ما الجديد
ستار دي في بي | StarDVB

أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.

نادال يفوز ببطولة أمريكا المفتوحة للتنس

Eihab1

مراقب عام
بسم الله الرحمن الرحيم


i.aspx



تغلب النجم الأسباني رافاييل نادال بعيون مغرورقة بالدموع على الصربي نوفاك ديوكوفيتش 6/4 و5/7 و6/4 و6/2 مساء أمس الاثنين (صباح اليوم الثلاثاء بتوقيت جرينتش) في نهائي بطولة أمريكا المفتوحة للتنس المؤجل بسبب الأمطار ليتقدم خطوة أخرى نحو تخليد اسمه في كتاب عظماء التنس.
وأكمل النجم الأسباني المصنف الأول عالميا مجموعته من ألقاب الجراند سلام بإحرازه لقب أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) أمس بعدما تأجلت المباراة النهائية للبطولة لمدة يوم واحد للعام الثالث على التوالي لسوء الأحوال الجوية حيث أجبرت الأمطار منظمي البطولة على إلغاء مباراة نهائي الرجال يوم الأحد بينما تعطلت المباراة نفسها لمدة ساعتين بسبب الأمطار من جديد بينما كان اللاعبان متعادلان 4/4 في المجموعة الثانية من اللقاء.
واكتفى ديوكوفيتش المصنف الثالث في أمريكا المفتوحة بمركز الوصيف من جديد كما فعل من قبل في عام 2007 عندما خسر المباراة النهائية أمام السويسري روجيه فيدرر.
وبذلك أصبح نادال سابع لاعب في تاريخ التنس يحرز ألقاب جميع بطولات الجراند سلام الأربع في اللعبة البيضاء بعد كل من فريد بيري ودون بادج ورود لافر وروي إميرسون وأندريه أجاسي وفيدرر الذين جمعوا أيضا بين ألقاب أستراليا المفتوحة وفرنسا المفتوحة وأمريكا المفتوحة وويمبلدون.
وقال نادال: "أعتقد أنني وللمرة الأولى في مشواري الرياضي قدمت مباراة جيدة حقا في هذه البطولة .. لعبت أفضل مباراة لي في أمريكا المفتوحة في اللحظة الأكثر أهمية".
وأضاف: "لطالما حلمت بأن أكون بطلا لأمريكا المفتوحة ، كان من الرائع أن ألعب هذا النهائي وأن أمسك بهذه الكأس بين يدي حقا. إنه أمر يفوق الوصف".
وحقق نادال فوزه ودموع الفرح تملأ وجهه عندما ارتكب ديوكوفيتش خطأة غير المبرر رقم 47 بالمباراة الماراثونية التي امتد وقت اللعب فيها إلى ثلاث ساعات و43 دقيقة فيما امتد الوقت الذي استغرقته من بدايتها وحتى النهاية ست ساعات متضمنة ساعتي الأمطار.
وبهذه النتيجة سيتقدم ديوكوفيتش إلى المركز الثاني خلف نادال في التصنيف العالمي للاعبين المحترفين حيث سيستعيد اللاعب الصربي مركز الوصافة بعد تغلبه على فيدرر الحائز على لقب البطولة الأمريكية خمس مرات في الدور قبل النهائي.
ورفع نادال رصيده من الانتصارات في المباريات النهائية لبطولات الجراند سلام إلى تسعة انتصارات مقابل هزيمتين بينما أصبح أول لاعب يستخدم يده اليسرى يفوز باللقب في نيويورك منذ أن حقق الأمريكي جون ماكينرو هذا الإنجاز عام 1984 .
كما أصبح نادال القادم من جزيرة مايوركا ثالث لاعب أسباني يحرز لقب فلاشينج ميدوز بعد مانويل سانتانا في 1965 ومانويل أورانتيس في 1975 ، بينما كان أول لاعب أسباني يتأهل لنهائي نيويورك منذ أن لعبه خوان كارلوس فيريرو الذي خسر نهائي عام 2003 أمام الأمريكي آندي روديك.
وكان فوز أمس هو ال21 على التوالي لنادال على مستوى بطولات الجراند سلام حيث أصبح أول لاعب منذ رود لافر في عام 1969 يحرز ثلاثة ألقاب جراند سلام متتالية.
وعزز نادال تصدره لترتيب التصنيف العالمي لمحترفي التنس بإحرازه ستة ألقاب في 2010 حيث أحرز أول ألقابه على الملاعب الصلبة أمس منذ أن فاز بلقب بطولة إنديان ويلز الأمريكية في 2009 .
من ناحية أخرى قال ديوكوفيتش: "لا أستطيع أن أخفي خيبة أملي ولكنني لن أبكي أو أتذمر فهكذا تسير الأمور .. أشعر بالسوء حيال هزيمتي. أردت الفوز بهذه الكأس وأعرف أنني بذلت أقصى ما في وسعي لتحقيق ذلك حتى الليلة".
وأضاف: "ولكنني سأستيقظ غدا كرجل جديد وسأواصل الاجتهاد في عملي وانتظار فرصتي المقبلة. آمل أن تسنح لي فرصة قريبة في يوم ما للمنافسة على هذا اللقب".
وفاز نادال بالمجموعة الأولى أمس خلال 50 دقيقة قبل أن تصل الرياح سريعة الحركة ، كما كان متوقعا ، إلى ملعب المباراة وتتسبب في تعطيل اللعب لمدة ساعتين خلال الشوط التاسع من المجموعة الثانية.
وما أن أصبحت سماء المساء صافية خرج اللاعبان من جديد إلى أرض الملعب ورغم أن نادال كان تعادل 4/4 في المجموعة الثانية بعد تخلفه 1/4 فيها فهو لم يتمكن من الصمود أكثر من ذلك حيث كسر ديوكوفيتش إرساله في الشوط الأخير ليتعادل 1/1 معه في المجموعات.
وكسر نادال إرسال ديوكوفيتش في بداية المجموعة الثالثة ليتقدم 2/1 ويواصل تفوقه لنهاية المجموعة التي أنقذ فيها ديوكوفيتش أربع نقاط لكسر إرساله في الشوط السابع قبل أن يخسر المجموعة كلها بعدها بثلاثة أشواط.
وكسر نادال إرسال ديوكوفيتش مرتين متتاليتين في المجموعة الرابعة الأخيرة ليتقدم 5/1 مسجلا النقطة 47 له في المباراة الصعبة وبعدها بشوطتين فقط كان النجم الأسباني جاثيا على ركبتيه فرحا بالإنجاز الكبير.
وكان هذا هو الفوز رقم 120 لنادال بالبطولات الكبرى محرزا اللقب الثاني والأربعين له بمشواره الرياضي.

 

RAMI

Make it happen
طاقم الإدارة
الف شكر عزيزي ايهاب على الخبر السار ... :d

يستاهل ..

أخوك
 
التعديل الأخير:

Eihab1

مراقب عام
نادال يواصل تحطيم قواعد الإدهاش

مشكور عزيزى رامى على المرور والرد

قرأت مقالة جميلة عن رافاييل نادال أردت أن أنشرها

i.aspx



طفولة من خيال.. عم *مدرب كان بمثابة القدوة.. هوس ملحوظ بالمنافسة وتواضع أمام الانتقادات: بتلك الأسلحة تحول رافاييل نادال إلى محطم لحدود الإدهاش في عالم التنس.

ومع تحقيق لقب بطولة أمريكا المفتوحة أمس الاثنين ، بلغ الأسباني بسنواته الأربع والعشرين درجة الأسطورة في هذه الرياضة. فهو وستة رجال آخرين فقط تمكنوا من الفوز بألقاب "الجراند سلام" الأربعة الكبرى في نحو قرن من تاريخ اللعبة.

وصل نادال ، المولود في الثالث من حزيران/يونيو عام 1986 في ماناكور المدينة التي لا تتمتع بعوامل تفرد وسط جزيرة مايوركا ، إلى أبعد مما كان يتخيل أي شخص بكثير. أي شخص ، عداه هو وعمه توني نادال.

"توني ، ليس عليك أن تجعلها تمطر ، يمكنك إيقاف المطر لأنني واثق من قدرتي على قلب نتيجة هذه المباراة".

كان نادال وهو بعد طفلا ، مقتنعا بأن عمه لديه قدرات خارقة. كان العم هو الذي وعده بأن الأمور لو تعقدت في إحدى المباريات ، فسوف يجعل السماء تمطر كي يتوقف اللعب ويمنحه فرصة استعادة قواه.

في تلك المرة كان نادال متأخرا صفر /3 . بدأ المطر في الهطول ، وتعملقت شخصية عمه ، نفس الشخص الذي جعله يستخدم يده اليسرى في اللعب رغم أنه أيمن.

نفس العم الذي جعله يصدق لأعوام أنه كان مهاجما لا يشق له غبار في بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم. وعندما كان لاعبو "فريق الأحلام" في سنوات التسعينيات يأتون إلى منزلهم في ماناكور من أجل زيارة ميجل أنخل ، عم نادال الآخر ومدافع برشلونة السابق ، كان رافاييل يختار اللعب في مباريات اثنين ضد اثنين في الحديقة إلى جوار توني ، لأنه كان مقتنعا بأنه بذلك يتفوق على المنافسين الذين كانوا جميعا نجوما في فريق المدرب الهولندي يوهان كرويف.

ويوما ما ، ومع اقترابه من سنوات المراهقة ، اكتشف نادال أنه كان يعيش في عالم من خيال. يعترف "شعرت بأنني أحمق بعض الشيء". تلك المباريات ، التي كان توني يحوله فيه أيضا إلى شخص غير مرئي وكانت الأسرة كلها تشارك في الحكاية الخيالية ، كانت قد تحولت إلى ماض.

لكن العم توني ظل يتمتع بمكانة خاصة. وهكذا ، وفي محيط مغلق ، محاط فيه بحماية أسرته وأصدقائه الدائمين ، قطع الشاب المعجزة خطوات عملاقة حتى جمع 42 لقبا * بينها تسعة في بطولات الجراند سلام وذهبية أولمبية * فضلا عن المشاركة في ثلاثة ألقاب أسبانية ببطولة كأس ديفيز.

كان يبلغ من العمر 15 عاما عندما حصل على نقطته الأولى في تصنيف الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين بالفوز على مواطنه إسرائيل ماتوس ، المصنف 751 عالميا ، 6*4 و6*4 في إحدى بطولات الناشئين بمدينة إشبيلية في أيلول/سبتمبر عام 2001 .

في الأسبوع السابق كان قد أضاع 13 كرة للمباراة أمام أسباني آخر هو جييرمو بلاتيل. كان ذلك في 11 أيلول/سبتمبر في بطولة مشابهة بمدريد. أجل بذلك حصوله على النقطة الأولى بالتصنيف ، إلا أن أكثر ما يتذكره في ذلك اليوم هو الهجمات على واشنطن ونيويورك "كانت أكثر ما صدمني في حياتي".

وعادت نيويورك إلى إدهاشه من جديد لأنه بعد تسعة أعوام ويومين من ذلك الإخفاق أمام بلاتيل ، أصبح نادال فوق قمة القمم. فالظاهر يوضح أنه تبقى له القليل كي يفوز به ، مثل بطولة كأس الأساتذة التي تقام في نهاية العام ، وبعض البطولات الكبرى مثل ميامي.

لكن ذلك يبقى في الظاهر لأن نادال ، أحد أكثر اللاعبين المهذبين في عالم التنس ، يود مواصلة حصد الألقاب في بطولات الجراند سلام ، والحفاظ على ذهبيته الأولمبية.

وقال الأسباني في نيويورك "أحب التنس ... حافزي لا يتغير أبدا ، وهو التحسن".

وبعد أن كان ينظر إليه في بداياته على أنه راد قوي للضربات لا يبشر كثيرا على الأراضي السريعة ، تحول نادال إلى لاعب مكتمل ، وشخص قادر على الفوز على جميع الأراضي التي تلعب عليها مباريات التنس: في الهواء الطلق على الملاعب الرملية وفي المغطاة وفي العشبية وفي الأسمنتية ، وفي أي أرض.

وقال جيمي كونورز المصنف الأول عالميا سابقا وصاحب رقم قد لا يتم تحطيمه عمليا بالفوز بمائة وتسعة ألقاب في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) "نادال يفعل ما هو ضروري لبلوغ الكمال. يعمل ويعمل ويعمل. ذلك هو ما يروقني فيه".

عمل لتحسين أدائه الفني الذي فقد ثقته ، والبدني الذي تعرض للإصابة ، والذهني الذي استنفد ، بعد الخسارة في 31 أيار/مايو عام 2009 أمام السويدي روبن سودرلينج في رولان جاروس. وقتها لم يعد شخصا لا يمكن هزيمته في باريس ، وجسده كان يطلق صافرات إنذار ووالداه ينفصلان. كل ذلك كان كثيرا حتى على نادال الذي لا يمكن تحطيمه.

كانت تلك مجرد راحة ، رغم أن تعرضه للإصابات ظل دوما سببا في إشعال نور برتقالي محذر. في 2010 عاد للفوز برولان جاروس وويمبلدون واستعادة صدارة التصنيف العالمي. في تلك الأثناء كان يعمل بجد من أجل تحسين إرساله ، أحد أقل نقاط القوى في أدائه ، وتمكن من ذلك فإرسالاته في بطولة أمريكا المفتوحة لم يسبق لها مثيل.

إذا كان التنس رياضة بدنية وذهنية ، يفوز نادال بسبب العامل الثاني بكل سهولة ، رغم أن العضلات البارزة تحت قمصانه الضيقة توحي بالعكس. إنه الذهن الصافي الذي يدفعه إلى عدم الاستسلام أبدا ، والوصول إلى ما هو أكثر من المنتظر. وإلى تحطيم حواجز الدهشة مرة بعد أخرى.
 

RAMI

Make it happen
طاقم الإدارة
بالفعل من العظيمين في هذه اللعبة ..

انسان مخلوق لهذه اللعبة ..

الف شكر يالغالي على المقالة المميزة ..

تحياتي

أخوك
 

S~DVB KING

كبار الشخصيات

أنا بشجع نون ( نوفاك جوكوفيتش ) .. ولكن كل مره ييقف امامه احدى العقبتين يا فيدرر يا ندال
اكره فيدرر واكره ندال ... احتكروا اللعبه وجعلواها بايخة

-- اعذروني ع كلامي الصريح بس جوكوفيتش لاعب رائع جداً ومرح الصراحة حرام... --

 
التعديل الأخير:

Eihab1

مراقب عام
الحقيقة أننى من مشجعى نادال وأحب طريقة لعبه وافضله كثيراً عن فيدرر و ديوكوفيتش (nole) .

وكما تعرف أخى S~DVB KING أنه فى كل عصر يتصارع 2 أو 3 لاعبون منذ أيام متابعتى للأسطورة بيورن بورج ومنافسه اللدود جون ماكنرو وحتى الآن .
ولعبة التنس تختلف عن ألعاب أخرى كالجولف مثلاً التى من الصعوبة جداً فوز لاعب بعدة بطولات فى موسم واحد حتى لو كان اللاعب الأشهر تايجر وودز


وإليك صورة للاعب الصربى نوفاك ديوكوفيتش هدية منى إليك


2lurxxj.jpg


وتقبل تحياتى
 
أعلى