mmortega2002
ستار جديد
الفوز على أوكلاند كان منطقيا كما قال – مانويل جوزيه – وأعتقد أن الأهلي أصبح الأن أمامه 90 دقيقة لتحقيق الحلم المنتظر والوصول الى المباراة النهائية ومواجهة – البرسا – في نهائي الحلم الذي نتمناه .
لا يهم أن يفوز الأهلي بكأس العالم ولكن المهم أن يصل الى النهائي ووقتها يمكن لنا ان نتحدث عن أي شئ أخر وفي نفس الوقت فالهزيمة من بطل أمريكا الجنوبية إذا حدثت – لا قدر الله – ستكون مقبولة بشكل كبير ويبقى أيضا 90 دقيقة لتحقيق فوز أخر للحصول على المركز الثالث على مستوى العالم وهو إنجاز إذا تحقق أعتقد أنه سيكون إنجاز جيد لزعيم الكرة العربية والأفريقية .
وأعتقد أن كلام مانويل جوزيه بعد المباراة في المؤتمر الصحفي كان منطقيا ويدل على أن الرجل يعرف ماذا عليه أن يفعل في المباراة القادمة ولذلك فانا أعتقد أن للأهلي حظوظ كبيرة في المباراة القادمة أمام بطل أمريكا الجنوبية ولو كان الأهلي – في يومه – فأعتقد أنه سيفوز على بطل أمريكا الجنوبية بإذن الله ولكن إذا حدث غير ذلك فإنه لن يسبب مشكلة لجميع متابعي الأهلي المصري بشرط أن يقدم الفريق عرضا قويا مثل العرض الذي قدمه – اتحاد جدة – الموسم الماضي أمام ساوباولو حيث خسر منه بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد أن قدم الفريق السعودي مباراة كبيرة بكل المقاييس .
مباراة الأحد للأهلي أمام بطل نيوزيلاندا لم تحمل جديد فالأهلي هو الأفضل من البداية الى النهاية لدرجة أن عصام الحضري كان هو ضيف الشرف في هذه المباراة ولم نشعر به تقريبا الا في كرة واحدة في الشوط الثاني ولذلك فأعتقد أن المباراة كانت عباراة عن تدريب جيد لفريق الأهلي خاصة في مواجهة القوة البدنية التي كانت موجودة في الفريق المنافس .
ولكن من إيجابيات هذه المباراة التحركات الرائعة من الثنائي – متعب وفلافيو – والأداء الجيد من وائل جمعة الذي كان تقدمه لمساعدة المهاجمين وخط الوسط في الشوط الثاني أحد عوامل السيطرة الحمراء على الأمور بالكامل والأداء المتزن من إسلام الشاطر وشوقي وحسام عاشور وشديد قناوي وأعتقد أن هذا الفوز سيعطي اللاعبين نوعا أخر من الثقة على الرغم من انه جاء على فريق ضعيف ولكن اللاعبون أدركوا الأن أنهم أصبحوا بين أحسن أربعة فرق في العالم وعليهم أن يكونوا على مستوى هذا الحدث وسيكونون إن شاء الله .
مباراة بطل أمريكا الجنوبية أراها مباراة سهلة وصعبة في نفس الوقت فالسهولة تأتي من أن كرة الفريق البرازيلي هجومية تماما وهو ما سيترك مساحات كبيرة في دفاعات الفريق البرازيلي يمكن للشياطين أن يستغلوها بشكل جيد والصعوبة بالطبع تكمن في أن هؤلاء – السحرة – بالفطرة – من الصعب ان تسيطر عليهم عندما يبدأون في – إلقاء التعاويذ – الخاصة بهم على أرض الملعب ولذللك فمهمة الأهلي الأولى ستكون في منع هذه التعاويذ أن تظهر في الملعب وهي مهمة شاقة بلا جدال .
في النهاية دعونا نتمنى أن يقدم الأهلي مباراة تليق به وبإسمه كبطل لأفريقيا وكواحد من بين أفضل أربع فرق في بطولة كأس العالم للأندية ودعونا نتمنى أن ننتظر النهائي الحلم .. بين الأهلي والبرسا .. قولوا يا رب .
لا يهم أن يفوز الأهلي بكأس العالم ولكن المهم أن يصل الى النهائي ووقتها يمكن لنا ان نتحدث عن أي شئ أخر وفي نفس الوقت فالهزيمة من بطل أمريكا الجنوبية إذا حدثت – لا قدر الله – ستكون مقبولة بشكل كبير ويبقى أيضا 90 دقيقة لتحقيق فوز أخر للحصول على المركز الثالث على مستوى العالم وهو إنجاز إذا تحقق أعتقد أنه سيكون إنجاز جيد لزعيم الكرة العربية والأفريقية .
وأعتقد أن كلام مانويل جوزيه بعد المباراة في المؤتمر الصحفي كان منطقيا ويدل على أن الرجل يعرف ماذا عليه أن يفعل في المباراة القادمة ولذلك فانا أعتقد أن للأهلي حظوظ كبيرة في المباراة القادمة أمام بطل أمريكا الجنوبية ولو كان الأهلي – في يومه – فأعتقد أنه سيفوز على بطل أمريكا الجنوبية بإذن الله ولكن إذا حدث غير ذلك فإنه لن يسبب مشكلة لجميع متابعي الأهلي المصري بشرط أن يقدم الفريق عرضا قويا مثل العرض الذي قدمه – اتحاد جدة – الموسم الماضي أمام ساوباولو حيث خسر منه بثلاثة أهداف مقابل هدفين بعد أن قدم الفريق السعودي مباراة كبيرة بكل المقاييس .
مباراة الأحد للأهلي أمام بطل نيوزيلاندا لم تحمل جديد فالأهلي هو الأفضل من البداية الى النهاية لدرجة أن عصام الحضري كان هو ضيف الشرف في هذه المباراة ولم نشعر به تقريبا الا في كرة واحدة في الشوط الثاني ولذلك فأعتقد أن المباراة كانت عباراة عن تدريب جيد لفريق الأهلي خاصة في مواجهة القوة البدنية التي كانت موجودة في الفريق المنافس .
ولكن من إيجابيات هذه المباراة التحركات الرائعة من الثنائي – متعب وفلافيو – والأداء الجيد من وائل جمعة الذي كان تقدمه لمساعدة المهاجمين وخط الوسط في الشوط الثاني أحد عوامل السيطرة الحمراء على الأمور بالكامل والأداء المتزن من إسلام الشاطر وشوقي وحسام عاشور وشديد قناوي وأعتقد أن هذا الفوز سيعطي اللاعبين نوعا أخر من الثقة على الرغم من انه جاء على فريق ضعيف ولكن اللاعبون أدركوا الأن أنهم أصبحوا بين أحسن أربعة فرق في العالم وعليهم أن يكونوا على مستوى هذا الحدث وسيكونون إن شاء الله .
مباراة بطل أمريكا الجنوبية أراها مباراة سهلة وصعبة في نفس الوقت فالسهولة تأتي من أن كرة الفريق البرازيلي هجومية تماما وهو ما سيترك مساحات كبيرة في دفاعات الفريق البرازيلي يمكن للشياطين أن يستغلوها بشكل جيد والصعوبة بالطبع تكمن في أن هؤلاء – السحرة – بالفطرة – من الصعب ان تسيطر عليهم عندما يبدأون في – إلقاء التعاويذ – الخاصة بهم على أرض الملعب ولذللك فمهمة الأهلي الأولى ستكون في منع هذه التعاويذ أن تظهر في الملعب وهي مهمة شاقة بلا جدال .
في النهاية دعونا نتمنى أن يقدم الأهلي مباراة تليق به وبإسمه كبطل لأفريقيا وكواحد من بين أفضل أربع فرق في بطولة كأس العالم للأندية ودعونا نتمنى أن ننتظر النهائي الحلم .. بين الأهلي والبرسا .. قولوا يا رب .