Play Maker
كبار الشخصيات
فازت مصر على ليبيا بثلاثة اهداف مقابل لاشئ في فى إطار مباراة الافتتاح لبطولة كأس الأمم الأفريقية.. التي تستضيفها مصر في الفترة ما بين 20 يناير حتى 10 فبراير.
بدأ المنتخب بتشكيل مكون من: فى حراسة المرمى: عصام الحضرى، فى خط الدفاع: إبراهيم سعيد، وائل جمعة، عبد الظاهر السقا. فى خط الوسط: محمد بركات، ومحمد عبد الوهاب، ومحمد شوقى، وأحمد حسن. فى خط الهجوم: أحمد حسام (ميدو)، وعمرو زكى، وأبو تريكة.
أما المنتخب الليبى فيمثله فى هذا اللقاء: أوجستين فى حراسة المرمى. وعمر داود، ومحمود مخلوف، وأسامة الحماد، ويونس الشيبان، ونادر الطرهوني، وأحمد سعد، وعبد الناصر سرير، ومرعى الرمل، وجهاد المنتصر، وسالم الروان.
بدأ المنتخب المصري بسيطرة قوية على المباراة وتوالت الهجمات من المصريين بتمويل من لاعبي الوسط أحمد حسن وبركات ومحمد عبد الوهاب.
وفي الدقيقة 14 سدد السقا كرة قوية تمكن الحارس اوجستين من التصدي لها وتحويلها لضربة ركنية.
في الدقيقة 18 يحرز ميدو الهدف الأول لمصر من ضربة رأس رائعة من خلال ركنية رفعها محمد عبد الوهاب.
في الدقيقة 22 تحتسب ضربة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء يحرز منها ابو تريكة الهدف الثاني لمصر من خلال تسديدة رائعة.
تسديدة قوية من عمر داود في الدقيقة 34 يحولها الحضري ببراعة لضربة ركنية
تهدأ المباراة بعد الهدف الثاني وفي الدقيقة 39 تحتسب ضربة حرة لمصر يتصدى لها محمد عبد الوهاب ونجح اوجستين في الامساك بها على مرتين.
وتتواصل هجمات المنتخب المصرى عن طريق رأسى الحربة عمرو زكى وميدو بالإضافة لمحمد بركات. لينتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب المصرى.
بدأ الشوط الثاني بدون أي تغيير في صفوف المنتخبين، وكانت بدايته هادئة بها بعض الهجمات أغلبها للمنتخب المصري الذي كان صاحب السيطرة على مجريات بداية الشوط الثاني.
تتواصل سيطرة المنتخب المصري وان كان اللعب قد انحصر في منتصف الملعب الليبي.
في الدقيقة 63 يجري المنتخب الليبي بخروج أحمد سعد ونزول النجم طارق التائب في محاولة لزيادة الضغط الهجومى على منتخب مصر.
بعد نزول التائب يقوم سالم الروان بهجمة خطيرة على مرمى الحضري لكنه يستخدم يده في تهيئة الكرة فيحتسب الحكم ضربة حرة غير مباشرة ويعطيه إنذار.
وتتواصل تبادل الهجمات غير الخطرة بين لاعبي المنتخبين ولكن السيطرة الأكثر على الكرة تكون من نصيب المنتخب المصري مما يجعل الجماهير تهتف "قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا".
في الدقيقة 69 يقود عمرو زكي هجمة خطرة لمصر حيث يرسل كرة عرضية يتأخر بركات في تسديدها في المرمى الخالي من حارسه لتصطدم بأقدام الدفاع الليبي وتخرج ضربة ركنية ليضيع هدف مؤكد لمنتخب مصر.
في الدقيقة 74 يقوم اوجستين حارس ليبيا بعرقلة عمرو زكي فيحتسب الحكم ضربة جزاء وإنذار للحارس وبعده كارت احمر لحصوله على انذارين ويلعب المنتخب الليبي بعشرة لاعبين. ويلعب بدل منه مفتاح غزاله بعد خروج جهاد المنتصر، كما يخرج ابو تريكه وينزل حسن مصطفى.
وتهتف الجماهير لميدو لكي يلعب ضربة الجزاء وفعلا يتصدى لها ميدو ولكن يصدها الحارس ويتابعها احمد حسن ليحرز الهدف الثالث لمنتخب مصر.
ويتواصل الضغط المصري ويجري حسن شحاته تغييراً ثانياً بخروج عمرو زكي ونزول عماد متعب في الدقيقة 80 وبعد نزوله يقود هجمة خطرة ويمرر الكرة لميدو وتصطدم بقدم المدافع الذي كاد ان يحرزها خطأ في مرماه.
وفي الدقيقة 88 يخرج محمد عبد الوهاب بعد حصوله على انذار غريب عندما حاول امساك الكرة بيده وينزل بدلا منه طارق السيد.
ويحتسب الحكم 4 دقائق وقت ضائع يكون عنوانها السيطرة والمتعة المصرية من خلال سيل من الهجمات على مرمى ليبيا وفاصل رائع من تبادل الكرة بين أقدام لاعبي المنتخب.
ويطلق الحكم صافرته لتنتهي المباراة لصالح مصر بثلاثة أهداف مقابل لاشئ تحصل بها على أول ثلاث نقاط وتعلن الشركة الراعية للبطولة عن حصول محمد شوقي على حصوله على جائزة أحسن لاعب في المباراة.
بدأ المنتخب بتشكيل مكون من: فى حراسة المرمى: عصام الحضرى، فى خط الدفاع: إبراهيم سعيد، وائل جمعة، عبد الظاهر السقا. فى خط الوسط: محمد بركات، ومحمد عبد الوهاب، ومحمد شوقى، وأحمد حسن. فى خط الهجوم: أحمد حسام (ميدو)، وعمرو زكى، وأبو تريكة.
أما المنتخب الليبى فيمثله فى هذا اللقاء: أوجستين فى حراسة المرمى. وعمر داود، ومحمود مخلوف، وأسامة الحماد، ويونس الشيبان، ونادر الطرهوني، وأحمد سعد، وعبد الناصر سرير، ومرعى الرمل، وجهاد المنتصر، وسالم الروان.
بدأ المنتخب المصري بسيطرة قوية على المباراة وتوالت الهجمات من المصريين بتمويل من لاعبي الوسط أحمد حسن وبركات ومحمد عبد الوهاب.
وفي الدقيقة 14 سدد السقا كرة قوية تمكن الحارس اوجستين من التصدي لها وتحويلها لضربة ركنية.
في الدقيقة 18 يحرز ميدو الهدف الأول لمصر من ضربة رأس رائعة من خلال ركنية رفعها محمد عبد الوهاب.
في الدقيقة 22 تحتسب ضربة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء يحرز منها ابو تريكة الهدف الثاني لمصر من خلال تسديدة رائعة.
تسديدة قوية من عمر داود في الدقيقة 34 يحولها الحضري ببراعة لضربة ركنية
تهدأ المباراة بعد الهدف الثاني وفي الدقيقة 39 تحتسب ضربة حرة لمصر يتصدى لها محمد عبد الوهاب ونجح اوجستين في الامساك بها على مرتين.
وتتواصل هجمات المنتخب المصرى عن طريق رأسى الحربة عمرو زكى وميدو بالإضافة لمحمد بركات. لينتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب المصرى.
بدأ الشوط الثاني بدون أي تغيير في صفوف المنتخبين، وكانت بدايته هادئة بها بعض الهجمات أغلبها للمنتخب المصري الذي كان صاحب السيطرة على مجريات بداية الشوط الثاني.
تتواصل سيطرة المنتخب المصري وان كان اللعب قد انحصر في منتصف الملعب الليبي.
في الدقيقة 63 يجري المنتخب الليبي بخروج أحمد سعد ونزول النجم طارق التائب في محاولة لزيادة الضغط الهجومى على منتخب مصر.
بعد نزول التائب يقوم سالم الروان بهجمة خطيرة على مرمى الحضري لكنه يستخدم يده في تهيئة الكرة فيحتسب الحكم ضربة حرة غير مباشرة ويعطيه إنذار.
وتتواصل تبادل الهجمات غير الخطرة بين لاعبي المنتخبين ولكن السيطرة الأكثر على الكرة تكون من نصيب المنتخب المصري مما يجعل الجماهير تهتف "قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا".
في الدقيقة 69 يقود عمرو زكي هجمة خطرة لمصر حيث يرسل كرة عرضية يتأخر بركات في تسديدها في المرمى الخالي من حارسه لتصطدم بأقدام الدفاع الليبي وتخرج ضربة ركنية ليضيع هدف مؤكد لمنتخب مصر.
في الدقيقة 74 يقوم اوجستين حارس ليبيا بعرقلة عمرو زكي فيحتسب الحكم ضربة جزاء وإنذار للحارس وبعده كارت احمر لحصوله على انذارين ويلعب المنتخب الليبي بعشرة لاعبين. ويلعب بدل منه مفتاح غزاله بعد خروج جهاد المنتصر، كما يخرج ابو تريكه وينزل حسن مصطفى.
وتهتف الجماهير لميدو لكي يلعب ضربة الجزاء وفعلا يتصدى لها ميدو ولكن يصدها الحارس ويتابعها احمد حسن ليحرز الهدف الثالث لمنتخب مصر.
ويتواصل الضغط المصري ويجري حسن شحاته تغييراً ثانياً بخروج عمرو زكي ونزول عماد متعب في الدقيقة 80 وبعد نزوله يقود هجمة خطرة ويمرر الكرة لميدو وتصطدم بقدم المدافع الذي كاد ان يحرزها خطأ في مرماه.
وفي الدقيقة 88 يخرج محمد عبد الوهاب بعد حصوله على انذار غريب عندما حاول امساك الكرة بيده وينزل بدلا منه طارق السيد.
ويحتسب الحكم 4 دقائق وقت ضائع يكون عنوانها السيطرة والمتعة المصرية من خلال سيل من الهجمات على مرمى ليبيا وفاصل رائع من تبادل الكرة بين أقدام لاعبي المنتخب.
ويطلق الحكم صافرته لتنتهي المباراة لصالح مصر بثلاثة أهداف مقابل لاشئ تحصل بها على أول ثلاث نقاط وتعلن الشركة الراعية للبطولة عن حصول محمد شوقي على حصوله على جائزة أحسن لاعب في المباراة.
