Mahmoud Hamdy
كبار الشخصيات
"جيني" ترفض الغناء في إسرائيل
رفضت المغنية جيني عرضًا قدره نصف مليون دولار من أحد منظمين الحفلات في إسرائيل لإحياء حفل هناك.
وقالت جيني: "أنا لا أعرف لماذا تم إختياري أنا بالذات لإحياء هذا الحفل الذي أقيم بمناسبة عيد الحب الماضي، فمتعهد الحفلات الإسرائيلي قام بإرسال عدة رسائل الكترونية لي يدعوني فيها لإحياء حفل هناك إلا اننى تجاهلت الرسائل، فقاموا بالاتصال بمدير أعمالي الذي أكد لهم رفضي، ورغم ذلك أصروا على التحدث معي وقدموا لي عرضاً مغرياً جداً قدره نصف مليون دولار ولكني لم أقبل وقلت لهم أنني أرفض التطبيع مع إسرائيل".
وأضافت: "هذا العرض هو أول عرض يقدم لي من هذا النوع، فأقصى ما عرض علي كان من الرئيس معمر القذافي لإحياء ثورة الفاتح في ليبيا، ولم أتوقع أن أتلقى مثل هذا العرض من قبل".
وأشارت إلى أنها تستعد حالياً لخوض تجربتها السينمائية الأولى، والتي أكدت أنها ستكون بعيدة تماماً عن الإغراء، وقالت: "أرفض الإسفاف والمشاهد الساخنة، وأسعى لتقديم عمل فني جيد يلقى إعجاب الجمهور واحترامه". كما أكدت أنها تعيش حالياً قصة حب ساخنة وتتمنى أن تستمر وتتوج بالزواج. يذكر أن جيني طرحت مؤخراً بالأسواق ألبومها الأول "بلاش أسئلة".
رفضت المغنية جيني عرضًا قدره نصف مليون دولار من أحد منظمين الحفلات في إسرائيل لإحياء حفل هناك.
وقالت جيني: "أنا لا أعرف لماذا تم إختياري أنا بالذات لإحياء هذا الحفل الذي أقيم بمناسبة عيد الحب الماضي، فمتعهد الحفلات الإسرائيلي قام بإرسال عدة رسائل الكترونية لي يدعوني فيها لإحياء حفل هناك إلا اننى تجاهلت الرسائل، فقاموا بالاتصال بمدير أعمالي الذي أكد لهم رفضي، ورغم ذلك أصروا على التحدث معي وقدموا لي عرضاً مغرياً جداً قدره نصف مليون دولار ولكني لم أقبل وقلت لهم أنني أرفض التطبيع مع إسرائيل".
وأضافت: "هذا العرض هو أول عرض يقدم لي من هذا النوع، فأقصى ما عرض علي كان من الرئيس معمر القذافي لإحياء ثورة الفاتح في ليبيا، ولم أتوقع أن أتلقى مثل هذا العرض من قبل".
وأشارت إلى أنها تستعد حالياً لخوض تجربتها السينمائية الأولى، والتي أكدت أنها ستكون بعيدة تماماً عن الإغراء، وقالت: "أرفض الإسفاف والمشاهد الساخنة، وأسعى لتقديم عمل فني جيد يلقى إعجاب الجمهور واحترامه". كما أكدت أنها تعيش حالياً قصة حب ساخنة وتتمنى أن تستمر وتتوج بالزواج. يذكر أن جيني طرحت مؤخراً بالأسواق ألبومها الأول "بلاش أسئلة".
هذه حرية رأي 