الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
![278327hp2.jpg](http://u.goal.com/278300/278327hp2.jpg)
فرط تشيلسي في تقدمه بثلاثية نظيفة على مواطنه مانشستر سيتي في اللقاء الودي الذي جمعهما في نيويورك فجر اليوم الجمعة، وتلقت شباكه أربعة أهداف دفعة واحدة في آخر 20 دقيقة، لتنتهي المباراة برباعية مقابل ثلاث قبل 48 ساعة على المباراة الودية الأخرى التي ستجمعهما أيضًا في بلاد العم سام.
في البداية، اعتقد الجميع أن السيتي سيمتلك زمام الأمور خاصة بعد توقيع الأرجنتيني على هدف الأسبقية في الدقيقة الأولى، إلا أن الحكم كان له رأيًا آخرًا بمنعه ألكون أجويرو من استكمال تعبيره هن فرحته باحتسابه تسلل بناء على شارة المساعد.
مع مرور الوقت دخل البلوز أجواء المباراة التي أخذت بعد ذلك طابع المباريات الرسمية، وتحديدًا مباريات البريمييرليج التي عادة لا تخلو من الإثارة، ووضح ذلك من خلال الجدية التي بدا عليها لاعبو كلا الفريقين، ما أشعل حماس الجماهير وأجبرهم على التفاعل مع المباراة بالتشجيع الهستيري للاعبين.
على عكس سير اللقاء، تمكن أسود غرب لندن من تسجيل أولى الأهداف عن طريق هجمة قادها النجم الإسباني "خوان ماتا" من الجهة اليسرى، إلى أن اقترب من منطقة الجزاء وأرسل تمريرة أرضية للسنغالي "ديمبا با" قابلها من لمسة واحدة في شباك الحارس الإنجليزي "جو هارت"" الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى، لتعلن الدقيقة 15 عن تقدم الفريق الأزرق.
بعد الهدف مباشرة، أهدر صهر ماردونا سابقًا هدف التعديل بعد تعامله برعونة مبالغ فيها في انفراده مع العملاق التشيكي، ليرد عليه الشاب "كريس لوفتوس" بتسديدة صاروخية تصدى لها تشيك بصعوبة وفي الأخيرة ذهبت لركنية لم يستغلها جاري كاهيل الذي كان محظوظًا بوصول عرضية ماتا على رأسه.
ظهر يحيى توريه في الأضواء بانطلاقة قادها من جهة اليمين وفي الأخير أطلق قذيفة في الزاوية البعيدة، لكن تشيك انتفض كالأسد وأبعد الكرة لركنية وسط تصفيق حار من كل الحاضرين في الملعب، بعدها بدقيقة لم يستغل أجويرو عرضية كليشيه وأطلح بها فوق العارضة رغم أنه كان في منتصف منطقة الجزاء ولم يكن مراقبًا.
قبل دقيقتين على نهاية الشوط الأول احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة البلوز بعد تلقي ماتا دفعة داخل منطقة الجزاء من قبل المدافع الشاب كريم ركيك، انبرى لها الإسباني الآخر "أثبيليكويتا" ونفذها بنجاح، ليذهب الفريقين إلى غرف خلع الملابس والنتيجة ثنائية نظيفة لأصحاب الزي الأزرق.
دخل تشيلسي الشوط الثاني بمستوى أفضل مما كان عليه في بداية الحصة الأولى، وترجم الشاب البرازيلي أوسكار تفوق فريقه بتسجيل ثالث الأهداف إثر تسديدة غالط بها الحارس هارت من داخل منطقة الجزاء، ليتغير بعدها سيناريو المباراة وتسير في اتجاه معاكس تماماً.
الجماهير الحاضرة توقعت زيادة النتيجة، لكن سرعان ما استفاق أبناء العاصمة الإنجليزية الثانية بهدف أول أحرزه جارسيا في الدقيقة 63 وأعقبه العقرب البوسني "إدين دجيكو" بهدف ثان بعد مرور دقيقتين، ومن هنا اشتعل اللقاء وبدا وكأنه على لقب البريمييرليج.
السيتي هاجم بكل خطوطه لإدراك هدف التعديل، أما الكتيبة الأخرى فقد اعتمدت على الهجمات المعاكسة على أمل تسجيل هدف يخمد ثورة السيتيزينز، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن جاءت الدقيقة 84 التي شهدت هدف التعديل الذي أحرزه نجم الشوط الثاني "دجيكو" عن طريق هفوة من تيفيز، استغلها وأودعها في شباك الحارس البديل بلاكمان.
في الوقت الذي انتظر الجميع صافرة نهاية المباراة بالتعادل 3-3، أهدى ذو الأصول العربية "سمير نصري" تمريرة للأسمر الإنجليزي "ميكاريتشاردز" حولها بتصويبة سكنت شباك المغلوب على أمره بلاكمان، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز السيتي بثلاثية مقابل هدف في أجواء مشابهة تمامًا لأجواء الدوري الإنجليزي الممتاز.
في البداية، اعتقد الجميع أن السيتي سيمتلك زمام الأمور خاصة بعد توقيع الأرجنتيني على هدف الأسبقية في الدقيقة الأولى، إلا أن الحكم كان له رأيًا آخرًا بمنعه ألكون أجويرو من استكمال تعبيره هن فرحته باحتسابه تسلل بناء على شارة المساعد.
مع مرور الوقت دخل البلوز أجواء المباراة التي أخذت بعد ذلك طابع المباريات الرسمية، وتحديدًا مباريات البريمييرليج التي عادة لا تخلو من الإثارة، ووضح ذلك من خلال الجدية التي بدا عليها لاعبو كلا الفريقين، ما أشعل حماس الجماهير وأجبرهم على التفاعل مع المباراة بالتشجيع الهستيري للاعبين.
على عكس سير اللقاء، تمكن أسود غرب لندن من تسجيل أولى الأهداف عن طريق هجمة قادها النجم الإسباني "خوان ماتا" من الجهة اليسرى، إلى أن اقترب من منطقة الجزاء وأرسل تمريرة أرضية للسنغالي "ديمبا با" قابلها من لمسة واحدة في شباك الحارس الإنجليزي "جو هارت"" الذي حاول مع الكرة لكن دون جدوى، لتعلن الدقيقة 15 عن تقدم الفريق الأزرق.
بعد الهدف مباشرة، أهدر صهر ماردونا سابقًا هدف التعديل بعد تعامله برعونة مبالغ فيها في انفراده مع العملاق التشيكي، ليرد عليه الشاب "كريس لوفتوس" بتسديدة صاروخية تصدى لها تشيك بصعوبة وفي الأخيرة ذهبت لركنية لم يستغلها جاري كاهيل الذي كان محظوظًا بوصول عرضية ماتا على رأسه.
ظهر يحيى توريه في الأضواء بانطلاقة قادها من جهة اليمين وفي الأخير أطلق قذيفة في الزاوية البعيدة، لكن تشيك انتفض كالأسد وأبعد الكرة لركنية وسط تصفيق حار من كل الحاضرين في الملعب، بعدها بدقيقة لم يستغل أجويرو عرضية كليشيه وأطلح بها فوق العارضة رغم أنه كان في منتصف منطقة الجزاء ولم يكن مراقبًا.
قبل دقيقتين على نهاية الشوط الأول احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة البلوز بعد تلقي ماتا دفعة داخل منطقة الجزاء من قبل المدافع الشاب كريم ركيك، انبرى لها الإسباني الآخر "أثبيليكويتا" ونفذها بنجاح، ليذهب الفريقين إلى غرف خلع الملابس والنتيجة ثنائية نظيفة لأصحاب الزي الأزرق.
دخل تشيلسي الشوط الثاني بمستوى أفضل مما كان عليه في بداية الحصة الأولى، وترجم الشاب البرازيلي أوسكار تفوق فريقه بتسجيل ثالث الأهداف إثر تسديدة غالط بها الحارس هارت من داخل منطقة الجزاء، ليتغير بعدها سيناريو المباراة وتسير في اتجاه معاكس تماماً.
الجماهير الحاضرة توقعت زيادة النتيجة، لكن سرعان ما استفاق أبناء العاصمة الإنجليزية الثانية بهدف أول أحرزه جارسيا في الدقيقة 63 وأعقبه العقرب البوسني "إدين دجيكو" بهدف ثان بعد مرور دقيقتين، ومن هنا اشتعل اللقاء وبدا وكأنه على لقب البريمييرليج.
السيتي هاجم بكل خطوطه لإدراك هدف التعديل، أما الكتيبة الأخرى فقد اعتمدت على الهجمات المعاكسة على أمل تسجيل هدف يخمد ثورة السيتيزينز، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن جاءت الدقيقة 84 التي شهدت هدف التعديل الذي أحرزه نجم الشوط الثاني "دجيكو" عن طريق هفوة من تيفيز، استغلها وأودعها في شباك الحارس البديل بلاكمان.
في الوقت الذي انتظر الجميع صافرة نهاية المباراة بالتعادل 3-3، أهدى ذو الأصول العربية "سمير نصري" تمريرة للأسمر الإنجليزي "ميكاريتشاردز" حولها بتصويبة سكنت شباك المغلوب على أمره بلاكمان، لينتهي بعد ذلك اللقاء بفوز السيتي بثلاثية مقابل هدف في أجواء مشابهة تمامًا لأجواء الدوري الإنجليزي الممتاز.