السلام عليكم
حقق كاظمة الكويتي انطلاقة مرضية في كأس الاتحاد الآسيوي للنسخة الحالية بعد أن عاد من العراق بتعادل ثمين من مضيفه اربيل العراقي 1-1، في المباراة التي أقيمت على ملعب فرانسوا حريري في اربيل في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية للدور الأول ، وكانت منافسات المجموعة افتتحت بلقاء خسر فيه ايست بنغال الهندي على أرضه أمام العروبة اليمني بهدف مقابل لاشيء.
افتتح طلال الفاضل التسجيل لكاظمة في الدقيقة 71 بينما عادل النيجيري ايفن النتيجة في الدقيقة 77 ليضيف كل فريق نقطة إلي رصيده ويحتلان الترتيب الثاني في المجموعة خلف العروبة اليمني.
حيث نجح العجوز ميلان ماتشالا مدرب كاظمة في التعامل مع المباراة بعقيلة المدرب المحترف بعدما دفع بتشكيلة متوازنة إلى حد ما حتى يستطيع الحفاظ على شكل الفريق معتمدا علي طريقة 4 - 4 – 2 علي الورق ولكنها تتغير حسب مجريات الأمور داخل الملعب مع تثبيت الرباعي الدفاعي المغربي محمد بركات والغامبي عبدو جامبة وناصر الوهيب في اليسار وسلطان صلبوخ في اليمين مع وجود الايفواري اليكس كلاعب ارتكاز والذي خرج متأثرا بإصابته ويدخل بدل منه طلال الفاضل وبجواره حمد حربي ومحمد الهدهود علي الطرف الأيسر مع وجود ناصر فرج علي الجناح الأيمن كمهاجم ثالث خلف إسماعيل العجمي ويوسف ناصر ، حيث تعتمد أن يكون هو صاحب الكلمة في وسط الملعب من خلال الانتشار الجيد مع إحكام الرقابة علي مفاتيح اللعب لدي اربيل للحد من خطورتهم مع تضيق المساحات وعدم منح لاعبي الوسط الفرصة في التمرير الأمامي نظرا لوجود فوارق بين مدافعيه والخط الأمامي.
وفي المقابل دفع السوري نزار محروس مدرب اربيل بكافة أوراقة الهجومية التي اعتمد عليها في المنافسات المحلية نظرا لعدم وجود غيابات في صفوفه معتمدا علي وجود نجومه امجد راضي ولؤي صلاح واحمد أباد والسوري عبد الرزاق الحسين وسعيه الي تحقيق اول فوز للاندية العراقية علي الاندية الكويتية منذ المشاركة في منافسات كأس الاتحاد الاسيوي.
حقق كاظمة الكويتي انطلاقة مرضية في كأس الاتحاد الآسيوي للنسخة الحالية بعد أن عاد من العراق بتعادل ثمين من مضيفه اربيل العراقي 1-1، في المباراة التي أقيمت على ملعب فرانسوا حريري في اربيل في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية للدور الأول ، وكانت منافسات المجموعة افتتحت بلقاء خسر فيه ايست بنغال الهندي على أرضه أمام العروبة اليمني بهدف مقابل لاشيء.
افتتح طلال الفاضل التسجيل لكاظمة في الدقيقة 71 بينما عادل النيجيري ايفن النتيجة في الدقيقة 77 ليضيف كل فريق نقطة إلي رصيده ويحتلان الترتيب الثاني في المجموعة خلف العروبة اليمني.
حيث نجح العجوز ميلان ماتشالا مدرب كاظمة في التعامل مع المباراة بعقيلة المدرب المحترف بعدما دفع بتشكيلة متوازنة إلى حد ما حتى يستطيع الحفاظ على شكل الفريق معتمدا علي طريقة 4 - 4 – 2 علي الورق ولكنها تتغير حسب مجريات الأمور داخل الملعب مع تثبيت الرباعي الدفاعي المغربي محمد بركات والغامبي عبدو جامبة وناصر الوهيب في اليسار وسلطان صلبوخ في اليمين مع وجود الايفواري اليكس كلاعب ارتكاز والذي خرج متأثرا بإصابته ويدخل بدل منه طلال الفاضل وبجواره حمد حربي ومحمد الهدهود علي الطرف الأيسر مع وجود ناصر فرج علي الجناح الأيمن كمهاجم ثالث خلف إسماعيل العجمي ويوسف ناصر ، حيث تعتمد أن يكون هو صاحب الكلمة في وسط الملعب من خلال الانتشار الجيد مع إحكام الرقابة علي مفاتيح اللعب لدي اربيل للحد من خطورتهم مع تضيق المساحات وعدم منح لاعبي الوسط الفرصة في التمرير الأمامي نظرا لوجود فوارق بين مدافعيه والخط الأمامي.
وفي المقابل دفع السوري نزار محروس مدرب اربيل بكافة أوراقة الهجومية التي اعتمد عليها في المنافسات المحلية نظرا لعدم وجود غيابات في صفوفه معتمدا علي وجود نجومه امجد راضي ولؤي صلاح واحمد أباد والسوري عبد الرزاق الحسين وسعيه الي تحقيق اول فوز للاندية العراقية علي الاندية الكويتية منذ المشاركة في منافسات كأس الاتحاد الاسيوي.
