الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم

نجح فالنسيا في تخطي عقبة أوساسونا على ملعب ريو دي نافارو، في ذهاب دور الستة عشر من كأس ملك إسبانيا، بعد أن تغلب عليه بثنائية نظيفة مساء اليوم، ليقطع بذلك شوطاً حاسماً للتأهل إلى الدور الموالي من المسابقة.
ويعد هذا الفوز الثاني للخفافيش تحت قيادة المدرب الجديد إرنستو فالفيردي، الذي تولى مهام تدريب الفريق منذ الجولة الماضية، أمام أوساسونا، حيث عاد فالنسيا بفوز ثمين من ريو دي نافارا بهدف نظيف، قبل أن يثبت اليوم مجدداً علو كعبه على حساب الفريق المستضيف بثنائية نظيفة.
الشوط الأول شهد أفضلية نسبية لأوساسونا من حيث امتلاك الكرة وبناء الهجمات، وجاءت أخطر فرصة في الدقيقة الحادية والثلاثين، عندما سدّد أونيو كرة قوية مرّت بجوار المرمى بقليل، بينما حاول فالنسيا الحفاظ على نظافة شباكه، وانتظار هجمة مرتدة سريعة لمفاجأة الحارس رييسجو.
بعدها بثماني دقائق، حصل فالنسيا على فرصة واضحة للتسجيل بعد تمريرة رائعة ومتقنة من داني باريخو، إلى جوناس الذي وجد نفسه منفرداً بالحارس رييسجو، إلا أنه فشل في وضع الكرة داخل الشباك، بعد تألق ملفت للأنظار من حامي عرين أوساسونا.
الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي، وبدا الفريقان عازمان على تغيير الأوضاع مع انطلاق الشوط الثاني من المباراة، وبالفعل نجح الضيوف في الدقيقة السابعة والأربعين من افتتاح النتيجة، عن طريق ركلة حرة مباشرة صوّبها داني باريخو باتقان على يمين الحارس رييسجو.
هذا الهدف منح ثقة كبيرة لفالنسيا، الذي أجاد التعامل مع ظروف المباراة، بينما سقط لاعبو أوساسونا في أخطاء كثيرة، وكانوا سيئين جداً في التعامل مع الفرص التي أتيحت لهم أمام المرمى، خاصةً مع تألق الحارس دييجو ألفيش الذي تصدى للعديد من الكرات الخطيرة في ربع ساعة الأخيرة من اللقاء.
وفي الدقيقة الثانية والثمانين، كاد المهاجم الإسباني روبيرتو سولدادو أن يحسم الأمور لفالنسيا بهدف ثانٍ في شباك رييسجو، إثر انفراد حصل عليه من تمريرة بينية جميلة لبانيجا في ظهر المدافعين، إلا أن تسديدته مرّت بجوار القائم بقليل.
وازدادت الإثارة في الدقائق الأخيرة من المباراة، مع تألق لافت للحارس دييجو ألفيش، الذي تصدى لكرتي لولا و نينو في الدقيقة التسعين، قبل أن تأتي رصاصة الرحمة من روبيرتو سولدادو، الذي تابع كرة ارتدت من الحارس، ليضعها بسهولة داخل الشباك، معلناً عن فوز مستحق للخفافيش بثنائية نظيفة.
ويعد هذا الفوز الثاني للخفافيش تحت قيادة المدرب الجديد إرنستو فالفيردي، الذي تولى مهام تدريب الفريق منذ الجولة الماضية، أمام أوساسونا، حيث عاد فالنسيا بفوز ثمين من ريو دي نافارا بهدف نظيف، قبل أن يثبت اليوم مجدداً علو كعبه على حساب الفريق المستضيف بثنائية نظيفة.
الشوط الأول شهد أفضلية نسبية لأوساسونا من حيث امتلاك الكرة وبناء الهجمات، وجاءت أخطر فرصة في الدقيقة الحادية والثلاثين، عندما سدّد أونيو كرة قوية مرّت بجوار المرمى بقليل، بينما حاول فالنسيا الحفاظ على نظافة شباكه، وانتظار هجمة مرتدة سريعة لمفاجأة الحارس رييسجو.
بعدها بثماني دقائق، حصل فالنسيا على فرصة واضحة للتسجيل بعد تمريرة رائعة ومتقنة من داني باريخو، إلى جوناس الذي وجد نفسه منفرداً بالحارس رييسجو، إلا أنه فشل في وضع الكرة داخل الشباك، بعد تألق ملفت للأنظار من حامي عرين أوساسونا.
الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي، وبدا الفريقان عازمان على تغيير الأوضاع مع انطلاق الشوط الثاني من المباراة، وبالفعل نجح الضيوف في الدقيقة السابعة والأربعين من افتتاح النتيجة، عن طريق ركلة حرة مباشرة صوّبها داني باريخو باتقان على يمين الحارس رييسجو.
هذا الهدف منح ثقة كبيرة لفالنسيا، الذي أجاد التعامل مع ظروف المباراة، بينما سقط لاعبو أوساسونا في أخطاء كثيرة، وكانوا سيئين جداً في التعامل مع الفرص التي أتيحت لهم أمام المرمى، خاصةً مع تألق الحارس دييجو ألفيش الذي تصدى للعديد من الكرات الخطيرة في ربع ساعة الأخيرة من اللقاء.
وفي الدقيقة الثانية والثمانين، كاد المهاجم الإسباني روبيرتو سولدادو أن يحسم الأمور لفالنسيا بهدف ثانٍ في شباك رييسجو، إثر انفراد حصل عليه من تمريرة بينية جميلة لبانيجا في ظهر المدافعين، إلا أن تسديدته مرّت بجوار القائم بقليل.
وازدادت الإثارة في الدقائق الأخيرة من المباراة، مع تألق لافت للحارس دييجو ألفيش، الذي تصدى لكرتي لولا و نينو في الدقيقة التسعين، قبل أن تأتي رصاصة الرحمة من روبيرتو سولدادو، الذي تابع كرة ارتدت من الحارس، ليضعها بسهولة داخل الشباك، معلناً عن فوز مستحق للخفافيش بثنائية نظيفة.