الســـــــــــــلام عليــــــــــــــكم
كرر نادي لاتسيو قهر نادي ميلان للمباراة الثانية في أقل من ثلاثة أيام وهذه المرة ببطولة كأس إيطاليا التي ودعها الروسونيري عقب الخسارة في السان سيرو بهدف دون رد.
بعد تلك الهزيمة باتت ساعات إنزاجي في ميلان محدودة، حيث كانت تلك المباراة بمثابة الفرصة الأخيرة من أجل المدرب الشاب لإنقاذ رأسه من مقصلة بيرلسكوني، ولكن يبدو أن نسور العاصمة أصروا على ألا يكمل بيبو مع الروسونيري لأكثر من ذلك.
بدأ اللقاء بهجمات محدودة وانحصار للعب في وسط الميدان، وأخطر هجمات شوط اللقاء الأول كانت من قدم النجم الألماني "ميروسلاف كلوزه" بعد مرور أول 10 دقائق حيث استغل تمريرة خاطئة من أباتي وانفرد بالمرمى، ولكنه فشل في التسجيل.
ثم حاول صفقة الأحمر والأسود الشتوية "إليسيو تشيرشي" الظهور في الصورة، ومع الدقيقة 23 صوب كرة زاحفة من على مشارف منطقة الجزاء ولكنها ذهبت على بعد ياردات بجوار القائم الأيمن للاتسيو.
عاود لاتسيو الضغط على ميلان حتى تحصلوا على ركلة جزاء في الدقيقة 37 على إثر لمسة يد داخل منطقة الجزاء، انبرى لركلة الجزاء النجم الأرجنتيني "لوكاس بيليا" الذي وضع البيانكوشيلستي في المقدمة.
وفي نهاية الشوط الأول أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه لاعب الضيوف "لوريك سانا" بعد البطاقة الصفراء الثانية، ليكمل السماوي المباراة منقوصًا من لاعب.
نقص لم يتأثر به لاتسيو خلال شطر اللقاء الثاني، حيث دان الاستحواذ لهم، وسط تراجع من ميلان، وكاد الثنائي "كيتا وأونازي" أن يسجلا هدف قتل المباراة لولا سوء الحظ الذي صادفهما.
بينما اكتفى الروسونيرو بمحاولات يائسة من البديل "كيسوكي هوندا" -العائد من أستراليا-، وأخطر الكرات كانت هدفًا أبيض من تشيرشي مع الدقيقة الثالثة من الوقت المبدد والذي كان كفيلاً بمنح إنزاجي قبلة الحياة.
بعد تلك الهزيمة باتت ساعات إنزاجي في ميلان محدودة، حيث كانت تلك المباراة بمثابة الفرصة الأخيرة من أجل المدرب الشاب لإنقاذ رأسه من مقصلة بيرلسكوني، ولكن يبدو أن نسور العاصمة أصروا على ألا يكمل بيبو مع الروسونيري لأكثر من ذلك.
بدأ اللقاء بهجمات محدودة وانحصار للعب في وسط الميدان، وأخطر هجمات شوط اللقاء الأول كانت من قدم النجم الألماني "ميروسلاف كلوزه" بعد مرور أول 10 دقائق حيث استغل تمريرة خاطئة من أباتي وانفرد بالمرمى، ولكنه فشل في التسجيل.
ثم حاول صفقة الأحمر والأسود الشتوية "إليسيو تشيرشي" الظهور في الصورة، ومع الدقيقة 23 صوب كرة زاحفة من على مشارف منطقة الجزاء ولكنها ذهبت على بعد ياردات بجوار القائم الأيمن للاتسيو.
عاود لاتسيو الضغط على ميلان حتى تحصلوا على ركلة جزاء في الدقيقة 37 على إثر لمسة يد داخل منطقة الجزاء، انبرى لركلة الجزاء النجم الأرجنتيني "لوكاس بيليا" الذي وضع البيانكوشيلستي في المقدمة.
وفي نهاية الشوط الأول أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه لاعب الضيوف "لوريك سانا" بعد البطاقة الصفراء الثانية، ليكمل السماوي المباراة منقوصًا من لاعب.
نقص لم يتأثر به لاتسيو خلال شطر اللقاء الثاني، حيث دان الاستحواذ لهم، وسط تراجع من ميلان، وكاد الثنائي "كيتا وأونازي" أن يسجلا هدف قتل المباراة لولا سوء الحظ الذي صادفهما.
بينما اكتفى الروسونيرو بمحاولات يائسة من البديل "كيسوكي هوندا" -العائد من أستراليا-، وأخطر الكرات كانت هدفًا أبيض من تشيرشي مع الدقيقة الثالثة من الوقت المبدد والذي كان كفيلاً بمنح إنزاجي قبلة الحياة.