الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم

شن نجم سلتيك الأسبق المهاجم الاسكتلندي فرانك مكجارفي هجومًا عنيفًا للغاية على الجيل الذهبي لليوفنتوس في عقد الثمانينيات من القرن الماضي، واصفًا إياه بأقذر فريق واجهه على الإطلاق في عالم كرة القدم.
وكان مكجارفي شاهدًا على المواجهة الأوروبية الأولى على الإطلاق بين كلا الفريقين في عام 1981، حين واجه سلتيك لاعبين كدينو زوف، جايتانو شيريا، أنتونيو كابريني، كلاوديو جنتيلي، ماركو تارديلِّي، ليام برادي وباولو روسِّي.
وقد ألقى مكجارفي الضوء بالتفاصيل على كل ما عانى منه من جميع العراقيل غير المشروعة على أرض الملعب آنذاك تحديدًا من أسطورة تكسير الهجمات في إيطاليا المعروف ***ونته الكبيرة في اللعب جنتيلي.
حيث قال لصحيفة ذا دايلي ريكورد "لقد فعلوا كل شيء من أجل إزعاجنا، الجذب من القميص كان أبسط شيء لديهم. لقد تم البصق علي، ضربي بالمرافق ومدافعيهم كانوا كذلك ينتفون الشعر من أقدامنا. الأسوأ كان حين طرحني جنتيلي أرضًا فاقدًا للوعي."
"ذلك حدث في الشوط الأول في إيطاليا حين كنَّا نهاجم وكان حكم الميدان وحكم الراية منشغلان بمتابعة مجريات اللعب. لقد أتى إلي من ظهري ولكمني في رأسي، كنت فاقدًا للوعي واضطر أطباؤنا لإنعاشي بملح ذا رائحة كريهة للغاية."
"آنذاك لم يكن فقدان الوعي كافيًا ليتم استبدالك لذا واصلت اللعب بينما تواصلت المعاملة الخشنة. لطالما كنت جيدًا فيما يتعلق بالحفاظ على هدوئي كلاعب وعدم الرد على الاعتداءات، لكن فور انتهاء المباراة فقدت عقلي وبحثت عن جنتيلي."
كما تابع صاحب الـ 78 في 168 مباراة في الدوري الاسكتلندي مع سلتيك بين عامي 1980 و 1985 حديثه قائلًا "كانت تلك المرة الوحيدة في حياتي التي تصرفت فيها هكذا، في النهاية لم أصل له لكن أعتقد أن ذلك كان أفضل شيء حدث لي، لأن حجم جنتيلي كان ضعف حجمي!"
"اليوفنتوس آنذاك كان فريقًا مليئًا بالأسماء اللامعة ونصفهم كانوا أبطالًا للعالم، لكن الحكم في كلتا المباراتين تركهم بعيدًا عن العقاب. مدافعوهم ببساطة ما كانوا ليتمتعوا بأي مسيرة كروية في يومنا هذا، لأن أفعالهم كانت ستلتقط عبر الكاميرات وكانوا بالتالي سيتعرضون للعديد من الإيقافات."
وكان مكجارفي شاهدًا على المواجهة الأوروبية الأولى على الإطلاق بين كلا الفريقين في عام 1981، حين واجه سلتيك لاعبين كدينو زوف، جايتانو شيريا، أنتونيو كابريني، كلاوديو جنتيلي، ماركو تارديلِّي، ليام برادي وباولو روسِّي.
وقد ألقى مكجارفي الضوء بالتفاصيل على كل ما عانى منه من جميع العراقيل غير المشروعة على أرض الملعب آنذاك تحديدًا من أسطورة تكسير الهجمات في إيطاليا المعروف ***ونته الكبيرة في اللعب جنتيلي.
حيث قال لصحيفة ذا دايلي ريكورد "لقد فعلوا كل شيء من أجل إزعاجنا، الجذب من القميص كان أبسط شيء لديهم. لقد تم البصق علي، ضربي بالمرافق ومدافعيهم كانوا كذلك ينتفون الشعر من أقدامنا. الأسوأ كان حين طرحني جنتيلي أرضًا فاقدًا للوعي."
"ذلك حدث في الشوط الأول في إيطاليا حين كنَّا نهاجم وكان حكم الميدان وحكم الراية منشغلان بمتابعة مجريات اللعب. لقد أتى إلي من ظهري ولكمني في رأسي، كنت فاقدًا للوعي واضطر أطباؤنا لإنعاشي بملح ذا رائحة كريهة للغاية."
"آنذاك لم يكن فقدان الوعي كافيًا ليتم استبدالك لذا واصلت اللعب بينما تواصلت المعاملة الخشنة. لطالما كنت جيدًا فيما يتعلق بالحفاظ على هدوئي كلاعب وعدم الرد على الاعتداءات، لكن فور انتهاء المباراة فقدت عقلي وبحثت عن جنتيلي."
كما تابع صاحب الـ 78 في 168 مباراة في الدوري الاسكتلندي مع سلتيك بين عامي 1980 و 1985 حديثه قائلًا "كانت تلك المرة الوحيدة في حياتي التي تصرفت فيها هكذا، في النهاية لم أصل له لكن أعتقد أن ذلك كان أفضل شيء حدث لي، لأن حجم جنتيلي كان ضعف حجمي!"
"اليوفنتوس آنذاك كان فريقًا مليئًا بالأسماء اللامعة ونصفهم كانوا أبطالًا للعالم، لكن الحكم في كلتا المباراتين تركهم بعيدًا عن العقاب. مدافعوهم ببساطة ما كانوا ليتمتعوا بأي مسيرة كروية في يومنا هذا، لأن أفعالهم كانت ستلتقط عبر الكاميرات وكانوا بالتالي سيتعرضون للعديد من الإيقافات."