السلام عليكم
خسر المنتخب الإيطالي للمرة الثانية على التوالي - في ودياته - أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكي بهدف كلينت ديمبيسي في الدقيقة 55 وذلك على ملعب لويجي فيراريس، لتكون الخسارة الثانية على التوالي بعد الخسارة الودية من أوروجواي في روما.
انطلقت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بحضور جماهيري غير كبير ولكنه متحمس، وبمويل هجومية واضحة للآتزوري سنحت أول فرصة عبر عرضية كريستيان مادجيو من اليمين لتياجو موات ولكن بردة فعل سريعة أبعدها الحارس بنجاح.
وفي الدقيقة 8 وصلت كرة لجيوفينكو في مواجهة الحارس هاورد ولكنه ارتبك ولم يستطيع السيطرة كما ينبغي على الكرة لتخرج لضربة مرمى للفريق الأميركي، الذي رد بتسديدة من على حدود منطق الجزاء بيسارية من شيا ذهبت بجوار القائم الأيمن.
بعدها عادت عناصر الفريق الأميركي للدفاع في منتصف ملعبها جميعًا، وعاد جيوفينكو لتهديد مرمى تيم هاورد بعد أن استلم تمريرة ماركيزيو ودخل لمنطقة الجزاء ثم سدد كرة قوية أمسكها تيم هاورد بصعوبة شديدة.
علاوة على الدفاع الجيد والمجهود البدني للفريق الأميركي فقد طبقوا مصيدة التسلل لمنع كرات بيرلو الخادعة من الوصول للمهاجمين وبالفعل وقع جيوفينكو وماتري في المصيد عدة مرات ولكن بشك كبير في أداء حكم الراية.
وصل المنتخب الإيطالي أكثر من من مرة لمنطقة الجزاء لكنه كان يجد حائط صد مميز تقف أمامه الكرات العرضية فحاول التسديد من بعيد عن طريق كريشيتو في الدقيقة 35 وتصدى لها هاورد بثبات..ورد يمبيسي بتسيدة من ركلة حرة مباشرة كان بوفون في المكان الصحيح وأبعدها بقبضته في الدقيقة 37.
وقبل النهاية بدقيقتين سدد تياجو موتا كرة رائعة على الهواء بعد أن ارتدت من الدفاع الأمريكي ولكن الحارس تيم هاورد كان مرة أخرى في المكان المناسب للتصدي لها.
في بداية الشوط الثاني دخل كيليني في مكان كريشيتو، ومونتوليفو في مكان نوتشيرينو، ولكن لم يتغير شيء..الكثير من التسللات وقع فيها سيبا جيوفينكو وكذلك ماتري وسط توتر شاب عناصر المنتخب الإيطالي في الماراتسي.
تقدم المنتخب الأميركي في النتيجة بشكل مفاجيء في الدقيقة 55 عن طريق ديمبيسي بعد كرة استقبلها آلتيدور داخل منطقة الجزاء ومهدها لكلينت ديمبيسي الذي سسدها بيمناه زاحفة سكنت الزاوية اليمنى لشباك بوفون.
حاول برانديلي حل المشكلة الهجومية فدفع بجيامباولو بادزيني في مكان تياجو موتا، وكذلك فابيو بوريني بدلًأ عن ماتري ليلعب جيوفينكو خلف الثنائي الهجومي بوريني- بادزو.
وبدت تحركات بوريني من الجهة اليمنى أفضل بكثير وسدد أولى المحاولات من داخل المنطقة بيسراه بعد صناعة من "البادزو" وصلت ليد تيم هاورد.
في الدقائق العشرين الأخيرة تقدم الفريق الأزرق للهجوم بقوة أكبر لتعديل النتيجة، وأدخل برانديلي كلًا من أباتي مكان مادجيو ودي روسي في مكان ماركيزيو..بينما أجرى كلينسمان أولى تغييراته بدخول كليجستان في مكان الشاب شايا.
أرسل بيرلو كرة رائعة لإجنازيو أباتي من الجهة اليمنى لعبها عرضية لبادزيني لكنها اصطدمت بجسد المدافع وخرجت للركنية، ومنها سدد بوريني كرة وسط ازدحام المدافعين فارتدت كذلك.
ومرت الدقائق الاخيرة ثقيلة على الفريق الإيطالي الذي ضغط دون أن يجد حلًا لفك شفرة الدفاع الأمريكي، واستمر كلينسمان في إجراء تغييرات بمعدل تغيير كل دقيقة!.
ورغم ذلك كان الطليان يصلون كثيرًا في الدقائق الأخير ولكن اللمسة الأخيرة كانت غائبة حتى أن عديد المدافعين مثل أوجبونا وكيليني شاركوا في الهجوم لكن الهدف لم يأتي أبدًا حتى رغم احتساب الحكم لـ4 دقائق كوقت بدل ضائع كان أهم ما فيها تسديدة لمونتوليفو على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن بقليل لتخسر إيطاليا للمرة الثانية على التوالي.
خسر المنتخب الإيطالي للمرة الثانية على التوالي - في ودياته - أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكي بهدف كلينت ديمبيسي في الدقيقة 55 وذلك على ملعب لويجي فيراريس، لتكون الخسارة الثانية على التوالي بعد الخسارة الودية من أوروجواي في روما.
انطلقت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بحضور جماهيري غير كبير ولكنه متحمس، وبمويل هجومية واضحة للآتزوري سنحت أول فرصة عبر عرضية كريستيان مادجيو من اليمين لتياجو موات ولكن بردة فعل سريعة أبعدها الحارس بنجاح.
وفي الدقيقة 8 وصلت كرة لجيوفينكو في مواجهة الحارس هاورد ولكنه ارتبك ولم يستطيع السيطرة كما ينبغي على الكرة لتخرج لضربة مرمى للفريق الأميركي، الذي رد بتسديدة من على حدود منطق الجزاء بيسارية من شيا ذهبت بجوار القائم الأيمن.
بعدها عادت عناصر الفريق الأميركي للدفاع في منتصف ملعبها جميعًا، وعاد جيوفينكو لتهديد مرمى تيم هاورد بعد أن استلم تمريرة ماركيزيو ودخل لمنطقة الجزاء ثم سدد كرة قوية أمسكها تيم هاورد بصعوبة شديدة.
علاوة على الدفاع الجيد والمجهود البدني للفريق الأميركي فقد طبقوا مصيدة التسلل لمنع كرات بيرلو الخادعة من الوصول للمهاجمين وبالفعل وقع جيوفينكو وماتري في المصيد عدة مرات ولكن بشك كبير في أداء حكم الراية.
وصل المنتخب الإيطالي أكثر من من مرة لمنطقة الجزاء لكنه كان يجد حائط صد مميز تقف أمامه الكرات العرضية فحاول التسديد من بعيد عن طريق كريشيتو في الدقيقة 35 وتصدى لها هاورد بثبات..ورد يمبيسي بتسيدة من ركلة حرة مباشرة كان بوفون في المكان الصحيح وأبعدها بقبضته في الدقيقة 37.
وقبل النهاية بدقيقتين سدد تياجو موتا كرة رائعة على الهواء بعد أن ارتدت من الدفاع الأمريكي ولكن الحارس تيم هاورد كان مرة أخرى في المكان المناسب للتصدي لها.
في بداية الشوط الثاني دخل كيليني في مكان كريشيتو، ومونتوليفو في مكان نوتشيرينو، ولكن لم يتغير شيء..الكثير من التسللات وقع فيها سيبا جيوفينكو وكذلك ماتري وسط توتر شاب عناصر المنتخب الإيطالي في الماراتسي.
تقدم المنتخب الأميركي في النتيجة بشكل مفاجيء في الدقيقة 55 عن طريق ديمبيسي بعد كرة استقبلها آلتيدور داخل منطقة الجزاء ومهدها لكلينت ديمبيسي الذي سسدها بيمناه زاحفة سكنت الزاوية اليمنى لشباك بوفون.
حاول برانديلي حل المشكلة الهجومية فدفع بجيامباولو بادزيني في مكان تياجو موتا، وكذلك فابيو بوريني بدلًأ عن ماتري ليلعب جيوفينكو خلف الثنائي الهجومي بوريني- بادزو.
وبدت تحركات بوريني من الجهة اليمنى أفضل بكثير وسدد أولى المحاولات من داخل المنطقة بيسراه بعد صناعة من "البادزو" وصلت ليد تيم هاورد.
في الدقائق العشرين الأخيرة تقدم الفريق الأزرق للهجوم بقوة أكبر لتعديل النتيجة، وأدخل برانديلي كلًا من أباتي مكان مادجيو ودي روسي في مكان ماركيزيو..بينما أجرى كلينسمان أولى تغييراته بدخول كليجستان في مكان الشاب شايا.
أرسل بيرلو كرة رائعة لإجنازيو أباتي من الجهة اليمنى لعبها عرضية لبادزيني لكنها اصطدمت بجسد المدافع وخرجت للركنية، ومنها سدد بوريني كرة وسط ازدحام المدافعين فارتدت كذلك.
ومرت الدقائق الاخيرة ثقيلة على الفريق الإيطالي الذي ضغط دون أن يجد حلًا لفك شفرة الدفاع الأمريكي، واستمر كلينسمان في إجراء تغييرات بمعدل تغيير كل دقيقة!.
ورغم ذلك كان الطليان يصلون كثيرًا في الدقائق الأخير ولكن اللمسة الأخيرة كانت غائبة حتى أن عديد المدافعين مثل أوجبونا وكيليني شاركوا في الهجوم لكن الهدف لم يأتي أبدًا حتى رغم احتساب الحكم لـ4 دقائق كوقت بدل ضائع كان أهم ما فيها تسديدة لمونتوليفو على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن بقليل لتخسر إيطاليا للمرة الثانية على التوالي.