السلام عليكم
شن أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو أرماندو ماردونا هجوما على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ورئيسه جوزيف بلاتر الذي وصفه ب"المنافق".
وقال ماردونا مدرب فريق الوصل الإماراتي في تصريحات لإذاعة (راديو لا ريد) الأرجنتينية متحدثا عن مسئولي الفيفا: "إنهم أوصدوا الباب أمامي في الأرجنتين هذا لا يصدق ولكن هذا متوقع".
وتابع "من المعروف أنه من لا ينافق مسئولي الكرة لا يدخل الأندية. كلهم منافقون. نعم أنا هنا في منفى رياضي ولكنني سأكسب عيشي أينما شئت .وأفضل أن أكون يتيما على أن أنتمي لعائلة الفيفا".
ولم يفوت مارادونا الفرصة دون تكييل السخرية لغريمة الأزلى الجوهرة البرازيلية السمراء بيليه "يجب على بيليه أن يتحدث بشكل سيء على أحد ما حتى تتم مكافأته.. أطالبه بالعودة للمتحف يبدو أنه يتناول القرص الخطأ من دوائه باستمرار".
وعاد ليصفه ب"الدمية" التي تسير وراء بلاتر في أي مكان يذهب إليه.
وعن بلاتر قال: "إنه من يختار أين تكون كما لو كان لعب كرة القدم طيلة حياته رغم أنه أقصى ما لعبه هو الكريكت. أنا اتعجب من نفاقه عندما يقول شيئا ضد (ليونيل) ميسي وبعدها نراه يضحك في وجهه وهو يسلم جائزة الكرة الذهبية".
وانتقل مارادونا بالحديث عن ناديه الحالي حيث بدا غير راض عن عدم توفير الميزانية التي يحتاجها "أريد ميزانية ضخمة لشراء لاعبين لتعويض أية غيابات محتملة".
وعما يثار حول إمكانية تدريب منتخب الإمارات المتحدة أجاب "لم يتصل بي أحد كما أنني مرتبط بعقد مع الوصل رغم أنه سيكون شرفا لي أن أتولى" تدريب المنتخب.
وكشف مارادونا عن نيته تدريب بوكا جونيورز بعد انتهاء مسيرته في دبي "عندما تنتهي قصة الحب بين سيزار فالسيوني (مدرب بوكا) ومسئولي النادي سأتولى تدريب بوكا".
وعن النجم سرخيو أجويرو نجم هجوم مانشستر سيتي وصهره رد مارادونا "أجويرو مكسب لأي فريق ينضم إليه وهو إضافة في السيرة الذاتية لروبرتو مانشيني" مدرب مان سيتي.
وبسؤاله عن موقف مواطنه كارلوس تيفيز وخلافه مع مانشيني أجاب "تحدثت مع كارلوس وأنا أعرفه جيدا وأدعمه في موقفه فأنا أعرف جيدا طباع مانشيني".
ولا يزال كارلوس تيفيز (27 عاما) في الأرجنتين، التي سافر إليها دون إذن من "السيتيزنز" في نوفمبر الماضي، بعد أن خرج تماما من حسابات مانشيني.
وأبعد المدرب الإيطالي اللاعب من تفكيره بعد أن رفض في سبتمبر الماضي المشاركة كبديل في مباراة أمام بايرن ميونخ الألماني في دوري أبطال أوروبا، وفريقه متأخر في النتيجة.
شن أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو أرماندو ماردونا هجوما على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ورئيسه جوزيف بلاتر الذي وصفه ب"المنافق".
وقال ماردونا مدرب فريق الوصل الإماراتي في تصريحات لإذاعة (راديو لا ريد) الأرجنتينية متحدثا عن مسئولي الفيفا: "إنهم أوصدوا الباب أمامي في الأرجنتين هذا لا يصدق ولكن هذا متوقع".
وتابع "من المعروف أنه من لا ينافق مسئولي الكرة لا يدخل الأندية. كلهم منافقون. نعم أنا هنا في منفى رياضي ولكنني سأكسب عيشي أينما شئت .وأفضل أن أكون يتيما على أن أنتمي لعائلة الفيفا".
ولم يفوت مارادونا الفرصة دون تكييل السخرية لغريمة الأزلى الجوهرة البرازيلية السمراء بيليه "يجب على بيليه أن يتحدث بشكل سيء على أحد ما حتى تتم مكافأته.. أطالبه بالعودة للمتحف يبدو أنه يتناول القرص الخطأ من دوائه باستمرار".
وعاد ليصفه ب"الدمية" التي تسير وراء بلاتر في أي مكان يذهب إليه.
وعن بلاتر قال: "إنه من يختار أين تكون كما لو كان لعب كرة القدم طيلة حياته رغم أنه أقصى ما لعبه هو الكريكت. أنا اتعجب من نفاقه عندما يقول شيئا ضد (ليونيل) ميسي وبعدها نراه يضحك في وجهه وهو يسلم جائزة الكرة الذهبية".
وانتقل مارادونا بالحديث عن ناديه الحالي حيث بدا غير راض عن عدم توفير الميزانية التي يحتاجها "أريد ميزانية ضخمة لشراء لاعبين لتعويض أية غيابات محتملة".
وعما يثار حول إمكانية تدريب منتخب الإمارات المتحدة أجاب "لم يتصل بي أحد كما أنني مرتبط بعقد مع الوصل رغم أنه سيكون شرفا لي أن أتولى" تدريب المنتخب.
وكشف مارادونا عن نيته تدريب بوكا جونيورز بعد انتهاء مسيرته في دبي "عندما تنتهي قصة الحب بين سيزار فالسيوني (مدرب بوكا) ومسئولي النادي سأتولى تدريب بوكا".
وعن النجم سرخيو أجويرو نجم هجوم مانشستر سيتي وصهره رد مارادونا "أجويرو مكسب لأي فريق ينضم إليه وهو إضافة في السيرة الذاتية لروبرتو مانشيني" مدرب مان سيتي.
وبسؤاله عن موقف مواطنه كارلوس تيفيز وخلافه مع مانشيني أجاب "تحدثت مع كارلوس وأنا أعرفه جيدا وأدعمه في موقفه فأنا أعرف جيدا طباع مانشيني".
ولا يزال كارلوس تيفيز (27 عاما) في الأرجنتين، التي سافر إليها دون إذن من "السيتيزنز" في نوفمبر الماضي، بعد أن خرج تماما من حسابات مانشيني.
وأبعد المدرب الإيطالي اللاعب من تفكيره بعد أن رفض في سبتمبر الماضي المشاركة كبديل في مباراة أمام بايرن ميونخ الألماني في دوري أبطال أوروبا، وفريقه متأخر في النتيجة.