mmortega2002
ستار جديد
هاج الجميع و ماج لأن الأهلى قد أرسل بطلب هو الأول من نوعه لإتحاد كرة القدم يطالبه فيها بتوفير الحماية للاعبى الفريق
الأول لكرة القدم بالنادى و بعد مباراة الحرس الأخيرة و التى نال فيها لاعبى الأهلى كل أنواع الضرب و التى كانت نتيجتها إصابة محمد بركات أحسن لاعب بأفريقيا عام 2005 بمزق فى الرباط الداخلى للركبة ! تأكدت أن الجميع (مدربين و إعلاميين) كانوا على حق فى رفضهم لطلب الأهلى فقد كان أولى أن ينزل كل لاعب أهلاوى الملعب و بيدة خنجر أو مطواة قد يضمنوا سلامتهم و امنهم فى الملعب !
و العجيب أنه فى اللقاءات الثلاثة الأخيرة و التى إرتفعت فيها معدلات الضرب للاعبى الأهلى لأعلى مستويتها كانت أمام فرق يقودها ثلاثة زملكاوية و مفترض أنهم مدربوا كرة قدم و لكنهم غالبا مدربوا مصارعة رومانى أو كيك بوكس !
و لكن يبدوا أن حرقتهم من التفوق الكاسح للنادى الأهلى ووضع ناديهم و فضائحه و التى كثرت كثيرا فى الفترة الأخيرة و لكن يبدوا أن فوز 8 لاعبين من النادى الأهلى بكأس أفريقيا للأمم فى إنجاز تاريخى غير مسبوق على مدى التاريخ أن يتواجد هذا العدد من نادى واحد فى فريق و يفوز كأس أمم بينما كان لديهم لاعبين فقط و غير أساسين بالفريق كانت هى القشة التى قسمت ظهر ولا مؤخذه البعير
فالبداية كانت مباراة المحلة و التى أنتهت بالتعادل الإيجابى 2-2 و التى برع لاعبوا المحلة فيها فى كل فنون تضييع الوقت و أبرز دليل على ذلك هو تلك اللعبة الكوميدية التى وقع فيها أربعة من لاعبوا المحلة بعد مرور الكرة من فوقهم و لم تلمس أى منهم مما جعل جوزية يشبههم بالطيور المصابة بإنفلوانزا الطيور و التى تتساقط فجأة !
و بالطبع لم يفت محمود صبحى لاعب المصارعة و الذى لعب كرة القدم بالخطأ أن يذيق لاعبى الأهلى و أبو تريكة تحديدا كل أنواع الضرب و كنت أحس أنه سيقوم بإخراج مطواة قرن غزال له بعد أن فشل فى إيقافه عن طريق الضرب !
ثم جاءت مباراة إنبى و التى بالطبع لم تختلف كثيرا عن مباراة المحلة من حيث العنف و الضرب العجيب و الغير مبرر و بالطبع كان نجم لقاء المصارعة هو أيمن سعيد و الذى كان دائما يقوم بنفس الدور القذر فى محاولة إصابة لاعبى الأهلى منذ أن كان لاعبا بالإتحاد السكندرى ثم غزل المحلة و أخيرا إنبى و الذى دافع عن نفسه بجملة عبيطة أوى عندما أتهم بالخشونة الزائدة فى اللعب بأنه "فلاح" و يلعب برجولة و لا أعلم ما العلاقة بين كونك فلاح و إنك تلعب بخشونة !فنصف لاعبى مصر فلاحين و صعايدة و اللعب برجلو على حد تعبيره ليس له علاقة بالخشونة و عدم الإلتزام بقوانين اللعبة و عدم محاولة إذاء اللاعبين المنافسين و يبدو أن الأخ تعليمه على قده !
و المثير للضحك طه بصرى زعل أوى عندما قال جوزية أن إنبى تلعب كرة شوارع و هو يقصد أنهم لا يلتزمون بقوانين اللعبة و التى منها مبدأ اللعب النظيف (وهو بالمناسبة له أكثر من معنى و مدلول منها الحفاظ على الخصم و عدم محاولة إيذائه) و عندما لم يجد شىء يقوله حاول أن يقلبها حرب بين مصر و البرتغال فى محاولة فاشلة و رخيصة لجذب تعاطل المصريين معه و أحب أقوله يا عم طه بلاش الحمقة دى أوى و يا ريت توفر نصفها لمباراة الزمالك فيكفى أنك الفريق الوحيد الذى لم يهزم الزمالك حتى الأن بالرغم من أن مثلا فريق الزمالك قد هزم العام الماضى من الجميع (بإستثناء الإسماعيلى طبعا كالمعتاد فالعين متعلاش عن الحاجب) بالرغم من أن فريق مثل إنبى لديه الإمكانيات المادية و لديه لاعبين جيدين فيكفى أن لديه نفس عدد اللاعبين الدولين الموجودين بالزمالك تقريبا !
و لا أعلم ماذا ينقص فريق مثل إنبى أن يلعب كرة حديثة و ممتعة فدائما ما تجدهم يلعبون مصارعة حرة و يتفنون فى أضاعة الوقت من أجل كسب نقطة تعادل مثلهم مثل الفرق التى تصارع على الهبوط و يكفى لقاء الدور الأول أمام الأهلى و لقاء السوبر و التى شعرت و أنا أتابعها أنها مباراة بين الأول و الأخير و ليست بين الأول و الثانى و حامل لقب كأس مصر !
و يبدو أن ما ينقصهم ليست الإمكانيات و لكن ما ينقصهم هو مدرب محترم !
أما الأخ أبو لبانة و الذى دائما ما يلبس نظارة شمس باليل فقبل لقاء الأهلى بيومين طالب بحكم عادل للفريقين و تسألت لماذا هذا التصريح قبل هذا اللقاء تحديدا و بالطبع حدث ما كنت أتوقعه فقد كان هذا التصريح من باب إرهاب الحكم و محاولة تأهيل الجميع لإعتقاد أن الحرس خائفين من الحكم و بالتالى يتأثر الحكم بذلك و يحاول أن يظهر زيف هذا الإعتقاد و بالطبع الضحية هى الأهلى و لاعبيه
و بالفعل بدأت مباراة المصارعة من جانب لاعبى الحرس و الذين أذاقوا لاعبى الأهلى كل أنواع الضرب و برع من الحرس فى هذه المباراة محمد حليم و محمود عبد الحميد و يبدو أنهم يستعدون للسفر مع كرم جابر إلى أوليمبياد 2008 ببكين !
و المثير للضحك و الغيظ فى نفس الوقت أن جريدة الأهرام أكدت على كلام الأخ أبو لبانة بأن ما يخشاه قد حدث لأن أحمد عودة قد طرد لاعب الحرس (المصارعة و ليست الكرة بالطبع) محمد حليم قبل بداية الشوط الثانى
و لنا هنا وقفة للتوضيح أولا كان هناك فاول لأبو تريكة على أحد لاعبى الحرس لا أتذكر من هو تحديدا و لكن عودة أعطى مبدأ إتاحة الفرصة لتصل الكرة إلى بركات الذى يعرقلة حليم من الخلف فى لعبة تستوجب كرت أحمر مباشرة و أكررها اللعبة تستوجب كرت أحمر مباشرة فقانون العرقلة من الخلف اخترع أصلا من أجل تلك اللعبة و لكن على رأى محمود بكر ذهب عودة لينذره و لكنه شعر بالإحراج عندما أكتشف أن لديه إنذار فلم يعرف ماذا يفعل فأنهى الشوط دون أن يحتسب حتى فاول !
و يبدو أن ضميره قد أنبه بين الشوطين أو لفت نظره أحد مساعديه أن اللعبة كانت تستوجب كارت فأعطى اللاعب كارت عندما نزلوا لأرض الملعب قبل الشوط الثانى
و بالطبع هنا لم يجامل الأهلى الحكم ,بالطبع كان يجب عليه أن يطرده قبل إنتهاء الشوط الأول و لكن الأهلى ليس مسئول عن ذلك و اللعبة أصلا تستحق كارت أحمر و لكن عودة إكتفى بإنذاره و لكن اللاعب طرد لسابق حصوله على بطاقة صفراء
و بالمناسبة إنذار لاعب قبل بدء الشوط الثانى أو إنذار لاعب من البدلاء هو حق أصيل للحكم كما يوضح قانون اللعبة
The referee has the authority to take disciplinary sanctions, as from the moment he enters the field of play until he leaves the field of play after the final whistle.
http://www.fifa.com/documents/fifa/laws/LOTG2005_e.pdf
و بالتالى طلب إعادة المباراة هو طلب مرح من نادى الحرس من أجل إدخال بالبسمة للجماهير الأهلاوية بعد حالة القرف التى
عليها الجميع الأن
و قبل أن أنهى كلامى أحب أن أتوجه بالسؤال للصحفين الذين قاموا بحملة ضارية على جوزية لأنه هاجم لاعبى إنبى و اتهمهم بالخشونة الزائدة ما رأيكم فيما يحدث للاعبى الأهلى من خشونة و أسلوب قذر فى اللعب
و إن كنت أشك فى أن أحدهم سيعلق على هذا فهم دائما ما يغمضون عينهم عندما يروا ما لا يحبوا أن يروا
الأول لكرة القدم بالنادى و بعد مباراة الحرس الأخيرة و التى نال فيها لاعبى الأهلى كل أنواع الضرب و التى كانت نتيجتها إصابة محمد بركات أحسن لاعب بأفريقيا عام 2005 بمزق فى الرباط الداخلى للركبة ! تأكدت أن الجميع (مدربين و إعلاميين) كانوا على حق فى رفضهم لطلب الأهلى فقد كان أولى أن ينزل كل لاعب أهلاوى الملعب و بيدة خنجر أو مطواة قد يضمنوا سلامتهم و امنهم فى الملعب !
و العجيب أنه فى اللقاءات الثلاثة الأخيرة و التى إرتفعت فيها معدلات الضرب للاعبى الأهلى لأعلى مستويتها كانت أمام فرق يقودها ثلاثة زملكاوية و مفترض أنهم مدربوا كرة قدم و لكنهم غالبا مدربوا مصارعة رومانى أو كيك بوكس !
و لكن يبدوا أن حرقتهم من التفوق الكاسح للنادى الأهلى ووضع ناديهم و فضائحه و التى كثرت كثيرا فى الفترة الأخيرة و لكن يبدوا أن فوز 8 لاعبين من النادى الأهلى بكأس أفريقيا للأمم فى إنجاز تاريخى غير مسبوق على مدى التاريخ أن يتواجد هذا العدد من نادى واحد فى فريق و يفوز كأس أمم بينما كان لديهم لاعبين فقط و غير أساسين بالفريق كانت هى القشة التى قسمت ظهر ولا مؤخذه البعير
فالبداية كانت مباراة المحلة و التى أنتهت بالتعادل الإيجابى 2-2 و التى برع لاعبوا المحلة فيها فى كل فنون تضييع الوقت و أبرز دليل على ذلك هو تلك اللعبة الكوميدية التى وقع فيها أربعة من لاعبوا المحلة بعد مرور الكرة من فوقهم و لم تلمس أى منهم مما جعل جوزية يشبههم بالطيور المصابة بإنفلوانزا الطيور و التى تتساقط فجأة !
و بالطبع لم يفت محمود صبحى لاعب المصارعة و الذى لعب كرة القدم بالخطأ أن يذيق لاعبى الأهلى و أبو تريكة تحديدا كل أنواع الضرب و كنت أحس أنه سيقوم بإخراج مطواة قرن غزال له بعد أن فشل فى إيقافه عن طريق الضرب !
ثم جاءت مباراة إنبى و التى بالطبع لم تختلف كثيرا عن مباراة المحلة من حيث العنف و الضرب العجيب و الغير مبرر و بالطبع كان نجم لقاء المصارعة هو أيمن سعيد و الذى كان دائما يقوم بنفس الدور القذر فى محاولة إصابة لاعبى الأهلى منذ أن كان لاعبا بالإتحاد السكندرى ثم غزل المحلة و أخيرا إنبى و الذى دافع عن نفسه بجملة عبيطة أوى عندما أتهم بالخشونة الزائدة فى اللعب بأنه "فلاح" و يلعب برجولة و لا أعلم ما العلاقة بين كونك فلاح و إنك تلعب بخشونة !فنصف لاعبى مصر فلاحين و صعايدة و اللعب برجلو على حد تعبيره ليس له علاقة بالخشونة و عدم الإلتزام بقوانين اللعبة و عدم محاولة إذاء اللاعبين المنافسين و يبدو أن الأخ تعليمه على قده !
و المثير للضحك طه بصرى زعل أوى عندما قال جوزية أن إنبى تلعب كرة شوارع و هو يقصد أنهم لا يلتزمون بقوانين اللعبة و التى منها مبدأ اللعب النظيف (وهو بالمناسبة له أكثر من معنى و مدلول منها الحفاظ على الخصم و عدم محاولة إيذائه) و عندما لم يجد شىء يقوله حاول أن يقلبها حرب بين مصر و البرتغال فى محاولة فاشلة و رخيصة لجذب تعاطل المصريين معه و أحب أقوله يا عم طه بلاش الحمقة دى أوى و يا ريت توفر نصفها لمباراة الزمالك فيكفى أنك الفريق الوحيد الذى لم يهزم الزمالك حتى الأن بالرغم من أن مثلا فريق الزمالك قد هزم العام الماضى من الجميع (بإستثناء الإسماعيلى طبعا كالمعتاد فالعين متعلاش عن الحاجب) بالرغم من أن فريق مثل إنبى لديه الإمكانيات المادية و لديه لاعبين جيدين فيكفى أن لديه نفس عدد اللاعبين الدولين الموجودين بالزمالك تقريبا !
و لا أعلم ماذا ينقص فريق مثل إنبى أن يلعب كرة حديثة و ممتعة فدائما ما تجدهم يلعبون مصارعة حرة و يتفنون فى أضاعة الوقت من أجل كسب نقطة تعادل مثلهم مثل الفرق التى تصارع على الهبوط و يكفى لقاء الدور الأول أمام الأهلى و لقاء السوبر و التى شعرت و أنا أتابعها أنها مباراة بين الأول و الأخير و ليست بين الأول و الثانى و حامل لقب كأس مصر !
و يبدو أن ما ينقصهم ليست الإمكانيات و لكن ما ينقصهم هو مدرب محترم !
أما الأخ أبو لبانة و الذى دائما ما يلبس نظارة شمس باليل فقبل لقاء الأهلى بيومين طالب بحكم عادل للفريقين و تسألت لماذا هذا التصريح قبل هذا اللقاء تحديدا و بالطبع حدث ما كنت أتوقعه فقد كان هذا التصريح من باب إرهاب الحكم و محاولة تأهيل الجميع لإعتقاد أن الحرس خائفين من الحكم و بالتالى يتأثر الحكم بذلك و يحاول أن يظهر زيف هذا الإعتقاد و بالطبع الضحية هى الأهلى و لاعبيه
و بالفعل بدأت مباراة المصارعة من جانب لاعبى الحرس و الذين أذاقوا لاعبى الأهلى كل أنواع الضرب و برع من الحرس فى هذه المباراة محمد حليم و محمود عبد الحميد و يبدو أنهم يستعدون للسفر مع كرم جابر إلى أوليمبياد 2008 ببكين !
و المثير للضحك و الغيظ فى نفس الوقت أن جريدة الأهرام أكدت على كلام الأخ أبو لبانة بأن ما يخشاه قد حدث لأن أحمد عودة قد طرد لاعب الحرس (المصارعة و ليست الكرة بالطبع) محمد حليم قبل بداية الشوط الثانى
و لنا هنا وقفة للتوضيح أولا كان هناك فاول لأبو تريكة على أحد لاعبى الحرس لا أتذكر من هو تحديدا و لكن عودة أعطى مبدأ إتاحة الفرصة لتصل الكرة إلى بركات الذى يعرقلة حليم من الخلف فى لعبة تستوجب كرت أحمر مباشرة و أكررها اللعبة تستوجب كرت أحمر مباشرة فقانون العرقلة من الخلف اخترع أصلا من أجل تلك اللعبة و لكن على رأى محمود بكر ذهب عودة لينذره و لكنه شعر بالإحراج عندما أكتشف أن لديه إنذار فلم يعرف ماذا يفعل فأنهى الشوط دون أن يحتسب حتى فاول !
و يبدو أن ضميره قد أنبه بين الشوطين أو لفت نظره أحد مساعديه أن اللعبة كانت تستوجب كارت فأعطى اللاعب كارت عندما نزلوا لأرض الملعب قبل الشوط الثانى
و بالطبع هنا لم يجامل الأهلى الحكم ,بالطبع كان يجب عليه أن يطرده قبل إنتهاء الشوط الأول و لكن الأهلى ليس مسئول عن ذلك و اللعبة أصلا تستحق كارت أحمر و لكن عودة إكتفى بإنذاره و لكن اللاعب طرد لسابق حصوله على بطاقة صفراء
و بالمناسبة إنذار لاعب قبل بدء الشوط الثانى أو إنذار لاعب من البدلاء هو حق أصيل للحكم كما يوضح قانون اللعبة
The referee has the authority to take disciplinary sanctions, as from the moment he enters the field of play until he leaves the field of play after the final whistle.
http://www.fifa.com/documents/fifa/laws/LOTG2005_e.pdf
و بالتالى طلب إعادة المباراة هو طلب مرح من نادى الحرس من أجل إدخال بالبسمة للجماهير الأهلاوية بعد حالة القرف التى
عليها الجميع الأن
و قبل أن أنهى كلامى أحب أن أتوجه بالسؤال للصحفين الذين قاموا بحملة ضارية على جوزية لأنه هاجم لاعبى إنبى و اتهمهم بالخشونة الزائدة ما رأيكم فيما يحدث للاعبى الأهلى من خشونة و أسلوب قذر فى اللعب
و إن كنت أشك فى أن أحدهم سيعلق على هذا فهم دائما ما يغمضون عينهم عندما يروا ما لا يحبوا أن يروا