Play Maker
كبار الشخصيات
انتهت مباراة نيجيريا والسنغال لصالح نيجيريا 1-0 لتفوز بالمركز الثالث في بطولة كأس الأمم الأفريقية بينما تحصل السنغال على المركز الرابع.
يعتبر اللقاء هو لقاء الجريحين حيث يدخل المنتخبين اللقاء وقد فشل كل منهما في التأهل للمباراة النهائية التي تقام الجمعة، حيث خسرت نيجيريا من كوت ديفوار بهدف مقابل لاشئ أحرزه دروجبا، بينما خسرت السنغال من مصر بهدفين مقابل هدف واحد.
بداية اللقاء كانت هادئة من المنتخبين وكان نسور نيجيريا هم الأكثر سيطرة على الكرة ولكن هجماتهم لم تشكل أي خطورة وانحصر اللعب في وسط الملعب.
تمر أول عشر دقائق من اللقاء هادئة من المنتخبين، وكانت السيطرة لنجوم نيجيريا عن طريق تحكمهم في منطقة وسط الملعب بفضل نجمهم أوكوشا.
في الدقيقة 12 يضيع هدف مؤكد حيث تتعاطف عارضة السنغال في صد تسديدة إسماعيل تيتاو الذي سددها من ركلة حرة مباشرة.
في الدقيقة 16 يعلن رحماني عن وجود السنغال ويقود هجمة بمجهود فردي ويتوغل داخل منطقة جزاء نيجيريا لكن المدافعين ينجحون في إخراج الكرة ضربة ركنية.
وفي الدقيقة 25 تقود السنغال هجمتين تزيد الحماس في الملعب وتنشط الجماهير في المدرجات، حيث يسدد كمارا كرة لوب من وراء الحارس الذي يستطيع أن يخرجها وبعدها ينقذ مرماه من تسديدة قوية.
وفي الدقيقة 29 يضيع يوبو هدف لنيجيريا بعد أن أخطأ الحارس السنغالي في إبعاد كرة عرضية من ضربة ركنية، لكن يوبو يسددها وهو يقع عالية جداً.
في الدقيقة 36 يسدد أوتاكا كرة قوية وينجح الحارس السنغالي في إبعادها. ولكن المباراة تظل هادئة من كلا المنتخبين لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بينهما.
يبدأ الشوط الثاني ويفتتحه مارتينز بهجمة خطرة وانفراد بحارس السنغال ويستطيع المرور من الحارس لكن الكرة تبتعد عنه ويرسلها عرضية ولكنها كانت من نصيب مدافعي السنغال.
ولكن بعد هذه الهجمة تهدأ المباراة وتصبح استكمالاً لسيناريو الشوط الأول الذي انحصر اللعب فيه في منتصف الملعب.
يستمر اللعب هادئاً بين المنتخبين حتى الدقيقة 65 من اللقاء حيث كانت الهجمات كلها يتم إبطالها بواسطة المدافعين قبل الوصول لمنطقة الجزاء، ويبدو أن كل اللاعبين كان يخشون على أنفسهم من الإصابة حيث إنهم سيعودون لأنديتهم الأوروبية بعد هذا اللقاء.
وفي الدقيقة 66 يضيع مارتينز هدف أكيد لمنتخب نيجيريا في أخطر هجمة في الشوط الثاني عن طريق متابعته لتسديدة أوتاكا لكنه يسددها عالية جداً.
وفي الدقيقة 69 يسعى عبد الله سار المدير الفني للسنغال لزيادة الفعالية الهجومية فيجري تغييراً بخروج رحماني ونزول هنري كمارا.
ولكن اللعب يستمر هادئاً مما يوحي بأن اللقاء سينتهي بضربات الترجيح بين المنتخبين حيث لا يوجد وقت إضافي.
ويجري أوجستين المدير الفني لنيجيريا تغييراً بنزول نجم الفريق كانو بدل من فيكتور في محاولة لإحراز هدف الفوز.
وفعلاً كان لكانو مفعول السحر حيث ساعد في إحراز هدف نيجيريا الذي أحرزه جاربا لوال في الدقيقة 78.
وبعد الهدف يستمر اللعب الهادئ ويبدو رضى اللاعبين بالنتيجة لينتهي اللقاء بتقدم نيجيريا بهدف على السنغال وتفوز بالمركز الثالث في بطولة كأس الأمم الأفريقية والميدالية البرونزية.
يعتبر اللقاء هو لقاء الجريحين حيث يدخل المنتخبين اللقاء وقد فشل كل منهما في التأهل للمباراة النهائية التي تقام الجمعة، حيث خسرت نيجيريا من كوت ديفوار بهدف مقابل لاشئ أحرزه دروجبا، بينما خسرت السنغال من مصر بهدفين مقابل هدف واحد.
بداية اللقاء كانت هادئة من المنتخبين وكان نسور نيجيريا هم الأكثر سيطرة على الكرة ولكن هجماتهم لم تشكل أي خطورة وانحصر اللعب في وسط الملعب.
تمر أول عشر دقائق من اللقاء هادئة من المنتخبين، وكانت السيطرة لنجوم نيجيريا عن طريق تحكمهم في منطقة وسط الملعب بفضل نجمهم أوكوشا.
في الدقيقة 12 يضيع هدف مؤكد حيث تتعاطف عارضة السنغال في صد تسديدة إسماعيل تيتاو الذي سددها من ركلة حرة مباشرة.
في الدقيقة 16 يعلن رحماني عن وجود السنغال ويقود هجمة بمجهود فردي ويتوغل داخل منطقة جزاء نيجيريا لكن المدافعين ينجحون في إخراج الكرة ضربة ركنية.
وفي الدقيقة 25 تقود السنغال هجمتين تزيد الحماس في الملعب وتنشط الجماهير في المدرجات، حيث يسدد كمارا كرة لوب من وراء الحارس الذي يستطيع أن يخرجها وبعدها ينقذ مرماه من تسديدة قوية.
وفي الدقيقة 29 يضيع يوبو هدف لنيجيريا بعد أن أخطأ الحارس السنغالي في إبعاد كرة عرضية من ضربة ركنية، لكن يوبو يسددها وهو يقع عالية جداً.
في الدقيقة 36 يسدد أوتاكا كرة قوية وينجح الحارس السنغالي في إبعادها. ولكن المباراة تظل هادئة من كلا المنتخبين لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بينهما.
يبدأ الشوط الثاني ويفتتحه مارتينز بهجمة خطرة وانفراد بحارس السنغال ويستطيع المرور من الحارس لكن الكرة تبتعد عنه ويرسلها عرضية ولكنها كانت من نصيب مدافعي السنغال.
ولكن بعد هذه الهجمة تهدأ المباراة وتصبح استكمالاً لسيناريو الشوط الأول الذي انحصر اللعب فيه في منتصف الملعب.
يستمر اللعب هادئاً بين المنتخبين حتى الدقيقة 65 من اللقاء حيث كانت الهجمات كلها يتم إبطالها بواسطة المدافعين قبل الوصول لمنطقة الجزاء، ويبدو أن كل اللاعبين كان يخشون على أنفسهم من الإصابة حيث إنهم سيعودون لأنديتهم الأوروبية بعد هذا اللقاء.
وفي الدقيقة 66 يضيع مارتينز هدف أكيد لمنتخب نيجيريا في أخطر هجمة في الشوط الثاني عن طريق متابعته لتسديدة أوتاكا لكنه يسددها عالية جداً.
وفي الدقيقة 69 يسعى عبد الله سار المدير الفني للسنغال لزيادة الفعالية الهجومية فيجري تغييراً بخروج رحماني ونزول هنري كمارا.
ولكن اللعب يستمر هادئاً مما يوحي بأن اللقاء سينتهي بضربات الترجيح بين المنتخبين حيث لا يوجد وقت إضافي.
ويجري أوجستين المدير الفني لنيجيريا تغييراً بنزول نجم الفريق كانو بدل من فيكتور في محاولة لإحراز هدف الفوز.
وفعلاً كان لكانو مفعول السحر حيث ساعد في إحراز هدف نيجيريا الذي أحرزه جاربا لوال في الدقيقة 78.
وبعد الهدف يستمر اللعب الهادئ ويبدو رضى اللاعبين بالنتيجة لينتهي اللقاء بتقدم نيجيريا بهدف على السنغال وتفوز بالمركز الثالث في بطولة كأس الأمم الأفريقية والميدالية البرونزية.