الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
فرض المنتخب الفلسطيني نتيجة التعادل السلبي على مضيفه المالديفي في اللقاء الذي جمعهما على ملعب دهاندو ستاديوم في قلب مدينة مالية -عاصمة جُزر المالديف- في ختام مرحلة مجموعات بطولة كأس التحدي 2014، ليؤمن الفدائي صدارته للمجموعة بالوصول للنقطة السابعة في انتظار ثاني المجموعة الثانية ليقابله في نصف النهائي، فيما حجز أصحاب الأرض المركز الثاني بأربع نقاط.
مدرب المنتخب الفلسطيني قام بإجراء ستة تغييرات دفعة واحدة، لكن بعيداً عن حارس مرمى الأهلي المصري السابق "رمزي صالح" الذي احتفل بالوصول لمباراته الدولية رقم 100 –كأول لاعب فلسطيني يصل لهذا الرقم-، فيما خاض مدرب منتخب مالديف المباراة بنفس التشكيلة التي خاض بها آخر مباراتين، على أمل خلق استقرار يُساعد لاعبيه على تجاوز عقبة فلسطين، لكن دون جدوى، ليسير المنتخب العربي بخطى ثابتة نحو التأهل لغمار منافسات كأس آسيا التي ستستضيفها أصغر قارة في العالم "أسترليا" في الفترة ما بين التاسع وحتى نهاية شهر يناير القادم.
والمعروف أن المنتخب الفائز بكأس التحدي، يحصل مباشرة على تأشيرة المشاركة في كأس آسيا، وبذلك يكون المنتخب الفلسطيني ونظيره المالديفي، قد تأهلا إلى الدور نصف النهائي، في انتظار اثنين من الرباعي "تركمنستان، أفغانستان، الفلبين ولاوس" لخوض معارك نصف النهائي، قبل تحديد هوية البطل في النهائي المُقرر له في الموافق الـ30 من هذا الشهر.
الجدير بالذكر أن المنتخب الفلسطيني كان قد افتتح مسيرته في كأس التحدي بالفوز على نطيره القيرغيزي بهدف نظيف، ثم انتصر على مينامار بثائية نظيفة، واليوم اكتفى بالتعادل مع مالديف بدون أهداف، أما المنتخب المحلي فقد خسر في اللقاء الافتتاحي أمام مينامار بثلاثية مقابل اثنين، ثم فاز على قيركستان بهدفين نظيفين قبل مباراة اليوم ضد ممثل العرب.
مدرب المنتخب الفلسطيني قام بإجراء ستة تغييرات دفعة واحدة، لكن بعيداً عن حارس مرمى الأهلي المصري السابق "رمزي صالح" الذي احتفل بالوصول لمباراته الدولية رقم 100 –كأول لاعب فلسطيني يصل لهذا الرقم-، فيما خاض مدرب منتخب مالديف المباراة بنفس التشكيلة التي خاض بها آخر مباراتين، على أمل خلق استقرار يُساعد لاعبيه على تجاوز عقبة فلسطين، لكن دون جدوى، ليسير المنتخب العربي بخطى ثابتة نحو التأهل لغمار منافسات كأس آسيا التي ستستضيفها أصغر قارة في العالم "أسترليا" في الفترة ما بين التاسع وحتى نهاية شهر يناير القادم.
والمعروف أن المنتخب الفائز بكأس التحدي، يحصل مباشرة على تأشيرة المشاركة في كأس آسيا، وبذلك يكون المنتخب الفلسطيني ونظيره المالديفي، قد تأهلا إلى الدور نصف النهائي، في انتظار اثنين من الرباعي "تركمنستان، أفغانستان، الفلبين ولاوس" لخوض معارك نصف النهائي، قبل تحديد هوية البطل في النهائي المُقرر له في الموافق الـ30 من هذا الشهر.
الجدير بالذكر أن المنتخب الفلسطيني كان قد افتتح مسيرته في كأس التحدي بالفوز على نطيره القيرغيزي بهدف نظيف، ثم انتصر على مينامار بثائية نظيفة، واليوم اكتفى بالتعادل مع مالديف بدون أهداف، أما المنتخب المحلي فقد خسر في اللقاء الافتتاحي أمام مينامار بثلاثية مقابل اثنين، ثم فاز على قيركستان بهدفين نظيفين قبل مباراة اليوم ضد ممثل العرب.