Play Maker
كبار الشخصيات
هذه وجهة نظر احد الاصدقاء المقربين الي والذي يقوم بدراسة الاخراج حاليا علي يد اكبر الاستاذة في هذا المجال وق قام بارسال رسالة بريدية عن طريق البريد الالكتروني يوضح فيها بعض وجهات النظر في فيلم الجنة الان والذي لم اشاهدة حتي الان وذلك لانه يعلم اني احب هذا المجال جيدا وقد احببت ان اطلعمك علي وجهة نظرة لعلا وعسي يكون احد الاعضاء يهوي مثل هذه المناقشات .
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبه لفيلم الجنه الآن
من وجهه نظري ان المخرج اتبع الاسلوب الذي صار عليه
من بعد اول 10 دقائق ف الفيلم
حيث نلاحظ ان الفيلم بدون موسيقى تصويريه
ولا حتى موسيقى تترات
ولا تذكر فيه اي موسيقى
ولم تذكر فيه موسيقى الا في مشهدين
المشهد الاول بالفيلم ، وكانت خلفيه الصوت
موسيقى اغنيه آه ونص لنانسي عجرم
والمشهد الثاني في الدقيقه السادسه من الفيلم
كان على منطقه جبليه
موسيقى اغنيه اجنبيه
=========
وكان لسه ملامح الفيلم لم تحدد
وده كان واضح ، لان في الدقيقه التاسعه من الاحداث
كان احدى ابطال الفيلم ( خالد ) في حاجه زي الكافتيريا
وكان فيها تليفزيون واضح في الصورة
ولا سمعنا اي صوت للتليفزيون
ولا حتى اي خلفيه صوت لصوت الكافتيرا
وفي هذا المشهد بالظبط بدأت احداث الفيلم تتضح
من خلال حوار " خالد " في الكافتريا مع الشخص الشغال بها
واحد الزبائن ايضا
واعتقد ان المخرج حب يعمل عنصر مفاجأه
تبدو البداية كأي فيلم درامي
لنجد بعد مرور وقت وجيز من الفيلم
فيلم اثارة تشويقي يقطع النفس
لنخرج بفيلم انساني من الدرجه الاولى
=======
اما عن اللقطه الاخيره
fade out على عيني سعيد
اختفاء تدريجي على عيني سعيد الجالس باتوبيس
به جنود ومدنيين اسرائليين ، والمتوقع انه يفجره
وانتهاء الفيلم على ذلك دون ان نعرف مصيره وما مصير
الموجودين بالاتوبيس
انتهى الفيلم بدون حتى موسيقى تصويريه
=====
وانا شايف ان انتهاء الفيلم بهذا المشهد هو قمه الابداع
في توصيل رسالة الفيلم
عيني سعيد مفتوحتين
المخرج حب يطلع المشاهد من الفيلم
عنده احساس بالقضيه
بمعنى انه لم يريح المشاهد بعنصر درامي هام وهو
الموسيقى التصويريه
ولا حتى بعنصر الصورة ، ولم يحدد المصير النهائي
بل ان المخرج بخل ان يريح المشاهد حتى بلقطه يظهر فيها عيني سعيد " مغلقتين
بلقطه تدل على الاستقرار ، بل انه انهى الفيلم
بهذه اللقطه التي تدل على الاضطراب ( العينين مفتوحتين ) لتنزل
تترات الفيلم بدون موسيقى تصويريه
بل ايضا ان التترات نفسها مكتوبه بخط صغير جدااااا يحتاج
عدسه مكبره عشان نتعب ونشوفه
وهذا يدل على عبقريه هذا المخرج هاني أبوالسعد
في توصيل رسالته كامله
وهي نقل المعاناه التي يعانيها شعبه ، الشعب الفلسطيني
وتبرير العمليات الاستشهادية
واعتقد ان هذه المعناه شعر بها كل من شاهد هذا الفيلم
من البدايه للنهايه
وكلنا خرجنا من الفيلم ونحن نعاني
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبه لفيلم الجنه الآن
من وجهه نظري ان المخرج اتبع الاسلوب الذي صار عليه
من بعد اول 10 دقائق ف الفيلم
حيث نلاحظ ان الفيلم بدون موسيقى تصويريه
ولا حتى موسيقى تترات
ولا تذكر فيه اي موسيقى
ولم تذكر فيه موسيقى الا في مشهدين
المشهد الاول بالفيلم ، وكانت خلفيه الصوت
موسيقى اغنيه آه ونص لنانسي عجرم
والمشهد الثاني في الدقيقه السادسه من الفيلم
كان على منطقه جبليه
موسيقى اغنيه اجنبيه
=========
وكان لسه ملامح الفيلم لم تحدد
وده كان واضح ، لان في الدقيقه التاسعه من الاحداث
كان احدى ابطال الفيلم ( خالد ) في حاجه زي الكافتيريا
وكان فيها تليفزيون واضح في الصورة
ولا سمعنا اي صوت للتليفزيون
ولا حتى اي خلفيه صوت لصوت الكافتيرا
وفي هذا المشهد بالظبط بدأت احداث الفيلم تتضح
من خلال حوار " خالد " في الكافتريا مع الشخص الشغال بها
واحد الزبائن ايضا
واعتقد ان المخرج حب يعمل عنصر مفاجأه
تبدو البداية كأي فيلم درامي
لنجد بعد مرور وقت وجيز من الفيلم
فيلم اثارة تشويقي يقطع النفس
لنخرج بفيلم انساني من الدرجه الاولى
=======
اما عن اللقطه الاخيره
fade out على عيني سعيد
اختفاء تدريجي على عيني سعيد الجالس باتوبيس
به جنود ومدنيين اسرائليين ، والمتوقع انه يفجره
وانتهاء الفيلم على ذلك دون ان نعرف مصيره وما مصير
الموجودين بالاتوبيس
انتهى الفيلم بدون حتى موسيقى تصويريه
=====
وانا شايف ان انتهاء الفيلم بهذا المشهد هو قمه الابداع
في توصيل رسالة الفيلم
عيني سعيد مفتوحتين
المخرج حب يطلع المشاهد من الفيلم
عنده احساس بالقضيه
بمعنى انه لم يريح المشاهد بعنصر درامي هام وهو
الموسيقى التصويريه
ولا حتى بعنصر الصورة ، ولم يحدد المصير النهائي
بل ان المخرج بخل ان يريح المشاهد حتى بلقطه يظهر فيها عيني سعيد " مغلقتين
بلقطه تدل على الاستقرار ، بل انه انهى الفيلم
بهذه اللقطه التي تدل على الاضطراب ( العينين مفتوحتين ) لتنزل
تترات الفيلم بدون موسيقى تصويريه
بل ايضا ان التترات نفسها مكتوبه بخط صغير جدااااا يحتاج
عدسه مكبره عشان نتعب ونشوفه
وهذا يدل على عبقريه هذا المخرج هاني أبوالسعد
في توصيل رسالته كامله
وهي نقل المعاناه التي يعانيها شعبه ، الشعب الفلسطيني
وتبرير العمليات الاستشهادية
واعتقد ان هذه المعناه شعر بها كل من شاهد هذا الفيلم
من البدايه للنهايه
وكلنا خرجنا من الفيلم ونحن نعاني