الســــــــــلام عليــــــــــكم
أبدى أنتونيو كاسانو نجم هجوم ميلان و المنتخب الإيطالي المشارك ببطولة كأس أمم أوروبا 2012 عدم ترحيبه بمزاملة أي لاعب مثلي في صفوف الأدزوري، معتبرًا أن وجودهم في حال كانوا كذلك سيشكل فوضى كبيرة.
فبخلاف فضيحة المراهنات، ألقت قضية وجود لاعبين مشتبه في ميولهم الجنسية الشادة رفقة الأدزوري بظلالها على الأوساط الكروية في إيطاليا خلال الأيام القليلة الماضية، و لذا اضطر كاسَّانو للإجابة على تساؤلات الإعلام الإيطالي عن رأيه بشأن الأمر.
صاحب الـ 29 عامًا تحدث خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم قائلًا "ماذا إن كان هناك لعبين شواذ في المنتخب الوطني؟ تلك مشكلتهم، لكن آمل ألا يتواجد مثلهم معنا .. إن كنت سأقول حقًا ما أعتقده بشأن الأمر، فسأتحدث عن فوضى عارمة".
كما علق كاسَّانو على أنباء المفاوضات انتقال زميله في الميلان تياجو سيلفا إلى باريس سان جيرمان، ملمحًا هو الآخر إلى أنه قد يرحل عن صفوف الروسُّونيري، قائلًا "مستقبلي؟ الآن أنا أركز على اليورو ثم سأفكر بعد ذلك في إذا ما كنت سأبقى أو سأرحل".
"تياجو سيلفا؟ بيعه سيكون جريمة. لم أتحدث مع زلاتان إبراهيموفيتش منذ شهر، لكنه محق بشأن تياجو سيلفا (في التهديد بالرحيل إن رحل البرازيلي). إنه الأفضل في مركزه و دونه نحن نخسر 50% من قوة الفريق. يجب عدم بيعه مهما كان العرض المقدم لأجله".
فبخلاف فضيحة المراهنات، ألقت قضية وجود لاعبين مشتبه في ميولهم الجنسية الشادة رفقة الأدزوري بظلالها على الأوساط الكروية في إيطاليا خلال الأيام القليلة الماضية، و لذا اضطر كاسَّانو للإجابة على تساؤلات الإعلام الإيطالي عن رأيه بشأن الأمر.
صاحب الـ 29 عامًا تحدث خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم قائلًا "ماذا إن كان هناك لعبين شواذ في المنتخب الوطني؟ تلك مشكلتهم، لكن آمل ألا يتواجد مثلهم معنا .. إن كنت سأقول حقًا ما أعتقده بشأن الأمر، فسأتحدث عن فوضى عارمة".
كما علق كاسَّانو على أنباء المفاوضات انتقال زميله في الميلان تياجو سيلفا إلى باريس سان جيرمان، ملمحًا هو الآخر إلى أنه قد يرحل عن صفوف الروسُّونيري، قائلًا "مستقبلي؟ الآن أنا أركز على اليورو ثم سأفكر بعد ذلك في إذا ما كنت سأبقى أو سأرحل".
"تياجو سيلفا؟ بيعه سيكون جريمة. لم أتحدث مع زلاتان إبراهيموفيتش منذ شهر، لكنه محق بشأن تياجو سيلفا (في التهديد بالرحيل إن رحل البرازيلي). إنه الأفضل في مركزه و دونه نحن نخسر 50% من قوة الفريق. يجب عدم بيعه مهما كان العرض المقدم لأجله".
