ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
::... متابعة الدوري الايطالي موسم 2011 - 2012 اولاً باول النتائج + الاخبار...::
- بادئ الموضوع FBI
- تاريخ البدء
يوفنتوس يستعيد صدارة الكالتشو وروما يتورط أمام فيورنتينا
استعاد يوفنتوس صدارة الدوري الإيطالي اليوم بعد فوزه على ضيفه تشيزينا بهدفين دون رد في الجولة ال14 من عمر المسابقة.
وجاء هدفا "السيدة العجوز" متأخرين بتوقيع كلاوديو ماركيزيو (ق72) وأرتورو فيدال (ق83).
وواصل اليوفي مسيرة انتصاراته في الكالتشو محافظ على سجله خاليا من أية هزائم ليستعيد موقعه في الصدارة الذي استعاره ميلان حامل اللقب مؤقتا.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 29 نقطة بينما تجمد رصيد تشيزينا الذي أكمل بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه أنطونيولي (ق81) عند تسع نقاط في المركز قبل الأخير.
وواصل روما تعثره بعدما تكبد ثاني هزائمه على التوالي بعد خسارته اليوم أمام مضيفه فيورنتينا بثلاثية بيضاء في مباراة ابتعد فيها الذئاب عن مستواهم وتلقوا خلالها ثلاثة بطاقات حمراء.
وافتتح المدافع البرازيلي جوان البطاقات الحمراء (ق16) بعدما جذبه لمونتينجري ستيفان يوفيتيتس داخل المنطقة ليتسبب في ضربة جزاء أحرزها الأخير(ق17)وضاعف اليساندرو جامبريني أهداف فيورنتينا برأسية قوية من ركنية (ق44).
وازدادت معاناة روما بعد طرد الأرجنتيني فرناندو جاجو لحصوله علىالإنذار الثاني (ق77) قبل أن يرتكب الإسباني بويان كريكتش خطأ ساذج بعد أن تصدى لكرة بيده داخل منطقة الجزاء وينال البطاقة الحمراء (ق85) ويحتسب الحكم ضربة جزاء سجلها سيلفا (ق86).
ويعد هذا الفوز هو الأول لفيورنتينا منذ فوزه على جنوه في الجولة العاشرة ليرفع رصيده إلى 16 نقطة في المركز العاشر بينما تجمد رصيد روما عند 17 نقطة في المركز الثامن.
وتعادل كييفو فيرونا سلبيا مع ضيفه أتالانتا ليرفع كل منهما رصيده إلى 16 و15 في المركزين ال11 وال12 على الترتيب.
وفاز بولونيا على ضيفه سيينا بهدف دون رد ليرفع رصيده إلى 14 نقطة في المركز ال17 بالتساوي مع الأخير صاحب المركز ال15 بفارق الأهداف.
استعاد يوفنتوس صدارة الدوري الإيطالي اليوم بعد فوزه على ضيفه تشيزينا بهدفين دون رد في الجولة ال14 من عمر المسابقة.
وجاء هدفا "السيدة العجوز" متأخرين بتوقيع كلاوديو ماركيزيو (ق72) وأرتورو فيدال (ق83).
وواصل اليوفي مسيرة انتصاراته في الكالتشو محافظ على سجله خاليا من أية هزائم ليستعيد موقعه في الصدارة الذي استعاره ميلان حامل اللقب مؤقتا.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 29 نقطة بينما تجمد رصيد تشيزينا الذي أكمل بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه أنطونيولي (ق81) عند تسع نقاط في المركز قبل الأخير.
وواصل روما تعثره بعدما تكبد ثاني هزائمه على التوالي بعد خسارته اليوم أمام مضيفه فيورنتينا بثلاثية بيضاء في مباراة ابتعد فيها الذئاب عن مستواهم وتلقوا خلالها ثلاثة بطاقات حمراء.
وافتتح المدافع البرازيلي جوان البطاقات الحمراء (ق16) بعدما جذبه لمونتينجري ستيفان يوفيتيتس داخل المنطقة ليتسبب في ضربة جزاء أحرزها الأخير(ق17)وضاعف اليساندرو جامبريني أهداف فيورنتينا برأسية قوية من ركنية (ق44).
وازدادت معاناة روما بعد طرد الأرجنتيني فرناندو جاجو لحصوله علىالإنذار الثاني (ق77) قبل أن يرتكب الإسباني بويان كريكتش خطأ ساذج بعد أن تصدى لكرة بيده داخل منطقة الجزاء وينال البطاقة الحمراء (ق85) ويحتسب الحكم ضربة جزاء سجلها سيلفا (ق86).
ويعد هذا الفوز هو الأول لفيورنتينا منذ فوزه على جنوه في الجولة العاشرة ليرفع رصيده إلى 16 نقطة في المركز العاشر بينما تجمد رصيد روما عند 17 نقطة في المركز الثامن.
وتعادل كييفو فيرونا سلبيا مع ضيفه أتالانتا ليرفع كل منهما رصيده إلى 16 و15 في المركزين ال11 وال12 على الترتيب.
وفاز بولونيا على ضيفه سيينا بهدف دون رد ليرفع رصيده إلى 14 نقطة في المركز ال17 بالتساوي مع الأخير صاحب المركز ال15 بفارق الأهداف.
اشكرك اخوي نواف ..... نابولي يبدع هالايام
تحياتي
نعم اخي علي واعتقد انه حجز مكانه بين الثلاثة الاوائل
الصراحة ان الانتر اذا وصل للمراكز الثلاثة الاولى فانها اقرب الى موسم خرافي
تحياتي
الصراحة ان الانتر اذا وصل للمراكز الثلاثة الاولى فانها اقرب الى موسم خرافي
تحياتي
لويس إنريكي: كان من المنطقي ألا أشرك توتي
اعترف لويس إنريكي مدرب روما أنه يشعر بالسوء بعد هزيمة فريقه المخزية أمام فيورنتينا بثلاثية نظيفة في مباراة على ملعب أرتيميو فرانكي شهدت طرد كل من جوان، فيرناندو جاجو و بويان كركيتش.
و رفض إنريكي تحميل لاعبيه أي مسؤولية رغم إشارته إلى خطأ جابرييل هاينتزة في الهدف الثاني الذي سجله أليسَّاندرو جامبيريني من كرة رأسية، متكفلًا بتحمل المسؤولية كاملة و معلقًا على هتافات مشجعي الجيالُّوروسِّي الذين طالبوه بالاستقالة.
حيث قال "أشعر بالسوء تمامًا مثل أي لاعب في روما أو أي مدرب يوضع في مثل هذا الوضع. الهدف الأول جاء من ركلة جزاء و طرد غير اللقاء، فقبلها كنا نتحكم بالمباراة. تلقينا الهدف الثاني من كرة ثابتة أيضًا".
"المهاجمون قاموا بكل ما بوسعهم و لا توجد لدي أي انتقادات لهم. حين تخسر بثلاثية نظيفة و تتلقى ثلاث بطاقات حمراء من الصعب أن تجد أي إيجابيات. هتافات المشجعين؟ نحن المدربون نمر بمثل هذه اللحظات".
"الأمور أحيانًا لا تسير كما نريد و النتائج لا تصل لذا تظهر بعض الشكوك. لكن لا نزال في مرحلة مبكرة و علينا العمل، رغم أن ذلك ليس سهلًا. هل تحدثت مع المدراء؟ أنا أفعل ذلك دائمًا".
"حين أصبحنا 10 لاعبين حاول روما العودة في المباراة، لكن كما حدث مؤخرًا معنا، استقبلنا هدفًا من كرة ميتة و جابرييل هاينتزة أخطأ في الهدف الثاني فقد كان عليه أن يراقب أليسَّاندرو جامبيريني. لكنني أتحمل المسؤولية و ليست لدي أي شكوى من اللاعبين".
أما عن إصراره على عدم إشراك أسطورة روما فرانشيسكو توتِّي رغم غياب ماركو بورييلُّو للإصابة و بابلو أوزفالدو للإيقاف التأديبي، أضاف إنريكي "فرانشيسكو ليس جاهزًا بنسبة 100% بعد تعافيه من إصابة كلفته الغياب لمدة طويلة".
"لذلك قررت أنه لم يكن جاهزًا للبدء. في الشوط الثاني لم أرَ أنه من الجيد إشراكه بينما كان الفريق متأخرًا، و قد تحدثت معه بين الشوطين و لم يَبدُ منطقيًا بالنسبة لي أن أشركه في مثل ذلك الوضع".
**********
دل بييرو احتاج لثمانية غرز بعد إصابته الخطيرة
تعرض أليسَّاندرو دل بييرو أسطورة يوفنتوس لإصابة خطيرة فوق حاجبه بعد ثمانية دقائق فقط من نزوله بديلًا لميركو فوشِّينيتش في الدقيقة 56، خلال المباراة التي حقق فيها البيانكونيري الفوز بهدفين نظيفين على حساب تشيزينا.
حيث تلقى دل بييرو ضربة في رأسه من قدم المدافع الإيطالي ماركو روسِّي ليخرج على ناقلة في الدقيقة 64 و هو ينزف بغزارة، و قد أوضحت آخر التقارير أنه احتاج لثمانية غرز في حاجبه الأيسر لإغلاق الجرح.
كما أفادت آخر الأنباء أن دل بييرو نقل مباشرة إلى المستشفى للتحقق من حالته، و هناك حصل "الرسام" على الإذن بالخروج بعد أن اطمأنت على سلامته و عدم حاجته للخضوع لأي تدخل طبي آخر.
يُذكر أن ماركو روسِّي كان قد تسبب في الموسم الماضي في طرد كريستيان كيفو في مباراة الإنتر ضد باري بعد لكمة تلقاها من الروماني، قبل أن يتسبب في طرد زلاتان إبراهيموفيتش بعد ذلك في مباراة ضد الميلان إثر ضربة بالمرفق من النجم السويدي.
اعترف لويس إنريكي مدرب روما أنه يشعر بالسوء بعد هزيمة فريقه المخزية أمام فيورنتينا بثلاثية نظيفة في مباراة على ملعب أرتيميو فرانكي شهدت طرد كل من جوان، فيرناندو جاجو و بويان كركيتش.
و رفض إنريكي تحميل لاعبيه أي مسؤولية رغم إشارته إلى خطأ جابرييل هاينتزة في الهدف الثاني الذي سجله أليسَّاندرو جامبيريني من كرة رأسية، متكفلًا بتحمل المسؤولية كاملة و معلقًا على هتافات مشجعي الجيالُّوروسِّي الذين طالبوه بالاستقالة.
حيث قال "أشعر بالسوء تمامًا مثل أي لاعب في روما أو أي مدرب يوضع في مثل هذا الوضع. الهدف الأول جاء من ركلة جزاء و طرد غير اللقاء، فقبلها كنا نتحكم بالمباراة. تلقينا الهدف الثاني من كرة ثابتة أيضًا".
"المهاجمون قاموا بكل ما بوسعهم و لا توجد لدي أي انتقادات لهم. حين تخسر بثلاثية نظيفة و تتلقى ثلاث بطاقات حمراء من الصعب أن تجد أي إيجابيات. هتافات المشجعين؟ نحن المدربون نمر بمثل هذه اللحظات".
"الأمور أحيانًا لا تسير كما نريد و النتائج لا تصل لذا تظهر بعض الشكوك. لكن لا نزال في مرحلة مبكرة و علينا العمل، رغم أن ذلك ليس سهلًا. هل تحدثت مع المدراء؟ أنا أفعل ذلك دائمًا".
"حين أصبحنا 10 لاعبين حاول روما العودة في المباراة، لكن كما حدث مؤخرًا معنا، استقبلنا هدفًا من كرة ميتة و جابرييل هاينتزة أخطأ في الهدف الثاني فقد كان عليه أن يراقب أليسَّاندرو جامبيريني. لكنني أتحمل المسؤولية و ليست لدي أي شكوى من اللاعبين".
أما عن إصراره على عدم إشراك أسطورة روما فرانشيسكو توتِّي رغم غياب ماركو بورييلُّو للإصابة و بابلو أوزفالدو للإيقاف التأديبي، أضاف إنريكي "فرانشيسكو ليس جاهزًا بنسبة 100% بعد تعافيه من إصابة كلفته الغياب لمدة طويلة".
"لذلك قررت أنه لم يكن جاهزًا للبدء. في الشوط الثاني لم أرَ أنه من الجيد إشراكه بينما كان الفريق متأخرًا، و قد تحدثت معه بين الشوطين و لم يَبدُ منطقيًا بالنسبة لي أن أشركه في مثل ذلك الوضع".
**********
دل بييرو احتاج لثمانية غرز بعد إصابته الخطيرة
تعرض أليسَّاندرو دل بييرو أسطورة يوفنتوس لإصابة خطيرة فوق حاجبه بعد ثمانية دقائق فقط من نزوله بديلًا لميركو فوشِّينيتش في الدقيقة 56، خلال المباراة التي حقق فيها البيانكونيري الفوز بهدفين نظيفين على حساب تشيزينا.
حيث تلقى دل بييرو ضربة في رأسه من قدم المدافع الإيطالي ماركو روسِّي ليخرج على ناقلة في الدقيقة 64 و هو ينزف بغزارة، و قد أوضحت آخر التقارير أنه احتاج لثمانية غرز في حاجبه الأيسر لإغلاق الجرح.
كما أفادت آخر الأنباء أن دل بييرو نقل مباشرة إلى المستشفى للتحقق من حالته، و هناك حصل "الرسام" على الإذن بالخروج بعد أن اطمأنت على سلامته و عدم حاجته للخضوع لأي تدخل طبي آخر.
يُذكر أن ماركو روسِّي كان قد تسبب في الموسم الماضي في طرد كريستيان كيفو في مباراة الإنتر ضد باري بعد لكمة تلقاها من الروماني، قبل أن يتسبب في طرد زلاتان إبراهيموفيتش بعد ذلك في مباراة ضد الميلان إثر ضربة بالمرفق من النجم السويدي.
لاتسيو يقفز للمركز الرابع بفوز سهل على نوفارا
قاد المهاجم السابق للمنتخب الإيطالي "تومازو روكي" لاتسيو لنصر عريض على ضيفه "نوفارا" في ختام الجولة الـ14 من مسابقة الدوري الإيطالي.
اللقاء الذي استضافه الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية "روما" مساء أمس الاثنين شهد تقدم مُبكر لأصحاب الضيافة في الدقيقة 16 برأسية قوية من المدافع المتقدم لأداء الدور الهجومي "بيافا" بعد تلقيه تمريرة رائعة إثر ركلة ركنية نفذها نجم الوسط المتميز "أندرسون هيرنانديس".
واستغل بيافا الخروج الخاطيء لحارس نوفارا "سمير أويكاني" لينقض على الكرة ويضعها برأسه قوية في الزاوية اليُمنى.
وبنفس الكيفية تقريباً أضاف قائد لاتسيو "روكي" الهدف الثاني في الدقيقة 23 من رأسية بعد تلقيه عرضية من ركلة حرة غير مباشرة من على الرواق الأيمن نفذها كريستيان ليديسما.
ولم يستطع نوفارا الرد على هدفي لاتسيو لينتهي الشوط الأول بهذه النتيجة، وفي الشوط الثاني وضع روكي الزيارة الثالثة لنسور روما في الدقيقة 77 حين حّول عرضية جونزاليس من الجهة اليمنى بوجه قدمه في الشباك مباشرةً، ليؤكد أنه عائد وبقوة بعد الفترة الصعبة التي عاشها إذ لم يشارك سوى في ثلاث مباريات فقط هذا الموسم.
وتقدم لاتسيو للمركز الرابع برصيد 25 نقطة بفارق 4 نقاط عن متصدر المسابقة "يوفنتوس" والذي حقق نصراً هاماً على تشيزينا يوم أمس بثنائية نظيفة.
قاد المهاجم السابق للمنتخب الإيطالي "تومازو روكي" لاتسيو لنصر عريض على ضيفه "نوفارا" في ختام الجولة الـ14 من مسابقة الدوري الإيطالي.
اللقاء الذي استضافه الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية "روما" مساء أمس الاثنين شهد تقدم مُبكر لأصحاب الضيافة في الدقيقة 16 برأسية قوية من المدافع المتقدم لأداء الدور الهجومي "بيافا" بعد تلقيه تمريرة رائعة إثر ركلة ركنية نفذها نجم الوسط المتميز "أندرسون هيرنانديس".
واستغل بيافا الخروج الخاطيء لحارس نوفارا "سمير أويكاني" لينقض على الكرة ويضعها برأسه قوية في الزاوية اليُمنى.
وبنفس الكيفية تقريباً أضاف قائد لاتسيو "روكي" الهدف الثاني في الدقيقة 23 من رأسية بعد تلقيه عرضية من ركلة حرة غير مباشرة من على الرواق الأيمن نفذها كريستيان ليديسما.
ولم يستطع نوفارا الرد على هدفي لاتسيو لينتهي الشوط الأول بهذه النتيجة، وفي الشوط الثاني وضع روكي الزيارة الثالثة لنسور روما في الدقيقة 77 حين حّول عرضية جونزاليس من الجهة اليمنى بوجه قدمه في الشباك مباشرةً، ليؤكد أنه عائد وبقوة بعد الفترة الصعبة التي عاشها إذ لم يشارك سوى في ثلاث مباريات فقط هذا الموسم.
وتقدم لاتسيو للمركز الرابع برصيد 25 نقطة بفارق 4 نقاط عن متصدر المسابقة "يوفنتوس" والذي حقق نصراً هاماً على تشيزينا يوم أمس بثنائية نظيفة.
التعديل الأخير:
يواجه فريق روما المتأزم اختبارا صعبا للغاية عندما يستضيف يوفنتوس المتصدر يوم الاثنين المقبل في ختام مباريات المرحلة الخامسة عشر من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
ويخوض يوفنتوس ، الذي يتصدر جدول المسابقة برصيد 29 نقطة من 13 مباراة ، هذا اللقاء على الاستاد الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما وهو المرشح الأقوى لتحقيق الفوز في ظل سجله الرائع والخالي من الهزائم في الدوري الإيطالي هذا الموسم.
وينتظر أن تتسم المباراة بالسرعة والقوة كما تبدو فرصة يوفنتوس أفضل في مواجهة المعنويات المنخفضة لمنافسه.
ورغم ذلك ، حذر كلاوديو ماركيزيو لاعب خط وسط يوفنتوس من اعتبار النتيجة محسومة أو مضمونة.
وقال ماركيزيو ، الذي يتساوى مع المهاجم أليساندرو ماتري في رصيد ستة أهداف لكل منهما ، "فريق روما يمر بوقت عصيب ولكن علينا أن نتحلى بالحذر لأنه يسعى بالتأكيد للعودة بقوة.. ورغم إيقاف ثلاثة من لاعبي الفريق بقرار القاضي الرياضي ، فإنني سأختار دانييلي دي روسي إذا كان علي الاختيار من مقاعد البدلاء".
ومني روما بهزيمتين متتاليتين واستقبلت شباكه خمسة أهداف خلال هاتين المباراتين ليتراجع إلى المركز الثامن برصيد 17 نقطة وبفارق 12 نقطة لتكون الهزيمتان عائقا أمام لويس إنريكي المدير الفني الجديد للفريق والذي سعى إلى إعادة هيكلة الفريق وتكوين هويته بعدد من اللاعبين الجدد.
وتلقى المدافع المخضرم جوان دوس سانتوس والمهاجمان الشابان فيرناندو جاجو وبويان كركيتش بطاقات حمراء في مباراة روما السابقة التي خسرها صفر/3 أمام فيورنتينا مطلع هذا الأسبوع ليفتقد روما جهودهم جميعا في لقاء يوفنتوس يوم الاثنين المقبل.
وقد يلجأ إنريكي إلى الاستعانة بلاعب الوسط دي روسي في خط الدفاع الذي قد يفتقد أيضا جهود كل من نيكولاس بورديسو وسيمون كاير للإصابة بينما يأمل زميلهما ماركو كاسيتي في التعافي سريعا للمشاركة في لقاء يوفنتوس.
وقال دي روسي "أعتقد أنه إذا أنهى روما الموسم الحالي في أحد المراكز الثلاثة الأولى ، سيكون هذا معجزة.. يجب أن نواصل تطوير مستوانا وأن نعمل جاهدين على تحقيق الهوية التي ننشدها".
وفي المقابل ، لا يفتقد يوفنتوس في هذه المباراة سوى جهود مهاجمه ميركو فوسنيتش نجم روما السابق.
ويحل ميلان ، صاحب المركز الثاني بفارق نقطتين خلف يوفنتوس ، ضيفا على بولونيا بعد غد الأحد.
بينما يستضيف أودينيزي ، صاحب المركز الثالث بفارق الأهداف خلف ميلان ، فريق كييفو بعد غد الأحد.
وتفتتح فعاليات المرحلة غدا السبت بلقاء سيينا مع جنوه كما يقود المدرب سيرسي كوزمي المدير الفني الجديد لليتشي فريقه في مواجهة صعبة مع لاتسيو صاحب المركز الرابع.
ويأمل انتر ميلان في زيادة رصيده من النقاط والذي توقف عند 14 نقطة في المركز السادس عشر حيث يستضيف فريق فيورنتينا في مباراة أخرى غدا بينما يستضيف باليرمو فريق تشيزينا.
وفي باقي مباريات المرحلة ، يلتقي أتتالانتا مع كاتانيا وكالياري مع بارما ونوفارا مع نابولي بعد غد الأحد.
ويخوض يوفنتوس ، الذي يتصدر جدول المسابقة برصيد 29 نقطة من 13 مباراة ، هذا اللقاء على الاستاد الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما وهو المرشح الأقوى لتحقيق الفوز في ظل سجله الرائع والخالي من الهزائم في الدوري الإيطالي هذا الموسم.
وينتظر أن تتسم المباراة بالسرعة والقوة كما تبدو فرصة يوفنتوس أفضل في مواجهة المعنويات المنخفضة لمنافسه.
ورغم ذلك ، حذر كلاوديو ماركيزيو لاعب خط وسط يوفنتوس من اعتبار النتيجة محسومة أو مضمونة.
وقال ماركيزيو ، الذي يتساوى مع المهاجم أليساندرو ماتري في رصيد ستة أهداف لكل منهما ، "فريق روما يمر بوقت عصيب ولكن علينا أن نتحلى بالحذر لأنه يسعى بالتأكيد للعودة بقوة.. ورغم إيقاف ثلاثة من لاعبي الفريق بقرار القاضي الرياضي ، فإنني سأختار دانييلي دي روسي إذا كان علي الاختيار من مقاعد البدلاء".
ومني روما بهزيمتين متتاليتين واستقبلت شباكه خمسة أهداف خلال هاتين المباراتين ليتراجع إلى المركز الثامن برصيد 17 نقطة وبفارق 12 نقطة لتكون الهزيمتان عائقا أمام لويس إنريكي المدير الفني الجديد للفريق والذي سعى إلى إعادة هيكلة الفريق وتكوين هويته بعدد من اللاعبين الجدد.
وتلقى المدافع المخضرم جوان دوس سانتوس والمهاجمان الشابان فيرناندو جاجو وبويان كركيتش بطاقات حمراء في مباراة روما السابقة التي خسرها صفر/3 أمام فيورنتينا مطلع هذا الأسبوع ليفتقد روما جهودهم جميعا في لقاء يوفنتوس يوم الاثنين المقبل.
وقد يلجأ إنريكي إلى الاستعانة بلاعب الوسط دي روسي في خط الدفاع الذي قد يفتقد أيضا جهود كل من نيكولاس بورديسو وسيمون كاير للإصابة بينما يأمل زميلهما ماركو كاسيتي في التعافي سريعا للمشاركة في لقاء يوفنتوس.
وقال دي روسي "أعتقد أنه إذا أنهى روما الموسم الحالي في أحد المراكز الثلاثة الأولى ، سيكون هذا معجزة.. يجب أن نواصل تطوير مستوانا وأن نعمل جاهدين على تحقيق الهوية التي ننشدها".
وفي المقابل ، لا يفتقد يوفنتوس في هذه المباراة سوى جهود مهاجمه ميركو فوسنيتش نجم روما السابق.
ويحل ميلان ، صاحب المركز الثاني بفارق نقطتين خلف يوفنتوس ، ضيفا على بولونيا بعد غد الأحد.
بينما يستضيف أودينيزي ، صاحب المركز الثالث بفارق الأهداف خلف ميلان ، فريق كييفو بعد غد الأحد.
وتفتتح فعاليات المرحلة غدا السبت بلقاء سيينا مع جنوه كما يقود المدرب سيرسي كوزمي المدير الفني الجديد لليتشي فريقه في مواجهة صعبة مع لاتسيو صاحب المركز الرابع.
ويأمل انتر ميلان في زيادة رصيده من النقاط والذي توقف عند 14 نقطة في المركز السادس عشر حيث يستضيف فريق فيورنتينا في مباراة أخرى غدا بينما يستضيف باليرمو فريق تشيزينا.
وفي باقي مباريات المرحلة ، يلتقي أتتالانتا مع كاتانيا وكالياري مع بارما ونوفارا مع نابولي بعد غد الأحد.
الإنتر يصالح مشجعيه على حساب الفيولا، موتو يُسقط نسور صقلية في الباربيرا
في قمة مباريات اليوم الأول من الجولة الـ 15 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي "سيري آ"، نجح الإنتر في إنهاء سلسلة النتائج السلبية على أرضه و وسط جماهيره محققًا فوزًا سهلًا ربما فاجأ البعض في سهولته عى حساب فيورنتينا بثنائية نظيفة على ملعب سان سيرو في مدينة ميلانو، رغم استمرار غياب مايسترو الفريق الأول فيسلي شنايدر.
فقد فاجأ ستيفان يوفيتيتش الجميع بغيابه في اللحظة الأخيرة عن مجريات اللقاء لسبب غير معلوم، في خبر سار للأفاعي الذين استبشروا خيرًا بغياب الضغط الهجومي من طرف الفيولا على مرمى حارسهم جوليو سيزار.
و بالفعل بدأ النيرادزوري اللقاء دون أي وجود هجومي للفريق البنفسجي الذي ارتدى زيه الاحتياطي الأصفر مساء اليوم، و في المقابل سنحت الفرصة الأولى سريعًا لأصحاب الأرض عبر تمريرة أمامية من فيليبي كوتينيو لجيامباولو بادزيني الذي سدد كرة ذكية من على حدود منطقة الجزاء مستغلًا تقدم الحارس البولندي أرتور بوروتش، إلا أن البولندي كان متنبهًا فأمسك بالكرة في الوقت المناسب.
و رغم استمرار الضغط الأزرق على المناطق البنفسجية "الصفراء" خاصة عبر الجهة اليُسرى، أظهر الفريق التوسكاني تماسكًا كبيرًا و لم يسمح للإنتر بتهديد مرماه حتى وصول الدقيقة 31 حين راوغ كوتينيو قائد فيورنتينا أليسَّاندرو جامبيريني قبل أن يطلق تسديدة قوية من على حدود منطقة جزاء الأفاعي تألق أرتور بوروتش في التصدي لها.
احتاج الإنتر لخمس دقائق أخرى حتى يتمكن الفريق من هز شباك فيورنتينا في الدقيقة 41 حين مرر كوتينيو كرة بينية إلى داخل منطقة الجزاء حيث جيامباولو بادزيني الذي واجه بوروتش فوضع الكرة بذكاء شديد و بلمسة واحدة من زاوية صعبة داخل شباك الفريق الزائر، معلنًا عن الهدف الأول للنيرادزوري.
مع بداية الشوط الثاني باغت الإنتر سريعًا ضيفه فيورنتينا بهدف ثانٍ حالف يوتو ناجاتومو الكثير من الحظ في تسجيله في الدقيقة 49 بعد أن فشل في السيطرة على تمريرة بادزيني الأمامية له، إلا أن أليسَّاندرو جامبيريني مدافع الفيولا و عوضًا عن تشتيتها بعيدًا عن منطقة الجزاء سدد الكرة في جسد الظهير الأيسر الياباني بغرابة لترتد منه و تتهادى إلى شباك بوروتش الذي لم يكن بيده حيلة لإيقاف الكرة المباغتة من دخول الشباك.
عمد الإنتر على تهدئة إيقاع اللقاء و استغلال الحالة السيئة للضيوف، فلم تكن هناك من المحاولات ما يذكر سوى تسديدة للبديل سليمان علي مونتاري من مسافة قريبة للغاية من المرمى في الدقيقة 77 مرت بجوار القائم الأيسر إثر عرضية من مايكون، بالإضافة إلى تألق بوروتش في إبعاد تسديدة بادزيني من داخل منطقة الجزاء بعد أن استغل السفاح الإيطالي بينية مونتاري ليسدد كرة في الزاوية اليسرى أبعدها البولندي ببراعة.
حاول فيورنتينا حفظ ماء وجهه بهدف شرفي في الدقائق الأخيرة فكثف لاعبو المدرب ديليو روسِّي من ضغطهم على منطقة جزاء الإنتر و أرسل مانويل باسكوال في الدقيقة 86 كرة عرضية إلى البديل سانتياجو سيلفا الذي سدد الكرة برأسه في منتصف المرمى حيث جوليو سيزار.
و بعد أربع دقائق أرسل خوان مانويل فارجاس كرة عرضية من الجهة اليسرى إلى ألبيرتو جيلاردينو الذي سدد كرة برأسه أخطر من محاولة سيلفا مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى الإنتر، ليتمكن أصحاب الأرض من تحقيق فوز مستحق بهدفين دون رد ليقفز الإنتر قفزة كبيرة إلى المركز العاشر مؤقتًا برصيد 17 قطة بفارق نقطة واحدة عن فيورنتينا صاحب المركز الثاني عشر.
**********
الساحر الروماني يصطاد النسور الوردية
من جهة أخرى، صعق أدريان موتو مشجعي باليرمو بانتصار خارج القواعد لتشيزينا على حساب الروزانيرو بهدف نظيف سجله الروماني في الدقيقة 62 بعد ركلة ركنية نفذها أنتونيو كاندريفا لتصل إلى رأس الروماني الذي لم يتوانَ عن هز شباك الحارس الإيطالي فرانشيسكو بينوسِّي، في لقاء شهد طرد المدافع الأرجنتيني إزيكييل مونيوز بعد الهدف مباشرة بدقيقة واحدة، ليتجمد رصيد نسور صقلية عند النقطة 20 في المركز السادس و يصعد تشيزينا مؤقتًأ إلى المركز الـ 18 برصيد 12 نقطة بانتظار مباراة نابولي ضد نوفارا غدًا.
في قمة مباريات اليوم الأول من الجولة الـ 15 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي "سيري آ"، نجح الإنتر في إنهاء سلسلة النتائج السلبية على أرضه و وسط جماهيره محققًا فوزًا سهلًا ربما فاجأ البعض في سهولته عى حساب فيورنتينا بثنائية نظيفة على ملعب سان سيرو في مدينة ميلانو، رغم استمرار غياب مايسترو الفريق الأول فيسلي شنايدر.
فقد فاجأ ستيفان يوفيتيتش الجميع بغيابه في اللحظة الأخيرة عن مجريات اللقاء لسبب غير معلوم، في خبر سار للأفاعي الذين استبشروا خيرًا بغياب الضغط الهجومي من طرف الفيولا على مرمى حارسهم جوليو سيزار.
و بالفعل بدأ النيرادزوري اللقاء دون أي وجود هجومي للفريق البنفسجي الذي ارتدى زيه الاحتياطي الأصفر مساء اليوم، و في المقابل سنحت الفرصة الأولى سريعًا لأصحاب الأرض عبر تمريرة أمامية من فيليبي كوتينيو لجيامباولو بادزيني الذي سدد كرة ذكية من على حدود منطقة الجزاء مستغلًا تقدم الحارس البولندي أرتور بوروتش، إلا أن البولندي كان متنبهًا فأمسك بالكرة في الوقت المناسب.
و رغم استمرار الضغط الأزرق على المناطق البنفسجية "الصفراء" خاصة عبر الجهة اليُسرى، أظهر الفريق التوسكاني تماسكًا كبيرًا و لم يسمح للإنتر بتهديد مرماه حتى وصول الدقيقة 31 حين راوغ كوتينيو قائد فيورنتينا أليسَّاندرو جامبيريني قبل أن يطلق تسديدة قوية من على حدود منطقة جزاء الأفاعي تألق أرتور بوروتش في التصدي لها.
احتاج الإنتر لخمس دقائق أخرى حتى يتمكن الفريق من هز شباك فيورنتينا في الدقيقة 41 حين مرر كوتينيو كرة بينية إلى داخل منطقة الجزاء حيث جيامباولو بادزيني الذي واجه بوروتش فوضع الكرة بذكاء شديد و بلمسة واحدة من زاوية صعبة داخل شباك الفريق الزائر، معلنًا عن الهدف الأول للنيرادزوري.
مع بداية الشوط الثاني باغت الإنتر سريعًا ضيفه فيورنتينا بهدف ثانٍ حالف يوتو ناجاتومو الكثير من الحظ في تسجيله في الدقيقة 49 بعد أن فشل في السيطرة على تمريرة بادزيني الأمامية له، إلا أن أليسَّاندرو جامبيريني مدافع الفيولا و عوضًا عن تشتيتها بعيدًا عن منطقة الجزاء سدد الكرة في جسد الظهير الأيسر الياباني بغرابة لترتد منه و تتهادى إلى شباك بوروتش الذي لم يكن بيده حيلة لإيقاف الكرة المباغتة من دخول الشباك.
عمد الإنتر على تهدئة إيقاع اللقاء و استغلال الحالة السيئة للضيوف، فلم تكن هناك من المحاولات ما يذكر سوى تسديدة للبديل سليمان علي مونتاري من مسافة قريبة للغاية من المرمى في الدقيقة 77 مرت بجوار القائم الأيسر إثر عرضية من مايكون، بالإضافة إلى تألق بوروتش في إبعاد تسديدة بادزيني من داخل منطقة الجزاء بعد أن استغل السفاح الإيطالي بينية مونتاري ليسدد كرة في الزاوية اليسرى أبعدها البولندي ببراعة.
حاول فيورنتينا حفظ ماء وجهه بهدف شرفي في الدقائق الأخيرة فكثف لاعبو المدرب ديليو روسِّي من ضغطهم على منطقة جزاء الإنتر و أرسل مانويل باسكوال في الدقيقة 86 كرة عرضية إلى البديل سانتياجو سيلفا الذي سدد الكرة برأسه في منتصف المرمى حيث جوليو سيزار.
و بعد أربع دقائق أرسل خوان مانويل فارجاس كرة عرضية من الجهة اليسرى إلى ألبيرتو جيلاردينو الذي سدد كرة برأسه أخطر من محاولة سيلفا مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى الإنتر، ليتمكن أصحاب الأرض من تحقيق فوز مستحق بهدفين دون رد ليقفز الإنتر قفزة كبيرة إلى المركز العاشر مؤقتًا برصيد 17 قطة بفارق نقطة واحدة عن فيورنتينا صاحب المركز الثاني عشر.
**********
الساحر الروماني يصطاد النسور الوردية
من جهة أخرى، صعق أدريان موتو مشجعي باليرمو بانتصار خارج القواعد لتشيزينا على حساب الروزانيرو بهدف نظيف سجله الروماني في الدقيقة 62 بعد ركلة ركنية نفذها أنتونيو كاندريفا لتصل إلى رأس الروماني الذي لم يتوانَ عن هز شباك الحارس الإيطالي فرانشيسكو بينوسِّي، في لقاء شهد طرد المدافع الأرجنتيني إزيكييل مونيوز بعد الهدف مباشرة بدقيقة واحدة، ليتجمد رصيد نسور صقلية عند النقطة 20 في المركز السادس و يصعد تشيزينا مؤقتًأ إلى المركز الـ 18 برصيد 12 نقطة بانتظار مباراة نابولي ضد نوفارا غدًا.
مايكون: الانتقادات لهجومنا غير مفهومة
أشاد دوجلاس مايكون بزملائه في الإنتر موضحًا أن الجميع يتمتع بقدرات ممتازة، ذلك خلال تصريحاته عقب الانتصار على الفيولا بهدفين دون رد على ملعب سان سيرو مساء السبت.
الظهير الأيمن البرازيلي عاد ليُشارك زملائه المباريات بعد غياب طويل بسبب الإصابة، وقد تحدث عقب لقاء الفيولا قائلًا "نحن فريق قوي، نُجيد الخروج من اللحظات الصعبة جيدًا".
مايكون أضاف "الانتقادات الموجهة لهجومنا غير مفهومة، نحن نمتلك لاعبين أصحاب قدرات كبيرة. بداية التغيير؟ نتمنى ذلك، دعونا نجمع أكبر عدد من النقاط من هنا حتى توقف البطولة".
**********
رانييري: الفوز لم يكن نقطة تحول
رفض كلاوديو رانييري اعتبار انتصار الإنتر على فيورنتينا نقطة تحول في مسيرة الفريق هذا الموسم، موضحًا أنهم بحاجة لعدد أكبر من المباريات للخروج من المرحلة الصعبة التي يمر بها الفريق.
النيرادزوري هزم الفيولا بهدفين دون رد على ملعب سان سيرو مساء السبت، وقد تحدث رانييري عقب اللقاء للموقع الرسمي للنادي مُشيدًا باللاعبين وروحهم القتالية خلال المباراة.
التينكرمان قال "لا تتحدثوا عن كون المباراة نقطة تحول. هناك الكثير من المباريات لتلعب، لكن أن تلعب وتعاني مثلما فعلنا الليلة هو اختبار لكبريائنا. هذا فريق يعرف كيف يقف بعد السقوط وعلي أن أشكر الجماهير الذين كانوا مذهلين الليلة في دعمهم للفريق".
المدرب أضاف "هؤلاء اللاعبين لم ينتهوا وقد أظهروا الليلة أنهم جديرون بالثناء. الفريق لعب بالشخصية ويُمكنه الحفاظ على كبريائه للأبد".
أشاد دوجلاس مايكون بزملائه في الإنتر موضحًا أن الجميع يتمتع بقدرات ممتازة، ذلك خلال تصريحاته عقب الانتصار على الفيولا بهدفين دون رد على ملعب سان سيرو مساء السبت.
الظهير الأيمن البرازيلي عاد ليُشارك زملائه المباريات بعد غياب طويل بسبب الإصابة، وقد تحدث عقب لقاء الفيولا قائلًا "نحن فريق قوي، نُجيد الخروج من اللحظات الصعبة جيدًا".
مايكون أضاف "الانتقادات الموجهة لهجومنا غير مفهومة، نحن نمتلك لاعبين أصحاب قدرات كبيرة. بداية التغيير؟ نتمنى ذلك، دعونا نجمع أكبر عدد من النقاط من هنا حتى توقف البطولة".
**********
رانييري: الفوز لم يكن نقطة تحول
رفض كلاوديو رانييري اعتبار انتصار الإنتر على فيورنتينا نقطة تحول في مسيرة الفريق هذا الموسم، موضحًا أنهم بحاجة لعدد أكبر من المباريات للخروج من المرحلة الصعبة التي يمر بها الفريق.
النيرادزوري هزم الفيولا بهدفين دون رد على ملعب سان سيرو مساء السبت، وقد تحدث رانييري عقب اللقاء للموقع الرسمي للنادي مُشيدًا باللاعبين وروحهم القتالية خلال المباراة.
التينكرمان قال "لا تتحدثوا عن كون المباراة نقطة تحول. هناك الكثير من المباريات لتلعب، لكن أن تلعب وتعاني مثلما فعلنا الليلة هو اختبار لكبريائنا. هذا فريق يعرف كيف يقف بعد السقوط وعلي أن أشكر الجماهير الذين كانوا مذهلين الليلة في دعمهم للفريق".
المدرب أضاف "هؤلاء اللاعبين لم ينتهوا وقد أظهروا الليلة أنهم جديرون بالثناء. الفريق لعب بالشخصية ويُمكنه الحفاظ على كبريائه للأبد".
أودينيزي يتصدر الترتيب بعد التعثر الميلاني
نجح فريق ملعب الفريولي " أودينيزي" في الاستمرار على وتيرة النتائج الإيجابية التي يحققها خاصة على أرضية ميدانه وذلك من خلال الفوز على كييفو فيرونا بهدفين لهدف ضمن مباريات الجولة الـ14 للمسابقة المحلية عصر اليوم.
واستغل فريق فرانشيسكو جويدولين تعثر الميلان بالتعادل خارج أرضه مع بولونيا 2-2 في تصدر جدول الترتيب مؤقتاً برصيد 30 نقطة منتظراً لقاء اليوفي غداً مع روما لحسم مصير الصدارة.
أحرز هدفا أودينيزي قائده وملهمه أنتونيو دي ناتالي في الدقيقة 68 ثم أضاف الصربي باستا هدف آخر في الدقيقة 79 قبل أن يقلص المهاجم الإيطالي الشاب ألبيرتو بالوسكي النتيجة لكييفو فيرونا قبل 7 دقائق من النهاية، ليقف رصيد الفريق الفيروني عند 15 نقطة في المركز السادس عشر.
وفي ملعب الأتليتي دي آتزوري اكتفى أتالانتا بالتعادل 1-1 مع الفريق الصقلي كاتانيا الذي استمر في صناعة نتائج مميزة خارج أرضه فتقدم عبر مدافع اليوفنتوس السابق نيكولا ليجروتالي.
لكن تعرض مدافع الروسوآتزوري نيكولاس سبولي للطرد في نهاية الشوط الأول، ليكمل الصقليين المباراة ناقصين ويتمكن سيموني تريبوكي من العودة للتهديف ومعادلة النتيجة لأصحاب الأرض في الدقيقة 79 ، وبتلك النقطة الغالية رفع كاتانيا رصيده لـ18 نقطة بالمركز التاسع بينما بقى فريق ستيفانو كولانتونو برصيد 16 نقطة في المركز الثالث عشر.
وأخيراً تعادل كلاً من كالياري وبارما سلبياً في السانت إيليا ليرفع الفريق السارديني رصيده لـ18 نقطة ويبقى بارما " الجيالوبلو" برصيد 17 نقطة فقط.
**********
أميليا يقود الميلان للسقوط في الفخ البولوني
في إحدى أبرز مباريات الجولة الـ 15 من فعاليات دوري الدرجة الأولى الإيطالي "السيري آ"، انتزع بولونيا نقطتين ثمينتين من الميلان الذي تعادل على ملعب ريناتو دل آرا بهدفين لمثلهما مع مضيفه في مباراة مثيرة شهدت جدلًا تحكيميًا و هدفين رائعين في وقت مبكر للغاية من عمر اللقاء.
استطاع بولونيا خطف السبق سريعًا في الدقيقة 11 من هجمة مميزة مرر خلالها أليسَّاندرو ديامانتي كرة أمامية من فوق دفاع الميلان وصلت إلى قائد الروسُّوبلو ماركو دي فايو الذي نجح في كسر مصيدة التسلل و انفرد بماركو أميليا خارج منطقة الجزاء، ليضع تسديدة من فوق الحارس الميلاني ببراعة هبطت على إثرها الكرة في المرمى.
إلا أن الميلان لم يستغرق سوى أربعة دقائق للرد بهدف التعادل الذي سجله النجم الهولندي كلارينس سيدورف بقذيفة مدوية من مسافة بعيدة استقرت في أقصى الزاوية اليُسرى لمرمى الحارس البلجيكي المخضرم جان فرانسوا جييه.
كان كلا الهدفين ترجمة لواقع كلا الفريقين، فأصحاب الأرض اتبعوا نهج ضرب ضيوفهم بالمرتدات السريعة و الروسُّونيري كانوا أصحاب سيطرة سلبية في أغلب الوقت حيث كان يتم تناقل الكرة بين لاعبي خط الوسط و خاصة ألبيرتو أكيلاني، كيفن برينس بواتينج صانع الهدف الأول و سيدورف، مع بعض العمل على الطرفين الأيمن بقيادة إجناسيو أباتِّي و الأيسر بقيادة بواتينج.
توالت الهجمات من الميلان بعد الهدف سعيًا لإحراز التقدم، فسدد أكيلاني في الدقيقة 19 كرة ضعيفة من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر، قبل أن يرد عليه ماركو دي فايو بتسديدة قوية من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء احتضنتها الشباك الجانبية اليُمنى لمرمى ماركو أميليا.
قبل دقيقتين من مرور نصف ساعة من عمر اللقاء سنحت للميلان فرصة خطيرة كادت تسفر عن هدف التقدم لولا تألق جييه، حيث أرسل سيدورف من أقصى الجهة اليُسرى تمريرة عرضية إلى الجهة اليُمنى حيث بواتينج الذي مرر كرة قصيرة من فوق الظهير الأيسر لبولونيا أرخيميدي مورليو وصلت داخل منطقة الجزاء إلى إجناسيو أباتي الذي سدد مباشرة كرة قوية تألق حارس باري الأسبق في التصدي لها.
أنقذ المدافع الإيطالي المخضرم دانييلِّي بورتانوفا محاولة خطيرة لصالح الميلان في الدقيقة 35 حين مرر زلاتان إبراهيموفيتش كرة في الجهة اليُمنى إلى أباتي الذي أرسل كرة عرضية لأكيلاني سددها الأخير من مسافة قريبة و اصطدمت بمدافع بولونيا لتذهب فوق المرمى، قبل أن ينقذ جييه فرصة أخرى في الدقيقة 37 حين أطلق بواتينج تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء إثر تمريرة من زلاتان إبراهيموفيتش.
عاد بولونيا ليحاول من جديد عبر الهجمات المرتدة فانطلق الموهبة الأوروجوايانية الواعدة جاستون راميريز وحيدًا في هجمة مرتدة في الدقيقة 41 ليراوغ مارك فان بومل و تياجو سيلفا قبل أن يطلق تسديدة من خارج منطقة الجزاء تصدى لها أميليا، قبل أن يعترض لاعبو لفريق المضيف على عدم احتساب ركلة جزاء بسبب لمسة يد موجودة على كلارينس سيدورف داخل منطقة الجزاء في نهاية الشوط الأول، إلا أن الحكم جيانلوكا روكِّي برر موقفه بأنه احتسب قبل تلك اللقطة خطأ على بولونيا بسبب تدخل عنيف من أندريا راجي على ألبيرتو أكيلاني أثناء تنفيذ الركلة الحرة"، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بهدف لمثله.
أراد دي فايو مباغتة الميلان في الشوط الثاني فأطلق في الدقيقة الأولى منه تسديدة مقوسة قوية من الجهة اليُسرى اصطدمت بباطن القائم الأيسر، قبل أن يجرب ديامانتي حظه بكرة مشابهة في الدقيقة 53 بيسراه من الجهة اليُمنى من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن لمرمى أميليا.
أضاع أكيلاني فرصة لا تضيع في الدقيقة 65 حين انطلق من الخلف و سدد الكرة برأسه من الوضع طائرًا إثر ركنية سيدورف، إلا أنه وضعها بعيدة عن القائم الأيمن رغم أنه كان على بعد أقل من خمسة أمتار عن مرمى بولونيا.
حصل الميلان على ركلة جزاء شابتها العديد من الشكوك في الدقيقة 69 بعد أن مرر أباتي كرة عرضية لم يقترب منها المتسلل أليكساندر باتو ليشتتها أندريا راجي بشكل خاطئ، حيث وصلت إلى زلاتان إبراهيموفيتش الذي أجبر راجي على ارتكاب خطأ عليه بذكاء ليحصل على ركلة جزاء حولها بنفسه إلى هدف في شباك أصحاب الأرض.
اعتقد الميلان أنه سيسيطر على المباراة، لكنه تفاجأ بهدف التعادل لبولونيا في الدقيقة 72 بعد تسديدة أرضية لديامانتي من خارج منطقة الجزاء فشل أميليا بغرابة في التصدي لها لتصطدم بقبضتي يديه و تسكن الزاوية اليُسرى من مرماه.
عاد الجدل ليخيم على مجريات اللقاء في الدقيقة 78 حين مرر إبراهيموفيتش كرة عرضية اصطدمت بيد أحد مدافعي بولونيا ليطالب السويدي بركلة جزاء أبى الحكم روكي احتسابها، قبل أن يرسل البديل الهولندي أوربي إيمانويلسون تسديدة أرضية مقوسة من الجهة اليُمنى خارج منطقة الجزاء مرت بمحاذاة القائم الأيمن لمرمى جييه.
ظل الميلان يحاول دون جدوى الوصول لمرمى بولونيا رغم خمس دقائق احتسبها كوقت بدل ضائع للشوط الثاني، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما و يسقط أبطال إيطاليا إلى المركز الثالث برصيد 28 نقطة، بفارق نقطتين عن أودينيزي المتصدر مؤقتًا - بفارق نقطة عن اليوفنتوس - الذي استغل الفرصة و هزم كييفو بهدفين لهدف في نفس توقيت مباراة ريناتو دل آرا.
نجح فريق ملعب الفريولي " أودينيزي" في الاستمرار على وتيرة النتائج الإيجابية التي يحققها خاصة على أرضية ميدانه وذلك من خلال الفوز على كييفو فيرونا بهدفين لهدف ضمن مباريات الجولة الـ14 للمسابقة المحلية عصر اليوم.
واستغل فريق فرانشيسكو جويدولين تعثر الميلان بالتعادل خارج أرضه مع بولونيا 2-2 في تصدر جدول الترتيب مؤقتاً برصيد 30 نقطة منتظراً لقاء اليوفي غداً مع روما لحسم مصير الصدارة.
أحرز هدفا أودينيزي قائده وملهمه أنتونيو دي ناتالي في الدقيقة 68 ثم أضاف الصربي باستا هدف آخر في الدقيقة 79 قبل أن يقلص المهاجم الإيطالي الشاب ألبيرتو بالوسكي النتيجة لكييفو فيرونا قبل 7 دقائق من النهاية، ليقف رصيد الفريق الفيروني عند 15 نقطة في المركز السادس عشر.
وفي ملعب الأتليتي دي آتزوري اكتفى أتالانتا بالتعادل 1-1 مع الفريق الصقلي كاتانيا الذي استمر في صناعة نتائج مميزة خارج أرضه فتقدم عبر مدافع اليوفنتوس السابق نيكولا ليجروتالي.
لكن تعرض مدافع الروسوآتزوري نيكولاس سبولي للطرد في نهاية الشوط الأول، ليكمل الصقليين المباراة ناقصين ويتمكن سيموني تريبوكي من العودة للتهديف ومعادلة النتيجة لأصحاب الأرض في الدقيقة 79 ، وبتلك النقطة الغالية رفع كاتانيا رصيده لـ18 نقطة بالمركز التاسع بينما بقى فريق ستيفانو كولانتونو برصيد 16 نقطة في المركز الثالث عشر.
وأخيراً تعادل كلاً من كالياري وبارما سلبياً في السانت إيليا ليرفع الفريق السارديني رصيده لـ18 نقطة ويبقى بارما " الجيالوبلو" برصيد 17 نقطة فقط.
**********
أميليا يقود الميلان للسقوط في الفخ البولوني
في إحدى أبرز مباريات الجولة الـ 15 من فعاليات دوري الدرجة الأولى الإيطالي "السيري آ"، انتزع بولونيا نقطتين ثمينتين من الميلان الذي تعادل على ملعب ريناتو دل آرا بهدفين لمثلهما مع مضيفه في مباراة مثيرة شهدت جدلًا تحكيميًا و هدفين رائعين في وقت مبكر للغاية من عمر اللقاء.
استطاع بولونيا خطف السبق سريعًا في الدقيقة 11 من هجمة مميزة مرر خلالها أليسَّاندرو ديامانتي كرة أمامية من فوق دفاع الميلان وصلت إلى قائد الروسُّوبلو ماركو دي فايو الذي نجح في كسر مصيدة التسلل و انفرد بماركو أميليا خارج منطقة الجزاء، ليضع تسديدة من فوق الحارس الميلاني ببراعة هبطت على إثرها الكرة في المرمى.
إلا أن الميلان لم يستغرق سوى أربعة دقائق للرد بهدف التعادل الذي سجله النجم الهولندي كلارينس سيدورف بقذيفة مدوية من مسافة بعيدة استقرت في أقصى الزاوية اليُسرى لمرمى الحارس البلجيكي المخضرم جان فرانسوا جييه.
كان كلا الهدفين ترجمة لواقع كلا الفريقين، فأصحاب الأرض اتبعوا نهج ضرب ضيوفهم بالمرتدات السريعة و الروسُّونيري كانوا أصحاب سيطرة سلبية في أغلب الوقت حيث كان يتم تناقل الكرة بين لاعبي خط الوسط و خاصة ألبيرتو أكيلاني، كيفن برينس بواتينج صانع الهدف الأول و سيدورف، مع بعض العمل على الطرفين الأيمن بقيادة إجناسيو أباتِّي و الأيسر بقيادة بواتينج.
توالت الهجمات من الميلان بعد الهدف سعيًا لإحراز التقدم، فسدد أكيلاني في الدقيقة 19 كرة ضعيفة من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر، قبل أن يرد عليه ماركو دي فايو بتسديدة قوية من الجهة اليُسرى داخل منطقة الجزاء احتضنتها الشباك الجانبية اليُمنى لمرمى ماركو أميليا.
قبل دقيقتين من مرور نصف ساعة من عمر اللقاء سنحت للميلان فرصة خطيرة كادت تسفر عن هدف التقدم لولا تألق جييه، حيث أرسل سيدورف من أقصى الجهة اليُسرى تمريرة عرضية إلى الجهة اليُمنى حيث بواتينج الذي مرر كرة قصيرة من فوق الظهير الأيسر لبولونيا أرخيميدي مورليو وصلت داخل منطقة الجزاء إلى إجناسيو أباتي الذي سدد مباشرة كرة قوية تألق حارس باري الأسبق في التصدي لها.
أنقذ المدافع الإيطالي المخضرم دانييلِّي بورتانوفا محاولة خطيرة لصالح الميلان في الدقيقة 35 حين مرر زلاتان إبراهيموفيتش كرة في الجهة اليُمنى إلى أباتي الذي أرسل كرة عرضية لأكيلاني سددها الأخير من مسافة قريبة و اصطدمت بمدافع بولونيا لتذهب فوق المرمى، قبل أن ينقذ جييه فرصة أخرى في الدقيقة 37 حين أطلق بواتينج تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء إثر تمريرة من زلاتان إبراهيموفيتش.
عاد بولونيا ليحاول من جديد عبر الهجمات المرتدة فانطلق الموهبة الأوروجوايانية الواعدة جاستون راميريز وحيدًا في هجمة مرتدة في الدقيقة 41 ليراوغ مارك فان بومل و تياجو سيلفا قبل أن يطلق تسديدة من خارج منطقة الجزاء تصدى لها أميليا، قبل أن يعترض لاعبو لفريق المضيف على عدم احتساب ركلة جزاء بسبب لمسة يد موجودة على كلارينس سيدورف داخل منطقة الجزاء في نهاية الشوط الأول، إلا أن الحكم جيانلوكا روكِّي برر موقفه بأنه احتسب قبل تلك اللقطة خطأ على بولونيا بسبب تدخل عنيف من أندريا راجي على ألبيرتو أكيلاني أثناء تنفيذ الركلة الحرة"، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بهدف لمثله.
أراد دي فايو مباغتة الميلان في الشوط الثاني فأطلق في الدقيقة الأولى منه تسديدة مقوسة قوية من الجهة اليُسرى اصطدمت بباطن القائم الأيسر، قبل أن يجرب ديامانتي حظه بكرة مشابهة في الدقيقة 53 بيسراه من الجهة اليُمنى من خارج منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيمن لمرمى أميليا.
أضاع أكيلاني فرصة لا تضيع في الدقيقة 65 حين انطلق من الخلف و سدد الكرة برأسه من الوضع طائرًا إثر ركنية سيدورف، إلا أنه وضعها بعيدة عن القائم الأيمن رغم أنه كان على بعد أقل من خمسة أمتار عن مرمى بولونيا.
حصل الميلان على ركلة جزاء شابتها العديد من الشكوك في الدقيقة 69 بعد أن مرر أباتي كرة عرضية لم يقترب منها المتسلل أليكساندر باتو ليشتتها أندريا راجي بشكل خاطئ، حيث وصلت إلى زلاتان إبراهيموفيتش الذي أجبر راجي على ارتكاب خطأ عليه بذكاء ليحصل على ركلة جزاء حولها بنفسه إلى هدف في شباك أصحاب الأرض.
اعتقد الميلان أنه سيسيطر على المباراة، لكنه تفاجأ بهدف التعادل لبولونيا في الدقيقة 72 بعد تسديدة أرضية لديامانتي من خارج منطقة الجزاء فشل أميليا بغرابة في التصدي لها لتصطدم بقبضتي يديه و تسكن الزاوية اليُسرى من مرماه.
عاد الجدل ليخيم على مجريات اللقاء في الدقيقة 78 حين مرر إبراهيموفيتش كرة عرضية اصطدمت بيد أحد مدافعي بولونيا ليطالب السويدي بركلة جزاء أبى الحكم روكي احتسابها، قبل أن يرسل البديل الهولندي أوربي إيمانويلسون تسديدة أرضية مقوسة من الجهة اليُمنى خارج منطقة الجزاء مرت بمحاذاة القائم الأيمن لمرمى جييه.
ظل الميلان يحاول دون جدوى الوصول لمرمى بولونيا رغم خمس دقائق احتسبها كوقت بدل ضائع للشوط الثاني، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما و يسقط أبطال إيطاليا إلى المركز الثالث برصيد 28 نقطة، بفارق نقطتين عن أودينيزي المتصدر مؤقتًا - بفارق نقطة عن اليوفنتوس - الذي استغل الفرصة و هزم كييفو بهدفين لهدف في نفس توقيت مباراة ريناتو دل آرا.
نابولي يعود بنقطة التعادل الصعبة من ستيفانو بيولا
انتهى اللقاء الختامي لمباريات الجولة الـ14 يوم الأحد بالتعادل الإيجابي بين فريقي نوفارا ونابولي على ملعب ستيفانو بيولا.
تقدم نوفارا في النتيجة عن طريق رادوفانوفيتش في الدقيقة 70 من زمن المباراة وعادل السويسري دزيمايلي للبارتينوبي قبل 6 دقائق من النهاية وبهذا يرفع نابولي رصيده لـ21 نقطة في المركز الخامس، بينما بقى نوفارا في المركز قبل الأخير برصيد 11 نقطة فقط.
دخل نوفارا اللقاء بثوب حذر تماماً ومنذ صافرة دي ماركو بإنطلاقة المباراة على استاد ستيفانو بيولا، وكانت هجمات فريق نوفارا منظمة جداً عبر الجهة اليمنى من خلال مورجانيلا وماتزاراني في الدقائق الأولى.
ولعب فريق أليسيو تيسير عدة عرضيات كان دي سانتيس حارس عرين نابولي متيقظاً لها، ولعب الفريق صاحب الأرض على المرتدات وكاد من عرضية ريجوني أن يصنع فرصة هدف حقيقية في الدقيقة 36 لكن روبي مهاجم الفريق لم يصل في الوقت المناسب للكرة.
ورد دزيمايلي بتسديدة قوية من مسافة بعيدة لكنها لم تكن بالدقة لتكون بين الثلاث خشبات في الدقيقة 41.
في بداية الشوط الثاني كان نوفارا الاخطر ولعب السويسري مورجانيلا عرضية لماتزاراني الذي قابل الكرة في الوقت المناسب ولكن كرته علت العارضة بالدقيقة 58.
وعانى نابولي من عدم دقة التمريرات والتعاون بين لافيدزي وكافاني في الهجوم في هذه الأثناء، وطالب كامبانيارو ركلة جزاء اثر اشتراك مع ريجوني دون استجابة من الحكم.
حاول لافيدزي مهاجم فريق الآتزوري اختراق قلب دفاع فريق نوفارا من خلال سرعته وانطلاقاته ولكنه لم يجد العون اللازم من زملاءه في الفريق، في الوقت الذي سحب فيه مادزاري "الماتادور" كافاني لغيابه عن مستواه وأدخل جوزيبي ماسكارا بدلاً عنه في الدقيقة 66 من زمن المباراة.
وتقدم نوفارا بالنتيجة في الدقيقة 70 عن طريق إيفان رادوفانوفيتش من ركلة حرة ممتازة خدع بها حائط الصد لنابولي وسكنت الكرة شباك دي سانتيس.
شدد فريق والتر مادزاري من هجوماته عن طريق البوتشو " لافيدزي" حتى نجح ثاني لاعبي نابولي نشاطاً بيريم دزيمايلي في الدقيقة 84 من معادلة النتيجة بعد عمل رائع من الأرجنتيني لافيدزي الذي مرر الكرة لهامسيك الذي مهدها بدوره لدزيمايلي الذي سددها بقوة في شباك أصحاب الأرض.
وفي الدقائق الأخيرة تبادل الفريقين الهجمات السريعة وكان نابولي أكثر خطورة إلى أن أطلق دي ماركو صافرته معلناً نهاية المباراة بنتيجة التعادل العادل.
انتهى اللقاء الختامي لمباريات الجولة الـ14 يوم الأحد بالتعادل الإيجابي بين فريقي نوفارا ونابولي على ملعب ستيفانو بيولا.
تقدم نوفارا في النتيجة عن طريق رادوفانوفيتش في الدقيقة 70 من زمن المباراة وعادل السويسري دزيمايلي للبارتينوبي قبل 6 دقائق من النهاية وبهذا يرفع نابولي رصيده لـ21 نقطة في المركز الخامس، بينما بقى نوفارا في المركز قبل الأخير برصيد 11 نقطة فقط.
دخل نوفارا اللقاء بثوب حذر تماماً ومنذ صافرة دي ماركو بإنطلاقة المباراة على استاد ستيفانو بيولا، وكانت هجمات فريق نوفارا منظمة جداً عبر الجهة اليمنى من خلال مورجانيلا وماتزاراني في الدقائق الأولى.
ولعب فريق أليسيو تيسير عدة عرضيات كان دي سانتيس حارس عرين نابولي متيقظاً لها، ولعب الفريق صاحب الأرض على المرتدات وكاد من عرضية ريجوني أن يصنع فرصة هدف حقيقية في الدقيقة 36 لكن روبي مهاجم الفريق لم يصل في الوقت المناسب للكرة.
ورد دزيمايلي بتسديدة قوية من مسافة بعيدة لكنها لم تكن بالدقة لتكون بين الثلاث خشبات في الدقيقة 41.
في بداية الشوط الثاني كان نوفارا الاخطر ولعب السويسري مورجانيلا عرضية لماتزاراني الذي قابل الكرة في الوقت المناسب ولكن كرته علت العارضة بالدقيقة 58.
وعانى نابولي من عدم دقة التمريرات والتعاون بين لافيدزي وكافاني في الهجوم في هذه الأثناء، وطالب كامبانيارو ركلة جزاء اثر اشتراك مع ريجوني دون استجابة من الحكم.
حاول لافيدزي مهاجم فريق الآتزوري اختراق قلب دفاع فريق نوفارا من خلال سرعته وانطلاقاته ولكنه لم يجد العون اللازم من زملاءه في الفريق، في الوقت الذي سحب فيه مادزاري "الماتادور" كافاني لغيابه عن مستواه وأدخل جوزيبي ماسكارا بدلاً عنه في الدقيقة 66 من زمن المباراة.
وتقدم نوفارا بالنتيجة في الدقيقة 70 عن طريق إيفان رادوفانوفيتش من ركلة حرة ممتازة خدع بها حائط الصد لنابولي وسكنت الكرة شباك دي سانتيس.
شدد فريق والتر مادزاري من هجوماته عن طريق البوتشو " لافيدزي" حتى نجح ثاني لاعبي نابولي نشاطاً بيريم دزيمايلي في الدقيقة 84 من معادلة النتيجة بعد عمل رائع من الأرجنتيني لافيدزي الذي مرر الكرة لهامسيك الذي مهدها بدوره لدزيمايلي الذي سددها بقوة في شباك أصحاب الأرض.
وفي الدقائق الأخيرة تبادل الفريقين الهجمات السريعة وكان نابولي أكثر خطورة إلى أن أطلق دي ماركو صافرته معلناً نهاية المباراة بنتيجة التعادل العادل.
روما يستعين بتفوق توتي التاريخي أمام اليوفي
يعود قائد فريق الجيالوروسي " فرانشيسكو توتي" للعب بشكل أساسي عندما يستضيف فريقه مساء اليوم اليوفنتوس على ملعب الأولمبيكو دي روما في ختام الجولة الـ14.
وابتعد توتي عن مباريات روما الأخيرة بسبب الإصابة إضافة لعدم اعتماد لويس إنريكي الكامل عليه بسبب تقدمه في السن لكن المدرب الإسباني سيضطر للدفع به بسبب السجل المميز الذي يملكه فرانشيسكو عندما يواجه اليوفنتوس.
حيث أن توتي أحرز 9 أهداف في مرمى جيانلويجي بوفون حارس البيانكونيري وسوف يحاول إعادة أيامه الذهبية التي تألق فيها أمام الحارس الدولي الإيطالي، إضافة لحاجته للعودة إلى التهديف في ملعب الأولمبيكو فهو لم يسجل أية أهداف عليه منذ 22 مايو السابق في المباراة التي فاز فيها الذئاب على سامبدوريا 3-1.
لعب توتي آخر مباراة له مع الرومانيستا أمام أتالانتا كما حصل على 23 دقيقة من اللعب في مباراة ليتشي ويتوقع أن يقود الهجوم بجوار أوزفالدو مع مساندة من بيانيتش كصانع ألعاب.
ومن ناحية أخرى سيلعب دانييلي دي روسي كقلب دفاع لتغطية النقص في هذا المركز وهى المباراة رقم 263 له بقميص الجيالوروسي ليعادل رقم داميانو توماسي في عدد المشاركات التاريخي مع ذئاب العاصمة.
يعود قائد فريق الجيالوروسي " فرانشيسكو توتي" للعب بشكل أساسي عندما يستضيف فريقه مساء اليوم اليوفنتوس على ملعب الأولمبيكو دي روما في ختام الجولة الـ14.
وابتعد توتي عن مباريات روما الأخيرة بسبب الإصابة إضافة لعدم اعتماد لويس إنريكي الكامل عليه بسبب تقدمه في السن لكن المدرب الإسباني سيضطر للدفع به بسبب السجل المميز الذي يملكه فرانشيسكو عندما يواجه اليوفنتوس.
حيث أن توتي أحرز 9 أهداف في مرمى جيانلويجي بوفون حارس البيانكونيري وسوف يحاول إعادة أيامه الذهبية التي تألق فيها أمام الحارس الدولي الإيطالي، إضافة لحاجته للعودة إلى التهديف في ملعب الأولمبيكو فهو لم يسجل أية أهداف عليه منذ 22 مايو السابق في المباراة التي فاز فيها الذئاب على سامبدوريا 3-1.
لعب توتي آخر مباراة له مع الرومانيستا أمام أتالانتا كما حصل على 23 دقيقة من اللعب في مباراة ليتشي ويتوقع أن يقود الهجوم بجوار أوزفالدو مع مساندة من بيانيتش كصانع ألعاب.
ومن ناحية أخرى سيلعب دانييلي دي روسي كقلب دفاع لتغطية النقص في هذا المركز وهى المباراة رقم 263 له بقميص الجيالوروسي ليعادل رقم داميانو توماسي في عدد المشاركات التاريخي مع ذئاب العاصمة.
العملاقان ستيكي و بوفون يصدران مرسومًا ملكيًا بتعادل روما و اليوفي
في مسك ختام الجولة الـ 15 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي، وقع الحارسين العملاقين مارتين ستيكيلنبيرج و جيانلويجي بوفون بتوصية من فرانشيسكو توتِّي و جل مهاجمي اليوفنتوس على مرسوم ملكي بتصدياتهما الحاسمة و تألقهما منقطع النظير على انتهاء قمة الأسبوع في إيطاليا على الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما بين روما و اليوفنتوس بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في مباراة شهدت استفاقة كبيرة في الأداء لروما بعد سلسلة من العثرات في المباريات الماضية للذئاب، في لقاء أبى فيه اليوفي أن يخسره رغم التأخر مبكرًا في الشوط الأول.
كانت أنظار الكثيرين متجهة لثنائي روما الأول و الأهم على الإطلاق فرانشيسكو توتِّي الذي عول العاصميين عليه لقيادة الهجوم و دانييلِّي دي روسِّي الذي تحمل مهمة قيادة الدفاع من القلب في ظل غياب الثلاثي الموقوف جوان و المصابين سيمون كيير و نيكولاس بورديسُّو.
و قد نجح "القائد المستقبلي" في صعق الضيوف بهدف التقدم الذي صنعه له قائده في الدقيقة الرابعة عبر كرة عرضية من الجهة اليُسرى سدد على إثرها دي روسِّي برأسه كرة باتجاه الزاوية اليُمنى لمرمى جيانلويجي بوفون و فشل أرتورو فيدال الذي كان يقف عند القائم الأيمن بغرابة في تشتيت الكرة لتمر من فوق قدمه و تدخل المرمى.
بدا أن روما سيستغل التقدم المبكر لفرض المزيد من الضغط على مرمى ضيفه، إلا أن الأمر لم يكن كذلك طيلة الشوط الأول الذي شهد محاولة تلو الأخرى لصالح البيانكونيري و في مقدمها القذيفة التي أطلقها أليسَّاندرو ماتري من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة التاسعة و تعملق مارتين ستيكيلنبيرج حارس مرمى روما في التصدي لها.
ارتكب رودريجو تادي خطأ فادحًا في الدقيقة 25 على طريقة فيدال حينما مرت عرضية سيموني بيبي من الجهة اليُمنى من فوق قدمه لتصل إلى مارسيلو إستيجاريبيا الذي سدد على الفور من داخل منطقة الجزاء كرة قوية تصدى لها ستيكيلنبيرج ببراعة. و من تسديدة أخرى، حاول فيدال تصحيح خطأه في الدقيقة 30 بكرة سددها قوية و خطيرة على الطائر من خارج منطقة الجزاء مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى ستيكي.
اقترب اليوفنتوس أكثر فأكثر من التسجيل في الدقيقة 37 حين لعب الفريق هجمة منظمة أرسل خلالها إستيجاريبيا من الجهة اليُسرى تمريرة في القلب لفيدال الذي مرر بينية لبيبي داخل منطقة الجزاء، و على الفور و دون تردد سدد الجناح الأيمن الإيطالي الدولي كرة أرضية لم تكن بالقوة الكافية لهز الشباك فتصدى لها الحارس الأسبق لأياكس دون عناء.
أندريا بيرلو مايسترو خط وسط اليوفنتوس كان على موعد مع فرصة جديدة لليوفي في الدقيقة 41 حين نفذ ركلة حرة مباشرة ببراعة و ذكاء شديدين على طريقة كريستيانو رونالدو و من قبله رونالدينيو، عبر تسديد كرة أرضية من تحت الجدار البشري لأبناء روما لكنها لم تكن قوية لتباغت بوفون الذي استطاع اللحاق بها قبل أن تسكن الزاوية اليُسرى لمرماه.
انتهى الشوط الأول بتفوق روما بهدف نظيف و ظل الوضع كما هو عليه مع أول ربع ساعة من عمر الشوط الثاني، حتى نجح اليوفي في ترجمة سيطرته الميدانية إلى هدف تعادل مستحق إثر كرة عرضية من الجهة اليُسرى في الدقيقة 61 أرسلها إستيجاريبيا لجورجيو كيلِّيني الذي فاجأ مدافعي روما بتقدمه و ارتقاءه أعلى من الجميع مودعًا الكرة برأسه في الشباك.
لم يهنأ اليوفنتوس للحظة بهدف التعادل، بعد أن حصل إريك لاميلا على ركلة جزاء إثر تدخل عنيف من أرتور فيدال على النجم الأرجنتيني داخل منطقة الجزاء صاحبه تدخل عنيف آخر من ليوناردو بونوشي على فابيو سيمبليسيو، إلا أن فرانشيسكو توتي فشل في وضعها في الشباك أمام تألق بوفون الذي تصدى للكرة التي سددها توتِّي على يمينه.
اختفى روما من جديد و لم تكن هناك أي محاولة لا من هجمة منظمة و لا من انطلاقة مرتدة، لكن ذلك لم يمنع أوزفالدو من المحاولة بعنترية بمرور رائع من البديل إيمانويلِّي جاكِّيريني ثم تسديدة الملعقة على طريقة فرانشيسكو توتِّي من على حدود منطقة الجزاء كادت تهبط من فوق بوفون في المرمى، لكنها هبطت في النهاية على الشباك العلوية.
توالت المحاولات من البدلاء فسدد فابيو كوالياريلَّا و إيمانويلِّي جاكِّيريني أكثر من كرة بعضها تصدى لها ستيكيلنبيرج و بعضها مرت بجوار المرمى، لكن الفرصة الأبرز في الدقائق الأخيرة لليوفي كانت في الدقيقة 83 حين مرر فيدال عرضية قصيرة أرضية من اليمين لستيفان ليختشتاينر الذي سدد على الفور بقدمه كرة من مسافة قريبة مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر.
تلت هذه الفرصة كرة أخرى في الدقيقة 85 إثر جمة مرتدة قادها البديل إلييرو إليا الذي أرسل بينية إلى كوالياريلَّا الذي كسر مصيدة التسلل و انفرد بستيكيلنبيرج، فسدد كرة تصدى لها الأخير بفضل خروجه المبكر لإغلاق الزاوية على المهاجم الأسبق لسامبدوريا، أودينيزي و نابولي.
أضاع فرانشيسكو توتِّي فرصة أخرى لا تضيع في الدقيقة 91 حين قاد النجم الأرجنتيني الشاب إريك لاميلا هجمة مرتدة راوغ فيها أرتورو فيدال و ستيفان ليختشتاينر من الجهة اليُسرى قبل أن يمرر لملك روما الذي كان في وضعٍ مواتٍ للتسديد، إلا أن جورجيو كيلِّيني أغلق الزاوية عليه ليجبره على تغيير اتجاهه و التسديد من جهة أخرى، و بالفعل فعل توتِّي ذلك قبل أن يصل أندريا بارزالي في الوقت المناسب و يعترض طريق تسديدة توتِّي التي كادت تهز شباك جيجي بوفون.
بوفون تصدى لركلة جزاء ملك روما توتِّي و ستيكي تصدى لسيل من الهجمات اليوفنتنينية، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، ليستعيد اليوفنتوس الصدارة لكن بنتيجة بطعم الخسارة بعد أن تساوى رصيده مع أودينيزي بـ 30 نقطة بفارق نقطتين عن الميلان و اليوفنتوس، فيما حقق روما نتيجة معنوية مهمة أكثر منها أهمية على صعيد الترتيب العام الذي ارتقى فيه للمركز التاسع برصيد 18 نقطة.
في مسك ختام الجولة الـ 15 من دوري الدرجة الأولى الإيطالي، وقع الحارسين العملاقين مارتين ستيكيلنبيرج و جيانلويجي بوفون بتوصية من فرانشيسكو توتِّي و جل مهاجمي اليوفنتوس على مرسوم ملكي بتصدياتهما الحاسمة و تألقهما منقطع النظير على انتهاء قمة الأسبوع في إيطاليا على الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما بين روما و اليوفنتوس بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، في مباراة شهدت استفاقة كبيرة في الأداء لروما بعد سلسلة من العثرات في المباريات الماضية للذئاب، في لقاء أبى فيه اليوفي أن يخسره رغم التأخر مبكرًا في الشوط الأول.
كانت أنظار الكثيرين متجهة لثنائي روما الأول و الأهم على الإطلاق فرانشيسكو توتِّي الذي عول العاصميين عليه لقيادة الهجوم و دانييلِّي دي روسِّي الذي تحمل مهمة قيادة الدفاع من القلب في ظل غياب الثلاثي الموقوف جوان و المصابين سيمون كيير و نيكولاس بورديسُّو.
و قد نجح "القائد المستقبلي" في صعق الضيوف بهدف التقدم الذي صنعه له قائده في الدقيقة الرابعة عبر كرة عرضية من الجهة اليُسرى سدد على إثرها دي روسِّي برأسه كرة باتجاه الزاوية اليُمنى لمرمى جيانلويجي بوفون و فشل أرتورو فيدال الذي كان يقف عند القائم الأيمن بغرابة في تشتيت الكرة لتمر من فوق قدمه و تدخل المرمى.
بدا أن روما سيستغل التقدم المبكر لفرض المزيد من الضغط على مرمى ضيفه، إلا أن الأمر لم يكن كذلك طيلة الشوط الأول الذي شهد محاولة تلو الأخرى لصالح البيانكونيري و في مقدمها القذيفة التي أطلقها أليسَّاندرو ماتري من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة التاسعة و تعملق مارتين ستيكيلنبيرج حارس مرمى روما في التصدي لها.
ارتكب رودريجو تادي خطأ فادحًا في الدقيقة 25 على طريقة فيدال حينما مرت عرضية سيموني بيبي من الجهة اليُمنى من فوق قدمه لتصل إلى مارسيلو إستيجاريبيا الذي سدد على الفور من داخل منطقة الجزاء كرة قوية تصدى لها ستيكيلنبيرج ببراعة. و من تسديدة أخرى، حاول فيدال تصحيح خطأه في الدقيقة 30 بكرة سددها قوية و خطيرة على الطائر من خارج منطقة الجزاء مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر لمرمى ستيكي.
اقترب اليوفنتوس أكثر فأكثر من التسجيل في الدقيقة 37 حين لعب الفريق هجمة منظمة أرسل خلالها إستيجاريبيا من الجهة اليُسرى تمريرة في القلب لفيدال الذي مرر بينية لبيبي داخل منطقة الجزاء، و على الفور و دون تردد سدد الجناح الأيمن الإيطالي الدولي كرة أرضية لم تكن بالقوة الكافية لهز الشباك فتصدى لها الحارس الأسبق لأياكس دون عناء.
أندريا بيرلو مايسترو خط وسط اليوفنتوس كان على موعد مع فرصة جديدة لليوفي في الدقيقة 41 حين نفذ ركلة حرة مباشرة ببراعة و ذكاء شديدين على طريقة كريستيانو رونالدو و من قبله رونالدينيو، عبر تسديد كرة أرضية من تحت الجدار البشري لأبناء روما لكنها لم تكن قوية لتباغت بوفون الذي استطاع اللحاق بها قبل أن تسكن الزاوية اليُسرى لمرماه.
انتهى الشوط الأول بتفوق روما بهدف نظيف و ظل الوضع كما هو عليه مع أول ربع ساعة من عمر الشوط الثاني، حتى نجح اليوفي في ترجمة سيطرته الميدانية إلى هدف تعادل مستحق إثر كرة عرضية من الجهة اليُسرى في الدقيقة 61 أرسلها إستيجاريبيا لجورجيو كيلِّيني الذي فاجأ مدافعي روما بتقدمه و ارتقاءه أعلى من الجميع مودعًا الكرة برأسه في الشباك.
لم يهنأ اليوفنتوس للحظة بهدف التعادل، بعد أن حصل إريك لاميلا على ركلة جزاء إثر تدخل عنيف من أرتور فيدال على النجم الأرجنتيني داخل منطقة الجزاء صاحبه تدخل عنيف آخر من ليوناردو بونوشي على فابيو سيمبليسيو، إلا أن فرانشيسكو توتي فشل في وضعها في الشباك أمام تألق بوفون الذي تصدى للكرة التي سددها توتِّي على يمينه.
اختفى روما من جديد و لم تكن هناك أي محاولة لا من هجمة منظمة و لا من انطلاقة مرتدة، لكن ذلك لم يمنع أوزفالدو من المحاولة بعنترية بمرور رائع من البديل إيمانويلِّي جاكِّيريني ثم تسديدة الملعقة على طريقة فرانشيسكو توتِّي من على حدود منطقة الجزاء كادت تهبط من فوق بوفون في المرمى، لكنها هبطت في النهاية على الشباك العلوية.
توالت المحاولات من البدلاء فسدد فابيو كوالياريلَّا و إيمانويلِّي جاكِّيريني أكثر من كرة بعضها تصدى لها ستيكيلنبيرج و بعضها مرت بجوار المرمى، لكن الفرصة الأبرز في الدقائق الأخيرة لليوفي كانت في الدقيقة 83 حين مرر فيدال عرضية قصيرة أرضية من اليمين لستيفان ليختشتاينر الذي سدد على الفور بقدمه كرة من مسافة قريبة مرت مباشرة بمحاذاة القائم الأيسر.
تلت هذه الفرصة كرة أخرى في الدقيقة 85 إثر جمة مرتدة قادها البديل إلييرو إليا الذي أرسل بينية إلى كوالياريلَّا الذي كسر مصيدة التسلل و انفرد بستيكيلنبيرج، فسدد كرة تصدى لها الأخير بفضل خروجه المبكر لإغلاق الزاوية على المهاجم الأسبق لسامبدوريا، أودينيزي و نابولي.
أضاع فرانشيسكو توتِّي فرصة أخرى لا تضيع في الدقيقة 91 حين قاد النجم الأرجنتيني الشاب إريك لاميلا هجمة مرتدة راوغ فيها أرتورو فيدال و ستيفان ليختشتاينر من الجهة اليُسرى قبل أن يمرر لملك روما الذي كان في وضعٍ مواتٍ للتسديد، إلا أن جورجيو كيلِّيني أغلق الزاوية عليه ليجبره على تغيير اتجاهه و التسديد من جهة أخرى، و بالفعل فعل توتِّي ذلك قبل أن يصل أندريا بارزالي في الوقت المناسب و يعترض طريق تسديدة توتِّي التي كادت تهز شباك جيجي بوفون.
بوفون تصدى لركلة جزاء ملك روما توتِّي و ستيكي تصدى لسيل من الهجمات اليوفنتنينية، لينتهي اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، ليستعيد اليوفنتوس الصدارة لكن بنتيجة بطعم الخسارة بعد أن تساوى رصيده مع أودينيزي بـ 30 نقطة بفارق نقطتين عن الميلان و اليوفنتوس، فيما حقق روما نتيجة معنوية مهمة أكثر منها أهمية على صعيد الترتيب العام الذي ارتقى فيه للمركز التاسع برصيد 18 نقطة.
إنريكي: أعذر توتي، فبوفون مرعب، و"جرينتا" أوسفالدو تعجبني
اعترف مدرب روما لويس إنريكي بأنه توقع أن يسجل فرانشيسكو توتِّي ركلة جزاء ليمنح روما الفوز على اليوفنتوس في قمة الجولة الـ 15 والتي انتهت بتعادل إيجابي بهدف لمثله شهد تألق حامي عرين اليوفي رفقة حارس مرمى الذئاب مارتين ستيكيلنبيرج.
وكان توتِّي قد أضاع ركلة الجزاء بعد أن تمكن جيجي بوفون من التصدي لها ببراعة، وعن ذلك قال إنريكي خلال المؤتمر الصحفي بعد اللقاء "لقد توقعت أن تكون الكرة في المرمى".
وتابع "ظننت أن توتِّي سيقوم بما يجيد فعله أكثر من غيره، وهو تسجيل الأهداف. لكنه واجه بوفون الحارس المرعب. لقد استمتعت بالدقائق الخمسة الأولى من المباراة، ثم رأيت أن اليوفي فريق عظيم ومدربهم منحهم شخصية حقيقية".
وأضاف لاعب البرسا والريال الأسبق "تعامل فريقي مع المباراة كان في غاية الروعة حتى ونحن نفتقد لثلاثة أو أكثر من أبرز لاعبينا. المشجعين كذلك كانوا يدعموننا".
إنريكي أُجبِر في هذه المباراة على إشراك دانييلِّي دي روسِّي في مركز قلب الدفاع تعويضًا لإيقاف جوان و غياب سيمون كيير و نيكولاس بورديسُّو المصابين، إضافة لمنح اللاعب الشاب فيديريكو فيفياني مباراته الأولى على الإطلاق في الدوري الإيطالي كلاعب ارتكاز في خط الوسط.
و لم يخيب دي روسِّي ظن مدربه فقدم عروضًا قوية في مركز جديد عليه ما دفع بمدربه للتعليق على هذا الأمر قائلاً "دي روسِّي كان مذهلًا، لكنني توقعت ذلك. لقد أردنا أن نحافظ على الكرة في الشوط الأول لكن اليوفنتوس ضغط علينا. بعد تلقي هدف التعادل حصلنا على أربعة فرص للتهديف. الفريق أبلى حسنًا و هو ما أراد المشجعون رؤيته الليلة، نأمل أن نستمر بهذه الطريقة".
من جهة أخرى، أثار بابلو دانييل أوزفالدو - الذي أوقفه روما الأسبوع الماضي من المشاركة في المباراة ضد فيورنتينا بسبب صفعه لإريك لاميلا - جدلًا كبيرًا بعد أن أظهر سخطه إثر تبديله بماركو بورييلُّو، متجهًا بشكل مباشر إلى النفق المؤدي إلى غرف تغيير الملابس عوضًا عن الجلوس على دكة البدلاء.
وعن ذلك علَّق إنريكي "أعرف أوزفالدو جيدًا، إنه شخص جيد و لاعب مذهل. إنه يريد الفوز ومن الطبيعي أن تكون ردة فعله بتلك الطريقة. إنها الجرينتا التي أريد رؤيتها".
ورغم ذلك، لا يبدو أن ذلك هو السبب الحقيقي بل ربما كان ذلك بسبب صافرات استهجان مشجعي روما عليه وتحيتهم في المقابل لحبيس دكة البدلاء ماركو بورييلُّو أثناء إجراء التبديل.
اعترف مدرب روما لويس إنريكي بأنه توقع أن يسجل فرانشيسكو توتِّي ركلة جزاء ليمنح روما الفوز على اليوفنتوس في قمة الجولة الـ 15 والتي انتهت بتعادل إيجابي بهدف لمثله شهد تألق حامي عرين اليوفي رفقة حارس مرمى الذئاب مارتين ستيكيلنبيرج.
وكان توتِّي قد أضاع ركلة الجزاء بعد أن تمكن جيجي بوفون من التصدي لها ببراعة، وعن ذلك قال إنريكي خلال المؤتمر الصحفي بعد اللقاء "لقد توقعت أن تكون الكرة في المرمى".
وتابع "ظننت أن توتِّي سيقوم بما يجيد فعله أكثر من غيره، وهو تسجيل الأهداف. لكنه واجه بوفون الحارس المرعب. لقد استمتعت بالدقائق الخمسة الأولى من المباراة، ثم رأيت أن اليوفي فريق عظيم ومدربهم منحهم شخصية حقيقية".
وأضاف لاعب البرسا والريال الأسبق "تعامل فريقي مع المباراة كان في غاية الروعة حتى ونحن نفتقد لثلاثة أو أكثر من أبرز لاعبينا. المشجعين كذلك كانوا يدعموننا".
إنريكي أُجبِر في هذه المباراة على إشراك دانييلِّي دي روسِّي في مركز قلب الدفاع تعويضًا لإيقاف جوان و غياب سيمون كيير و نيكولاس بورديسُّو المصابين، إضافة لمنح اللاعب الشاب فيديريكو فيفياني مباراته الأولى على الإطلاق في الدوري الإيطالي كلاعب ارتكاز في خط الوسط.
و لم يخيب دي روسِّي ظن مدربه فقدم عروضًا قوية في مركز جديد عليه ما دفع بمدربه للتعليق على هذا الأمر قائلاً "دي روسِّي كان مذهلًا، لكنني توقعت ذلك. لقد أردنا أن نحافظ على الكرة في الشوط الأول لكن اليوفنتوس ضغط علينا. بعد تلقي هدف التعادل حصلنا على أربعة فرص للتهديف. الفريق أبلى حسنًا و هو ما أراد المشجعون رؤيته الليلة، نأمل أن نستمر بهذه الطريقة".
من جهة أخرى، أثار بابلو دانييل أوزفالدو - الذي أوقفه روما الأسبوع الماضي من المشاركة في المباراة ضد فيورنتينا بسبب صفعه لإريك لاميلا - جدلًا كبيرًا بعد أن أظهر سخطه إثر تبديله بماركو بورييلُّو، متجهًا بشكل مباشر إلى النفق المؤدي إلى غرف تغيير الملابس عوضًا عن الجلوس على دكة البدلاء.
وعن ذلك علَّق إنريكي "أعرف أوزفالدو جيدًا، إنه شخص جيد و لاعب مذهل. إنه يريد الفوز ومن الطبيعي أن تكون ردة فعله بتلك الطريقة. إنها الجرينتا التي أريد رؤيتها".
ورغم ذلك، لا يبدو أن ذلك هو السبب الحقيقي بل ربما كان ذلك بسبب صافرات استهجان مشجعي روما عليه وتحيتهم في المقابل لحبيس دكة البدلاء ماركو بورييلُّو أثناء إجراء التبديل.
الإنتر يقفز للنقطة رقم 20 برأسية ناجاتومو في جنوى
نجح فريق الإنتر في حصد النقاط الثلاث من المباراة المؤجلة له مع جنوى في الدوري الإيطالي من خلال الفوز بهدف واحد للا شيء أحرزه الياباني يوتو ناجاتومو في الدقيقة 68 ليرفع النيراتزوري رصيده لـ20 نقطة في المركز السادس مناصفة مع باليرمو ويبقى جنوى برصيد 18 نقطة في المركز السابع بجدول الترتيب.
بدأت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بغيابات كبيرة للفريق صاحب الأرض "جنوى" أمام الإنتر المتحفز الذي دخل بتشكيل يتكون من عدة لاعبين إيطاليين مثل رانوكيا وبادزيني وفاروني.
انطلقت المباراة بصافرة لوكا بانتي بسيطرة متبادلة من الطرفين على الكرة وفي أول فرصة تهديد من الإنتر سدد ميليتو كرة يمينية لمسها سيباستيان فري وخرجت لركنية في الدقيقة 11.
كثرت الأخطاء والفاولات من الجانبين بينما قلت الفرص الحقيقية حتى الدقيقة 33 الذي تألق فيها فري حارس الفريق الليجوري بشكل لا يصدق بعد أن تصدى لفرصة مزدوجة من ركنية بدأت برأسية من والتر صامويل ردها الحارس الفرنسي ثم عادت لميليتو ولكن تسديدته وجدت تيقظ واضح من جانب فري ليمنع أول أهداف الأفاعي بكل إجادة.
وتواصل الأداء السلبي على المستوى الهجومي من فريق ألبيرتو ماليزاني الذي لم يكن له أي تهديد على المرمى رغم أن المبارة في الماراتسي وعلى أرضه ووسط جماهيره.
ودخل ريكاردو ألفاريز في مكان فاروني ببداية الشوط الثاني في تشكيلة فريق كلاوديو رانييري، بينما أقحم ماليزاني المهاجم براتو في مكان زي إدواردو لتنيط دماء الكتيبة الليجورية.
تحسن مردود فريق جنوى بشكل ملحوظ على الجانب الهجومي وأحرز جرانكفيست مدافع الفريق هدفاً من ضربة رأسية في الدقيقة 55 لكن ألحكم ألغاه بداعي التسلل.
وأجرى ماليزاني تغيير آخر من خلال الدفع بالصربي يانكوفيتش في مكان كونستانت في الوقت الذي فقد فيه الضيوف سيطرتهم على اللقاء وبدأ جنوى يسيطر على الكرة ويمتص حماسة الإنتر.
لكن ذلك لم يكن كافياً لقهر طموح الإنتر فنجح الياباني يوتو ناجاتومو في مباغتة دفاع جنوى ومقابلة عرضية الأرجنتيني ألفاريز برأسية سكنت في شباك سيباستيان فري ليتقدم النيراتزوري في النتيجة قبل ثُلث ساعة من نهاية اللقاء.
ودفع ماليزاني بمهاجم آخر وهو كاراتشيولو في مكان ميركيل ليلعب الروسوبلو أخيراً بثنائي في المقدمة، وسدد ألفاريز كرة يسارية ممتازة اصطدت بالقائم الأيسر في فرصة هائلة لمضاعفة النتيجة من جانب الإنتر في الدقيقة 78.
و رد ماركو روسي قائد فريق جنوى بتسديدة على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بمدافعي الإنتر وتحولت لركنية، ودخل في هذه الأثناء دييجو فورلان في مكان دييجو ميليتو الذي خرج وسط تصفيق حار من جماهير فريقه السابق.
سدد فورلان البديل كرة يسارية من على بُعد 25 ياردة تصدى لها فري حارس جنوى بصعوبة بينما حاول الروسوبلو عبر المرتدات تعديل النتيجة، وشهدت الدقيقة 91 فرصة مزدوجة لجنوى من خلال تسديدة على الطائر لماركو روسي أبعدها ناجاتومو برأسه ثم عاد فيلوسو لتسديدها بشكل رائع لكن جوليو سيزار أبعدها بيسراه ببراعة تامة إلى الركنية.
نجح فريق الإنتر في حصد النقاط الثلاث من المباراة المؤجلة له مع جنوى في الدوري الإيطالي من خلال الفوز بهدف واحد للا شيء أحرزه الياباني يوتو ناجاتومو في الدقيقة 68 ليرفع النيراتزوري رصيده لـ20 نقطة في المركز السادس مناصفة مع باليرمو ويبقى جنوى برصيد 18 نقطة في المركز السابع بجدول الترتيب.
بدأت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بغيابات كبيرة للفريق صاحب الأرض "جنوى" أمام الإنتر المتحفز الذي دخل بتشكيل يتكون من عدة لاعبين إيطاليين مثل رانوكيا وبادزيني وفاروني.
انطلقت المباراة بصافرة لوكا بانتي بسيطرة متبادلة من الطرفين على الكرة وفي أول فرصة تهديد من الإنتر سدد ميليتو كرة يمينية لمسها سيباستيان فري وخرجت لركنية في الدقيقة 11.
كثرت الأخطاء والفاولات من الجانبين بينما قلت الفرص الحقيقية حتى الدقيقة 33 الذي تألق فيها فري حارس الفريق الليجوري بشكل لا يصدق بعد أن تصدى لفرصة مزدوجة من ركنية بدأت برأسية من والتر صامويل ردها الحارس الفرنسي ثم عادت لميليتو ولكن تسديدته وجدت تيقظ واضح من جانب فري ليمنع أول أهداف الأفاعي بكل إجادة.
وتواصل الأداء السلبي على المستوى الهجومي من فريق ألبيرتو ماليزاني الذي لم يكن له أي تهديد على المرمى رغم أن المبارة في الماراتسي وعلى أرضه ووسط جماهيره.
ودخل ريكاردو ألفاريز في مكان فاروني ببداية الشوط الثاني في تشكيلة فريق كلاوديو رانييري، بينما أقحم ماليزاني المهاجم براتو في مكان زي إدواردو لتنيط دماء الكتيبة الليجورية.
تحسن مردود فريق جنوى بشكل ملحوظ على الجانب الهجومي وأحرز جرانكفيست مدافع الفريق هدفاً من ضربة رأسية في الدقيقة 55 لكن ألحكم ألغاه بداعي التسلل.
وأجرى ماليزاني تغيير آخر من خلال الدفع بالصربي يانكوفيتش في مكان كونستانت في الوقت الذي فقد فيه الضيوف سيطرتهم على اللقاء وبدأ جنوى يسيطر على الكرة ويمتص حماسة الإنتر.
لكن ذلك لم يكن كافياً لقهر طموح الإنتر فنجح الياباني يوتو ناجاتومو في مباغتة دفاع جنوى ومقابلة عرضية الأرجنتيني ألفاريز برأسية سكنت في شباك سيباستيان فري ليتقدم النيراتزوري في النتيجة قبل ثُلث ساعة من نهاية اللقاء.
ودفع ماليزاني بمهاجم آخر وهو كاراتشيولو في مكان ميركيل ليلعب الروسوبلو أخيراً بثنائي في المقدمة، وسدد ألفاريز كرة يسارية ممتازة اصطدت بالقائم الأيسر في فرصة هائلة لمضاعفة النتيجة من جانب الإنتر في الدقيقة 78.
و رد ماركو روسي قائد فريق جنوى بتسديدة على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بمدافعي الإنتر وتحولت لركنية، ودخل في هذه الأثناء دييجو فورلان في مكان دييجو ميليتو الذي خرج وسط تصفيق حار من جماهير فريقه السابق.
سدد فورلان البديل كرة يسارية من على بُعد 25 ياردة تصدى لها فري حارس جنوى بصعوبة بينما حاول الروسوبلو عبر المرتدات تعديل النتيجة، وشهدت الدقيقة 91 فرصة مزدوجة لجنوى من خلال تسديدة على الطائر لماركو روسي أبعدها ناجاتومو برأسه ثم عاد فيلوسو لتسديدها بشكل رائع لكن جوليو سيزار أبعدها بيسراه ببراعة تامة إلى الركنية.
الإنتر يقفز للنقطة رقم 20 برأسية ناجاتومو في جنوى
نجح فريق الإنتر في حصد النقاط الثلاث من المباراة المؤجلة له مع جنوى في الدوري الإيطالي من خلال الفوز بهدف واحد للا شيء أحرزه الياباني يوتو ناجاتومو في الدقيقة 68 ليرفع النيراتزوري رصيده لـ20 نقطة في المركز السادس مناصفة مع باليرمو ويبقى جنوى برصيد 18 نقطة في المركز السابع بجدول الترتيب.
بدأت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بغيابات كبيرة للفريق صاحب الأرض "جنوى" أمام الإنتر المتحفز الذي دخل بتشكيل يتكون من عدة لاعبين إيطاليين مثل رانوكيا وبادزيني وفاروني.
انطلقت المباراة بصافرة لوكا بانتي بسيطرة متبادلة من الطرفين على الكرة وفي أول فرصة تهديد من الإنتر سدد ميليتو كرة يمينية لمسها سيباستيان فري وخرجت لركنية في الدقيقة 11.
كثرت الأخطاء والفاولات من الجانبين بينما قلت الفرص الحقيقية حتى الدقيقة 33 الذي تألق فيها فري حارس الفريق الليجوري بشكل لا يصدق بعد أن تصدى لفرصة مزدوجة من ركنية بدأت برأسية من والتر صامويل ردها الحارس الفرنسي ثم عادت لميليتو ولكن تسديدته وجدت تيقظ واضح من جانب فري ليمنع أول أهداف الأفاعي بكل إجادة.
وتواصل الأداء السلبي على المستوى الهجومي من فريق ألبيرتو ماليزاني الذي لم يكن له أي تهديد على المرمى رغم أن المبارة في الماراتسي وعلى أرضه ووسط جماهيره.
ودخل ريكاردو ألفاريز في مكان فاروني ببداية الشوط الثاني في تشكيلة فريق كلاوديو رانييري، بينما أقحم ماليزاني المهاجم براتو في مكان زي إدواردو لتنيط دماء الكتيبة الليجورية.
تحسن مردود فريق جنوى بشكل ملحوظ على الجانب الهجومي وأحرز جرانكفيست مدافع الفريق هدفاً من ضربة رأسية في الدقيقة 55 لكن ألحكم ألغاه بداعي التسلل.
وأجرى ماليزاني تغيير آخر من خلال الدفع بالصربي يانكوفيتش في مكان كونستانت في الوقت الذي فقد فيه الضيوف سيطرتهم على اللقاء وبدأ جنوى يسيطر على الكرة ويمتص حماسة الإنتر.
لكن ذلك لم يكن كافياً لقهر طموح الإنتر فنجح الياباني يوتو ناجاتومو في مباغتة دفاع جنوى ومقابلة عرضية الأرجنتيني ألفاريز برأسية سكنت في شباك سيباستيان فري ليتقدم النيراتزوري في النتيجة قبل ثُلث ساعة من نهاية اللقاء.
ودفع ماليزاني بمهاجم آخر وهو كاراتشيولو في مكان ميركيل ليلعب الروسوبلو أخيراً بثنائي في المقدمة، وسدد ألفاريز كرة يسارية ممتازة اصطدت بالقائم الأيسر في فرصة هائلة لمضاعفة النتيجة من جانب الإنتر في الدقيقة 78.
و رد ماركو روسي قائد فريق جنوى بتسديدة على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بمدافعي الإنتر وتحولت لركنية، ودخل في هذه الأثناء دييجو فورلان في مكان دييجو ميليتو الذي خرج وسط تصفيق حار من جماهير فريقه السابق.
سدد فورلان البديل كرة يسارية من على بُعد 25 ياردة تصدى لها فري حارس جنوى بصعوبة بينما حاول الروسوبلو عبر المرتدات تعديل النتيجة، وشهدت الدقيقة 91 فرصة مزدوجة لجنوى من خلال تسديدة على الطائر لماركو روسي أبعدها ناجاتومو برأسه ثم عاد فيلوسو لتسديدها بشكل رائع لكن جوليو سيزار أبعدها بيسراه ببراعة تامة إلى الركنية.
نجح فريق الإنتر في حصد النقاط الثلاث من المباراة المؤجلة له مع جنوى في الدوري الإيطالي من خلال الفوز بهدف واحد للا شيء أحرزه الياباني يوتو ناجاتومو في الدقيقة 68 ليرفع النيراتزوري رصيده لـ20 نقطة في المركز السادس مناصفة مع باليرمو ويبقى جنوى برصيد 18 نقطة في المركز السابع بجدول الترتيب.
بدأت المباراة على ملعب اللويجي فيراريس بغيابات كبيرة للفريق صاحب الأرض "جنوى" أمام الإنتر المتحفز الذي دخل بتشكيل يتكون من عدة لاعبين إيطاليين مثل رانوكيا وبادزيني وفاروني.
انطلقت المباراة بصافرة لوكا بانتي بسيطرة متبادلة من الطرفين على الكرة وفي أول فرصة تهديد من الإنتر سدد ميليتو كرة يمينية لمسها سيباستيان فري وخرجت لركنية في الدقيقة 11.
كثرت الأخطاء والفاولات من الجانبين بينما قلت الفرص الحقيقية حتى الدقيقة 33 الذي تألق فيها فري حارس الفريق الليجوري بشكل لا يصدق بعد أن تصدى لفرصة مزدوجة من ركنية بدأت برأسية من والتر صامويل ردها الحارس الفرنسي ثم عادت لميليتو ولكن تسديدته وجدت تيقظ واضح من جانب فري ليمنع أول أهداف الأفاعي بكل إجادة.
وتواصل الأداء السلبي على المستوى الهجومي من فريق ألبيرتو ماليزاني الذي لم يكن له أي تهديد على المرمى رغم أن المبارة في الماراتسي وعلى أرضه ووسط جماهيره.
ودخل ريكاردو ألفاريز في مكان فاروني ببداية الشوط الثاني في تشكيلة فريق كلاوديو رانييري، بينما أقحم ماليزاني المهاجم براتو في مكان زي إدواردو لتنيط دماء الكتيبة الليجورية.
تحسن مردود فريق جنوى بشكل ملحوظ على الجانب الهجومي وأحرز جرانكفيست مدافع الفريق هدفاً من ضربة رأسية في الدقيقة 55 لكن ألحكم ألغاه بداعي التسلل.
وأجرى ماليزاني تغيير آخر من خلال الدفع بالصربي يانكوفيتش في مكان كونستانت في الوقت الذي فقد فيه الضيوف سيطرتهم على اللقاء وبدأ جنوى يسيطر على الكرة ويمتص حماسة الإنتر.
لكن ذلك لم يكن كافياً لقهر طموح الإنتر فنجح الياباني يوتو ناجاتومو في مباغتة دفاع جنوى ومقابلة عرضية الأرجنتيني ألفاريز برأسية سكنت في شباك سيباستيان فري ليتقدم النيراتزوري في النتيجة قبل ثُلث ساعة من نهاية اللقاء.
ودفع ماليزاني بمهاجم آخر وهو كاراتشيولو في مكان ميركيل ليلعب الروسوبلو أخيراً بثنائي في المقدمة، وسدد ألفاريز كرة يسارية ممتازة اصطدت بالقائم الأيسر في فرصة هائلة لمضاعفة النتيجة من جانب الإنتر في الدقيقة 78.
و رد ماركو روسي قائد فريق جنوى بتسديدة على حدود منطقة الجزاء اصطدمت بمدافعي الإنتر وتحولت لركنية، ودخل في هذه الأثناء دييجو فورلان في مكان دييجو ميليتو الذي خرج وسط تصفيق حار من جماهير فريقه السابق.
سدد فورلان البديل كرة يسارية من على بُعد 25 ياردة تصدى لها فري حارس جنوى بصعوبة بينما حاول الروسوبلو عبر المرتدات تعديل النتيجة، وشهدت الدقيقة 91 فرصة مزدوجة لجنوى من خلال تسديدة على الطائر لماركو روسي أبعدها ناجاتومو برأسه ثم عاد فيلوسو لتسديدها بشكل رائع لكن جوليو سيزار أبعدها بيسراه ببراعة تامة إلى الركنية.