروخا في وضعيات حرجة جدًا، ففي الدقيقة 32 ومن مرتدة سريعة جدًا قادها نيمار في الرواق الأيسر، انفرد فريد بإيكر كاسياس مستغلًا تمريرة بينية من نجم برشلونة الجديد، إلا أن القديس كاسياس تدخل لينقذ مرماه ويحول الكرة إلى ركلة ركنية.

تفوق المنتخب البرازيلي طيلة الشوط الأول كاد يذهب هباءً في الدقيقة 40 حين كان الاسبان قاب قوسين أو أدنى من تعديل الكفة عن طريق بيدرو الذي استغل تمريرة من خوان ماتا الذي انسل من الرواق الأيسر في هجمة مرتدة رائعة، إلا أن كرة بيدرو التي كانت في طريقها إلى المرمى وجدت اعتراضًا من دافيد لويز الذي أنقد منتخب بلاده بأعجوبة من هدف محقق. نجم السيليساو "نميار جونيور" أبى إلا أن يهدي منتخب بلاده الهدف الثاني في الدقيقة 44 عندما استغل تمريرة ساحرة من أوسكار ليضع الكرة في سقف المرمى بتسديدة قوية جدًا لم يجد لها كاسياس أي حيلة، فانفجر ملعب الماراكانا فرحًا وانتهى الشوط الأول بتقدم زملاء نيمار بهدفين نظيفين.

وما أشبه بداية الشوط الثاني ببداية الأول، فمنتخب البرازيل لم يمهل الإسبان أكثر من 3 دقائق قبل أن يضيف الهدف الثالث عن طريق فريد الذي استغل تمريرة من هالك ليحولها إلى المرمى بتسديدة أرضية قوية لم يستطع كاسياس صدها رغم لحاقه بها، ليتقدم البرازيل بثلاثية نظيفة ويقترب بذلك من اللقب بشكل أكبر.

فرصة العودة في المباراة أتيحت للإسبان في الدقيقة 53 عندما تحصلوا على ركلة جزاء جراء إسقاط مارسيلو لخيسوس نافاس داخل المنطقة المحرمة، ركلة جزاء انبرى لها بشكل غير متوقع سيرخيو راموس الذي أهدرها عندما وضع بجانب القائم الأيمن لجوليو سيزار، محبطًا آمال الاسبان في العودة للقاء.

السيليساو كانوا قريبين من توسيع الفارق في الدقيقة 58 عندما انفرد بكاسياس المتقدم عن مرماه وحاول أن يرفع الكرة فوقه، إلا أنه فشل في ذلك ليتدخل ألبا وينقذ الموقف، فتراجع نسق المباراة "نسبيًا" رغم أن منتخب البرازيل واصل تهديد مرمى الاسبان مستغلًا سرعة نيمار وهالك.

محن الاسبان تضاعفت في الدقيقة 68 بعد أن طرد حكم المباراة جيرارد بيكيه جراء تدخل في حق نيمار جونيور الذي كان في طريقه إلى المرمى. ومن نفس الخطأ، كاد نيمار يضيف الهدف الرابع عندما سدد كرة رائعة فوق الحائط البشري إلا أنه لم تكن بالدقة الكافية لتسكن المرمى واكتفت بهز الشباك الخارجية.

الدقائق العشرين الأخيرة طبعها شيء من العجز للمنتخب الاسباني الذي لم يقم بهجمات كثيرة ولم يهدد مرمى سيزار بشكل جاد سوى في الدقيقة 80 عن طريق بيدرو الذي استغل تمريرة خلفية من فيا وسدد كرة قوية جدًا تصدى لها سيزار بشكل رائع، فيما بدا البرازيل في أفضل حالاته وخاصة نجمه نيمار الذي تفوق بشكل واضح على دفاعات المنتخب الاسباني.

 

Frozen

كبار الشخصيات
كم أنا سعيد :)

على فكرة يا نواف، اكتشفت نفسي مغرم بالمنتخب الإيطالي وحزنت كثيراً لخسارته أمام إسبانيا

وفوز البرازيل -وإن كان الأداء لم يرتقي للإبداع- شفى غليلي

شكراً لك على المتابعة الدؤوبة
 

FBI

كبار الشخصيات
كم أنا سعيد :)
ان شاء الله دائماً

على فكرة يا نواف، اكتشفت نفسي مغرم بالمنتخب الإيطالي وحزنت كثيراً لخسارته أمام إسبانيا
تطور جميل اخي مهند كانت ايطاليا الافضل بالمباراة وسيطرت خاصه على الاوقات الاصليه ... لكن الكره دائماً وغالباً لا تنصف .

وفوز البرازيل -وإن كان الأداء لم يرتقي للإبداع- شفى غليلي

ههه اللحقيقه كنت بين نارين نار كرهي للبرازيل ونار كرهي للاعبي الريال وبرشلونه !!

بعد خروج ايطاليا توقعت البطوله للبرازيل لانهه اسبانيا لا كما يتعذر لها البعض (بالارهاق) انما هي تلعب برتم بطيء خاصه بالخلف

العفو اخي مهند نورت الموضوع

تحياتي
 

FBI

كبار الشخصيات
ههههههه لا ولا يهمك
والله اخي مهند انا مستغرب من قلة مشجعي البرازيل بالمنتدى شيء فاجئني
تحياتي لك
 
أعلى