الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
انتقم تشيلسي من مانشستر يونايتد وقهره بخماسية مقابل أربع في اللقاء الذي جمعهما على ملعب ستامفورد بريدج ضمن منافسات الدور الرابع لكأس كابيتال وان –رابطة الأندية المحترفة-، ليثأر بطل أوروبا من هزيمته أمام نفس المنافس في مباراة الأحد الماضي التي أثارت الرأي العام بأخطاء الحكم كلاتينبرج.
ضغط أصحاب الأرض منذ الدقيقة الأولى على أمل تسجيل هدف مُبكر يُريح أعصاب الجماهير التي ملئت جنبات الملعب، إلا أن ستوريدج كان له رأياً آخراً بسقوطه المفاجئ داخل منطقة الجزاء لحظة تسمله تمريرة موسيس الحريرية، ليرد عليه ويلبيك بتسديدة أرضة لم تخدع تشيك الذي أمسك بثبات.
وبخطأ فادح مشترك بين تشيك وروميو، نجح أندرسون في افتكاك الكرة بالقرب من منطقة الجزاء ثم مررها لجيجز ليتسلمها بأريحية ودون ضغط من الدفاع، وفي الأخير سدد بسهولة في أقصى الزاوية اليمنى للحارس تشيك الذي اكتفى بتبرير الخطأ لزميله ميكيل.
وفي الدقيقة 30 احتسب الحكم ركلة جزاء صحيحة لمصلحة البلوز بعدما تلقى موسيس إعاقة من بوتنر داخل منطقة الجزاء، انبرى لها البرازيلي دافيد لويز ونفذها بنجاح، ليتنفس دي ماتيو الصعداء بعودة لفريقه قبل الذهاب لغرف خلع الملابس.
وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة، ارتكب دافيد لويز خطأ لا يُغتفر بمحاولته المرور من الخلف للأمام لتُفتَك منه الكرة وتنقلب بهجمة معاكسة أسفرت عن هدف ثان حمل توقيع المُتخصص خافيير هيرنانديز –تشيشاريتو- الذي احتفل بهدفه الشخصي السابع في مرمى تشيك من مشاركته في 9 مباريات.
ومع بداية الحصة الثانية، كاد البديل نيك باول أن يقتل المباراة إكلينيكياً بتصويبة أرضية مخادعة أبعدها تشيك بصعوبة بالغة لركنية، ليعود تشيلسي مرة أخرى بهدف ثان عن طريق ركلة ركنية أرسلها ماتا على رأس جاري كاهيل ليحولها في المرمى وسط اعتراض رافائيل دا سيلفا الذي اعتقد أن رأسه أخرجت الكرة من على خط المرمى....(والإعادة التلفزيونية أظهرت غير ذلك).
وواصل الدفاع الأزرق هفواته باكتفاء قلبي الدفاع "كاهيل ولويز" مشاهدة ناني وأندرسون يلعبان كرة مزدوجة على إثرها انفرد الأول بالحارس تشيك ثم سدد لوب في الشباك، ليحصل الشياطين على التقدم الثالث في الدقيقة 60.
ووضح للجميع أن أصحاب الأرض تأثروا بشكل سلبي في الدقائق التي أعقبت هدف ناني، مقابل ذلك ضاعف رجال فيرجسون من ضغطهم على أمل خطف هدف رابع يقتل المباراة، إلا أن تشيشاريتو أهدر الفرصة بتسديدته التي علت العارضة وهو على بعد خطوات من منطقة الست ياردات.
وفي الدقائق العشر الأخيرة حاصر البلوز ضيوفهم في وسط ملعبهم ونجحوا في خلق عديد من الفرص المؤكدة، منها رأسية موسيس التي علت العارضة، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن احتسب ركلة جزاء ثانية للمحلين نفذها البلجيكي هازارد ومنح التعادل لفريقه في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل من الضائع.
ومع بداية الوقت الإضافي الأول وقع المدافع سكوت ووتون في خطأ آخر بتمريره الكرة برأسه بالخطأ لستوريدج الذي استغل الهفوة وشق طريقه نحو المرمى وفي الأخير لم يجد صعوبة في مراوغة الحارس لوضع فريقه في المقدمة لأول مرة في اللقاء.
وأكد بطل أوروبا تفوقه بهدف خامس أحرزه راميريز الذي تلقى تمريرة حريرية من هازارد جعلته وجهاً لوجه مع الحارس ليندجارد، ليسجل خامس الأهداف وسط فرحة عارمة للجماهير المحلية السعيدة برد فريقها على هزيمة الأحد.
وقبل نهاية الشوط الإضافي الثاني بدقيقة واحدة احتسب الحكم ركلة جزاء لليونايتد لتلقي تشيشارتو دفعة داخل منطقة الجزاء، لينفذها جيجز بنجاح وبعدها أطلق الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز تشيلسي بخماسية مقابل أربع لليونايتد في سهرة إنجليزية مجنونة أخرى بعد سهرة الأمس بين آرسنال وريدينج التي انتهت بفوز الأخيرة بنتيجة 7/5 بعد أن كان متأخراً بأربعة أهداف نظيفة.
ضغط أصحاب الأرض منذ الدقيقة الأولى على أمل تسجيل هدف مُبكر يُريح أعصاب الجماهير التي ملئت جنبات الملعب، إلا أن ستوريدج كان له رأياً آخراً بسقوطه المفاجئ داخل منطقة الجزاء لحظة تسمله تمريرة موسيس الحريرية، ليرد عليه ويلبيك بتسديدة أرضة لم تخدع تشيك الذي أمسك بثبات.
وبخطأ فادح مشترك بين تشيك وروميو، نجح أندرسون في افتكاك الكرة بالقرب من منطقة الجزاء ثم مررها لجيجز ليتسلمها بأريحية ودون ضغط من الدفاع، وفي الأخير سدد بسهولة في أقصى الزاوية اليمنى للحارس تشيك الذي اكتفى بتبرير الخطأ لزميله ميكيل.
وفي الدقيقة 30 احتسب الحكم ركلة جزاء صحيحة لمصلحة البلوز بعدما تلقى موسيس إعاقة من بوتنر داخل منطقة الجزاء، انبرى لها البرازيلي دافيد لويز ونفذها بنجاح، ليتنفس دي ماتيو الصعداء بعودة لفريقه قبل الذهاب لغرف خلع الملابس.
وقبل نهاية الشوط الأول بدقيقة، ارتكب دافيد لويز خطأ لا يُغتفر بمحاولته المرور من الخلف للأمام لتُفتَك منه الكرة وتنقلب بهجمة معاكسة أسفرت عن هدف ثان حمل توقيع المُتخصص خافيير هيرنانديز –تشيشاريتو- الذي احتفل بهدفه الشخصي السابع في مرمى تشيك من مشاركته في 9 مباريات.
ومع بداية الحصة الثانية، كاد البديل نيك باول أن يقتل المباراة إكلينيكياً بتصويبة أرضية مخادعة أبعدها تشيك بصعوبة بالغة لركنية، ليعود تشيلسي مرة أخرى بهدف ثان عن طريق ركلة ركنية أرسلها ماتا على رأس جاري كاهيل ليحولها في المرمى وسط اعتراض رافائيل دا سيلفا الذي اعتقد أن رأسه أخرجت الكرة من على خط المرمى....(والإعادة التلفزيونية أظهرت غير ذلك).
وواصل الدفاع الأزرق هفواته باكتفاء قلبي الدفاع "كاهيل ولويز" مشاهدة ناني وأندرسون يلعبان كرة مزدوجة على إثرها انفرد الأول بالحارس تشيك ثم سدد لوب في الشباك، ليحصل الشياطين على التقدم الثالث في الدقيقة 60.
ووضح للجميع أن أصحاب الأرض تأثروا بشكل سلبي في الدقائق التي أعقبت هدف ناني، مقابل ذلك ضاعف رجال فيرجسون من ضغطهم على أمل خطف هدف رابع يقتل المباراة، إلا أن تشيشاريتو أهدر الفرصة بتسديدته التي علت العارضة وهو على بعد خطوات من منطقة الست ياردات.
وفي الدقائق العشر الأخيرة حاصر البلوز ضيوفهم في وسط ملعبهم ونجحوا في خلق عديد من الفرص المؤكدة، منها رأسية موسيس التي علت العارضة، وظل الوضع كما هو عليه إلى أن احتسب ركلة جزاء ثانية للمحلين نفذها البلجيكي هازارد ومنح التعادل لفريقه في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل من الضائع.
ومع بداية الوقت الإضافي الأول وقع المدافع سكوت ووتون في خطأ آخر بتمريره الكرة برأسه بالخطأ لستوريدج الذي استغل الهفوة وشق طريقه نحو المرمى وفي الأخير لم يجد صعوبة في مراوغة الحارس لوضع فريقه في المقدمة لأول مرة في اللقاء.
وأكد بطل أوروبا تفوقه بهدف خامس أحرزه راميريز الذي تلقى تمريرة حريرية من هازارد جعلته وجهاً لوجه مع الحارس ليندجارد، ليسجل خامس الأهداف وسط فرحة عارمة للجماهير المحلية السعيدة برد فريقها على هزيمة الأحد.
وقبل نهاية الشوط الإضافي الثاني بدقيقة واحدة احتسب الحكم ركلة جزاء لليونايتد لتلقي تشيشارتو دفعة داخل منطقة الجزاء، لينفذها جيجز بنجاح وبعدها أطلق الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً فوز تشيلسي بخماسية مقابل أربع لليونايتد في سهرة إنجليزية مجنونة أخرى بعد سهرة الأمس بين آرسنال وريدينج التي انتهت بفوز الأخيرة بنتيجة 7/5 بعد أن كان متأخراً بأربعة أهداف نظيفة.