zamalekwebas
مشرف سابق
فاز منتخب كوت ديفوار بهدفين مقابل هدف على منتخب ليبيا فى أولى مباريات الجولة الثانية بالمجموعة الأولى ببطولة كأس الأمم الإفريقية مصر 2006.
دخل منتخب ليبيا اللقاء ولا بديل لديه سوى الفوز على منتخب كوت ديفوار القوى خاصة بعد افتتاح ليبيا البطولة بهزيمة أمام المنتخب المصرى.
أما منتخب ساحل العاج فدخل اللقاء من مركز أكثر قوة خاصة بعد فوزه بلقائه الأول أمام المغرب بهدف دروجبا يريد إثبات قوته كمنتخب إفريقى يتأهل للمونديال لأول مرة.
لم يستغرق الفريقين وقتاً طويلاً فى جس النبض فى بداية اللقاء، وسرعان ما شاهدنا هجمات من جانب كوت ديفوار الذى ضغط من الدقائق الأولى للمباراة عن طريق الثناى دروجبا وأرونا كونيه.
حاول خط وسط ليبيا ناء هجمات تخفف وطأة الضغط على خط دفاعه لكنه استغرق وقتاً طويلاً فى التحضير وكان سريعاً ما يفقد الكرة لتتحول لهجمة مرتدة.
فى الدقيقة 6 من اللقاء حصل بابى يابوه على أول إنذارات اللقاء للخشونة.
وشهدت الدقيقة الثامنة أول هجمات كوت ديفوار الخطرة والتى انتهت بتسديدة قوية أنقذها الحارس الليبى مفتاح غزالة على مرتين قبل أن يشتتها الدفاع الليبى.
وفى الدقيقة العاشرة انفرد أرونا كونيه بالمرمى من هجمة مرتدة سريعه لكن الكرة اصطدمت بمفتاح غزالة وارتدت ليضعها دروجبا المتابع فى المرمى معلناً تقدم كوت ديفوار بهدف مقابل لا شىء.
وفى الدقيقة 15 يحتسب حكم اللقاء ضربة حرة لمنتخب الليبى من على حدود منطقة جزاء كوت ديوفار لكن النجم الليبى طارق التائب يفشل فى استغلالها ويضعها فوق العارضة.
اعتمد منتخب كوت ديفوار على الكرات الطولية فى نقل هجماته التى لم يتمكن المنتخب الليبى من مجاراته فيها مما أدى إلى الكثير من الهجمات المرتدة التى أهدر فيها لاعبوا كوت ديفوار العديد من فرص التهديف.
وشهدت الدقيقة 24 هجمة منظمة للمنتخب الليبى انتهت بكرة عرضية قابلها التائب بتسديدة قوية لكنها تخرج خارج الملعب.
وفى الدقيقتين 28، و30 أهدر أرونا كونيه الخطير فرصتين أكيدتين للتهديف عنما واجه مرمى غزاله بكرات رأسيه لكنه أهدرها بغرابة شديدة.
وفى الدقيقة 40 ومن إحدى هجمات المنتخب الليبى القليلة المكتملة أرسل وليد عثمان كرة عرضية قابلها عبد السلام خميس بضربة رأس قوية لتسكن شباك كوت ديفوار معلنا التعادل فى وقت قاتل من الشوط الأول.
بدأ منتخب كوت ديفوار يتعامل مع المباراة بجدية بداية من الشوط الثانى بعدما ظهر استهتاره بالخصم طوال معظم فترات الشوط الأول.
وشهدت الدقيقة 57 تسديدة قوية من أرونا كونيه جاءت مرت فوق العارضة.
كما أنهى اللاعب البديل كانجا أكالى هجمة لكوت ديفوار بتسديدة تمر بجوار القائم فى الدقيقة 63 .
شن منتخب ليبيا فى الدقيقة 64 هجمة منظمة وكاد نادر كاره يضع ليبيا فى المقدمة من كرة لتبادلها مع طارق التائب لكنها مرت جوار القائم فى أخطر هجمات المنتخبالليبى فى هذا الشوط.
بدأ المديرون الفنيون فى استبدال اللاعبين وأجرى منتخب كوت ديفوار ثلاث تغييرات بخروج كالو ودخول ديدى زوكوى، كما خرج أرونا كوليه ودخل بدلاً منه باكالى كولى.
كما أجرى منتخب ليبيا تغييرين بدخول سالم الروانى بدلاً من جهاد المنتصر، ووخالد حسين بدلاً من محمد مرعى، كما لعب أحمد سعد بدلاً من طارق التائب.
وفى الدقيقة 47 ووسط تبادل الهجمات وقع دفاع ليبيا فى خطأ كلفه هدف غال لم يتمكن من تعويضه عندما فشل المدافعون فى تشتيت كرة ركنة لكوت ديفوار ارتدت من المرمى أكثر من مرة لتعود مرة أخرى فى النهاية لتسكن شباك ليبيا حاملة توقيع كانجا أكالى.
هدف كوت ديفوار الأول فى مرمى ليبيا
هدف ليبيا فى مرمى كوت ديفوار
هدف كوت ديفوار الثانى فى مرمى ليبيا
دخل منتخب ليبيا اللقاء ولا بديل لديه سوى الفوز على منتخب كوت ديفوار القوى خاصة بعد افتتاح ليبيا البطولة بهزيمة أمام المنتخب المصرى.
أما منتخب ساحل العاج فدخل اللقاء من مركز أكثر قوة خاصة بعد فوزه بلقائه الأول أمام المغرب بهدف دروجبا يريد إثبات قوته كمنتخب إفريقى يتأهل للمونديال لأول مرة.
لم يستغرق الفريقين وقتاً طويلاً فى جس النبض فى بداية اللقاء، وسرعان ما شاهدنا هجمات من جانب كوت ديفوار الذى ضغط من الدقائق الأولى للمباراة عن طريق الثناى دروجبا وأرونا كونيه.
حاول خط وسط ليبيا ناء هجمات تخفف وطأة الضغط على خط دفاعه لكنه استغرق وقتاً طويلاً فى التحضير وكان سريعاً ما يفقد الكرة لتتحول لهجمة مرتدة.
فى الدقيقة 6 من اللقاء حصل بابى يابوه على أول إنذارات اللقاء للخشونة.
وشهدت الدقيقة الثامنة أول هجمات كوت ديفوار الخطرة والتى انتهت بتسديدة قوية أنقذها الحارس الليبى مفتاح غزالة على مرتين قبل أن يشتتها الدفاع الليبى.
وفى الدقيقة العاشرة انفرد أرونا كونيه بالمرمى من هجمة مرتدة سريعه لكن الكرة اصطدمت بمفتاح غزالة وارتدت ليضعها دروجبا المتابع فى المرمى معلناً تقدم كوت ديفوار بهدف مقابل لا شىء.
وفى الدقيقة 15 يحتسب حكم اللقاء ضربة حرة لمنتخب الليبى من على حدود منطقة جزاء كوت ديوفار لكن النجم الليبى طارق التائب يفشل فى استغلالها ويضعها فوق العارضة.
اعتمد منتخب كوت ديفوار على الكرات الطولية فى نقل هجماته التى لم يتمكن المنتخب الليبى من مجاراته فيها مما أدى إلى الكثير من الهجمات المرتدة التى أهدر فيها لاعبوا كوت ديفوار العديد من فرص التهديف.
وشهدت الدقيقة 24 هجمة منظمة للمنتخب الليبى انتهت بكرة عرضية قابلها التائب بتسديدة قوية لكنها تخرج خارج الملعب.
وفى الدقيقتين 28، و30 أهدر أرونا كونيه الخطير فرصتين أكيدتين للتهديف عنما واجه مرمى غزاله بكرات رأسيه لكنه أهدرها بغرابة شديدة.
وفى الدقيقة 40 ومن إحدى هجمات المنتخب الليبى القليلة المكتملة أرسل وليد عثمان كرة عرضية قابلها عبد السلام خميس بضربة رأس قوية لتسكن شباك كوت ديفوار معلنا التعادل فى وقت قاتل من الشوط الأول.
بدأ منتخب كوت ديفوار يتعامل مع المباراة بجدية بداية من الشوط الثانى بعدما ظهر استهتاره بالخصم طوال معظم فترات الشوط الأول.
وشهدت الدقيقة 57 تسديدة قوية من أرونا كونيه جاءت مرت فوق العارضة.
كما أنهى اللاعب البديل كانجا أكالى هجمة لكوت ديفوار بتسديدة تمر بجوار القائم فى الدقيقة 63 .
شن منتخب ليبيا فى الدقيقة 64 هجمة منظمة وكاد نادر كاره يضع ليبيا فى المقدمة من كرة لتبادلها مع طارق التائب لكنها مرت جوار القائم فى أخطر هجمات المنتخبالليبى فى هذا الشوط.
بدأ المديرون الفنيون فى استبدال اللاعبين وأجرى منتخب كوت ديفوار ثلاث تغييرات بخروج كالو ودخول ديدى زوكوى، كما خرج أرونا كوليه ودخل بدلاً منه باكالى كولى.
كما أجرى منتخب ليبيا تغييرين بدخول سالم الروانى بدلاً من جهاد المنتصر، ووخالد حسين بدلاً من محمد مرعى، كما لعب أحمد سعد بدلاً من طارق التائب.
وفى الدقيقة 47 ووسط تبادل الهجمات وقع دفاع ليبيا فى خطأ كلفه هدف غال لم يتمكن من تعويضه عندما فشل المدافعون فى تشتيت كرة ركنة لكوت ديفوار ارتدت من المرمى أكثر من مرة لتعود مرة أخرى فى النهاية لتسكن شباك ليبيا حاملة توقيع كانجا أكالى.
هدف كوت ديفوار الأول فى مرمى ليبيا
هدف ليبيا فى مرمى كوت ديفوار
هدف كوت ديفوار الثانى فى مرمى ليبيا