أفادت و كالات الأنباء العالمية خبرا يؤكد ظهور وباء جديد خطير و فتاك يصيب جسم الإنسان
بالكامل و فرص النجاة منه ضئيلة و هو قاتل بنسبة99%
لقد إجتمعت الهيئات الدولية و على رأسها مجلس الأمن بخبراء من كافة أنحاء العالم لدراسة
سبل و ووسائل القضاء على هذا الوباء لكن لحد الساعة تبقى الأمور خارج السيطرة , كما أفاد
مصدر موثوق أن جميع التلاقيح المعروفة لم تجدي نفعا و أعداد المصابين في إزدياد رغم كل
الإجراءات التي تم إتخادها و يبقى الحذر و الوقاية هما أحسن السبل
تتلخص أعراض المرض في رغبة شديدة في الموت و كره مفرط لأمريكا وحلفائها
قد يصاحب المرض حب شديد للجهاد وأهله والدعاء لهم في كل ساعة من النهار
إتصلت الهيئات الدولية بشيخ الأزهر والعلماء من الأجل البحث على أنجع السبل للقضاء
على هذا الوباء الخطير الذي أصبح يهدد مصالح الغرب وحلفائه
كما وعد أصحاب القنوات الفضائية الساقطة على زيادة جرعة الرقص و العهر حتى
يتم إشغال المصابين و تزيين الحياة لهم علهم يقلعون عن فكرة الموت
ووعدوا بالعمل جاهدين للقضاء على هذا الفيروس الخطير و وعدت دول الغرب بتقديم
جميع المساعدة اللازمة لإحتواء أعداد المصابين التي تتزايد بشكل مرعب
حسب تقرير البيت الأبيض فالمرض يسمى بالإرهاب أو الجهاد
وقد سارع العلماء إلى نفي التهم عن الإسلام و أكدوا بعد إجتماع لهم جمعهم
بالرئيس الأمريكي أن الإسلام لا يمكن أن يكون منبعا لهذا الوباء ووعدوا الرئيس
بإصدار الفتاوي اللازمة للقضاء عنى هذا الوباء الفتاك
حسب آخر التقارير التي وردت إلينا ينتشر الوباء بشكل كبير في العراق وأفغانستان
وفلسطين و توجد بؤر أخرى في بلاد المغرب و بعض الدول المسلمة الأخرى كما
تتحدث بعض المصادر عن و جود أعداد غير معروفة من الذين يحملون الفيروس الجهادي
تعتبر التسجيلات الجهادية التي تنشر عبر الشبكة العالمية أهم مصادر العدوى لذلك
نصح شيخ الأزهر بالإبتعاد قدر اللازم من المواقع الجهادية و الإكثار من الإستماع
إلى الموسيقى و الطرب
و قد ذكرت و سائل الإعلام الغربية أن بعض الخبراء قد حددوا كتابا عمره 14 قرنا
بإعتباره المحرض الأساسي لظهور هذا الفيروس الخطير ووعدوا بإيجاد طريقة
تجعل الناس يقلعون عن مطالعة هذا الكتاب
الجهود قائمة على قدم و ساق و التنسيق ممتاز بين الكفرة و المنافقين للقضاء على
هذا الوباء لكن لحد الساعة تبقى الوقاية خير من العلاج
و سيتم في وقت لاحق وضع خطوط هاتفية للإبلاغ عن كل مصاب لنقله
إلى مستشفى غوانتنامو المتخصص
أخيرا ننصح بالحذر و عدم الإقتراب من أجهزة الحاسوب المصابة
و سنوافيكم بكل جديد يرد إلينا و دمتم في سلام
وكالة الكذب و النفاق العالمية
منقول.
بالكامل و فرص النجاة منه ضئيلة و هو قاتل بنسبة99%
لقد إجتمعت الهيئات الدولية و على رأسها مجلس الأمن بخبراء من كافة أنحاء العالم لدراسة
سبل و ووسائل القضاء على هذا الوباء لكن لحد الساعة تبقى الأمور خارج السيطرة , كما أفاد
مصدر موثوق أن جميع التلاقيح المعروفة لم تجدي نفعا و أعداد المصابين في إزدياد رغم كل
الإجراءات التي تم إتخادها و يبقى الحذر و الوقاية هما أحسن السبل
تتلخص أعراض المرض في رغبة شديدة في الموت و كره مفرط لأمريكا وحلفائها
قد يصاحب المرض حب شديد للجهاد وأهله والدعاء لهم في كل ساعة من النهار
إتصلت الهيئات الدولية بشيخ الأزهر والعلماء من الأجل البحث على أنجع السبل للقضاء
على هذا الوباء الخطير الذي أصبح يهدد مصالح الغرب وحلفائه
كما وعد أصحاب القنوات الفضائية الساقطة على زيادة جرعة الرقص و العهر حتى
يتم إشغال المصابين و تزيين الحياة لهم علهم يقلعون عن فكرة الموت
ووعدوا بالعمل جاهدين للقضاء على هذا الفيروس الخطير و وعدت دول الغرب بتقديم
جميع المساعدة اللازمة لإحتواء أعداد المصابين التي تتزايد بشكل مرعب
حسب تقرير البيت الأبيض فالمرض يسمى بالإرهاب أو الجهاد
وقد سارع العلماء إلى نفي التهم عن الإسلام و أكدوا بعد إجتماع لهم جمعهم
بالرئيس الأمريكي أن الإسلام لا يمكن أن يكون منبعا لهذا الوباء ووعدوا الرئيس
بإصدار الفتاوي اللازمة للقضاء عنى هذا الوباء الفتاك
حسب آخر التقارير التي وردت إلينا ينتشر الوباء بشكل كبير في العراق وأفغانستان
وفلسطين و توجد بؤر أخرى في بلاد المغرب و بعض الدول المسلمة الأخرى كما
تتحدث بعض المصادر عن و جود أعداد غير معروفة من الذين يحملون الفيروس الجهادي
تعتبر التسجيلات الجهادية التي تنشر عبر الشبكة العالمية أهم مصادر العدوى لذلك
نصح شيخ الأزهر بالإبتعاد قدر اللازم من المواقع الجهادية و الإكثار من الإستماع
إلى الموسيقى و الطرب
و قد ذكرت و سائل الإعلام الغربية أن بعض الخبراء قد حددوا كتابا عمره 14 قرنا
بإعتباره المحرض الأساسي لظهور هذا الفيروس الخطير ووعدوا بإيجاد طريقة
تجعل الناس يقلعون عن مطالعة هذا الكتاب
الجهود قائمة على قدم و ساق و التنسيق ممتاز بين الكفرة و المنافقين للقضاء على
هذا الوباء لكن لحد الساعة تبقى الوقاية خير من العلاج
و سيتم في وقت لاحق وضع خطوط هاتفية للإبلاغ عن كل مصاب لنقله
إلى مستشفى غوانتنامو المتخصص
أخيرا ننصح بالحذر و عدم الإقتراب من أجهزة الحاسوب المصابة
و سنوافيكم بكل جديد يرد إلينا و دمتم في سلام
وكالة الكذب و النفاق العالمية
منقول.