السلام عليكم
مرض ''وراثي'' يصيب الملايين حول العالم، يتسبب في فقدان تدريجي لشعر الرأس، لا يميز بين لون وأخر، ذكر وأنثي، غير أن الحل بات قريبا، فالصلع، الذي يسبب احراجا للكثيرين، قد تنتهي مشكلته في الغد القريب، بعد أن أعلن علماء من جامعة بريطانية أنهم بصدد اختراع دواء جديد يقضي على تلك المشكلة بصورة نهائية.
وتمكن مجموعة من باحثي جامعة ''بنسلفانيا'' الأميركية من توليد مجموعة من الخلايا الجذعية تساهم بشكل فعال في إنبات الشعر في المناطق الصلعاء، فباستخدام مجموعة من الجينات، استطاع الباحثون تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عادية ساهمت في إعادة تكوين الشعر ونموه.
يصيب الصلع 40% من الرجال في سن الـ35، وترتفع تلك النسبة لتصل إلى 73% في سن الـ80، وتقل تلك النسب في النساء لتصل إلى 1% في سن 35 و30% في سن الـ80، ويعد السبب الرئيسي للمرض الأشهر هو الافراط في انتاج الـDHT وتعتمد معظم الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم على تقليل نسبة تلك المادة.
الدكتور ''شو شياو وي'' المشرف على الفريق البحثي بجامعة ''بنسلفانيا'' يؤكد أن أسلوب العلاج الجديد يختلف عن أساليب الأدوية القديمة، مشيرا إلى أن فكرة تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا قادرة على توليد بصيلات الشعر ستمثل أملا للكثير من البشر حول العالم، مستطردا ''التجربة على فئران التجارب نجحت، حللنا المشكلة الرئيسية، وفي انتظار التجربة على البشر''.
مرض ''وراثي'' يصيب الملايين حول العالم، يتسبب في فقدان تدريجي لشعر الرأس، لا يميز بين لون وأخر، ذكر وأنثي، غير أن الحل بات قريبا، فالصلع، الذي يسبب احراجا للكثيرين، قد تنتهي مشكلته في الغد القريب، بعد أن أعلن علماء من جامعة بريطانية أنهم بصدد اختراع دواء جديد يقضي على تلك المشكلة بصورة نهائية.
وتمكن مجموعة من باحثي جامعة ''بنسلفانيا'' الأميركية من توليد مجموعة من الخلايا الجذعية تساهم بشكل فعال في إنبات الشعر في المناطق الصلعاء، فباستخدام مجموعة من الجينات، استطاع الباحثون تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عادية ساهمت في إعادة تكوين الشعر ونموه.
يصيب الصلع 40% من الرجال في سن الـ35، وترتفع تلك النسبة لتصل إلى 73% في سن الـ80، وتقل تلك النسب في النساء لتصل إلى 1% في سن 35 و30% في سن الـ80، ويعد السبب الرئيسي للمرض الأشهر هو الافراط في انتاج الـDHT وتعتمد معظم الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم على تقليل نسبة تلك المادة.
الدكتور ''شو شياو وي'' المشرف على الفريق البحثي بجامعة ''بنسلفانيا'' يؤكد أن أسلوب العلاج الجديد يختلف عن أساليب الأدوية القديمة، مشيرا إلى أن فكرة تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا قادرة على توليد بصيلات الشعر ستمثل أملا للكثير من البشر حول العالم، مستطردا ''التجربة على فئران التجارب نجحت، حللنا المشكلة الرئيسية، وفي انتظار التجربة على البشر''.