ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

صدام أعدم شنقا

Frozen

كبار الشخصيات
الاخوة الدين يقولون ان صدام يستحق الاعدام كلامهم صحيح لاكن عندما يكون من ينفد الاعدام هم اصحاب الحق ليس المرتزقة الي جاء بهم الاحتلال

الا لعنة الله على الظالمين

كلامك صحيح اخي

=======

لا حول ولا قوة الا بالله​
 

المهندس م

ستار جديد
مع احترامي يا شباب لكل الاراء

السؤال هنا هل كان يستحق الاعدام والقتل ام لا ...... هذا هو السؤال

هل اعطى الاوامر بقتل كثير من الناس في الدجيل والانفال هل كان دكتاتورا يستحق القتل

لا يهم من نفد القتل ولا كيف المهم هل يستحق ام لا

انا في رائ ان القاتل يقتل ولو بعد حين


مع تحياتي

كلام جميل القاتل يقتل ولو بعد حين الاتكفي 25 سنة من القتل والمقابر الجماعية
كل عام وانتم بخير اخوتي في منتدانا الغالي
 

don moha

ستار جديد
اخوان .. الظالم سيف الله ينتقم به وينتقم منه .. وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ..شباب كل الذي حدث وسيحدث ماهو الا حكمة من رب العباد .. ولكم في الحياة قصاص يااولوا الالباب .. ولكن يااخوان كان من المفروض قبل هذا الموضوع كان من المحتم ان يكون الموضوع ليس موضوع بل مواضيع عن الذين ذهبت حياتهم هباءً ولو فيكم احد تابع المحاكمه ليرأيتم اطفال لاذنب لهم ولا حوله ولا قوه ... ياريت منكم ان تذكروهم ... ان كان العدو مقبلا عليك اهون من طعنت ابنك في ظهرك .. اخوان صدام طعن الشعب وهو منهم وهذا اشد من العلقم في حين ان شعبه كان ينتظر الطعنه في صدروهم من العدو.​

getimg.php
 

amkhaial

ستار جديد
لا أعلم حقيقة لماذا حزنت اليوم و أنا أتابع الأنباء منذ الفجر و هي تتحدث عن إعدام صدام حسين فأنا لم أكن أحب صدام بتاتا سواء لكونه بعثيا كان في بداياته أقرب من الإلحاد منه إلى الإيمان "الأمر الذي اختلف حسب شهادة الكثيرين في نهايات حكمه فبدأ يعود إلى الإسلام و كان محافظا على الصلاة " أو لكونه كان طاغية "كحال جميع من حكموا العرب" , و لكن أعجبت كثيرا برباطة جأشه أثناء محاكمته و أثناء إعدامه و كان القرآن لا يفارقه , كما أن فرط حقارة و دناءة من حاكموه سواءا من الأمريكان أو أذنابهم من أحفاد ابن العلقمي قد جعلت من صدام حسين رحمه الله بطلا في أعين الكثيرين , فهؤلاء الشامتين المتشفين في اعدامه جعلوا أنفسهم في صف واحد مع الغوغاء و العملاء ..
 

Gold Star

كبار الشخصيات
حسبي الله ونعم الوكيل إنا لله وإنا إليه راجعون ......
والله هذا البطل رمز الرجولة والثبات
اللهم إرحمة وتجاوز عن سيئاتة وذلاتة وبارك في خيراته وأسكنة في أعلي جناتك يا رب العالمين....
 

Gold Star

كبار الشخصيات
الاخوة الدين يقولون ان صدام يستحق الاعدام كلامهم صحيح لاكن عندما يكون من ينفد الاعدام هم اصحاب الحق ليس المرتزقة الي جاء بهم الاحتلال

الا لعنة الله على الظالمين

إلي كل من يقول أن الرئيس يستحق أن يقتل ألا يرون ما يحدث في العراق الأن من حروب قبلية وجرائم ضد المدنيين الأبرياء
من الذي كن يحفظ علي الأمن الداخلي وبصراحة الشعب العراقي إذا لم يحكم بطريقة صدام فلن يحكم إذاً.. الرجل إستبد شوية
وكل حاكم يخطئ أرجو من الإخوة تسمية حاكم بعينة نزيه من مثل هذه الأخطاء.. جميع حكام العرب لديهم الدكتاتورية.
وهذه المحكمة هي عبارة عن مسرحية لدمي تحرك بالحبال من إدارة البيت الأبيض .... xxxxxxxxxx
 
التعديل الأخير بواسطة المراقب:

ReMad

ستار جديد
ويحتفلون :mad:

ياللخزي

الاعدام في عيد الأضحى بقصد الاهانة و اثارة الفتن :mad:

يجب أن ننظر الى أنفسنا و ما تفعله بنا أمريكا

لا حول ولا قوة الا بالله
 

جواد فلسطين

مشرف سابق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم تم إعدام صدام ولا أعلم لماذا حزنت مثل هذا الحزن هل لأنه عربي مثلي أم أنه مسلم أم أنه أعدم علي يد أتباع أحفاد القردة والخنازير وعملاءهم المرتزقة في العراق فكم كان يشتد غضبي من هذه المحاكمة الظالمة من هؤلاء العملاء وكم كان هذا الحاكم قويا في شخصيته شديد في عزيمته سواء في محاكمته او لحظة إعدامه والذين يتحدثون عن أن صدام قتل وفعل اما تسألن أنفسك سؤالا واحد اليس حكامنا العرب بلا اسثناء يذبحون المسلمون يوميا في السجون العربية !!!

ويعتقلون أبناء الاسلام والمجاهدين بل ويغتصبون نسائهم أمام اعينهم ليذقوهم الذل والمرار

أليس حكامنا هم من سرقوا ونهبوا أموال اليتامي والضعفاء والمساكين ونشروا بين العرب والمسلمين الفواحش والزني والربي والفقر تحت مسميات الثقافة والإنفتاح !!!

أم أنكم قوما لا تعقلون

علي الأقل قالها صدام لأمريكا قال وبمليء فــــيه قـــال ( لا) من اليوم من حكام العرب قال لأمريكا لا وقد اصبحوا عبيدا لأمريكا ليحجوا إلي البيت الأبيض لينالوا بركات الحكومة الأمريكية ورئيسها .

أما نعاني من الفقر وأنظروا كم هناك من فقراء يملؤون الشوارع في كل يوم واذهبوا لتعرفوا حالة المظلومين في السجون الذي والله لا يعلم حالهم إلا الله والتهمة الوحيدة الموجهة لهم هي أنهم أمنوا بالله حق الإيمان فإتبعوا نهجه وساروا علي سنة رسوله .

هل صدام قتل الأبرياء !!

وأليس الله يقبل التوبة من عباده !!!

فو الله شعرت دائما بتوبته وهو يحاكم وشعرت أكثر بتقربه إلي الله وهو يعدم فأسأل الله إن كان قد تاب أن يتقبل الله توبته ويسكنه فسيح جناته وإن كان لما يتقبل الله توبته فأسأل الله بدعلء خالصا لوجهه أن يغفر له ذنوبه .

وشاءت أمريكا الا أن تعدمه في هذا اليوم العظيم يوم عيد الأضحي لتهين العرب والمسلمين ولكن المؤمنين حقا يعلمون بأن هذا قدر الله وبإذن الله يسجعل الله كيدهم في نحرهم وتتحول العراق بعد إعدام صدام إلي جهنهم في الدنيا والأخرة بإذن الله


فلا عزاء إلي هذه الأمة الهزيلة الضعيفة فهنيئا لكم الذلة والمهانة

ولا أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل في كل المتهاونين والمتخاذلين والعملاء

 

MHMOODE

ستار جديد
ان العراق لن تحكم الا بالشدة كيف ترون بلدا فيها السنة والشيعة والاكراد والمسيحيين والدروز
الرجل لم يخطيء
رحمة الله عليك ياصدام
 

Deamon

ستار جديد
عاش بطلا .. ومات شهيدا

كل الذين لديهم ثأر ضد صدام، أخذوه. ولكننا سنرى أي عراق سيبنون.

مرفوع الرأس جاء، ومرفوع الرأس ذهب. وقف أمام موته بشرف وكرامة وعزة نفس لا يقدر عليها إلا الأبطال الحقيقيون.

مات وقرآنه بين يديه،..

مات وهو يهتف "الله أكبر"،..

ومات وحرية العراق وعروبة فلسطين كانتا نداءه الأخير.. الأخير.

حاولوا إذلاله، ولكنه أذلهم.

ساوموه على حياته من اجل أن يرهنوا مستقبل العراق، فساومهم على موتهم من اجل عودة وطنه سيدا مستقلا.

أرادوا منه أن يبيع لهم موقفا، فاشترى موته بموقف لن يختلف في شجاعته وبسالته أحد. فانتصر عليهم حتى أخر لحظة في حياته، وسيظل منتصرا عليهم الى الأبد.

وأخيرا، أسرعوا بقتله، لأنهم سئموا هزيمتهم أمامه. ضاقوا ذرعا بخذلانهم فبطشوا به.

دخل في رحاب الشهداء من أوسع الأبواب، وهذا حق لن يقدر أي أحد أن يسلبه منه.

وسجل شهادته للتاريخ بجرأة المحارب، وهذا ما لن يقدر أي أحد أن ينكره عليه.

ودفع بموته، كأي بطل من أبطال التاريخ، ثمن الوقوف ضد الغزاة وضد جبروت القوة الطاغية، وهذا مكسب لا يكسبه العابرون.

وسنختلف فيه وحوله وعليه، مثلما يختلف البشر حول الكثير من قادة التاريخ. ولكن صدام حسين، الذي قدم موته على حبل المشنقة، فداء لما يؤمن به، سيظل، الى الأبد، واحدا من قلائل المناضلين الذين جعلوا من حياتهم تحديا صارما حتى الرمق الأخير.

وسنختلف فيه وحوله وعليه، كما نختلف حول كل قضية، يراها فسطاط من الناس عادلة ويراها غيرهم باطلة، ولكن أحدا لن يختلف في أن صدام حسين دفع المهر الأغلى دفاعا عن قضيته وموقفه.

وسنختلف فيه وحوله وعليه، كما نختلف حول الكثير من مفاهيم الحرية والعدالة والطغيان والجبروت والديمقراطية والدكتاتورية، ولكن أحدا لن يختلف في أن صدام حسين كان صاحب مشروع استراتيجي، تاريخي وكبير، يجر وراءه الاختلاف في المفاهيم بدلا من أن ينجر المشروع نفسه وراء صف دون آخر منها.

ولكن هل سنختلف في انه مات شجاعا وباسلا؟

هل سنختلف في انه كان صاحب موقف صلب وجريء؟

هل سنختلف في انه خسر كل شيء، وتعرض لكل شيء، ولم يساوم؟

كان صدام حسين شيئا من قبيل: أنام ملء جفوني عن شواردها، ويسهر الخلق جراها ويختصموا.

كان شيئا من قبيل: وإنا لقوم لا توسط بيننا، لنا الصدر دون العالمين أو القبر.

وكان شيئا من قبيل: بلادي وإن جارت علي عزيزة، وأهلي وإن ضنوا علي كرام.

ولهذا كتب رسالته الأخيرة حبا في العراقيين ودفاعا عن وحدتهم، ومات دفاعا عن شرف بلادهم.

مات صدام وشرف العراقيات المهدور، تحت سلطة الغزاة، نُصب عينيه، ونُصب قلبه، ونُصب ضميره.

مات وهو يسخر من العملاء والأذناب والمأجورين ويربأ بكرامة العراقيين أن تقبلهم.

مات وهو يسمو بنفسه عاليا، وعاليا، وعاليا حتى السماء التي لا يطالها إلا الخالدون.

نصبوا له مسرحية، فجعلها فضيحة لانحطاطهم.

ساقوا له أقوى جيوش الكون، فساق لهم بسالته أعزل ومقيدا وسجينا.

تحدوه بقوتهم، فتحداهم بموته.

قالوا له: أنت دكتاتور، فقال لهم: وانتم كلاب.

قالوا له: ارتكبت جرائم، فقال لهم: كنت عن رفعة وسمو العراق أدافع.

قالوا له: غزوت الكويت، فقال لهم: من أجل شرف العراقيات (الذي أراد الكويتيون ان يشتروه بدينار) ذهبت لأحارب.

كان يعرف إن موته مقبل، فلم يُدبر.

كان يعيش مأساته، وظل قادرا على أن يضحك ملء قلبه.

كان يرى في إمعات الاحتلال إمعات، وبغطرسة الكبير ترفع عليهم.

عاش بطلا، ومات شهيدا، وكنا بحاجة الى شهيد، ليكون مشعلا ورمزا، نختلف فيه وحوله وعليه، إلا إننا لا نختلف في صلابته، ولا نختلف في نزاهة يده، ولا نختلف في موته مرفوع الرأس.

مات صدام، ولم يمت. وسيظل حيا على مر الأيام.

وبالأحرى، فقد مات كل الذين قتلوه.

فهم ماتوا بعجزهم عن الإطاحة بشجاعته،..

ماتوا بفشلهم في محاكمته محاكمة عادلة،..

وماتوا بموت ضمائرهم عن رؤية الظلم الذي حاقه الغزاة والطائفيون بعراق عظيم.

كان ديكتاتورا، يقولون. ولكنها كانت دكتاتورية المشروع، لبناء عراق عظيم، لا دكتاتورية الطغاة الفارغين.

وكثر هم الدكتاتوريون، إلا انهم لا يُلاحقون ولا تُغزى أوطانهم ولا يُقتلون، وعلى كراسيهم باقون، لأنهم لا يهشون ولا ينشون، ولا هدفا ساميا يبتغون.

كانوا قميئين وقبيحين بقوتهم عليه، وكان جميلا بضعفه وعزلته.

كانوا جبناء بقدرتهم على قتله، وكان باسلا بتغلبه على موته.

وكانوا في مسرحهم كومبارس، وكان، وسط كل الحشد، سيد المشهد.

والآن،..

كل الذين لديهم ثأر ضد صدام، أخذوه. ولكننا سنرى أي عراق سيبنون.

جمهورية الموت والخراب، هي جمهوريتهم،..

مستنقعات الدم والمذابح الطائفية ستكون سلاحهم،..

مليارات النهب والسلب ستعلو وتعلو وتعلو في حساباتهم،..

إنما من اجل يثبتوا للتاريخ وللناس أجمعين، انهم لم يحاربوا صدام بل جاءوا ليحاربوا العراق نفسه، وليمزقوه ويمرغوا انف كرامة العراقيين بوحل أعمال القتل والتعذيب والاغتصاب التي هم عن جرائمها ساهون.

هذا ما سيفعلون.

نحن نعرفهم. نعرف أي كلاب هم. ونعرف أي انحطاط وابتذال هو انحطاطهم وابتذالهم. وسيكون الناس، كل الناس، عليهم شهود.

سنرى أي خراب سيكون.

وسنرى انهم أرادوا بموت صدام أن يموت عراق العلماء وأساتذة الجامعات والخبراء الذين صاروا يُنحرون، في ظل سلطتهم، نحر الخراف.

وسنرى إن عراق العراقيات (بدينار) هو عراقهم، عراق زواج المتعة بين الاحتلال ونصابيه، عراق الدعارة الطائفية على حساب وطن شامخ وعزيز. عراق "الحلاوة بجدر مزروف" (عراق النفاق والمنافقين)، لا عراق المشروع، أي مشروع، سواء اختلفنا أو لم نختلف فيه. فهذا ما لا يريدون. وهذا ما لا يقدرون، وهذا ما لن يكون، لان سادتهم لا يسمحون لهم به، ولأنهم من عواقبه يخشون.

سنرى، وبأنفسهم سيرون.

سنراهم يخدمون سادتهم في طهران لتكون لديهم أسلحة دمار شامل، ذاتها التي حرموها على بلادهم.

سنراهم يتقاسمون العراق حصصا، كل على مقاس "مداسه" الطائفي (نعاله، أو عمامته، لا فرق)، فإذا كبرت الجريمة، سيقولون "فلنوقف الفتنة الطائفية".

سنراهم يحولون بلدا مستقلا كان يوشك أن يصبح قوة إقليمية عظمى الى بلد تابع وذليل وجائع.

فهل مات صدام حقا؟

كان يمكن لصدام أن يموت، كما يموت أي إنسان، او أي دكتاتور. ولكنهم، بـ"ولية المخانيث" (تحت ستر الاحتلال وغطائه) زادوا من جعله بطلا، وبطائفيتهم جعلوه رمزا للوطنية، وبفشلهم في كل حقل من حقول البناء سيجعلون حتى من أصعب أيامه عيدا.

وسيكنسهم التاريخ، كما كنس كل العملاء من قبلهم، وسيظل صدام حيا، نختلف ولا نختلف فيه: بطلا ودكتاتورا و...شهيدا في آن معا.

بعضنا أيده على طول الخط، وكان يدرك فيه ما لم يدركه الآخرون،..

وبعضنا عارضه دكتاتورا، وعاد ليمجده أسيرا وشهيدا.

فهل يموت صدام كهذا؟

أخطاؤه، بل وربما خطايا نظامه هي التي ستموت، ويبقى البطل والشهيد حيا.

والآن،

من كان لديهم ثأر ضد صدام، فقد أخذوه. مبروك.

ولكن ثأرهم ضد العراق لم يكتمل بعد. وسيرتكبون كل جريمة في سجلات الحقد والكراهية من اجل أن يركع هذا البلد على ركبتيه يستعطي العطف والرحمة، وسيجعلون الملايين يشحذون، وشرفهم يبيعون.

ولكنه سيكون عراق الجهاد والمجاهدين أيضا.

عراق الملايين الذين من اجل حريتهم سيقاتلون،

من اجل شرف نسائهم سيبذلون الغالي والنفيس،..

ومن اجل سيادة واستقلال وطنهم سيحاربون،..

يموتون أو يعيشون، لا فرق، ولكنهم مرفوعو الرأس سيبقون.

وسيخسأ الطائفيون والعملاء والمأجورون.

صدام لم يمت.
 

Zizou_cameleon

ستار جديد
بعد بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
أول أهنئ الجميع بهذا العيد الكريم ولو كان ذا طعم مذلة و اهانة لنا كعرب ومسلمين لما أتى من حدث مهين.


و الله ما ان سمعت الخبر حتى تجمد الدم في عروقي لهول الخبر.اعدام شخص ذو هيبة حتى و ان كان مخلوعا من الحكم ومتهم فهو يظل رئيس دولة سابق وله حقوق كبشري وعربي ومسلم و في يوم العيد؟ والله اهانة و استفزاز مباشر لمشاعرنا كمسلمين كافة فحتى الغرب لا يقومون باعدام المتهمون لديهم أيام الاعياد لديهم؟ فكيف بنا نحن كمسلمين ونحن في شهر من الشهور الحرم نقدم على فعل شنيع كهذا في يوم عيد؟ ونحن المعروف عنا بالتسامح و....و.....و...... في يوم كهذا ؟
صدام حسين ؟والله وحسب رأي و كثيرين رجل من أعظم الحكام العرب في هذا الزمان فهورجل ذو شخصية قوية وارادة وعزيمة كبرى ومثالا للرجولة والبطولة وذو صفات كثيرة فهو الرجل الذي وقف في وجه العدو الصهيوني اللعين والذي كانت اسرائيل تحسب له الف حساب فهو الرجل الذي لم يعترف بدولتهم ووقف في وجههم وأرعبهم شديدا وهو الذي حكم بلادالبابليين ذات خمس أعراق ب
يد من حديد ووفر لهم لقمة عيشهم أيام حصار أمركا اللعينة والى .........الخ.فهو رجل خانه الزمن ثم معظم شعبه باتحادهم مع أعدى أعداء الاسلام أمريكا و حلافائها طمعا منهم في حرية وديمقراطية مزيفتان مزينتان بالرذيلة والذلال للعرب وحكامهم المغلوب عليهم والله فالى الان لا أزال لاأفهم كيف فكر العراقيون للحضة أن الامريكان سيأتونهم بالحرية والى...........ألا يعلمون أن المسلم على المسلم حرام و اعانة الكافر على المسلم حرام ولو كان جائرا ومستبدا و لو كانو شعبا حقا طيار للحرية و الدمقراطية لمذا لم ينتفضوا ضد حاكمهم دون الاستعانة باعداء الاسلام فهم شعب ذو ملاين نسمة و كان معظمهم مسلحون فكيف لقوة أجنبية لا تتعدى الالاف أن قهرت رأيسا محروس من طرف مجموعة جبناء الذين تغاظواو تناسوا عما قاله الرب تعالى أن التولي يوم الزحف حرام و هم ملاين نسمة لم يستطيعو القيام في وجهه؟ و أرجوكم لا تتحججوا عليا بفكرة عدم التكافؤ في السلاح فهي بحجة باطلة نظرا لما يفعله اليوم المجاهدين الابطال أمام العدو الكافر. في نظري الشعب العراقي شعب فقد الايمان بربه وأصبح خارجا عن الطريق الصحيح. بالله عليكم يا قوم ألم يكن العراقي أيام صدام حسين يأكل لقمة عيشه و كان يجول في الشارع مرفوع الرأس مفتحرا بكونه عراقيا ألم يكن محفوظ العرض أمنا مأمونا أم أنه يحب و يفضل ما يحدث في بلاده الآن من قتل و سجن و تعذيب و تجويع و.....الخ ناهيك عن انتهاك الاعراض من اغتصاب للنساء والاطفال أمام أعين العالم والعرب خاصة دون تحريك ساكن.رحم ربي جميع من امن به وعمل بقوله وأظن ان العراقيون يستحقون ما يقع لهم اليوم وهذا جزاء من يخالف أوامر ربي و حبيبه ومصطفاه محمد-ص- ولعل أن يكون العراقيون مثالا يأخذ بعين الاعتبار ليستفيق العرب من سباتهم هذا الطويل ليحاربو قوى الشر المتحالفة ضدهم. ولم يتبقى لي الا ان أقول رحم الله صدام حسين وليتقبل الله توبته وأن يدخله فسيح جنانه.فما في الاخر الا أن صدام حسين كان أضحية العيد من الامريكان الى المسلمين لاهانتهم واذللاهم أكثر و ضحية سياسة وسياسين جائرون فحكم بلاده بالطريقة الملائمة لبلاد متعددة الاعراق فككل حاكم وفي ظرف من الظروف استلزمه استعمال القوة لاعادة للبلاد امنها و سلامتها و وحدتها كما و كلما تقتضي الضرورة فهو لا بقاتل و لا دكتاتور.فحسبي الله ونعم الوكيل في جميع من يتحد ويتعاون مع الكفر و الكفرة ولا حول ولا قوة الا بالله و به بستعين و سلامي لكم قراء منتدانى الاعزاء.
 
التعديل الأخير:

zoalloaz

عضو سبام
مع احترامي يا شباب لكل الاراء

السؤال هنا هل كان يستحق الاعدام والقتل ام لا ...... هذا هو السؤال

هل اعطى الاوامر بقتل كثير من الناس في الدجيل والانفال هل كان دكتاتورا يستحق القتل

لا يهم من نفد القتل ولا كيف المهم هل يستحق ام لا

انا في رائ ان القاتل يقتل ولو بعد حين


مع تحياتي

المهم ان المحكمه لم تكن عادله وانها تمت علي يد الطغات الامريكان
بخصوص قضيه الدجيل هذه عمليه اغتيال وانظرو ماذاغ يفعل الحكام العرب والاجانب في مثل هذه المحاولات

المهم مهما كان نحن في شهر حراااااام
 
أعلى