ستار دي في بي | StarDVB
أهلاً وسهلاً بك من جديد في ستار دي في بي StarDVB. تم في الاونة الاخيرة تطوير وتخصيص الموقع ليشمل IPTV و SMART TV بشكل أوسع من السابق. إذا كنت مسجل سابقا يمكنك الدخول باسم المستخدم السابق نفسه، وإن كنت غير مسجل مسبقاً، يمكنك التسجيل الان. نرحب بمشاركاتك واقتراحاتك في أي وقت، نتمنى لك وقتاً ممتعاً معنا.
::... متابعة الدوري الاسباني موسم 2011 - 2012 أولاً بأول نتاثج + أخبار...::
- بادئ الموضوع FBI
- تاريخ البدء
تعادل مثير في معركة دامية بين فالنسيا وراسينج
تعادل فريق راسينج سانتاندير مع ضيفه ثالث ترتيب الليجا فالنسيا بهدفين لمثلهما في مباراة مثيرة على ملعب ال ساردينيرو ضمن الجولة العشرين من الدوري الإسباني .
ودخل فريق راسينج سانتاندير اللقاء وعينه على تحقيق فوز يبعده عن المناطق الحرجة من جدول الترتيب في حين كانت نية فالنسيا هي تصحيح مساره وتسجيل فوز لم يتحقق مند ثلاث دورات.
فجاءت البداية كما اشتهاها أنصار سانتاندير وتمكن أدريان من تسجيل أول أهداف أصحاب الأرض مند الدقيقة الأولى بعد أن تحصل زملائه على ضربة حرة أحدثت دربكة في دفاعات اللوس تشي قبل أن يستلمها مونيتيس ويمررها لأدريان الذي وضعها في شباك دييجو ألفيش بكل أريحية.
واستمر أصحاب الأرض في شن هجومهم الخطير على فالنسيا وكادوا يضيفون الهدف الثاني مند الدقيقة الخامسة بعد أن أخطأ حارس فالنسيا في إبعاد الكرة فارتطمت باستواني لتدهب في اتجاه المرمى وتعلوه بقليل ليعود اللاعب الأورجوياني نفسه ويهدد مرمى الخفافيش بعد 12 دقيقة لكنها ارتطمت بالقائم هذه المرة لتحرم راسينج سانتاندير من مضاعفة الغلة. ومع توالي الدقائق أتيح لراسينج كمية كبيرة من الهجمات المرتدة انتهت عند كل من مونتيس، أرانا وأكوستا بسبب قلة التركيز خاصة في التمريرة الأخيرة.
وظهر فالنسيا بوجه شاحب جداً، ولم يستطع إيقاف هجمات الراسينج كما أن هجماته كانت قليلة من ناحية الكم والكيف وحُصرت في تسديدة من جوناس ارتطمت بلاعب من راسينج ثم بالعارضة وتحولت لكرة ركنية في الدقيقة 37.
يذكر أن مدرب فالنسيا قام بتغيير في الدقيقة 38 بإقحام توبال مكان بانيجا في محاولة منه لتحسين الأوضاع لكنه لم ينل مراده وانتهى الشوط الأول بتفوق الراسينج بهدف دون رد.
ومع بداية الجولة الثانية تحسن فالنسيا قليلاً من الناحية الهجومية وأتيحت له أول فرصة في الدقيقة 48 بعد أن راوغ سولدادو مدافعين من راسينج ومرر لفيغولي الذي عكس الكرة في اتجاه جوناس قبل أن يتدخل الحارس طونيو ويقطعها حارماً فالنسيا من تعديل الكفة ليستمر الحال على ما هو عليه ويستمر راسينج في إهدار المرتدات واحدة تلو الآخر ليعاقبه البديل أدوريز فور دخوله في الدقيقة 66 بهدف التعادل عن طريق ركنية نفدها تينو كوستا لتعود المباراة إلى نقطة البداية.
وأعطى الهدف جرعة معنوية كبيرة للخفافيش الذين أصبحوا أكثر خطورة وبسطوا سيطرتهم على اللقاء، فاقتربوا شيئاً فشيئاً من إضافة الهدف الثاني فيما دب العياء إلى أقدام لاعبي الراسينج. وفي الدقيقة 77 سدد مدافع فالنسيا ريكاردو كوستا كرة صاروخية ارتدت من الحارس طونيو لتعود إلى أدوريز الذي وضعها برأسه داخل شباك الراسينج معلنا عن تقدم الزوار بهدفين لواحد.
وشهدت نهاية المباراة توتراً كبيراً بين لاعبي الفريقين وهو ما أدى إلى إصابة مدافع الراسينج كريستيان بالإضافة إلى متوسط ميدان فالنسيا محمد توبال الذي ترك فريقه يكمل اللقاء ب10 لاعبين بسبب استنفاد إمري لتغييرالثلاثة.
وقبل دقيقتين من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، تمكن أصحاب الأرض من إدراك التعادل عن طريق مدافعهم بيرناردو الذي تلقي عرضية جميلة من زميله خايرو حولها برأسية محكمة إلى مرمى ألفيش.
ولم تتوقف الإثارة عند هذا الحد، ففي الوقت البدل الضائع من المباراة، وقع لاعبوا الفريقين في المحظور وحدث شجار بينهم مما أدى إلى طرد كل من مونيتيس وريكاردو كوستا. وقبل نهاية الوقت البدل الضائع بدقيقة أتيحت هجمة غاية في الخطورة للاعب راسينج كولسا لكن الفيش تصدى لها وكفر عن أخطائه طيلة المباراة لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجالي هدفين لكل طرف.
وبهذا التعادل استمر فالنسيا في المركز الثالث برصيد 36 نقطة فيما أصبح راسينج في المركز 17 برصيد 21 نقطة.
تعادل فريق راسينج سانتاندير مع ضيفه ثالث ترتيب الليجا فالنسيا بهدفين لمثلهما في مباراة مثيرة على ملعب ال ساردينيرو ضمن الجولة العشرين من الدوري الإسباني .
ودخل فريق راسينج سانتاندير اللقاء وعينه على تحقيق فوز يبعده عن المناطق الحرجة من جدول الترتيب في حين كانت نية فالنسيا هي تصحيح مساره وتسجيل فوز لم يتحقق مند ثلاث دورات.
فجاءت البداية كما اشتهاها أنصار سانتاندير وتمكن أدريان من تسجيل أول أهداف أصحاب الأرض مند الدقيقة الأولى بعد أن تحصل زملائه على ضربة حرة أحدثت دربكة في دفاعات اللوس تشي قبل أن يستلمها مونيتيس ويمررها لأدريان الذي وضعها في شباك دييجو ألفيش بكل أريحية.
واستمر أصحاب الأرض في شن هجومهم الخطير على فالنسيا وكادوا يضيفون الهدف الثاني مند الدقيقة الخامسة بعد أن أخطأ حارس فالنسيا في إبعاد الكرة فارتطمت باستواني لتدهب في اتجاه المرمى وتعلوه بقليل ليعود اللاعب الأورجوياني نفسه ويهدد مرمى الخفافيش بعد 12 دقيقة لكنها ارتطمت بالقائم هذه المرة لتحرم راسينج سانتاندير من مضاعفة الغلة. ومع توالي الدقائق أتيح لراسينج كمية كبيرة من الهجمات المرتدة انتهت عند كل من مونتيس، أرانا وأكوستا بسبب قلة التركيز خاصة في التمريرة الأخيرة.
وظهر فالنسيا بوجه شاحب جداً، ولم يستطع إيقاف هجمات الراسينج كما أن هجماته كانت قليلة من ناحية الكم والكيف وحُصرت في تسديدة من جوناس ارتطمت بلاعب من راسينج ثم بالعارضة وتحولت لكرة ركنية في الدقيقة 37.
يذكر أن مدرب فالنسيا قام بتغيير في الدقيقة 38 بإقحام توبال مكان بانيجا في محاولة منه لتحسين الأوضاع لكنه لم ينل مراده وانتهى الشوط الأول بتفوق الراسينج بهدف دون رد.
ومع بداية الجولة الثانية تحسن فالنسيا قليلاً من الناحية الهجومية وأتيحت له أول فرصة في الدقيقة 48 بعد أن راوغ سولدادو مدافعين من راسينج ومرر لفيغولي الذي عكس الكرة في اتجاه جوناس قبل أن يتدخل الحارس طونيو ويقطعها حارماً فالنسيا من تعديل الكفة ليستمر الحال على ما هو عليه ويستمر راسينج في إهدار المرتدات واحدة تلو الآخر ليعاقبه البديل أدوريز فور دخوله في الدقيقة 66 بهدف التعادل عن طريق ركنية نفدها تينو كوستا لتعود المباراة إلى نقطة البداية.
وأعطى الهدف جرعة معنوية كبيرة للخفافيش الذين أصبحوا أكثر خطورة وبسطوا سيطرتهم على اللقاء، فاقتربوا شيئاً فشيئاً من إضافة الهدف الثاني فيما دب العياء إلى أقدام لاعبي الراسينج. وفي الدقيقة 77 سدد مدافع فالنسيا ريكاردو كوستا كرة صاروخية ارتدت من الحارس طونيو لتعود إلى أدوريز الذي وضعها برأسه داخل شباك الراسينج معلنا عن تقدم الزوار بهدفين لواحد.
وشهدت نهاية المباراة توتراً كبيراً بين لاعبي الفريقين وهو ما أدى إلى إصابة مدافع الراسينج كريستيان بالإضافة إلى متوسط ميدان فالنسيا محمد توبال الذي ترك فريقه يكمل اللقاء ب10 لاعبين بسبب استنفاد إمري لتغييرالثلاثة.
وقبل دقيقتين من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، تمكن أصحاب الأرض من إدراك التعادل عن طريق مدافعهم بيرناردو الذي تلقي عرضية جميلة من زميله خايرو حولها برأسية محكمة إلى مرمى ألفيش.
ولم تتوقف الإثارة عند هذا الحد، ففي الوقت البدل الضائع من المباراة، وقع لاعبوا الفريقين في المحظور وحدث شجار بينهم مما أدى إلى طرد كل من مونيتيس وريكاردو كوستا. وقبل نهاية الوقت البدل الضائع بدقيقة أتيحت هجمة غاية في الخطورة للاعب راسينج كولسا لكن الفيش تصدى لها وكفر عن أخطائه طيلة المباراة لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجالي هدفين لكل طرف.
وبهذا التعادل استمر فالنسيا في المركز الثالث برصيد 36 نقطة فيما أصبح راسينج في المركز 17 برصيد 21 نقطة.
ملقة "المحدث" يكسر هيمنة إشبيلية على الديربي
تمكن ملقة من تحقيق فوز مثير للغاية على حساب جاره إشبيلية بهدفين مقابل هدف في ديربي الأندلس ضمن الأسبوع الحادي والعشرين من الليجا الاسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب لاروزاليدا.
كان الشوط الأول مثيرًا للغاية منذ البداية وذلك عن طريق أصحاب الأرض فريق ملقة الذي بدا من البداية عازمًا على تحقيق الفوز في المباراة.
حيث شهدت الدقيقة الثاني أول فرصة حقيقية بعد أن مرر إيسكو كرة عرضية رائعة من الناحية اليسرى حولها روندون بقدمه اليمنى ترتطم بالعارضة ،بعدها مباشرة سنحت فرصة أخرى خطيرة لملقة عن طريق المميز في الركلات الثابتة سانتي كازورلا حيث انبرى لركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء سددها بإتقان تمكن الحارس المتألق خافي فاراس من التصدي لها.
عاد من جديد كازورلا لينفذ ركلة حرة من الناحية اليمنى ليرتقي لها المدافع روبسون ويلينجتون ليحولها برأسه داحل الشباك معلنًا هدف الأسبقية لصالح ملقا وذلك في الدقيقة الثامنة من بداية المباراة.
واصل ملقة استحواذه و سيطرته على مجريات اللعب وحاولوا تعزيز النتيجة ، لكن الرد جاء سربعًا من إشبيلية في أول فرصة حقيقية لهم في المباراة تمكن لونا من إدراك هدف التعادل بعد جملة فنية رائعة بعد أن مرر أمير سافيتش تمريرة أرضية موه نيجريده تصل إلى لونا يسدد تجاه المرمى بيسراه تمر بين قدمي الحارس كابييرو ويكملها مرة أخرى لونا داخل الشباك وذلك في الدقيقة 15 من الشوط الأول.
تواصلت الإثارة في هذا الشوط الممتع جدًا بعد أن تمكن فريق ملقة من التقدم مجددًا هذه المرة عن طريق سباستيان فيرنانديز، قصة الهدف جاءت عن طريق فيرنانديز الذي مرر كرة بينية من منصف الملعب إلى روندون الذي توغل ودخل منطقة جزاء إشبيلية ومرر الكرة عند خروج حارس المرمى فاراس عليه لتصل إلى سباستيان فيرنانديز الذي تلعثم في البداية ثم سدد في المرمى محرزًا الهدف الثاني في الدقيقة 19 .
حاول الفريق صاحب الأرض و الجمهور تعزيز النتيجة وشكل خطورة كبيرة عن طريق إيسكو وسابستيان فيرنانديز و اعتمد إشبيلية على ماهرة نافاس و رييس قبل أن يخرج بعد أن تعرض للإصابة.
وفي الشوط الثاني دخل ملقة بقوة مثل ما حدث في الشوط الأول تمامًا حيث سنحت في الدقيقة الأولى من الشوط الثاني فرصة خطيرة جدًا لصالح إسكو داخل منطقة الجزاء نجح جارس إشبيلية خافي فاراس من التصدي لتسديدة إسكو.
رد إشبيلية بفرصة خطيرة عن طريق نيجريدو بعد أن تلقى تمريرة رائعة من نافاس سددها نيجريدو من فوق الحارس كابييرو وأخرجها ديميكلس ببراعة من على خط المرمى .
هدأ نسق اللعب بعض شيء في منتصف الشوط الثاني و تعرض متوسط ميدان ملقة فرانسيسكو سواريز بعد تدخل عنيف على نيجريدو ، وهاجم إشبيلية في الدقائق الأخيرة بحثًا عن التعادل لكن محاولاتهم باءت بالفشل حتى أطلق حكم المباراة صافرة النهاية .
تمكن ملقة من تحقيق فوز مثير للغاية على حساب جاره إشبيلية بهدفين مقابل هدف في ديربي الأندلس ضمن الأسبوع الحادي والعشرين من الليجا الاسبانية في المباراة التي أقيمت على ملعب لاروزاليدا.
كان الشوط الأول مثيرًا للغاية منذ البداية وذلك عن طريق أصحاب الأرض فريق ملقة الذي بدا من البداية عازمًا على تحقيق الفوز في المباراة.
حيث شهدت الدقيقة الثاني أول فرصة حقيقية بعد أن مرر إيسكو كرة عرضية رائعة من الناحية اليسرى حولها روندون بقدمه اليمنى ترتطم بالعارضة ،بعدها مباشرة سنحت فرصة أخرى خطيرة لملقة عن طريق المميز في الركلات الثابتة سانتي كازورلا حيث انبرى لركلة حرة مباشرة على حدود منطقة الجزاء سددها بإتقان تمكن الحارس المتألق خافي فاراس من التصدي لها.
عاد من جديد كازورلا لينفذ ركلة حرة من الناحية اليمنى ليرتقي لها المدافع روبسون ويلينجتون ليحولها برأسه داحل الشباك معلنًا هدف الأسبقية لصالح ملقا وذلك في الدقيقة الثامنة من بداية المباراة.
واصل ملقة استحواذه و سيطرته على مجريات اللعب وحاولوا تعزيز النتيجة ، لكن الرد جاء سربعًا من إشبيلية في أول فرصة حقيقية لهم في المباراة تمكن لونا من إدراك هدف التعادل بعد جملة فنية رائعة بعد أن مرر أمير سافيتش تمريرة أرضية موه نيجريده تصل إلى لونا يسدد تجاه المرمى بيسراه تمر بين قدمي الحارس كابييرو ويكملها مرة أخرى لونا داخل الشباك وذلك في الدقيقة 15 من الشوط الأول.
تواصلت الإثارة في هذا الشوط الممتع جدًا بعد أن تمكن فريق ملقة من التقدم مجددًا هذه المرة عن طريق سباستيان فيرنانديز، قصة الهدف جاءت عن طريق فيرنانديز الذي مرر كرة بينية من منصف الملعب إلى روندون الذي توغل ودخل منطقة جزاء إشبيلية ومرر الكرة عند خروج حارس المرمى فاراس عليه لتصل إلى سباستيان فيرنانديز الذي تلعثم في البداية ثم سدد في المرمى محرزًا الهدف الثاني في الدقيقة 19 .
حاول الفريق صاحب الأرض و الجمهور تعزيز النتيجة وشكل خطورة كبيرة عن طريق إيسكو وسابستيان فيرنانديز و اعتمد إشبيلية على ماهرة نافاس و رييس قبل أن يخرج بعد أن تعرض للإصابة.
وفي الشوط الثاني دخل ملقة بقوة مثل ما حدث في الشوط الأول تمامًا حيث سنحت في الدقيقة الأولى من الشوط الثاني فرصة خطيرة جدًا لصالح إسكو داخل منطقة الجزاء نجح جارس إشبيلية خافي فاراس من التصدي لتسديدة إسكو.
رد إشبيلية بفرصة خطيرة عن طريق نيجريدو بعد أن تلقى تمريرة رائعة من نافاس سددها نيجريدو من فوق الحارس كابييرو وأخرجها ديميكلس ببراعة من على خط المرمى .
هدأ نسق اللعب بعض شيء في منتصف الشوط الثاني و تعرض متوسط ميدان ملقة فرانسيسكو سواريز بعد تدخل عنيف على نيجريدو ، وهاجم إشبيلية في الدقائق الأخيرة بحثًا عن التعادل لكن محاولاتهم باءت بالفشل حتى أطلق حكم المباراة صافرة النهاية .
الأتلتيكو يواصل انتصاراته على حساب أوساسونا ببصمة مدربه الجديد
واصل أتلتيكو مدريد سلسلة نتائجه الإيجابية مع مدربه الجديد دييجو سيميوني بعد أن تغلب على مضيفه أوساسونا بهدف نظيف في ختام الجولة الحادية و العشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وسجل الهدف الوحيد الذي منح الروخي بلانكوس ثلاث نقاط جديدة المدافع الأوروجوياني دييجو جودين من رأسية في الدقيقة التاسعة و الثلاثين، عندما استغل ركنية نفذها كوكي بطريقة جميلة.
الشوط الأول جاء متكافئاً بين الطرفين مع بعض الأفضلية لأتلتيكو مدريد الذي كان خطيراً جداً على مرمى أندريس فرنانديز من الكرات الثابتة التي نفذها اللاعب الشاب خورخي كوكي، حتى جاء هدف الإنتصار الذي سجله جودين قبل نهاية الشوط الأول بست دقائق تقريباً.
أما الشوط الثاني، وعلى الرغم من التغييرات التي قام بها خوسيه لويس مينديليبار، لم يتمكن أوساسونا من التسجيل على مرمى أتلتيكو مدريد، مع قلة الفرص التي حصل عليها أمام الحارس كورتوا، لينتهي اللقاء بفوز مقنع و مستحق لأتلتيكو مدريد.
وبهذا يكون النادي المدريدي قد ارتقى إلى المركز السابع من الترتيب العام برصيد تسعة و عشرين نقطة، مبتعداً بنقطتين فقط عن ليفانتي صاحب المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا.
واصل أتلتيكو مدريد سلسلة نتائجه الإيجابية مع مدربه الجديد دييجو سيميوني بعد أن تغلب على مضيفه أوساسونا بهدف نظيف في ختام الجولة الحادية و العشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
وسجل الهدف الوحيد الذي منح الروخي بلانكوس ثلاث نقاط جديدة المدافع الأوروجوياني دييجو جودين من رأسية في الدقيقة التاسعة و الثلاثين، عندما استغل ركنية نفذها كوكي بطريقة جميلة.
الشوط الأول جاء متكافئاً بين الطرفين مع بعض الأفضلية لأتلتيكو مدريد الذي كان خطيراً جداً على مرمى أندريس فرنانديز من الكرات الثابتة التي نفذها اللاعب الشاب خورخي كوكي، حتى جاء هدف الإنتصار الذي سجله جودين قبل نهاية الشوط الأول بست دقائق تقريباً.
أما الشوط الثاني، وعلى الرغم من التغييرات التي قام بها خوسيه لويس مينديليبار، لم يتمكن أوساسونا من التسجيل على مرمى أتلتيكو مدريد، مع قلة الفرص التي حصل عليها أمام الحارس كورتوا، لينتهي اللقاء بفوز مقنع و مستحق لأتلتيكو مدريد.
وبهذا يكون النادي المدريدي قد ارتقى إلى المركز السابع من الترتيب العام برصيد تسعة و عشرين نقطة، مبتعداً بنقطتين فقط عن ليفانتي صاحب المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا.
إقالة المدرب الأكثر حفاظاً على منصبه في الليجا
أعلن نادي سبورتنج خيخون عن إقالة مدرب الفريق الأول مانولو بريثيادو وذلك لتردّي نتائج الفريق في الدوري الإسباني.
كان خيخون قد عانى من سلسلة من النتائج الهزيلة التي أودت بالفريق إلى المركز قبل الأخير في الترتيب بـ18 نقطة من 20 لقاء.
وجاءت الهزيمة الساحقة التي مُني بها الفريق أمام ريال سوسييداد بخمسة أهداف لهدف لتضع حداً لصبر إدارة النادي على المدير الفني الذي كان قد شارف على إكمال الستة أعوام في قيادة الفريق الذي أعاده للدرجة الأولى بعد أعوام من التواجد في الدرجات الأدنى.
وسيتولى إينياكي تيخادا تدريب الفريق مؤقتاً لحين الاستقرار على اسم مدرب جديد يتولى تدريب الفريق في هذه المرحلة الحرجة وأغلب الظن أنه سيكون ابن مدريد، مدرب خيتافي السابق ميتشيل.
جدير بالذكر أن بريثيادو يعد أطول المدربين في مدة الاستمرارية في نفس الفريق بين أندية الليجا التي اشتهرت بالإقالات المبكرة للمدربين بنسبة أكبر بكثير من البريمييرليج والكالتشيو.
أعلن نادي سبورتنج خيخون عن إقالة مدرب الفريق الأول مانولو بريثيادو وذلك لتردّي نتائج الفريق في الدوري الإسباني.
كان خيخون قد عانى من سلسلة من النتائج الهزيلة التي أودت بالفريق إلى المركز قبل الأخير في الترتيب بـ18 نقطة من 20 لقاء.
وجاءت الهزيمة الساحقة التي مُني بها الفريق أمام ريال سوسييداد بخمسة أهداف لهدف لتضع حداً لصبر إدارة النادي على المدير الفني الذي كان قد شارف على إكمال الستة أعوام في قيادة الفريق الذي أعاده للدرجة الأولى بعد أعوام من التواجد في الدرجات الأدنى.
وسيتولى إينياكي تيخادا تدريب الفريق مؤقتاً لحين الاستقرار على اسم مدرب جديد يتولى تدريب الفريق في هذه المرحلة الحرجة وأغلب الظن أنه سيكون ابن مدريد، مدرب خيتافي السابق ميتشيل.
جدير بالذكر أن بريثيادو يعد أطول المدربين في مدة الاستمرارية في نفس الفريق بين أندية الليجا التي اشتهرت بالإقالات المبكرة للمدربين بنسبة أكبر بكثير من البريمييرليج والكالتشيو.
هليب يفسخ ارتباطه برشلونة و ينضم إلى أوجسبورج الألماني
أكدت إذاعة أونا إف إم الكتلونية اليوم الثلاثاء أن اللاعب البيلاروسي أليكسندر هليب توصل إلى إتفاق مع مسؤولي برشلونة لفسخ ارتباطه بالنادي و الحصول على حريته في اختيار وجهته القادمة.
ويمتد العقد الذي كان يربط هليب بالنادي الكتلوني حتى يونيو المقبل، حيث كان يبدو من الواضح أن اللاعب سيبقى خلال الأشهر الستة القادمة في الفريق الرديف للبلاوجرانا، بسبب عدم رغبة بيب جوارديولا في الإعتماد عليه.
وأكد وكيل أعمال النجم البيلاروسي أولي فيربير صحة الأنباء التي تتحدث عن فسخ التعاقد بين موكله و برشلونة، مؤكداً على أن اللاعب سيستأنف مشواره مع النادي الألماني الصغير أوجسبورج.
أكدت إذاعة أونا إف إم الكتلونية اليوم الثلاثاء أن اللاعب البيلاروسي أليكسندر هليب توصل إلى إتفاق مع مسؤولي برشلونة لفسخ ارتباطه بالنادي و الحصول على حريته في اختيار وجهته القادمة.
ويمتد العقد الذي كان يربط هليب بالنادي الكتلوني حتى يونيو المقبل، حيث كان يبدو من الواضح أن اللاعب سيبقى خلال الأشهر الستة القادمة في الفريق الرديف للبلاوجرانا، بسبب عدم رغبة بيب جوارديولا في الإعتماد عليه.
وأكد وكيل أعمال النجم البيلاروسي أولي فيربير صحة الأنباء التي تتحدث عن فسخ التعاقد بين موكله و برشلونة، مؤكداً على أن اللاعب سيستأنف مشواره مع النادي الألماني الصغير أوجسبورج.
رأسية راموس الرائعة تجنب الريال مفاجأت خيتافي بالكوليزيوم ..وترفض تذليل فارق النقاط السبع
بضربة رأس أكثر من رائعة للمدافع الدولي سيرجيو راموس نجح ريال مدريد في تخطي عقبة خيتافي بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما مساء السبت على ملعب الكوليزيوم ضمن لقاءات الأسبوع 22 لليجا الإسبانية.
أحرز راموس هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 18 ليرفع رصيد فريقه إلى 55 نقطة في صدارة المسابقة ويحافظ على فارق النقاط السبع مع برشلونة ،بينما توقف رصيد عند 27 نقطة في المركز التاسع.
لم ترتق المباراة للتوقعات وجاء مستواها متوسطاً في ظل إستسلام أصحاب الأرض لسيطرة الريال على منطقة الوسط معظم فترات اللقاء،ولم ينجح لاعبو الميرينجي في ترجمو هذه السيطرة لمزيد من الأهداف في ظل عدم إنهاء نجومه للهجمات بالشكل المطلوب.
دخل الريال اللقاء بتشكيل يغيب عنه كارفاليو ودي ماريا ومارسيلو وسامي خضيرة للإصابة بينما غاب عن خيتافي قلب دفاعه البرتو لوبو للايقاف.
البداية جاءت من أصحاب الأرض كما كان متوقعاً في ظل الأداء القوي الذي يقدمه خيتافي على ملعبه ويكفي أنه هو الوحيد الذي أسقط برشلونة هذا الموسم في بئر الخسارة.
الدقيقة الثانية كادت أن تترجم البداية القوية لخيتافي من كرة عرضية هيأها خوان فاليرا بلمسة سحرية للمغربي عبد العزيز برادة داخل منطقة الجزاء الذي سدد الكرة أعلى العارضة ليضيع هدفاً مؤكداً على فريقه.
حاول الريال منذ البداية السيطرة على وسط الملعب لخيتافي عن طريق لاسانا ديارا وتشابي ألونسو أمام الهجمات السريعة لخيتافي بقيادة النجم المغربي برادة الذي كان صاحب التوقيع على معظم هجمات أصحاب الأرض.
تفوق خيتافي لم يدم كثيراً بعدما نجح الثلاثي الهجومي كاكا وأوزيل ورونالدو في تشكيل بعض الخطورة على مرمى أصحاب الأرض ،وهو ما ساهم في تراجع لاعبي خيتافي لتأمين مناطقهم الدفاعية الذين نجحوا بشكل كبير في ذلك.
سيطرة الريال على وسط الملعب وإمتلاكه لزمام المباراة لم يكونا كافيان لإختراق دفاع خيتافي المنظم ،حتى جاء الفرج من ضربة ركنية نفذها مسعود أوزيل على رأس سيرجيو راموس الذي طار في الهواء ووجه الكرة برأسه بشكل أكثر من رائع لتسكن شباك أصحاب الأرض في الدقيقة 18.
ردة فعل خيتافي لم تظهر عقب الهدف ليواصل الريال سيطرته على مجريات اللقاء بشكل اكثر فعالية مما كان عليه قبل الهدف حيث نجح في الوصول مرارا لمرمى ميجيل أنخيل مويا حارس خيتافي في أكثر من فرصة خطيرة منها ما فشل لاعبو الريال في ترجمتها لأهداف ومنها ما نجح مويا في التصدى لها ،أهمها تسديدة رونالدو في الدقيقة 34 من ضربة حرة.
إحتاج خيتافي لعشرون دقيقة كي يستوعب صدمة الهدف ويبدأ في محاولة إدراك التعادل حيث شهدت المباراة إعتباراً من الدقيقة 38 بعض المحاولات من أصحاب الأرض وكانت أخطرها الكرة العرضية التي مرت أمام الثلاثي فاليرا وكاسكويرو وميكو بغرابة شديدة امام مرمى كاسياس.
لم تعرف التغييرات طريقها لملعب المباراة في كلا الفريقين مع بداية الشوط الثاني التي جاءت هادئة إنحصر خلالها اللعب في منطقة وسط الملعب في ظل سيطرة نسبية للريال.
في الدقيقة 58 أجرى لويس جارسيا المدير الفني لخيتافي تغييراً هجومياً بإشراك جافيلان بدلاً من بيدرو ريوس في محاولة لتجديد دماء فريقه من أجل إدراك التعادل.وبعدها بدقيقة واحدة تصدى حارس خيتافي لتسديدة يسارية قوية من قدم رونالدو،وعاد الحرس وأنقذ هدفاً مؤكداً في الدقيقة 62 من إنفراد تام لكرين بنزيمة.
ألقى مورينيو بورقته الأولى بإشراك كاليخون بديلاً لكاكا الذي إنخفض مردوده البدني في الشوط الثاني في الدقيقة 64،وبعدها بدقيقة واحدة كان اللقاء على موعد مع ظهور عربي أخر بإشراك الجزائري مهدي لحسن بدلاً كاسكويرو،لكن المغربي برادة خرج بعدها ليعلب بدلاً منه خافيير اريزميندي.
تحسن أداء خيتافي نسبياً بعد التغييرات التي أجراها لويس جارسيا ونجحوا في الوصول أكثر من مرة لمرمى كاسياس.
التحسن في أداء أصحاب الأرض دفع الريال لإجراء تغييره الثاني بإشراك هيجواين بدلاً من بنزيمة الذي أهدر الكثير من الفرص السهلة.ومن أول كرة يلمسها كاد هيجوين أن يعزز تقدم الريال عندما سدد كرة قوية تصدى لها حارس خيتافي ببراعة وحولها إلى ركنية.
الدقائق الأخيرة من اللقاء لم تشهد أية أحداث تذكر سوى تغيير أخير من الريال بإشراك جرانيرو بدلاً من مسعود أوزيل قبل النهاية بثلاث دقائق لينتهي اللقاء بفوز جديد للريال.
بضربة رأس أكثر من رائعة للمدافع الدولي سيرجيو راموس نجح ريال مدريد في تخطي عقبة خيتافي بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما مساء السبت على ملعب الكوليزيوم ضمن لقاءات الأسبوع 22 لليجا الإسبانية.
أحرز راموس هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 18 ليرفع رصيد فريقه إلى 55 نقطة في صدارة المسابقة ويحافظ على فارق النقاط السبع مع برشلونة ،بينما توقف رصيد عند 27 نقطة في المركز التاسع.
لم ترتق المباراة للتوقعات وجاء مستواها متوسطاً في ظل إستسلام أصحاب الأرض لسيطرة الريال على منطقة الوسط معظم فترات اللقاء،ولم ينجح لاعبو الميرينجي في ترجمو هذه السيطرة لمزيد من الأهداف في ظل عدم إنهاء نجومه للهجمات بالشكل المطلوب.
دخل الريال اللقاء بتشكيل يغيب عنه كارفاليو ودي ماريا ومارسيلو وسامي خضيرة للإصابة بينما غاب عن خيتافي قلب دفاعه البرتو لوبو للايقاف.
البداية جاءت من أصحاب الأرض كما كان متوقعاً في ظل الأداء القوي الذي يقدمه خيتافي على ملعبه ويكفي أنه هو الوحيد الذي أسقط برشلونة هذا الموسم في بئر الخسارة.
الدقيقة الثانية كادت أن تترجم البداية القوية لخيتافي من كرة عرضية هيأها خوان فاليرا بلمسة سحرية للمغربي عبد العزيز برادة داخل منطقة الجزاء الذي سدد الكرة أعلى العارضة ليضيع هدفاً مؤكداً على فريقه.
حاول الريال منذ البداية السيطرة على وسط الملعب لخيتافي عن طريق لاسانا ديارا وتشابي ألونسو أمام الهجمات السريعة لخيتافي بقيادة النجم المغربي برادة الذي كان صاحب التوقيع على معظم هجمات أصحاب الأرض.
تفوق خيتافي لم يدم كثيراً بعدما نجح الثلاثي الهجومي كاكا وأوزيل ورونالدو في تشكيل بعض الخطورة على مرمى أصحاب الأرض ،وهو ما ساهم في تراجع لاعبي خيتافي لتأمين مناطقهم الدفاعية الذين نجحوا بشكل كبير في ذلك.
سيطرة الريال على وسط الملعب وإمتلاكه لزمام المباراة لم يكونا كافيان لإختراق دفاع خيتافي المنظم ،حتى جاء الفرج من ضربة ركنية نفذها مسعود أوزيل على رأس سيرجيو راموس الذي طار في الهواء ووجه الكرة برأسه بشكل أكثر من رائع لتسكن شباك أصحاب الأرض في الدقيقة 18.
ردة فعل خيتافي لم تظهر عقب الهدف ليواصل الريال سيطرته على مجريات اللقاء بشكل اكثر فعالية مما كان عليه قبل الهدف حيث نجح في الوصول مرارا لمرمى ميجيل أنخيل مويا حارس خيتافي في أكثر من فرصة خطيرة منها ما فشل لاعبو الريال في ترجمتها لأهداف ومنها ما نجح مويا في التصدى لها ،أهمها تسديدة رونالدو في الدقيقة 34 من ضربة حرة.
إحتاج خيتافي لعشرون دقيقة كي يستوعب صدمة الهدف ويبدأ في محاولة إدراك التعادل حيث شهدت المباراة إعتباراً من الدقيقة 38 بعض المحاولات من أصحاب الأرض وكانت أخطرها الكرة العرضية التي مرت أمام الثلاثي فاليرا وكاسكويرو وميكو بغرابة شديدة امام مرمى كاسياس.
لم تعرف التغييرات طريقها لملعب المباراة في كلا الفريقين مع بداية الشوط الثاني التي جاءت هادئة إنحصر خلالها اللعب في منطقة وسط الملعب في ظل سيطرة نسبية للريال.
في الدقيقة 58 أجرى لويس جارسيا المدير الفني لخيتافي تغييراً هجومياً بإشراك جافيلان بدلاً من بيدرو ريوس في محاولة لتجديد دماء فريقه من أجل إدراك التعادل.وبعدها بدقيقة واحدة تصدى حارس خيتافي لتسديدة يسارية قوية من قدم رونالدو،وعاد الحرس وأنقذ هدفاً مؤكداً في الدقيقة 62 من إنفراد تام لكرين بنزيمة.
ألقى مورينيو بورقته الأولى بإشراك كاليخون بديلاً لكاكا الذي إنخفض مردوده البدني في الشوط الثاني في الدقيقة 64،وبعدها بدقيقة واحدة كان اللقاء على موعد مع ظهور عربي أخر بإشراك الجزائري مهدي لحسن بدلاً كاسكويرو،لكن المغربي برادة خرج بعدها ليعلب بدلاً منه خافيير اريزميندي.
تحسن أداء خيتافي نسبياً بعد التغييرات التي أجراها لويس جارسيا ونجحوا في الوصول أكثر من مرة لمرمى كاسياس.
التحسن في أداء أصحاب الأرض دفع الريال لإجراء تغييره الثاني بإشراك هيجواين بدلاً من بنزيمة الذي أهدر الكثير من الفرص السهلة.ومن أول كرة يلمسها كاد هيجوين أن يعزز تقدم الريال عندما سدد كرة قوية تصدى لها حارس خيتافي ببراعة وحولها إلى ركنية.
الدقائق الأخيرة من اللقاء لم تشهد أية أحداث تذكر سوى تغيير أخير من الريال بإشراك جرانيرو بدلاً من مسعود أوزيل قبل النهاية بثلاث دقائق لينتهي اللقاء بفوز جديد للريال.
سوسيداد يُعذب برشلونة على النقاط الثلاث
حقق نادي برشلونة "الوصيف" فوزاً صعباً على ملعبه أمام ريال سوسيداد 2 - 1 السبت في افتتاح المرحلة العشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
المدير الفني بيب غوارديولا فاجئ الجميع بالتشكيلة التي بدأ بها اللقاء بإشراك العديد من الأسماء الشابة التي تمتلك المهارة والموهبة وتفتقد الخبر والتي احتوت كل من تيلو وكوينكا وجونثان وألكانترا، بالإضافة لغياب بيكي وأبيدال في الخط الدفاعي.
على ملعب كامب نو، لم يحتج الفريق الكاتالوني لأكثر من تسع دقائق ليسجل هدف التقدم عن طريق الشاب كريستيان تيلو بطريقة رائعة بعد استلامه تمريرة مميزة من الأرجنتيني ليونيل ميسي.
سوسيداد حاول الرد على هدف برشلونة ببعض الهجمات المرتدة لكن فالديز كان متيقظاً تماماً لحماية مرماه لتصف الأفضلية في باقي الأوقات لزملاء ميسي الذين سيطرو على الكرة وكادوا أن يسجلو هدفهم الثاني لينتهي الشوط بهدف وحيد.
برشلونة يبقي فارق الهدف
في الشوط الثاني، سوسيداد بدا عازماً على الرد بهدف مبكر بعد الدخول بهجمتين سريعتين تألق فالديز في التصدي لهما والحفاظ على النتيجة، لكن برشلونة تدارك الأمور ليعود إلى ضبط زمام الأمور والهجوم المضاد المغلف بالحذر من الكرات المرتدة.
وظن برشلونة بأنه قد أنهى حسمه للمعركة في الدقيقة 72 بعد أن تمكن الساحر الأرجنتيني ميسي من تسجيل الهدف الثاني لبرشلونة بعد كرة رائعة من ألفيش، لكن الرد كان أسرع من التوقعات من جانب البديل كارلوس فيلا بعد دقيقة واحدة بعد أن قلص الفارق مستغلا كرة مرتدة انفرد بها أمام فالديز.
وتدخل غوارديولا بعد ذلك مباشرة بإخراج بويول وجونثان وإشراك أبيدال وبوسكيتس الذي لعب لدقائق قليلة ويخرج مصاباً ليحل مكانه بيكي في سبيل تعزز الدفاعات والحفاظ على النتيجة.
وواصل الفريقين المحاولات للتسجيل لكن خطورة الفرص لم تكن كافية لتسجيل أي هدف أخر من قبل الفريقين ليعلن الحكم عن نهاية اللقاء بهدفين لواحد لصالح برشلونة.
ورفع برشلونة رصيده إلى 48 نقطة ليبقي الفارق بينه وبين الريال كما هو "7 نقاط" بعد فوز الأخير على مضيفه خيتافي بهدف وحيد.
حقق نادي برشلونة "الوصيف" فوزاً صعباً على ملعبه أمام ريال سوسيداد 2 - 1 السبت في افتتاح المرحلة العشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
المدير الفني بيب غوارديولا فاجئ الجميع بالتشكيلة التي بدأ بها اللقاء بإشراك العديد من الأسماء الشابة التي تمتلك المهارة والموهبة وتفتقد الخبر والتي احتوت كل من تيلو وكوينكا وجونثان وألكانترا، بالإضافة لغياب بيكي وأبيدال في الخط الدفاعي.
على ملعب كامب نو، لم يحتج الفريق الكاتالوني لأكثر من تسع دقائق ليسجل هدف التقدم عن طريق الشاب كريستيان تيلو بطريقة رائعة بعد استلامه تمريرة مميزة من الأرجنتيني ليونيل ميسي.
سوسيداد حاول الرد على هدف برشلونة ببعض الهجمات المرتدة لكن فالديز كان متيقظاً تماماً لحماية مرماه لتصف الأفضلية في باقي الأوقات لزملاء ميسي الذين سيطرو على الكرة وكادوا أن يسجلو هدفهم الثاني لينتهي الشوط بهدف وحيد.
برشلونة يبقي فارق الهدف
في الشوط الثاني، سوسيداد بدا عازماً على الرد بهدف مبكر بعد الدخول بهجمتين سريعتين تألق فالديز في التصدي لهما والحفاظ على النتيجة، لكن برشلونة تدارك الأمور ليعود إلى ضبط زمام الأمور والهجوم المضاد المغلف بالحذر من الكرات المرتدة.
وظن برشلونة بأنه قد أنهى حسمه للمعركة في الدقيقة 72 بعد أن تمكن الساحر الأرجنتيني ميسي من تسجيل الهدف الثاني لبرشلونة بعد كرة رائعة من ألفيش، لكن الرد كان أسرع من التوقعات من جانب البديل كارلوس فيلا بعد دقيقة واحدة بعد أن قلص الفارق مستغلا كرة مرتدة انفرد بها أمام فالديز.
وتدخل غوارديولا بعد ذلك مباشرة بإخراج بويول وجونثان وإشراك أبيدال وبوسكيتس الذي لعب لدقائق قليلة ويخرج مصاباً ليحل مكانه بيكي في سبيل تعزز الدفاعات والحفاظ على النتيجة.
وواصل الفريقين المحاولات للتسجيل لكن خطورة الفرص لم تكن كافية لتسجيل أي هدف أخر من قبل الفريقين ليعلن الحكم عن نهاية اللقاء بهدفين لواحد لصالح برشلونة.
ورفع برشلونة رصيده إلى 48 نقطة ليبقي الفارق بينه وبين الريال كما هو "7 نقاط" بعد فوز الأخير على مضيفه خيتافي بهدف وحيد.
