الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
أكرم فريق برشلونة ضيفه قرطبة بخماسية نظيفة في مباراة إياب كأس ملك إسبانيا التي أجريت على ملعب كامب نو في برشلونة ليضمن الفريق الكتلوني عبوره لربع النهائي بنتيجة سبعة أهداف نظيفة من نتيجة المباراتين.
ورغم الفرص الضائعة، إلا أن جماهير البلاوجرانا لم تنتظر أكثر من 17 دقيقة قبل رؤية فريقها يتقدم في النتيجة عن طريق المتألق تياجو ألكانتارا الذي انفرد بالحارس مستغلاً بطأ الدفاع وسوء التغطية ليفتتح التسجيل لفريقه ويعطي ضربة الانطلاقة لأهداف أخرى ستأتي مباشرة بعد ذلك.
وفي الدقيقة 21 تمكن الجواخي دافيد فيا من رد الاعتبار لنفسه وتسجيل الهدف الثاني في المباراة بطريقة رائعة، حيث استلم الكرة في الجهة اليسرى، راوغ مدافع قرطبة ثم وضع الكرة في المرمى خادعاً حارس المرمى. وبعد ذلك بأربع دقائق فقط أضاف فيا الهدف الثالث بطريقة لا تقل جمالية عن الهدف الثاني، حيث أنهى عملية جماعية جميلة، بتسديدة أرضية محكمة ارتطمت بالقائم ثم تحولت إلى الشباك.
وفيما تبقى من دقائق الشوط الأول، واصل الفريق الكتلوني هيمنته على المباراة، مع قليل من التراجع الهجومي، فانتهى النصف الأول من اللقاء بتقدم البلاوجرانا بثلاثية نظيفة.
وفي الشوط الثاني، دخل رجال فيلانوفا بنفس حيوية الشوط الأول، فشنوا الهجمة تلو الأخرى، ولم ينتظروا أكثر من 10 دقائق قبل تسجيل الهدف الأول في الشوط الثاني والرابع في المباراة من رأسية للتشيلي ألكسيس سانشيز الذي استغل ركنية نفذها تياجو ألكاناتارا ليحولها إلى المرمى مغرقاً قرطبة في دوامة من الأهداف.
واستمر الوضع على ما هو عليه، حيث تلقى حارس قرطبة عدداً كبيراً من الفرص جزء منها ضاع بسبب غياب تركيز لاعبي البلاوجرانا، خاصة ألكسيس سانشيز، وجزء آخر بسبب تألق الحارس سيزار الذي أنقذ فريقه من نتيجة كبيرة جداً تفوق نتيجة اليوم بالضعف.
وكانت أخطر فرصة للزوار تلك التي خلقوها في الدقيقة 65 عن طريق لوبيز سيلفا الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء صدها فالديس بنجاح حامياً مرماه من تلقي أي أهداف خلال مباراة اليوم. وقبيل نهاية اللقاء ببضع دقائق، نجح ألكسيس في تعويض الفرص الضائعة وسجل الهدف الخامس وهدفه الثاني في اللقاء حيث استغل خطأ من الدفاع ليودع الكرة في المرمى ليتقدم فريقه بخمسة أهداف نظيفة ويتأهل لربع النهائي بسبعة أهداف لصفر من مجموع المباراتين.
وعن نفس الدور وفي نفس التوقيت، تمكن بتيس من حجز بطاقة تأهله لربع النهائي بعد أن تفوق على لاس بالماس بهدف نظيف في مباراة الإياب علماً أن مباراة الذهاب انتهت بالتعادل الإيجابي هدف لمثله في لاس بالماس.
ورغم الفرص الضائعة، إلا أن جماهير البلاوجرانا لم تنتظر أكثر من 17 دقيقة قبل رؤية فريقها يتقدم في النتيجة عن طريق المتألق تياجو ألكانتارا الذي انفرد بالحارس مستغلاً بطأ الدفاع وسوء التغطية ليفتتح التسجيل لفريقه ويعطي ضربة الانطلاقة لأهداف أخرى ستأتي مباشرة بعد ذلك.
وفي الدقيقة 21 تمكن الجواخي دافيد فيا من رد الاعتبار لنفسه وتسجيل الهدف الثاني في المباراة بطريقة رائعة، حيث استلم الكرة في الجهة اليسرى، راوغ مدافع قرطبة ثم وضع الكرة في المرمى خادعاً حارس المرمى. وبعد ذلك بأربع دقائق فقط أضاف فيا الهدف الثالث بطريقة لا تقل جمالية عن الهدف الثاني، حيث أنهى عملية جماعية جميلة، بتسديدة أرضية محكمة ارتطمت بالقائم ثم تحولت إلى الشباك.
وفيما تبقى من دقائق الشوط الأول، واصل الفريق الكتلوني هيمنته على المباراة، مع قليل من التراجع الهجومي، فانتهى النصف الأول من اللقاء بتقدم البلاوجرانا بثلاثية نظيفة.
وفي الشوط الثاني، دخل رجال فيلانوفا بنفس حيوية الشوط الأول، فشنوا الهجمة تلو الأخرى، ولم ينتظروا أكثر من 10 دقائق قبل تسجيل الهدف الأول في الشوط الثاني والرابع في المباراة من رأسية للتشيلي ألكسيس سانشيز الذي استغل ركنية نفذها تياجو ألكاناتارا ليحولها إلى المرمى مغرقاً قرطبة في دوامة من الأهداف.
واستمر الوضع على ما هو عليه، حيث تلقى حارس قرطبة عدداً كبيراً من الفرص جزء منها ضاع بسبب غياب تركيز لاعبي البلاوجرانا، خاصة ألكسيس سانشيز، وجزء آخر بسبب تألق الحارس سيزار الذي أنقذ فريقه من نتيجة كبيرة جداً تفوق نتيجة اليوم بالضعف.
وكانت أخطر فرصة للزوار تلك التي خلقوها في الدقيقة 65 عن طريق لوبيز سيلفا الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء صدها فالديس بنجاح حامياً مرماه من تلقي أي أهداف خلال مباراة اليوم. وقبيل نهاية اللقاء ببضع دقائق، نجح ألكسيس في تعويض الفرص الضائعة وسجل الهدف الخامس وهدفه الثاني في اللقاء حيث استغل خطأ من الدفاع ليودع الكرة في المرمى ليتقدم فريقه بخمسة أهداف نظيفة ويتأهل لربع النهائي بسبعة أهداف لصفر من مجموع المباراتين.
وعن نفس الدور وفي نفس التوقيت، تمكن بتيس من حجز بطاقة تأهله لربع النهائي بعد أن تفوق على لاس بالماس بهدف نظيف في مباراة الإياب علماً أن مباراة الذهاب انتهت بالتعادل الإيجابي هدف لمثله في لاس بالماس.