كرد على المقال المعنون بإسم ( مثلث برمود ) فقد رأيت أن أبدي برأيي في الموضوع فأقول
1- لم تكن القوى المغناطيسية ذات تركيزات غير متجانسة على سطح أي جرم متجانس وهنا يجب أن نلاحظ الفرق بين قوى الثقالة و القوة المغناطيسية ، فالقوى المغناطيسية يمكن إذا " فرضنا جدلاً أنها " تركزت في مناطق معينة من إحداث مثل هكذا تأثيرات وذلك بتأثيرها على الأجهزة الإلكترونية التي تتحكم بالطائرات أو السفن
- أما أن تسحب و تغرق سفناً فهذا مالا تستطيع القوى المغناطيسيه فعله أبداً .
- الذي يمكن أن يفعله هو قوى الثقاله و هو ما لا يمكن أن يتركز في نقطة دون أخرى حتى بالنسبة للجسم الغير متجانس أو غير المتناظر الشكل بل تكون في مركزه وكدليل على ذلك فإن أسراب الطيور تمر من فوقه دون أن يحصل لها شيئ " ركز على هذه الملاحظة ".
2- لم أر في المقال ذكراً لأحدى أكثر مظاهر مثلث برمودا تحييراً ألا وهو إشتعال سطحه بالنار .
إن التفسير العلمي الأقرب للصحة و الأقل إنتقاداً هو ما ذكره صاحب المقال من وجود تيرات مائية قوية في المثلث وكيف ذلك ؟؟!!!
-في البدية سأذكر مظاهر طبيعية و صناعية كانت هي الدليل على صحة هذا التفسير .
أ - تتعرض بعض مصافي الغاز الطبيعي العائمة أحياناَ لحرائق تؤدي إلى صهرها عند إخطاء المهندسين في إنزال الأنابيب و ذلك بأن يحركو تلك الطبقة الرخوة التي تغطي البئر مما يؤدي إلى صعود الغاز بقوة محتكاً بالماء مما يسبب إشتعاله على السطح .
ب - أجهزة طرد الحشرات التي تعمل بالكهرباء إذا قربت منها يدك ينتصب شعرها و إذا قربت منها جهاز الراديو يبدأ بالتشويش لأنها تطلق إلكترونات حرة في الهواء وتلاحظ ذلك يحدث فوق الجهاز وليس على جنبتيه .
ج - إذا كان لديك جسم كثافته أكبر من كثافة الماء فإنه يغوص في الماء بينما إذا كانت كثافته أقل من الماء ( كالهواء مثلا ) فإنه يطفو على سطحه ، فلإغاصة جسم ما في الماء فإما أن تزيد من كثافته حتى يتجاوز كثافة الماء أو أن تنقص من كثافة الماء حتى تصبح أقل من كثافة ذلك الجسم ( بالغاز مثلا ) قم بهذه التجربة بنفسك أنبوب المص في علبة الببسي المفتوحة تواً يرتفع بينما هو يغوص في تلك التي فتحت منذ يوم .
د - مهندس في الكهرباء قال لي ذات مرة أنهم إذا صعدوا أبراج الضغط العالى للإصلاحات لا يرون أسفل الأرض من أعلاها و لا يعرفون ذلك إلا بالجاذبية أو الثقالة .
الآن أنظر
- سقوط الطائرات :
بسبب التيرات المائية القوية في قاع المثلث تزاح تلك الطبقة الرخوة و يخرج الغاز ، أثناء صعوده مندفعا بقوة تتحرر إلكترونات سطح ذرات هدروجين الغاز و ترتفع الإلكترونات بسرعة لخفتها و بكثافة عالية " تؤثر على أجهزة الطائرات الإلكترونية و تفقد السيطرة على الطائرة وتسبب للإنسان ما يحدث لمهندسي الصيانة من عدم رؤية الأرض "
- غرق السفن :
عند صعود الغاز تقل كثافة الماء و التي لم تهيأ السفن لها فتغرق .
- عند صعود الغاز محتكاً بجزيئات الماء يشتعل على سطح الماء .
- لا تتأثر الطيور المارة فوق سطحه بذلك بينما تتأثر الأسماك لأنها لم تعتد العيش في وسط قليل الكثافة وفيه غاز طبيعي هيدروكربوني
هذا ما لدي و شكرأ
1- لم تكن القوى المغناطيسية ذات تركيزات غير متجانسة على سطح أي جرم متجانس وهنا يجب أن نلاحظ الفرق بين قوى الثقالة و القوة المغناطيسية ، فالقوى المغناطيسية يمكن إذا " فرضنا جدلاً أنها " تركزت في مناطق معينة من إحداث مثل هكذا تأثيرات وذلك بتأثيرها على الأجهزة الإلكترونية التي تتحكم بالطائرات أو السفن
- أما أن تسحب و تغرق سفناً فهذا مالا تستطيع القوى المغناطيسيه فعله أبداً .
- الذي يمكن أن يفعله هو قوى الثقاله و هو ما لا يمكن أن يتركز في نقطة دون أخرى حتى بالنسبة للجسم الغير متجانس أو غير المتناظر الشكل بل تكون في مركزه وكدليل على ذلك فإن أسراب الطيور تمر من فوقه دون أن يحصل لها شيئ " ركز على هذه الملاحظة ".
2- لم أر في المقال ذكراً لأحدى أكثر مظاهر مثلث برمودا تحييراً ألا وهو إشتعال سطحه بالنار .
إن التفسير العلمي الأقرب للصحة و الأقل إنتقاداً هو ما ذكره صاحب المقال من وجود تيرات مائية قوية في المثلث وكيف ذلك ؟؟!!!
-في البدية سأذكر مظاهر طبيعية و صناعية كانت هي الدليل على صحة هذا التفسير .
أ - تتعرض بعض مصافي الغاز الطبيعي العائمة أحياناَ لحرائق تؤدي إلى صهرها عند إخطاء المهندسين في إنزال الأنابيب و ذلك بأن يحركو تلك الطبقة الرخوة التي تغطي البئر مما يؤدي إلى صعود الغاز بقوة محتكاً بالماء مما يسبب إشتعاله على السطح .
ب - أجهزة طرد الحشرات التي تعمل بالكهرباء إذا قربت منها يدك ينتصب شعرها و إذا قربت منها جهاز الراديو يبدأ بالتشويش لأنها تطلق إلكترونات حرة في الهواء وتلاحظ ذلك يحدث فوق الجهاز وليس على جنبتيه .
ج - إذا كان لديك جسم كثافته أكبر من كثافة الماء فإنه يغوص في الماء بينما إذا كانت كثافته أقل من الماء ( كالهواء مثلا ) فإنه يطفو على سطحه ، فلإغاصة جسم ما في الماء فإما أن تزيد من كثافته حتى يتجاوز كثافة الماء أو أن تنقص من كثافة الماء حتى تصبح أقل من كثافة ذلك الجسم ( بالغاز مثلا ) قم بهذه التجربة بنفسك أنبوب المص في علبة الببسي المفتوحة تواً يرتفع بينما هو يغوص في تلك التي فتحت منذ يوم .
د - مهندس في الكهرباء قال لي ذات مرة أنهم إذا صعدوا أبراج الضغط العالى للإصلاحات لا يرون أسفل الأرض من أعلاها و لا يعرفون ذلك إلا بالجاذبية أو الثقالة .
الآن أنظر
- سقوط الطائرات :
بسبب التيرات المائية القوية في قاع المثلث تزاح تلك الطبقة الرخوة و يخرج الغاز ، أثناء صعوده مندفعا بقوة تتحرر إلكترونات سطح ذرات هدروجين الغاز و ترتفع الإلكترونات بسرعة لخفتها و بكثافة عالية " تؤثر على أجهزة الطائرات الإلكترونية و تفقد السيطرة على الطائرة وتسبب للإنسان ما يحدث لمهندسي الصيانة من عدم رؤية الأرض "
- غرق السفن :
عند صعود الغاز تقل كثافة الماء و التي لم تهيأ السفن لها فتغرق .
- عند صعود الغاز محتكاً بجزيئات الماء يشتعل على سطح الماء .
- لا تتأثر الطيور المارة فوق سطحه بذلك بينما تتأثر الأسماك لأنها لم تعتد العيش في وسط قليل الكثافة وفيه غاز طبيعي هيدروكربوني
هذا ما لدي و شكرأ