توفيت الطبيبة ليليا دينمارك أقدم طبيبة فى العالم، حيث توقفت عن ممارسة مهنة الطب بعد أن وصل عمرها إلى 103 سنة، وبذلك تكون أمضت 70 عاما فى إنقاذ أرواح الأشخاص.
وذكرت جريدة التليجراف أن الدكتورة ليليا كانت تبلغ من العمر 114 عاما عندما توفيت فى بيتها بجورجيا، وتعتبر بذلك رابع أكبر معمرة فى العالم.
أصبحت هذه الدكتورة غير العادية أول طبيبة فى مستشفى "هنريتا ايجلستون" للأطفال، والتى تم افتتاحها عام 1928 بأتلانتا، وبدأت ممارسة طب الأطفال بشكل خاص فى منزلها عام 1931، واستمرت فى علاج المرضى حتى عام 2001، وهو العام الذى حصلت فيه على لقب أقدم طبيبة فى العال،م ثم تقاعدت عن العمل بعد أن وصل عمرها إلى 103 سنة.
وحصلت ليليا على جائزة فيشر فى عام 1935 تقديرا لجهودها المذهلة فى التشخيص والعلاج والتحصين من مرض السعال الديكى.
ويقول جيمس هاتشيرسون حفيد دكتورة ليليا إنها أحبت مهنة الطب، كما أحبت مساعدة الأطفال، ولم تستطع مقاومة مساعدة الآخرين على الرغم من كبر سنها.
وكانت ليليا دائما تجعل عيادتها بالقرب أو فى منزلها، حيث يستطيع الأطفال وأسرهم زيارتها عند الحاجة إليها طوال اليوم، كما كانت تمضى الكثير من الوقت مع الآباء والأمهات لمساعدتهم وتوعيتهم فى كيفية علاج أولادهم.
وقد ذكرت ابنتها أن ليليا كانت تساعد فى علاج الفقراء من المرضى، والذين لا يستطيعون الحصول على الرعاية الطبية من أية جهة أخرى.
وذكرت جريدة التليجراف أن الدكتورة ليليا كانت تبلغ من العمر 114 عاما عندما توفيت فى بيتها بجورجيا، وتعتبر بذلك رابع أكبر معمرة فى العالم.
أصبحت هذه الدكتورة غير العادية أول طبيبة فى مستشفى "هنريتا ايجلستون" للأطفال، والتى تم افتتاحها عام 1928 بأتلانتا، وبدأت ممارسة طب الأطفال بشكل خاص فى منزلها عام 1931، واستمرت فى علاج المرضى حتى عام 2001، وهو العام الذى حصلت فيه على لقب أقدم طبيبة فى العال،م ثم تقاعدت عن العمل بعد أن وصل عمرها إلى 103 سنة.
وحصلت ليليا على جائزة فيشر فى عام 1935 تقديرا لجهودها المذهلة فى التشخيص والعلاج والتحصين من مرض السعال الديكى.
ويقول جيمس هاتشيرسون حفيد دكتورة ليليا إنها أحبت مهنة الطب، كما أحبت مساعدة الأطفال، ولم تستطع مقاومة مساعدة الآخرين على الرغم من كبر سنها.
وكانت ليليا دائما تجعل عيادتها بالقرب أو فى منزلها، حيث يستطيع الأطفال وأسرهم زيارتها عند الحاجة إليها طوال اليوم، كما كانت تمضى الكثير من الوقت مع الآباء والأمهات لمساعدتهم وتوعيتهم فى كيفية علاج أولادهم.
وقد ذكرت ابنتها أن ليليا كانت تساعد فى علاج الفقراء من المرضى، والذين لا يستطيعون الحصول على الرعاية الطبية من أية جهة أخرى.