Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
الكابيتانو: '' ميلان سيبقى موجودا ً دوما ً ولكن الأشخاص هم الذين يرحلون ''
بدأ العد التنازلي على نهائي أثينا وكابتن الروسونيري يقترب من أن يلعب ثامن نهائي دوري أبطال له ، ويمكنك أن ترى باولو مالديني ما يزال يملك الثقة بالفوز عندما تكلم عن مشاعره قبل ثمانية أيام فقط من نهائي أثينا.
خلال مقابلة تليفونية مع قناة الميلان ، استعاد مالديني ذكرياته خلال حياته مع الروسونيري ، الانتصارات التي حققها ، الخسارات والأصدقاء الأوفياء الذين ملكهم.
في البداية تحدث الكابيتانو عن نهائي أثينا: " لطالما آمنت به ، كما فعل المدرب وإن وضحنا أكثر فهناك أشخاص آخرون آمنوا به. لقد تغلبنا على اللحظات الحرجة من هذا الموسم الصعب ، ووصلنا إلى الشكل المطلوب في تدريبات مالطا ، وقبل كل شيء ، استعدنا جميع لاعبينا الرائعين من الاصابة. لذا ، ها نحن في أثينا نملك فرصة لكتابة صفحة أخرى من تاريخنا ، مع امكانية الوصول إلى القمم. وهذا هي السعادة والشرف في اللعب مع الميلان ، أن تكون قادرا ً دوما ً على المنافسة في أعلى المستويات وتمتلك دوما ً امكانية الفوز. احصائياتي في النهائية تقول أنني فزت بأربعة وخسرت بثلاث ، ومن المستحيل أن أرغب في مساواة ذلك. "
وأجاب مالديني عن السؤال الذي يتبادر إلى أذهان الجميع: هل سيلعب باولو مالديني في النهائي أمام ليفربول ؟!: " الإجابة بسيطة: سأفعل ما بوسعي لأكون هناك. ركبتي تورمت بعد المباراة أمام كاتانيا نهاية هذا الأسبوع ، ولكن هذا ما توقعناه ، وسيُعالج بواسطة المختصين خلال الأيام القليلة القادمة. المشكلة حدثت ، ولكنني أعرف أنني أستطيع أن أكون موجودا ً في مباراة ليفربول ، فالألم والتورم يمكن أن يُخفف بالحقن. ولكنني متأكد من أمر واحد ، لن ألعب إلا إن كنت جاهزا ً 100%. وإلا لن أتردد أنا والمدرب في أن يلعب في موقعي من هو أفضل حالا ً مني. "
وعن أفكاره بخصوص نهائي إسطنبول الذي تفوق فيه ليفربول على الميلان بالركلات الترجيحية عام 2005: " إسطنبول خسارة ما زالت مؤلمة ، ولكن إن قمنا بتحليلها فسنراها بطريقة مختلفة ، وليفربول يعرف تماما ً كيف مر ذلك ، وكان لديهم شعور بأن بعض الحوادث ستؤثر على النتيجة. إنني متأكد اليوم من أن الانجليز يفكرون تقريبا ً هكذا: لن نفوز بمباراة بهذه الطريقة مرة أخرى ، بمواجهة فريق قوي سجل ثلاثة أهداف بالشوط الأول ، ونحن تقريبا ً نفس الفريق الذي لعب في النهائي بمانشستر وباسطنبول ، ولكننا كفريق لا نملك أي شك في أننا سنذهب إلى أثينا بأفضل حال ممكن. "
حول عودة شيفا المحتملة: " كل لاعب يترك الميلان يندم على قراره ، وفي الوقت نفسه النادي لا ينسى أي شخص قدم الكثير لهذا القميص. الميلان لم يملك عداوة مع أي شخص وأعتقد أن هذا هو السر والفلسفة التي جعلتنا مختلفين طوال السنوات الماضية. ومن هذه القاعدة ، من السهل علينا القول بأن شيفا مرحب به هنا بأذرع مفتوحة ومتلهفة دوما ً. "
وأخيرا ً عن وداع كوستاكورتا: " في كل مرة يرحل بها أحد زملائي بالفريق الذين سارو ا إلى جانبي في هذه الرحلة ، جزء مني يموت. هذا صعب ، ولكنه جزء من الرياضة. ميلان سيبقى موجودا ً دوما ً ولكن الأشخاص الذين يلعبون الأدوار سيرحلون. وكما أقول دائما ً ، هذا النادي لا يهجرك أبدا ً وأعتقد أن بيلي سيبدأ تجربة أخرى مثيرة. لقد حاول أن يفهم ما الذي يستطيع تقديمه للنادي هذا الموسم ، وأعتقد أن يبدأ ذلك بمهنة التدريب إلى جانب أحد زملائه السابقين بالفريق هو أمر إيجابي ومهم. "
بدأ العد التنازلي على نهائي أثينا وكابتن الروسونيري يقترب من أن يلعب ثامن نهائي دوري أبطال له ، ويمكنك أن ترى باولو مالديني ما يزال يملك الثقة بالفوز عندما تكلم عن مشاعره قبل ثمانية أيام فقط من نهائي أثينا.
خلال مقابلة تليفونية مع قناة الميلان ، استعاد مالديني ذكرياته خلال حياته مع الروسونيري ، الانتصارات التي حققها ، الخسارات والأصدقاء الأوفياء الذين ملكهم.
في البداية تحدث الكابيتانو عن نهائي أثينا: " لطالما آمنت به ، كما فعل المدرب وإن وضحنا أكثر فهناك أشخاص آخرون آمنوا به. لقد تغلبنا على اللحظات الحرجة من هذا الموسم الصعب ، ووصلنا إلى الشكل المطلوب في تدريبات مالطا ، وقبل كل شيء ، استعدنا جميع لاعبينا الرائعين من الاصابة. لذا ، ها نحن في أثينا نملك فرصة لكتابة صفحة أخرى من تاريخنا ، مع امكانية الوصول إلى القمم. وهذا هي السعادة والشرف في اللعب مع الميلان ، أن تكون قادرا ً دوما ً على المنافسة في أعلى المستويات وتمتلك دوما ً امكانية الفوز. احصائياتي في النهائية تقول أنني فزت بأربعة وخسرت بثلاث ، ومن المستحيل أن أرغب في مساواة ذلك. "
وأجاب مالديني عن السؤال الذي يتبادر إلى أذهان الجميع: هل سيلعب باولو مالديني في النهائي أمام ليفربول ؟!: " الإجابة بسيطة: سأفعل ما بوسعي لأكون هناك. ركبتي تورمت بعد المباراة أمام كاتانيا نهاية هذا الأسبوع ، ولكن هذا ما توقعناه ، وسيُعالج بواسطة المختصين خلال الأيام القليلة القادمة. المشكلة حدثت ، ولكنني أعرف أنني أستطيع أن أكون موجودا ً في مباراة ليفربول ، فالألم والتورم يمكن أن يُخفف بالحقن. ولكنني متأكد من أمر واحد ، لن ألعب إلا إن كنت جاهزا ً 100%. وإلا لن أتردد أنا والمدرب في أن يلعب في موقعي من هو أفضل حالا ً مني. "
وعن أفكاره بخصوص نهائي إسطنبول الذي تفوق فيه ليفربول على الميلان بالركلات الترجيحية عام 2005: " إسطنبول خسارة ما زالت مؤلمة ، ولكن إن قمنا بتحليلها فسنراها بطريقة مختلفة ، وليفربول يعرف تماما ً كيف مر ذلك ، وكان لديهم شعور بأن بعض الحوادث ستؤثر على النتيجة. إنني متأكد اليوم من أن الانجليز يفكرون تقريبا ً هكذا: لن نفوز بمباراة بهذه الطريقة مرة أخرى ، بمواجهة فريق قوي سجل ثلاثة أهداف بالشوط الأول ، ونحن تقريبا ً نفس الفريق الذي لعب في النهائي بمانشستر وباسطنبول ، ولكننا كفريق لا نملك أي شك في أننا سنذهب إلى أثينا بأفضل حال ممكن. "
حول عودة شيفا المحتملة: " كل لاعب يترك الميلان يندم على قراره ، وفي الوقت نفسه النادي لا ينسى أي شخص قدم الكثير لهذا القميص. الميلان لم يملك عداوة مع أي شخص وأعتقد أن هذا هو السر والفلسفة التي جعلتنا مختلفين طوال السنوات الماضية. ومن هذه القاعدة ، من السهل علينا القول بأن شيفا مرحب به هنا بأذرع مفتوحة ومتلهفة دوما ً. "
وأخيرا ً عن وداع كوستاكورتا: " في كل مرة يرحل بها أحد زملائي بالفريق الذين سارو ا إلى جانبي في هذه الرحلة ، جزء مني يموت. هذا صعب ، ولكنه جزء من الرياضة. ميلان سيبقى موجودا ً دوما ً ولكن الأشخاص الذين يلعبون الأدوار سيرحلون. وكما أقول دائما ً ، هذا النادي لا يهجرك أبدا ً وأعتقد أن بيلي سيبدأ تجربة أخرى مثيرة. لقد حاول أن يفهم ما الذي يستطيع تقديمه للنادي هذا الموسم ، وأعتقد أن يبدأ ذلك بمهنة التدريب إلى جانب أحد زملائه السابقين بالفريق هو أمر إيجابي ومهم. "