ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
خليجي 21 | متابعه أولاً يأول
- بادئ الموضوع FBI
- تاريخ البدء
STARDVB STORM
كبار الشخصيات
الف مبرووووووك لاسود الرافدين
والف شكر للغالي نواف
والف شكر للغالي نواف
أرقام وإحصائيات دور المجموعات
أُسدل الستار مساء أمس على الدور الأول "المجموعات" من بطولة كأس الخليج "خليجي 21" والتي تستضيفها المنامة عاصمة مملكة البحرين، وكانت انطلقت فعاليتها في 5 يناير الجاري بينما تُختم البطولة في 18 من ذات الشهر.
وأسفرت مباريات دور المجموعات عن تأهل المنتخبين الإماراتي والبحريني "المستضيف" عن المجموعة الأولى، والمنتخبين العراقي والكويتي عن المجموعة الثانية.
ويلتقي المنتخب الإماراتي بنظيره الكويتي في نصف النهائي الأول، فيما يواجه المنتخب العراقي شقيقه البحريني في نصف النهائي الثاني.
وستقام مباريات المربع الذهبي غدًا الثلاثاء المقبل الموافق 15 يناير الحالي.
وأسفرت مباريات دور المجموعات عن تأهل المنتخبين الإماراتي والبحريني "المستضيف" عن المجموعة الأولى، والمنتخبين العراقي والكويتي عن المجموعة الثانية.
ويلتقي المنتخب الإماراتي بنظيره الكويتي في نصف النهائي الأول، فيما يواجه المنتخب العراقي شقيقه البحريني في نصف النهائي الثاني.
وستقام مباريات المربع الذهبي غدًا الثلاثاء المقبل الموافق 15 يناير الحالي.
عدد الأهداف 24
عدد المباريات 12
عدد البطاقات الصفراء 52
عدد البطاقات الحمراء 1
الهداف علي مبخوت، احمد خليل
المنتخب الأكثر تسجيلاً للأهداف الإمارات
عدد المباريات 12
عدد البطاقات الصفراء 52
عدد البطاقات الحمراء 1
الهداف علي مبخوت، احمد خليل
المنتخب الأكثر تسجيلاً للأهداف الإمارات
- شهدت مباريات الدور الأول تسجيل 23 هدفًا، وهي النسخة الأقل تسجيلًا في دور المجموعات منذ بداية العمل بهذا النظام في خليجي 17 بقطر الذي يُعتبر الأكثر تسجيلاً بـ 37 هدفاً، يليه خليجي 18 بـ 31 هدفاً، ثم خليجي 19 بـ 29 هدفاً، فخليجي 20 بـ 24 هدفاً.
- تعادل وحيد شهده هذا الدور وكان في المباراة الافتتاحية بين البحرين وعُمان وجاء سلبيًا.
- البطاقات الصفراء : 52 بطاقة.
- البطاقات الحمراء : بطاقة واحدة (العماني حسن مظفر).
- شهد الدور الأول احتساب 5 ضربات جزاء، سُجلت 4 منها، فيما أضاع لاعب المنتخب الكويتي بدر المطوع واحدة أمام المنتخب اليمني.
- تعادل وحيد شهده هذا الدور وكان في المباراة الافتتاحية بين البحرين وعُمان وجاء سلبيًا.
- البطاقات الصفراء : 52 بطاقة.
- البطاقات الحمراء : بطاقة واحدة (العماني حسن مظفر).
- شهد الدور الأول احتساب 5 ضربات جزاء، سُجلت 4 منها، فيما أضاع لاعب المنتخب الكويتي بدر المطوع واحدة أمام المنتخب اليمني.
والجدول التالي يرصد موقف المنتخبات في دور المجموعات:
وفيما يلي رصد بالأهداف والبطاقات الصفراء للمنتخبات الأربع في نصف نهائي خليجي 21:
نصف النهائي
الأبيض الإماراتي يحطم أسطورة الكويت في المنامة
صعد الأبيض الإماراتي إلى نهائي كأس الخليج الحادية والعشرين بفوزه على زعيم البطولة المنتخب الكويتي بهدف قاتل في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي بقدم المهاجم "أحمد خليل".
الصعود الإماراتي كتب إنهاء لأسطورة الكويت في بطولات الخليج التي تقام على أرض البحرين حيث توج الأزرق بالثلاث نسخ السابقة للبطولة التي أقيمت في المنامة، ولكن رفاق عموري تمكنوا من إخراج الأزرق من البطولة.
المباراة عرفت الطابع الإقصائي وخروج المغلوب لذلك سيطر الحذر والخوف على أغلب أوقاتها مما ساهم في ندرة الأهداف وخاصة في الشوط الأول الذي لم يشهد سوى هجمة وحيدة فقط كانت من جانب الأبيض الإماراتي.
البداية كانت حذرة مع لعب محصور في وسط الميدان، الشوط الأول لم يعرف الإثارة التي تواجدت في شطر اللقاء الثاني وكما أشرنا غابت الهجمات الخطيرة عن بداية اللقاء.
أخطر هجمات الإمارات جاءت بعد 37 دقيقة عبر المهاجم الخطير "أحمد خليل" الذي استثمر أجمل جملة في بطولة الخليج حتى الآن والتي قادها "عمر عبد الرحمن" الذي توغل ومرر لمبخوت وبدوره مرر كرة إلى خليل صوبها قوية على المرمى ولكن كرته اصطدمت بالقائم الأيمن وارتدت لعامر عبد الرحمن سددها قوية ولكنها علت المرمى.
المنتخب الكويتي لم يكن له أي ردة فعل على مرمى الحارس "علي خصيف" طوال الشوط الأول سوى كرة وحيدة من المزعج "بدر المطوع" الذي تقدم بكرة من على حدود منطقة الجزاء وصوب كرة زاحفة مرت سهلة بعيدة عن المرمى الإماراتي.
الشوط الثاني عرف إثارة كبيرة وهجمات من كلا الجانبين، وتدخلت العارضة والقائم لمنع أهداف من الأبيض والأزرق لتزداد الإثارة والندية عن الشوط الأول.
كاد المنتخب الإماراتي أن يتقدم بالهدف الأول في منتصف الشوط الثاني ولكن عارضة الحارس الكويتي "نواف الخالدي" تدخلت لتمنع هدف محقق من لاعب الوسط "خميس إسماعيل" الذي انبرى لركلة حرة مباشرة على بعد 29 ياردة صوبها صاروخية ولكن كرته ارتطمت بالعارضة ثم بالخالدي وشتتها الدفاع الكويتي بصعوبة بالغة.
الأزرق كان رده قاسيًا بهجمة كادت تقتل الإماراتيين في الدقيقة 73 حين سدد يوسف ناصر كرة زاحفة أخطأ "علي خصيف" في التعامل معها وارتدت من يده إلى المطوع الذي تابعها في المرمى ولكن تسديدته اصطدمت بالقائم الأيمن ومرت على خط المرمى قبل أن يشتتها العنزي قبل أن تتجوز خط المرمى ليضيع هدف محقق للمنتخب الكويتي.
وفي الوقت الذي كان فيه اللقاء يذهب إلى الوقت الإضافي أنهى مهاجم أهلي دبي "أحمد خليل" كل شيء وسجل الهدف القاتل في الدقيقة 89 ليقتل الحلم الكويتي ويصدم أكثر من 15 ألف كويتي في المدرجات، الهدف جاء من هجمة منظمة في الجانب الأيمن وعرضية رائعة من الظهير الأيسر "عبد العزيز صنقور" مرت أمام الدفاع الكويتي إلى خليل الذي لم يجد أي صعوبة في إيداع الكرة المرمى.
الدقائق المتبقية مرت دون أن يستغلها الهجوم الكويتي لينتهي اللقاء بفوز الأبيض وإنهاء الأسطورة الكويتية في البطولات الخليجية التي تقام على أرض المنامة.
الصعود الإماراتي كتب إنهاء لأسطورة الكويت في بطولات الخليج التي تقام على أرض البحرين حيث توج الأزرق بالثلاث نسخ السابقة للبطولة التي أقيمت في المنامة، ولكن رفاق عموري تمكنوا من إخراج الأزرق من البطولة.
المباراة عرفت الطابع الإقصائي وخروج المغلوب لذلك سيطر الحذر والخوف على أغلب أوقاتها مما ساهم في ندرة الأهداف وخاصة في الشوط الأول الذي لم يشهد سوى هجمة وحيدة فقط كانت من جانب الأبيض الإماراتي.
البداية كانت حذرة مع لعب محصور في وسط الميدان، الشوط الأول لم يعرف الإثارة التي تواجدت في شطر اللقاء الثاني وكما أشرنا غابت الهجمات الخطيرة عن بداية اللقاء.
أخطر هجمات الإمارات جاءت بعد 37 دقيقة عبر المهاجم الخطير "أحمد خليل" الذي استثمر أجمل جملة في بطولة الخليج حتى الآن والتي قادها "عمر عبد الرحمن" الذي توغل ومرر لمبخوت وبدوره مرر كرة إلى خليل صوبها قوية على المرمى ولكن كرته اصطدمت بالقائم الأيمن وارتدت لعامر عبد الرحمن سددها قوية ولكنها علت المرمى.
المنتخب الكويتي لم يكن له أي ردة فعل على مرمى الحارس "علي خصيف" طوال الشوط الأول سوى كرة وحيدة من المزعج "بدر المطوع" الذي تقدم بكرة من على حدود منطقة الجزاء وصوب كرة زاحفة مرت سهلة بعيدة عن المرمى الإماراتي.
الشوط الثاني عرف إثارة كبيرة وهجمات من كلا الجانبين، وتدخلت العارضة والقائم لمنع أهداف من الأبيض والأزرق لتزداد الإثارة والندية عن الشوط الأول.
كاد المنتخب الإماراتي أن يتقدم بالهدف الأول في منتصف الشوط الثاني ولكن عارضة الحارس الكويتي "نواف الخالدي" تدخلت لتمنع هدف محقق من لاعب الوسط "خميس إسماعيل" الذي انبرى لركلة حرة مباشرة على بعد 29 ياردة صوبها صاروخية ولكن كرته ارتطمت بالعارضة ثم بالخالدي وشتتها الدفاع الكويتي بصعوبة بالغة.
الأزرق كان رده قاسيًا بهجمة كادت تقتل الإماراتيين في الدقيقة 73 حين سدد يوسف ناصر كرة زاحفة أخطأ "علي خصيف" في التعامل معها وارتدت من يده إلى المطوع الذي تابعها في المرمى ولكن تسديدته اصطدمت بالقائم الأيمن ومرت على خط المرمى قبل أن يشتتها العنزي قبل أن تتجوز خط المرمى ليضيع هدف محقق للمنتخب الكويتي.
وفي الوقت الذي كان فيه اللقاء يذهب إلى الوقت الإضافي أنهى مهاجم أهلي دبي "أحمد خليل" كل شيء وسجل الهدف القاتل في الدقيقة 89 ليقتل الحلم الكويتي ويصدم أكثر من 15 ألف كويتي في المدرجات، الهدف جاء من هجمة منظمة في الجانب الأيمن وعرضية رائعة من الظهير الأيسر "عبد العزيز صنقور" مرت أمام الدفاع الكويتي إلى خليل الذي لم يجد أي صعوبة في إيداع الكرة المرمى.
الدقائق المتبقية مرت دون أن يستغلها الهجوم الكويتي لينتهي اللقاء بفوز الأبيض وإنهاء الأسطورة الكويتية في البطولات الخليجية التي تقام على أرض المنامة.
نصف النهائي
قطار العراق يُزيح البحرين ويمضي نحو النهائي
نجح المنتخب العراقي في التغلب على نظيره المستضيف البحريني ضمن الدور النصف النهائي لبطولة كأس الخليج الحادية والعشرين المُقامة في المملكة البحرينية .
ورغم أن بداية اللقاء شابها الحذر من المنتخبان إلا أن إفراط أصحاب الأرض في ذلك منح الضيوف الأفضلية النسبية للسيطرة على المجريات .
ولم يمض سوى 17 دقيقة حتى تمكن السفاح يونس محمود من ترجمة السيطرة المُبكرة لهدف مُبكر بالدقيقة 17 مُستغلاً تمريرة في عمق الدفاع انفرد على إثرها بالمرمى البحريني وسجل أولى أهداف اللقاء .
رد الأحمر جاء سريعاً فمن ركلة حرة مباشرة صوب فوزي عايش كرة قوية لكنها علت مرمى نور صبري بقليل ، قبل أن يعاود أصحاب الأرض ضغطهم ويُصوب عبدالله عمر كرة آخرى تمر بسلام وأمان على المرمى العراقي .
بعدها انحصر اللعب في وسط الميدان كثيراً ليُطلق حكم اللقاء صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم المنتخب العراقي بهدف نظيف .
الشوط الثاني
دخل أصحاب الأرض الجولة الثانية بدافع قوي نحو معادلة الكفة ، وبدايةً من الدقيقة 46 تتهيأ كرة لعبدالله عمر الذي يُسددها زاحفة أرضية على القائم الأيمن لنور صبري .
وبالدقيقة 55 يُصوب المهاجم إسماعيل عبد اللطيف كرة قوية يُبعدها الدفاع العراقي قبل أن تصل لمرمى نور صبري إلى ركنية ، ليستفيد ذات اللاعب من الركنية بلعبة خلفية مزدوجة لكنها لم تُشكل خطورة على العراق .
وبالدقيقة 58 يُنفذ فوزي عايش ضرب حرة يُنقذها نور صبري ببراعة ، وبعد أقل من عشر دقائق وضع حسين بابا حداً لتألق نور صبري حينما صوب كرة بطريقة ولا أروع من مخالفة مباشرة سكنت الشباك مُعلناً عن هدف التعادل البحريني .
ووسط سيطرة الأحمر البحريني كاد السفاح أن يلدغ لدغته الثانية بعدما انفرد باتجاه المرمى لكن حارس البحرين ينجح في إبعاد الكرة باللحظات الآخيرة .
ويرد فوزي عايش بتصويبة قوية لكن نور صبري كان حاضراً هذه المرمى بعدما حولها لركنية ، استفاد منها حسين بابا الذي وضع رأسية قريبة من المرمى العراقي .
ولم تفلح محاولات كلا المنتخبان بالدقائق الآخيرة نحو تغيير النتيجة ليُطلق حكم اللقاء صافرته بانتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله ، ليتجه المنتخبان نحو الوقت الإضافي .
وبالوقت الإضافي لم يتغير الحال كثيراً إذ أن الحرص الشديد من الجانبان والخوف من ضياع المباراة جعلهما يحتكمان إلى ركلات الترجيح التي بدورها اتسمت للمنتخب العراقي بعدما نجح نور صبري المُتالق في التصدي لركلتي جزاء بحرينيتين من محمد حسين وسيد ضياء ، قبل أن يُنفذ آخر الركلات بنجاح .
ورغم أن بداية اللقاء شابها الحذر من المنتخبان إلا أن إفراط أصحاب الأرض في ذلك منح الضيوف الأفضلية النسبية للسيطرة على المجريات .
ولم يمض سوى 17 دقيقة حتى تمكن السفاح يونس محمود من ترجمة السيطرة المُبكرة لهدف مُبكر بالدقيقة 17 مُستغلاً تمريرة في عمق الدفاع انفرد على إثرها بالمرمى البحريني وسجل أولى أهداف اللقاء .
رد الأحمر جاء سريعاً فمن ركلة حرة مباشرة صوب فوزي عايش كرة قوية لكنها علت مرمى نور صبري بقليل ، قبل أن يعاود أصحاب الأرض ضغطهم ويُصوب عبدالله عمر كرة آخرى تمر بسلام وأمان على المرمى العراقي .
بعدها انحصر اللعب في وسط الميدان كثيراً ليُطلق حكم اللقاء صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم المنتخب العراقي بهدف نظيف .
الشوط الثاني
دخل أصحاب الأرض الجولة الثانية بدافع قوي نحو معادلة الكفة ، وبدايةً من الدقيقة 46 تتهيأ كرة لعبدالله عمر الذي يُسددها زاحفة أرضية على القائم الأيمن لنور صبري .
وبالدقيقة 55 يُصوب المهاجم إسماعيل عبد اللطيف كرة قوية يُبعدها الدفاع العراقي قبل أن تصل لمرمى نور صبري إلى ركنية ، ليستفيد ذات اللاعب من الركنية بلعبة خلفية مزدوجة لكنها لم تُشكل خطورة على العراق .
وبالدقيقة 58 يُنفذ فوزي عايش ضرب حرة يُنقذها نور صبري ببراعة ، وبعد أقل من عشر دقائق وضع حسين بابا حداً لتألق نور صبري حينما صوب كرة بطريقة ولا أروع من مخالفة مباشرة سكنت الشباك مُعلناً عن هدف التعادل البحريني .
ووسط سيطرة الأحمر البحريني كاد السفاح أن يلدغ لدغته الثانية بعدما انفرد باتجاه المرمى لكن حارس البحرين ينجح في إبعاد الكرة باللحظات الآخيرة .
ويرد فوزي عايش بتصويبة قوية لكن نور صبري كان حاضراً هذه المرمى بعدما حولها لركنية ، استفاد منها حسين بابا الذي وضع رأسية قريبة من المرمى العراقي .
ولم تفلح محاولات كلا المنتخبان بالدقائق الآخيرة نحو تغيير النتيجة ليُطلق حكم اللقاء صافرته بانتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله ، ليتجه المنتخبان نحو الوقت الإضافي .
وبالوقت الإضافي لم يتغير الحال كثيراً إذ أن الحرص الشديد من الجانبان والخوف من ضياع المباراة جعلهما يحتكمان إلى ركلات الترجيح التي بدورها اتسمت للمنتخب العراقي بعدما نجح نور صبري المُتالق في التصدي لركلتي جزاء بحرينيتين من محمد حسين وسيد ضياء ، قبل أن يُنفذ آخر الركلات بنجاح .
السعودي الغامدي حكمًا للنهائي
أسندت لجنة الحكام التابعة لبطولة كأس الخليج مهمة إدارة المباراة النهائية لخليجي 21 التي ستجمع منتخب الإمارات بمنتخب العراق للحكم السعودي "جلال الغامدي".
وقد كانت المفاضلة بين الغامدي والحكم الدولي البحريني "نواف شكر الله" ولكن في النهاية استقر قرار اللجنة على اختيار الحكم السعودي.
بينما سيقوم بإدارة مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع التي ستجمع منتخبا البحرين والكويت الحكم القطري "بنجر الدوسري".
وقد كانت المفاضلة بين الغامدي والحكم الدولي البحريني "نواف شكر الله" ولكن في النهاية استقر قرار اللجنة على اختيار الحكم السعودي.
بينما سيقوم بإدارة مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع التي ستجمع منتخبا البحرين والكويت الحكم القطري "بنجر الدوسري".
اشكرك اخوي نواف
مبروك لكل العراقيين ... مبروك تأهل الاسود للنهائي
مبروك تأهل الابيض الاماراتي للنهائي
سيكون نهائي بطعم رائع وقمة جميلة تجمع بين نشاط الشباب والتكتيك العالي وسرعة اللعب
الصراحة ليست مطمئنا للحكم السعودي ... كان يمكن جلب حكم اكثر حيادية وطالما شاهدنا ظلم بعض الحكام في كؤوس الخليج
بالتوفيق للاسود والابيض والاهم ان نشاهد مبارة قمة في كل شيء
تمنياتنا ودعواتنا بفوز الاسود بالكأس وهم قادرين على ذلك باذنه الله
تحياتي
مبروك لكل العراقيين ... مبروك تأهل الاسود للنهائي
مبروك تأهل الابيض الاماراتي للنهائي
سيكون نهائي بطعم رائع وقمة جميلة تجمع بين نشاط الشباب والتكتيك العالي وسرعة اللعب
الصراحة ليست مطمئنا للحكم السعودي ... كان يمكن جلب حكم اكثر حيادية وطالما شاهدنا ظلم بعض الحكام في كؤوس الخليج
بالتوفيق للاسود والابيض والاهم ان نشاهد مبارة قمة في كل شيء
تمنياتنا ودعواتنا بفوز الاسود بالكأس وهم قادرين على ذلك باذنه الله
تحياتي
ربي يبارك فيك اخي علي
مبروك عليك يا غالي وعلى الاخ محمد واللاعبين والاتحاد والعراق كل العراق حكومتاً وشعباً
اعتب على اخواني بالمنتدى لم يكلفو انفسهم لوضع كلمة مبروك
على اي حال انا بمرحلة البنلتيات هربت ولم اتابعها هههههه لم اتحمل حقيفتاً
الحمد لله على التاهل ومبروك للابيض الاماراتي وسيكون نهائي رائع
بالنسبه للحكم نعم اخي علي تمنيناه اكثر حياديه
لكنه حكم جيد اطمئنك اخي الغالي
حكم البارحه كان كارثي
تحياتي
مبروك عليك يا غالي وعلى الاخ محمد واللاعبين والاتحاد والعراق كل العراق حكومتاً وشعباً
اعتب على اخواني بالمنتدى لم يكلفو انفسهم لوضع كلمة مبروك
على اي حال انا بمرحلة البنلتيات هربت ولم اتابعها هههههه لم اتحمل حقيفتاً
الحمد لله على التاهل ومبروك للابيض الاماراتي وسيكون نهائي رائع
بالنسبه للحكم نعم اخي علي تمنيناه اكثر حياديه
لكنه حكم جيد اطمئنك اخي الغالي
حكم البارحه كان كارثي
تحياتي
المركز الثالث
الكويت تسحق البحرين بسداسية..!
ألحق المنتخب الكويتي بنظيره البحريني المستضيف هزيمة ثقيلة بستة أهداف مقابل هدف واحد في المباراة التي جرت بينهما منذ قليل ، لتحديد المركزين الثالث والرابع ببطولة كأس الخليج الحادية والعشرين .
وبالرغم من أن الأحمر البحريني نجح في التقدم مُبكراً في الدقيقة الأولى من اللقاء بواسطة لاعبه عبدالله يوسف إلا أن المهاجم الكويتي عبد الهادي خميس عادل الكفة للأزرق بعدما استغل تمريرة طولية من بدر المطوع ، قبل أن ينجح اللاعب ذاته في إحراز الهدف الثاني من صناعة مُتكررة للنجم بدر المطوع .
المنتخب البحريني حاول معادلة النتيجة مرة آخرى في الدقائق الآخيرة من الشوط الأول إلا أن خبرة المنتخب الكويتي حرمته من ذلك ، ليطلق حكم اللقاء صافرة نهاية الشوط الأول .
وبالشوط الثاني وفي الدقيقة 50 تحصل بدر المطوع على ركلة جزاء طُرد على إثرها الحارس البحريني عباس أحمد ، وسجل منها عبد الهادي خميس ثالث أهدافه "هاتريك" .
حاول أصحاب الأرض العودة للمباراة بعدما لاحت لهم عدة فرص خطيرة في أقل من دقيقتين كان أبرزها كرة سامي حسين التي صوبها قوية ، لكن حميد الجلاني الحارس الكويتي كان لها بالمرصاد .
وبالدقيقة57 يتمكن عبد الرحمن الشمري من تسجيل رابع الأهداف للأزرق من تصويبة قوية سكنت الشاك مُباشرة ليعمق بها جراح الأحمر ، ثم يضيف المُتألق بدر المطوع الهدف الخامس ، قبل يختتم عبد العزيز بديع سادس الأهداف وسط ذهول من الجماهير البحرينية .
ليُطلق بعدها حكم اللقاء صافرة النهاية مُعلناً فوز المنتخب الكويتي بستة أهداف لهدف ، وحصوله على المركز الثالث .
وبالرغم من أن الأحمر البحريني نجح في التقدم مُبكراً في الدقيقة الأولى من اللقاء بواسطة لاعبه عبدالله يوسف إلا أن المهاجم الكويتي عبد الهادي خميس عادل الكفة للأزرق بعدما استغل تمريرة طولية من بدر المطوع ، قبل أن ينجح اللاعب ذاته في إحراز الهدف الثاني من صناعة مُتكررة للنجم بدر المطوع .
المنتخب البحريني حاول معادلة النتيجة مرة آخرى في الدقائق الآخيرة من الشوط الأول إلا أن خبرة المنتخب الكويتي حرمته من ذلك ، ليطلق حكم اللقاء صافرة نهاية الشوط الأول .
وبالشوط الثاني وفي الدقيقة 50 تحصل بدر المطوع على ركلة جزاء طُرد على إثرها الحارس البحريني عباس أحمد ، وسجل منها عبد الهادي خميس ثالث أهدافه "هاتريك" .
حاول أصحاب الأرض العودة للمباراة بعدما لاحت لهم عدة فرص خطيرة في أقل من دقيقتين كان أبرزها كرة سامي حسين التي صوبها قوية ، لكن حميد الجلاني الحارس الكويتي كان لها بالمرصاد .
وبالدقيقة57 يتمكن عبد الرحمن الشمري من تسجيل رابع الأهداف للأزرق من تصويبة قوية سكنت الشاك مُباشرة ليعمق بها جراح الأحمر ، ثم يضيف المُتألق بدر المطوع الهدف الخامس ، قبل يختتم عبد العزيز بديع سادس الأهداف وسط ذهول من الجماهير البحرينية .
ليُطلق بعدها حكم اللقاء صافرة النهاية مُعلناً فوز المنتخب الكويتي بستة أهداف لهدف ، وحصوله على المركز الثالث .
النهائي
الأبيض الإماراتي ينتزع اللقب من براثن أسود الرافدين
توج المنتخب الإماراتي بلقب كأس الخليج الحادية والعشرين نظير فوزه على المنتخب العراقي في المباراة النهائية بهدفين مقابل هدف بعد التمديد للأشواط الإضافية، ليحصد الأبيض اللقب الثاني في تاريخه.
المنتخب الإماراتي فرض أسلوبه على العراق واستطاع بحيوية الشباب الهيمنة على اللقاء في أغلب أوقاته، وتفوق وسط ملعب الأبيض على نظيره نتيجة غياب نجوم أسود الرافدين عن مستواهم في المباراة النهائية وأبرزهم الثنائي الشاب "حمادي أحمد " و"أحمد ياسين" اللذان لم ي
كعادة المباريات النهائية لم يبدأ اللقاء بإثارة كبيرة وسط حذر من كلا الطرفين، لم يبادر المنتخب الإماراتي أو العراقي بالتقدم للأمام وانحصر اللعب في وسط الميدان دون خطورة على الحارسين "نور صبري" و"علي خصيف".
شوط "عموري" !
البداية كانت بأفضلية عراقية من حيث الاستحواذ على الكرة، وبداية الهجمات جاءت من الجانب الأيمن للعراق عبر الظهير "وليد سالم" الذي تقدم بكرة وحولها عرضية داخل منطقة الجزاء ولكن عرضيته مرت دون أن تجد أي مهاجم عراقي ليشتتها الدفاع الإماراتي بسهولة.
بعد مرور أول ربع ساعة من اللقاء عاد المنتخب الإماراتي للصورة واستطاع بسط سيطرته على المجريات والهيمنة على وسط الملعب تمامًا بوجود الثلاثي عموري وعامر والفردان.
الهجمات الإماراتية بدأت في الظهور عبر المهاجم "أحمد خليل" الذي أضاع انفراد غريب حين استقبل تمريرة "عامر عبد الرحمن" البينية التي وضعته منفردًا بالمرمى ولكن مهاجم أهلي دبي تأخر في التصويب وطالت منه الكرة لينقض عليه الحارس العراقي الذي أخرج الكرة من أمامه لتضيع فرصة سانحة للأبيض.
استمر ضغط الإمارات على المواقع العراقية، وكاد "علي مبخوت" أن يحقق المراد ويسجل هدف التقدم بعد هجمة خطيرة قادها الثنائي المتجانس عموري وعامر وانتهت الكرة بتمريرة من الأخير لمبخوت على حدود منطقة الجزاء ولكنه تسرع وسدد الكرة سهلة بين أحضان الحارس نور صبري.
وقبل نهاية اللقاء بخمس دقائق جاء الدور على نجم المباراة "عمر عبد الرحمن" ليتوج مجهوده بهدف غالي للمنتخب الإماراتي، الهدف عرف مجهود فردي مثالي من نجم العين بعدما تسلم كرة في وسط الميدان وبدأ مشوار مراوغات لمدافعي العراق قبل أن يسدد كرة اصطدمت بمدافع عراقي وغالطت الحارس نور صبري وسكنت الشباك معلنة عن تقدم إماراتي انتهى عليه فصل المباراة الأول.
السفاح يَفتَك !
الشوط الثاني على عكس المتوقع لم يشهد الكثير من المحاولات، فلم يفتح مدرب العراق "حكيم شاكر" خطوطه الدفاعية وفضل الحفاظ على توازنه، لذلك لم يكن هناك أي تواجد إماراتي عبر الهجمات العكسية.
المحاولات العراقية جاءت على استحياء في بداية الشوط وأغلبها عبر الظهير الأيسر "علي عدنان" الذي توغل بكرة في الدقيقة 54 وجرب حظه وسدد كرة صاروخية أنقذها الحارس الإماراتي "علي خصيف" بصعوبة وأخرج الكرة بقبضة يده إلى خارج المرمى.
وكاد المنتخب العراقي أن يدرك التعادل في منتصف الشوط الثاني عبر هجمة من السفاح "يونس محمود" الذي استثمر ركلة ركنية لعبت داخل منطقة الجزاء وتكتل في الدفاع الإماراتي ليسدد كرة قوية ولكنها وجدت أقدام المدافع "مهند العنيزي" الذي تصدى لها قبل أن تعبر إلى المرمى، ليستمر التقدم الإماراتي.
هذا التقدم لم يدم طويلا في ظل وجود السفاح "يونس محمود" مع المنتخب العراقي، فقد استطاع الأسد الزأر في وجه الحارس علي خصيف بهدف رائع قبل 10 دقائق من النهاية من كرة لعبت من رمية تماس طويلة داخل المنطقة ذهبت على رأس عدنان الذي لمسها إلى البديل "مهند عبد الرحيم" الذي هيأها بصورة ولا أروع إلى يونس وبدوره سدد كرة قوية في الشباك ليعود بالعراق في المباراة.
السفاح كاد أن يفتك بأكثر من 20 ألف مشجع إماراتي في الملعب في الدقيقة 86 حين أضاع هجمة قريبة بعد مجهود رائع من الأسطورة العراقية الذي تابع خطأ المدافع الإماراتي "محمد أحمد" واستخلص منه الكرة وراوغه بصورة رائعة لينفرد بالمرمى ولكنه تعثر ولعب كرة من وضع غير مناسب لتصطدم بخصيف وتخرج بعيدة عن أقرب مهاجم عراقي شتتها الدفاع الإماراتي لتنتهي الأشواط الأصلية على نتيجة التعادل.
قتلهم الحمادي ...
الشوط الإضافي الأول لم يعرف أي هجمات خطيرة على كلا المرميين وانحصر اللعب بتمريرات في منتصف الميدان بسبب الخوف والحذر الذي ظهر على لاعبي الفريقين من هدف قاتل.
الهدف القاتل تأجل إلى الشوط الإضافي الثاني بأقدام البديل "إسماعيل الحمادي" الذي استغل غفلة دفاع أسود الرافدين وسجل هدف حاسم في الدقيقة 107 بعد صناعة رائعة لعامر عبد الرحمن الذي مرر كرة سحرية وضعت الحمادي منفردًا بالمرمى وبدوره الأخير صوب كرة زاحفة على يمين "نور صبري" ليشتعل الملعب الوطني بالمنامة بأعلام الأبيض الإماراتي.
المنتخب الإماراتي فرض أسلوبه على العراق واستطاع بحيوية الشباب الهيمنة على اللقاء في أغلب أوقاته، وتفوق وسط ملعب الأبيض على نظيره نتيجة غياب نجوم أسود الرافدين عن مستواهم في المباراة النهائية وأبرزهم الثنائي الشاب "حمادي أحمد " و"أحمد ياسين" اللذان لم ي
كعادة المباريات النهائية لم يبدأ اللقاء بإثارة كبيرة وسط حذر من كلا الطرفين، لم يبادر المنتخب الإماراتي أو العراقي بالتقدم للأمام وانحصر اللعب في وسط الميدان دون خطورة على الحارسين "نور صبري" و"علي خصيف".
شوط "عموري" !
البداية كانت بأفضلية عراقية من حيث الاستحواذ على الكرة، وبداية الهجمات جاءت من الجانب الأيمن للعراق عبر الظهير "وليد سالم" الذي تقدم بكرة وحولها عرضية داخل منطقة الجزاء ولكن عرضيته مرت دون أن تجد أي مهاجم عراقي ليشتتها الدفاع الإماراتي بسهولة.
بعد مرور أول ربع ساعة من اللقاء عاد المنتخب الإماراتي للصورة واستطاع بسط سيطرته على المجريات والهيمنة على وسط الملعب تمامًا بوجود الثلاثي عموري وعامر والفردان.
الهجمات الإماراتية بدأت في الظهور عبر المهاجم "أحمد خليل" الذي أضاع انفراد غريب حين استقبل تمريرة "عامر عبد الرحمن" البينية التي وضعته منفردًا بالمرمى ولكن مهاجم أهلي دبي تأخر في التصويب وطالت منه الكرة لينقض عليه الحارس العراقي الذي أخرج الكرة من أمامه لتضيع فرصة سانحة للأبيض.
استمر ضغط الإمارات على المواقع العراقية، وكاد "علي مبخوت" أن يحقق المراد ويسجل هدف التقدم بعد هجمة خطيرة قادها الثنائي المتجانس عموري وعامر وانتهت الكرة بتمريرة من الأخير لمبخوت على حدود منطقة الجزاء ولكنه تسرع وسدد الكرة سهلة بين أحضان الحارس نور صبري.
وقبل نهاية اللقاء بخمس دقائق جاء الدور على نجم المباراة "عمر عبد الرحمن" ليتوج مجهوده بهدف غالي للمنتخب الإماراتي، الهدف عرف مجهود فردي مثالي من نجم العين بعدما تسلم كرة في وسط الميدان وبدأ مشوار مراوغات لمدافعي العراق قبل أن يسدد كرة اصطدمت بمدافع عراقي وغالطت الحارس نور صبري وسكنت الشباك معلنة عن تقدم إماراتي انتهى عليه فصل المباراة الأول.
السفاح يَفتَك !
الشوط الثاني على عكس المتوقع لم يشهد الكثير من المحاولات، فلم يفتح مدرب العراق "حكيم شاكر" خطوطه الدفاعية وفضل الحفاظ على توازنه، لذلك لم يكن هناك أي تواجد إماراتي عبر الهجمات العكسية.
المحاولات العراقية جاءت على استحياء في بداية الشوط وأغلبها عبر الظهير الأيسر "علي عدنان" الذي توغل بكرة في الدقيقة 54 وجرب حظه وسدد كرة صاروخية أنقذها الحارس الإماراتي "علي خصيف" بصعوبة وأخرج الكرة بقبضة يده إلى خارج المرمى.
وكاد المنتخب العراقي أن يدرك التعادل في منتصف الشوط الثاني عبر هجمة من السفاح "يونس محمود" الذي استثمر ركلة ركنية لعبت داخل منطقة الجزاء وتكتل في الدفاع الإماراتي ليسدد كرة قوية ولكنها وجدت أقدام المدافع "مهند العنيزي" الذي تصدى لها قبل أن تعبر إلى المرمى، ليستمر التقدم الإماراتي.
هذا التقدم لم يدم طويلا في ظل وجود السفاح "يونس محمود" مع المنتخب العراقي، فقد استطاع الأسد الزأر في وجه الحارس علي خصيف بهدف رائع قبل 10 دقائق من النهاية من كرة لعبت من رمية تماس طويلة داخل المنطقة ذهبت على رأس عدنان الذي لمسها إلى البديل "مهند عبد الرحيم" الذي هيأها بصورة ولا أروع إلى يونس وبدوره سدد كرة قوية في الشباك ليعود بالعراق في المباراة.
السفاح كاد أن يفتك بأكثر من 20 ألف مشجع إماراتي في الملعب في الدقيقة 86 حين أضاع هجمة قريبة بعد مجهود رائع من الأسطورة العراقية الذي تابع خطأ المدافع الإماراتي "محمد أحمد" واستخلص منه الكرة وراوغه بصورة رائعة لينفرد بالمرمى ولكنه تعثر ولعب كرة من وضع غير مناسب لتصطدم بخصيف وتخرج بعيدة عن أقرب مهاجم عراقي شتتها الدفاع الإماراتي لتنتهي الأشواط الأصلية على نتيجة التعادل.
قتلهم الحمادي ...
الشوط الإضافي الأول لم يعرف أي هجمات خطيرة على كلا المرميين وانحصر اللعب بتمريرات في منتصف الميدان بسبب الخوف والحذر الذي ظهر على لاعبي الفريقين من هدف قاتل.
الهدف القاتل تأجل إلى الشوط الإضافي الثاني بأقدام البديل "إسماعيل الحمادي" الذي استغل غفلة دفاع أسود الرافدين وسجل هدف حاسم في الدقيقة 107 بعد صناعة رائعة لعامر عبد الرحمن الذي مرر كرة سحرية وضعت الحمادي منفردًا بالمرمى وبدوره الأخير صوب كرة زاحفة على يمين "نور صبري" ليشتعل الملعب الوطني بالمنامة بأعلام الأبيض الإماراتي.
شاكر وهو يذرف الدمع: أهدرنا العديد من الفرص أمام الامارات .. وهذا الفريق فخر للعراق
أرجع حكيم شاكر المدير الفني المنتخب العراقي خسارة فريقه لنهائي بطولة كأس الخليج 21 أمام المنتخب الاماراتي إلى إهدار كثرة إهدار الفرص.
وقال شاكر في المؤتمر الصحفي عقب المباراة"لعبنا باسلوب مغاير ومختلف، ارتكبنا اخطاء استفادوا منها، أما نحن فلا، الاماراتيون استغلوا كل الفرص التي سنحت لهم لكننا اهدرنا فرصنا، وبالتالي خسرنا اللقب".
وامتلأت عينا المدرب العراقي بالدموع وسط المؤتمر الصحفي بسبب ضياع حلم الفوز باللقب، لكنه أكد أن الفريق الحالي يعد فخرا للعراق. وقال "عمر هذا الفريق 21 يوما، لكن عمر المنتخب الاماراتي المتجانس خمس سنوات".
وردا على سؤال ل بشأن الضغط الجماهيري الإماراتي الكبير، والواجبات الدفاعية التي أسندها للاعب الشباب همام طارق أجاب "في الحقيقة لقد أعطتنا الجماهير الإماراتية درسا في الضغط على المنافس، وهي لم تقصر أبدا بدءا من صيحات الاستهجان أثناء النشيد الوطني، ومرورا بطوال أحداث المباراة".
وقال "أما بالنسبة للاعب همام، فهو لاعب قليل الخبرة، ولم أشأ أن أكثف الضغط عليه، هذه هي رابع مباراة فقط لهمام، وأنا متأكد أنه لو لكان لدي عدة لاعبين في مهارته لحسمنا هذه المباراة بسهولة".
جدير بالذكر أن المنتخب العراقي خسر بصعوبة أمام نظيره الإماراتي بنتيجة 2-1 في الوقت الإضافي بعدما انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 1-1.
وقال شاكر في المؤتمر الصحفي عقب المباراة"لعبنا باسلوب مغاير ومختلف، ارتكبنا اخطاء استفادوا منها، أما نحن فلا، الاماراتيون استغلوا كل الفرص التي سنحت لهم لكننا اهدرنا فرصنا، وبالتالي خسرنا اللقب".
وامتلأت عينا المدرب العراقي بالدموع وسط المؤتمر الصحفي بسبب ضياع حلم الفوز باللقب، لكنه أكد أن الفريق الحالي يعد فخرا للعراق. وقال "عمر هذا الفريق 21 يوما، لكن عمر المنتخب الاماراتي المتجانس خمس سنوات".
وردا على سؤال ل بشأن الضغط الجماهيري الإماراتي الكبير، والواجبات الدفاعية التي أسندها للاعب الشباب همام طارق أجاب "في الحقيقة لقد أعطتنا الجماهير الإماراتية درسا في الضغط على المنافس، وهي لم تقصر أبدا بدءا من صيحات الاستهجان أثناء النشيد الوطني، ومرورا بطوال أحداث المباراة".
وقال "أما بالنسبة للاعب همام، فهو لاعب قليل الخبرة، ولم أشأ أن أكثف الضغط عليه، هذه هي رابع مباراة فقط لهمام، وأنا متأكد أنه لو لكان لدي عدة لاعبين في مهارته لحسمنا هذه المباراة بسهولة".
جدير بالذكر أن المنتخب العراقي خسر بصعوبة أمام نظيره الإماراتي بنتيجة 2-1 في الوقت الإضافي بعدما انتهى الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 1-1.