الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
استعاد يوفنتوس نغمة الانتصارات بعد تعادل وهزيمة في آخر مباراتين في الدوري الإيطالي، وذلك بتحول تأخره أمام ضيفه بولونيا بهدف لفوز بثلاثة أهداف مقابل هدف لحساب الجولة السابعة من الدوري الإيطالي.
هذا الفوز هو الأول ليوفنتوس على ملعبه هذا الموسم في السيري آ، وفوزه الثاني في المجمل، حيث رفع رصيده إلى 8 نقاط ليرتقي للمركز الـ12، أما بولونيا فبقى في المركز الأخير بـ3 نقاط من انتصار وحيد و6 هزائم.
ونجح بولونيا في مباغتة اليوفي بهدف مبكر بعد مرور 5 دقائق فقط على بداية المباراة عن طريق أنتوني مونيي بعد كرة عرضية نموذجية من أدم ماسينا في ظهر دفاعات اليوفي، سددها مونيي من لمسة واحدة بطريقة جيدة، حيث فشل الحارس جانلويجي بوفون في منعها من الوصول لشباكه.
رد فعل يوفنتوس على تأخره جاء عند الدقيقة 34، حين عدل له مهاجمه المتألق ألفارو موراتا النتيجة، بعد مجهود رائع من زميله السابق في ريال مدريد سامي خضيرة المنطلق من الرواق الأيمن قبل أن يرسل كرة عرضية موزونة داخل منطقة الجزاء، أودعها موراتا برأسه داخل الشباك.
وفي الشوط الثاني، أضاف ديبالا الهدف الثاني ليوفنتوس من علامة الجزاء في الدقيقة 52، وهي الركلة التي تحصل عليها موراتا بعد جذب تعرض لها داخل المنطقة، قبل أن يؤمن الدولي الألماني سامي خضيرة فوز فريقه بهدف ثالث هو الأول له بقميص "البيانكونيري".
هدف خضيرة جاء بشكل رائع، حين رد له موراتا هدية الهدف الأول بتمريرة على طبق من ذهب، سددها خضيرة المنطلق من الخلف للأمام برأسه داخل الشباك، لينتهي اللقاء بفوز مستحق لبطل الدوري الإيطالي.
هذا الفوز هو الأول ليوفنتوس على ملعبه هذا الموسم في السيري آ، وفوزه الثاني في المجمل، حيث رفع رصيده إلى 8 نقاط ليرتقي للمركز الـ12، أما بولونيا فبقى في المركز الأخير بـ3 نقاط من انتصار وحيد و6 هزائم.
ونجح بولونيا في مباغتة اليوفي بهدف مبكر بعد مرور 5 دقائق فقط على بداية المباراة عن طريق أنتوني مونيي بعد كرة عرضية نموذجية من أدم ماسينا في ظهر دفاعات اليوفي، سددها مونيي من لمسة واحدة بطريقة جيدة، حيث فشل الحارس جانلويجي بوفون في منعها من الوصول لشباكه.
رد فعل يوفنتوس على تأخره جاء عند الدقيقة 34، حين عدل له مهاجمه المتألق ألفارو موراتا النتيجة، بعد مجهود رائع من زميله السابق في ريال مدريد سامي خضيرة المنطلق من الرواق الأيمن قبل أن يرسل كرة عرضية موزونة داخل منطقة الجزاء، أودعها موراتا برأسه داخل الشباك.
وفي الشوط الثاني، أضاف ديبالا الهدف الثاني ليوفنتوس من علامة الجزاء في الدقيقة 52، وهي الركلة التي تحصل عليها موراتا بعد جذب تعرض لها داخل المنطقة، قبل أن يؤمن الدولي الألماني سامي خضيرة فوز فريقه بهدف ثالث هو الأول له بقميص "البيانكونيري".
هدف خضيرة جاء بشكل رائع، حين رد له موراتا هدية الهدف الأول بتمريرة على طبق من ذهب، سددها خضيرة المنطلق من الخلف للأمام برأسه داخل الشباك، لينتهي اللقاء بفوز مستحق لبطل الدوري الإيطالي.