::... متابعة الدوري الايطالي موسم 2011 - 2012 اولاً باول النتائج + الاخبار...::

[FBI]

جوليو سيزار: كل مباراة قادمة للإنتر هى نهائية

تحدث حارس الإنتر جوليو سيزار لشبكة السكاي سبورت بعد الانتصار المهم الذي حققه فريقه على حساب جنوى في ملعب لويجي فيراريس بهدف الياباني ناجاموتو.

قال جوليوني: " لقد كانت ثلاث نقاط مهمة للغاية على طريق الوصول لمنطقة الترتيب المؤهلة لدوري الأبطال، كنا نعلم أنه سيكون من الصعب اللعب في الفيراريس وأقدم التهنئة لكل زملائي بالفريق"
.
أضاف سيزار: " من الآن فصاعداً كل مباراة سندخلها تعتبر مباراة نهائية، لأن ترتيبنا في الجدول مازال سيئاً ولا يساعدنا على التأهل لدوري الأبطال في الموسم القادم".

أكمل حارس عرين النيراتزوري: " للأسف لا يمكن لأي فريق أن يكون ناجحاً طوال الوقت وهذا الموسم شاهد على هذا، لذا يجب أن نكون على قدر المسئولية وأن نحاول إعادة الأمور لنصابها الصحيح وخاصة في خط الدفاع لأن أي هدف نتفادى استقباله قد يكون له عامل في النهاية لوضعنا في القمة".​

المصــــــــــدر
​

 

[Brave Heart]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور يا الغالي على المتابعة ......

الكاليشيو أصبح في قمة الروعة بعد الصمود للسيدة العجوز ( اليوفي ) ، الذي لم يخسر أي مباراة

لغاية هذه الجولة التي أنتهت بالتعادل مع أن اليوفي كان بإستطاعته إنهاء المباراة لمصلحته ، بعد تألق

بوفون بتصدي ركلة الجزاء فبات من الصعب أن يخسر في أي مباراة ، اليوفي هذا الموسم بإعتقادي سوف

يحمل لقب الدوري والكأس إن شاءالله .


​

 

[FBI]

وعليكم السلام
نعم اخي العزيز اليوفي الاكثر ثبات بالكالتشيو هذا الموسم لكن باعتقادي البطل لن يظهر الا بآخر الجولات
تحياتي​

 

[FBI]

كييفو فيرونا يعود للانتصارات من بوابة كالياري

عاد كييفو فيرونا للانتصارات مجددًا في السيريا آ بعد تفوقه على كالياري بهدفين دون رد في افتتاح الجولة الـ16 من البطولة، مباراة ملعب مارك أنتونيو بينتجوديو جاءت مملة في شوطها الأول ومثيرة في الثاني.

الشوط الأول لم يشهد الكثير من المحاولات الهجومية للطرفين رغم أفضلية كييفو النسبية على صعيد الاستحواذ على الكرة، وفيما كان يتجه الشوط لنهايته بالتعادل السلبي تدخل المهاجم الفرنسي "سيرل ثيرو" وأحرز هدف أصحاب الملعب الأول في الدقيقة 35 بعد مواجهة فردية ناجحة مع الحارس ميشيل أجادزي.

الشوط الثاني جاء أفضل كثيرًا خاصة بعدما تخلى كالياري عن حذره الدفاعي وبدأ يصل بخطورة إلى مرمى سورينتينو، ذلك لم يحدث سوى بعد أن تقدم كييفو فيرونا بالهدف الثاني عبر مدافعه جينارو ساردو في الدقيقة 57 من اللقاء.

النصف ساعة الأخيرة شهدت الكثير من المحاولات الهجومية للطرفين خاصة كالياري الذي أضاع مهاجموه العديد من الفرص الخطيرة بسبب الرعونة والتسرع وكذلك تألق حارس المرمى "سورنتينو" لينتهي اللقاء بانتصار الحمير الطائرة بهدفين دون رد وارتفاع رصيدهم إلى 19 نقطة مقابل 18 لكالياري.
​

المصــــــــــدر
​

 

[FBI]

الميلان يحصد النقاط الكاملة بهدم دفاعات سيينا

رفع الميلان رصيده لـ31 نقطة بفوزه على ضيفه سيينا 2-0 أحرزهما أنتونيو نوتشيرينو في الدقيقة 54 وأضاف إبراهيموفيتش الهدف الثاني من ركلة جزاء بالدقيقة 64، بينما توقف رصيد فريق جوزيبي سانينو عند 14 نقطة في استمرار لمنحنى النتائج السلبية للفريق التوسكاني في الآونة الأخيرة.

بذلك تصدر الروسونيري جدول الترتيب مؤقتاً وسينتظر مباراتي أودينيزي واليوفنتوس لتحديد موقعه بعد نهاية الجولة الـ15.

ضغط الميلان على دفاعات سيينا منذ الدقائق الأولى لكن دون تهديد مباشر للحارس بيركيتش بينما كان جهد الفريق الضيف مقتصراً على التأمين الدفاعي بشكل كبير.

حاول الروسونيري خلخلة دفاعات سيينا عن طريق التحركات الإيجابية لروبينيو من الجانب الأيسر، وسدد ريجينالدو جناح سيينا كرة بيمناه بعد مجهود فردي ولكن كرته كانت بعيدة عن الثلاث خشبات.

ورد الميلان في الدقيقة 15 عبر تسديدة على الطائر لإبراهيموفيتش داخل منطقة الجزاء علت العارضة، كما سنحت بعدها فرصة أكبر لبواتينج بعد تمريرة رائعة من روبينيو ولكن تسديدة الغاني اليسارية أوقفها الحارس بيركيتش على مرتين في الدقيقة 20 من زمن الشوط الأول.

ومرر فرانكو برينزا تمريرة سحرية لفرانشيسكو بولتزوني لاعب وسط سيينا وضعته بمواجهة الحارس ايميليا ووضعها بولتزوني من لمسة واحدة ولكن الكرة ظلت تتهادى ومرت بجوار القائم الأيمن ببضعة سنتيمترات بسيطة.

قل رتم الأداء خاصة عند الديافولو في منتصف الشوط إلى أن أشعل الهولندي سيدورف المباراة من جديد باختراق فردي داخل منطقة الجزاء وكاد يسدد في المرمى لولا تدخل مدافع سيينا في اللحظة الأخيرة وإخراج الكرة للركنية.

وعاد الهولندي الخبير ليصنع الخطر بتسديدة من داخل منطقة الجزاء تصدى لها السلوفيني بيركيتش مرة أخرى على مرتين في الدقيقة 39.

واصل الميلان ضغطه في بدايات الشوط الثاني مع اعتماد سيينا الكامل على المرتدات، لكن تلك الحيلة لم تفلح لكثير من الوقت حيث وضع أنتونيو نوتشيرينو الميلان في المقدمة بالدقيقة 54 من خلال ضربة ركنية وصلت لروبينيو الذي مهدها للاعب الوسط الإيطالي فسددها مباشرة في الزاوية اليمنى للمرمى ليتقدم الروسونيري بهدف للاشيء.

وسنحت فرصة إضافة الهدف الثاني سريعاً بعد تمريرة من روبينيو وضع بها بواتينج في مواجهة الحارس الذي أعاقه بيده ليحتسب الحكم ركلة جزاء للروسونيري نجح إبراهيموفيتش في تحويلها بنجاح لهدف في الدقيقة 62 من اللقاء.

قل أداء سيينا بشكل كبير وأحبطت معنوياته بعد الهدفين وكاد أليكساندر باتو يضيف الهدف الثالث من تسديدة قوية على حدود منطقة الجزاء لكن بيركيتش أبعدها بصعوبة في الدقيقة 68، واستمر الحظ في معاندة باتو فمن كرة ثنائية مدهشة بينه وبين نوتشيرينو التي لعبها له الأخير عرضية سددها البرازيلي مباشرة لكن ديل جروسو مدافع سيينا قفز بفدائية لإبعاد الكرة لركنية في اللحظة الأخيرة.

كاد سيينا يقلص الفارق في الدقيقة 78 من عرضية لديل جروسو قابلها بولتزوني برأسية رائعة لكن ايميليا ارتمى في الوقت المناسب وأخرجها لركنية.

حاول فريق ماسيمو أليجري إضافة المزيد من الأهداف في ظل وجود تحركات عديدة بخط الهجوم مع إبرا و باتو، ولعب النجم السويدي كرة عرضية على رأس نوتشيرينو لكنه أخطأ المرمى، ومرت الدقائق الأخيرة دون جديد ليحصد الميلان 3 نقاط مهمة وضعته في صدارة الترتيب مؤقتاً.​

المصــــــــــدر
​

 

[FBI]

فيورنتينا يهدر فرصة حقيقة للفوز أمام أتالانتا بالكالتشو

أهدر فيورنتينا فرصة حقيقية اليوم السبت للفوز على ضيفه أتالانتا (2-2) في مباراتهما بالجولة ال16 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

تقدم فيورنتينا مبكرا عبر المخضرم ألبيرتو جيلاردينو (ق9)وظلت المباراة على هذا الحال حتى الدقائق العشرة الأخيرة عندما انقلبت الأمور رأسا على عقب.

ونجح اندريا مازيللو (ق81) في تسجيل هدف التعادل لأتالانتا لترتبك صفوف فيورنتينا ويتلقى هدفا ثانيا سريعا بتوقيع الأرجنتيني جيرمان دينيس (ق86).

وكادت الأمور أن تبحر بعيدا عن شاطئ فيورنتينا لولا هدف المنقذ المونتينجري ستيفان يوفيتيتش (ق88) الذي ضمن لفريقه نقطة لا تفي بالغرض.

ورفع فيورنتينا، الذي دخل المباراة وهو يبحث عن فوزه الخامس، رصيده إلى 17 نقطة في المركز ال14 خلف أتالانتا صاحب نفس عدد النقاط ولكنه يتفوق بفارق الأهداف.

وشهدت منافسات الجولة اليوم اقتناص ميلان لصدارة الكالتشو مؤقتا بعد فوزه على ضيفه سيينا (2-0) والقفزة الجيدة التي صعد بها كييفو فيرونا للمركز الثامن بعد فوزه بنفس النتيجة على ضيفه كالياري. ​

المصــــــــــدر
​

 

[The_SMB]

يسعدني ان اكون اول المصوتين
المفروض فيه خيار متابعة ممتازة
تحياتي

 

[FBI]

اشكرك اخي علي واذا كانت المتابعة ممتازة فهذا بسسبب تشجيعك وتواصلك بالموضوع
تحياتي​

 

[FBI]

الإنتر يعود لركب المقدمة من بعيد بفوز صعب على رفاق موتو

في إحدى أبرز لقاءات الجولة 16 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي "السيري آ"، استطاع الإنتر تحقيق فوزًا صعبًا للغاية على ضيفه تشيزينا في ملعب دينو مانودزي بهدف لمثله، في لقاء كان عنوانه التكافؤ بين الطرفين و إن لم تكن الفرص الحقيقية حاضرة بكثرة من كلا الطرفين.

و رغم أن اللقاء في كلا شوطيه لم يشهد الكثير من الفرص، إلا أن الندية كان واضحة بين كلا الطرفين اللذان تبادلا الهجمات منذ بداية اللقاء و حتى نهايته، و قد كان الإنتر هو أول البادئين بتهديد المرمى حين أرسل مايكون كرة عرضية من الجهة اليُمنى إلى داخل منطقة الجزاء حيث يوتو ناجاتومو الذي سدد كرة مميزة على الطائر مرت مباشرة فوق مرمى فرانشيسكو أنتونيولي.

لم يتمكن الإنتر من تهديد مرمى تشيزينا بأي فرصة حقيقية طيلة الشوط الأول رغم الضغط الأزرق الكبير خاصة من جبهة مايكون، إلا عبر محاولة مميزة من دييجو ميليتو في الدقيقة 45 بعد أن راوغ ماركو بارولو قبل أن يطلق تسديدة عجيبة من خارج منطجة الجزاء مرت مباشرة فوق القائم الأيسر لمرمى تشيزينا.

و في المقابل، قارع تشيزينا ضيفه و مال لاعبوه للاعتماد على التسديد من مسافات بعيدة، فكاد أنتونيو كاندريفا يخطف التقدم لفريقه بتسديدة أرضية قوية من خارج منطقة الجزاء لولا تألق جوليو سيزار في التصدى لمحاولته في الدقيقة 32، قبل أن يحاول بارولو بعد دقيقتين بتسديدة أخرى من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر.

بكل تأكيد كان جيامباولو بادزيني الحاضر الغائب الأكبر عن مجريات اللقاء، لكنه حاول في مناسبة وحيدة تهديد مرمى تشيزينا حين قاد دييجو ميليتو هجمة مرتدة مرر على إثرها الكرة داخل منطقة الجزاء للسفاح الذي سدد بجوار القائم الأيسر.

و بينما فشل المهاجمون في هز الشباك، استمر مدافعي الإنتر في إنقاذ فريقهم كما اعتادوا في الجولات الأخيرة و ذلك حين سجَّل أندريا رانوكيا هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 63 من ركلة حرة نفذها مايكون لتصل إلى رأس المدافع الإيطالي الدولي الذي أودعها في الشباك.

لم يقف تشيزينا عاجزًا بعد تأخره في النتيجة، فشن لاعبوه العديد من المحاولات و كانت أبرزها فرصة في الدقيقة 85 عبر ركلة حرة أرسلها بارولو إلى داخل منطقة الجزاء، لتصل الكرة للمدافع ماوريتسيو لاورو الذي مررها من اليسار لليمين حيث المهاجم العربي الجزائري عبد القادر غزال الذي سدد كرة مقصية تألق جوليو سيزار في التصدي لها بطريقة إعجازية.

لم يتمكن تشيزينا من تغيير النتيجة، و في المقابل حال فرانشيسكو أنتونيولي دون مضاعفة النتيجة لصلح الإنتر بعد أن أطلق ديان ستانكوفيتش في الدقيقة 93 تسديدة قوية للغاية من خارج منطقة الجزاء تصدى لها الحارس المخضرم ببراعة، ليحسم الأفاعي الفوز بهدف نظيف و يرتقي فريق المدرب كلاوديو رانييري للمركز الخامس مؤقتًا برصيد 23 نقطة بفارق عشر نقاط عن اليوفنتوس صاحب الصدارة، فيما بقي تشيزينا في المركز الـ 18 برصيد 12 نقطة.

**********

اليوفنتوس يستعيد الصدارة بثنائية في نوفارا

استعاد اليوفنتوس صدارة السيريا آ بعدما فقدها لساعات لصالح الميلان المنتصر على سيينا مساء أمس، وجاءت عودة الصدارة لليوفنتوس بعد انتصاره على نوفارا بهدفين دون رد في مباراة الجولة الـ16 للسيريا آ التي احتضنها ملعب يوفنتوس آرينا في تورينو.

اليوفنتوس دخل اللقاء منقوصًا من الثنائي الموقوف آرتورو فيدال وليوناردو بونوتشي بجانب المصاب ميركو فوشينيتش وقد ظهر في التشكيل الأساسي أليساندرو دل بييرو بعد غياب استمر منذ المباراة أمام بولونيا في 21 سبتمبر الماضي وبجانبه في الهجوم لعب فابيو كوالياريلا فيما تواجد أليساندرو ماتري على مقاعد البدلاء نتيجة ظهوره بمستوى متواضع في المباريات الأخيرة.

ذلك النقص في صفوف أبناء أنتونيو كونتي لم يمنعهم من بدء المباراة بقوة والتسجيل بعد 4 دقائق فقط بعدما نجح سيموني بيبي في استغلال تمريرة باولو دي تشيلي العرضية الجميلة بنجاح، وقد سنحت للفريق فرصة تعزيز الهدف وحسم اللقاء تمامًا خلال الدقائق الـ25 التالية التي شهدت سيطرة كاملة من جانبه على اللقاء لكن كل الفرص ضاعت بفضل التسرع وغياب الدقة عن اللمسة الأخيرة بجانب شيء من الفردية في أداء هجوم الفريق دون إهمال تألق سمير أوجكاني حارس مرمى نوفارا في التصدي لأكثر من فرصة.

النصف ساعة الأولى من المباراة شهدت أداءًا ضعيفًا من جانب نوفارا خاصة على الصعيد الهجومي ولكن الفريق تحرر من حذره الدفاعي وبدأ يُبادل مستضيفه الهجمات في الربع ساعة الأخيرة وقد صنع أكثر من محاولة هجومية جيدة على مرمى بوفون لكنه لم ينجح بالوصول للشباك نتيجة تألق الحارس في التصدي لتسديدة ميدجيوريني وكذلك تميز المدافع بارزالي في التمركز وإفساد الكثير من الهجمات، وخلال تلك الفترة واصل اليوفنتوس إضاعة الفرص من هجماته المرتدة السريعة لينتهي الشوط بهدف بيبي.

نوفارا لم يبدأ الشوط الثاني مثلما الأول، بل تخلى عن حذره الدفاعي وتقدم لمناطق اليوفنتوس الدفاعية، ذلك جعل اللقاء أكثر متعة وإثارة حيث تبادل الطرفان المحاولات الهجومية والفرص الخطيرة وإن كانت الأفضلية في الكم والكيف لصالح أصحاب الملعب.

الفرص كانت عديدة لليوفنتوس ولكن سوء التوفيق الذي لازم النجم أليساندرو دل بييرو تحديدًا حرمه من استغلال أكثر من فرصة بنجاح فيما وقف بوفون في وجه جميع هجمات نوفارا ونجح بالتصدي لها لتتواصل الإثارة في المباراة بحثًا عن هدف حاسم للسيدة العجوز أو هدف التعادل لضيفها.

حماس اللقاء قتله النجم فابيو كوالياريلا بإحراز الهدف الثاني برأسية ممتازة استغل بها الركنية التي نفذها أندريا بيرلو في الدقيقة 75 وبعد دقائق قليلة من خروج زميله دل بييرو، ويُمكن القول أن ذلك الهدف هو النقطة المضيئة الوحيدة في أداء فابيو العادي في المباراة.

الرُيع ساعة الأخيرة شهدت استسلام واضح من جانب نوفارا وسيطرة كاملة لليوفنتوس على الملعب وتعدد محاولاته الهجومية وفرصه الخطيرة، لكن مسلسل إهدار الفرص تواصل سواء بفعل غياب الدقة عن اللمسة الأخيرة أو تألق الحارس المنافس لينتهي اللقاء بهدفين دون رد.

الانتصار رفع رصيد اليوفنتوس إلى 33 نقطة في الصدارة وأوقف رصيد نوفارا عند النقطة الـ11 في المركز قبل الأخيرة.

**********

كاتانيا يعمق جراح باليرمو ويفوز بديربي صقلية

تقهقر باليرمو عدة خطوات للخلف بمركز الترتيب بعد أن خسر ديربي صقلية عصر اليوم أمام كاتانيا بهدفين أحرزهما فرانشيسكو لودي في الدقيقة 31 وماكسي لوبيز في الدقيقة 60.

بينما رفع كاتانيا رصيده لـ21 نقطة بهذا الانتصار متقدماً على الروزانيرو الذي تجمد رصيده عند العشرين نقطة فقط.

انطلقت المباراة بهجوم للأفيال ودفاع من فريق باليرمو الذي دخل المباراة بخطة جديدة وهى 4-4-2 ، لكنه وجد الضغط القوي من جانب أصحاب الأرض منذ البداية.

وبدأ باليرمو الخروج من مناطقه وتناقل الكرة في وسط الملعب دون تشكيل خطورة، وحتى كاتانيا رغم تحركاته لكنه لم يخلق فرصة محققة للتهديف طوال النصف ساعة الاولى واكتفى بتسديدة هزيلة لأميرون تصدى لها بينوسي بسهولة.

ومن ركلة حرة على بًعد 30 ياردة وضع لودي الهدف الأول بيسارية ساحرة كان من المستحيل أن يوقفها بينوسي ليضع أفيال الروسوآتزوري في المقدمة بالدقيقة 31 من زمن الشوط الأول.

وكاد باليرمو يعادل النتيجة من خطأ لمدافع كاتانيا في إرجاع الكرة لحارسه أندوخار لكن بيرتولو لم يستغلها كما ينبغي بعد أن أمسك الحارس الأرجنتيني الكرة في الوقت المناسب.

لم يكن لدى فريق الروزانيرو ردة الفعل واكتفى بتسديدة من اليشيتش لم تقلق حارس كاتانيا.

واصل كاتانيا هجومه في الدقائق الأخيرة للشوط الأول وكاد أن يضيف الهدف الثاني في أكثر من مناسبة إلى ان انتهى الشوط بتقدم أصحاب الأرض المستحق.

تحسن مردود نسور صقلية في بدايات الشوط الثاني وبدأ يشن هجمات عن طريق بالزاريتي في الجهة اليمنى مع اعتمادا كاتانيا على المرتدات السريعة.

ونجح ماكسي لوبيز في إضافة الهدف الثاني لكاتانيا من ركلة جزاء بعد اشتراك بينه وبين ماتياس سيلفستري مدافع كاتانيا السابق وباليرمو الحالي في الدقيقة 60.

تصدى بينوسي لكرة الهدف الثالث بعد تسديدة زاحفة من سيرجيو ألميرون لكن حارس باليرمو كان معها وأخرجها للركنية.

حاول باليرمو في الربع ساعة الأخيرة تحسين صورته لكن دفاع كاتانيا المنظم لم يمكنه من ذلك وأحرز البديل بودان هدفاً لباليرمو ألغاه الحكم للتسلل في الدقيقة 86 من عمر اللقاء ، وكاد البديل الآخر ماورتسيو بينيا يحرز هدف الشرف في آخر فرصة لكن تسديدته علت العارضة ليفوز كاتانيا بالديربي الصقلي من جديد.

**********

بارما وليتشي أحباب في مباراة الـ6 أهداف

في مباراة مثيرة للغاية على ملعب الإينيو تارديني عصر اليوم تعادل ليتشي خارج أرضه مع الجيالوبلو " بارما" في لقاء شهد 6 أهداف وتفوق مفاجيء للفريق السالنتيني.

تقدم فلوكاري في الدقيقة 18 من اللقاء لصالح أصحاب الأرض ولكن في بداية الشوط الثاني ومع دخول البديل بريفيو انقلبت الأوضاع فصنع بريفيو هدفين متتاليين لدافيد دي ميكيلي مهاجم الفريق الضيف في الدقيقتين 85 و61.

ووسع الكولومبي كوادرادو الفارق في الدقيقة 77 ليتقدم ليتشي بنتيجة 1-3 وظن سيرسي كوزمي أنه ضمن الـ3 نقاط وخرج من قمقم المركز الأخير.

لكن بارما أبعد هذه الخيالات فقلص جراتسيانو بيلي النتيجة في الدقيقة 86 ثم صدم دانييلي جالوبا لاعب الوسط أحلام ليتشي بهدف آخر في الدقيقة الأخيرة.

بذلك يقف رصيد ليتشي عند 9 نقاط في المركز الأخير بينما رفع بارما رصيده للنقطة 18 في المركز الثالث عشر.

وفي ملعب اللويجي فيراريس عاد جنوى لنغمة الفوز بتغلبه على بولونيا بهدفين مقابل هدف أحرزهما ماركو روسي وبراتو لصالح الروسوبلو و صانع ألعاب بولونيا جاستون راميريز ليرفع جنوى رصيده لـ21 نقطة ويتجمد رصيد بولونيا عند النقطة رقم 15.​

المصــــــــــدر
​

 

[FBI]

جنوى - بولونيا 2 - 1​

 

[The_SMB]

العفو اخي نواف ... ماكان هذا التشجيع ليكون لولا اطلالتك ومتابعتك الاروع
تحياتي

 

[msaa76]

مشكور اخى متابعة مميزة

 

[FBI]

العفو اخي نواف ... ماكان هذا التشجيع ليكون لولا اطلالتك ومتابعتك الاروع

على راسي اخي علي​

مشكور اخى متابعة مميزة

العفو اخي msaa76
تحياتي​

 

[FBI]

تعادل "ناري" بين أودينيزي ولاتسيو .. وروما يعود لصوابه أمام نابولي

خيم التعادل الإيجابي (2-2) على لقاء القمة النارية الذي جمع بين لاتسيو وضيفه أودينيزي اليوم الأحد في ختام الجولة ال16 من عمر الدوري الإيطالي لكرة القدم.

افتتح أودينيزي التهديف عبر المهاجم أنطونيو فلورو فلوريس (ق27) قبل أن يتعادل لاعب الوسط البوسني سيناد لوليتش لأصحاب الأرض (ق43).

وكاد لاتسيو أن يخرج بالغلة كاملة بعد أن أهداه داميانو فيرونيتي مدافع أودينيزي الهدف الثاني (ق51) عن طريق الخطأ إلا أن جامبييرو بينزي كان له رأي آخر وصحح خطأ زميله بهدف (ق74).

وجاءت النتيجة في مصلحة يوفنتوس الذي استعاد الصدارة اليوم بفوزه على نوفارا بهدفين دون رد وينفرد بالمركز الأول.

ودخل الفريقان المباراة وكل منهما يسعى للفوز والاقتراب أكثر من الصدارة.

ورفع أودينيزي رصيده إلى 31 نقطة في المركز الثالث وبالمثل لاتسيو إلى 29 نقطة في المركز الرابع.

وفي إطار نفس الجولة عاد روما لصوابه وسلك طريق الانتصارات من جديد على حساب مضيفه نابولي (3-1).

كبد الحارس مورجان دي سانتيس فريقه نابولي أولى أهداف المباراة عن طريق الخطأ (ق3) وضاعف بابلو أوسفالدو النتيجة لذئاب روما (ق59) واختتم البرازيلي فابيو انريكو سيمبليسيو الثلاثية في الوقت بدل الضائع.

بينما سجل السلوفاكي مارك هامشيك هدف حفظ ماء الوجه لنابولي (ق82).

ويعد هذا الفوز هو الأول لروما منذ فوزه على ليتشي (2-1) في الجولة ال12.

ورفع روما رصيده إلى 21 نقطة في المركز السابع بالتساوي مع نابولي صاحب المركز السادس بفارق الأهداف. ​

المصــــــــــدر
​

 

[FBI]

خافيير زانيتي: الآن أصبح شكل الجدول أفضل بكثير

أعرب خافيير زانيتي قائد فريق الإنتر عن سعادته الجامة بفوز فريقه على تشيزينا 1-0 عصر الأحد وأشار إلى أن جدول الترتيب أصبح يليق الآن بالإنتر بعد الانتصارات الأخيرة.

وسمحت رأسية أندريا رانوكيا في تأمين الثلاث نقاط للنيراتزوري ليصعد للمركز الخامس بعد 3 انتصار على التوالي لفريق الأفاعي وهو أمر يحدث للمرة الأولى هذا الموسم.
قال زانيتي لقناة الإنتر الرسمية: " علينا أن نحافظ على تلك الانتصارات وتطوير أنفسنا، تأثير الجدول عندما ننظر إليه الآن مختلف، فهو يبدو أفضل بكثير".
أضاف خافيير: " كانت مباراة صعبة أمام فريق ضغط علينا بشة، لكننا كنا نريد النقاط الكاملة وحصلنا عليها".
يواجه الإنتر ليتشي أيضاً يوم 21 ديسمبر في المباراة الأخيرة قبل العطلة الشتوية.

**********

إنريكي: كنا محظوظين بالفوز على نابولي

يرى المدير الفني لفريق روما لويس إنريكي أن الحظ ابتسم لفريقه على ملعب السان باولو بالتغلب على نابولي 1-3 مساء أمس رغم اعترفه بأن مباراة الأمس كانت أسعد لحظة بالنسبة له منذ جاء للتدريب في الدوري الإيطالي.

تقدم الجيالوروسي بهدف عكسي من مورجان دي سانتيس ثم قل مستوى الذئاب وأضاع كافاني أكثر من فرصة للتعديل، قبل أن يضيف أوزفالدو وسمبلسيو هدفين في نهاية المباراة ليحتفل الفريق الأصفر والأحمر بأغلى انتصار له هذا الموسم.

قال إنريكي لشبكة السكاي: " لقد كانت لحظة سعيدة ومباراة مجنونة، كنا محظوظين اليوم لأن النتيجة كان يمكن أن تكون مختلفة".


أضاف مدرب برشلونة "ب" السابق: " ومع ذلك فقد لعبنا جيداً في الشوط الأول، وكانت النتيجة ممتازة لجميع المشجعين، فمع قليل من الحظ أصبحنا جميعاً سعداء".

وفي النهاية ورغم الصعوبات التي واجهها المدرب الإسباني الشاب لكنه اعترف بأنه بدأ بالاستمتاع بالحياة في إيطاليا: " أنا سعيد لوجودي هنا، أحب إيطاليا وروما وأتعلم اللغة بأسرع ما أستطيع".

**********

رانييري: ما زلت أنتظر الأفضل من الإنتر

أوضح المدير الفني لفريق الإنتر كلاوديو رانييري أنه يعتقد بأن فريقه يسير في الاتجاه الصحيح بعد الفوز على تشيزينا والصعود للمركز الخامس، لكنه في نفس الوقت أكد أن النيراتزوري لا يزال عليه المزيد من العمل.

وقال رانييري في المؤتمر الصحفي ما بعد المباراة: " لم تكن مباراة سهلة ولقد كنّأ في صعوبات في بعض الأحيان ولكننا فزنّا بالنهاية ويجب أن نسعد بالنتيجة".

أضاف التينكر مان: " بدأنا بالتعافي من البداية السيئة للموسم ولكننا لم نصل بعد لما نرنوا إليه.. ما زلنا نفتقد الثقة المطلوبة وأيضاً لاعب مثل شنايدر الذي يستطيع تغيير وتيرة المباريات".

ختم مدرب روما السابق حديثه حول شكل المنافسة لهذا الموسم: " نحن لا نبحث عن ما يفعل منافسينا، علينا التركيز على عروضنا الخاصة وسوف نركز كلية الآن على لقاء ليتشي".​

المصــــــــــدر
​

 

[FBI]

سيينا - فيورنتينا 0 - 0​

 

[FBI]

الميلان ينهي عام 2011 بصدارة مؤقتة على حساب كالياري

ضمن مبارايات الجولة الأولى المؤجلة منذ شهر أغسطس بسبب إضراب اللاعبين آنذاك، أنهى الميلان بنجاح عام 2011 بصدارة مؤقتة لدوري الدرجة الأولى الإيطالي "السيري آ" إثر فوز لم يكن سهلًا على حساب كالياري بهدفين نظيفين على ملعب سانت إليا بجزيرة سردينيا و وسط أجواء ممطرة في مدينة كالياري الساحلية، في مباراة لم يقدم فيها الروسُّونيري أفضل عروضهم رغم الفوز الذي حققه الفريق بالقليل من المجهود.

اشتعل اللقاء في دقائقه الأولى حين شن كالياري هجمة منظمة في الدقيقة الثانية استلم على إثرها المهاجم البرازيلي تياجو ريبييرو داخل منطقة الجزاء تمريرة عرضية من أندريا كوسُّو من الجهة اليُمنى قبل أن يطلق تسديدة أرضية ارتدت من القائم الأيسر لمرمى كريستيان أبياتِّي.

جاء رد الميلان سريعًا و قويًا للغاية بتسجيل الهدف الأول في الدقيقة الثالثة إثر تمريرة بينية ذكية للغاية من زلاتان إبراهيموفيتش خدع بها دفاع كالياري حين ذهبت إلى روبينيو داخل منطقة الجزاء عوضًا عن التمرير لدانييلِّي بونيرا في الجهة اليُمنى، ما أجبر حارس مرمى كالياري ميشيل أجادزي على الخروج باندفاع لإيقاف البرازيلي الذي راوغه و أرسل كرة عرضية أرضية كاد يضعها أنتونيو نوتشيرينو في الشباك، إلا أن مدافع كالياري فرانشيسكو بيسانو ناب عنه في تنفيذ المهمة محرزًا في مرمى فريقه الهدف الأول للروسُّونيري.

و رغم البداية القوية، و قذيفة التشيكي ألبين إكدال في الدقيقة 13 و التي أجبرت كريستيان أبياتي - العائد إلى صفوف الميلان بعد غياب بداعي الإصابة - للتصدي لها ببراعة، هدأت المباراة بشكل غريب للغاية و أصبح الميلان هو من يدافع و كالياري هو من يهاجم طيلة الشوط الأول الذي لم يشهد أي فرصة تذكر سوى عرضية من بيسانو من الجهة اليُمنى وصلت إلى المهاجم الأرجنتيني خواكين لاريفي الذي سدد بجوار القائم الأيمن لمرمى الميلان.

أما الشوط الثاني، فشهد عودة الميلان للسيطرة على اللقاء رغم بداية أفضل لصالح كالياري الذي حاول مباغتة الميلان بهدف التعديل أكثر من مرة في الدقائق الأولى، و هو ما كاد يفعله الكولومبي فيكتور إيباربو في الدقيقة 53 عبر عرضية زميله تياجو ريبييرو التي استقبلها بتسديدة برأسه دون رقابة نجح أبياتي في التصدي لها.

راديا ناينجولان كان أحد أبرز اللاعبين في هذه المباراة و قد أشبع الميلان بالتسديدات القوية من مسافات بعيدة رغم أنها لم تصب المرمى، لكنه كاد يفعلها مع بداية الشوط الثاني حين أطلق تسديدة أرضية قوية للغاية من الجهة اليُسرى ذهبت حيث تواجد أبياتِّي لحسن حظ الأخير.

و في المقابل، سيطر الميلان على زمام المباراة بعد عشر دقائق من بداية الشوط الثاني و بدأ اللعب يتحول من محاولات على الأطراف غير المجدية بوجود تاي تايو و دانييلِّي بونيرا إلى هجمات من القلب بقيادة أنتونيو نوتشيرينو، روبينيو و زلاتان إبراهيموفيتش.

ففي الدقيقة 58 تبادل إبراهيموفيتش و روبينيو التمرير قبل أن تصل الكرة للأخير داخل منطقة الجزاء، لينفرد بأجادزي و يمر منه لكنه سدد كرة عالية و بعيدة عن المرمى الخالي من زاوية صعبة عوضًا عن التمرير لنوتشيرينو أو كيفن برينس بواتينج اللذان انتظرا عرضية من البرازيلي في مكان أفضل للتهديف.

بدا إبراهيموفيتش ساخطًا للغاية على روبينيو لكثرة إضاعته للفرص و الهجمات، فتولى بنفسه تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 62 بعد أن مرر كرة لروبينيو الذي ردها إليه برأسه داخل منطقة الجزاء، و رغم أن وضع السويدي كان أصعب مع رقابة ميكيلي كانيني و خروج أجادزي لغلق الزوايا عليه و منعه من التسديد إلا أنه استعان بطوله ليسبق حارس و مدافع كالياري إلى الكرة و يضعها في الشباك.

اطمأن الميلان لنتيجة اللقاء فعاد لاعبوه للهدوء من جديد و لم يتمكن لاعبو كالياري من تهديد مرمى كريستيان أبياتي بشكل حقيقي سوى بعدد من التسديدات من مسافات بعيدة تصدى أبياتي لها جميعًا، لينتهي اللقاء بفوز الميلان بهدفين نظيفين و اعتلائه صدارة الدوري الإيطالي برصيد 34 نقطة مؤقتًا بفارق نقطة عن اليوفنتوس و ثلاثة عن أودينيزي، بانتظار ما ستسفر عنه نتيجة مباراة الفريقين في قمة لقاءات الجولة الأولى مساء غدٍ الأربعاء على ملعب الفريولي.​

المصــــــــــدر
​

 

[best1t]

فعلا النجاح يمر بخطوات .. يتخطاها اسم مربوط بالنجاحات ..

أشكرك أخي نواف على المتابعة ..

 

[FBI]

اشكرك اخي باسل والنجاح الحقيقي هو ان اكون عضواً بمنتدى عملاق وبين اخوة يمتلكون اخلاق عاليه مثلك اخي الغالي
تحياتي​

 

[FBI]

اليوفي يحافظ على صدارته و سجله بلا هزيمة بالتعادل في الفريولي

انتهت مباراة القمة للجولة الـ16 بالتعادل السلبي بين اليوفنتوس وأودينيزي على ملعب الفريولي ليتقاسم فريق أنتونيو كونتي الصدارة مع الميلان برصيد 34 نقطة في المركز الأول ويبقي سجله خالياً من الهزائم، بينما ظل أوينيزي ثالثاً برصيد 32 فقط بعد تغلب الميلان على كالياري مساء أمس 2-0 في السانت إيليا.

سيطر اليوفنتوس على الكرة في بداية المباراة بإجادة كبيرة وصنع أكثر من فرصة رغم بدايته اللقاء بمهاجم واحد صريح وهو ماتري ومن وراءه إتسجاريبيا وبيبي، بينما اعتمد الفريق صاحب الأرض على المرتدات.

بدأ فريق السيدة العجوز بفرصة من عرضية لعبها إستيجاريبا لماركيوي وسددها لاعب وسط بسن الحذاء فذهبت قريبة من القائم الأيمن، وأعقبها بيبي بتسديدة من على حدود منطقة الجزاء صدها هاندانوفيتش على مرتين.

أخطأ جورجيو كيليني في كرة كانت الوحيدة لهجوم أوديني على بوفون، لكن بوفون خرج وأبعد تسديدة إيسلا بنجاح وحولها لركنية.

بدأت عناصر أودينيزي بالتقدم لمساندة دي ناتالي على الجانب الهجومي بعد أن وجدوا أن اليوفي يطبق مصيدة التسلل بإجادة لإفساد هجمات الفريق الفريولاني في أكثر من مناسبة.

ظهر اليوفنتوس أكثر خطورة ونجاعة على المرمى في ظل وجود مساندة من لاعبي الوسط مثل ماركيزيو الذي سدد كرة خطيرة للغاية على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر بقليل في الدقيقة 34.

بدا الضيف البيانكونيري مسيطراً على الأحداث ووضع هاندانوفيتش في أكثر من اختبار صعب من كرات عرضية أو تسديدات بعيدة.

واصل اليوفي أفضليته في بداية الشوط الثاني وصنع أولى فرصه الخطرة من خلال ركنية قابلها كيليني برأسية وجدت الثبات من السلوفيني هاندانوفيتش حارس مرمى أوينيزي في الدقيقة 50.

وهدد أودينيزي أخيراً مرمى بوفون من خلال خطأ نفذه دي ناتالي على رأس دانييلو ولكن الحارس العنكبوت أخرجها لركنية، وأتبعها الفريق الفريولاني بسيطرة على الكرة دون ترجمتها لخطورة على دفاعات الفريق الضيف.

بالعكس فقد ظلت المباراة دون فرص ومرت أحداثها برتابة ما عدا فرص متفرقة مثل تسديدة أرميرو التي تصدى لها بوفون بثبات في الدقيقة 70.

وأخرج كونتي ماتري ليدخل مكانه كوالياريلا الذي سدد عند نزوله كرة بيسراه كانت بعيدة عن المرمى، ودخل ديل بييرو مكان بيبي قبل 10 دقائق من النهاية في تغيير لعب فيه كونتي على رغبة ديل بييرو في العودة للتهديف.

ومرت المباراة بدون إثارة حقيقية بسبب الدفاعات المنظمة لكلا الفريقين خاصة التنظيم الدفاعي المحكم من جانب عناصر اليوفنتوس.

لكن كاد اليوفي أن يخطف هدفاً من خلال تمريرة ماركيزيو التي وضع بها كوالياريلا في موقع مميز للتسديد ولكن كرة كوالياريلا وجدت الحارس المتيقظ هاندانوفيتش الذي أبعدها بصعوبة.

ظل الجانب المضيف بلا هوية هجومية في حين كاد فريق السيدة العجوز أن يظفر بالثلاث نقاط في أي لحظة خاصة أنه شدد من ضغطه في الدقائق الأخيرة، بينما لعب أويني كالعادة على الهجمة المرتدة السريعة.

مرت الـ3 دقائق المحتسبة كوقت بدل ضائع بلا فرص وشهدت عصبية من جويدولين ولاعبي أودينيزي ليفلت اليوفي مجدداً خارج ملعبه من الهزيمة ويحافظ على لقب " الفريق الذي لا يُقهر".​

المصــــــــــدر
​