خـربـشــات..-1- (ممنوعة)....

[hamody]

خـربـشــات

خربشات هى اخبار...مقالات...عنوانين...احداث..بها القديم و الجديد...من هنا و هناك...
اعبر عنها برأى و اتجاهاتى الشخصية...اقص و اعلق..انقل و احذف....اصور و اتحجب..
كل هذا لانها..خربشاتى...الخاصة...

 

[hamody]

"وأقول لكم بصدق -وبرغم أية عوامل قد أكون بنيت عليها موقفي في الأزمة- فإنني على استعداد لتحمل المسئولية كلها، ولقد اتخذت قراراً أريدكم جميعاً أن تساعدوني عليه: لقد قررت أن أتنحى تماماً ونهائياً عن أي منصب رسمي وأي دور سياسي، وأن أعود إلى صفوف الجماهير، أؤدي واجبي معها كأي مواطن آخر".
قليلون من استحقوا لقب رجل...زعيم...و اقل من تحملوا اخطائهم...كما تحملوا انجازتهم...
​

 

[hamody]

د. "نعمان" إلى السجن والوفد إلى...؟!لا يمكن لأحد أن يدافع عن "نعمان جمعة" وما فعله ولكن لا يمكن لأحد أيضا أن يدافع عن الذين دفعوه إلى هذه الحافة من الديكتاتورية وجنون العظمة ثم فور أن سقط طفقوا ينهشون في لحمه ويتبرءون منه ومن أفعاله رغم أن دماء حزب الوفد عالقة في أعناق الجميع.......فعندما تسخر جريدة الوفد تحت رئاسة تحرير "عباس الطرابيلي" الذي كان أحد حواريي "نعمان جمعة" أثناء فترة رئاسته للحزب من سلوك "نعمان جمعة" (72 سنة) وهو في السيارة المصفحة التي أخذته من مقر الحزب لمقر النيابة للتحقيق معه وتذكر الجريدة أن رئيس الحزب السابق قام بأفعال كوميدية من نوعية أنه قال لضباط الشرطة "أنا عاوز أروح.. وحرام عليكم أنا تعبان.. أنا راجل مريض"........وعنما تسخر ريشة رسام الجريدة "عمرو عكاشة" من "نعمان جمعة" عندما يصور "شهريار" يطلب من "شهرزاد" أن تتوقف عن رواية حكاية "علي بابا والأربعين حرامي" من أجل أن تحكي له حكاية "نعمان جمعة والأربعين بلطجي"، وهو ذات الرسام الذي كان يُسخِّر ريشته لخدمة "نعمان جمعة" وتصويره كأسد هصور يواجه الفساد أثناء الانتخابات الرئاسية السابقة......عندما يلون هؤلاء أقلامهم وريشتهم بنفس البساطة التي نغير بها نحن ملابسنا فإنهم لا يفرقون كثيرا عن ما فعله "نعمان جمعة" والإساءة التي يقدمونها للوفد لا تقل عن الإساءة التي قام بها رئيس الحزب السابق، والقيم التي يدهسونها بأقلامهم هي ذاتها التي دهسها البلطجية بأقدامهم وهم يقتحمون حزب الوفد...و هذا يصبح حزب الوفد ...مات الملك...عاش الملك!​

 

[hamody]

المرأة نصف المجتمع.. ماشي، والأم قيمة لازم نحترمها.. تمام، وكمان نكرمها.. أوكيه... لكن إن الطفل يحمل اسم أمه.. لأ مش للدرجة دي.. يعني لما ننادي على حد ننده له باسم والدته.. مين يقول كده؟!..وقبل ما حد يتهمني بأني باستخف دمي وإن الخيال وسع مني قوي، فالموضوع ده حصل بجد وكمان في مصر!!
الدكتورة "منى حلمي" ابنة الدكتورة "نوال السعداوي" كتبت مقالة بعنوان "من الآن سأحمل اسم أمي" وقالت فيها إنها قررت أن تنسب نفسها إلى اسم والدتها عوضا عن اسم أبيها ليصبح اسمها "منى نوال حلمي".وترى "منى" أننا يوم القيامة سننادى بأسماء أمهاتنا، فلماذا لا يحدث اتساق بين الدنيا والآخرة؟ ولو تم عمل استطلاع للرأي بين الأمهات لأعلنّ عن رغبتهنّ في أن يحمل أبناؤهنّ أسماءهنّ لأنه شرف للأم وتخليد لها....ربنا يهدى عبيده....وهل تكريمنا لامى لا يكفى....!!!​

 

[hamody]

اوعى تكون شبه "عبد الحليم"!...كان الأمر أشبه بأني ألقيت قنبلة -تباع بـ95 دولار في العراق النهاردة بالمناسبة!- عندما قلت لمجموعة من الصحبة: أنا مش بحب "عبد الحليم حافظ".. إذ تعالت صيحات الدهشة وخرجت الأصوات المستنكرة وصرت عرضة لكل نظرات التأفف والقرف وبات لسان الكل "إيه الواد اللي ذوقه زبالة ده؟".. وإنت إيه أصلا عشان تقول رأيك في "عبد الحليم"؟.. إنت عارف إنت إيه و"عبد الحليم" إيه يا راجل يا قُلّة؟!...وإذا تفهمتم منطقي هذا فأعتقد أنه من السهل أن تتفهموا حالة الاستياء والتأفف –من جانبي أنا بقى هذه المرة- عندما شاهدت حلقة من برنامج "العندليب من يكون؟" الذي يذاع أسبوعيا على التليفزيون المصري من أجل اختيار شخص يقوم بأداء دور "عبد الحليم حافظ" في مسلسل يروي قصة حياته.....
دعك طبعا من فكرة "السبوبة" المسيطرة على البرنامج "ابعتوا لنا SMS واختاروا إنتم العندليب. يلاّ مستنيين إيه؟!"، لكن الفكرة نفسها -فكرة استنساخ روح "عبد الحليم" وحركاته وصوته في شخص جديد- هي فكرة قاتلة ومميتة لأي روح شابة ولأي رغبة في الابتكار والتحديث ومحاولة لإبقاء هذا الجيل المغضوب عليه -اللي هو سيادتك وسيادتي- أسيرا لروح الماضي ورموزه اللي هم طبعا على رأسنا من فوق وقدوتنا وكل حاجة.. وبس لغاية كده.. لأنه لا يمكن أن نظل طوال حياتنا نتكلم عن "كان" و"كنت" و"فعل" و"حدث"، ولا يرد ذكر أي كلام عن "سوف" و"سنقوم" و"سنعمل" و"سنحقق" لا يمكن أن يحكم علينا دوما بأن نظل فعلا ماضيا وليس فعلا مضارعا، كيف يمكن لمثل هذا الجيل أن ينافس نظراءه في البلدان الآخرى وهو لا يملك أدوات للتقدم أو الرقي سوى العيش على ذكريات الماضي والتعامل مع رموزه على أنهم أنبياء ومعجزات لا تتكرر.. ​

 

[hamody]

"شرف العسكرية العربية يغتصب.."

"إذا لم نواجه إسرائيل؛ فهذا يعنى اغتصاب شرف كل رجل وامرأة وطفل"....​

​

​

​

"لا أصدق أن القادة يولودون.. إن من يولد قائدا قلة من الناس لا يقاس عليهم، كـ"خالد بن الوليد" مثلا ولكن القادة العسكريين يُصنعون... يصنعهم العلم والتجربة والفرصة والثقة، إن ما نحتاج إليه هو بناء القادة وصنعهم، والقائد الذي يقود هو الذي يملك المقدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب وليس مجرد ذلك القائد الذي يملك سلطة إصدار القرار".

"لن نستطيع أن نحفظ شرف هذا البلد بغير معركة .. عندما أقول شرف البلد، فلا أعني التجريد وإنما أعني شرف كل فرد .. شرف كل رجل وكل امرأة"

"إذا حاربنا حرب القادة في المكاتب بالقاهرة فالهزيمة تصبح لنا محققة.. إن مكان القادة الصحيح هو وسط جنودهم وفي مقدمة الصفوف الأمامية".​

هذا ما قاله العسكري العظيم الشهيد “عبد المنعم رياض” ولذلك عندما نقول إن هناك من الرجال الذين ضحوا من أجل شرف وعزة وكرامة هذا البلد فإننا لا نكون قد تجاوزنا الحقيقة وخاصة إذا ذكرنا ذلك الرجل الذي استشهد وهو يدافع عن تراب بلده وبين جنوده في ميدان القتال..​

][/SIZE][/FONT]

 

[hamody]

منذ الأسبوع الماضي والشعب الإيراني -بل والعالم كله- بانتظار مفاجأة سوف يعلنها الرئيس الإيراني "أحمدي نجاد".. ولم يطل الانتظار.
يوم الثلاثاء 11 أبريل خرج "نجاد" ليعلن أن إيران أصبحت عضوا في مجموعة البلدان التي تملك التكنولوجيا النووية وأنها عازمة على الوصول إلى تخصيب اليورانيوم على النطاق الصناعي. وقال في الخطاب الذي أذاعه التليفزيون الإيراني "إنني أعلن رسميا انضمام إيران إلى تلك المجموعة من البلدان التي تمتلك التكنولوجيا النووية، إن هذه هي نتيجة مقاومة الأمة الإيرانية وعلى أساس الضوابط الدولية سنواصل طريقنا حتى نحقق التخصيب على المستوى الصناعي وعلى الغرب أن يحترم حق إيران في امتلاك التكنولوجيا النووية السلمية".​

 

[r.a.m1]

حلوه وممتازه واكثر شي عاجبني "لأنه لا يمكن أن نظل طوال حياتنا نتكلم عن "كان" و"كنت" و"فعل" و"حدث"، ولا يرد ذكر أي كلام عن "سوف" و"سنقوم" و"سنعمل" و"سنحقق" لا يمكن أن يحكم علينا دوما بأن نظل فعلا ماضيا وليس فعلا مضارعا، كيف يمكن لمثل هذا الجيل أن ينافس نظراءه في البلدان الآخرى وهو لا يملك أدوات للتقدم أو الرقي سوى العيش على ذكريات الماضي والتعامل مع رموزه على أنهم أنبياء ومعجزات لا تتكرر.. "

دائماً نقول كنا كنا نحن من زمان متى سنقول نحن ماذا الأن ... الرجل ليس من قال أبي الرجل من قال أنا

 

[sssmaik]

مشكور والقرية منورها بوجودك
يعجز اللسان واللقلب على شكرك
وألف تحية ومرااااااااااااااحب

 

[ALA ARQOUB]

جميل جدا و شكرا علي الموضوع الحلو

 

[hamody]

العفو اخوانى .....